امانى يسرى محمد 322 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 نوفمبر, 2017 (معدل) إليك خمسة ترغيب!! 1-لو حققت شروط التوبة كاملة من إقلاع وندم وعزم على عدم الرجوع.. فتوبتك مقبولة بإذن الله.. 2-بعد الذنب.. قد تكون بتوبتك خيرًا منك قبلها، وقد تكون مثلها أو أسوأ منها.. بحسب صدقك واجتهادك وإتباع سيئاتك بحسناتك.. 3- الندم توبة.. وكلما زاد إيمانك زاد ندمك وتذكرك لذنبك، وبالتالي سعيك في التكفير عنه. 4-تكرار التوبة هي سُنَّة ووصية رسول الله صلّ الله عليه وسلم إلينا، فقد قال: «إني لأتوب إلى الله تعالى في اليوم سبعين مرة» (صحيح الجامع [2477]). 5- في الحديث: «ما من عبدٍ مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة، أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا، إن المؤمن خُلِق مفتّنا توابا نسيا، إذا ذُكِّر تذكّر» (صحيح الجامع [5735])، ولاحظ لفظ المؤمن، فلكل جواد كبوة ولكل مؤمن زلة. لكن لابد أن يتبعها: خمسة ترهيب!! 1- لو أحبك لعصمك! قال الحسن البصري: "هانوا عليه فعصوه، ولو عزوا عنده لعصمهم". 2- المعاصي تزرع المعاصي: قال سهل بن عاصم: "عقوبة الذنب: الذنب". 3- ذنوب الخلوات تنسف الحسنات .. وقد جاء في الحديث أن بعض أصحاب الصلاة بالليل يجعل الله حسناتهم هباءً منثورًا، ذلك أنهم كانوا إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها. 4- واحدة بواحدة! من أطلق بصره في جميلات الطين حُرِم من حسناوات الحور العين.. ومن شرب الخمر في الدنيا لم يشربها في الآخرة، وقد قال سلمة بن دينار: "ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فاتركه في الدنيا". 5- ذنوب الخلوات طريق سوء الخاتمة! قال ابن القيم: "أجمع العارفون بالله بأن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات". هما جناحاك اللذان تطير بهما إلى رياض التوبة، وتستكمل بها سيرك الحثيث إلى الله رب العالمين. خالد ابو شادى الكلم الطيب تم تعديل 27 نوفمبر, 2017 بواسطة امانى يسرى محمد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة من اماء الله 1241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 ديسمبر, 2017 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بوركتِ على النقل النافع جعله ربي في ميزان حسناتكٍ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك