اذهبي الى المحتوى
أم عائشة المصرية

*****متميز_موضوع حيوي ومهم

المشاركات التي تم ترشيحها

post-25272-1253861550.gif

 

post-4-1143804249.jpg

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على سيد المرسلين..

أما بعد،،،

حبيباتي في الله

اسمحن لي أن نناقش معا هذا الموضوع لأستفيد من خبراتكن فأنا فعلا محتارة في هذه الأسئلة وإجاباتها..قد يرى البعض أنه من العيب عرض مثل هذه الأسئلة على الملأ وأنه كان يمكن بعثها على الخاص للمشرفة مثلا..لكني فضلت أن أفيد وأستفيد فأرجو ألا يضايقكم ذلك..

س1: هل تسمحين لابنتك وابنك الدخول على النت؟وهل ترى لذلك فائدة؟ومنذ سن كم بدأت في ذلك؟

 

س2: هل علمت ابنتك المراهقة سنن الفطرة (وأخص بذلك نتف الإبط وحلق العانة)؟وكيف تجرأت على ذلك معها؟وماذا كان موقفها أول مرة عرضت عليها ذلك؟

 

س3:هل فهمت ابنتك معنى الحيض والزواج..؟أم تركت ذلك لصديقاتها؟لو كانت الأولى فماذا قلت لها وما كان رد فعلها؟

 

س4:هل البنت تحتاج معاملة خاصة أكثر من الولد(أعط مثالا)؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

أختي الغالية أم عائشة

س1: هل تسمحين لابنتك وابنك الدخول على النت؟وهل ترى لذلك فائدة؟ومنذ سن كم بدأت في ذلك؟

يجب على الأم أولاً قبل أن تسمح لأبنائها بالدخول على النت أن تكون قد علمتهم معاني إيمانية مثل مراقبة الله عز و جل و أنه يراهم , أن تعرفهم ما هو الحلال و ما هو الحرام , أي أن يكونوا أصلاً قد تربوا على حب الله و الخوف منه

ثم بعد ذلك تسمح لهم بالدخول على النت لأنهم سيعرفوا كيف يفرقوا بين الصواب و الخطأ

اما بالنسبة للسن فهذا يختلف , فالصغار سيكون اهتمامهم بمواقع الألعاب و الأكبر سناً بالمنتديات

و لكن لا يجب أن يخلو الأمر من المراقبة بل بعض المراقبة ضروري مع النصح الدائم مهما بلغوا من العمر

 

هل علمت ابنتك المراهقة سنن الفطرة (وأخص بذلك نتف الإبط وحلق العانة)؟وكيف تجرأت على ذلك معها؟وماذا كان موقفها أول مرة عرضت عليها ذلك؟

نعم طبعاً يجب على الأم إذا قاربت ابنتها على البلوغ أن تفهمها هذا الأمور و البنت قبل هذا السن تكون قد قرأت مثل هذه الأشياء في كتب للفقه أو في درس

بالنسبة لي كنت عندما أشرح لبناتي بعض أمور الفقه ثم نأتي لهذا الباب أقول لهنّ سأشرحه لكنّ في وقت لاحق و أترك لهنّ الكتاب فالفضول سيجعلهنّ يقرأنّ ما كُتب فيسهل عليّ حين يحين الوقت شرح الأمر لهنّ

و لا يجب أن تستحي الأم من الكلام مع ابنتها في مثل هذه الأمور بل يجب أن تشعر ابنتها بأنها مرجعها الأساسي في أي معلومات حتى لا تستقي معلوماتها من الصديقات و قد تكون في غالب الأحيان معلومات خاطئة

 

هل فهمت ابنتك معنى الحيض والزواج..؟أم تركت ذلك لصديقاتها؟لو كانت الأولى فماذا قلت لها وما كان رد فعلها؟

لا طبعاً لا يجب أن نترك هذه الأمور للصديقات فالصديقات غالباً يستقين معلوماتهنّ من الكتب أو مواقع النت و بتكون معلومات " مصيبة" فيجب أن تكون الأم هي مصدر المعلومات لابنتها و أن تزيل حاجز الخجل في هذه الأمور و تفتح لابنتها الحوار حتى تبدأ البنت في السؤال عما قد تكون سمعته من صديقاتها و لا تعرف صحته

بالنسبة لأمر الحيض فالبنت بتلاحظ أن الأم في أوقات لا تصلي فيها و هذا بيكون بعد ما تتعود البنت على الصلاة لأن البنت في بداية تعودها للصلاة بتحب تصلي مع أمها فعندما تجد أمها لا تصلي بتحتار فتقولي لها أن الواحدة لما تكبر في وقت في الشهر بتكون تعبانة ومش بتصلي في هذا الوقت و تشرحي لها أن الأمر ليس تكاسلاً و لكنه أمر من الله عز و جل

ثم عندما تبدأي تلاحظي علامات ما قبل البلوغ عليها تشرحي لها الأمر

و أمور الزواج ارى الأفضل أن لا تشرح للبنت في بداية سن البلوغ بل الانتظار لفترة قبل الزواج

 

هل البنت تحتاج معاملة خاصة أكثر من الولد(أعط مثالا)؟

: ) اترك الإجابة لغيري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبتي في الله أم سهيلة جزاك الله خيرا على ردك الجميل جدا وعلى مشاركتك فأنا أحتاج إلى ردود صاحبات الخبرة مثلك ولو لم تكوني شاركتي لطلبت منك ذلك..

 

و أمور الزواج ارى الأفضل أن لا تشرح للبنت في بداية سن البلوغ بل الانتظار لفترة قبل الزواج

 

واسمحي لي أن أعلق على هذه العبارة..وأقول أليسذا صعبا نوعا ما..

لأنك لو لم تتكلم وانتظرتي لن تنتظر صاحباتها وسيخوفونها بل وسيرعبونها..

وسيخبرونها بالحقيقة وفوقها مائة خطأ..فكيف تفعلي في هذا الحال؟وكيف تزيلي الخوف والرعب عن ابنتك؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الغالية أم عائشة

التكلم مع البنت في سن صغيرة ( سن البلوغ) عن أمور الزواج لن يفيدها شيء و لكن على الأم أن توضح لابنتها أن هناك أمور تتعلق بالزواج سأشرحها لكِ عندما تكبرين قليلاً و تنبيهها أنها لا تسمع لصديقاتها في هذا الشأن لأن أغلب معلوماتهم خاطئة

و هي إن تعودت أنكِ بتشرحي لها كل ما تحتاجه و بتجد عندك المعلومات الصحيحة فيما تحتاج له و بتجد لديك الصدر الرحب للحوار و لتوضيح ما تسألك عنه فيما تمر به في سن البلوغ سيجعل هذا ثقتها فقط فيما تعرفه منكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأخت أم عائشة

 

أشكرك على طرح هذا الموضوع الجرىء و والله كنت سأحجم عن المشاركة و لكنى غالبت نفسى لأننى مثلك فى هذة المرحلة و أحتاج الى المناقشة

س1: هل تسمحين لابنتك وابنك الدخول على النت؟وهل ترى لذلك فائدة؟ومنذ سن كم بدأت في ذلك؟

 

 

أوافق على استخدام النت للألعاب و عمل شات مع صديقات المدرسة اللاتى أعرفهن و أعرف أسرهن ولكن المشكلة أن الكبيرة(12.5 عام ) بدأت تطالبنى بالتعرف على أصدقاء من على النت و أنا مازلت أرفض و أحاول شرح مخاطر هذا العمل. على فكرة أنا أدخلهن على النت من على رقم صناع الحياة و هو بة فلاتر لا تسمح بفتح الصفحات السيئة.

طبعا له فائدة كبيرة و أولادى تعلموا الكومبيوتر من سن ثلاث سنوات و هى لغة العصر و لا أريد أن يتخلفوا عنها.

 

هل علمت ابنتك المراهقة سنن الفطرة (وأخص بذلك نتف الإبط وحلق العانة)؟وكيف تجرأت على ذلك معها؟وماذا كان موقفها أول مرة عرضت عليها ذلك؟

 

بدأت بالجزء الأول و مازلت مترددة حياء من الجزء الثانى . لقد دخلت من زاوية العرق و الوسيلة الأهم و الفعالة للتخلص منة و هى التخلص من الشعر.

 

هل فهمت ابنتك معنى الحيض والزواج..؟أم تركت ذلك لصديقاتها؟لو كانت الأولى فماذا قلت لها وما كان رد فعلها؟

 

 

الجزء الأول نعم فعلت و ذلك خوفا من أن يفاجئها الأمر و يحصل لها صدمة وجاء هذا بالتدريج عندما سئلت عن الظواهر الغريبة عليها التى بدأت تظهر فى جسمها و كذلك لأن كلمة البلوغ وردت بالمدرسة فى درس موجبات الصوم (أن يكون بالغ عاقل ....الخ)أما الجزء الثانى فلم أفعل لكن المشكلة انة بالمناهج الدراسية أشياء ليست بالقليلة و هى تسأل السؤال المباشر عن كيفية خلق الانسان و ذلك مفسر بالدرس بالاية الكريمة عن خلق الانسان و لكنها تلح فى السؤال كيف يصل هذا الماء الذى مفسر بالكتاب عندها انة ماء الرجل الى رحم المرأة التى يشرح لها الدرس أنها فى بطن المرأة و أنا أراوغها بكل الحيل و لكن لم أعطها الاجابة لأنى لا أعتقد أن لها أهمية فى هذة السن الصغيرة و طبعا أنا قلقانة أن تصل لها معلومات من الأصدقاء لكن ربنا يستر

 

 

هل البنت تحتاج معاملة خاصة أكثر من الولد(أعط مثالا)؟

 

لا أظن ذلك و انا بالفعل أعاملهم معاملة واحدة تماما و لكن تختلف المواقف أحيانا فالولد دائما ما يضطر للدخول الى الخلافات بالأيدى و أنا لا أحب أن يعرف بالمدرسة بالجبان و أحاول الموازنة حتى يحافظ على أخلاقة

أما البنت فالمشاكل مع الأصدقاء غالبا كلامية

تم تعديل بواسطة nada youssef

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
و لكن على الأم أن توضح لابنتها أن هناك أمور تتعلق بالزواج سأشرحها لكِ عندما تكبرين قليلاً و تنبيهها أنها لا تسمع لصديقاتها في هذا الشأن لأن أغلب معلوماتهم خاطئة

 

فعلا والله أنا استفدت جدا من هذا الموضوع ومن ردود الأخوات المقنعة جدا..

جزاك الله خيرا على مشاركتك أم سهيلة وأسأل الله العون على هذه المهمة الصعبة جدا..التربية..

 

أشكرك على طرح هذا الموضوع الجرىء و والله كنت سأحجم عن المشاركة و لكنى غالبت نفسى لأننى مثلك فى هذة المرحلة و أحتاج الى المناقشة

الشكر لله يا غالية..أنا أم جديدة وفي كل لحظة يأتي في بالي ملايين الأسئلة عن تربية الأطفال وأقول يا ترى سأفلح؟؟

كل ذلك بالرغم من أني قرأت معظم الكتب المتواجدة أمامي في الأسواق عن تربية الأطفال..لكن الله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا به سبحانه..

 

 

و طبعا أنا قلقانة أن تصل لها معلومات من الأصدقاء لكن ربنا يستر

حبيبتي..بالفعل يجب إيجاد حل سريع لهذه المشكلة فأنا عانيت وأنا صغيرة من كلام البنات حولي في المدرسة وأنا لم أكن أفهم شيئا..

وسبب ذلك لي حاجز نفسي كبير..لم يزل إلا بعد عدة محاولات ومشاكل..نحن في غنى أن نعرض أبنائنا لمثلها..أليس كذلك؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلام الله عليكُن حبيباتِ ورحمة الله تعالى وبركاته

 

بارك الله بكِ حبيبتى : أم عائشة المصرية

 

كم لموضوعكِ من أهمية بالغة ، إن طريقة التعامُل مع الأطفال والمُراهقين خاصةً تحتاج إلى حكمة جمّه وحذر فى القول والتصرفات ، فأبنائنا يتقلدون بنا دون أن نحس ونشعُر فنحنُ القدوة والمثال ولهذا يجب علينا أن نلتزم بما شرع الله فى جميع نواحى حياتنا ، وأيضاً مُراعاة تصرُفاتنا ، وأن لا ندع أى موقف يمُر علينا دون أن نصل منه لنتيجة إيجابية ونصلها لأذهانهم ، ونُعلمهُم القيّم الإسلامية ، ونحفُر فى عقولهم وقلوبهم مخافة الله ومحبته أيضاً ، ونُعلمهُم كيف يُفرقون بين ما هو حلال وما هو حرام ، حتى نصل بهم لبر الأمان ، فليس من الحكمة أن نرمى بفلذات أكبادنا فى البحر دون أن نُعلمهُم السباحة ، وهذا ما أقصدهُ هُنا حبيباتِ ، يجب علينا أن نُعلمهُم حب الله ومخافته ونُبيّن لهُم دينهُم .. فذلك الأساس الذى سوف يُبنى عليه ، وإذا كان الأساس سليم يكُن البُنيان متين ، وأما إذا ما كان الأساس ضعيف فبالطبع يكُن البُنيان خاوى ، ينهدم بمُجرد هبوب أول عاصفه ، فالحياة هى البحر وهى البُنيان .. وتلك مُقدمة صغيرة حبيباتِ أردتُ ذكرها هُنا من أجل موضوعنا لأنها الأساس فى تربية الأبناء ..

 

بالنسبة لسؤالكِ غاليتى وهو : -

س1: هل تسمحين لابنتك وابنك الدخول على النت؟وهل ترى لذلك فائدة؟ومنذ سن كم بدأت في ذلك؟

 

- حبيبتى لا يجوز لنا كأولياء أمور - أب وأم - أن نمنع أبنائنا من استخدام الأنترنت فهذا ليس من الحكمة أبدا وذلك يعود لأسباب عده منها : -

* أن الطفل أو المُراهق بطبعه مُتطلع ويحب الإستكشاف لن يترك ذلك العالم المجهول بالنسبة له دون الدخول به واستكشافه .

* نفتح الباب لأصدقاء السوء لدخول عقول أبنائنا ودفعهم للخطأ .

* الإزدواجية فى التعامل مع عقلية الطفل - لا يجب أن نظن ولو للحظة أن اطفالنا أغبياء على العكس تماماً إنهم أذكياء - بمعنى أنه يرى والده يستخدم الإنترنت ووالدته كذلك ، فيسأل نفسه لماذا يمنعوننى ؟ وكما نعلم أن كُل ممنوع مرغوب ، فبهذا ندفع الطفل أو المُراهق لإختلاس النظر وحُب التجرُبه ومن هُنا تجىء الطامة الكُبرى ، فلا نعلم إلى أى شاطى أخذه ذلك البحر الخِضّم .

* وغيرها الكثير من الأسباب ...

 

- وهُنا أرى أنه يجب أن نمضى مع أطفالنا خطوة تلوالأخرى ، فلا نتركهُم يغيبون عن أعيننا لحظة واحده ، ونُبين لهم أن الله يرانا ويعلم ما نفعله - وكما ذكرت فى المقدمه - وبعد ان نصنع الأساس نبدأ معهم مرحلة التعليم وبداية كأساس وضوابط لدخول ذلك العالم المجهول بالنسبة للطفل ، مع الأخذ فى الأعتبار أن نقوم بعمل فلترة على المواقع الإباحية عبر الشبكة حتى نتجنب تلك الناحية تماماً ، ونبدأ فى تخصيص بعض المواقع التى تُناسبهم عبر الأنترنت ويوجد مواقع إسلامية للأطفال كثيرة ، ومع الوقت والمُتابعة والتعليم ، وحينما تبدأ مرحلة المُراهقة حينما يتفتح العقل أكثر نبدأ فى بيان أنه يوجد فرق ضاله عن الإسلام وأنه لا يجب أتباعها مثل الشيعة والمتصوفه وهكذا ، فيعلم حينها أطفالنا أن طريقنا هو طريق نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - والصحابة والسلف الصالح ( نُعلمهُم عقيدة أهل السُنة والجماعة ) ، وبالتالى نبدأ نترك لهم الحرية أكثر بحيثُ نترُكهم يختاروا المواقع بأنفُسهم ولكن برقابة جُزئية دون أن يشعرون ويتم توجيههم أيضاً بنفس الطريقة ، حتى نطمئن بأنهُم ماضون على الطريق الذى قد رسمناهُ لهم .. لا يجب وقتها أن نخاف عليهم ، وبالطبع التوفيق والحِفظ من عند الله قبل أى شىء آخر ..

 

- وهذه الطريقة - لله الحمد من قبل ومن بعد - أتبعتها مع أبنى والحمدلله قد وجدتها نافعة كثيراً ولكنه لم يبلُغ سن المُراهقة بعد لذلك الخطة مازالت فى حيز التنفيذ .. ( :

 

* فإن أبنائنا شئنا أم أبينا سوف يدخلون الإنترنت ويستكشفونه ، سواء أمام أعُنينا أوعبر السيبر نت أو مقهى الأنترنت أو عبر كمبيوتر لصديق أو بمُجرد السمع من الأصدقاء وهذا له الأثر القوى فى شدة دوافع الطفل لدخول ذلك العالم الجديد والمجهول بالنسبة له ..

 

- ونتيجة لما سبق أننى أرى انه يجب علينا السماح لهُم بدخول الإنترنت ولكن باتباع تلك النقاط الهامة والعمل عليها وبالمُتابعة المُستمرة من جانب الأم والأب سوياً ..

 

- أما بخصوص الفائدة التى تعود عليهم من دخول الإنترنت ، حبيبتى بالطبع يوجد فائدة ومنها تغذية عقولهم بما هو نافع لهم ، وتفتيح أذهانهم ، وأكسابهم المزيد من المعرفة والإتطلاع .. على سبيل المثال : - ما شاء الله لا قوة إلا بالله - أبنى ومُنذُ كان عُمره أربع سنوات أحضرنا له كمبيوتر وقد زوّدناه ببرامج وألعاب تتناسب مع مرحلتهُ العُمريه ، وعندما بلغ السادسة بدأ فى الأسئله ولكنه كان يغلُب عليه حُب الإستكشاف والمعرفه فبدأ والده يأخذه معه لشركته وحينما يرى المُهندسون يُجمّعون الكمبيوتر ويُصلحوه كان يُساعدهُم وبمرور الوقت أصبح يجمع الكمبيوتر من بدايتهُ وحتى تسليمهُ للعميل جاهز ببرامجه وتعريفاته وكان عُمره ستة سنوات فقط لذا قد أهتم به والده وقد كُنت عوناً له دوماً وكُنت أوجهه فلا أدع سؤال له يمُر هكذا دون بيان وافي وحينما جذبهُ عالم الأنترنت كان يسألنى ( ماما إزاى بيعملوا المواقع دى ؟ ) كان هذا أتجاههُ أنه كيف يصنع موقعاً كمثل مواقع الإنترنت وبالفعل صمم وصنع موقعاً له وكان يقوم به بشرح مكونات الكمبيوتر للأطفال فى مثل سنهُ وهكذا تطور معه الموضوع وأصبح الأنترنت بالنسبة له هاماً جداً فى المعرفة والتعلُم وكوّن له صداقات عبر الإنترنت وصنع شبكة مُتصله بكمبيوتره ومُتصله بكمبيوترات أصدقائه بمنطقة السكن حولنا وأصبحوا يتحدثون عبر الشبكة وعبر الأنترنت ويتبادلون العلم والبرامج ويستذكرون دروسهُم وقد تم تكريمهُ من وزارة التربية والتعليم لعلمله برنامج يشرح به الكمبيوتر ومكوناته وطريقة تجميعه وحصل على المرتبة الأولى بمُحافظة الجيزة وشهادات تقدير وميدالية ذهبية والتقى به وزير التربية والتعليم وقبّلهُ وشجعه وصرف له شهادة استثمار وعمل لقاء له فى مجلة كُل الناس وعلاء الدين وبرامج بالتليفزيون ، وعُمره الأن عشر سنوات ، فكان للأنترنت دوراً هاماً لا نغفل عنهُ فى تعليمه وتوسيع مداركهُ ولكن مع المُتابعة والتشجيع والتوجيه من قِبل الأم والأب سوياً .. والحمدلله رب العالمين ، وما ذكرتُ ذلك سوى لبيان مدى خطورة التقنية الحديثه فى عصرنا الأن ومدى تأثيرها على أطفالنا وأنها أصبحت مفروضة علينا وبالتالى يجب أستخدامها ولكن كيف؟ هذا ما يجب أن نتناقش فيه ونصل إلى طريقة صحيحة نتبعها مع أبنائنا كى لا نتركهم بلا شراع فى بحر عالى الأمواج ..

 

- أما باقى سؤالكِ حبيبتى : مُنذُ سن كم نبدأ فى السماح لهم بدخول الأنترنت ، فأعتقد حبيبتى أنه كُلاً على حسب ميوله ، يوجد من الأطفال والمُراهقين من يكره الكمبيوتر وليس له بالاً لمعرفته واستكشافهُ ..

 

ولى عوده مع باقى الأسئله بمشيئة الله ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س2: هل علمت ابنتك المراهقة سنن الفطرة (وأخص بذلك نتف الإبط وحلق العانة)؟وكيف تجرأت على ذلك معها؟وماذا كان موقفها أول مرة عرضت عليها ذلك؟

 

- بالنسبة حبيبتى لذلك الموضوع فهو هاماً جداً فى شرعنا الحكيم كما أخبرنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - : ( الفطرة خمس أو خمس من الفطرة : الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب ) رواه البخاري ومسلم .

 

- وهُنا يُمكننا التدرج فى تعليم أبنائنا السُنن وما كلفنا به شرعُنا الحنيف ، ونبدأ فى تعليمهم خطوة خطوة وخاصةً فى مرحلة ما قبل البلوغ ، بأن الله ورسوله أمرنا بذلك ويجب علينا الألتزام بهذا الأمر الشرعى فهو من الفطرة ومن النظافة الشخصية ، ونُحببهُم فى هذا الأمر ، وستجدين أبنتكِ بالتدريج علمت ذلك وأصبح شىء طبيعى لديها ، وإذا ما كان لا يُمكنكِ مُصارحتها مُباشرةً فيُمكنكِ أحضار كتاب شرعى مُفيد ويُخاطب تلك المرحلة العُمريه وتُهديه لها ثم بعد قرائتها له ستجدينها لديها حصيلة من الأسئلة التى تريد منكِ الإجابة عليها ، تجلسين معها وتبدأين فى مُناقشة الكتاب معها وتُبينين لها ما يشغلها من أسئله ..

 

* وعموماً أرى أن المفروض علينا كأُمهات أن نُصبح صديقات لبناتنا وأبنائنا ،وهنا لن يكُن هُناك مجالاً للسؤال ( وكيف تجرأت على ذلك معها؟ ) ، فالأطفال لديهُم قوة مُلاحظة ورغبة فى معرفة كُل شىء ينبغى علينا أنتهاز تلك الفُرصة وإشباع رغبة المعرفة لديهم بالمعلومات الدينيه المُفيدة لهُم فى نواحى الحياة المُختلفة ، ولكن نُعطيهم المعلومة على قدر عقولهم ومدى استيعابها ذلك ..

 

* وبالتالى لن يكُن موقف أبنائنا منا غير طبيعى حينما نتحدث معهم فى أمور السُنن والواجبات الشرعية ، لأنهُم لديهُم الأرضية الطيبة والأساس السليم بمعنى أن الله هو الذى أمرنا بذلك ورسوله وهذا لمصلحتنا فى الدُنيا والآخرة ..

 

س3:هل فهمت ابنتك معنى الحيض والزواج..؟أم تركت ذلك لصديقاتها؟لو كانت الأولى فماذا قلت لها وما كان رد فعلها؟

 

- بالنسبة لموضوع الحيض : أتفق مع الحبيبة أم سُهيلة - جزاها الله خيراً - فى رأيها بشأن ذلك الموضوع ، فالبنت متطلعة لفهم كيف أن الأم لا تستمر فى الصلاة طوال الشهر وستُلاحظ انقطاعها عن الصلاة لفترات متواليه ، وستسأل والأجابة كما تفضلت حبيبتى أم سُهيلة ، ففى البداية نعطى لها مُقدمه على أن ما يحدث هو أمر من الله على المراة خاصة ، ومن ثَمِّ نبدأ بشرح معنى الحيض للبنت حينما تُقارب على فترة البلوغ حتى لا تُصدم من ذلك الحدث المُفاجىء ، فيُصبح لديها خلفية لذلك من الأُم ولكن يجب ان نتخير الوقت المُناسب للحديث فى تلك الأمور ..

 

- أما بالنسبة لأمور الزواج فأتفق مع الحبيبة أم سُهيله أيضاً ، بأنه يجب أن نشرح ذلك لبناتنا قبل الزواج ..

 

- أما ان نترك الموضوع للصديقات : فهذا لا يجوز مُطلقاً ولا يصح ، لا علم لنا عن مدى صحة معلومات الصديقات ومصدرها ، والحقيقة أنه يجب على الأُم ان تكُن مصدر المعلومات الوحيد للبنت وهذا لن يجىء سوى من مُنطلق صداقة الأم لبناتها وأن لا يكُن هُناك حرج بينهُما فى طرح الأسئله من ناحية البنت مع الحفاظ على الأداب الشرعية ومع علم الفتاة بأن لا حرج فى الدين ..

 

 

س4:هل البنت تحتاج معاملة خاصة أكثر من الولد(أعط مثالا)؟

 

- بالنسبة لطريقة التعامل مع البنت والولد فبالطبع يوجد فرق بين التعامل معهم ، فالبنت تحتاج أكثر للحنان من ناحية الأم والأحتواء وأن تُشعرها بانها صديقتها ، فالأم هى من تُعلمها كُل شىء من أمور الحياة وهى القدوة فى حياة البنت ، فيجب أن تقترب الأم من أبنتها أكثر وأن تُراعى نفسيتها والتطور الجسدى والنفسى لديها خاصةً فى مرحلة المُراهقة ، وأن تُحقق المُعادلة الصعبة فى بنتها بأن تجعلها تحبها وفى ذات الوقت تخشى منها بحيثُ أنها لا تستهين بها وبقراراتها وتأخذ قولها بعين الأعتبار ..

 

- أما الولد فأعتقد أنه يحتاج القليل من الحنان من ناحية الأم خاصةً حينما يقترب من سن المُراهقة ، فلا تُغدق عليه سيل من الحنان والعطف حتى يُصبح الولد شبه رجُل ، هُنا لابُد من تدخُل الوالد فى شأن أبنه بأن يُنشأهُ رجُلاً فيقتدى بوالدهُ أكثر ، وعلى سبيل المثال : إذا ما ظل الولد فى حضن أمه خاصةً إذا كان ولداً وحيداً ومن حوله أمه - وهى أنثى - وأخواته البنات - وهُن إناث - فهل ننتظر منه أن تكُن تصرُفاته تصرفات رجال ! ، بالطبع لا ، فلابُد من أن يكُن هُناك عطف وحنان من الأُم على الولد ولكن بمقدار ، وأن نجعله يحتك بعالم الرجال وكيفية تعاملهُم فى الحياة العامة ، حتى يكتسب الولد العقل والحكمة ، وقد قيل ( من شابه أباه ما ظلم ) ..

 

- فلابُد من أن نتعامل مع أبنائنا بحكمة وصبر وذكاء ، فبالتأكيد شخصية الولد تختلف أختلافاً كُلياً عن شخصية البنت ، فللبنت مُعاملة خاصة وللولد مُعاملة خاصة ..

 

- يمكن أنا لم أصل معهُم لمرحلة المُراهقة بعد نظراً لصغر سن أبنائى ولكنهُم بفضل الله تعالى لديهُم حصيلة طيبة عن الدين وشرعنا الحكيم ، ويوجد شىء هام بالنسبة لى وهو أننى كُل يوم تقريباً أجلس معهُم وأحكى وأتحدث معهُم كثيراً فى أمور عده ولرُبما تطرقنا إلى امور سياسية كالقضية الفلسطينية ولا أتعامل معهُم فى بعض الأحيان على أساس أنهُم لا زالوا صغاراً ، وأجد ذلك يقربنى بهم أكثر لدرجة أن والدهُم يستغرب من كونى أفهمهُم ويفهموننى من مُجرد نظرة العين وذلك نتج من الحوار المنزلى الهادف وإذا ما وددت ان أقول لهم شيئاً اقوله عن طريق قصة أو حكاية وهذا ما يعشقونه .. وأجمل شىء حينما اجلس معهما أقرأ القُرآن الكريم فاجدهُم يعطلوننى ولكنه تعطيل مُفيد حينما أجد الأسئله تنهال علي منهُم بخصوص معنى آية كريمة أقرأها أو قصة من قصص أنبياء الله الكرام - سلام الله عليهم أجمعين - فبالتالى مثل تلك المواقف وغيرها تُقرّب بين الأباء والأبناء وتُزيل الجدار الفاصل بينهُم ولكن مع الحفاظ على الأحترام والتقدير ..

* وكما قُلت سابقاً أن نُحقق فيهم المُعادلة الصعبة ( بأن يحبوننا وفى ذات الوقت يخشونا ) .

 

وأسئل الله تعالى أن يُصلح لنا ابنائنا وأن يوفقهم وأن يحفظهم

ويُسدد خُطاهُم ويُسعدهم فى الدُنيا والآخرة

آمين

 

وأشكُر مُشرفتى الحبيبة : أم سُهيلة ، جزاها الله كُل خير على تلك المعلومات الطيبة ، فتح الله عليها

 

والحبيبة : ندى يوسف على تلك الإجابة النافعة ، تقبل الله منها وجعله فى ميزان حسناتها

 

ولله الحمد والمنّه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الفاضلة..

جزاك الله خيرا على ردك الذي أمتعني وجعلني أشعر أن الدنيا ما زال بها خير..فأنا كثيرا ما أقرأ عما ذكرتي من صحوبية الأم لبناتها ولكنني لا أجد ذلك في الدنيا التي حولي..فإما أن أجد من الأمهات الصرامة والشدة التي تمنع الأولاد من أن يخبروا أمهم بكل شىء وإما أجد الصحوبية المفرطة التي تجعل الاحترام يزول..

 

حبيبتي في الله وردة..أسأل الله أن يبارك لك في أولادك ويوفقك في تربيتهم وأن يصرف عنكم عين الحاقدين والحاسدين..آمين

 

بانتظار بقية الأخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهُم آمين يارب العالمين ، تقبل الله منكِ حبيبتى دعواتكِ الطيبة ، ولكِ بالمثل إن شاء الله

 

إنه ينبغى على المُسلم ان يذكُر نعمة الله عليه كما اخبرنا فى كتابه الكريم :

 

( وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ) الضحى11

 

فالفضل كُله يعود لله وحده ،وهو الحافظ كما أخبرنا أيضاً سُبحانهُ وتعالى :

 

( فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) يوسف64

 

وبانتظار مُشاركات أخواتُنا الحبيبات ... (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ اختي الحبيبة ام عائشة المصرية فعلا" الموضوع بغاية الأهمية

 

بارك فيكن ايتها الغاليات الحبيبة ام سهيلة*والحبيبة *والحبيبة وردة

 

وجزاكن الله عنا كا الخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي في الله المعتزة بالإسلام..أعزك الله

جزاك الله خيرا على ردك وأسأل الله أن يهدينا وييسر لنا التربية كما يحب ويرضى..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

للرفع...:)

بانتظار باقي الأخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك غاليتي أم عائشة على هذا الموضوع الحساس والمهم والحيوي

 

ونفع بك الإسلام والمسلمين وأعاننا على تربية الأبناء وعلى ثقل الأمانة

 

وقبلا كل له رأي وكل له أسباب وتختلف الإجابة باختلاف الظروف والفروق الفردية

 

ولقد أدلت كل أخت بدلوها فأجادت فلهن كل الشكر على ما وضحن وبين فلقد استفدنا منهن وخصوصا

 

من سبقننا في مجال الأمومة بارك الله فيهن ونفع الله بهن الإسلام والمسلمين و رزقنا العون من عنده على

 

حسن التربية وبرهم لنا

 

س1: هل تسمحين لابنتك وابنك الدخول على النت؟وهل ترى لذلك فائدة؟ومنذ سن كم بدأت في ذلك؟

 

بصراحة إن كنت أخشى على نفسي وأنا من يقال عني كبيرة وفاهمة كيف لا أخشى على صغاري فالنت عالم واسع

 

متشعب ودرب طويل مجهول به من القصص ما يندى لها الجبين وحتى بعض المواقع الطيبة لا تخلو من دعاية أو كلمة

 

لدرجة أننا نعتقد بأننا في بعض المواقع نسلم ولكن ممكن عند وجود رابط تحميل نضغط على زر بالخطأ في موقع التحميل

 

به من الفضائح والصور ما يقشعر لها البدن

 

وكما قالت الغالية أم سهيلة نربي فيهم استشعار مراقبة الله لهم دوما (لكن للشيطان سبل ودسائس )

 

ولكن كما نعلم فإن الرغبة لديهم في دخول ذلك العالم المجهول (ليس من المعقول أن أمنعهم ويرونني على النت )

 

إذا كيف أوفق أسمح لهم بدخول مواقع الألعاب (هي طلبهم ولكن وأنا معهم وأكون قد تعرفت عليه قبلا ) أحمل لهم الألعاب والبرامج

 

وأفلام الكرتون التي يرغبونها (أكون مطلعة عليها ) ويشاركني في ذلك والدهم

 

أبنائي لايزالون أطفالا صغارا وسيكبرون وسيدخلون وهذا هو المتوقع فما العمل ( لقد قرأت في هذا الموقع عن برنامج لمنع ظهور المواقع الجنسية )

 

ولعدم خبرتي بجاز الكمبيوتر كما يجب طلبت من زوجي تحميله (هذا سيريحنا من كثير من العناء)

 

ومن المهم أيضا مراقبتهم والاكثار من الدعاء لهم بأن يحفظهم الله ويحفظنا من الفتن

 

أيضا لاأترك لهم الحبل على الغارب بأن أنظم وقتهم وأحرص أن يكون وقت البنات وقت فراغي

 

والأولاد وقت فراغ والدهم هذا ما إرتأيته (وآسف على الإطالة )

 

س2: هل علمت ابنتك المراهقة سنن الفطرة (وأخص بذلك نتف الإبط وحلق العانة)؟وكيف تجرأت على ذلك معها؟وماذا كان موقفها أول مرة عرضت عليها ذلك؟

 

نعم أفهمتها عندما بدأت بأخبارها عن مظاهر النمو لها وفي الإجابة على السؤال القادم مزيد إيضاح (أما موقفها مع كل ما قلته لها ) تسأل (وأنت أيضا ) فأجيبها وأنا كذلك

 

ولازالت الأمواس عندي فهي لازالت صغيرة وستخبرني عندما تحتاج للأمواس

 

س3:هل فهمت ابنتك معنى الحيض والزواج..؟أم تركت ذلك لصديقاتها؟لو كانت الأولى فماذا قلت لها وما كان رد فعلها؟

 

أمر طبيعي أني أخبرتها عن الحيض فابنتي الآن في الصف الخامس ويجب أن تكون قد علمت كنت ألمح لها بأنها ستكبر يوما ما (منذ صغرها دون إيضاح تمهيد فقط ) وقبل حوالي سنة اشتكت

 

ألم في منطقة الصدر فبدأت بالإيضاح أكثر بأنها ستكبر وستنمو وبدأت في ذلك (الصدر سينمو وسيأتي أشياء أخرى مع النمو ومنها خروج الدم وهذا أمر طبيعي لكل صغيرة تكبر وتدخل

 

مرحلة جديدة ونفعتنا أيضا مقرراتهم المدرسية هذا العام في مزيد إيضاح حتى أني أفهمتها عندما تفاجئها أول مرة في مكان غير المنزل ماذا تفعل وكيف تتصرف ونسأل الله أن يستر عليها وعلينا

 

أما الزواج لسه بدري عليه

 

س4:هل البنت تحتاج معاملة خاصة أكثر من الولد(أعط مثالا)؟

 

على حسب العمر ففي سن الطفولة المعاملة واحدة (محتاجين للحنان من الأم أكثر لذلك نجدهم دوما متعلقين بها )

 

قبل البلوغ بفترة بسيط لنقول سن العاشرة يجب افهامهم معنى رجل وامرأة وبمن يقتدون

 

الأم صديقة البنت والأب صديق الولد

 

أمور البيت للبنت (المساعدة في التنظيف والتنظيم ولا مانع من المشاركة في الطبخ (حسب ما تعلمت في المدرسة )

 

وخارج البيت للولد حمل الأغراض و أعزكم الله (إخراج الزبالة من المنزل ) (لابأس من المشاركة بتنظيف وتنظيم الأشياء الخاصة به ) الذهاب مع الأب أحيانا للعمل

 

أرجو أن أكون أفدتكم وآسف على الإطالة

تم تعديل بواسطة صانعة الأجيال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حبيبتي ام عائشة الله يرضي عنك موضوع اكثر من رائع بارك الله فيكي والاخوات

مع اني معنديش بنات بس يمكن يفدني في يوم من الايام اذا من الله على بابنة

جزاكي الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزانا وإياكن أخياتى الغاليات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا يا أم عائشة

 

موضوع قيم وغاية في الأهمية .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ

 

موضوع قيم

 

والاجابات الموجودة مفيدة

 

نفع الله بطرح للاسئلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا يا أم عائشة

 

موضوع قيم وغاية في الأهمية .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزانا وإياكن

أسأل الله ان ينفع به

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×