اذهبي الى المحتوى
فدوى المسلمي

ورشة عمل " فريق أفئدة الطير "

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبة وسلم

Dim46732.png

 

حيّاكنّ الله أخواتي الحبيبات عضوات فريق "أفئدة الطير"

هنا ستكونورشتنا لإعداد للموضوع

عضوات الفريق هن

 

فريق أفئدة الطير ( سورة المؤمنون )

mZK52253.gif

 

فدوى المسلمى

ـ

** أم سلمى **

ـ

~رهف~

ـ

مـ راجية الأمان ــرام

-

الأمة الفقيرة

 

 

مهمة الفريق :

يقوم بإنجاز العناصر التالية واستخراجها

 

1/ استخراج الفوائد واللطائف من تلك السورة

2/ استخراج المتشابهات وطرق ضبطها مع وضعها في بطاقات

التوسّع في ترتيب المتشابها (بدايات الآيات + نهايات الأيات +منفردات السورة)

3/ تدارس تفسيرها ... أي ملخّص لتفسير الكلمات + المعاني

4/ وضع خرائط ذهنيّة للسورة

5/ تطبيق عملي اسستخراج فوائد حول "كيف نعمل بما جاء في تلك السورة ؟"

6/ إنشاء جداول معينة على حفظها

 

 

 

 

في انتظاركن يا حبيبات : )

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه

 

تسجيل حضور: ))

اتّفقوا ونادوني بس لمّا أكون في المحاضرات ما رح أردّ ^_^

 

وفّقَنا اللهُ جميعًا لما يُحبُّ ويرضَى()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وصلتنا رسالة من الشّركة إنّو اشتراك الإنترنت انتهى يعني رح يفصل اليوم أو بكرة، وما بعرف متَى بيرجع

حسب أهلي متى بيروحوا يجدّدوه...

 

أعتذر جدًّا لو انقطعت لفترة ولربّما بيكون أحسن تبحثوا عن من يحلّ محلّي: (

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يسر الله أمورك أمومة الحبيبة

اذا تم انقطاعك ممكن نقسم العمل ونترك لكِ جزءك حتى عودتك باذن الله

وبنكون بانتظارك بمشيئة الله حبيبتي :)

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ فدوى على فتح الورشه

 

امة الحبيبة يسر الله اموركِ

 

 

طيب ياغاليات هل نتعاون على كل عنصر

ام يتم التقسيم بيننا ( ومع ذلك ايضا التقسيم لا يمنع التعاون فيما بيننا )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طيب انا ارسلت للأخوات

 

سأبحث في هذا العنصر حاليا

 

استخراج الفوائد واللطائف من تلك السورة

 

ولا يعتبر حجز فمن لديها فيه شيء فلتضعه هنا : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك مرام الحبيبة

 

3/ تدارس تفسيرها ... أي ملخّص لتفسير الكلمات + المعاني

أبحث في هذا العنصر باذن الله

 

4/ وضع خرائط ذهنيّة للسورة

بدي أحاول في هذا العنصر بس اذا في أخت بالفريق عندها قدرة أو خبرة في تخطيط الخرائط الذهنية أكيد تكون أولى

أنا هاحاول بقدر ما علمت عن رسم الخرائط الذهنية بس لم يسبق لي أن قمت بعمل واحدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

( تجميع لتدبر السورة )

 

 

" سورة المؤمنون "

(1)

 

اقرأ أول سورة "المؤمنون " بتدبر, تجد أن من أهم صفات المؤمنين المفلحين : إتقان العمل , والمداومة عليه , وهذان الأمران هما سر النجاح وأساس الفلاح , فالخشوع في الصلاة يشير إلى ضرورة الإتقان , والمحافظة على جميع الصلوات لا تكون إلا بالمداومة والاستمرار .

د. محمد القحطاني

 

 

سورة المؤمنين أولها (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) المؤمنون 1

وآخرها : (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُ‌ونَ ) المؤمنون 117 فشتان مابين الفاتحة والخاتمة

فتأمل – يا عبد الله- في الصفات التي جعلت أولئك المؤمنون يفلحون , وتأمل أواخر السورة لتدرك لم لا يفلح الكافرون ؟

الزمخشري \ الكشاف

 

 

 

من أعظم موانع الخشوع : كثرة اللغو والحديث الذي لا منفعة فيه , ولذلك ذكر من صفات المؤمنين إعراضهم عن اللغو بعد ما ذكر خشوعهم فقال :

(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِ‌ضُونَ )

المؤمنون 1-3

د. محمد الخضيري

 

 

تأمل كيف قرن الله بين أكل الطيبات وعمل الصالحات في قوله تعالى : (يَاأَيُّهَا الرُّ‌سُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا ) المؤمنون 51

فأكل الحلال الطيب مما يعين العبد على فعل الصالحات , كما أن أكل الحرام أو الوقوع في المشتبهات مما يثقل العبد عن فعل الصالحات .

فهد العبيان

" سورة المؤمنون "

(2)

 

أوصى سفيان الثوري رجلا فقال : إياك أن تزداد بحلمه عنك جرأة على المعصية , فان الله لم يرض لأنبيائه المعصية والحرام والظلم , فقال : ( يَاأَيُّهَا الرُّ‌سُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا) المؤمنون 51

ثم قال للمؤمنين : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ ) البقرة 267

ثم أجملها فقال : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْ‌ضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ) البقرة 168

حلية الاولياء

 

 

قال تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَ‌بِّهِمْ رَ‌اجِعُونَ) المؤمنون 60

أي : خائفة , يقول الحسن البصري : يعملون ما يعملون من أعمال البر , وهم يخافون ألا ينجيهم ذلك من عذاب ربهم , إن المؤمن جمع إحسانا وشفقة , وان المنافق جمع إساءة وأمنا .

تفسير الطبري

 

 

كان سهل بن عبد الله التستري يقول : إنما خوف الصديقين من سوء الخاتمة عند كل خطرة , وعند كل حركة , وهم الذين وصفهم الله تعالى بقوله : (وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ)

إحياء علوم الدين

 

(أُولَـئِكَ يُسَارِ‌عُونَ فِي الْخَيْرَ‌اتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ) المؤمنون 61

هذا دليل على أن المبادرة إلى الأعمال الصالحة , من صلاة في أول الوقت – وغير ذلك من العبادات – هو الأفضل , ومدح الباري أدل دليل على صفه الفضل في الممدوح على غيره .

ابن العربي \ أحكام القرآن

 

 

(ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ) المؤمنون 96

فقه الآية : اسلك مسلك الكرام , ولا تلحظ جانب المكافأة و ادفع بغير عوض , ولا تسلك مسلك المبايعة , ويدخل فيه : سلم على من لم يسلم عليك والأمثلة تكثر .

ابن العربي \ أحكام القرآن

 

 

المصدر ليدبروا آياته

 

 

_____________________________

 

 

* " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ" ( 1)

افتتاح بديع لأنه من جوامع الكلم ، فإن الفلاح غاية كل ساع إلى عمله ، فالإخبار بفلاح المؤمنين دون ذكر متعلق بفعل الفلاح يقتضي في المقام الخطابي تعميم ما به الفلاح المطلوب ، فكأنه قيل : قد أفلح المؤمنون في كل ما رغبوا فيه .

 

التحرير والتنوير

 

* خلق الله تبارك وتعالى الجنّة لبنة من ذهب ، ولبنة من فضة ، وملاطها المسك ، فقال لها: تكلمي ، فقالت :" قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ" فقالت الملائكة : طوبى لك ، منزل الملوك .

 

السلسلة الصحيحة للألباني

 

 

* " وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ " ( 12)

سلّت ، وأخذت من جميع الأرض ، ولذلك جاء بنو آدم على قدر الأرض :منهم الطيب والخبيث وبين ذلك ، والسهل والحَزْن ، وبين ذلك .

 

تيسير الكريم الرحمن

 

 

* " ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ " ( 14 )

جاءت كلمة ( خلقاً ) نكرة لتدل على أن لكل إنسان في هذه الدنيا خلقاً خاصاً فما من إنسان في الدنيا يشبه إنساناً آخر شبهاً تاماً في شكل أذنيه أو عينيه أو بشرته ، أو غرائزه أو أفكاره أو انفعالاته ، لأن لكل إنسان خلقاً آخر ، ولأن بين كل إنسان وإنسان فروقاً خَلْقية وخُلُقية لا يمكن أن تتوحد توحداً تاماً بين أي إنسانين بالدنيا .

 

من لطائف التفسير

 

 

* " وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ" ( 22 )

وعطف ( وعلى الفلك ) إدماج وتهيئة للتخلص إلى قصة نوح .

 

التحرير والتنوير

 

 

 

* " وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ.." ( 60 )

والله سبحانه وصف أهل السعادة بالإحسان مع الخوف ، ووصف الأشقياء بالإساءة مع الأمن .

ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ، ونجن جمعنا بين التقصير بل التفريط والأمن .

 

بدائع التفسير

 

 

 

 

* " وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ" ( 97 )

ومادام الشيطان هو الذي يهمز الإنسان كما يهمز الراكب الدابة لتسرع ، فليحذر المسلم من الأمور التي يرى نفسه مندفعاً إليها بقوة شديدة خشية أن تكون من همز الشيطان .

 

من لطائف التفسير

 

 

 

" وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ "(104)

الكالح:هو الذي تقلصت شفتاه حتى بدت أسنانه،والنار والعياذ بالله تحرق شفاههم حتى تتقلص عن أسنانهم،كما يشاهد مثله في رأس الشاة المشوي في نار شديدة الحر.

 

أضواء البيان

 

 

" إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ" ( 117 )

 

فيه ضرب من رد العجز على الصدر ، إذ افتتحت السورة بــ" قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ" وختمت بــ

" إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ" .

 

التحرير والتنوير

 

 

* " وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ " ( 118 )

هذه الآية فيها حذف لكي تفيد العموم ، فقد حذف المفعول به لكلمة ( اغفر ) والمفعول به لكلمة ( ارحم ) فلم يقل : رب اغفر الذنوب للعباد ، وارحم الناس ، بل أطلقها إطلاقاً ليكون طلب المغفرة عاماً لجميع الذنوب وليكون الدعاء عاماً لجميع الخلائق .

 

من لطائف التفسير

 

*فيه دليل على أن ذلك الفريق الذي كانوا يقولون:ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين،موفقون في دعائهم ذلك،ولذلك أثنى الله عليهم به، وأمر به نبيه صلى الله عليه وسلم لتقتدي به أمته في ذلك.

 

أضواء البيان

 

 

المصدر كتاب قطاف الأفانين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يبارك فيكنّ ياغاليات

 

نورتونا والله وسعدت لتواجدكنّ المشجع

 

 

 

ما شاء الله همم عالية " أنا ما بحسد: :) "

 

نورتي سجودة بالعكس دخولكم مفرح ومشجع لنا

: )

 

جزاكنّ الله خيرًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تسجيل حضور

 

 

قولولى اعمل ايه :)

 

 

: )

 

اختاري ماترين نفسك تستطيعي فيه ..

 

بقي المتشابهات في السورة

وايضًا لدينا الجانبي التطبيقي والعملي للسورة

وجدولة السورة

 

هل صعب عليكِ ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالتوفيق ياغالية : )

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

مفاتيح سورة المؤمنون

أولاً:اسم السورة

وهذه السورة تسمى بما يلى :

1- سورة "المؤمنون"(1)

وذلك : لاشتمالها على جلائل أوصافهم ونتائجها ، فى قوله تعالى {قد أفلح المؤمنون} الآيات [المؤمنون 1-10] ، وفى قوله تعالى {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون 00} الآيات [المؤمنون 57-61] .

وفى ذات الوقت : تعريف بالفضائل الكريمة ، والصفات الحميدة ، التى يتحلى بها المؤمنون ، ويستحقون بها ميراث الفردوس الأعلى فى جنات النعيم .

وثالثاً : لفت للأنظار إلى فلاح من تجلى بهذه الصفات ، ودعوة إلى نوال هذا الفلاح .

 

 

 

ثانياً : عدد آيات السورة و كلماتها و حروفها

آياتها(2) : (118) مائة وثمان عشرة آية(1) .

كلماتها : (1240) ألفا ومائتان وأربعون كلمة .

حروفها : (4801) أربعة آلاف وثمانمائة وحرفاً واحداً .

 

 

 

ثالثاً : ترتيب السورة فى المصحف و فى النزول

أ‌- فى المصحف .. بعد : سورة "الحج" ، وقبل : سورة "النور" .

ب‌- فى النزول .. بعد : سورة "الأنبياء" ، وقبل : سورة "السجدة" .

 

 

 

رابعاً : سبب نزول السورة

لم يرد فى نزولها سبب معين .

................

 

 

خامساً : مكية السورة و مدنيتها

هذه السورة مكية .

 

 

 

سادساً : فضل السورة

روى أن بعض الصحابة قالوا لعائشة : كيف كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم 00 ؟

قالت "كان خلقه القرآن" ثم قرأت {قد أفلح المؤمنون – حتى انتهت إلى – والذين هم على صلواتهم يحافظون} هكذا كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم(4) .

 

 

 

سابعاً : صلة السورة بما قبلها

إن تناسق هذه السورة وتناسبها مع السورة قبلها والسورة التى بعدها واضح جداً وهو على النحو التالى :

1) إذا كان المولى سبحانه ختم سورة "الحج" بالأمر بالصلاة والزكاة فى قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون} ..!!

فقد بدأ سورة "المؤمنون" بذكر فضائل الصلاة والزكاة وما ينخرط فى ملكهما من مكارم الأخلاق ومحاسن العادات فى الآيات العشر الأول(5) .

2) إذا كان تعالى قد خاطب المؤمنين فى نهاية "الحج" بقوله {لعلكم تفلحون} ..!! .

فقد حقق ذلك فى سورة "المؤمنون" بقوله تعالى {قد أفلح المؤمنون ..} الآيات(6) .

3) إذا كان تعالى قد تحدث عن النشأة الأولى فى سورة "الحج" للتدليل على البعث بقوله تعالى {يا أيها الناس إن كنتم فى ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ..} [الآية 5] .

فقد تحدث تعالى فى سورة "المؤمنون" عن النشأة الأولى للتدليل على البعث كذلك بقوله تعالى {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين * ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين * ثم خلقنا النطفة علقة ...} الآيات [12-16] .

4) إذا كانت "الحج" تحدثت عن قصص الأنبياء وأممهم لتذكير الحاضرين ووعظ الآتين ، فى مثل قوله تعالى {وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود * وقوم إبراهيم وقوم لوط * وأصحاب مدين وكذب موسى فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير 00} الآيات [42-44] .

فقد تحدثت سورة "المؤمنون" عن قصص بعض الأنبياء كذلك لنفس الهدف فى مثل قوله ت عالى {ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ...} [43] .

5) إذا كانت سورة "الحج" أشارت إلى وحدانية الله وقدرته فى مثل قوله تعالى {ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيى الموتى وأنه على كل شئ قدير * وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من فى القبور} [الآيتان 5 ، 6] .

فإن سورة "المؤمنون" قد ذكرت ذلك فى مثل قوله تعالى {وهو الذى أنشأ بكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون * وهو الذى ذرأكم فى الأرض وإليه تحشرون * وهو الذى يحيى ويميتت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون}؟

[الآيات 78-80] .

* * *

6) والسورة فى الوقت نفسه متناسبة مع ما بعدها غاية المناسبة .

إذ هى كالمقدمة – التى تؤدى دورها فى التحرير من طرق الضلال بالتذكير والتعليم والتربية والتوضيح – للسورة التى بعدها وهى سورة النور .

ولا غرابة فى ذلك : فإن سورة النور مليئة بالأحكام الإسلامية التى يحتاج من يخضع لها ويلتزم بها إلى مزيد من التربية والعناية والإعداد وهو ما تقوم به سورة "المؤمنون" .

 

 

 

ثامناً : هدف السورة

هدف هذه السورة : واضح من اسمها ، فهى سورة "المؤمنون" ولذلك : فهى تركز على قضية "الإيمان" بدرجة كبيرة ، وهذا واضح فيما يلى(8) .

أ- فهى تبين حقيقة الإيمان ، كما عرضها رسل الله ، من لدن نوح عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم فى قوله تعالى {قد أفلح المؤمنون} الآيات [1-9] .

ب- تبين دلائل الإيمان فى الأنفس والآفاق .

ففى الأنفس {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه 00} الآيات [12-16] .

وفى الأنفس كذلك {وهو الذى أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون ...} الآيات [78-80] .

وفى الآفاق {ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين ..} الآيات [17-22] .

جـ- وتبين شبهات المكذبين حول حقيقة الإيمان واعتراضاتهم عليها ، ووقوفهم فى وجهها ، حتى يستنصر الرسل بربهم ، فيهلك المكذبين ، وينجى المؤمنين .

د- وتبين اختلاف الناس حول هذه الحقيقة الواحدة التى لا تتعدد {..وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون فتقطعوا أمرهم بينهم ...كل حزب بما لديهم فرحون} الآيات [51-77] .

هـ- وتبين نتائح الالتزام بهذه الحقيقة والتنكر لها ، وتصور ذلك فى مشهد من مشاهد يوم القيامة ، يلقى الكافرون فيه عاقبة التكذيب ، وينال المؤمنون فيه ثواب إيمانهم .

يقول تعالى {فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم فى جهنم خالدون * تلفح وجوههم النار وهم فيها ...} [الآيات 101-104] .

والسورة بهذا(7) تبشر الذين يعملون الصالحات ، وتنذر الذين يعملون السيئات .

 

 

 

تاسعاً : تقسيم آيات السورة موضوعيا

هذه السورة تتكون من قسمين :

القسم الأول ..عبارة عن (56) آية .

من الآية الأولى .. حتى نهاية الآية (56) .

وفيه :

بشارة أهل الإيمان والعمل الصالح بالجنة ، مع عرض مجموعة الأخلاق والأعمال التى استحقوا بها ذلك .

العرض لبعض مظاهر من أفعال المولى عز وجل 00 تقتضى منا إيماناً وعملاً وشكراً .

العرض لبعض قصص الأنبياء عليهم السلام ، بما فيه موعظة وتذكير وتحذير .

ثم : مطالبة الرسل بالعمل الصالح فى مقابل أكل الطيبات .

وكذلك : البيان لنا بأن أمتنا واحدة ؛ ومن ثم 00 فإن كل مسلم مطالب بالعمل الصلح وأكل الحلال .

الإنكار على من تقطع أمر الأنبياء .

وبيان : أن مجرد السعة فى الرزق لا تعنى رضاء الله ، إذ أن رضا الله سبحانه وتعالى مرتبط بالإيمان والعمل الصالح .

القسم الثانى 00 عبارة عن (62) آية .

من الآية رقم (57) حتى نهاية الآية (118) خاتمة السورة .

وفيه :

بيان أن من اجتمعت له الخصائص الأربع ، وهى الخشية ، والإيمان ، والتوحيد ، وتقديم العطاء مع 000 مع عدم القبول : هو الذى يسارع فى العمل الصالح .

وعلى هذا ؛ فبعد أن بشرت السورة المؤمنين الذين يعملون الصالحات ، وأوصلت إلى ضرورة ذلك : بينت ما هى الخصائص التى ينبع عنها العمل الصالح .

ثم يكون الإنذار والتخويف ، الذى تندرج فيه .

حيث أنذرهم أولاً : بأخذ المترفين .

ثم أنذرهم ثانياً : بأخذ الجميع .

ثم أنذرهم ثالثاً : بالموت .

ثم أنذرهم أخيراً : باليوم الآخر .

وقد بين القسم عاقبة المؤمنين الذين يعملون الصالحات ، والكافرين الذين يعملون السيئات ، ثم أقامت الحجة على الكافرين يوم القيامة ، وختمت ببيان عاقبة المشركين ، وأمرت بطلب المغفرة من الله .

 

 

 

عاشراً : أبرز موضوعات السورة

تتعدد موضوعات هذه السورة تعدد واضحاً ، بيد أن هذا التعدد والتنوع يخدم هدفها الأساسى وموضوعها الرئيسى وهو موضوع الإيمان .

ومن موضوعات السورة نوجز ما يلى : -

1) بيان صفات المؤمنين :

وقد ذكرت السورة سبع خاصل من الخير فيهم ، وهى :

1- الإيمان {قد أفلح المؤمنون} .

2- الخشوع فى الصلاة {الذين هم فى صلاتهم خاشعون} .

3- الإعراض عن اللغو {والذين عن اللغو معرضون} .

4- تطهير لأنفسهم بأداء الزكاة {والذين هم للزكاة غافلون} .

5-حفظ الفروج {والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} ؟

6- رعاية الأمانة والعهد {والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون} .

7- المحافظة على الصلوات {والذين هم على صلواتهم يحافظون} .

ويلاحظ :

الأول : ما يتصل بالعبادة .

فتذكر : عبادة الوحدة فى الألوهية وهى الصلاة {الذين هم فى صلاتهم خاشعون} و{الذين هم على صلواتهم يحافظون} .

وتذكر : عبادة التكافل فى المجتمع وهى الزكاة {والذين هم للزكاة فاعلون}.

الثانى : ما يتصل بالسلوك الفردى .

فتذكر : الجد فى الحياة ، وتجنب اللغو فى كل مجال من مجالاتها {والذين هم عن اللغو معرضون} .

الثالث : ما يتصل بالسلوك الجماعى ، المنظم لعلاقات أفراد الجماعة مع بعضهم البعض أو لعلاقات الجماعات والدول مع بعضها البعض كذلك .

فتذكر : الوفاء فى الأداء للأمانة والرعاية للعهد {والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون} .

وتذكر : تجنب الاعتداء على الأعراض {والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} .

2) تطورات خلق الإنسان وما فى ذلك من عناية به وإبداع يدل على عظمة الخالق فيما أنشأ وصور ، وما فيه كذلك من دلالة على البعث {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين * ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين * ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المغضة عظاماً فكسونا العظام لحماً ثم أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين * ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة تبعثون} [الآيات 12-16] .

وفى قوله تعالى {وهو الذى أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون 00} [الآيات 78-80] .

3) قصص بعض الأنبياء وما فيها من بيان العبرة والعظة والوعد الوعيد والتبشير والإنذار .

4) الرد على اتهامات المشركين العديدة(9)

فى مثل قوله تعالى – بخصوص إنكار البعث – {وهو الذى ذرأكم فى الأرض وإليه تحشرون * وهو الذى يحيى ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون * بل قالوا مثل ما قال الأولون * قالوا أئذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أئنا لمبعوثون * لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين * قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون * سيقولون لله قل أفلا تذكرون * قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم * سيقولون لله قل أفلا تتقون * قل من بيده ملكوت كل شئ وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون * سيقولون لله قل فأنى 0000} [الآيات من 79-89] .

وفى مثل قوله تعالى بخصوص إنكارهم بشرية الرسل {ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين إلى فرعون وملائه فاستكبروا وكانوا قوماً عالين * فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابدين * فكذبوهما فكانوا من المهلكين} [الآيات 45-48] .

وفى مثل قوله تعالى بخصوص إنكارهم وحدة الألوهية {ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذاً لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون} [الآية 91] .

5) عرض بعض مشاهد القيامة ، من باب تبشير المؤمنين وتشجيعهم على ما هم فيه ، وإنذار الطغاة الهالكين وزجرهم عن الاستمرار فيما هم فيه .

يقول تعالى {فإذا نفخ فى الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون * فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم فى جهنم خالدون * تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون * ألم تكن آياتى تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون * قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين * ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون * قال اخسئوا فيها ولا تكلمون * إنه كان فريق من عبادى يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين * فاتخذتموهم سخرياً حتى أنسوكم ذكرى وكنتم منهم تضحكون * إنى جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون} [الآيات 101-111] .

 

وخلاصة ما تضمنته السورة

من الحكم والأحكام والآداب(10)

(1) فوز المؤمنين ذوى الصفات الفاضلة بدخول الجنات خالدين فيها أبداً .

(2) ذكر حال النشأة الأولى .

(3) خلق السموات السبع وإنزال المطر من السماء وإنشاء الجنات من النخيل والأعناب وذكر منافع الحيوان للإنسان .

(4) قصص بعض الأنبياء كنوح وشعيب وموسى وهارون وعيسى عليهم السلام ثم أمرهم جميعاً بأكل الطيبات وعمل الصالحات .

(5) لا يكلف الله عباده إلا بما فيه يسر وسجاحة .

(6) وصف ما يلقاه الكافرون من النكال والوبال يوم القيامة وتأنبيهم على عدم الإيمان بالرسول ، وتفنيد المعاذير التى اعتذروا بها .

(7) ذكر ما أنعم به على عباده من الحواس والمشاعر .

(8) إنكار المشركين للبعث والجزاء والحجاج على إثبات ذلك .

(9) النعى على من أثبت الولد والشريك لله .

(10) دعاء النبى صلى الله عليه وسلم ربه ألا يجعله فى القوم الظالمين حين عذابهم .

(11) تعليم نبيه صلى الله عليه وسلم الأدب فى معاملة الناس ، وأمره أن يدعوه بدفع همزات الشياطين عنه .

(12) طلب الكفار العودة إلى الدنيا حين رؤية العذاب ، لعلهم إذا عادوا عملوا صالحاً .

(13) وصف أهوال يوم القيامة وبيان ما فيها من الشدائد .

(14) أوصاف السعداء والأشقياء .

(15) تأنيب الكفار على طلبهم العودة إلى الدنيا وزجرهم على هذا الطلب .

(16) سؤال المشركين عن مدة لبثهم فى الدنيا ، وبيان أنهم ينسون ذلك .

(17) النعى على من عبد مع الله آلهاً آخر .

 

 

 

حادى عشر : بعض الدروس المستفادة

فى قوله تعالى {قد أفلح المؤمنون 00} الآيات

أولاً : دلت اية على تعليق فلاح العبد على حفظ فرجه ، وأنه لا سبيل له إلى الفلاح بدونه , وتضمنت هذه الآية ثلاثة أمور : من لم يحفظ فرجه لم يكن من المفلحين . وأنه من الملومين . ومن العادين : ففاته الفلاح واستحق اسم العدوان ووقع فى اللوم . فمقاساة ألم الشهوة ومعاناتها ، أيسر من بعض ذلك . وقد أمر الله تعالى نبيه أن يأمر المؤمنين بغض أبصارهم وحفظ فروجهم . وأن يعلمهم أنه مشاهد لأعمالهم ، مطلع عليها ، يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور . ولما كان مبدأ ذلك من قبل البصر ، جعل الأمر بغضّه مقدماً على حفظ الفرج . فإن الحوادث مبدؤها من النظر . كما أن معظم النار مبدؤها من مستصغر الشرر . ثم تكون نظرة ، ثم تكون خطوة ، ثم خطرة ، ثم خطيئة . ولهذا قيل : من حفظ هذه الأربعة أحرز دينه : اللحظات ، والخطرات ، واللفظات ، والخطوات . فينبغى للعبد أن يكون بوّاب نفسه على هذه الأبواب الأربعة . ويلازم الرباط على ثغورها. فمنها يدخل عليه العدوّ ، فيجوس خلال الديار ويتبروا ما علوا تتبيراً .

ثانياً : روى عن الإمام أحمد أنه قال : لا أعلم بعد القتل ذنباً أعظم من الزنى . واحتج بحديث عبد الله بن مسعود (11) أنه قال : يا رسول الله أىّ الذنب أعظم ؟ قال : أن تجعل لله نداً وهو خلقك . قال قلت : ثم أىّ ؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك . قال قلت : ثم أىّ ؟ قال : أن تزانى خليلة جارك . والنبى صلى الله عليه وسلم ذكر من كل نوع أعلاه ليطابق جوابه سؤؤال السائل . فإنه سئل عن أعظم الذنب فأجابه بما تضمن ذكر أعظم أنواعه وما هو أعظم كل نوع ، فأعظم أنواع الشرك أن يجعل العبد لله نداً . وأعظم أنواع القتل أن يقتل ولده خشية أن يشاركه فى طعامه وشرابه . وأعظم أنواع الزنى أن يزنى بخليلة جاره . فإن مفسدة الزنى تتضاعف بتضاعف ما انتهكه من الحق . فالزنى بالمرأة التى لها زوج ، أعظم إثماً وعقوبة من الزنى بالتى لا زوج لها . إذ فيه انتهالك حرمة الزوج وإفساد فراشه ، وتعليق نسب عليه ، لم يكن منه ، وغير ذلك من أنواع أذاه . فهو أعظم إثماً وجرماً من الزنى بغير ذات الزوج فإذا كان زوجهاً جاراً له ، انضاف إلى ذلك سوء الجوار ، وأذى جاره بأعلى أنواع الأذى . وذلك من أعظم البوائق . وقد ثبت عن النبى(1) صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره شر بوائقه . ولا بائقة أعظم من الزنى بامرأته . فالزنى بمائة مرأة لا زوج لها أيسر عند الله من الزنى بامرأة الجار . فإن كان تالجار أخاً له ، أو قريباً من أقاربه ، انضم إلى ذلك قطيعة الرحم ، فيتضاعف الإثم . فإن كان الجار غائباً فى طاعة الله ، كالصلاة وطلب العلم والجهاد تضاعف الإثم . فإن اتفق أن تكون المرأة رحماً منه ، انضاف إلى ذلك قطيعة رحمها . فإن اتفق أن يكون الزانى محصناً ، كان الإثم أعظم . فإن كان شيخاً كان أعظم إثماً وهو أحد الثلاثة الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم فإن اقترن بذلك أن يكون فى شهر حرام أو بلد حرام أو ووقت معظم عند الله ، كأوقات الصلاة وأوقات الإجابة ، تضاعف الإثم

 

 

 

ثانى عشر : مصادر المفاتيح و هوامش البحث

1- أنظر : السخاوى / جمال القراء 1/37

الفيروزابادى / بصائر ذوى التمييز 1/329

القرطبى / الجامع لأحكام القرآن (تفسير سورة المؤمنون)

القاسمى / محاسن التأويل ( " " " )

2- أنظر : مكى بن أبى طالب / التبصرة ص 267

السخاوى / جمال القراء 1/209

الفيروزابادى (مصدر سابق)

الآلوس / روح المعانى (تفسير سورة المؤمنون)

نثر المرجان 4/518\

3- أنظر : القرطبى ، الآلوس (مصادر سابقة)

الواحدى / أسباب النزول ص 178

4-

5- النيسابورى / غرائب القرآن (تفسير سورة المؤمنون)6- الآلوس روح المعانى ( " " " )

7- سعيد حوى / الأساس فى التفسير ( " " " )8- سيد قطب فى ظلال القرآن ( " " " )9- د/ محمد البهى تفسير سورة المؤمنون ص 3 وما بعدها

10- المراغى / تفسير المراغى (تفسير: سورة المؤمنون)

11- رواه : البخارى 00 ك تفسير القرآن ، سورة البقرة ، باب قوله ت عالى (لا تجعلوا لله أنداداً) .

 

 

 

فضيلة الدكتور عبد الحي الفرماوي

رئيس قسم التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

التوسّع في ترتيب المتشابها (بدايات الآيات + نهايات الأيات +منفردات السورة)

 

متشابهات داخل سورة المؤمنون

 

* (قَدْ) :

(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1)) .

(قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ (66)) .

 

* (الَّذِينَ – وَالَّذِينَ - إِنَّ الَّذِينَ - وَإِنَّ الَّذِينَ) :

(الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9)) .

(الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11)) .

(إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ (57)) .

(وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (58)) .

(وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ (59)) .

(وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ (60)) .

(وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ (74)) .

 

* (صَلَاتِهِمْ - صَلَوَاتِهِمْ) :

(الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)) .

(وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9)) .

 

* (مُعْرِضُونَ) :

(وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3)) .

(وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ (71)) .

 

* (فَمَنِ - وَمَنْ) - (فَأُوْلَئِكَ) :

(فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7)) .

(فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (102)) .

(وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103)) .

 

* (هُمْ فِيهَا) :

(الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11)) .

(تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ (104)) .

 

* (خَالِدُونَ) :

(الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11)) .

(وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103)) .

 

* (وَلَقَدْ) :

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ (12)) .

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)) .

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (23)) .

(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (49)) .

(وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ (76)) .

(لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (83)) .

 

 

* (خَلَقْنَا) :

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ (12)) .

(ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ .. (14)) .

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)) .

(أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (115)) .

 

* (ثُمَّ) :

(ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13)) .

(ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً .. (14)) .

(ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ (15)) .

(ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16)) .

(ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ (31)) .

(ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قُرُونًا آخَرِينَ (42)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ .. (44)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (45)) .

 

* (قَرَارٍ) :

(ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13)) .

(وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ (50)) .

 

* (تُرَابًا وَعِظَامًا) :

(ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ .. (14)) .

(أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُم مُّخْرَجُونَ (35)) .

(قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (82)) .

 

* (أَنشَأْنَا) :

(ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ .. (14)) .

(فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19)) .

(ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ (31)) .

(ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قُرُونًا آخَرِينَ (42)) .

 

* (تُبْعَثُونَ - يُبْعَثُونَ) :

(ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16)) .

(لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100)) .

 

* (سَبْعَ طَرَائِقَ - السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ) :

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)) .

(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (86)) .

 

* (لَقَادِرُونَ) :

(وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ (18)) .

(وَإِنَّا عَلَى أَن نُّرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ (95)) .

 

* (كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ) :

(فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19)) .

(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (21)) .

 

* (وَإِنَّ) :

(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (21)) .

(وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)) .

(وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ (74)) .

 

* (أَرْسَلْنَا) :

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (23)) .

(فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (32)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ .. (44)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (45)) .

 

* (فَقَالَ) :

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (23)) .

(فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ .. (24)) .

 

* (أَفَلَا) :

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (23)) .

(فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (32)) .

(وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (80)) .

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (85)) .

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (87)) .

 

* (تَتَّقُونَ) :

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (23)) .

(فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (32)) .

(وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)) .

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (87)) .

 

* (فَقَالَ الْمَلَأُ - وَقَالَ الْمَلَأُ) :

(فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَأَنزَلَ مَلَائِكَةً مَّا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ (24)) .

(وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاء الْآخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ (33)) .

 

* (مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ) :

(فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَأَنزَلَ مَلَائِكَةً .. (24)) .

(وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاء الْآخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَامَا هَذَ ا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ (33) وَلَئِنْ أَطَعْتُم بَشَرًا مِثْلَكُمْ إِنَّكُمْ إِذًا لَّخَاسِرُونَ (34)) .

(فَقَالُوا أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا وَقَوْمُهُمَا لَنَا عَابِدُونَ (47)) .

 

* (الْأَوَّلِينَ - الْأَوَّلُونَ) :

(فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَأَنزَلَ مَلَائِكَةً مَّا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ (24)) .

(أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءهُمُ الْأَوَّلِينَ (68)) .

(بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ (81)) .

(لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (83)) .

 

* (إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ - إِنْ هِيَ إِلَّا) :

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ (25)) .

(إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (37)) .

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ (38)) .

 

* (حَتَّى حِينٍ) :

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ (25)) .

(فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54)) .

 

* (بِهِ جِنَّةٌ) :

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ (25)) .

(أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ (70)) .

 

* (قَالَ) :

(قَالَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (26) فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا ...) .

(قَالَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (39) قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ (40)) .

(قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ (108)) .

(قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ (112)) .

(قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (114)) .

* (فَإِذَا) :

(فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (28)) .

(فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ (101)) .

 

* (الظَّالِمِينَ) :

(فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (28)) .

(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاء فَبُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (41)) .

(رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (94)) .

(رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ (107)) .

 

* (وَقُل) :

(وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ (29)) .

(وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97)) .

(وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (118)) .

 

* (خَيْرُ الْمُنزِلِينَ - خَيْرُ الرَّازِقِينَ - خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) :

(وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ (29)) .

(أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (72)) .

(إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (109)) .

(وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (118)) .

 

* (تُوعَدُونَ - يُوعَدُونَ) :

(هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ (36)) .

(قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ (93)) .

 

* (بِمَبْعُوثِينَ - لَمَبْعُوثُونَ) :

(إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (37)) .

(قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (82)) .

 

* (بِالْحَقِّ) :

(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاء فَبُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (41)) .

(وَلَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (62)) .

(أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ (70)) .

(بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (90)) .

 

* (فَجَعَلْنَاهُمْ – وَجَعَلْنَاهُمْ) :

(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاء فَبُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (41)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ (44)) .

 

* (فَبُعْدًا) :

(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاء فَبُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (41)) .

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ (44)) .

 

* (مَا) :

(مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ (43)) .

(مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ .. (91)) .

 

* (فِي غَمْرَتِهِمْ - فِي غَمْرَةٍ) :

(فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54)) .

(بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِن دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ (63)) .

 

* (أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا - أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا) :

(أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ (55)) .

(أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (115)) .

 

* (نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ - يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ) :

(نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَّا يَشْعُرُونَ (56))

(أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (61)) .

 

* (يُشْرِكُونَ) :

(وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ (59)) .

(عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (92)) .

* (بَلْ) :

(بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِن دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ (63)) .

(بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ (81)) .

(بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (90)) .

 

* (حَتَّى إِذَا) :

(حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِم بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ (64)) .

(حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (77)) .

(حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99)) .

 

* (أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِم بِالْعَذَابِ - أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ) :

(حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِم بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ (64)) .

(وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ (76)) .

 

* (آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ) :

(قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ (66)) .

(أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (105)) .

 

* (أَمْ) :

(أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ (69)) .

(أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ (70)) .

(أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (72)) .

 

* (بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ - بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ) :

(وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ (71)) .

(بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (90)) .

 

* (وَلَوْ) :

(وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (75)) .

(وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ .. (71)) .

 

* (وَهُوَ الَّذِي) :

(وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ (78)) .

(وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (79)) .

(وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (80)) .

 

* (قَالُوا) :

(قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (82)) .

(قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ (106)) .

(قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلْ الْعَادِّينَ (113)) .

 

* (إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) :

(قُل لِّمَنِ الْأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (84)) .

(قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (88)) .

(قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (114)) .

 

* (قُل) :

(قُل لِّمَنِ الْأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (84)) .

(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (86)) .

(قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (88)) .

(قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ (93)) .

 

* (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ) :

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (85)) .

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (87)) .

(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ (89)) .

 

* (رَبُّ الْعَرْشِ) :

(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (86)) .

(فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116)) .

 

* (يَصِفُونَ) :

(مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (91)) .

(ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ (96)) .

 

* (وَمَنْ ) :

(وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103)) .

(وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117)) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خرائط ذهنيّة للسورة

 

 

يحثت فوجدت هذه الخريطه اعجبتنى

ممكن مصممه فى الفريق تصمها بشكل افضل

 

314888_263299627036254_530805821_n.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن حبيباتي

مسافرة سفر طاريء لمدة 3 ايام

بعد العودة أتي لتلخيص التفسير باذن الله

دعواتكن بتيسير الحال امر بمشكلات تنغص على هذه الأيام

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

خرائط ذهنيّة للسورة

 

 

 

 

يحثت فوجدت هذه الخريطه اعجبتنى

 

ممكن مصممه فى الفريق تصمها بشكل افضل

 

314888_263299627036254_530805821_n.jpg

 

بارك الله فيك أم سلمى

ممكن أحاول أجتهد بعمل واحدة من الألف إلى الياء

قبل أن نحاول الاستعانة بنقل خارجي

واذا فشلت يكون ساعتها لا مفر :)

بس حابة أدرس تفسيرها وأعمل الخريطة بنفسي :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن حبيباتي

مسافرة سفر طاريء لمدة 3 ايام

بعد العودة أتي لتلخيص التفسير باذن الله

دعواتكن بتيسير الحال امر بمشكلات تنغص على هذه الأيام

الله المستعان

 

خير ان شاء الله

ربنا يفك كربك وييسر امورك اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أم سلمى

 

السلام عليكن حبيباتي

مسافرة سفر طاريء لمدة 3 ايام

بعد العودة أتي لتلخيص التفسير باذن الله

دعواتكن بتيسير الحال امر بمشكلات تنغص على هذه الأيام

الله المستعان

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

يسر الله اموركِ فدوى

واعادكِ سالمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×