اذهبي الى المحتوى
أم عمر المجاهد

الورد اليومي لطالبات العلم ( الجزء الثاني)

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

احب ان ابارك لأخواتي "آية حربي" و " هداية النورين" على اجتيازهم المرحة الأولى بتميز ونشاط ملحوظ ..

وأعلن عن بداية المستوى الثاني من الدورة العلمية "عاليات الهمة" والتي ندرس فيها تفسير الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله تعالى ..

 

للمزيد من المعلومات عن المشروع وللإستفسار يرجى زيارة هذا الرابط

 

التغيير الجديد في الدورة .. ان الاختبار سيكون بعد كل حزب ..

وفي المستوى الثاني سندرس اجزء الثاني من القران الكريم وماتيسر من الجزء الثالث ان شاء الله تعالى .. أي أننا سننتهي بإذن الله تعالى من سورة البقرة .

أيام الدراسه كما كانت 3 أيام بالأسبوع .. السبت والاثنين والاربعاء .

 

أسأل الله تعالى لنا التوفيق في الدراسه والحفظ ..

هذاوالله اعلم

 

وهنا نبارك للأخوات المتميزات في المستوى الأول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اتمنى ان اتابع وان اكمل ما فاتنى باذن الله

 

منه لله النت

 

فاصل من اكثر من اسبوعين ولما بيجى بطي

 

دعواتكم

 

احبكم فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله الفردوس الأعلى اختي الحبيبه مسلمه طموحه

 

لكنك انت المتميزة لما تبذلين معنا من جهد

 

بارك الله فيك وجمعنا في الجنه

 

 

حبيبتي ام انس السلفيه الحمد لله انك بخير

كنت اتسائل عنك وعن الحبيبه امة الحق

 

ارجو ان يسهل الله لكما الأمور ونتدارس التفسير معا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختي هداية النورين :*

اللهم أجب دعوة أختي هداية النورين وارزقها مثلها انك على كل شيء قدير

:) وأختي ام انس السلفيه .. والله اننا ننتظر عودتك بفارغ الصبر .. ولا تقتلقي .. وتابعي معنا ولو لم تدخلي .. العبره في المتابعه ..

وانتي دائما متميزة بارك الله فيك .. واكثري من الدعاء والبكاء والتضرع لله تعالى .. واسئليه بأسمائه الحسنى ان ييسر لك الدخول وصدقيني الأمور تنحل ان شاء الله تعالى مع قليل من الصبر .. أحبك الله الذي أحببتينا من أجله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكى الله خيرا غاليتى مسلمة طموحة على كلماتك الطيبة والرائعة

 

بصراحة انت من يستحق التميز يا غالية

 

 

فين ورد النهاردة انا فى انتظارك هنا يا احب الاخوات

 

مسلمة من اى بلد انت؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد اليوم :

 

سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (142) وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (143)

 

قد اشتملت الآية الأولى على معجزة، وتسلية، وتطمين قلوب المؤمنين، واعتراض وجوابه، من ثلاثة أوجه، وصفة المعترض، وصفة المسلم لحكم الله دينه.

فأخبر تعالى أنه سيعترض السفهاء من الناس، وهم الذين لا يعرفون مصالح أنفسهم، بل يضيعونها ويبيعونها بأبخس ثمن، وهم اليهود والنصارى، ومن أشبههم من المعترضين على أحكام الله وشرائعه، وذلك أن المسلمين كانوا مأمورين باستقبال بيت المقدس، مدة مقامهم بمكة، ثم بعد الهجرة إلى المدينة، نحو سنة ونصف - لما لله تعالى في ذلك من الحكم التي سيشير إلى بعضها، وكانت حكمته تقتضي أمرهم باستقبال الكعبة، فأخبرهم أنه لا بد أن يقول السفهاء من الناس: { مَا وَلاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا } وهي استقبال بيت المقدس، أي: أيُّ شيء صرفهم عنه؟ وفي ذلك الاعتراض على حكم الله وشرعه، وفضله وإحسانه، فسلاهم، وأخبر بوقوعه، وأنه إنما يقع ممن اتصف بالسفه، قليل العقل، والحلم، والديانة، فلا تبالوا بهم، إذ قد علم مصدر هذا الكلام، فالعاقل لا يبالي باعتراض السفيه، ولا يلقي له ذهنه. ودلت الآية على أنه لا يعترض على أحكام الله، إلا سفيه جاهل معاند، وأما الرشيد المؤمن العاقل، فيتلقى أحكام ربه بالقبول، والانقياد، والتسليم كما قال تعالى: { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ } { فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ } الآية، { إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا } وقد كان في قوله { السفهاء } ما يغني عن رد قولهم، وعدم المبالاة به.

ولكنه تعالى مع هذا لم يترك هذه الشبهة، حتى أزالها وكشفها مما سيعرض لبعض القلوب من الاعتراض، فقال تعالى: { قُلْ } لهم مجيبا: { لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } أي: فإذا كان المشرق والمغرب ملكا لله، ليس جهة من الجهات خارجة عن ملكه، ومع هذا يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، ومنه هدايتكم إلى هذه القبلة التي هي من ملة أبيكم إبراهيم، فلأي شيء يعترض المعترض بتوليتكم قبلة داخلة تحت ملك الله، لم تستقبلوا جهة ليست ملكا له؟ فهذا يوجب التسليم لأمره، بمجرد ذلك، فكيف وهو من فضل الله عليكم، وهدايته وإحسانه، أن هداكم لذلك فالمعترض عليكم، معترض على فضل الله، حسدا لكم وبغيا.

ولما كان قوله: { يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } والمطلق يحمل على المقيد، فإن الهداية والضلال، لهما أسباب أوجبتها حكمة الله وعدله، وقد أخبر في غير موضع من كتابه بأسباب الهداية، التي إذا أتى بها العبد حصل له الهدى كما قال تعالى: { يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ } ذكر في هذه الآية السبب الموجب لهداية هذه الأمة مطلقا بجميع أنواع الهداية، ومنة الله عليها فقال:

{ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } أي: عدلا خيارا، وما عدا الوسط، فأطراف داخلة تحت الخطر، فجعل الله هذه الأمة، وسطا في كل أمور الدين، وسطا في الأنبياء، بين من غلا فيهم، كالنصارى، وبين من جفاهم، كاليهود، بأن آمنوا بهم كلهم على الوجه اللائق بذلك، ووسطا في الشريعة، لا تشديدات اليهود وآصارهم، ولا تهاون النصارى.

وفي باب الطهارة والمطاعم، لا كاليهود الذين لا تصح لهم صلاة إلا في بيعهم وكنائسهم، ولا يطهرهم الماء من النجاسات، وقد حرمت عليهم الطيبات، عقوبة لهم، ولا كالنصارى الذين لا ينجسون شيئا، ولا يحرمون شيئا، بل أباحوا ما دب ودرج.

بل طهارتهم أكمل طهارة وأتمها، وأباح الله لهم الطيبات من المطاعم والمشارب والملابس والمناكح، وحرم عليهم الخبائث من ذلك، فلهذه الأمة من الدين أكمله، ومن الأخلاق أجلها، ومن الأعمال أفضلها.

ووهبهم الله من العلم والحلم، والعدل والإحسان، ما لم يهبه لأمة سواهم، فلذلك كانوا { أُمَّةً وَسَطًا } [كاملين] ليكونوا { شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ } بسبب عدالتهم وحكمهم بالقسط، يحكمون على الناس من سائر أهل الأديان، ولا يحكم عليهم غيرهم، فما شهدت له هذه الأمة بالقبول، فهو مقبول، وما شهدت له بالرد، فهو مردود. فإن قيل: كيف يقبل حكمهم على غيرهم، والحال أن كل مختصمين غير مقبول قول بعضهم على بعض؟ قيل: إنما لم يقبل قول أحد المتخاصمين، لوجود التهمة فأما إذا انتفت التهمة، وحصلت العدالة التامة، كما في هذه الأمة، فإنما المقصود، الحكم بالعدل والحق، وشرط ذلك، العلم والعدل، وهما موجودان في هذه الأمة، فقبل قولها.

فإن شك شاك في فضلها، وطلب مزكيا لها، فهو أكمل الخلق، نبيهم صلى الله عليه وسلم، فلهذا قال تعالى: { وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا } .

[ ص 71 ]

ومن شهادة هذه الأمة على غيرهم، أنه إذا كان يوم القيامة، وسأل الله المرسلين عن تبليغهم، والأمم المكذبة عن ذلك، وأنكروا أن الأنبياء بلغتهم، استشهدت الأنبياء بهذه الأمة، وزكاها نبيها.

وفي الآية دليل على أن إجماع هذه الأمة، حجة قاطعة، وأنهم معصومون عن الخطأ، لإطلاق قوله: { وَسَطًا } فلو قدر اتفاقهم على الخطأ، لم يكونوا وسطا، إلا في بعض الأمور، ولقوله: { ولتكونوا شهداء على الناس } يقتضي أنهم إذا شهدوا على حكم أن الله أحله أو حرمه أو أوجبه، فإنها معصومة في ذلك. وفيها اشتراط العدالة في الحكم، والشهادة، والفتيا، ونحو ذلك.

يقول تعالى: { وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا } وهي استقبال بيت المقدس أولا { إِلا لِنَعْلَمَ } أي: علما يتعلق به الثواب والعقاب، وإلا فهو تعالى عالم بكل الأمور قبل وجودها.

ولكن هذا العلم، لا يعلق عليه ثوابا ولا عقابا، لتمام عدله، وإقامة الحجة على عباده، بل إذا وجدت أعمالهم، ترتب عليها الثواب والعقاب، أي: شرعنا تلك القبلة لنعلم ونمتحن { مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ } ويؤمن به، فيتبعه على كل حال، لأنه عبد مأمور مدبر، ولأنه قد أخبرت الكتب المتقدمة، أنه يستقبل الكعبة، فالمنصف الذي مقصوده الحق، مما يزيده ذلك إيمانا، وطاعة للرسول.

وأما من انقلب على عقبيه، وأعرض عن الحق، واتبع هواه، فإنه يزداد كفرا إلى كفره، وحيرة إلى حيرته، ويدلي بالحجة الباطلة، المبنية على شبهة لا حقيقة لها.

{ وَإِنْ كَانَتْ } أي: صرفك عنها { لَكَبِيرَةٌ } أي: شاقة { إِلا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ } فعرفوا بذلك نعمة الله عليهم، وشكروا، وأقروا له بالإحسان، حيث وجههم إلى هذا البيت العظيم، الذي فضله على سائر بقاع الأرض، وجعل قصده، ركنا من أركان الإسلام، وهادما للذنوب والآثام، فلهذا خف عليهم ذلك، وشق على من سواهم.

ثم قال تعالى: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ } أي: ما ينبغي له ولا يليق به تعالى، بل هي من الممتنعات عليه، فأخبر أنه ممتنع عليه، ومستحيل، أن يضيع إيمانكم، وفي هذا بشارة عظيمة لمن مَنَّ الله عليهم بالإسلام والإيمان، بأن الله سيحفظ عليهم إيمانهم، فلا يضيعه، وحفظه نوعان:

حفظ عن الضياع والبطلان، بعصمته لهم عن كل مفسد ومزيل له ومنقص من المحن المقلقة، والأهواء الصادة، وحفظ له بتنميته لهم، وتوفيقهم لما يزداد به إيمانهم، ويتم به إيقانهم، فكما ابتدأكم، بأن هداكم للإيمان، فسيحفظه لكم، ويتم نعمته بتنميته وتنمية أجره، وثوابه، وحفظه من كل مكدر، بل إذا وجدت المحن المقصود منها، تبيين المؤمن الصادق من الكاذب، فإنها تمحص المؤمنين، وتظهر صدقهم، وكأن في هذا احترازا عما قد يقال إن قوله: { وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ } قد يكون سببا لترك بعض المؤمنين إيمانهم، فدفع هذا الوهم بقوله: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ } بتقديره لهذه المحنة أو غيرها.

ودخل في ذلك من مات من المؤمنين قبل تحويل الكعبة، فإن الله لا يضيع إيمانهم، لكونهم امتثلوا أمر الله وطاعة رسوله في وقتها، وطاعة الله، امتثال أمره في كل وقت، بحسب ذلك، وفي هذه الآية، دليل لمذهب أهل السنة والجماعة، أن الإيمان تدخل فيه أعمال الجوارح.

وقوله: { إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ } أي: شديد الرحمة بهم عظيمها، فمن رأفته ورحمته بهم، أن يتم عليهم نعمته التي ابتدأهم بها، وأن ميَّزَ عنهم من دخل في الإيمان بلسانه دون قلبه، وأن امتحنهم امتحانا، زاد به إيمانهم، وارتفعت به درجتهم، وأن وجههم إلى أشرف البيوت، وأجلها.

 

(1/70)

 

أسئلة الورد :

 

ماهي الشبهة التي اوردها اليهود والنصارى وكيف ازال الله تعالى هذه الشبه وردها ؟

 

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

 

 

--------------

سؤال اختياري : استخرجي سبب نزول الاية : { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ }

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

عودا حميدا يا غالية وجزاكى الله خيرا

 

 

 

أسئلة الورد :

 

ماهي الشبهة التي اوردها اليهود والنصارى وكيف ازال الله تعالى هذه الشبه وردها ؟

 

 

قولهم ما ولاهم عن قبلتهم وقد ازال الله ذلك برده بان لله المشرق والمغرب

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

 

 

امة وسطا فى كل شئيا

وسط فى الايمان بالانبياء فلا يغالو فى الايمان بهم كما فعل النصارى او يجحدوهم كما فعل اليهود

وسطا فى العقيدة والايمان فلا متشديدين كما فعل اليهود ولا متهاونين كما فعل النصارى

وسط فى الطهارة وما احل وحرم الله

فاليهود عندهم الماء لا يطهر نجاساتهم والنصارى لا ينجسون اصلا

وهكذا فانهم وسطا فى كل شئ

 

 

--------------

سؤال اختياري : استخرجي سبب نزول الاية : { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ }

 

حتى يثبت المؤمنين الصادقين على فعلهم وحتى لا يحزنون على ذى قبل

 

فبشرهم الله بالحفاض على ايمانهم السابق وتكبير ايمانها وازديادة وارتفاع درجاتهم

والذين ماتوا قبل تغير القبلة فلن يضيع الله ايمانهم لا نهم اتبعوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكن الله أخواتي الحبيبات

 

أجيب أختي مسلمه

 

أسئلة الورد :

 

ماهي الشبهة التي اوردها اليهود والنصارى وكيف ازال الله تعالى هذه الشبه وردها ؟

 

الشبهة أن الله سبحانه و تعالى أخبر أن السفهاء من الناس= و هم الذين لا يعرفون مصالح أنفسهم ( اليهود و النصارى ) سيقولون: أي شيء صرف المسلمين عن إستقبال بيت المقدس؟

و صرف الله هذه الشبهة بقوله تعالى : (قل لله المشرق و المغرب) أي أن المشرق و المغرب ملك لله تعالى و ليس جهة من هذه الجهات خارجه عن ملكه , و الله سبحانه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم و منه هدايتكم الى هذه القبله .

 

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

 

أمة وسطا أي خيارا معتدلين , و ما عدا الوسط فأطراف داخله تحت الخطر

وسطا في الايمان بالانبياء لم يجفوهم كاليهودو لم يغالوا فيهم كالنصارى

وسطا في التشريعات .. ليس كتشديد اليهودو لا تهاون النصارى

وسطا في المطاعم و الطهارة .. ليس كاليهود الذين حرمت عليهم الطيبات عقوبة لهم ولا تصح لهم صلاة إلا في كنائسهم و لا يطهرهم ماء و ليس كالنصارى الذين أباحوا كل شيء

طهارة هذه الامة أكمل طهارة و أحل الله لهم الطيبات من المطاعم و المشارب و حرم عليهم الخبائث

هذه الامة اتصفت بالعدل والاحسان و الحلم و العلم و التوسط ليكونوا شهداء على الناس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حياكن الله اخواتي الحبيبات

 

أسئلة الورد :

 

ماهي الشبهة التي اوردها اليهود والنصارى وكيف ازال الله تعالى هذه الشبه وردها ؟

 

الشبهة هي ان اليهود والنصارى اعترضوا على حكم الله باستقبال المؤمنين الكعبة وقالوا اي شيء صرفهم عن بيت المقدس، ولكنه تعالى مع هذا لم يترك هذه الشبهة، حتى أزالها فقال لهم ان له المشرق والمغرب وما من جهة خارجة عن ملكه سبحانه وتعالى

 

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

 

امة وسطا يعني عدلا ووسطا في في الأنبياء والشريعة وكل أمور الدين

 

--------------

سؤال اختياري : استخرجي سبب نزول الاية : { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ }

 

أخبر تعالى أنه ممتنع عليه، ومستحيل، أن يضيع إيمانكم، وفي هذا بشارة عظيمة لمن مَنَّ الله عليهم بالإسلام والإيمان

 

وهذا من نعم الله سبحانه وتعالى علينا .. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك

وسأروي لكن شيئا حصل لي بالأمس

منذ شهر والنت منقطع عن جهازي وطبعا اصبحت مثابرتي في الحفظ اقل وفعلا شعرت ان الإيمان نقص من قلبي وشعرت بالحزن والضيق ودعتي اخت لي في الله الى حضور يوم تربوي تقيمه الأخوات يوم امس السبت وعند صبيحة السبت اصبت بحمى فلم استطع الذهاب الى هناك وعندما غفوت قليلا سمعت نداء يقول لي : تعالى يا هداية..صحوت في الحال وقلت "هداية" إنه اسم مستعار دخلت به النت ولكنني وجدت شينا يشدني الى الذهاب لبس ملابسي وذهبت الى الأخوات وعندما دنوت منهم كانت احداهن تقرأ القرآن بصوت شجي وعندما جلست قلن لي اقرئي لنا شيئا من القرآن فقرأت آيات من سورة البقرة سبحان الله بعد ذلك اخذت اخرى تشرح فضل الزهراوين - وبعدها تفسير سورة " المعارج" والدعاء بعد كل درس آآآه اخواتي والله عند المساء احسست انني بخير وهذا كله من فضل الله وكرمه

 

قلت في نفسي ما اكرمك يا رب لم تبالي بأنني امتك الذليلة المذنبة الغافلة بل تفيض على من نعمك

يارب لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

تبارك الرحمن اختى الغالية هداية

 

كلماتك اثرت فى جدا

 

ربنا يزيدك من فضله ويهديك الى اقرب الاقوال والاعمال

 

ربنا يجمعنى معكى فى الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

ولك مثل ما دعوت غاليتي ام انوس

 

جمعني الله واياك على منابر من النور وفي جنة الفردوس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الاجابة الصحيحه عن السؤال الاختياري غير موجوده في الورد اليومي .. تستخرج من مصادر أخرى ..

 

الاجابة : قال ابن عباس في رواية الكلبي: كان رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ماتوا على القبلة الأولى، منهم أسعد بن زرارة وأبو أمامة أحد بني النجار، والبراء بن معرور أحد بني سلمة، وأناس آخرون، جاءت عشائرهم فقالوا: يا رسول الله توفي إخواننا وهم يصلون إلى القبلة الأولى، وقد صرفك الله تعالى إلى قبلة إبراهيم، فكيف بإخواننا؟ فأنـزل الله: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ الآية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

جزيتي الجنه اختاه

 

 

اود الانضمام اليكن

 

من غد باذن الله والله المستعان

 

ارجو الرد بالموافقه

 

احبكن فالله

post-41625-1206899619.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

طبعا اختى الغالية ام حمزة يسعدنى مشاركتك بود موافقة

ومرحبا بيكى معنا

 

 

يلا مستنية ايه جاوبى على الورد

علشان الاخت مسلمة هتحط الورد التانى النهاردة باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الاجابة الصحيحه عن السؤال الاختياري غير موجوده في الورد اليومي .. تستخرج من مصادر أخرى ..

 

الاجابة : قال ابن عباس في رواية الكلبي: كان رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ماتوا على القبلة الأولى، منهم أسعد بن زرارة وأبو أمامة أحد بني النجار، والبراء بن معرور أحد بني سلمة، وأناس آخرون، جاءت عشائرهم فقالوا: يا رسول الله توفي إخواننا وهم يصلون إلى القبلة الأولى، وقد صرفك الله تعالى إلى قبلة إبراهيم، فكيف بإخواننا؟ فأنـزل الله: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ الآية.

 

جزاك الله خيرا اختي الحبيبه مسلمه على تصحيح الإجابة

فعلا جاوبت على السؤال بدون تفكير ولاتركيز ربما لأنني حزينة واشعر بإكتئاب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هل يمكنني أن أشترك معن أخواتي?

لي رغبة في تعلم العلوم الشرعية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد اليوم :

 

قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144)

 

يقول الله لنبيه: { قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ } أي: كثرة تردده في جميع جهاته، شوقا وانتظارا لنزول الوحي باستقبال الكعبة، وقال: { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "لزيادة اهتمامه، ولأن تقليب الوجه مستلزم لتقليب البصر.

{ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ } أي: نوجهك لولايتنا إياك، { قِبْلَةً تَرْضَاهَا } أي: تحبها، وهي الكعبة، وفي هذا بيان لفضله وشرفه صلى الله عليه وسلم، حيث إن الله تعالى يسارع في رضاه، ثم صرح له باستقبالها فقال: { فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } والوجه: ما أقبل من بدن الإنسان، { وَحَيْثُمَا كُنْتُمْ } أي: من بر وبحر، وشرق وغرب، جنوب وشمال. { فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ } أي: جهته.

ففيها اشتراط استقبال الكعبة، للصلوات كلها، فرضها، ونفلها، وأنه إن أمكن استقبال عينها، وإلا فيكفي شطرها وجهتها، وأن الالتفات بالبدن، مبطل للصلاة، لأن الأمر بالشيء نهي عن ضده، ولما ذكر تعالى فيما تقدم، المعترضين على ذلك من أهل الكتاب وغيرهم، وذكر جوابهم، ذكر هنا، أن أهل الكتاب والعلم منهم، يعلمون أنك في ذلك على حق وأمر، لما يجدونه في كتبهم، فيعترضون عنادا وبغيا، فإذا كانوا يعلمون بخطئهم فلا تبالوا بذلك، فإن الإنسان إنما يغمه اعتراض من اعترض عليه، إذا كان الأمر مشتبها، وكان ممكنا أن يكون معه صواب.

[ ص 72 ]

فأما إذا تيقن أن الصواب والحق مع المعترض عليه، وأن المعترض معاند، عارف ببطلان قوله، فإنه لا محل للمبالاة، بل ينتظر بالمعترض العقوبة الدنيوية والأخروية، فلهذا قال تعالى: { وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ } بل يحفظ عليهم أعمالهم، ويجازيهم عليها، وفيها وعيد للمعترضين، وتسلية للمؤمنين.

 

(1/71)

وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آَيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ (145)

 

كان النبي صلى الله عليه وسلم من كمال حرصه على هداية الخلق يبذل لهم غاية ما يقدر عليه من النصيحة، ويتلطف بهدايتهم، ويحزن إذا لم ينقادوا لأمر الله، فكان من الكفار، من تمرد عن أمر الله، واستكبر على رسل الله، وترك الهدى، عمدا وعدوانا، فمنهم: اليهود والنصارى، أهل الكتاب الأول، الذين كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم عن يقين، لا عن جهل، فلهذا أخبره الله تعالى أنك لو { أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ } أي: بكل برهان ودليل يوضح قولك ويبين ما تدعو إليه، { مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ } أي: ما تبعوك، لأن اتباع القبلة، دليل على اتباعه، ولأن السبب هو شأن القبلة، وإنما كان الأمر كذلك، لأنهم معاندون، عرفوا الحق وتركوه، فالآيات إنما تفيد وينتفع بها من يتطلب الحق، وهو مشتبه عليه، فتوضح له الآيات البينات، وأما من جزم بعدم اتباع الحق، فلا حيلة فيه.

وأيضا فإن اختلافهم فيما بينهم، حاصل، وبعضهم، غير تابع قبلة بعض، فليس بغريب منهم مع ذلك أن لا يتبعوا قبلتك يا محمد، وهم الأعداء حقيقة الحسدة، وقوله: { وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ } أبلغ من قوله: "وَلا تَتَّبِعْ "لأن ذلك يتضمن أنه صلى الله عليه وسلم اتصف بمخالفتهم، فلا يمكن وقوع ذلك منه، ولم يقل: "ولو أتوا بكل آية "لأنهم لا دليل لهم على قولهم.

وكذلك إذا تبين الحق بأدلته اليقينية، لم يلزم الإتيان بأجوبة الشبه الواردة عليه، لأنها لا حد لها، ولأنه يعلم بطلانها، للعلم بأن كل ما نافى الحق الواضح، فهو باطل، فيكون حل الشبه من باب التبرع.

{ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ } إنما قال: "أهواءهم "ولم يقل "دينهم "لأن ما هم عليه مجرد أهوية (1) نفس، حتى هم في قلوبهم يعلمون أنه ليس بدين، ومن ترك الدين، اتبع الهوى ولا محالة، قال تعالى: { أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ } .

{ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ } بأنك على الحق، وهم على الباطل، { إِنَّكَ إِذًا } أي: إن اتبعتهم، فهذا احتراز، لئلا تنفصل هذه الجملة عما قبلها، ولو في الأفهام، { لَمِنَ الظَّالِمِينَ } أي: داخل فيهم، ومندرج في جملتهم، وأي ظلم أعظم، من ظلم، من علم الحق والباطل، فآثر الباطل على الحق، وهذا، وإن كان الخطاب له صلى الله عليه وسلم، فإن أمته داخلة في ذلك، وأيضا، فإذا كان هو صلى الله عليه وسلم لو فعل ذلك -وحاشاه- صار ظالما مع علو مرتبته، وكثرة حسناته (2) فغيره من باب أولى وأحرى.

__________

(1) في ب: أهواء.

(2) في ب: إحسانه.

 

(1/72)

 

أسئلة الورد :

 

من المخاطب في الاية : { قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ } ؟

 

عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟

 

قال تعالى: { أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ } أي: .....................................................

 

{ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ } إنما قال: "أهواءهم "ولم يقل "دينهم "لأن..................................................

 

اعذروني على التلوين :) ... هالمرة تلويني فاشل بعض الشيء ههههههه :tongue:

تم تعديل بواسطة مسلمه طموحه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكى الله خيرا مسلمة على الاجابة

 

وشفاكى الله غاليتى هداية وصرف عنك السوء والهم والغم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

تلوين جميل يا غالية

 

 

أسئلة الورد :

 

من المخاطب في الاية : { قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ } ؟

النبى صلى الله عليه وسلم

 

عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟

 

لان الوجهة اكمل واشمل ففيه تعبيرا على شدة اهتمامة وانصراف وحهة كله بما يشمله من بصر

 

قال تعالى: { أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ } أي: .....................................................

 

اى اتيهم بكل برهان ودليل لن يؤمنوا دليل على شدة عنادهم

 

{ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ } إنما قال: "أهواءهم "ولم يقل "دينهم "لأن..................................................

 

لانهم اتبعوا اهواء انفسهم وليس هو بدين وكل من هو خارج الدين فهو متبع للهواه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هل يمكنني أن أشترك معن أخواتي?

لي رغبة في تعلم العلوم الشرعية

 

:) ابدئي بحل الورد اليومي .. وواضبي على ذلك .. تدخلين معنا بإذن الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلامعليكم ورحمة الله وبركاته هذه اول مشاركه لى فى هذا الموضوع المخاطب فى الآيه الكريمه هو محمد صلى الله عليه وسلم كلمه وجهك اعم واشمل لان تقليب الوجه مستلزم لتقليب البصر معنى الآيه الكريمه ان اليهود وهم اصحاب كتاب (التوراه) لوآتاهم النبى صلى الله عليه وسلم بكل برهان ودليل ما تبعوه ولا تبعوا قبلته كلمه آهواء تدل على هوى النفس لديهم هم فى قرارة انفسهم يعلمون انه هوى وليس دين جزيتى الجنه اختى والله ما فكرت فى قراءة التفسير فجزاك الله عنا خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×