الملتزمة المتفائلة 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2016 قصة للعبرة يحكى أنه كان هناك رجل بناء يعمل في إحدى الشركات لسنوات طويلة، فبلغ به العمر أن أراد أن يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته . فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك لكن بشرط أن تبني منزلا أخيرا ، قبل الرجل العرض و أسرع في بناء المنزل دون تركيز و إتقان ، ثم سلم مفاتيحه لرئيسه ، فابتسم رئيسه و قال له : هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طوال السنوات الماضية . فصدم الرجل !!! و ندم ندما شديدا لكونه لم يتقن بناء منزل العمر!!!! و هكذا تكون العبادة ، فاعلم أن عبادتك في النهاية لك أنت ، فالله غني عن عبادتك و ليس بحاجة إليها ، فأنت الذي في حاجة إليها و إلى أجرها العظيم : فصل الصلاة كأنها آخر ما تصلي في حياتك . منقووووول . 2 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سنفورة المجد 307 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2016 @@الملتزمة المتفائلة بارك الله فيكِ ع النقل القيم أسأل الله أن ينفع بك تحياتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ محبة صحبة الأخيار~ 354 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2016 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبحان الله ! فعلًا لو تخيل الإنسان أن أي عبادة يفعلها هى الأخيرة له في حياته لفعلها بكل إتقان ولم ينقص من حقوقها شيئًا ولكنه طول الأمل !! جزاكِ الله خيرًا يا غالية ونفع بك () شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 أبريل, 2016 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قصة رائعة وعِبرة قيمة بوركتِ يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الملتزمة المتفائلة 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 نوفمبر, 2017 @@سنفورة المجد @@~ محبة صحبة الأخيار~ @راماس آآآمين.. بارك الله فيكن وجزاكن خيرا (: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبه الزهراوين 142 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 نوفمبر, 2017 @@الملتزمة المتفائلة قصه رائعه ومعبرة بارك الله فيك ونفع بك 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هبة -من هبات- الله 7 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 نوفمبر, 2020 (معدل) أعجبتني هذه القصَّة كثيرًا بارك الله فيكِ أُختاه طيّبوا يومكم بذكر الله. تم تعديل 16 نوفمبر, 2020 بواسطة هب الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك