اذهبي الى المحتوى
Amal.m

باترونات فوتوشوب Patterns Photoshop

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

اقدم لكم باترونات من تجميعي اتمنى تستفادوا منها وتستخدموها فيما يرضى الله

 

ارجو عدم مسح حقوقي ولا احلل استخدامها فيما يغضب الله

 

 

akhawat_islamway_1421578939__6.png

 

للتحميل

 

 

TjbJUv.png

 

 

للتحميل

 

 

7ysc7h.png

 

 

للتحميل

تمنياتي لكن بالفائده

دعواتكن لي

تم تعديل بواسطة خُـزَامَى
إضافة الوسم
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

المجموعة الثالثة جدًا جميلة ، بارك الله فيك ِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياسلام جميلة وانيقة

تسلمي ياغالية ولاحرمت الاجر ()()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة سُندس واستبرق
      زَهْرَة الخَمَائِل عَلى الشّمائِلْ


       



       

      الحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّابعد


       

      قد نال صلى الله عليه وسلم أعلى المنازل، وحظي عند ربه بأكبر المقامات ،



      فهو صاحب الحوض المورود، واللواء المعقود، والمقام المحمود،



      أُسري به إلى السموات العلى حتى بلغ سدرة المنتهى،



      وبلغ مقاما لم يبلغه مخلوق قبله ولا بعده، وأنعم الله عليه بالمعجزات،



      وأيده بالآيات، فما ذكر شيئا من ذلك على وجه الفخر ،



      بل كان التواضع صفته، فكان إذا أخبر عن منزلته تلك يقرن إخباره بها بنفي الفخر.


       

      وإن الحديث عن شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم لا تتسع له المجلدات ولا خطب في سنوات،



      ولكن الله جل في علاه لخصه افي كلمات فقال وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم،



      فكل خلق محمود يليق بالإنسان فله - صلى الله عليه وسلم - منه القسط الأكبر،



      والحظ الأوفر، وكل وصف مذموم فهو أسلم الناس منه


       

      عن عطاء رضي الله عنه قال قلت لعبد الله بن عمرو: أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة قال:



      أجل والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن



      يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِد اًوَ مُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي،



      سميتك المتوكل، لا فظ ولا غليظ ولاصخاب في الأسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر،



      ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء، بأن يقولوا لا إله إلا الله، ويفتح به أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا) رواه البخاري


       

      [ مُلتقى أهل الحديث ]


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×