اذهبي الى المحتوى
امانى يسرى محمد

اجمل ما قال مصطفى محمود ...متجددة

المشاركات التي تم ترشيحها

26167902_532286870457937_7874793822178301842_n.jpg?oh=f6254e2e7c124d4ae564ec3d6c355441&oe=5B10B16E

 

 

 

الله الكريم سمح لنا أن ندخل عليه فى أى وقت بلا ميعاد، ونبقى في حضرته ما شئنا وندعوه ما وسعنا.. بمجرد أن نبسط سجادة الصلاة ونقول "الله أكبر" نصبح فى حضرته نطلب منه ما نشاء.

أين هو الملك الذى نستطيع أن ندخل عليه بلا ميعاد ونلبث في حضرته مانشاء؟!"

— مصطفى محمود (حوار مع صديقي الملحد)

 

الكراهية تكلف أكثر من الحب.. لأنها إحساس غير طبيعي.. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض.. تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقوداً أكثر"

— مصطفى محمود (في الحب والحياة)

 

"لو سألتم عن الحب أهو موجود وكيف نعثر عليه لقلت،

نعم موجود، ولكنه نادر, وهو ثمرة توفيق إلهي وليس ثمرة اجتهاد شخصي

وشرط حدوثه أن تكون النفوس خيرة أصلا جميلة أصلا،والجمال النفسي والخير هما المشكاة التي يخرج منها هذا الحب.."

 

اعلم أن الحياة لا تصلح بغير صلاة, وأن صلاتك لا تكون نافعة، إلا حينما تنسى أنك تصلي، وتتوجه بكليتك إلى روح الوجود في صرخة استنجاد واستغاثة ودهشة وإعجاب وحب وابتهال مأخوذ"

— مصطفى محمود (الخروج من التابوت)

 

 

 

"الشكر على العطاء ألا تعصى به من أعطاك"

 

اذا اردت ان تفهم انسانا فانظر فعله في لحظة اختيار حر وحينئذ سوف تفاجأ تماما فقد تري القديس يزني وقد تري العاهره تصلي,وقد تري الطبيب يشرب السم,وقد تفاجأ بصديقك يطعنك وبعدوك ينقذك وقد تري الخادم سيدا في افعاله والسيد احقر من احقر خادم في اعماله وقد تري ملوكا يرتشون وصعاليك يتصدقون.."

 

 

على خطايانا يجب أن نبكي حقًا وليس على أي هجر؛ أو أي فراق؛ أو أي مرض؛ أو أي موتٍ؛ وذلك حال الذين قدروا الله حق قدرهِ"

— مصطفى محمود (عصر القرود)

 

28377608_1622287647847952_6568950470248969718_n.jpg?oh=e953076a4c1a400a7efb099765c9a4a7&oe=5B1C0E2B

 

ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.

إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.

رب لا أشكو و لكن أرجو.

أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.

أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض."

— مصطفى محمود (أناشيد الإثم والبراءة)

 

يارب سألتك باسمك الرحيم أن تنقذني من عيني فلا تريني الأشياء إلا بعينك أنت . وتنقذني من يدي فلا تأخذني بيدي .. بل بيدك أنت تجمعني بهما على من أحب عند موقع رضاك ... فهناك الحب الحق ."

— مصطفى محمود (أناشيد الإثم والبراءة)

 

جرب الا تشمت ولاتكره ولاتحقد ولاتحسد ولاتيأس ولاتتشاءم ..وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة ..سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل ..انها تجربة شاقة سوف تحتاج منك الى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين.."

— مصطفى محمود (في الحب والحياة)

 

يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي"

— مصطفى محمود (رحلتي من الشك إلى الإيمان)

 

"الفنان يطلب الجمال..والمفكر يطلب الحقيقة..والثائر السياسي يطلب العدالة..والصوفي العارف يطلب الله ..

وهم قد اختلفوا في الظاهر ولكنهم ما اختلفوا في الحقيقة ..

فإن الحق العدل البديع الجميل كلها من أسماء الله"

— مصطفى محمود (أناشيد الإثم والبراءة)

 

"هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟ معناه أن تذوب همومنا في كنف رحمة الرحيم ومغفرة الغفار.. ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري. ولأن الله سبحانه.. واحد .. فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء.. فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه.. والهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب."

— مصطفى محمود (علم نفس قرآني جديد)

 

26167955_532286967124594_3096789753306674093_n.jpg?oh=5c628ff1fa6b2bd67a0675ade1aaf8c0&oe=5B0D799C

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

13831748051.gif

 

 

 

"(فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ )

- لماذا يمكر بنا الله؟

*مكر الله ليس كمكرنا.. فنحن نمكر لنخفي الحقيقة أما الله فيمكر ليظهرها وهو يمكر بالمدعي حتي يظهره علي حقيقة نفسه فهو خير الماكرين.

- ألا توجد راحة؟

*ليس دون المنتهي راحة.

- ومتي نبلغ المنتهي..

*عنده.. أليس هو القائل (وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى )"

 

 

 

"الحرب العصرية هي أن تجعل خصمك يقتل نفسه بنفسه

بدلا ً من أن تكلف نفسك بمشقة قتله"

 

 

"السعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في(( ماذا نفعل بالمال و القوة و السلطة))"

 

 

"كل شئ زائل ونحن الذين نعطيه قيمته وأهميته ..

ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة"

 

 

"إن السعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطن بين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله. فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. و كأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته"

 

 

"في الحياة رذيلتان اثنتان ..

أن تكذب على نفسك..

وأن تخاف من انسان يمرض مثلك ويموت مثلك ..

تخلص منهما وكن جرئ القلب ..تكن رجلا فاضلا"

mostafa-mahmoodBYkW5mvCQAAW4dT.jpg

 

 

"إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه

من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى"

 

 

"ومأساة الزمن ..

أنه لا توجد لحظة فيه تتكرر مرتين ..

وإنما هو نهر دائم الجريان يتغير فيه الماء باستمرار وبلا توقف"

 

 

"ومن دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن...سكن النفوس بعضها إلى بعض و راحة النفوس بعضها إلى بعض

(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً )

إنها الرحمة و المودة.. مفتاح البيوت و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة..و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا

و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة، ففيها الحب، و فيها التضحية و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية و قليل منا هم القادرون على الرحمة

اللهم لا رحمة إلا بك و منك و إليك"

 

 

"لو دخل كل منا قلب الآخر

لأشفق عليه !"

 

 

"أن أسوأ ورطة نقع فيها

هي أن يستحوذ علينا ..أي شيء"

 

575905.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

310950_cfb38.gif

 

 

"إن الحرية لا يصنعها مرسوم يُصدره برلمان

إنها تُصنع فى داخلنا ..

إنها فى الطريقة التى نفكر بها .. والأسلوب الذي نشعر به

والطريقة التى يتفتح بها قلبنا على إحساس جديد

ويصحو عقلنا على فكرة مبتدعة

إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة فى داخلنا اسمها القلق!"

— مصطفى محمود

(الأحلام)

 

"ان احتلال العقل وافساد العقيدة مقدمة لاحتلال الأرض وفرض السيطرة .

. أنها حلقات يأخذ بعضها برقاب بعض ."

(الإسلام السياسي والمعركة القادمة)

 

"و حكايات الحب الأول مادة جيدة للذكرى ..

ولكنها لاتصلح لتكون مادة حياة أو زواج ..

إنها الآن تثير دموعك ..ولكنها غداً لن تثيرةفيك إلا ابتسامة لطيفه .."

 

 

"إنك لا تقابل إلا نفسك في طريق القدر... كن كاذباً تسرع إليك الأكاذيب ... كن لصاً تتشبث بك الجرائم... في أي طريق تذهب لن يكون قدرك إلا صورة من نفسك..."

 

%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF_8664.jpg

" الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانة

أبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.

وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.

فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!"

(حوار مع صديقي الملحد)

 

قال الرجل العجوز:

لا تنظر إلى ما يرتسم على الوجوه و لا تستمع إلى ما تقوله الألسن و لا تلتفت إلى الدموع , فكل هذا هو جلد الإنسان ,و الإنسان يغير جلده كل يوم و لكن أبحث عما هو تحت الجلد…

لا .. ليس القلب ما اعني فالقلب هو الآخر يتقلب ولهذا يسمونه قلبا ..

ولا العقل فالعقل يغير وجهة نظره كلما غير الزاوية التي ينظر منها ,

وقد يقبل اليوم ما أنكره بالأمس , ألا يبدل العلماء حتى العلماء نظرياتهم .

لا يا ولدى..إذا أردت أن تفهم أنسانا فانظر إلى فعله لحظة اختيار حر, وحينئذ سوف تفاجأ تماما فقد ..ترى القديس يزنى وقد ترى العاهرة تصلى وقد ترى الطبيب يشرب السم ,وقد تفاجأ بصديقك يطعنك و بعدوك ينقذك ,وقد ترى الخادم سيدا في أفعاله و السيد أحقر من أحقر خادم في أعماله, و قد ترى ملوكا يرتشون و صعاليك يتصدقون.

انظر إلى الإنسان حينما يرتفع عنه الخوف وينام الحذر وتشبع الشهوة وتسقط الموانع , فتراه على حقيقته يمشى على أربع كحيوان , أو يطير بجناحين كملاك , أو يزحف كثعبان ,أو يلدغ كعقرب ,أو يأكل الطين كدود الأرض ."

(المسيخ الدجال)

 

"ثم إن الدنيا كلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها ..

فالموت ليس نهاية القصة ولكن بدايتها !"

(حوار مع صديقي الملحد)

 

 

"كلما عظمت الأهداف ..

طال الطريق"

f045041a7a.gif

تم تعديل بواسطة امانى يسرى محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

3dlat.com_13932154771.gif

 

"الثوري المزيف هو الذي يحاول تغيير كل شئ عدا نفسه"

 

 

"ذلك هو الحب فى كلمة واحدة:

التناسب .. تناسب النفوس والطبائع قبل تناسب الأجسام والأعمار والثقافات"

 

 

 

"يبدو على قدر فهمى .. أننا نتقدم فقط فى الأدوات و الماكينات و فى الكهرباء و المغنطيسية .. و لكننا كآدميين نسير إلى الخلف .. لا محبة لا إنسانية .. و إنما الناس يأكل بعضهم بعضاً بالشوكة و السكين"

 

26219401_535605903459367_8629229079233375331_n.jpg?oh=c87f86a0dd14859cad6d21ef1bd38488&oe=5B03AC6F

 

"الكراهية تكلّف أكثر من الحب .. لأنها احساس غير طبيعي .. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض ، تحتاج إلى قوّة إضافية، وتستهلك وقوداً أكثر"

 

 

" أنت عبد ما استولى عليك"

 

 

"إذا اردت أن تحكم على جمال امرأة لا تنظر إليها بعينيك

وإنما انظر إليها بعقلك لترى ماذا يختفى وراء الديكور"

 

26219401_535605903459367_8629229079233375331_n.jpg?oh=c87f86a0dd14859cad6d21ef1bd38488&oe=5B03AC6F

 

 

كلنا بدأنا حياتنا في غرفة صغيرة دافئة اسمها الرحم، وفي هذه الغرفة كنا ننام في أمان وتركنا الطبيعة تتولى أمرنا وتقوم على خدمتنا ، لا قلق ، لا خوف ، لا شك ، ولماذا القلق وكل شئ يصلنا حتى أمعائنا ، والأكسجين يصلنا جاهزا دون أن نحرك رئاتنا ، الفضلات يغسلها دم الأم ، ثم فجأة تطردنا قوة تقذف بنا من الدفء والأمان إلى دنيا واسعة مجهولة.

وشيئا فشيئا من الطفولة إلى الصبا إلى الشباب يتم انتقاله إلى البيت الواسع الكبير الذي اسمه المجتمع ، والإنسان الطبيعي الذي انتقل في كل أدوار حياته انتقالات طبيعية وتكاملت شخصيته من مرحلة إلى مرحلة ينزل إلى الحياة

إنسان قد تلقى صدمة عنيفة قطعت الطريق على تطوره، وخنقت روحه

ونتيجة هذه الصدمات أن يتوقف التطور الطبيعي ويتوقف نمو الشخصية، وبدلا من الروح التي كانت في طريقها إلى الدنيا والتعامل مع الحياة، تعود هذه الروح فتنضم على نفسها، تنكمش وتلتصق كما يلتصق الجنين بالرحم، والنفسانيون يسمون هذه الحالة بالنكوص

26219401_535605903459367_8629229079233375331_n.jpg?oh=c87f86a0dd14859cad6d21ef1bd38488&oe=5B03AC6F

 

 

"انما يظهر الانسان على حقيقته إذا حرم مما يحب .. إذا حمل ما يكره .. فهنا تتفاضل النفوس فهناك نفس تحمد و تشكر و لا تعترض و تفوض الامر الي الله عز وجل .. و هناك نفس تعاتب ربها و تحتج !! ..

و هناك نفس تتعجل فتسرق و تقتل و تعتدي لتصلح حالها و تنهي حرمانها"

 

 

"نحن حينما نفهم أنفسنا نصبح أقوى من كل ظروفنا

لأننا نستطيع أن نشكل هذه الظروف ونتوافق معها"

 

 

"إن من يقتل أخاه لا يكره أخاه, وإنما يكره نفسه..

فاليد لا ترتفع لتقتل إلا إذا كانت النفس من الداخل يعتصرها التوتر.

القاتل لا يعلن الحرب على الآخرين إلا إذا كانت الحرب قد اعلنت داخل نفسه واشتد أوارها وثار غبارها فأعمى العيون والأبصار.

المجرم هو دائماً إنسان ينزف من الداخل"

26219401_535605903459367_8629229079233375331_n.jpg?oh=c87f86a0dd14859cad6d21ef1bd38488&oe=5B03AC6F

 

"الماضي لا يموت..

إنه يُبعث في الحاضر بألف صورة و صورة."

 

"العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات"

 

"عن طريق النفس أتحكم فى الجسد

و عن طريق العقل أتحكم فى النفس

و عن طريق البصيرة أضع للعقل حدوده"

 

 

img_1421828492_422.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

433ece942900564ecee7d071cd2e0a34c6f8dbdd_00.gif

 

 

 

الإستسلام للعاطفة تأخر وليس علامة تقدّم، وإنما علامة التقدم أن تخضع عواطفنا لعقولنا، وتخضع عقولنا لإرادتنا ، وتخضع إرادتنا لمثلنا العليا ."

 

 

إذا رأيت البلاء يطهرك فهو نعمة ... واذا رأيت النعمة تطغيك فهى غضب"

— مصطفى محمود (القرآن: محاولة لفهم عصري)

 

 

لسنا في حــاجه إلـى كلية شريعــة لنعرف الخطأ من الصواب ،الحق من الباطل والحلال من الحرام .. فقد وضع الله في قلب كل منا كلية شريعة .. وميزانا لا يخطئ ، وكل ما نحن مطالبون به أن نجلو نفوسنا من غواشي المادة ومن كثافة الشهوات فنبصر ونرى ونعرف ونميز بدون عكاز"الخبرة الإجتماعية " وذلك بن،ر الله الذي اسمه الضمير"

— مصطفى محمود (حوار مع صديقي الملحد)

 

 

الله يسيرنا إلى ما اخترناه بقلوبنا ونياتنا، فلا ظلم ولا إكراه ولا جبر، ولا قهر لنا على غير طبائعنا."

— مصطفى محمود (حوار مع صديقي الملحد)

 

news_7379560.gif

 

 

 

 

تغيرت دون أن تدري .. أصبحت تدفع مع إيصالات النور و الماء و إيجار الدكان ، أقساطا من ضميرك كل شهر..

و هكذا يفعل أصحاب الدكاكين.ـ"

— مصطفى محمود (عنبر 7)

 

 

الصديقان النموذجيان كما زوج من القنافذ,يتعاطفان,و يتعاونان و يتلازمان,و لكن لا يذوبان فى يعضهما لأن كل واحد له درقة من الأشواك تحميه من أن يقتحم عليه الاّخر خصوصيته و سريته و ينتهك وحدانية نفسه و قدسية استقلاله."

— مصطفى محمود (يوميات نص الليل)

 

 

فالله يأخذ بقدر ما يعطي ويعوض بقدر ما يحرم وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية."

— مصطفى محمود (أناشيد الإثم والبراءة)

 

 

 

 

 

لا شك أن هناك مجانسة بين بعض النفوس المجرمة وبين النار.. فبعض تلك النفوس هي في حقيقتها شعلة حسد وحقد وشهوة وغيرة وغل وضرام من الغضب والنقمة والثورة والمشاعر الإجرامية المحتدمة وأنها نار بالفعل.

مثل تلك النفوس لا تستطيع أن تعيش في سلام .. لا تستطيع أن تحيا ساعة دون أن تشعل حولها حربا .. ودون أن تضرم حولها

النيران .. لأن النيران هي بيئتها وطبيعتها.

ومثل تلك النفوس يكون قرارها في النار هو الحكم العدل ويكون هذا المصير من قبيل وضع الشيء في مكانه..

فلو أنها أدخلت الجنة لما تذوقتها.

ألم تكن ترفض السلام في الأرض ؟"

— مصطفى محمود (حوار مع صديقي الملحد)

 

news_7379560.gif

وحفظ المسافة في العلاقات الإنسانية مثل حفظ المسافة بين العربات أثناء السير ، فهي الوقاية الضرورية من المصادمات المُهلكة .

وما يتصوره البعض اندماجاً يولد فيه الحبيبان هو في واقع الأمر تصادم مهلك يهلك فيه الإثنان ، فلا يمكن أن يصبح الإثنان واحداً إلا بعمليات بتر وتمزيق وزرع أعضاء .. وتكون النتيجة أن يرفض كل جسم العضو المزروع ويموت الإثنان"

— مصطفى محمود (الروح والجسد)

 

 

في الأرض ما يكفي لحاجات كل الناس ,

ولكن ليس فيها ما يكفي اطماعهم

 

 

 

إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة، فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو"

 

 

و الاسف الشديد التدين اليوم خرج من روح التدين بسبب اتحراف الدعوه و انحراف اكثر الدعاه و اغراقهم في القشور و التفاصيل و الخلافيات و الامور الثانويه مما القي بكثير من المسلمين الي الاختلاف و الجدل و التعصب و مما خلق ذرائع لمحترفي الارهاب و لهواه التعصب و مما اوجد التدين السطحي المتهوس الابله"

— مصطفى محمود (سواح فى دنيا الله)

 

 

"وأدوم الحب ما كان لله وفي الله ..

وأقصر الحب ما كان لهدف .."

تم تعديل بواسطة امانى يسرى محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

26166438_531851713834786_1913129632774977433_n.jpg?oh=c5c7649e5cdf475bf22c218f47989ec1&oe=5B2CB475

 

 

واذا كانت في الحياة مشقة ..

فلأن قاطف الورود لابد ان تدمي يديه الأشواك..

والطامع في ذرى اللانهاية لابد أن يكدح اليها..ولكن وصول العابد الى معرفة ربه وانكشاف الغطاء عن عينيه .

ماأروعه!

يقول الصوفي لابس الخرقة ..

"نحن في لذة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف"

 

لا تعارض بين الدين والعلم

لأن الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم

 

لا تهللوا لمواكب العظماء ,فالعظيم هو من حكم نفسه لا من حكم غيره.

لا تهللوا لمن يكسب أكثر ,فما قيمه هذا الذي يكسب ذهب الأرض ويخسر نفسه

 

أنت لم تَخلُق هذا العالم لتفرض على الآخرين شروطك

 

c205bb43.png

 

الله لا يقال عنه متى ولا أين .. لأنه هو الذى خلق المتى والأين ..

هو الذى خلق الزمان والمكان ولايخضع لهما كما نخضع .. هو فوق الأين .

— مصطفى محمود (الإسلام: ما هو؟)

 

أفراحنا تجعل ساعاتنا لحظات.

وآلامنا تجعل لحظاتنا طويلة مريرة ثقيلة مثل السنين وأطول.

إحساسنا بالسرعة والبطء ليس مصدره ساعة الحائط ولكن مصدره الحقيقي الشعور في داخلنا

— مصطفى محمود (لغز الموت)

 

لا تيأس مهما بلغت أوزارك ولا تقنط مهما بلغت خطاياك .. فما جعل الله التوبة إلا للخطاة و ما أرسل الانبياء إلا للضالين و ما جعل المغفرة إلا للمذنبين و ما سمّى نفسه الغفار التواب العفو الكريم إلا من أجل انك تخطئ فيغفر

 

حينما كان الناس يشتغلون بالسحر أرسل الله لهم سيدنا موسي يُخرج من العصا ثعباناً .. و حينما اشتغلوا بالطب أرسل لهم سيدنا عيسي ليشفي الأبرص و يبرئ الأعمي .. و حينما اشتغلوا بالفصاحة أرسل لهم سيدنا محمد ليتحداهم بالقرآن …

— مصطفى محمود (الشيطان يسكن في بيتنا)

c205bb43.png

 

نحن لا نعبد الله بأمر تكليف ولكنا نعبده لأننا عرفنا جماله وجلاله..ونحن لا نجد فى عبادته ذلاً بل تحرراً وكرامة..تحرراً من كل عبوديات الدنيا تحرراً من الشهوات والغرائز والأطماع والمال..ونحن نخاف الله فلا نعود نخاف أحداً بعده ولا نعود نعبأ بأحد..خوف الله شجاعة وعبادته حرية والذل له كرامة ومعرفته يقين!

— مصطفى محمود (حوار مع صديقي الملحد)

 

إن مشكلتك ليست سنواتك التي ضاعت ..

و لكن سنواتك القادمة التي ستضيع حتماً إذا واجهت الدنيا بنفس العقلية

 

 

ومن هنا وجب أن تكون هناك مسافة بين الأحباء ..

وان يكون الحب قربا وليس اقتحاما .

وتلك المسافة هي التي أسميها الاحترام ... حيث يحترم كل واحد سر الاخر , فلا يحاول ان يتجسس عليه .. ويحترم ماضيه ما يخفيه في جوانحه ويحترم خصوصيته وخلوته وصمته , ويحاول ان يكون سترا وغطاءا .. لا هتكا وتدخلا وتلصصا ونشلا .

فالحب عطاء اختياري حر , وليس مصادرة قهرية وسلبا واغتصابا .

وفي هذه الحرية جوهر الحب

— مصطفى محمود (عصر القرود)

c205bb43.png

 

حينما يصرح الساسة في الغرب بأنهم لا يعادون الإسلام وانهم ليسوا ضد الإسلام كدين فانهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه إذ لا مانع عندهم أبدا من ان نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والابتهال والدعاء ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف مانشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له فهم لا يعادون الإسلام القطوسي إسلام الشعائر والعبادات والزهد ولا مانع عندهم في ان تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه بل ربما شجعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا مشايخ الطرق الصوفيه ودافعوا عنهم ولكن خصومتهم وعداءهم هي للأسلام الآخر

الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجية العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى

الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة

الإسلام الذي يريد ان يشق شارعا ثقافيا آخر ويرسى قيما أخرى في التعامل ونماذج أخرى من الفن والفكر

الإسلام الذي يريد ان ينهض بالعلم والاختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة

الإسلام السياسي الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والاصلاح الحضاري والتغيير الكوني هنا لا مساومة ولا هامش سماح وإنما حرب ضروس هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص

وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسيه داخل بلدك الإسلامي نفسه

— مصطفى محمود (الإسلام السياسي والمعركة القادمة)

 

26229311_531851930501431_5453929685297276286_n.jpg?_nc_cat=0&oh=c68081ec4f36f10977843064d5f58408&oe=5B43E3B8

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

Dream-read-the-name-of-God-the-Merciful-300x148.jpg

 

 

 

الصعوبات في الحياة

هي اختبار مدى قوة علاقتنا مع الله.

 

حُسن الظن بالله

هو أن تعلم أولاً أن الله يقدر , ثم تعلم أن الله يرحم

 

البواطن التي نجاهد في إخفائها هي حقائقنا وليس ما نلبس من ثياب وما ندلي به من تصرفات ..

انظر في باطنك وتفكر وتأمل وتعرف ما تخفيه تعلم أين مكانك في الدنيا وأين مكانك في الآخرة.

 

 

 

المستقبل بالنسبة لله حدث في علمه وانتهى، وكل ما يأتي في الغد القريب والبعيد بالنسبة لله تحصيل حاصل، ولهذا نجد الله يصف أحداث يوم القيامة بالفعل الماضي مع أنها مستقبل.

كما في قوله تعالي :

( ونُفخ في الصور فجمعناهم جمعا )

 

17903813_1331313883611998_1936578464286946394_n.jpg?_nc_cat=0&oh=bcc27d88cdb7b49e2483771ea325dc07&oe=5B66EAE2

 

 

 

الأعوام تغير الكثير ..

إنها تبدل تضاريس الجبال ..

فكيف لا تبدل شخصيتك !

 

لماذا ترك الله الظالم يظلم والقاتل يقتل والسارق يسرق؟

لأن الله أرادنا أحراراً والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب، والاختيار الحر بين المعصية والطاعة

 

 

المسلم الحق يحاول أن يفهم الناس

ولكنه لا يحكم عليهم وهو قد يدعوهم بالحسنى ولكنه لايفرض عليهم رأيه..

أما المحاسبه فمن شأن الله وحده

 

المفكر الهندي وحيد الدين خان :إذا كان الظمأ إلى الماء يدل على

وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لا بد أنه يدل على وجود العدل ..

ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل

الحقيقي ."

السعادة تنبع من داخل الانسان و ليس من الخارج …

 

 

شرط الرضا

أن يستوى المنع و العطاء.

 

وإنما يظهر الإنسان على حقيقته إذا حُرم ما يُحب ، وإذا حُمّل ما يكره فهنا تتفاضل النفوس فهناك نفس تحمد وتشكر ولا تعترض وتفوض الأمر إلى الله وهناك نفس تعاتب ربها وتحتج .. وهناك نفس تسب الملة والدين وتتشاجر مع الله ومع الناس ..

وهناك نفس تتعجل فتسرق وتقتل وتعتدي لتصلح حالها وتنهي حرمانها ..

وهكذا تتفاضل النفوس وتظهر الحقائق ، ومن أجل هذا خلق الله الدنيا وانزلنا الله هذا المنزل في أسفل سافلين لتظهر حقائقنا .

 

 

img_1421828735_247.gif

تم تعديل بواسطة امانى يسرى محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

26165884_532288540457770_7942029492101395014_n.jpg?_nc_cat=0&oh=8eab37957afdeb4920d50de3d6d2c585&oe=5B63606F

 

 

 

"إن القرآن جاء صريحا بأن الله لا يغير ما بالناس حتى يبدؤوا هم بتغيير مافي نفوسهم {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} ، فإقامة شرع الله في دولة النفس هي البداية والشرط الأول الذي بدونه لا تغيير ."

— مصطفى محمود (من أسرار القرآن)

 

"ذروة العلاج النفسي في الإسلام هي الذكر ..ذكر بالقلب واللسان والجوارح والسلوك والعمل ، واستشعار الحضرة الإلهية على الدوام في كل قول وفعل "

— مصطفى محمود (من أسرار القرآن)

 

"هناك من يناضلون من أجل الحرية

وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية"

26220179_532288700457754_2684132606089073971_n.jpg?_nc_cat=0&oh=c88310a66195d479f42a68cd3a3187c7&oe=5B5CEEB2

 

"العقل الذي يطلب برهاناً على وجود الله هو عقل فقد التعقل، فالنور يكشف لنا الأشياء ويدلنا عليها ولا يمكن أن تكون الأشياء هي دليلنا على النور .. كمن يسير في ضوء النهار ثم يقول .. أين دليلك على أن الدنيا نهار !! ..

أثبت لي بالبرهان"

— مصطفى محمود (رحلتي من الشك إلى الإيمان)

 

 

"فالله يسيرك إلى عين اختيارك فلا جبر ولا إكراه ولا وجود لإرادتين متنازعتين بل مشيئة واحدة , فالله يشاء لك عين ما شئت لنفسك وينفذ لك ما أضمرت في قلبك ليكشف لك ما كتمت , ويعلن ما خبأت ويظهرك أمام نفسك على حقيقتك ."

— مصطفى محمود (الوجود والعدم)

 

26220179_532288700457754_2684132606089073971_n.jpg?_nc_cat=0&oh=c88310a66195d479f42a68cd3a3187c7&oe=5B5CEEB2

 

شكراً للمحن و صبرا عليها فربما أخرجت جيلاً أو نفراً من المسلمين صقلته التجارب وعركته البلايا فنورت منهم القلوب وفتحت البصائر

يقول ربنا

(نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين)

وتلك سنة الله الجارية في الأرض

ويقول الله تعالى

(وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها)

هكذا فعل الله ببني اسرائيل الذين استضعفوا

وهكذا اخرج يهود الأمس من الطاغوت وذل الشتات

واليوم انقلبت آلآيه فاليهود جالسون على ترسانة نووية وإسرائيل في العلو والمسلمون مستضعفون من كل ذي سلطان مدفوعون بالابواب مروعون بالجوع والخوف وسوف تجرى سنة الله المنان فيمن عليهم ويأخذ بيدهم فما عرفنا الدنيا إلا خافضه رافعه لا يدوم لها حال وماعرفنا كأس البلايا كأسا دوارة

ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا ولا يخالجني يأس بالرغم من كل مايحدث فما أرى فيه إلا مراهقة إسلاميه وبعد المراهقه سوف يأتي الرشد ولقد وصلنا إلى القاع وليس بعد القاع إلا معاودة الصعود والارتفاع وسوف تعلوا راية الإسلام رغم شماتة الشامتين وحقد المتربصين وعلينا بالعمل وعلى الله تحويل المقادير وسوف يبدل الله أحوالنا إذا بدلنا ما بأنفسنا والله هو الذي يصنع النهار وكل المطلوب أن نفتح نوافذنا ونوافذ عقولنا وقلوبنا ونتلقى نوره وأطمئنوا فما لأحد سوى الله في هذا الكون تصريف ولا إله إلا الله أولا وأخيراً"

— مصطفى محمود (الإسلام السياسي والمعركة القادمة)

 

26167416_532288607124430_2815206351202507179_n.jpg?_nc_cat=0&oh=5b6adbba64e41d399dd9089ba95e7a65&oe=5B6286B1

تم تعديل بواسطة امانى يسرى محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×