اذهبي الى المحتوى
*إشراقة فجر*

|| أسماء لا يجوز التلقب بها في المنتديات ||

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

الأخوات عضوات المنتدى الحبيبات ، والراغبات في التسجيل لهذا المنتدى المبارك

 

هناك الكثير من يختار لنفسه اسمًا مستعارًا للتسجيل به في المنتديات ،

بعضها قد يكون جميل جدًا ، ولكن هل جميع الأسماء المستعارة جائز التسمي به، لنرى

ذلك من خلال هذه الفتاوى التي قمنا بتجميعها

 

كما نرجو من الأخوات الاطلاع على هذه الفتاوى قبل التسجيل في المنتدى

 

وأيضًا بالنسبة لعضوات المنتدى من تجد أن اسمها مخالفًا ولا يجوز التلقب به ، فبرجاء الطلب من إدارة المنتدى بتغييره هنا :

 

جزاكنّ الله خيرا وبارك فيكنّ ()

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم التلقب بما يضاف إلى كلمة عاشق

 

السؤال :

ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات:

عاشق الشهادة/عاشق الجنة/ عاشق الرسول / عاشق النبي / عاشق القرآن/ عاشق المدينة / عاشق مكة/ عاشق قطر/ عاشق الكويت / عاشق المجد / عاشق الرياضيات / عاشق العلم/ عاشق الإسلام/عاشق الشهادة

أي كل مايتعلق بكلمة عاشق وعشق؟

أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا.

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته، والأصل فيه الرجل يعشق المرأة. قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز، وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلا فا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية ) ، أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة: ( ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ) رواه الترمذي وصححه الألباني. وقوله: (أحد جبل يحبنا ونحبه) . رواه البخاري.

والله أعلم

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

المصدر:

 

http://www.islamweb....;Option=FatwaId

 

 

.. ... .. .. ... .. .. ... ..

 

 

إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى

 

السؤال :

هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"

 

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم.

 

وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: ( وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه ) [البقرة: ة165].

وقوله تعالى: ( فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه ) [المائدة: 54].

وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: ( أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... ) الحديث رواه البخاري ومسلم.

 

وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان: ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف، كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات، ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى: ( يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه ) [المائدة: 54].

والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى لم ترد في الكتاب ولا في السنة.وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 22296.

والله أعلم

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

المصدر:

 

http://www.islamweb....;Option=FatwaId

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم التلقب في المنتديات بمثل " القرآن والسنَّة " أو " الله ربي " أو القرآن منهجي "

 

 

ما حكم الشرع في امرأة ، أو رجل يتسمَّى بـ " القرآن والسنَّة " في المنتديات ، ويطلب دليلاً من القرآن والسنَّة على تحريم التسمِّي للبشر بالقرآن والسنَّة ؟ . وهل يصح مناداته بـ " أخي " ، ثم يتبعها بالقرآن والسنَّة ؟ . وما حكم الشرع في التسمِّي بأسماء تبدأ بلفظ الجلالة مثل : " الله المستعان " ، " الله أعلم " ، " الله ربي " ، " الله كريم " ؟ . ومثل " القرآن طريقي " ، " القرآن حياة القلوب " ، " القرآن منهجي " . وهل يجوز مناداتهم بـ " أخي " ، ثم يتبعونها بهذه الأسماء ؟ . أفيدونا جزاكم الله تعالى كل خير .

 

الجواب :

 

الحمد لله

 

أولاً:

لا شك أن التسمية من المطالب الشرعية التي عمل الشرع على ضبطها ، ووضع القواعد لها ؛ فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم ينهى عن التسمية بالأسماء القبيحة , وبالأسماء التي تقتضي تزكية ، ومدحاً ، كـ " برَّة " ، و " تقية " ، وغيرها , وحث على التسمية ببعض الأسماء كـ " عبد الله " و " عبد الرحمن " ، وكره التسمية ببعض الأسماء ، كـ " حرب " ، و " مُرَّة " .

 

وسبب هذا الاهتمام من الشرع أن المسلم مطلوب منه التميز في كل الأمور ، حتى في مثل هذه الأمور التي قد يستقلها بعض الناس .

 

وينظر أجوبة الأسئلة : ( 7180 ) و ( 1692 ) و ( 101401) ففيها ضوابط تسمية الذكور ، والإناث ، وإطلاق الألقاب ، وفيها بيان الأسماء المحرَّمة ، والمكروهة .

 

 

 

ثانياً:

الذي يظهر : أن التسمية بـ " القرآن والسنَّة " ، أو " القرآن طريقي " ، أو " القرآن حياة القلوب" ، أو " القرآن منهجي " : لا يصح ، وذلك لأسباب :

 

1. سبق في الأجوبة المحال عليها أنه من الأسماء المكروهة التي تشتهر في بعض بلاد المسلمين ، الأسماء المضافة إلى لفظ " الدين " ، أو " الإسلام " ، مثل : نور الدين ، أو عماد الدين ، أو نور الإسلام ، ونحو ذلك فقد كرهها أهل العلم للذكور والإناث ، لما فيها من تزكية صاحبها تزكية عظيمة

 

قال الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله - :

 

وذلك لعظيم منزلة هذين اللفظين - " الدين " ، و " الإسلام " - ، فالإضافة إليهما على وجه التسمية : فيها دعوى فجَّة تُطل على الكذب .

 

" تسمية المولود " ( ص 22 ) .

 

فهذا الكاتب ، وذاك : ليسا هما الكتاب ، ولا السنَّة ، لا حقيقة ولا حالا .

 

ومثله ، بل أشد منه في المنع ، التلقب بـ " سبحان الله " ! ، أو " سبحان الله وبحمده " !

 

سئل علماء اللجنة الدائمة :

 

مقدَّم لسعادتكم السيد " سبحان الله ميانقل " ، باكستاني الجنسية ، والمقيم بالمملكة العربية السعودية ، بمدينة جدة ، وأعمل مؤذناً في وزارة الأوقاف ، ولقد تم الاعتراض من قبل إدارة الحج والأوقاف بخصوص اسمي ، وكل ما أرجوه من سعادتكم هو إفتاؤنا عن هذا الاسم من الناحية الإسلامية والشرعية ، هل هو اسم جائز أم لا ؟ وإن كان غير جائز : فالرجاء إفادتنا بمعروض من قبلكم حتى يتسنى لي تغيير الاسم من الجوازات ، ولكم جزيل الشكر ، والعرفان .

 

فأجابوا :

 

يجب عليك تغيير هذا الاسم ؛ لأن شخصك ليس هو سبحان الله ، وإنما " سبحان الله " ذِكر من الأذكار الشرعية .

 

ويجب أن يغيَّر إلى اسم جائزٍ شرعاً ، كعبد الله ، ومحمد ، وأحمد ، ونحوها .

 

الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان .

 

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 11 / 477 ، 478 ) .

 

2. أن في تلك الأسماء تزكية للمتسمي ، أو المتلقب بها ، وقد نهى الله تبارك وتعالى عن تزكية النفس ، وقد ذكرنا التفصيل في الأجوبة المحال عليها .

 

وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :

 

ما حكم هذه الألقاب " حجة الله " ، " حجة الإسلام " ، " آية الله " ؟ .

 

فأجاب :

 

هذه الألقاب " حجة الله " ، " حجة الإسلام " : ألقاب حادثة ، لا تنبغي ؛ لأنه لا حجة لله على عباده إلا الرسل ... .

 

" مجموع فتاوى الشيخ العثيمين " ( 3 / 88 ) .

 

3. أن فيها منافاة لأسلوب لغة العرب ؛ فإن هذه العبارات قد وضعت لمعان مقصودة شرعا ، معروفة في لغة العرب ، ولا يعرف في لغة العرب التسمي ، أو التلقب بـ " الله المستعان " ، أو " الله أعلم " ، أو " الله ربي " ، أو " الله كريم " ، ومثيلاتها .

 

4. أنه ربما يترتب على أولئك الأعضاء الذين تسموا ، وتلقبوا بتلك الأسماء ، والألقاب : ردودٌ ، وتعقبات ، فيها إنقاص لقدر القرآن ، والسنَّة ، والرب تبارك وتعالى ، كقولهم لهم : ( أخطأت يا " الكتاب والسنة " ! ) ، و ( لم تصب يا " القرآن طريقي " ! ) ، هذا عدا عما يمكن أن يكون من سب ، وشتم ، مما يؤدي إلى امتهان هذه المسمَّيات , والقدح بها .

 

5. أنه قد يُذكر وفاة من تسمى أو تلقب بتلك الألقاب ! فماذا سيقال في ذلك المنتدى ، وغيره ؟! سيقال : وفاة " الله ربي !! " ، وسيقال : توفي اليوم "القرآن والسنَّة !! " ، ولا شك أن هذا قبيح أشد القبح ، ومحرَّم أشد التحريم .

 

والخلاصة :

 

أنه يحرم التسمية والتلقب ، بتلك الأسماء والألقاب الوارد ذِكرها في السؤال ، والنصيحة لأولئك ، بل الواجب الشرعي : أن يجتنبوا هذه التسميات والألقاب ، وعليهم أن يقتصروا على ما هو صحيح ومباح من الأسماء والألقاب ، ويخلو من المخالفة الشرعية .

والله أعلم

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم التسمّي بهذه الاسماء:

حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى

 

سؤال:

فضيلة الشيخ جزاك الله خيراً لدي سؤال

وهو ما حكم التسمّي بهذه الاسماء:

حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى

نفع الله بعلمك يا شيخ وجزاك عنا خير الجزاء

 

الجواب:

 

الأسماء (حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى)

 

فيها مِن التَّزْكِيَة؛ لأن من يتسمّى بها يَزعم أنه حبيب الله، أو

 

حبيب النبي صلى الله عليه وسلم فلا يجوز التسمية بحبيبة الله

 

فإن التسمي ب (حبيبة الله ) مكروه وقد سمت صحابية ابنتها برة

 

أي تقية فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يغير الاسم إلى زينب

 

فالاسم ينبغي أن لا يشعر بأن الإنسان يزكي نفسه

 

والله أعلم

 

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال:

إحدى الأخوات في ساحات الركن الحوارية تسمت

ب "كتكوتة الجنة" فهل في هذا بأس؟

 

الإجابة:

 

خيال خصب وظريف!! لكن فيه إشكال أن الجنة من أمر الغيب

 

ونسبة شيء إليها بغير دليل -حتى لو كان اسم- فيه ما فيه.

 

أنصحها أن تغيره تأدبا على الأقل (تأدبًا فيما يتعلق بإيماننا بالغيب)

 

والله أعلم.

 

المفتي: حامد بن عبد الله العلي

 

 

 

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

 

سؤال:

 

إحدى الأخوات في ساحات الركن الحوارية تسمت

ب "حفيدة المصطفى". فهل في ذلك شيء قياساً على

"حفيدة عائشة" أو "أحفاد خالد وصلاح الدين"؟

 

الإجابة:

 

لا لا يجوز هذا؛ لأنه يوهم الناس أنه من أهل البيت، لكن

 

عندما يقول أحفاد خالد بن الوليد أو صلاح الدين يعلم المخاطب

 

أنه يقصد الانتساب إلى البطولة الإسلامية المتمثلة في رمزية

 

الاسم والتسمي ب "حفيدة عائشة" لا بأس بذلك، لأن المخاطبين

 

يعلمون أنها ليست حفيدة نسب، بل هي نسبة رمزية، ولأن

 

عائشة رضي الله عنها لم تنجب وهذا معروف، فليس لها أولاد

 

من النسب أصلاً.

 

والله أعلم

 

المفتي: حامد بن عبد الله العلي

 

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

 

سؤال:

 

ما حُكم التّسمّي بأسماء مستعارة خاصة إذا كانت لأعلام

كالصحابة والعلماء؟كأن يُسمّي الشخص نفسه

( ابن تيمية ) ونحو ذلك؟

 

الجواب:

 

التّسمِّي بأسماء مستعارة كأسماء الصحابة رضي الله عنهم

 

وأسماء العلماء لا يخلو من محاذير:

 

الأول: أن هذا من الانتساب لغير الأب، وهو أمر في غاية الخطورة

 

فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: من انتسب إلى غير أبيه أو

 

تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. رواه

 

ابن ماجه، والحديث في صحيح الجامع.

 

الثاني : أن هذا الانتساب إلى ذلك العالم ربما كان سببا في

 

الإساءة إليه، فإذا أخطأ هذا الشخص توجّه الكلام إلى اسم ذلك

 

العلم، فيُخطّأ الصحابي أو العالم باسم الرد على هذا الكاتب.

 

فينبغي أن تُصان أسماء الصحابة رضي الله عنهم وأسماء العلماء

 

عن الامتهان في التمثيل أو التسمّي بأسمائهم وأسماء آبائهم في

 

آن واحد، أو باسم الصحابي ولقبه، كما يُسمّي بعضهم نفسه

 

ب ( عمر الفاروق ) ونحو ذلك.

 

ولا أظن أن هناك حرجاً أن يتسمّى الشخص باسمه الحقيقي.

 

فإذا كان اسمه أحمد – مثلاً – لِمَ لا يتسمّى باسم ( أحمد )؟

 

أو يختار له كُنية يُنادى بها.

 

والله أعلم

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

 

سؤال:

 

التسميه باسماء مستعاره مثل:

 

(الحلو - المزيون - الدلوعه - المزيونه)

 

الجواب:

 

فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالادب والوقار والحشمة

 

والاسماء الدالة على ذلك، والابتعاد عما يثير الشبهة والريبة،

 

وما يستميل القلوب من الكلمات والالفاظ التي يزينها الشيطان،

 

المفتي: الشيخ حامد العلي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال:

 

لدي سؤال عن امرأة أطلقت على نفسها اسماً في أحد المنتديات

 

العامة، هذا الاسم أثار في نفسي نوعاً من الشك من ناحية جوازه

 

من عدمه، والاسم هو (أسيرة القرآن)، فما الحكم في ذلك؟

 

الجواب:

 

لا ينبغي أن تتسمى بهذا الاسم؛ لأنه لفظ محتمل لما يُحمد وما

 

يُذم، فأسيرة القرآن تعني أن القرآن أسرها، وما معنى أن القرآن

 

أسرها، هل ذلك على وجه التبرم بما في القرآن من أوامر

 

ونواهي تقيد الإنسان عن الانطلاق في شهواته أم أن ذلك مقول

 

على وجه التمدّح بالعمل بالقرآن، فيكون ذلك من الإعجاب بالعمل

 

والاغترار، وكل هذا وذاك مذموم، فالواجب ترك التكلف وترك

 

الدعاوى الباطلة التي تحتمل الغلو والمبالغة.

 

والله أعلم

 

المفتي: الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك

 

التلقب بأسماء الكفار:

سؤال:

 

الأعضاء يستخدمون أسماء مستعارة، ولكن بعضهم يستخدم

 

أسماء كافرة، فما ردكم؟

 

الجواب:

 

أما ما يتعلق بالتسمي بأسماء مستعارة كافرة فلا يجوز التسمي

 

بأسماء الكفار، سواء كان مستعاراً أو حقيقياً بل يجب البعد عنها

 

فإن ذلك دليل على محبتهم، بل يجب التسمي بأسماء المسلمين،

 

وقد قال -سبحانه وتعالى- : (هو سماكم المسلمين من قبل

 

وعلى أصحاب المواقع التنبيه على ذلك.

 

والله أعلم

 

المفتي: د. خالد القاسم

 

 

 

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

 

سؤال:

 

ما حكم التسجيل في المنتدى بهذا الاسم ( سنة الرسول )

حيث يتم الدخول الى منتديات معينة وتنشر فيها سنة الرسول

حيث تعرض وتحيي وتذكر بسنة الرسول عبر مواضيع مذكرة

بسنته صلى الله عليه وسلم

 

الجواب:

 

لا أرى أن يُسجِّل أحد بهذا الاسم، لأن كل إنسان عُرضة للخطأ،

ومِن ثَمّ يُردّ عليه، فإذا رُدّ عليه فقد يُساء إلى الاسم، فتكون

الإساءة إلى سُنة النبي صلى الله عليه وسلم.

فلماذا لا يُسجِّل مثلاً باسْم: ناصِر السُّنّة

 

والله تعالى أعلم .

،،،،،،،،

 

 

 

سؤال:

 

هل يعد التسجيل في المنتديات باسم مستعار والمشاركة بهذا

 

الاسم كذب خاصة وهذا الاسم لايمت لك بصله ككنية او لقب؟

 

ياثم صاحب هذ الاسم المستعار عندما يسب ويشتم ويغتاب؟

 

الجواب:

 

بالنسبة للتسجيل باسم مُستَعار المحذور أن ينتسب الشخص

 

إلى غير أبيه

 

وسبقت فيه فتوى عدم جوازه،

وأما مُجرّد اسم مُستعار فلا يأثم صاحبه.

والكُنية أولى وأحسن، لأنها من السنة.

 

والإنسان مُؤاخَذ بما يقول ويَكتُب

ولو كَتَب ذلك تحت اسم مُستعار .

 

والله أعلم

 

فتوى: الشيخ عبد الرحمن السحيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال:

 

ما حكم التسمي بمثل هذه الأسماء في المنتديات ؟

زعفران الجنة وعصفورة الجنة وأمثالها .. (الأسماء التي فيها نسب للجنة) هل في مثل هذه الأسماء تزكية أو شبهة أم لا حرج فيها؟

 

الجواب:

يُشمّ منها ذلك ، لأنها تنسب نفسها إلى الجنة . فكأن في ذلك تزكية أنها من أهل الجنة . نعم . التفاؤل مطلوب والرجاء كذلك ، وكذلك الخوف والوجل .

ولما مات طفل صغير في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قالت عائشة أم المؤمنين : فقلتُ : طوبى له ! عصفور من عصافير الجنة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أوَ لا تدرين أن الله خلق الجنة وخلق النار ، فَخَلَق لهذه أهْلاً ، ولهذه أهلا ؟ رواه مسلم .

وفي رواية له : قالت : دُعِي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جنازة صَبي من الأنصار ، فقلت : يا رسول الله طُوبى لهذا ! عصفور من عصافير الجنة لم يَعمل السوء ولم يُدْركه . قال : أو غير ذلك يا عائشة ؟ إن الله خَلق للجنة أهلاً خَلَقهم لها وهم في أصلاب آبائهم ، وخَلَق للنار أهلا خَلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم .

والله تعالى أعلم .

 

 

المفتي: الشيخ عبد الرحمن السحيم

 

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

سؤال:

 

هل يجوز استعمال آيات قرآنية أو بعض منها كأسماء مستعارة

في المنتديات أو في أي مكان آخر؟ وجزاكم الله خيراً.

 

الجواب:

 

إن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن للتدبر والتفكر والعمل بما

فيه واتباعه، قال الله تعالى:

كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا

آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ [صّ:29]. وقال الله تعالى: وَهَذَا

كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

[الأنعام:155]

والآيات في هذا كثيرة معلومة، فينبغي توقير القرآن وإنزاله

المنزلة اللائقة به واحترامه وتعظيمه لأنه كلام الله جل وعلا.

واستعمال الآيات القرآنية كأسماء مستعارة في المنتديات ونحوها

قد يفضي إلى امتهان القرآن الكريم، فمثلاً لو سمى إنسان نفسه

في المنتدى "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وقام مشارك

آخر في المنتدى للرد عليه في مسألة ما وتخطئته، فإنه سيرد

على هذا الاسم "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وهذا فيه ما

لا يخفى من وضع كتاب الله عز وجل في قائمة الرد والامتهان.

فعلى هذا لا يجوز استعمال آيات قرآنية كأسماء مستعارة في

المنتديات ولا في غيرها صيانة لكتاب الله عز وجل.

 

والله أعلم

 

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

اللهم بارك وفيت يا حبيبة : )

جزاكِ الله خيرًا و جعله الله في ميزان حسناتك ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جازاكم الله خيرا

من فضلكم اريد ان اعرف حكم ما سميت به نفسي

المهاجرة لله

هل فيه تزكية للنفس؟ لان هذا الاسم لا ينطبق عل حالي فانا مقصرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرًا وبارك فيكِ يا غالية

فتاوى مهمة وجميلة~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

بارك الله فيكن حبيباتي وجزاكنّ خيرا ()

------------------

جازاكم الله خيرا

من فضلكم اريد ان اعرف حكم ما سميت به نفسي

المهاجرة لله

هل فيه تزكية للنفس؟ لان هذا الاسم لا ينطبق عل حالي فانا مقصرة

جزانا الله وإياك أختي الغالية

تفضلي حبيبتي هذه الفتوى بارك الله فيك :

 

شيخنا الكريم

هل يجوز التسمى فى المنتديات بهذه الالقاب ؟؟

 

(( مهاجر الى الله )) (( مهاجرة الى ربى )) (( مهاجر الى ربه )) (( مهاجرة الى الله ))

 

وجزاكم الله خيرا شيخنا الكريم

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

الجواب :

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا

 

لا إشكال في ذلك ؛ لأن المهاجِر مَن هَجَر ما نهى الله عنه ، كما قال عليه الصلاة والسلام . والحديث مُخرّج في صحيح البخاري ، وأصله في الصحيحين .

ولقوله تعالى : (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) .

 

والله تعالى أعلم .

 

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

عضو مكتب الدعوة والإرشاد

---------------------

 

 

جزانا الله وإياكِ يا غالية

بحثت عن اسمك ولم أجد شيئا

لعلّ أحد الأخوات تفيدك في هذا (:

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

بارك الله فيكنّ أخياتي الحبيبات وجزاكنّ خيرًا ()

حبيبتي هذه الفتوى هنا فيها عن اسم (ريحانة الفردوس) وليس ريحانة السماء

وإن كان في قلبكِ شيئًا من اسمك فالأولى تغييره (دع ما يريبك إلى ما يريبك)

والله أعلى وأعلم ()

~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايضا بعض الاسماء تحمل الكثير من معاني الاغراء

او وصف الجمال والجسد

مثل دلوعه فتانه وغيره

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

جزاكِ الله خيرا أختي المتكلة على الله

هذه فتوى عن اسم (دلوعة) موجودة ضمن الفتاوى

لكن اسم فتانه صحيح ماذكرتِ يحمل الكثير من معاني الإغراء

لكني لم أضع فتوى عن ذلك ، سأبحث عن واحدة وأضعها إن وجدت بإذن الله

بارك الله فيكِ حبيبتي

سؤال:

 

التسميه باسماء مستعاره مثل:

 

(الحلو - المزيون - الدلوعه - المزيونه)

 

الجواب:

 

فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالادب والوقار والحشمة

 

والاسماء الدالة على ذلك، والابتعاد عما يثير الشبهة والريبة،

 

وما يستميل القلوب من الكلمات والالفاظ التي يزينها الشيطان،

 

المفتي: الشيخ حامد العلي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزانا الله وإياكنّ يا غاليات

 

مارأيك باسمي هل اغيره وهل له حكم التسميه بالمزيونه ...الخ

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

وحياك الله معنا

 

الحقيقة، الرأي ليس رأيي

الذي وضعته فتاوى لأهل العلم

وقد بحثت عن فتوى لكِ ولم أجد

جزاكِ الله خيرا ووفقكِ لكلّ خير

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×