اذهبي الى المحتوى
امة من اماء الله

واحة الذكريات: تابع لنشاط♥•♥عندما كنت طفلة!...لنتشارك ذكرياتنا معا! ♥•♥

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

 

 

2c8571bwbxbw.png

 

 

 

هنا، تعانق الحروف معانيها،

وتنثر بالود ألوان مشاعرنا،

لتلتقظ في سماء مخيلتنا ،

صورا تنساب من بين جنبات ذاكرتنا

ذكريات كانت لنا وكنّا لها ،

فباتت على ألواح العمر صفحات

نتشاركها

 

 

 

ys11mli0zzfp.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

 

المطر .. ورائحة المطر !!

عندما تتساقط حبات المطر يتراآى لي طيف جدي

يسير في شارع حارتنا الصغيرة ..يحرك بين قدميه مياه المطر الغزيرة ممسكا بإحدى يديه مظلته السوداء

رافعا بالأخرى وسط ثوبه للأعلى قليلا ليرفع أطراف ثوبه خشية أن يزداد بللا !!

ياالله ماأحلاها من ذكرى أستنشق عبيرها .. اغمض عيني لأذكر تفاصيلها الجميلة

أحلى الذكريات هي تلك التي تجعلك تعيشها مرة أخرى وتعود بك لتكون طفلاَ

من جديد !!!

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ذكريات الطفوله الجميله

لما كنا نفطر في رمضان عند خالي وكان في شارعهم ناس بتوع مكن خياطه كنا بنركبها ونعملها دراجه

وفي العيد نلبس الجديد ونروح لصلاة العيد في الخلا وناخد الهديه وبعدين نروح عند خالي

بتبقي كل العيله متجمعه هناك ونتفرج علي العجل وهو بيندبح

ولما كنا بعد الفجر اطلع انا واختي علي السطح ونلعب كان والدي الله يرحمه عامل لنا مرجيحه

علي السطح وكتير استماعنا بيها ولكن كم مره وقعنا من عليها هههه

وذكريات المدرسه والدرس

 

 

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

ذكرى معلمتي الجميلة .. هكذا أسميتها

هي جميلة في كل شيء في أخلاقها في كلامها في شرحها للمادة بطريقة سهله وبسيطة

وسبحان الله كانت هذه المادة وهي مادة العلوم .. كنت أكرهها كثيرًا وأنا في المرحلة الآبتدائية

كنت بسميها هموم .. مش علوم، لأن كانت مدرستها صعبه جدًا وكنت أخاف منها

ولما انتقلت إلى المرحة الإعدادية .. التقيت بمعلمتي الجميلة .. أحببتها كثيـــــرًا، وأحببت مادتها

كنت انتظر حصتها من بين حصص المواد، وكان شباك الفصل الذي كنت فيه مقابل لمعمل العلوم الخاص بالمعلمات

فكنت أراقبها وهي حاملة أدوات الدرس إلينا، كانت حصة ممتعة جدًا

وكنت أسعد كثيرًا عندما تسألنا سؤال ولا أحد يرفع يده للإجابة غيري

وكنت أيضًا أسعد عندما تكون معلمة غابت في حصتها عندنا، وتأخذ مكانها في هذه الحصة، فكانت تحدثنا عن أشياء كثيرة، ومنها أنه لابد أن يكون لدينا ورد للقرءان حتى لو نقرأ كل يوم خمس آيات، وأيضًا عندما كان أحد من زميلاتي يفعل شيء خطأ كانت تعرفه الصح بأسلوب بسيط وغير منفر

وكنت كثيرًا ما أذهب إلى المعمل بحجة أني أريد سؤالها عن شيء، ولكني كنت أحب أن أراها دائمًا وأتحدث معها

ما أحلاها من أيام .. أحببتها كثيرًا وأحبتني

ولكن سرعان ما مرت هذه الأيام الجميلة وجاء وقت سفرها مع زوجها .. لم تكمل معنا المنهج

وجاء وقت الوداع والفراق .. وكان أصعب وقت بالنسبة لي ولزميلاتي

كنت أقول لها لا تتركينا .. كانت هي أيضًا حزينه لذلك

وقمنا أنا وزميلاتي بزيارة مفاجأه لها في بيت والدها

فرحت كثيرًا لذلك .. وبعد إنتهاء اللقاء بيننا وبينها

قالت لي خلي بالك من نفسك .. ربنا معاكِ

أسأل الله أن يجزيها كل الخير .. ويجعل كل ما تعلمناه منها في ميزان حسناتها

حفظها الله من كل سوء أينما كانت ()

 

----------------

 

>> أحببت أن أذكرها هنا في هذا المنتدى الجميل .. بينكنّ أخواتي الحبيبات

لاحرمني الله منكنّ جميعًا : )

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 9

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

ذكرى بريئة ^__^

 

كنت صغيرة جدّا لكن سبحان الله أتذكرها جيدًا ،

كنت فى المشفى لإجراء عملية فى عينى وكان أبى وجدى - رحمه الله - يرافقاني ،

ذهب أبى ليستدعى الطبيب ليعلمه بحضورنا ،

وظل جدى معى يحملني على رجليه وهو جالس منتظر فى صالة الإستقبال ،

أتذكر جيدًا مع أن عمرى حينها كان سنتان ونصف ، كانت الصالة كبيرة جدًا ومليئة بالناس ،

الأجواء هادئة ، لا يوجد أى صوت عدا صوتى أنا وجدى حين كان يلاعبنى لأهدأ ،

وضع جدى - رحمه الله - يده فى جيبه وأخرجها ليعطينى جُنيهًا ورقيًا ، كان ذو قيمة كبيرة فى ذلك الوقت عن اليوم ،

أخذت الجُنيه بفرح والسعادة تغمرنى ،، سألنى جدى قائلا : " ماذا ستشترين به ؟؟ "

أجبته ببراءة والبسمة تعلو شفاهى وبصوت عالى قلت : " هاشتري بيه مِعْزَة صُغَيّرة " ،

رنّ صوتى فى المكان ، وفجأة انفجر الجميع ضحكًا من براءة كلماتى ,,

كان يومًا رائعًا وذكرى أروع ،

انحفرت فى قلبى قبل عقلى ،

وعندما كبرت و أخبرت أبى بها لم يصدق أننى تذكرت ذلك الموقف ،

اندهش كثيرًا ، كيف لطفلة فى عمر السنتين أن تتذكر شيئًا وبذلك الوضوح ؟؟ ،،

مرت على هذه الذكرى خمس عشرة سنة ولكنى أذكرها وكأنها البارحة ،

رحمك الله يا جدى الحبيب وأسكنك الفردوس الأعلى .

 

 

أذكر كثيرًا من المواقف اللطيفة مع أبى حين كنت بنفس العمر أيضًا فى خلال رحلة علاج عيناي .

سأذكرها لاحقًا بإذن الله .

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بحر

 

جلست على ناصية الشاطئ حيث يمتد أمامي كثبان من الرمال والأصداف المُكسّرة

بحيث ان مشيتِ عليها تُخرج صوتًا مُنغمًا وجميلا بينما بصرك يمتد إلى البحر فترينه واسعًا شاسعًا يُغرقكِ

بزرقته وصفائه وانعكاس الشمس عليه يُضفي عليه جمالا كحباب اللؤلؤ مزدان .

تحيطك الزرقة في كل مكان سماء زرقاء وبحر أزرق يلفك الحنين به للطفولة حيث الصفاء والنقاء .

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ذكري وانا طفله

اخذنا ابي الي القاهره نتفسح وكنا تقريبا امام قلعة محمد علي

وهناك اجانب مندهشين من منظرنا ومسرورين والدي ملتحي وامي منتقبه

وانا واخوات صغار ولابسين خمار اسمر

الاجانب عايزين يصورونا ويتصوروا معانا

وواحده منهم عايزه تجلس علي رجل ابي عشان تتصور معانا لكن ابت رفض

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا زلت أتذكر ذلك اليوم الجميل .. كنت في الخامسة من عمري ..

كان الجو باردا.. وحبات الثلج تملأ المكان.. خرجتُ مع أخواتي لنلعب في الثلج وكنت سعيدة جدا في ذلك اليوم.. أتذكر أنني كنت أجلس على قطعة كرتون أو خشب أو شيء غيره - لا أتذكر بالتحديد - مع أختي الصغرى و والدي رابط به حبل وكان يسحبنا عليه فوق الثلج ، كان ذلك رائعا..

وأتذكر أن أختي الكبيرة جمعت بعض الثلج النظيف ووضعته في وعاء، وقامت أمي بخلطه مع عصير برتقال في أكواب وكان لذيذًا : )

لا زالت هذه الذكرى معلقة في ذاكرتي وكلما سألني أحد ما هو أجمل يوم في حياتي أخبرهم به : )

تم تعديل بواسطة جوهرة بحيائي
  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كنتُ طفلةً لم تتجاوز التاسعةَ من عمرِها، يظنّها البعضُ قد نضجت نضجًا فوق عُمرها بكثير، لكن هذه الذكرى تُثبتُ لهم أن لها قلبًا لا زالَ يحبو خلفَ سنواتِ عمرها المُتسارعة

كُنّا قد هاجَرنا من بلادنا إلى بلادٍ مُجاورِة، بلاد الشّامِ بضيعاتها وجبالها وهوائها الذي لن أنساهُ ما حييت

كُنا في انتظارِ لمّ شملنَا مع والدي خارجَ البِلاد هذه كلها، وفي تِلكَ الأيام البسيطة التي لم أرتد فيها المدرسةَ لصعوبَة الظروف كانَ جُلّ ما أشغلُ به وقتي صَلاتي وَمُصحفي، وسبيستون : )

أذكرُ بشدّة يومًا من الأيام كنت جالسةً على الأرض في غُرفة المعيشةِ البيضاء الهادئة، قريبةً من التلفاز، أتفرّج على كَرتون: همتارو

وفي حَلَقة ذلكَ اليوم الذي عَلِقَ في مُخيّلتي حَدَثَ شيء اضطرّ بطلة الكَرتون لورا أن تُفارِقَ الهمستَر الحبيب لديها همتارو، ولا أذكرُ من الحلَقَةِ شيئا سوا لَقطَة واحِدة: هَمتارو وُضِعَ في سيّارة حيثُ ذهبَ إلى مؤخرتها وظلّ ينظر من النافِذة الخلفية إلى لورا، ثُمّ انطلَقَت السيّارة وأخذَ همتارو يبتَعد شيئًا فشيئًا، ولورا تَنظُر إليه والدموع في عينيها

لم أتمَالك نفسي فبَكيت وبَكيت وبَكيت، وظللتُ عدّة أيام أبكي وحتى كأنني مرضتُ من ذلك كُلّه

قد تستعجبون أنني بكيت على حلقة كَرتون، لكن لم يَكُن ذلك هوَ السّبب،

السّبب الحقيقي هو أن همتارو ذكّرني بدبدوبي الذي تركتُهُ في بلادي حينَ هاجَرنا إلى الشّام، دبدوبي الذي اشتراهُ لي والدي حين كنتُ في الخامسةَ من عمري ثم لم يُفارقني بعد ذلكَ أبدا

لم أحتَمل منظَر همتارو وهوَ يبتَعد ولورا التي تُراقبه بعيونٍ دامعة، وأحسستُ أنني لن أرى دبدوبي مرة أخرى بعد ذلك

وَصَلت حالتي إلى درجة مأساوية، فمَا كانَ من جدّتي إلا أن سافَرت مع أقرب حافِلة، وابتدأت سَفرَة عدّة أيام إلى بلدي ذهابًا وإيابًا لتجلبَ لي دبدوبي

ما زلتُ أتذكر ليلةَ عودَتها، كانت ليلةً باردَةً عليلَة النّسيم، وجاءت جدتي مَعَها حقيبَة كبيرَة، انقضضتُ عليها وفتحتها ووجدتُ هنالك دبدوبي العزيز مفعوصًا بين الأشياءات الأخرى

أخذتُه باكيةً واحتضنته، ولم يُفارقني بعد ذلك أبدا، وما زال عندي إلى اليوم رغمَ كونهِ قديمًا جدّا ومسودّ اللون ويُرمى يمنةً ويسرةً في المنزل

لا أتذكر الكثير من طفولتي، لكِن هذه الذكرى لا أنساها أبدًا

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

ضحكة أبى :

كنت طفلة أيضًا عمرى لا يتجاوز السنتين والنصف كما قلت سابقًا ،

أذكر تلك المواقف المميزة لا أعرف كيف ؟ لكن أذكرها فقط ( : ربما لأنها كانت مع أعز الناس على قلبى وأحبهم إلىّ ،

كنت مع أبى عائدين من سفر طويل ، كان أبى يحملنى على ذراعه وأتمسك بكتفه بشدة ،

صعدنا سلالم طويلة وذهبنا إلى مكان ملئ بالناس ينظرون من سور عالى يطل على شاطئ البحر ،

تقدم بى أبى ونظر من أعلى ثم جعلنى أنظر كان الشاطئ ملئ بالأطفال وبعضهم أكبر سنًا يقفون فى بداية البحر يلعبون ويرشون بعضهم بالمياه ،

المهم قال أبى : ما رأيكِ هل تودين اللعب معهم ؟ قلت : نعم ،

قال : حسنا سأسقطكِ هناك لتلعبى معهم ، قلت : لا وأخذ أبى يداعبنى ويتظاهر بأنه سيرمينى من أعلى السور ،

تمسكت برقبته بشدة وأخذت أبكى وأقول لا لا ترمينى ، ضحك أبى من ردة فعلى البريئة ،

أتذكر ضحكته هذه جيدًا مع أنه كان مجهدًا جدًا فى ذلك الوقت هذا ماجعلنى أحبه وأقدره ،

يلاعبنى حتى يلهينى عن ذلك الألم فى عينى ، لم أكن أفهم هذا فى وقتها لكن فهمته عندما كبرت ،

أحبك من كل قلبى يا أبى الحبيب ، و لن أنسى فضلك علىّ ماحييت ،

حفظك الله لنا سالمًا غانمًا .

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عائلة مُشاكسة : )

 

كُنا عائلة عبارة عن ست بنات وذكرين

وكنّا متقاربين في السن، لا يكبر احدانا عن الآخر سوى سنة أو اثنتين

ومن طبيعة الأخوة أن تتشاجر كل فترة وحين ,

ومن العجيب أننا الأخوات كنّا نتفق على الأخوة فنجتمع في غرفة ثم نتشاور

أي الحيّل نستخدم حتى نُكيدهم ونُخرجهم عن أطوارهم : )

وفي كل ليلة لنا حديث مُختلف ^^

في ليلة من الليالي اتفقنا على أخذ نظارة أخي وقد كان ضعيف النظر من الصغر

فأخذناها وخبأناها والمسكين يتخبط في الحائط والطاولة وأثاث المنزل ونحن نضحك

حتى غضب غضبًا شديدا ونادى بأعلى صوته أريد نظارتي الآن ومن لم تجلبها سأوسعها ضربا

خفنا من الصوت وعلى أصابع رجلي خرجت دون صوت وببطء شديد وضعتها على المرأة

ووليت هاربة .. فلمحنى فكانت اللحظة الفارقة فصرخت بأعلى صوتي واحتميت بجدتي

ومنذ تلك اللحظة عزم أخي على الرحيل والمبيت عند جدتي تاركًا إيّانا وحيلنا قائلا :

بيت مليان بنات : )

وقلت في نفسي : الكثرة تغلب الشجاعة وضحكنا بملئ فينا .

لا زالت تلك الذكريات تراودني وأحنّ إليها .

  • معجبة 6

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

عندما كنتُ طلفة دون التاسعة كنتُ ألتصق كثيرا بأمي

أمسك طرف ثوبها وأمشي معها وكان الآمان بالنسبة لي هذا الشيء ، وفي اليل أنام معها وأضمها بذراعي وكنتُ أنام بسلام

ورغم صغر سني حينها إلا أني كنتُ أراقب تصرفاتها وتعلمت منها الكثير قبل أن ترحل عن الحياة

ولن أنسى ذلك اليوم الممطر حينما كنا عند باب البيت نشاهد المطر وإذا بامرأة تمشي حافية القدمين لم أهتم لذلك المشهد إلا حينما سمعت صوت أمي وهي تهتف ياالله ويداها تنزع حذاءها وتناوله لأخي كي يعطيه لتلك المرأة وحينما سألتها لماذا أعطيتي لها حذاءكِ قالت لي هي أولى هي أولى

ومازالت كلمة هي أولى إلى الآن ترن في أذني وأعمل بها

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 6

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من الذكريات المضحكة عندما كنت طفلة :

ـ أني كنتُ أنادي أبي بـ : الرجل الغريب الذي هو أبي

وذلك لأن أبي كنت أراه مرتين في السنة بحكم عمله في دولة أجنبية

فلم أتأقلم معه إلا بعد وفاة أمي لأنه جلس معنا ستة أشهر فكانت كفيلة بأن تجعلني أحبه وأتعلق به

وإلى الآن كلما أتذكر هذا الاسم أضحك وأبتسم من صغر عقلي

 

ـ أختي المتزوجة من ابن عمي كنتُ أناديها إبنة عمي

حينما أكون في بيت عمي وأعود لبيتنا أقول لأمي أن ابنة عمي فلانة اهتمت بي وسألتني عنكِ وأمي تخبرني أنها أختي وليست إبنة عمي ,

وأذهب لبيت عمي وأقول لأختي أن أمي تقول لي أنك أختي وترد علي وتقول: نعم أنا أختك , فأقول لها إذن اجمعي ملابسك وهيا نعود لبيتنا وكفاك جلوسا في بيت عمي يكفي ما لديه من أبناء

إلا بعد فترة اقتنعت حقا أنها أختي : )

 

 

  • معجبة 6

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

 

معلش اماومه انشغلت شويه بس متابعه كتابه البنات

 

 

 

اول ذكري اتذكرها وهي( اسمي)

 

كنت اخجل دائما منه لا اعلم لماذا كنت اشعر انه مختلف ودائما ماكنت اتمني لو يغير لي والدي هذا الاسم الذي يسبب لي الحرج او هذا مااعتقده

كان هناك في المدرسه كلها اثنين فقط بهذا الاسم الذي كنت اعتبره غريبا وكنت اجد اسماء صحباتي كلهن اسماء جميله

 

وذات ليله من ليالي الشتاء ومع الجو االاسري الدافئ وانقطاع النور ولمة الاسرة اتجمعت قواي وقلت لوالدي|((رحمه الله )) اريد تغير اسمي لا ني لا احبه ولا اريده

 

فاخذ بيدي واجلسني علي رجليه وقالي لي بمنتهي الحب والحنان لماذا

فقلت له اريد اسما حلوا مثل صحباتي فضحك وقالي ليه هل تعرفي معناه قلت له لا

 

فقال لي لقد ولدتي بعد انتصارنا في حرب اكتوبر وكانت الفرحه غامرة وكنت ارغب ان اسميك انتصار لكن تذكرت ان هناك قريبه لنا بهذا الاسم فقلت اسميك نصرة

 

ولكني وجدت صديقة اختك المقربه اسمها نصرة فاحببت ان اسميك .صفاء حتي يكون مميزا وعندما انادي عليكي لا ياتي الي غيرك

 

ويكون فيه معني النقاء والصفاء لقد حررنا بلدنا وصفيناها من الاعداء لذا سميتك بهذا الاسم

 

من يومها احببت هذا الاسم الذي طالما سبب لي عقده وانا صغيرة ولكن بعد هذها لجلسه الجميله وانا احبه واتفاخر به علي زميلاتي

ولكن لن اخفيكن سرااا السبب الاهم في حبي لهذا الاسم هو طريقة والدي رحمه الله وحنانه فقد احببت جلوسي علي رجله وكلامه عن اسمي اكثر من اي شئ اخر رحمه الله رحمه واسعه واسكنه فسيح جناته

 

 

 

 

 

من المفارقات الطريفه عندما بلغت الصف الثالث الثانوي العام كان معلي في فصلي 3 بنات بهذا الاسم

وكنا في حصه فرنساوي وكان المدرس يختار بالاسم لكل سؤال يساله ولكني كنت قد تغافلت مع زميلتي وسهوت عن رقم السؤال وفوجئت بالمدرس ينادي باسمي وانا ابحث عن السؤال ولم اصل اليه وخفت ان اقف يعاقبني لسهوي مع زميلتي فاخذت ابحث في الاسئله لعلني اهتدي الي السؤال قبل ان اقف ولكن رحمت الله انا قامت احدي البنات الثلاث فضحكت في نفسي

وانا انظر الي الارض ومازلت ابحث عن السؤال وانتهت زميلتي وفوجئت به ينادي بنفس الاسم وانا مازلت ابحث عن السؤال اعلم تماما انه يقصدني لكني خشيت العقاب لسهوي لذا تجاهلت النداء الثاني ومازلت اتجاهل النداءات الي ان اهتديت الي السؤال قبل ان ينادي باسمي كاملا وكانه يقول لي انتي المفصودة

 

الحمد لله ربنا رحيم

فقد وصلت للسؤال في نفس الوقت

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@امة من اماء الله

 

علي فكرة المشاركه دي مهمه اوي لانها وضحت اسمي وسني

 

عشان تشوفي يا اماومي انا بضحي اد ايه وبحبك اد ايه :D

 

احبك في الله ياقمر <3

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ذكريات الطفولة ليتها تعود:)

ليت طفولتي تعود يوما لا بل اياما فلا يكفيني يوم واحد منها

ليت طفولتي تعود لأتسلق مثل اخواني شجرة بيتنا العملاقة وأجلس على جدع منها بجانب طيور الحمام

ليتها تعود لأدق الخبز اليابس واخلطه بالقطاني واقدمه طعاما لك يا حماماتي

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ليت طفولتي تعود يوما لينبض قلبي حبا لك يا والدي

كم كان قلبي يرقص فرحا عندما استيقظ صباحا لأجد حقيبة ملابسك في فناء البيت

لقد وصل أبي ليلا ونحن نيام

وكم كنت أحزن عندما تطبع قبلة على جبيني وانت بزيك العسكري الأخضر ،مضت الأيام والأسابيع سريعا وحانت لحظة عودتك للعمل

كم ضممت وسادتك لصدري لاستنشق منها راءحة تداعب شغاف قلبي انها راءحة والدي

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

زلزال ...وخيام

 

كان ذلك تقريبًا عام 92 عندما ضرب الزلزال مصر كنت ذات بضع سنوات ولم أدخل المدرسة بعد

كانت بجوارنا بعض العمارات القديمة فخاف ساكنيها أن تسقط إن عاد الزلزال مرة أخرة

وكانت لا تزال هناك بعض الهزات الخفيفة

فنزل أصحاب العمارات ونصبوا الخيام في الأماكن الفارغة التي ليس بها

مبان وكانت قريبة جدًا من منزلنا

كنت يوميًا أنا واصحابي وأقاربي الصغار نخرج لنشاهد تلك الخيام الكثيرة

وأصحابها يدخلون ويخرجون وبعضهم يقومون بطهى الطعام

طبعًا وأبواب الخيام مفتوحة يعني من يمر يرى بعض أثاثهم وأشياءهم

فكان منظر تلك الخيام وأصحابها شيء ممتع لنا جدًا ،

شيء لم نعتد عليه ولم نره من قبل ,

ووددنا لو أن لنا خيمة مثلهم ولم نعلم أنهم كانوا يعانون وأننا في نعمة

كبيرة وهى نعمة الأمن والسكن ...

 

إلى أن استقرت الأوضاع فرجعوا من جديد إلى مساكنهم وأزالوا تلك الخيام

 

والآن بعد مرور السنين وبعد أن كبرنا أصبح منظر الخيام بالنسبة لنا شيئًا مألوفًا

سواًء في جريدة أو تلفاز لكثرة اللاجئين هنا وهناك وكثرة المطاردين والمشردين في

كل مكان بعيدًا عن أوطانهم بعيدًا عن أحبابهم

رحم الله الضعفاء ونصرهم على أعدائهم،

 

والحمد لله على نعمة الأمن والسكن.

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

 

موقف ظريف (:

 

كنت صغيرة ولا أتذكر كم كنت أبلغ من العمر وقتها

كنت في منزل جدي ـ حفظه الله وأطال عمره في طاعته ـ

وكان وقتها عمي الصغير شابًا صغيرً تحت العشرين وكانت الموضة آنذاك

لحلق الشعر هى إطالة الجزء الأمامي أكثر من باقي الشعر

وكنت لا احب ذلك الفعل وعلمت بعد أن كبرت بأن ذلك لا يجوز وأنه يجب أن يُحلَق الشعر

كله بنفس المستوى أو ان يُترَك كله ...

 

المهم أنني وجدت عمي نائمًا فذهبت عنده بهدوء وأخذت أضفر هذا الشعر الأمامي دون

أن يشعر بي ووضعت في نهاية الضفيرة خيط سميك جعل الضفيرة الصغيرة مرتفعة

لأعلى (:

وبالرغم من أني كنت هادئة وغير مشاكسة إلا أنني لا أعلم لما فعلت ذلك ربما لأنني

كنت أحب اللعب بشعر عرائسي وأيضًا البنوتات الصغيرات من أقاربي

فجذبني ذلك الشعر الطويل بعض الشيء(:

 

المهم بعد أن انتهيت نادى على عمي أحد أصدقاءه فأيقظته فذهب مسرعًا

دون أن يشعر بما فعلته به وما إن فتح الباب لصديقه ورآه

إلا وبدأ يضحك عليه واستغرب عمي فأعلمه صديقه لِمَ يضحك

فدخل مسرعًا وقال لي أنت من فعلت ذلك ؟

ولكني كنت مشغولة بالضحك على شكله وهربت منه فورًا (:

 

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حينما كنت طفلة في السابعة , أول عام لي في المدرسة لم أكن أعرف حينها سوى لهجتي التي هي الأمازيغية ولا أعرف سوى بعض الكلمات البسيطة التي علمتني إياها أختي بلغة الدارجة ،

والمعلمة التي كانت تتحدث معي هي من مدينة غير مدينتي ولهجتها غير لهجتي فلذلك لم أفهم قصدها

 

كانت تلك المعلمة كلما رأتني ابتسمت في وجهي وتلمس خدّي وتقول لي أنتِ فتاة ظريفة

و أرد عليها وأقول أنا إسمي سهام وليس ظريفة

وإذا بها تقول أنا أقصد أنكِ جميلة

وأنا أقول لا لست جميلة أنا سهام

وبعدها تضحك وتقول لي اذهبي لفصلك ياسهام : )

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لقد ترددت كثيرا قبل ان اكتب هذة الذكري لكني تماسكت وقولت لنفسي ساكتبها لعل غيري ينتفع بها

كنت صغيرة ليس لي صديقات مقربات كلهن للعب او الدراسه فقط والسبب ان البعض كان يفشي اسرار الاخرين

وكنت اخشي ان اتكلم معهن فيفشين ماقولته لذا كنت اتجنب الصداقات اتذكرصاحباتي جيدا بالرغم من التقدم في العمر الا انني اتذكر ماقبل المدرسه واتذكر اول يوم دراسي

 

ايام كلها براءة وجمال

 

لم يكن لي صديقات مقربات كنت في المدرسه مستواي متوسط ولست متفوقه ولكن كان هناك من يراني متفوقه

 

كانت في قريتي مدرستين ابتدائي كنت في واحده وكان لي جارات في المدرسه الاخري لم اختلط بهن كنت اعلم اسمائهن فقط لكنتي كنت اخشي من التقرب

 

بالرغم من انهن كن يتقربن مني بدات واحده واحده ومع التقدم في المرحله الابتدائيه خاصه اخر سنه في التعليم الابتدائي ازداد التقارب كان اهل جاراتي يرون اني متفوقه وان قرب بناتهن مني سيجعلهن مثلي متفوقات( الاعور وسط العميان ملك) لكن حقيقه الامر انني لست كذلك

 

انهينا المرحله الابتدائيه ودخلنا المرحله الاعدادية زاد التقارب اكثر خاصه من جانب انسانه قمه في الطيبه لكني كنت طائشه لم اعرف معني الصداقة الحقيقيه او الحب الحقيقي

 

كانت في فصل وانا في فصل وبالرغم من ذلك لم يعيقها ذلك من ان تاتي الي في فصلي من حين لاخر كانت تاتي لي انا بالرغم من انا هناك الجارة الثالثه معي في الفصل ذاته لكنها كانت تهتمي بي انا

اذا ذهبنا الي اي مكان مع جماعه من الطالبات كانت تاتي لتمشي بجانبي واذا جلسنا كانت تاتي لتجلس معي حتي لو لم تجد مكان كانت تفضل الوقوف وهي بجانبي علي ان تجلس بعيدة عني

وبطبيعه الحال لاني كنت طائشه لم اعرف معني الصداقة الحقيقيه كانت اعاملها عادي احدثها عادي ولم اضع في الاعتبار هذه المكانة الكبيرة المخصصه لي

عندما كنا نمشي سويا كانت تتحدث معي ولكني لاحظت انها تشعر بالم في مكان ما في بطنها وتقول لي انها تشعر بالالم كنت اقف هل نجلس تضحك وتقول لا نكمل مشي

 

ولم اعرف ماهو سر هذا الالم تخيلته مغص عادي ولم استفسر بعد ذلك عدت هذه المرحله ثلاث سنوات وهذه الانسانه الطيبه صديقه لي بعد ذلك انتقلنا الي المرحله الثانويه كانت هي ثانوي تجاري وانا ثانوي عام ولم نتقابل وكل منا انشغل الي ان قابلتها ذات يوم وهي واقفه في مكان تنظر الي وتضحك لكني للاسف لم اعرفها لقد تغيرت ملامحها بالكامل لدرجه انني قلت لها بكل ادب حضرتك تعرفيني؟ضحكت وقالت لم تعرفيني انا ناديه ابتسمت لكني غير مصدقه هذا الشكل الغريب ليس ناديه

لكن ستر ربنا ان كانت هناك زميله لي تعرفها تدخلت واخذت تتحدث معها وعندما سمعت صوتها صدقت انها هي لكني كنت مصدومه من الشكل الغريب الذي اصبحت عليه

 

 

اين الحواجب اكثيفة اين الوجهه الابيض المشرب بالحمرة اين النضارة والصحه والجمال التي كانت تتمتع به؟(( نعم كنت طائشة))

كانت هذه اخر مرة التقيها ومن جهلي انا و وزميلتي التي تعرفت عليها واخذت تتحدث معها كنا نظن انها كانت (تنمص حواجبها وطبعا كان الانتقاد لاذع فيما بيننا)

 

 

 

 

ومرت الايام وجاءت الاجازة واذا بي اسمع المنادي ينادي علي سمها ويقول (( الدفنه بعد صلاة الظهر))

 

ماذا ؟؟ هل ماتت

 

لم اعرف ماذا افعل كنت صامته لم اعرف ماذا حصل او ماذا حل بها ولماذا ولم ابكي عليها لا اعرف لماذا

وبعد فترة عرفت الحقيقه : لقد كانت مصابه بمرض خبيث وكانت تتعالج منه بالجلسات الكيماوي وهذا ماتسبب في تغير شكلها وسقوط شعرها ولكن لم يحزنني هذا فهذا قدر الله تعالي

 

ما احزنني ويزال يحزنني انني لم اوفي هذ الحب حقه نعم هذه الانسانة الطيبه التي مازلت اتذكرها بابتسامتها البريئه الطاهرة لم اوفيها حقها

 

الي الان نادمة اشد الندم انني لما اذهب اليها واجلس معها لم اعطي هذا الحب حقه

 

رحمك الله يا نادية رحمه واسعه واسكنك الله فسيح جناته

 

 

الي كل اخت او ابنه تمسكي بصديقتك الي اقصي مدي فانتي لا تعلمين متي سترحل وتتركك

عندما يرزقك الله بانسانه محبه في الله بريئه طاهرة تمسكي بيها ولا تسئمي رفقتها قط

 

 

اسالكن الدعاء لها بالرحمة والمغفرة

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

براءة...وسجدة!

 

 

كم جميلة هي الذكريات عندما تأخذنا حيث نجد أنفسنا أمام مواقف كنا أبطالا فيها، ولم نكن ندري حين كانت أنها ستبقى ذكرى عالقة، نتذكرها بين الفينة والأخرى بكل فخر واعتزاز

كذا هي ذكراي التي أرويها لكنّ بكل شفافية:

كنت صغيرة، ولم أتمكن من تذكر كم كان عمري حينها،لكني أتذكر المكان وأتذكر الموقف جيّدا، ..كنا في شهر رمضان المبارك، ولأن منزلنا كان بعيدا عن المسجد، قريب من عمل والدي رحمه الله تعالى وموتى المسلمين، كان إخواني وأخواتي الأكبر سنا مني ، علّ أعمارهم حينذاك ما بين 11 و16 سنة والله أعلم، يصلون التراويح جماعة بالبيت، ويحبون التهجد في جوف الليل

ولأني كنت صغيرة، لا أقوى على النهوض في نلك الساعة، كانت أمي حفظها الله تعالى حريصة على أن أبقى نائمة حتى يأتي الصباح ، لكن الشوق حذا بي عندما علمت بخبر إخوتي أن اكون معهم تلك الليلة، فكان أن مثّلت دور النائمة، ونهضت من مكان نومي على حين غفلة من أمي، ودخلت الصالون حيث مكان الصلاة المعتاد لهم، فاندهشوا عندما رأوني، فطلبوا مني أن أعود لأني سأتعب، لكني أخبرتهم أني أستطيع الصمود لآخر الصلاة، لم يترددوا في قبولي، فبدؤوا الصلاة، ولا أذكر من كان إمامهم من إخواني، لكني أذكر الفرحة العارمة التي انتابتني، ثم بعد ذلك، لا أذكر شيئا، سوى أن أخي حملني وأنا ساجدة من فوق السجادة، فقد نمت في السجود، فتمتمت له: إني أريد العودة للصلاة معكم، لكن ربما أنهيت الجملة في سريري ولم أعد أتذكر شيئا

وفي الصباح تنكت إخواني بي، وبطريقة نومي في الصلاة...

أحب هذه الذكرى لشيئين:

- براءة طفلة في الصلاة، وكيف كانت تخطط لهذا الموعد المنقطع النظير

- نومي وأنا على ذلك الحال، يجعلني أبتسم، ويخفق قلبي ببراءة طفولية أن ياربي اقبلها مني!

أسأله تعالى أن لا يحرمنا لذة عبادته !

 

ys11mli0zzfp.png

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يااااااناس ..

 

...

 

....

 

يا أحبتى فى الله ..

 

...

 

....

 

عندى مشكلة المشاكل فى عدد الإعجابات :O

 

....

 

 

.....

 

يعنى ألم عليكوا المنتديات الأخرى عشان مشكلتى دى

 

.....

 

....

 

.....

 

أعمل مظاهرة يتبناها أسى جوجل بذات نفسياته

 

 

أومأُمة .... يا المشرفاية القمراية

 

إعملوا اجتماع سوا واطلعوا لنا بحل

 

مبدئيا هابقى اعدى اسيب الإعجابات اللى يحنوا علىّ بيها :))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نصف حجاب

ys11mli0zzfp.png

لا زلت أذكر ذلك اليوم الذي ارتديت فيه الحجاب

وقد كان عمري ثمان سنوات أي في الصف الرابع

فنادت عليّ أمي للأجلب لها غرضًا من البقالة

فارتديت جلبابي البنيّ وركضت مُسرعة

حتى تلاقيت أنا وعاملة في محل الملابس وعندما رأتني

ابتسمت وقالت: مبارك ارتدائك الجلباب

فأين الحجاب؟

فاستغربت وتحسست رأسي وتورد خداي

كزهرة جورية مخضبة بالندى في أوقات الغروب

فرجعت للبيت راكضة وارتديته وتأكدت من ضبطه ونزلت مرة أخرى : )

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ys11mli0zzfp.png

 

 

 

 

موافقة مخيفة!

عدت إليكنّ حبيباتي بذكرى أخرى، أحسبها أكثر طرافة...

تدور أحداثها في منزلنا القديم، حيث قربه من مقر عمل أبي، يجعلنا نضع مفتاح البيت عند الحارس، في حالة عدم وجود أحد به، ومرة جئت من المدرسة، وكان سني ساعتها ثمان أو هو عشر سنوات على أكثر تقدير، فتوجهت للتوإلى المنزل ، طرقت الباب مرتين أو ثلاثا، فقلت في قرارة نفسي: " لا أحد موجود!، ..ماذا لو حدّثني الجن من الداخل؟"، وأنا أفكر بالأمر، وقبل أن أهم بالرجوع والذهاب عند الحارس،سمعت صوتا لم أتبيّنه، وكان مختلفا، يأتي من البيت: " من؟"، صرخت بأعلى صوتي: " أمّيييييييييييييييي" وجريت في الحال وبأقصى سرعة أملكها، وباتت رجلاي تسابق الريح، حتى أني لا أعرف كيف استطعت النزول من كل تلك السلالم في ظرف وجيز، لأجد نفسي أخيرا أمام الباب الرئيس للعمارة، فوافق خروجي منه ، نزول أختي الأكبر سنا مني بإثنا عشرة سنة، من السيارة، لقد جاءت من الكلية صحبة السائق، فرأتني على ذلك الحال: وجه أصفر، وعيناي مليئتان بالدموع، والذعر باد على محياي، فسألتني ماذا يجري؟، فأخبرتها بأن أحدا ما بالبيت، وكنت أعني "جنا" وهي تظنه "سارقا"، فجرى السائق صوب الحارس ليتأكد من وجود المفتاح عنده، وفعلا علم أن أخي من وضع المفتاح عنده، فتأكد لأختي أن غريباما بالبيت، حاولت أختي تهدئتي،وسبقتني إلى الباب بشجاعة، وأخذت المفتاح من السائق وكنت خلفها أبكي بشدة، بكاء الخائف المرعوب، وهي تفتح الباب تسأل: أين هو؟،.. هنا؟، لأنها لم تفهم عني تفاصيل ما حدث بسبب بكائي،..أخرسني الخوف حينها، وعندما فُتح الباب، سمعنا أصوات ضحكات من الداخل، من داخل غرفة الجلوس، لقد كانت أمي وحفيدة عمّها بالبيت، ولأن سرعتي في الذهاب من أمام الباب لم تدع لها فرصة، لتخبرني أنها هي من بالداخل، ...أنا متأكدة من أن أمي غيّرت من صوتهاعند سؤالهالي، حينذاك، لكنها لم تعترف!

 

ضجك الجميع، إلا أنا كنت مصرّة بأن أخبر بأن أمي عُنوة كانت تريد إخافتي..

 

بعد مدة طويلة، اعترفت لي أمي بأنها كانت تريد ممازحتي، لكنها لم تكن لتظن أن ردة فعلي ستكون بتلك الطريقة

 

بقيت هذه الذكرى محفورة في ذاكرتي، فما فكرت به حدث وفي الحال!، وأيضا الجميع كان يضحك مني ، وكنت أشعر بأنه شيء طبيعي أن أصاب بالذعر، فلقد تقصّد إخافتي، لكن من سيشاطرني الرأي!، وكانت تروى الحادث لأنعت في الأخير بالخوّافة!

 

 

 

 

ys11mli0zzfp.png

 

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×