اذهبي الى المحتوى
زهرتى الغالية

جمعية آخوات طريق الاسلام الخيرية الدعوية العالمية

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا العنوان واضع وصريح

هل تتفقون معى؟

هل تتمنون ما أتمناه؟

هل تريدون حقا أن تكون هذه الاخوة فى الله حقيقة ليست فقط عن طريق النت؟

أنا أتمناها وأدعو الله أن يحققها يوما

أن نجتمع على فعل الخير والدعوة إلى الله وتحفيظ القرآن والقيام بالانشطة المختلفة المتنوعة الهادفة

آرى كثير منا هنا يشتاق لرؤية الاخريات

ممكن تكون بيننا أختان فى نفس المكان ونفس البلدة ولا يبعدهما إلا امتار ولكن لا يعرفون ذلك ولا يستغلونه

تفكيرى فى الموضوع

أن نستثمر طاقاتنا فى عمل الخير والدعوة إلى الله على آرض الواقع

فى جعبتي الكثير ولكن أفكاري الآن مبعثرة

ممكن أخواتى الفضليات يأخذن الفكرة

ويطورنها كيفما يشاؤن

الجمعية أولا ستحمل اسم المنتدى

ثانيا هدفها الاول الاعمال الخيرية ومن ثم الاعمال نفسها بأخلاق ومعاملات الاخوات سيدعون إلى الله

*عمل حلقات تحفيظ وحديث وفقه

*عمل دورات فى كل التخصصات العلمية الاخري

*ستكون لها فروع فى كل مكان ستكون عالمية إن شاء الله

هذا حلم فى قلبى وتفكيري

اللهم إنك قادر عليه فسخر له من يقوم به من أجل رضاك

أحبكن فى الله

أختكن زهرتي

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك

فكرة رائعة . أنا أخيتي جديدة بعالم المنتديات و اتمنى من أخواتي الآخريات

تقديم افكارهن بخصوص هذا الطرح .

ولا تنسون أن الدال على الخير كفاعله

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فكرة راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة :icon15: :icon15: :icon15:

كما قالت سندس نسمع رأي المشرفات و كذلك رأي أم سهيـــــــــــلة

جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك

فكرة رائعة . أنا أخيتي جديدة بعالم المنتديات و اتمنى من أخواتي الآخريات

تقديم افكارهن بخصوص هذا الطرح .

ولا تنسون أن الدال على الخير كفاعله

 

 

 

 

بارك الله فيكِ ام ريان وجزاكم الله خيرا على تشجيع الفكرة

فكرة رائعة ياليتها تكون حقيقية

اتمنى ان اسمع رأى المشرفات

بارك الله فيكِ سندس حبيبتى وجزاكم الله خيرا على تشجيع الفكرة

 

فكرة راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة icon15.gificon15.gificon15.gif

كما قالت سندس نسمع رأي المشرفات و كذلك رأي أم سهيـــــــــــلة

جزاك الله خيرا

 

بارك الله فيكِ المقتدية وجزاكم الله خيرا على تشجيع الفكرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكل المشرفات لم تعجبهن الفكرة

اخبريهم سنجعلهن كما هن مشرفات عل المنتدي فلا يخافون على الوظيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة سدرة المُنتهى 87
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


       

      مقطع إنفوجرافيك عن غزوة تبوك من إنتاج مجموعة زاد


       

      للمشاهدة والتحميل



      يُرجى الضغط على الرابط


       


      https://www.dropbox....GyFAmxjIE592-Oa

    • بواسطة ام مصعب المسلمة
      عَشْر همسات للنساء


      بسم الله الرحمن الرحيم
       
      إلى حفيدات أسماء في العفة والطهر والنقاء.. إلى السائرات على درب عائشة وحفصة وسمية.. إلى الطاهرات النقيات التقيات العفيفات..
      إلى المغرورات بزخارف الغرب والشرق الزائفة.. إلى المبهورات بحضارة المتخلفين.. إلى كل من عصت ربها وشقَّت ستور خدرها فخرجت من بيتها كاسية عارية مائلة مميلة فاتنة مفتونة أُطلِق صيحة التحذير وصرخة النذير..
       
      الهمسة الأولى: أيتها الأخت المؤمنة.. يا من أنعم الله عليكِ بصحة البدن.. يا من أكرمكِ الله بنعمة الإسلام.. احمدي الله سبحانه واشكريه.. وتقرَّبي إليه وأطيعيه.. فإن طاعته فيها سعادة الدنيا والآخرة.. والقرب منه منوطٌ بعزَّ الآخرة والأولى.. قال تعالى: (ومن يُطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً) .
       
      الهمسة الثانية: حافظي على حجابكِ وعفافِك.. فالحجاب طهارةٌ وعفٌة ونقاء.. قال تعالى: (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهنَّ من جلابيبهنَّ ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يُؤذَيْن) ..
       
      نعم.. إنه زينة وعلامة للمرأة الطاهرة الشريفة.. كيف لا؟ وهو دليل حيائها.. وعلامة نقائها.. وهو صيانةٌ لها من شياطين الإنس والجن.. فاحرصي على حجابكِ - رحِمكِ الله - فإنه سرُّ سعادتكِ.
       
      الهمسة الثالثة: احذري دعاة التبرج والسفور.. فإنهم يريدون الشرَّ لك َ.. وكوني سداً متيناً أمام أفكارهم.. وحصناً منيعاً أمام شهواتهم.. نعم يا أختاه.. لقد أرَّقهم وأقضَّ مضاجعهم حياؤكِ وعفَّتُكِ.. فأرادوا أن يُلحِقونكِ بركب الفاجرات الغربيات.. من أجل قضاء شهواتهم.. وتحقيق رغباتهم.. فاحذريهم.. إني لكِ من الناصحين..
       
      الهمسة الرابعة: صوني لسانَكِ عن الغيبة والنميمة.. فإنهما يمحقان الحسنات.. ويأكلان أجور الطاعات.. قال تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحبُّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه) .
      ثم اجتنبي تلك المجالس التي يحصل فيها مثل هذه المعاصي والآثام.. وأكثري من ذكر الله وقراءة القرآن.. فإنهما من أسباب النجاة من هذه الأمور..
       
      الهمسة الخامسة: احرصي - رعاكِ الله - على التفقُّه في أحكام دينِك.. وأمورِ عقيدتِك.. وأوصيك بقراءة الكتب النافعة.. والوصايا الجامعة.. من كتب علمائنا ودعاتنا.. كما لا تنسَيْ حضور مجالس الذكر والعلم.. فإنها من أسباب تحصيل ذلك..
       
      وتذكري قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهَّل الله له به طريقاً إلى الجنة) .
       
      الهمسة السادسة: أيتها المؤمنة.. لا زال التاريخ يذكر لنا سِيَر العظماء من النساء.. اللائي ضحّين بجهدهنَّ ووقتهنَّ.. فربّين العظماء والأبطال.. وساهمن في إعداد نماذج مشرقة.. تحدَّث عنها العالَم.. وصَفَّق لها التاريخ.. وقديماً قالوا: وراء كلَّ تربية عظيمة امرأة عظيمة..
       
      فهل ستكونين ممن نقشت اسمها في جدار الزمن.. ورسمت فعلها في لوحة التاريخ.. وذلك بإنتاج جيلٍ متميِّزٍ فريد.. تغرسين فيه حبَّ دينه وأمته.. وتزرعين فيه روح الفداء.. فيُثمرُ عقيدة التضحية..
       
      فهيا يا أختاه.. فإن الجهد لن يضيع.. والعمل لن يبور.. (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) .
       
      الهمسة السابعة: أيتها الكريمة.. احرصي على كثرة النوافل.. وداومي على البذل والإنفاق.. وكوني من السبَّاقات.. إلى جنةٍ عرضها الأرض والسماوات.. قال تعالى: (وسابقوا إلى مغفرةٍ من ربكم) .. وقال: (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) ..
       
      فهيا يا أختاه.. فالميدان فسيح.. والطريق طويل.. فتزودي بزاد الإيمان.. وتسلحي بسلاح الطاعة.. والموعد الجنة..
       
      الهمسة الثامنة: أيتها الفاضلة.. هل سمعتِ بقصة أم صالح؟
       
      إنها امرأةٌ عجوز.. سمعت عن فضل الدعوة إلى الله تعالى وعظيم ثوابها.. فخرجت مع أولادها إلى قرية من القرى.. لتعليم النساء ونصحهنَّ وتوجيههنَّ.. فلله درُّها.. وأين اللواتي يقتدين بفعلها؟
      قال تعالى: (ولتكن منكم أمةٌ يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) .. فهل ستخضعين لهذا النداء الرباني العظيم.. وهل هل ستنقادين لهذا التوجيه الإلهي الجليل؟ أرجو ذلك..
       
      الهمسة التاسعة: أيتها المؤمنة.. لا زال الكثير من النساء يتشوقن إلى من يشاطرهنَّ همومهنَّ.. ويناصفهنَّ أحزانهنَّ وآلامهنَّ.. فهن بحاجةٍ إلى الصالحات أمثالِك.. فبادري رعاكِ الله بالقرب من أخواتك.. وكوني عوناً لهن على الطاعة..
       
      بل كوني مرشدة لهن إلى الخير والفلاح.. فأنتِ أهلٌ لذلك – بإذن الله - وتذكري قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (فو الله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حُمُر النعم) .
       
      الهمسة العاشرة: أوصيكِ بالقراءة في سِيَر من سلف من النساء الصالحات.. اللائي ضربن نموذجاً رائعاً في القدوة الحسنة.. والمثال النادر.. والنوع الفريد.. حقاً إن في سيَر تلك النساء عبراً ودروس.. ودرراً وجواهر..
       
      ولولا ضيق المكان.. لذكرتُ لكِ نماذج مضيئة.. وصوراً مشرقة.. من أخبارهم وآثارهم.. ولكني أحيلكِ إلى كُتب السِّيَر.. ففيها الشيء الكثير..
      منقول مع بعض التعديلات


      مع أني لست أهلا لنصيحة غيري، بل لازلت بحاجة لمن ينصحني، نشكو إلى الله تقصيرنا وإسرافنا في أمرنا، اللهم تب علينا واهدنا إلى صراطك المستقيم، وخذ بنواصينا لما يرضيك يا ارحم الراحمين.آآآمين..

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×