اذهبي الى المحتوى
أم عمر و فاطمة

ماذا كنت تجيـبـين لو كنت أنتِ المسؤولة؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

في مدرستي التي تعج بالفتن وما عدت استطيع ان افرق فيها بين ابناء المسلمين وابناء الغرب لولا فضل من الله على ثلة قليلة اصطفاهم ليكونوا دائما أهـلا لنصرة دينه فالخير باق في امة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ما بقيت السماء والارض

 

في هذه المدرسة كنت متوجهة إلى فصلي فإذا بفتاة معي في الفصل تنادي علي

وقفت امامي ورائحة العطر تفوح منها ، ولباسها المتبرج قد ابدى زينتها وكشف عورتها

قالت: هاجر اريد أن اسألك

 

قلت: خير تفضلي،

 

قالت لي وهي تستفسر : هل اذا قبــلت صديقي ينتقض الوضوء؟

بدت علامات الاستغراب على محياي فاحست بذالك وظنت انني لم افهم الموقف جيدا

فاسترسلت في سؤالها كي تشرح لي اكثر فقالت: يعني اريد ان اعرف هل اكتفي بالوضوء ام علي الغسل؟

 

وقفت حينها موقفا لا يحسد عليه وتلعثمت الكلمات بل احسست بلساني ثقيلا احسست بالعبرات وقد خنقتني فاندهشت مني وقالت ما عهدتك هكذا؟

 

تأملت في وجهها الجميل وقد ملأ قلبي الشفقة والحزن والغيرة والرغبة في ان اصرخ في وجهها واقول لا ياأختي لماذا جعلت من نفسك رخيصة تلعب بها ايادي الذئاب النجسة

 

لكن لم استطع الصراخ لانها اخبرتني حين رات دهشتي قائلة: افهميني يا هاجر انا كنت ارغب في هذا وانتظرت هذه اللحظة ولكني حينما اردت الوقوف للصلاة تذكرت ما قمت به و احترت في امر الوضوء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اجـــبـــتها

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نعم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خرجت أخيرا من على لساني المحتار كلمات

 

 

 

 

 

كلــــــــــمات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معدودة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تردن ان تعرفن بما اجبتها؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكيف كانت ردة فعــلهـــا؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن قبل ذالك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اود ان اعرف أولا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ماذا كنت لتجيبيهــا أنت؟؟؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ماذا كانت تكوون ردة فعلك؟؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكيف تتعاملين مع هذه الفتاة السائلة الحائرة في أي الوضوئين تتوضأ لتتطهر من قبلة صديقها؟؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في انتظار اجوبتكن أخواتي الغـــاليات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله اعلم بصراحه موضوع صعب الكلام فيه

 

حاولت ان اكتب رد مقنع الا ان يدي لم تجد الحروف التي تصف ما اشعر

 

ربنا يهدي شباب المسلمين وانتظر كلمات الاخوات

 

وردك عليها بس لا تتاخري عليا ارجوكي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حبيبتى انتى فى بلاد الاسلام والعرب

ام فى بلاد الغرب

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم جنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله اعلم بصراحه موضوع صعب الكلام فيه

 

حاولت ان اكتب رد مقنع الا ان يدي لم تجد الحروف التي تصف ما اشعر

 

ربنا يهدي شباب المسلمين وانتظر كلمات الاخوات

 

وردك عليها بس لا تتاخري عليا ارجوكي

 

لله درك اختي

هي جراح يتساوى عظم وقعها على نفوس الاطهار

والله المستعان

نعم ابشري بردي ان شاء الله لكن ننتظر ان شاء الله مزيدا من ردود الاخوات

نحن امام موقف سنستخلص منه ان شاء الله دروسا وعبرا لكل داعية

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حبيبتى انتى فى بلاد الاسلام والعرب

ام فى بلاد الغرب

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم جنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن

 

نحن من بلاد المغرب (الاسلامي) العلماني

سمعت بهذا من قبل؟؟؟؟؟

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

عافانا الله وبناتنا من هذه الابتلائات

كيف لفتاة يفترض انها تصلى ان تتجرا فى المعصية الى هذه الدرجة !

حبيبتى هاجر مجرد قرائتى للموضوع اصابنى بالذهول فما بالك انتى !!!!!!!!؟

لااستطيع ان اجيبك الا بكلمة واحدة اذا كانت تسال عن الوضوء ام الغسل فهما من الطهارة البدنية المطلوبة للصلاة لكن ماذا عن طهارة النفس ةالقلب

ماهى الصلاة ؟ هى وقوفك بين يدى الله تساليه الهداية وتستغفريه فكيف ترتكبى معصية هى اقرب للكبائر؟

المهمة صعبة ياحبيبتى ولكن الله المستعان

الله عز وجل اختارك لهدايتها بسؤالها لك والله انشاءلله سيعينك على هذا بارك الله فيكى وجزاكى بهدايتها الخير الكثير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و الله لأعجز عن إيجاد رد خاصة و أنني من المغرب،و أحيانا أتمنى لو لا أخرج من البيت قط.

لا حول و لا قوة إلا بالله،إن الفتنة انتشرت في بلادنا كما أن هناك العديد دخلوا النصرانية.

اللهم اهد شباب المسلمين يا رب و اكفنا شر الأفكار الغربية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

أختى هاجر بصراحة موقف لا تحسدى أبداً عليه

إذا كنت مكانك لا أعرف كيف سأتصرف

ولكن هذه الأمور تحتاج إلى تروى وهدوء

فلربما ساقها الله إليكى لتكونى سبباً فى هدايتها

على العموم أنتظر ماذا كانت ردة فعلك

ولكن ما يجب فعله

على حد علمى أقول لها {{ من لم تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له }}

 

أخيتى مادمتى تهمك صحة صلاتك وأن يتقبلها الله فافهمى ما قاله الرسول الكريم

فى الحديث الذى قلته لكى

 

 

ويمكن كان سيكون لى رد فعل أخر لا أحب أن أقوله ولكن لا أعلم يمكن كنت سأفعل ذلك

كنت سأصفعها بالقلم على وجهها حتى تفيق مما هى فيه

ولكن أتذكر قوله تعالى

﴿ ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ﴾

وهذا كان سيمنعنى

 

اللهم إهدى شباب وبنات المسلمين وردهم إليك رداً جميلاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

عافانا الله وبناتنا من هذه الابتلائات

كيف لفتاة يفترض انها تصلى ان تتجرا فى المعصية الى هذه الدرجة !

حبيبتى هاجر مجرد قرائتى للموضوع اصابنى بالذهول فما بالك انتى !!!!!!!!؟

لااستطيع ان اجيبك الا بكلمة واحدة اذا كانت تسال عن الوضوء ام الغسل فهما من الطهارة البدنية المطلوبة للصلاة لكن ماذا عن طهارة النفس ةالقلب

ماهى الصلاة ؟ هى وقوفك بين يدى الله تساليه الهداية وتستغفريه فكيف ترتكبى معصية هى اقرب للكبائر؟

المهمة صعبة ياحبيبتى ولكن الله المستعان

الله عز وجل اختارك لهدايتها بسؤالها لك والله انشاءلله سيعينك على هذا بارك الله فيكى وجزاكى بهدايتها الخير الكثير

 

جزاك الله خيرا خيرا اختي الغالية

ادرجت بارك الرحمن فيك نقطة مهمة

احب الاشارة اليها وهي اول الدروس المستخلصة من هذه القصة التي يجب على كل داعية ان تعرفها:

 

كيف لفتاة يفترض انها تصلى ان تتجرا فى المعصية الى هذه الدرجة !

 

بناتنا اليوم الا من رحم ربي يعشن انفصاما في الشخصية وصراعا عميقا في اوساط هذا الانفصام الذي يعيشه من قبلها المجتمع الذي تعيش فيه

فهي تسمع ان الخمر حرام وترى ابوها او اخوها يتناوله ويباع علنا في المتاجر

تسمع بان الغناء حرام ولكن غالب القنوات العربية التي تتبناها بلدان (اسلامية) تبث الرذيلة من افلام خليعة و اغاني محرمة

تسمع المسكينة ان الحجاب الشرعي هو واجب وحين تخرج الى الاسواق تجد آخر صيحات اللباس الغربي المتجرد من كل معاني القيم والاخلاق والطهر والحياء

تسمع ان العلاقات مع الشباب محرمة قطعا وحين تخرج للدراسة أو العمل تختلط بهم فيزين الشيطان لهم اعمالهم ولا يُفَرَّق بعدها بين حلال او حرام

 

تسمـــــــــــــــــــــــــــع وتســــــــــــــــــــــــــــــمع لكنها حين تصطدم بواقع مجتمعها لا تجده ابدا المجتمع الاسلامي الذي يامر بما امر الله وينهى عن ما نهى الله

فكيف تتصرف المسكينة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تتصرف تصرف الحائر الضال الذي يعلم مكان الشر ويسقط فيه كانه اعمى بل هو اضل

 

لهذا حينما جائت تسأل الفتاة عن أي الوضوئين تتوضأ للصلاة جائت تسال بناء على ان امر تقبيل صديقها ليس الا عملا بسيطا عاديا يقرب حكمه الى المباح والمرفوع عنه الحرج( كذالك زين لها الشيطان عملها)

 

وعلى ذكر العمل العادي لنا عودة ان شاء الله بعد سماع مزيد من آراء الاخوات للتحدث في هذه النقطة المهمة للغاية التي اصبحت صنما يعبد من دون الله والعياذ بالله

 

في انتظار ردودكن اخواتي الغاليات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
و الله لأعجز عن إيجاد رد خاصة و أنني من المغرب،و أحيانا أتمنى لو لا أخرج من البيت قط.

لا حول و لا قوة إلا بالله،إن الفتنة انتشرت في بلادنا كما أن هناك العديد دخلوا النصرانية.

اللهم اهد شباب المسلمين يا رب و اكفنا شر الأفكار الغربية

 

الله المستعان

نحن الآن نشخص الامراض نعم لكن علينا التحرر من قيود الذل والهوان

والتحرك لدين الله

وليس التفرج في جراح امتنا دون تكلم او نصح او بيان

هذا هو الاستجابة لقول المولى سبحانه ( ومن أحسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين)

فالخير ياغالية باق في امة حبيبنا ما بقيت السماء والارض ومن أهلَك الناس فهو أهلكَهُم أو فهو أهلَكُهُم

جزيت خيرا على حرصك وغيرتك ياغالية[وسط][/وسط]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

أختى هاجر بصراحة موقف لا تحسدى أبداً عليه

إذا كنت مكانك لا أعرف كيف سأتصرف

ولكن هذه الأمور تحتاج إلى تروى وهدوء

فلربما ساقها الله إليكى لتكونى سبباً فى هدايتها

على العموم أنتظر ماذا كانت ردة فعلك

ولكن ما يجب فعله

على حد علمى أقول لها {{ من لم تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له }}

 

أخيتى مادمتى تهمك صحة صلاتك وأن يتقبلها الله فافهمى ما قاله الرسول الكريم

فى الحديث الذى قلته لكى

 

 

ويمكن كان سيكون لى رد فعل أخر لا أحب أن أقوله ولكن لا أعلم يمكن كنت سأفعل ذلك

كنت سأصفعها بالقلم على وجهها حتى تفيق مما هى فيه

ولكن أتذكر قوله تعالى

﴿ ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ﴾

 

وهذا كان سيمنعنى

 

اللهم إهدى شباب وبنات المسلمين وردهم إليك رداً جميلاً

 

تطرقت اختي الغالية بارك الرحمن فيك الى نقاط مهمة

 

ولكن هذه الأمور تحتاج إلى تروى وهدوء

 

نعم الحكمة هي ضالة المؤمن والتروي في امور الدعوة الى الله عز وجل احق بأن يعتنى به اشد الاعتناء

فكم من داع متهور طائش ضاع من بين يديه الخير الكثير دون ان يشعر ويلقي التهم واللوم على من دعاه

وكم من داع فطن حكيم يدعو الى الله على بصيرة فيسوق الله له الخير اليه من حيث لا يدري ولا يحتسب

 

على حد علمى أقول لها {{ من لم تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له }}

 

الامر الثاني:

هنا ياغالية الفتاة السائلة ان لاحظت تسأل عن الامر بناء على انه امر بسيط عادي يعني يجب ان تغير اولا نظرتها للامر ويتحول نظرها من انه امر بسيط الى انه منكر وفحشاء

أنذاك تستطيعين ياغالية ان تقولي لها ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر

 

امر اخير:

 

كنت سأصفعها بالقلم على وجهها حتى تفيق مما هى فيه

ولكن أتذكر قوله تعالى

﴿ ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ﴾

 

الحمد لله ان ربي ذكرك بالآية

والا فالداعي يجب ان يكون رحيما بالعصاة والضالين ويلوم نفسه بالتقصير وانه لا يزال في ركاب العاصين الضالين رغم كل ما يعمل من صالحات واجتهاد في الطاعات, ويتذكر فضل الله ورحمته عليه اذ هداه فيشكر الله على نعمه ويتذكر حاله من قبل ان يهديه الله فقد كان يوما ما يغوص في مستنقعات الضلالة حتى من الله عليه بلطفه ومنه وكرمه بالهدية

فليس بالقسوة والشدة تشكر آلاء الله وليس بالعنف والغلظة ندعو الى الله

انما الرفق ما كان في شيء الا زانه وما كان العنف في شيء الا شانه او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي علم البشرية الرحمة والرفق واللين قال المولى سبحانه

﴿ وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ﴾

 

في انتظار مزيد من الدروس والعبر منكن اخواتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من المغرب ؟

ربما لهذا لم اتعجب فكثيرات هن في بلدنا هدانا الله و اياهم

حبيبتي كنت لأقول

حبيبتي تسالين عن الصلاة و الوضوء و انت تعصين الله

يا حبيبة لقد كرمك الاسلام و صانك و عفك و جعلك غالية فلم رخصتي نفسك

ماذا لو متي حينها ؟

نعم ماذا لو قبضت روحك حينها ؟

حبيبتي اولا استغفري الله كثيرا

و اتركي صدقك ذاك و اغتسلي و صلي صلاة توبة

هداك الله و ايانا

و اختي هاجر تابعيها من فضلك

يبدو انها تائهة

وفقك ربي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من المغرب ؟

ربما لهذا لم اتعجب فكثيرات هن في بلدنا هدانا الله و اياهم

حبيبتي كنت لأقول

حبيبتي تسالين عن الصلاة و الوضوء و انت تعصين الله

يا حبيبة لقد كرمك الاسلام و صانك و عفك و جعلك غالية فلم رخصتي نفسك

ماذا لو متي حينها ؟

نعم ماذا لو قبضت روحك حينها ؟

حبيبتي اولا استغفري الله كثيرا

و اتركي صدقك ذاك و اغتسلي و صلي صلاة توبة

هداك الله و ايانا

و اختي هاجر تابعيها من فضلك

يبدو انها تائهة

وفقك ربي

 

جزاك ربي اختي الغالية

ما اجمل نصحك لها بلين باستعمال كلمات رحيمة لينة ( حبيبتي) مثلا

نصائحك درر وعبر اسال الله ان يرزقنا واياك وجميع بنات المسلمين سلامة القلب وصفائه وتعلقه بالواحد الاحد

اسعدني مرورك ورأيك الطيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك يا حبيبة

و الله اشفق على امثالها فهن ضحايا

للاسرة المنفكة و للمجتمع المتخلف العلماني

اساس الله الهدى لنا جميعا

في انتظار ردك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

للأسف الشديد وجدتُ نفسي أمر على الموقف بكل برود، قد عشته أكثر من مرة وبأكثر من صورة، لم تعد المشكلة في ارتكاب المنكر نفسه؛ وإنما في التجرأ عليه بدعوى أنه أمر طبيعي.

 

منذ فترة ليست ببعيدة.. جاءتني فتاة جامعية، أهداب عينيها منتفخة وقزحتها ملتهبة توحي بأنها قد نامت ليلتها الماضية تزف البكاء منها، جاءتني تقول: "أريد أن أستشيركِ في موضوع ما.. هل لي؟" تركت كل ما في يدي وقلتُ لها: "طبعًا يا عزيزتي؛ على الرحب والسعة..".

 

بدأت الفتاة في سرد حكايتها، ولو أني في موضع آخر غير كوني أني المستشارة؛ لارتفع حاجباي وانقبضت تعابير وجهي ولانفتح فمي على مصرعيه وكشر عن أنيابه، وهنا.. وبعد أكثر من نصف ساعة وجدت الفتاة تنتهي من حكايتها بكل بساطة وقد توقعتُ سؤالها التالي: "هل لي من توبة؟!" ولكن.. تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السفن، إذ بها تقول:

 

"لقد تركني ولم يعد له رغبة في.. حياتي جحيم من دونه.. دليني بالله عليكِ ماذا أفعل؟!

قد كانت علاقتي به علاقة بريئة طاهرة نقية تتمناها أي فتاة.. قد كنتُ أتبادل معه كل ما هو مفيد ونافع.. لقد تعلمتُ منه الكثير فيما يخص أمر ديني وعلاقتي بربي.. حقًا لقد ارتقت نفسي معه في كل شئ يخص حياتي الدنيوية والدينية كل على السواء، والآن.. أنا ضائعة متخبطة في الظلم والظلام الذي خلفه لي.. دليني بالله عليكِ ماذا أفعل؟!

 

هل أتصل عليه؟! لعله في غفوة ويحتاجني بجانبه أشد على يديه حتى يفوق من غفوته ونستأنف مسرتنا من جديد، أم أتركه وشأنه وأواجه هذا العذاب بمفردي مع أني.. لا أستطيع أن أفعل؟!"

 

 

أختي هاجر.. قد لا يكون عليّ ولا عليكِ أن نلزم أمثال هؤلاء بالسير على منهاج الطريق المستقيم -قال تعالى: "إِنَّكَ لَاْ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشَآء" ولكن أن ننجح في جعلهم يؤمنون بفكرة هذا الخطأ الجثيم الذي هم عليه نكون بذلك قد تخطينا حاجز الكثير من العقبات التي تحول بينهم وبين النظر، وحينها سيتمهد الطريق أمامهم لكفارة ردع ذلك الخطأ، خاصة وأن الكثير منهم تلتمسي فيهم رواسب من أصل فطرتهم السوية، فها هي واحدة تستفسر عن صحة وضوئها، والأخرى تخبر عن أنها تعلمت الكثير فيما يخص أمر دينها.

 

مبادرة طيبة منكِ أختي -هاجر- نتدرب فيها عمليًا على كيفية مواجهة مثل هذه المواقف التي لا تخلو منها حياتنا اليومية. في انتظاركِ ورد فعلكِ مع الأخت السائلة..

 

رزقنا الله وإياكِ الحكمة والبصيرة في الدعوة إليه.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكمــ ..

 

شيء فظيع .. زاد من حرقتي و ألمي على بنات المسلمين ..

 

من كلامها وسؤالها يتبين أنها فتاة ساذجة .. تائهة

أسقطها وهم الحب المزعوم ..

 

وطالما أنها أرادت الوضوء والصلاة فاعلمي أختي الغالية .. بأن بها خيرا كثيرا ..

 

 

غاليتي .. ابدئي معها من الصفر من حيث حجابها ..

وصلاتها ..وحذريها من هذه العلاقات المحرمة..

 

 

 

وفقكِ ربي و سدد خطاك ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

للأسف الشديد وجدتُ نفسي أمر على الموقف بكل برود، قد عشته أكثر من مرة وبأكثر من صورة، لم تعد المشكلة في ارتكاب المنكر نفسه؛ وإنما في التجرأ عليه بدعوى أنه أمر طبيعي.

 

منذ فترة ليست ببعيدة.. جاءتني فتاة جامعية، أهداب عينيها منتفخة وقزحتها ملتهبة توحي بأنها قد نامت ليلتها الماضية تزف البكاء منها، جاءتني تقول: "أريد أن أستشيركِ في موضوع ما.. هل لي؟" تركت كل ما في يدي وقلتُ لها: "طبعًا يا عزيزتي؛ على الرحب والسعة..".

 

بدأت الفتاة في سرد حكايتها، ولو أني في موضع آخر غير كوني أني المستشارة؛ لارتفع حاجباي وانقبضت تعابير وجهي ولانفتح فمي على مصرعيه وكشر عن أنيابه، وهنا.. وبعد أكثر من نصف ساعة وجدت الفتاة تنتهي من حكايتها بكل بساطة وقد توقعتُ سؤالها التالي: "هل لي من توبة؟!" ولكن.. تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السفن، إذ بها تقول:

 

"لقد تركني ولم يعد له رغبة في.. حياتي جحيم من دونه.. دليني بالله عليكِ ماذا أفعل؟!

قد كانت علاقتي به علاقة بريئة طاهرة نقية تتمناها أي فتاة.. قد كنتُ أتبادل معه كل ما هو مفيد ونافع.. لقد تعلمتُ منه الكثير فيما يخص أمر ديني وعلاقتي بربي.. حقًا لقد ارتقت نفسي معه في كل شئ يخص حياتي الدنيوية والدينية كل على السواء، والآن.. أنا ضائعة متخبطة في الظلم والظلام الذي خلفه لي.. دليني بالله عليكِ ماذا أفعل؟!

 

هل أتصل عليه؟! لعله في غفوة ويحتاجني بجانبه أشد على يديه حتى يفوق من غفوته ونستأنف مسرتنا من جديد، أم أتركه وشأنه وأواجه هذا العذاب بمفردي مع أني.. لا أستطيع أن أفعل؟!"

 

 

أختي هاجر.. قد لا يكون عليّ ولا عليكِ أن نلزم أمثال هؤلاء بالسير على منهاج الطريق المستقيم -قال تعالى: "إِنَّكَ لَاْ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشَآء" ولكن أن ننجح في جعلهم يؤمنون بفكرة هذا الخطأ الجثيم الذي هم عليه نكون بذلك قد تخطينا حاجز الكثير من العقبات التي تحول بينهم وبين النظر، وحينها سيتمهد الطريق أمامهم لكفارة ردع ذلك الخطأ، خاصة وأن الكثير منهم تلتمسي فيهم رواسب من أصل فطرتهم السوية، فها هي واحدة تستفسر عن صحة وضوئها، والأخرى تخبر عن أنها تعلمت الكثير فيما يخص أمر دينها.

 

مبادرة طيبة منكِ أختي -هاجر- نتدرب فيها عمليًا على كيفية مواجهة مثل هذه المواقف التي لا تخلو منها حياتنا اليومية. في انتظاركِ ورد فعلكِ مع الأخت السائلة..

 

رزقنا الله وإياكِ الحكمة والبصيرة في الدعوة إليه.

 

حفظك ربي ورعاك

فعلا المشكل كما ذكرت ان بناتنا اختلط لديهم المعروف بالمنكر فشكلا صنما يعبد من دون الله اسمه كلمة - عـــادي -

نسال الله السلامة في الدين والدنيا

 

أما عن جوابي لاختي السائلة

فقد تاملت في وجهها وقلت لها تريدين الجواب؟

قالت نعم وانا لماذا سالتك؟

قلت لها : الوقاية خـــيـــر من العلاج

ضحكت بقوة ثم ذهبت

وتركتني جريحة الفؤاد على ما يحصل لبنات جيلنا من تيه وضلال

 

في المساء كانت تنظر الى في الفصل نظرات لم اعهد فيها ذالك ، فنادتني لاجلس بجنبها

لبيت طلبها ، ثم قالت لي لم افهم قولك الوقاية خير من العلاج؟

قلت لها ياغـــالية انت تعلمين ان الله خلقك لغاية واحدة وهي عبادته وتعلق قلبك به سبحانه

فبماذا تنفعك صلاتك ان لم تنهك عن الفحشاء والمنكر؟ الا تعلمين ان ماقمت به من الفحشاء والمنكر ـ طأطأت - راسها وقالت اعلم

قلت لها اذا هل تظنين ان وضوءا او غسلا سيحلان المشكلة ؟

قالت : اعلم انني مخطئة

ثم همست في اذنيها كلمات جديدة : اختاه اعلمي ان الله الذي خلقك وصورك فاحسن صورتك قادر ان يبدل هذه النعم نقما فان لم تشكريه على نعمه بطاعته وبارزتيه بالمعاصي والذنوب فاعلمي ان عينيه لا تنام وهو يراك ويعلم سرك وجهرك ، فاتق الله امة الله واستحي من ان يراك وانت تعصينه ،

 

انتهى حوارنا ومضت الايام ، وفي صبيحة يوم خميس جلست بجنبي ثانية في الفصل ، فكتبت لي رسالة تقول فيها الآتي :

 

اعلم ان الله يحبني ، واعلم انه اختار لي الهداية ، فقد فارقت الشاب الذي كنت اعرف ، رغم ان البنات نصحوني

بان لا افعل ذالك لان كل البنات يتمنون نظرة منه ( بزعمهن) لكني اخترت طريق الله ولن اتراجع فماعند الله ابقى ،

ثم قالت لي لا تنسيني من دعائك فانا بحاجة اليه...

 

قرات كلماتها فانهارت الدموع على خذاي فرحا لها ، وحزنا وشفقة على حال بنات في عمرها ارهقهن طيلة المشي في التيه والظلمات

اسال يا الله ان تهدينا وتهدي جميع بنات المسلمين وتقر اعيننا برؤية بنات المسلمين طاهرات عفيفات نقيات

بــــــــــــارك الرحمن فيكن اخواتي وفي متابعتكن الطيبة

لا حرمكن الله الاجر

احـــــــبـــــــــــــــــكن في الله :wub: :wub: :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،بســم الله الـرحمــن الرحيــم و صلي اللهم و سلم و بارك على نبينا محمد اشرف المرسلين

الذي قرب اصحابه و لان لهم و لو كان فظا غليظ القلب لانفضو من حوله

سبحان الذي رزقه القلب الرؤوف الرحيم

نعم كلنا نعرف قصة الشاب الذي جاء يستأذن في الزنى

و كيف قربه رسول الله و دعى له و لكن قبل ذلك جعله يدرك فذاحة هذا العمل و اثره على المجتمع كله

و لنا فيه صلى الله عليه و سلم اسوة حسنة

 

حبيبتي هاجر لما اخبرتني بالامر صعقت و تجمد الدمع في عيني :wub:

و تمهلت في الرد على موضوعك حتى اهدأ و افكر

و اعتقد ان الفتاة طيبة لكنها لا تعي تماما فذاحة العمل الذي فعلته

فبيني لها انه سيعود عليها بالحسرة و الندامة في الدنيا قبل الاخرة

حاولي ان تتقربي منها فقط بالقدر الذي يجعلك تفهمين طريقتها في ادارك و تحليل الامور

فهذا بلا شك سيسهل مهمتك معها و سيمكنك من الوصول الى هدفك بيسر

وفقكِ الله غاليتي :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكمــ ..

 

شيء فظيع .. زاد من حرقتي و ألمي على بنات المسلمين ..

 

من كلامها وسؤالها يتبين أنها فتاة ساذجة .. تائهة

أسقطها وهم الحب المزعوم ..

 

وطالما أنها أرادت الوضوء والصلاة فاعلمي أختي الغالية .. بأن بها خيرا كثيرا ..

 

 

غاليتي .. ابدئي معها من الصفر من حيث حجابها ..

وصلاتها ..وحذريها من هذه العلاقات المحرمة..

 

 

 

وفقكِ ربي و سدد خطاك ..

 

جزيت خيرا حبيبتي على المرور الطيب العطر

بارك الرحمن فيك وفي نصائحك القيمة

وفقك ربي لكل خير ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،بســم الله الـرحمــن الرحيــم و صلي اللهم و سلم و بارك على نبينا محمد اشرف المرسلين

الذي قرب اصحابه و لان لهم و لو كان فظا غليظ القلب لانفضو من حوله

سبحان الذي رزقه القلب الرؤوف الرحيم

نعم كلنا نعرف قصة الشاب الذي جاء يستأذن في الزنى

و كيف قربه رسول الله و دعى له و لكن قبل ذلك جعله يدرك فذاحة هذا العمل و اثره على المجتمع كله

و لنا فيه صلى الله عليه و سلم اسوة حسنة

 

حبيبتي هاجر لما اخبرتني بالامر صعقت و تجمد الدمع في عيني

و تمهلت في الرد على موضوعك حتى اهدأ و افكر

و اعتقد ان الفتاة طيبة لكنها لا تعي تماما فذاحة العمل الذي فعلته

فبيني لها انه سيعود عليها بالحسرة و الندامة في الدنيا قبل الاخرة

حاولي ان تتقربي منها فقط بالقدر الذي يجعلك تفهمين طريقتها في ادارك و تحليل الامور

فهذا بلا شك سيسهل مهمتك معها و سيمكنك من الوصول الى هدفك بيسر

وفقكِ الله غاليتي

 

حبيبة قلبي الغالية مرورك اسعدني

جزاك ربي خيرا على كلماتك الصادقة

ولنا كما قلت في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة

بارك الرحمن فيك وفي الدرر التي خطتها اناملك

احبـــــك في الله :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رجمة الله وبركاته ..

:wub:

الله لا يجعلني أمر بمثل ها الموقف .صارت لي مواقف كثيره توقعت انها الأسوء . الله المستعان .

ردة فعلي .... بأناظر فيها بكل احتقار و اتركها ولا أرد عليها ...طبعاً هذا في البدايه ...علشان تحس شو ي لأنه واضح انه عادي عندها

في المقابله الثانيه ..بأسلوب يعني شوي شديد أجيبها على سؤالها ...

بعدين أسألها ممكن تجاوبيني أنا ألحين ...

وش قدر الله في نفسك و ما مقدار خوفك منه ؟...

هل تعتقدين ان سبب وجودك هنا هو تمتيع نفسك واسفافها ؟

الله يهدينا جميعاً طريقه المستقيم و يعفنا .

ما شاء الله عليك بصراحه تمالكتي نفسك ...

الله يزيدك هدى وثبات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رجمة الله وبركاته ..

 

الله لا يجعلني أمر بمثل ها الموقف .صارت لي مواقف كثيره توقعت انها الأسوء . الله المستعان .

ردة فعلي .... بأناظر فيها بكل احتقار و اتركها ولا أرد عليها ...طبعاً هذا في البدايه ...علشان تحس شو ي لأنه واضح انه عادي عندها

في المقابله الثانيه ..بأسلوب يعني شوي شديد أجيبها على سؤالها ...

بعدين أسألها ممكن تجاوبيني أنا ألحين ...

وش قدر الله في نفسك و ما مقدار خوفك منه ؟...

هل تعتقدين ان سبب وجودك هنا هو تمتيع نفسك واسفافها ؟

الله يهدينا جميعاً طريقه المستقيم و يعفنا .

ما شاء الله عليك بصراحه تمالكتي نفسك ...

الله يزيدك هدى وثبات

حفظك ربي ياغالية على ردك الطيب

لكن حبيبتي انبه نفسي واياك وكل اخت داعية

انه لا يجب النظر الى العاصي المذنب نظرة الاحتقار مهما بلغت خطيئته من قبح

ولكن الواجب اولا هو شكر الله والثناء عليه لانه حفظنا و عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

ونساله الثبات وعلى طريق الهداية

ثانيا الرحمة بالعصاة والمذنبين لاننا كلنا كذالك الا اننا متفاوتون فليس منا المعصوم وما خلقت النار الا للعصاة من امثالي كلمة قالها السلف الصالح

فماذا نقول نحن عن انفسنا؟؟؟؟؟؟؟

 

هذه فقط نقطة اردت ان ادرجها

وبارك الرحمن فيك ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×