اذهبي الى المحتوى
***أم محمد***

للمعرفة : ((ماهية... الروح...النفس ...الجسد))

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

هل تعرف ما هي الروح ؟؟ وما هي النفس ؟؟؟ وما علاقتهما بالجسد ؟؟؟

لم يختلف الكثير الناس في مسمى النفس والروح ، بل الحضارات ايضاً اختلفت في التفريق بينهم ، فبعضهم يقول انهما شيئان مختلفان ، وبعضهم قالوا بأنهما شيءٌ واحد ..

وبعد تفكيرٍ عميق عبر دراسات واستعراض آراء وهو ان النفس شيء والروح شيءٌ آخر ، حيث ان الانسان يتكون من ثلاثة أشياء اساسيّة ( روح ... ونفس ... وجسد ),,

اولاً : ماهي الروح ؟

عجِز العلم والفكر عن دِراسة هذا المكوّن الأساسي في حياة الإنسان والذي بفضله أصبحنا نتحرك كسائر الكائنات الحيّة وبدونه لايصبح هناك فرقاً بيننا وبين سائر " الجمادات " اذ ان الروح أصبحت ذلك الشيء المحرّك لأجسادنا ،

فهي التي تجعل ( خلايا ) الجسد تعمل لكي ننبض بالحياة

قال عزّ وجلّ :

{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85

ولهذا السبب ربما لايوجد احداً قد تعمّق في دراسة الروح وأوجد كامل تفاصيلها !

وربما ان وجدت لاتتعدى " الاعتقادات " والاستنتاجات ( الذهنية ) دون التطبيقية العملية!

لذا ربما لنا ان نعرف ماهو دورها ، من طريقة عملها ،

وبعد الوفاة وخروج الروح قد يتضح مالذي فقدناه وماذا كان دوره ؟!

لهذا الروح هي تلك الطاقه التي تعمل في جسدنا ( ولكن مانوعها وكيف اوُجدت )

فهذا من شأن الله سبحانه وتعالى .

(فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ ) الحجر :29

ثانياً : ماهي النفس ومن هي ؟

النفس هي المُكلّفة دائماً والمُخاطبة في القرآن والنفس هي ( الذات ) وهي

الأساس في الإنسان وما الجسد إلا ثوباً للنفس ترتديه كي يكون الوسيط فيما بينها

وبين العالم المادي وذلك من خلال الحواس الخمس .

أما الروح فهي التي تجعل خلايا الجسد حيّة وهي التي تجعل القلب ينبض

والدم يجري والمعدة تهضم والشعر ينمو وغير ذلك من جميع العمليات ( اللا إرادية ) .

 

قال تعالى في كتابه الكريم :

(الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَـسَبَتْ لاَ ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) غافر : 17

ثالثاً : شرح حول الإنسان والفروقات بين الجسد والروح والنفس :

ليست مقارنة ولكن فيها تشبيه مع فارق الإختلاف ( ليسهل علينا الفهم ) ...

سوف نشبه الإنسـان ( بالسيـارة ) ؟

1 - الهيكل/ الخارجي للسيارة = ( الجســد )

2 - الطـاقة / التي تعمـل بها = ( الــروح )

3 - السائـق / الذي يحرّكهـا = ( النفــس )

أ - هيكل السيارة لايُعتبر سوى وسيط بين السائق وعالمه الخارجي المحيط به ..

كذلك جسد الإنسان يُعتبر وسيط بين النفس والعالم الأرضي المادي .

ب - عند خروج السائق من سيارته تبقى هناك علاقة تربطهم ..

وانه سوف يعود إليها في الحال إذا ما شعر بوجود أي مؤثر عليها !

كذلك النفس تربطها علاقة ما بالجسد .. ستعود إليه بأسرع وقت ( بمشيئة الله ) إذا أصابه مؤثرٍ ما .!

ج - لا يُمكن أن تستجيب السيارة للمؤثرات الخارجية إذا خرج منها السائق

كذلك لا يُمكن للجسد فاقد الوعي أو النائم أن يستجيب للمؤثرات الخارجية

إذا خرجت النفس منه ؟!

سؤال : عندما يخرج السائق من سيارته مالذي يحصل ؟!

الذي يشعر ويُدرك ويفكر ليس هيكل السيارة ولا طاقتها بل السائق وحده

كذلك النفس في الإنسان هي التي تشعر وتفكر وتدرك باستخدامها أعضاء الجسد

والتي تحركها الروح وتبعث في خلاياها الحياة.

- انعدام وانقطاع الطاقة عن السيارة يعني النهاية لها مع بقاء سائقها يتحرك

مشياً على الأقدام ، كذلك انقطاع أو خروج الروح من الجسد

يعني النهاية للجسد مع بقاء النفس تتحرك وتحيا بطريقة أخرى !

- إجراء عملية جراحية للإنسان ونقل أو زراعة أي عضو جديد لجسده

بدل عضو مريض منه او تالف ، يُشبه إلى حدٍ كبير صيانة وتصليح السيارة

واستبدال القطعة التالفة منها بقطعة جديدة .

ركوب الجن للإنسان واستخدامه لجسده يُشبه إلى حد كبير اختطاف لص لسيارة مع سائقها والسيطرة على قيادتها

توضيح : مـالذي يحـدث للإنسـان أثنـاء نومـه ؟

عندما ينام الإنسان ، يُصبح كأنه جثة هامدة !

مع أن قلبه لا يزال ينبض ودمه يسري في العروق ورئتيه تعملان دون توقف

هو يغوص أثناء نومه في عالم آخر : عالم الأحلام الغريب ما الذي يحدث معه بالضبط ؟

سؤال : هل تخرج روحه من جسده أم تخرج نفسه وتبقى روحه ؟

قال تعالى :

( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مِوْتِـهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِـهَافَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )الزمر : 42

الجواب هو : تبقى روح الإنسان في الجسد أثناء نومه ..

بدليل أن قلبه لا يتوقف عن العمل !

أما فقدان الوعي والإدراك للإنسان النائم فسببه هو : خروج النفس من الجسد ..!

إذ ان الروح لاتخرج من الجسد في النوم كما كان معتقد وسائد !

فلو خرجت الروح من الجسد أثناء النوم ذلك يعني ( الموت ) ؟!

اما خروج النفس من الجسد فهذا يعني ( النوم ) وفقدان الوعي المؤقت للجسد !

مع بقاء -الادراك النفسي- الواعي في عالمٍ آخر ومجهول !

لماذا تخرج النفس من الجسد خلال النوم ( وهل في ذلك حكمة ) ؟

نعم ، لان النفس لا تتعب ولا تهرم ولا تحتاج للراحة التي يحتاجها جسد الإنسان !

لهذا السبب تخرج النفس من الجسد في كل مرة ننام فيها ، بينما تقل العمليات

التي تحدث بين خلايا الإنسان بسبب النوم والراحة .

أما النفس فتكون خلال النوم في عالمٍ آخرو مجهول

قد يكون هذا العالم شبيه بحياة البرزخ والتي يُذكرنا بها عزّ وجل

في كل ليلة ننام فيها عسانا ان نتفكّر أكثر ونتذكر الموت والبعث

(أَن تَقُولَ نَفْسٌ يحَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطَتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ) الزمر : 56

النفس مكلفة بالعمل فقط عندما تكون داخل الجسد ...

ذلك يعني أن النفس غير مُكلفة أو مسؤولة عن الأعمال التي تقوم بها خلال النوم مهما كانت سيئة..!

ولأن الإنسان ينام ثلث حياته تقريباً, فلا يبقى لديه للعمل إلا ثلثي حياته!

وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر "

(رواه ابن ماجة والترمذي وحسنه الألباني - صحيح الترغيب والترهيب )

ومن هنا يتبين أن التوبة لا تقبل إذا طلعت الشمس من مغربها

وإذا بلغت الروح الحلقوم .. اي اذا ( قبض الله على النفس ) ..!

ولم يعد بإمكانها ان تعود " لجسد الذي تعطّل "

لتعمل به ( وتقوده ) إلى فعل الخيرات من جديد !

فالقبر هو مصير جسد الإنسان الزائل ...

 

إذن ما الهدف من الحياة إن كان الموت هو المصير؟

لا مغزى ولا هدف ولا طعم لحياة الإنسان إذا حقاً هو انتهى واندثر بالموت ...

ولكن هل حقاً يندثر الإنسان من الوجود ؟! وهل تختـفي جميع مكوناته ؟

لا يندثر من الإنسان عند موته سوى جسده المادي الذي يعود إلى تراب

الأصل الذي خـُلق منه جسد الإنسان ، أمّا الروح التي نـُفخت من الله

فتعود إلى الملكوت الأعلى ، ولا يتبقى من الإنسان سوى النفس

التي كانت تشعر وتدرك والتي تنتقل بموت الجسد إلى المرحلة الرابعة من حياتها ! مرحلة حياة البرزخ وهي المرحلة الوسيطة بين دار الدنيا ودار الآخرة ؟!

هي مرحلة العلم اليقين والتي لا يُمكن فيها العمل !

اليقين بأن حياة الدنيا ما كانت الإ دارٌ للعمل !

قال تعالى :

حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ{99} لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{100} سورة المؤمنون

للامانه اعجبني فنقلته لكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

،،

بارك الله فيكِ أختي الكريمة ولكن هلا ذكرتِ من فضلك مصدر هذا الكلام وهل هو صادر عن فتوى لشيخ أم هو قول لبعض الباحثين

وبعد تفكيرٍ عميق عبر دراسات واستعراض آراء وهو ان النفس شيء والروح شيءٌ آخر ، حيث ان الانسان يتكون من ثلاثة أشياء اساسيّة ( روح ... ونفس ... وجسد ),,

..

تفضلي هذا الرابط

>> فيه كلام مخالف تمامًا لما ذكر في هذا المقال ..

 

post-110000-1290887752.gif

 

الرُّوح والنفس .. تعريف وَبيَان

 

يقول ابن تيمية : "والروح المدبرة للبدن التي تفارقه بالموت هي الروح المنفوخة فيه، وهي النفس التي تفارقه بالموت" ،

وقد أخطأ الذين فرقوا بين الروح والنفس واعتقدوا أنهما أمران مختلفان، ولكن النفس هي التي تقبضها الملائكة،

وتصعد بها إلى السماء ، وتعود بها إلى الجسد، وتُسأل ، وتُنَعَم وتُعَذَّب، وهي الروح أيضاً التي إذا خرجت من الجسد تبعها البصر كما ثبت في الأحاديث.

 

ويلاحظ شارح الطحاوية أن الروح والنفس وإن أطلقا على تلك اللطيفة الربانية ، إلا أن "غالب ما يسمى نفساً إذا كانت الروح متصلة بالبدن ، وأما إذا أخذت مجردة فتسمية الروح أغلب عليها"

 

post-110000-1290942068.gif

 

هَل للرُّوح كيفيَّة تُعلَم ؟

 

لما كنت الروح مخلوقة من جنس لا نظير له في عالم الموجودات فإننا لا نستطيع أن نعرف صفاتها، فقد عرفنا الله أنها تصعد وتهبط،

وتسمع وتبصر وتتكلم إلى غير ذلك، إلا أن هذه الصفات مخالفة لصفات الأجسام المعروفة، فليس صعودها وهبوطها

وسمعها وبصرها وقيامها وقعودها من جنس ما نعرفه ونعلمه، فقد أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن الروح

يُصعَد بها إلى السماوات العلى، ثم تُعَاد إلى القبر، وقد أخبرنا أنها تُنَعَّم أو تعذّب في القبر، ولا شك أن هذا النعيم على نحو مخالف لما نعلمه ونعرفه.

 

post-110000-1290887752.gif

 

وقد هدى الله الذين استجابوا لله ورسوله، وآمنوا بما أخبرهم به، فعلموا -كما عرفها الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه الماتع "الروح"-

أن "الروح جسم مخالف بالماهية لهذا الجسم المحسوس، وهو جسم نوراني علوي خفيف حي متحرك، ينفذ في

جوهر الأعضاء ويسري فيها سريان الماء في الورد، وسريان الدهن في الزيتون، والنار في الفحم، فما دامت هذه

الأعضاء صالحة لقبول الآثار الفائضة عليها من هذا الجسم اللطيف، بقي هذا الجسم اللطيف متشابكاً بهذه

الأعضاء، وأفادها هذه الآثار من الحس والحركة والإرادة ، وإذا فسدت هذه الأعضاء بسبب استيلاء الأخلاط الغليظة عليها، وخرجت عن قبول تلك الآثار فارق الروح البدن وانفصل إلى عالم الأرواح"

 

post-110000-1290942068.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وإليكِ هذه الفتوى .. بارك الله فيكِ

..

الفرق بين الروح والنفس والجسد

السؤال:

..

ما الفرق بين الروح والنفس والجسد، وهل للمخلوقات الأخرى أرواح، فإذا كان الجواب نعم فهل هناك فرق بينها وبين روح الإنسان؟ وجزاكم الله خيراً.

الإجابــة

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالروح والنفس بمعنى واحد: وهي الطاقة أو القوة المدبرة المحركة للجسد، فإذا فارقته بالموت خرجت منه الحياة وأصبح جثة هامدة، وهي من أمر الله تعالى تسري في الجسم كما يجري الماء والبلل في الأغصان والأوراق....

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كلاما معناه: تسمى نفسا باعتبار تدبيرها للبدن، وتسمى روحا باعتبار لطفها..

..

وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما نام عن الصلاة: إن الله قبض أرواحنا حيث شاء، وردها حيث شاء. وقال بلال: يا رسول الله أخذ بنفسي الذي أخذ بنفسك، وقال الله تعالى: اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الزمر:42]، وتسمى نسمة أيضاً كما في حديث المعراج: أن آدم عليه السلام إذا نظر قبل يمينه ضحك وإذا نظر قبل شماله بكى، وأن جبريل قال للنبي صلى الله عليه وسلم: هذه الأسودة نَسَمُ بنيه (أرواحهم) عن يمينه السعداء، وعن يساره الأشقياء.، وفي حديث علي: والذي فلق الحبة وبرأ النسمة.

وقد يعبر بالنفس عن ذات الشيء وعينه فيقال: رأيت فلاناً نفسه وعينه.... وقد يعبر بالنفس عن صفاتها المذمومة عند بعض المتأخرين مثل اتباع الهوى، بتصرف من مجموع الفتاوى.

وأما الجسد فلا يلتبس بالروح والنفس، فهو الجسم المحسوس القائم بنفسه سواء كان لإنسان أو حيوان....

وبخصوص المخلوقات الأخرى غير الإنسان، فإن الملائكة والجن لهم أرواح لكنها مختلفة، فالملائكة خلقوا من نور لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، وهم مظهر من مظاهر الرحمة، وبالعكس من ذلك الجن فإنهم خلقوا من نار، فمنهم المسلمون والكافرون، ومنهم الصالحون والفاسقون، وإذا كان القصد بالروح: القوة المحركة للجسم فإن الحيوانات والطيور لها أرواح إذا فارقتها بالموت أصبحت جثثاً هامدة، والنبات والأشجار لها نوع من الحياة لا يسمى روحاً وإنما يسمى حياة تسرى في أجزائه بالماء إذا فارقه ذبل وسقط، كما قال الله تعالى: أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ [الأنبياء:30]، وبالإمكان أن تستفيد من الفتوى رقم:

14694، والفتوى رقم: 17968.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×