اذهبي الى المحتوى
راماس

:::: صحيح اللسان ::::

المشاركات التي تم ترشيحها

:::: صحيح اللسان ::::

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أنقل لكم في هذا الموضوع ::: صحيح اللسان ::: وبتحديث مستمر بإذن الله ،

مايكتبه الدكتور عبد الله الدايل في زاويته في جريدة الإقتصادية ( السعودية ) بالعنوان أعلاه

حيث يتناول الكاتب عدداً من الكلمات والجُمل والتعبيرات الشائعة بين الناس ،

يُسلّط الضوء عليها ويعنى بتصحيحها بطريقة سلسة ورائعة ..

والدكتور عبد الله الدايل ، أستاذ بقسم اللغة العربية في جامعة الملك سعود .

الموضوع منقول من منتديات مشكاة

فتابعوني

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شاء الله لا شاءت الظروف

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : شاءت الظروف أنْ أعمل كذا ، وهذا غير صحيح ،

والصواب: شاء الله أنْ أعمل كذا ،

لأنّ الظروف لا تملك المشيئة

 

ومن ذلك قولهم : شاء القدر أو شاءت الأقدار ، وهذا غير صحيح ،

والصواب: شاء اللّه لأنَّ ( القَدَر ) لا يملك المشيئة .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب أنْ يقال : شاء الله لا شاءت الظروف ولا شاء القَدَر ، ولا شاءت الأقدار .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اُضْطُرّ إلى كذا لا اضْطَرّ له

كثيراً ما نسمعهم يقولون : اضْطَرّ لكذا – بتعدية الفعل ( اضْطَرّ ) بحرف الجرّ اللام ،

وهذا غير صحيح إلا على رأي مَن يجيز تناوب حروف الجر ،

والصواب: اضْطُرّ إلى كذا – بضمّ الطاء وبتعديته بحرف الجر ( إلى ) كما في المعاجم اللغوية ،

 

جاء في المختار: "وقد ( اضْطُرَّ ) إلى الشيء أي أُلْجِئَ إليه "

وبعضهم يجيز فتح الطاء من الفعل ( اضطرَّ ) ،

ورد في " الوسيط " : " اضْطَرّه إليه : أَحْوَجَه وأَلْجَأَه "

غير أنّ اللغويين مُتفقون على تعدية الفعل بحرف الجر ( إلى ) لا باللام .

يتبع بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جميل بارك الله فيكِ ياغالية

وجزاكِ الله خيرًا

 

اتابع معكِ إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

طرح قيم

جزاكِ الله خيرًا يا غالية

 

نتابع معكِ إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جميل بارك الله فيكِ ياغالية

 

وجزاكِ الله خيرًا

 

اتابع معكِ إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صُفْرَة البيض لا صَفار البيض

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : صَفار البيض ، وهذا غير صحيح ،

والصواب أن يقال: صُفرة البيض ، أو أن يقال: ( صَفْراء ) البيض أو ( مُحُّ ) البيض ،

هذا هو الاستعمال الصحيح ،

 

فليس في اللغة صَفَار ، بفتح الصاد ، بل فيها : أصْفَر وصَفْراء ، وصُفْرَة ، واصْفَرَّ واصْفِرار ـ هكذا تُقاس الألوان ـ

أي أن الألوان تأتي على أوزان مُعَيَّنة كأفْعَل فَعْلاء ، وفُعْلَة.. إلخ . وهي من أوزان الصفة المُشَبَّهة.

 

جاء في المختار: "( الصُّفُرَة ) لون الأصْفَر ، وقد ( اصْفَرَّ ) الشيء و ( اصْفَارَّ )...

أما ( صِفار ) بكسر الصاد فهو ما بقي في أسنان الدابة من التبن والعلف ، كما في الوسيط ،

و( الصُّفار ) بضم الصاد : الصَّفير ، ودود البطن ، والمرض المعروف بالصُّفَار .

 

يتبين أن الصواب: صُفْرَة البيض لا صَفار البيض.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يَافُوخ لا نَافُوخ

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : ضُرِبَ نافُوخُه ، يريدون وسط رأسه ، وهذا غير صحيح .

والصواب : يافُوخٌ أو يأفُوخ بالهَمْز وعدمه ،

أي أن الصواب يافُوخ – بالياء لا ( نافُوخ ) بالنون – وقد أشارت إلى ذلك المعاجم اللغوية،

وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح ،

 

جاء في المصباح : " ( اليأفُوخ ) يُهْمَز وهو أحسن وأصوب ، ولا يُهْمَزُ . ذكر ذلك الأزهريّ..

ومنه يقال : أفَخْتُه إذا ضربتُ يأفُوخَه ، ويقال : يَفَخْتُه ، واليافُوخ : وسط الرأس ،

ولا يقال : يافُوخ حتى يصلب ويشتدّ بعد الولادة " .

وفي لسان العرب : ( اليافُوخ ) : ملتقى عظم مقدّم الرأس ومؤخره.. وجمعه " يَوَافِيخ "

أي أن ياءه أصلٌ .

 

يتبيَّن أن صواب النطق: يافُوخ – بالياء – لا نافُوخ – بالنون.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

حياكِ الله يا حبيبة تسعدني متابعتكِ

@ام ال3 اطفال

جوزيتِ الجنة اختنا الغالية

سعيدة بتواجدكِ كوني بالقرب

@أم سهيلة

انرتِ الصفحة بتواجدكِ يا غالية

@«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

جملكِ الله بطاعته اختنا الحبيبة

يسعدني تواجدكِ

لولو الحبيبة انرتي منورة يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسْتَعْدَدْتُ لا اسْتَعَدَّيْتُ

 

 

كثيراً ما نسمع بعضهم يقولون : اسْتَعَدَّيْتُ للأمر استعداداً – بالياء بعد الدال المُشَدَّدة وهذا خطأ ،

والصواب أن يقال : اسْتَعْدَدْتُ للأمر استعداداً لأنَّ فعله ( اسْتَعَدَّ ) مضعَّف أي فيه دالان أُدْغمت أولاهما في الثانية ،

فيجب فكّ الإدغام عند الإسناد إلى ضمير رفع متحرّك كتاء الفاعل ومعنى فَكّ الإدغام : النطق

بِدالَيْن الأولى مفتوحة ، والثانية ساكنة .

 

 

 

 

ومثل ذلك: الطالبات اسْتَعْدَدْنَ للاختبار لا اسْتَعَدَّيْنَ.

 

 

 

 

يتبيَّن أنَّه عند إسناد الفعل المضعَّف إلى ضمير رفع متحَّرك فإنه يجب فك الإدغام نحو :

مَدَدْت لا مَدَّيْتُ ، واسْتَمْدَدْتُ لا استمَّديُتُ ، وشَدَدْتُ لا شَدَّيْتُ ونحو ذلك .

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نَزَلَتْ به مصيبة لا نَزَلَتْ عليه مصيبة

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : نَزَلَتْ عليه مُصِيبة بتعدية الفعل ( نَزَلَ ) بحرف الجرّ ( على ) ، وهذا غير صحيح ،

والصواب : نَزَلَتْ به مُصيبة بتعدية الفعل بحرف الجرّ ( الباء ) في هذا السياق .

 

والحقيقة أنَّ استعمالات الفعل ( نَزَلَ ) كثيرة وفق معانيه المتنوّعة وسياقاته ،

غير أنَّه في السياق الذي ذُكِرَ يتعدّى بالباء ، وقد أكَّد ذلك أصحاب المعاجم اللغويَّة ،

ففي المصباح : " يَقال : نَزَلَتْ به " وجاء في المختار : " ( النازلة ) : الشديدة من شدائد الدهر

تَنْزِل بالناس "

فقولهما: نَزَلَت به ، وتنزِل بالناس دليل على الاستعمال اللغويّ الصحيح ،

وهو تعديته بحرف الجرّ ( الباء ) لا ( على ) في السياق السابق .

 

يتبيَّن أنَّ صواب القول : نَزَلَت به مصيبة لا نَزَلَتْ عليه مصيبة

على أنَّه يقال : نَزَلَ نزولاً ، ونَزَلَ فلانٌ عن الأمر أي تركه ، ونزل بالمكان وفيه أي حلَّ ونَزَلَ على القوم أي حلَّ ضيفاً..إلخ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذه بِئْر لا هذا بئر

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : هذا البئر عميق ، أو هذا بئر – بتذكير كلمة ( بئر ) وهذا غير صحيح ،

والصواب : هذه البئر عميقة ، أو هذه بئر ، بالتأنيث لأنَّ كلمة ( بئر ) مؤنَّثة ،

 

يؤكَّد ذلك الشاهد القرآني ، قال الله تعالى : " وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وقَصْرٍ مَشِيدٍ " سورة الحج ، من الآية 45.

 

جاء في المصباح : " ( البئر ) : أنثى – ويجوز تخفيف الهمزة " انتهى أي يجوز أنَّ يقال :

بِير بالياء ، وهي لغة أخرى فيها.

 

وجمع (البئر): أَبْآر ، وآبار ، وأَبْؤر ، وبِئار .

 

ويقال كما في المختار : بَأَرَ بِئراً : أي حَفَرَها .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : بئر عميقة لا عميق ، و( هذه بئر ) لا ( هذا بئر ) لأنَّ ( البئر ) مؤنَّثة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تَسَلَّمَ لا اسْتَلَمَ

 

يخطئ كثيرون فيقولون : اسْتَلَمْتُ الخطاب أو اسْتَلَمْتُ كذا ،

والصواب أن يقال : تَسَلَّمتُ الخطاب ، كما نَصَّت على ذلك المعاجم اللغويَّة ، وكما نطقت العرب ،

ففي المعجم الوسيط : " ( تَسَلَّمَ ) الشيء : أخذه وقبضه " .

أمَّا ( اسْتَلَمَ ) فليس من معانيها الأخذ والقبض ، ففي الوسيط : " ( اِسْتَلَمَ ) الزرعُ : خرج سُنْبُلُه ،

واسْتَلَمَ الحاجُّ الحجَر الأسودَ بالكعبة : لَمَسَهُ بالقُبْلة أو اليد ، ويقال : فلانٌ لا يُسْتَلَم على سَخَطِه ،

لا يُصْطَلَحُ على ما يكرَهُهُ".

وفي "مختار الصحاح " : " وسَلَّمَ إليه الشيء فَتَسَلَّمه أي أخذه " .

 

يتبيَّن أنَّ صواب القول: تَسَلَّمَ لا اسْتَلَمَ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شَهَرَ السيفَ لا أَشْهَرَ السيفَ

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : أَشْهَرَ السيفَ بإدخال الهمزة أوَّل الفعل وهذا غير صحيح ،

والصواب : شَهَرَ السيفَ – كما في المعاجم اللغويَّة وهو الذي يوافق النطق الصحيح ،

 

جاء في المصباح : " ( شَهَرَ الرجل سيفه ) : سَلَّه وأما ( أَشْهَرْتُه ) بالألف بمعنى شَهَرْتُه فغير منقول ،

و( شَهَرْتُه بين الناس ) : أبرزته... " .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : شَهَرْتُ السيف لا أَشْهَرْتُه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في الساعةِ الحاديةَ عَشرَةَ لا في الساعةِ الحاديةِ عشرةِ

 

كثيراً ما نسمعهم يعربون العدد المركَّب ويجعلون حركته تابعة لحركة ما قبله ،

فيقولون : في الساعةِ الحاديةِ عشرةِ بجرّ العدد ( الحادية عشرة ) بالكسرة على أنه صفة لمجرور وهو ( الساعةِ ) ، وهذا غير صحيح

لأن الأعداد المركَّبة يجب بناؤها على فتح الجزأين دائماً مهما كان موقعها من الإعراب ،

ويشمل ذلك الأعداد المركَّبة من أحَدَ عَشَرَ إلى تسعة عَشَرَ – ما عدا ( اثني عشر ) لأن صدره

مثنّى فيعرب إعراب المثنى بالألف رفعاً ، وبالياء نصباً وجرّا ويعدّونه ملحقاً بالمثنى لأنه لا مفرد

له من لفظه – أما الأعداد المركَّبة الأخرى فهي دائماً مبنية على فتح الجزأين ويدخل في ذلك ما

صيغ من الأعداد على بناء ( فاعل ) ورُكِّب مع عدد آخر كالحادي عشر والثاني عشر إلى التاسع عَشَرَ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تَعْس لا تَعاسَة

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : أبعد الله عنك التعاسة , وهذا غير صحيح ,

والصواب أن يقال : أبعد الله عنك التَّعْس أو التَّعَس ـ هكذا نطقت العرب ـ أي أبعد الله عنك الشرّ

أو الهلاك أو التعثّر ، فليس في اللغة ( تعاسَة ) , إذ لم أعثر على هذه الكلمة في المعاجم اللغوية ,

فالذي في المعاجم ( التَّعْس ) , جاء في المختار : " ( التَّعْس ) : الهَلاك وأصله الكَبّ وهو ضد الانتعاش ،

وقد ( تَعَسَ ) و ( أَتْعَسَه ) الله ـ ويقال : ( تَعْسا ) لفلان أي ألزمه الله هَلاكا " .

 

وفي المصباح : " ( تَعَسَ تَعْسا ) : أكَبَّ على وجهه , فهو ( تاعِس ) " وأشار إلى لغة أخرى فيها

وهي ( تَعَسٌ ) بفتح العين ـ وفعلها ( تَعِس ) بكسر العين , ويقال : تَعَسَه الله , وأتْعَسَه , وتَعِسَ وانتكس .

 

يتبين أن الصواب : التَعْسُ أو التَعَس لا التّعاسة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حازَ الفريق الكأس لا حازَ على الكأس

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : حازَ الفريق على الكأس – باستعمال حرف الجر ( على ) بعد الفعل ( حازَ )،

وهذا غير صحيح

،

والصواب أن يقال : حاز الفريق الكأس

بتعدية الفعل بنفسه . كما يقال : حازَ الإعجاب ،

لا حازَ على الإعجاب – أي أن الفعل ( حازَ ) يتعدى بنفسه إلى المفعول به ، وليس بحرف الجر .

 

جاء في الوسيط : " حازَ الشيء حِيازَة : ضَمَّه ومَلَكَه . يقال : حازَ المالَ ، وحَازَ العقارَ .

ويقال : حازه إليه . وحازَ الدوابَّ... " .

وفي المصباح : " حِزتُ الشيءَ أحوزُه حَوْزاً وحيازة : ضممته وجمعته..." .

 

يتبيَّن أن الصواب : حَازَ كذا بتعدية الفعل ( حَازَ ) بنفسه لا حَازَ على كذا ، بتعديته بحرف الجر ( على ) ، لأن الفعل ( حازَ ) يتعدى بنفسه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك يا غالية على هذه الفوائد القيمة

جعلها الله سبحانه وتعالى في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نَحْوِيّ لا نَحَوِيّ

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : هذا نَحَوِيّ - بفتح الحاء - يريدون : منسوب إلى النحْو وهذا غير صحيح ،

والصواب : نَحْوِيّ - بسكون الحاء ؛ لأنَّه نسبة إلى النحْو بسكون الحاء – وهو العِلْم المعروف

الذي يهتمّ بضبط أواخر الكلمات – أي الذي يهتمّ بالإعراب -

وجاء في المعاجم اللغويّة : ( النّحْو ) - بسكون الحاء -

جاء في مختار الصحاح : " ( النّحْو ) : القَصْد والطريق يقال ( نَحَا نَحوَه ) أي قَصَدَ قَصْدَه .

و( النّحْوُ ) : إعْراب الكلام العربيّ "

وفي المصباح : " ( النّحْو ) : القصد ، ومنه ( النّحْو ) لأنَّ المتكلَّم نِحوا به منهاج كلام العرب

إفراداً وتركيبا : كلّ ذلك بسكون الحاء .

 

يتبيّن أنَّ الصواب في النسب إلى ( نَحْو ) : نَحْوِيّ – بسكون الحاء لا نَحَوِيّ بفتحها .

لأنَّ المفرد أصلاً ساكن الحاء ( النَّحْو ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×