اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

قصة للعبرة

 

يحكى أنه كان هناك رجل بناء يعمل في إحدى الشركات لسنوات طويلة،

 

فبلغ به العمر أن أراد أن يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته .

 

فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك لكن بشرط أن تبني منزلا أخيرا ،

 

قبل الرجل العرض

 

و أسرع في بناء المنزل دون تركيز و إتقان ،

 

ثم سلم مفاتيحه لرئيسه ،

 

فابتسم رئيسه و قال له : هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طوال السنوات الماضية .

 

فصدم الرجل !!! و ندم ندما شديدا لكونه لم يتقن بناء منزل العمر!!!!

 

و هكذا تكون العبادة ،

 

فاعلم أن عبادتك في النهاية لك أنت ،

 

فالله غني عن عبادتك و ليس بحاجة إليها ،

 

فأنت الذي في حاجة إليها و إلى أجرها العظيم :

 

فصل الصلاة كأنها آخر ما تصلي في حياتك .

 

منقووووول .

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ ع النقل القيم

أسأل الله أن ينفع بك

تحياتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

سبحان الله !

فعلًا لو تخيل الإنسان أن أي عبادة يفعلها هى الأخيرة

له في حياته لفعلها بكل إتقان ولم ينقص من حقوقها شيئًا

ولكنه طول الأمل !!

 

جزاكِ الله خيرًا يا غالية ونفع بك ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قصة رائعة وعِبرة قيمة

بوركتِ يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@سنفورة المجد

@@~ محبة صحبة الأخيار~

@راماس

آآآمين..

بارك الله فيكن

وجزاكن خيرا (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعجبتني هذه القصَّة كثيرًا 

          بارك الله فيكِ أُختاه 😊

                    💌طيّبوا يومكم بذكر الله.

تم تعديل بواسطة هب الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×