فاطمة البتول زنوبة 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 اكتوبر, 2017 سسأل رجل زوجته : ماذا تعرفين عن الصرف و النحو ؟ فقالت له : أن تصرف راتبك <3 على النحو الذي يرضيني. <3 :D :D :D 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبه الزهراوين 142 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 اكتوبر, 2017 :) :) :) :) اضحك الله سنك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام ياسر وعمار 24 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 اكتوبر, 2017 اضحك الله سنك اخيتي :D شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الملتزمة المتفائلة 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 اكتوبر, 2017 اضحك الله سنك اخيتي :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
إسراء خلّاف 77 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 مارس, 2018 (معدل) @@فاطمة البتول زنوبة@@محبه الزهراوين@ام ياسر وعمار@ @الملتزمة المتفائلة السلام عليكم اختي هل هذا الموقف حصل فعلاً لأنه من شروط المزاح المباح ان يكون بغير كذب والنكات هذه داخلة في الحديث الذي نهى فيه النبي عن ان يكذب ليضحك القوم و هذا الدليل من موقع اسلام ويب (هذا وننبه إلى أنه إذا كانت هذه النكتة غير واقعة في الحقيقة، فإنه لا يجوز اختلاقها ولا تداولها. فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: المتحدث بأحاديث مفتعلة ليضحك الناس، أو لغرض آخر، عاص لله ورسوله. وقد روى بهز بن حكيم عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الذي يحدث فيكذب ليضحك القوم، ويل له، ويل له، ثم ويل له ـ وقد قال ابن مسعود: إن الكذب لا يصلح في جد ولا هزل، ولا يعد أحدكم صبيه شيئا ثم لا ينجزه. وأما إن كان في ذلك ما فيه عدوان على مسلم وضرر في الدين فهو أشد تحريما من ذلك، وبكل حال ففاعل ذلك مستحق للعقوبة الشرعية التي تردعه عن ذلك. اهـ. وقال الشيخ ابن باز: التفكه بالكلام والتنكيت إذا كان بحق وصدق فلا بأس به، ولا سيما مع عدم الإكثار من ذلك، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يمزح ولا يقول إلا حقا صلى الله عليه وسلم، أما ما كان بالكذب فلا يجوز، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له ـ أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد. اهـ. وسأله ـ رحمه الله ـ سائل فقال: في كلام البعض ـ وحين مزاحهم مع الأصدقاء ـ يدخل شيء من الكذب للضحك، فهل هذا محظور على الإسلام؟ فأجاب: نعم، هو محظور في الإسلام؛ لأن الكذب كله محظور ويجب الحذر منه، قال عليه الصلاة والسلام: عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ـ وعلى هذا، فيجب الحذر من الكذب كله سواء من أجل أن يضحك به القوم، أو مازحاً أو جادا. اهـ. وقال الشيخ ابن عثيمين في لقاءات الباب المفتوح: لا يجوز الكذب في الطرائف كما يقولون، لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو على الأقل بسند حسن أنه قال: ويل لمن يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له ـ وهذا يدل على أنه لا يجوز، لأن الوعيد بويل من أدلة تحريم العمل. اهـ.) تم تعديل 23 مارس, 2018 بواسطة إسراء خلّاف 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
إسراء خلّاف 77 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 مارس, 2018 @ام ياسر وعمار شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك