اذهبي الى المحتوى
عابرة سبيل تنتظر الرحيل

المراة التى يحبها الرجل الجنوبي

المشاركات التي تم ترشيحها

عشيقة الجنوبي ؟!

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

منقول من الاخت (مهاجره )

 

كتبت هذا الرد لإحدى الأخوات العزيزات في قسم الاستشارات.. خانها زوجها الجنوبي.. وقد تزوجته بعد قصة حب..

 

ورأيت أن به فائدة للكثير من زوجات الجنوبيين..

 

وحقيقة استأذنتي عضوة في نقله إلى موضوع الجنوبي العضوة المتألقة المهاجرة.. مروضة الجنوبي ما شاء الله عليها وزادها من فضله ومن العلم..

 

ولكنني رأيت تخصيص صفحة للموضوع.. حتى تعم الفائدة..

 

دعواتكن عزيزاتي..

 

وهذا ردي عليها..

 

السلام عليكم ورحمة الله

 

أخيتي..

 

لماذا أنتي حزينة؟؟ وأنتي تعلمين أن هذا هو طبعه وعادته.. والعادات لا تتغير بسرعة بل تتطلب صبرا وطولة بال وقلب باااااارد؟؟؟

 

أحبيه كما هو.. بعيبه هذا! فقد تزوجته وأنتي تعرفين أنه يحادث النساء..

 

اقبليه كما هو.. وقولي.. سأعمل على التخلص من عيبك هذا.. بهدوء وذكاء وصبر..

 

لي خبرة طويلة في الخيانة! ومررت بمختلف مراحلها..

 

وكنت ضعيفة في أولها.. انهرت كما انهرت أنتي.. لكنك ما شاء الله استعدت توازنك سريعا..

 

بينما أنا تطلب مني الأمر أكثر من سنة بين تراجع وتقدم حتى عرفت السر أخيرا ومضيت قدما..

 

ما شاء الله تبارك الرحمن.. ربي يبارك لك يا رب..

 

كل ما يتطلبه التخلص من الخيانة هو بعض الاستراتيجيات بعد الدعاء والتوكل على الله.. وأهمها التقبل.. ثم الصبر.. والثقة بالنفس..

 

بدأ دعيني أخبرك القليل عن زوجك!

 

زوجك اختارك عن قناعة.. بالرغم من تعدد علاقاته.. إلا أنه اختارك أنت!

 

ألا يعني لك هذا شيئا؟؟

 

هذا يعني أنه فضلك أنت عليهن.. وأنت التي تثيرين إعجابه.. (بغض النظر عن معارضتي التعارف قبل الزواج!)

 

ولكنه معتاد على هذا الأمر.. على تعدد العلاقات (إذن هذه المشكلة الأولى)

 

زوجك هو ما يسمى بمعدد العلاقات..

 

تقولين أنه أخبرك مرة أنك لن تفهميه مهما أخبرك (أذكر زوجي قال نفس الجملة.. سبحان الله!)

 

ولكني فهمت.. متأخرة.. ====> كان زوجي دائما يقول أنا أساعدهن فقط! وكنت أضحك عليه وأحقر تصرفاته حتى وصل إلى مراحل متقدمة من الخيانة.. لا أريدك أن تذوقيها كما فعلت أنا!

 

يفعل ذلك غالبا لسد نقص أو حاجة عنده.. (اقرأي موضوع ناعمة الهاشمي..متعدد العلاقات يتيم أو دون جوان في مقالات ناعمة الهاشمي)

 

وغالبا علاقاته معهن بها عواطف.. بمعنى.. أنه لا يهتم للعلاقة الجسدية في المقام الأول.. بل يبدي اهتمامه لهن.. (لأنه بطبعه يحب الاهتمام بالإناث.. وإظهار حنانه لهن)

 

زوجك يحب تقديم المساعدة لهن.. ستجدين أن عدد كبير منهن لا يحببنه.. بل يعتبرنه صديق مخلص ناصح.. يقدم لهن ما يحتجن من اهتمام واستماع.. ويقدم لهن الحلول لمشاكلهن مع رجالهن (أو أصدقائهن)

 

إنه الرجل الشهم.. الذي يهب لمساعدة كل أنثى (جميلة كانت أو قبيحة.. تعجبه كانت أم لا تعجبه)..

 

إنه الرجل الحنون.. الذي يتأثر لدمعة أنثى.. ويحن قلبه عندما يراها حزينة متألمة..

 

هذا هو الرجل الجنوبي!

 

لكن متى يهتم لأنثى واحدة فقط؟؟؟

 

عندما تثير فيه كل جوارحه.. وتستفذ كل ذرة به للاهتمام بها.. هي التي يشعر أنها غنية عنه.. ولكنها تحبه وتموت فيه.. هي المستقلة التي تستطيع العيش بدون ماله وبيته.. ولكنها ستحزن بدون حبه واهتمامه..

 

هي التي تجعله يجري خلفها حتى يلهث.. هي التي سيبيع نساء الأرض كلهن.. من أجل نظرة واحدة من عينيها!.. هي التي يتعقد اعتقادا جازما.. أنه هو وحده القادر على إسعادها..

 

هي التي تعجب به.. وبشهامته ونبله.. تلك التي تبكي برقة ويسمع نحيبها الناعم فيقطع قلبه الرقيق.. ويتألم لألمها.. وتسود الدنيا في وجهه إذا زعلها!

 

هي الاجتماعية المحبوبة عند الناس.. اللبقة في الحديث.. التي لا تستخدم الألفاظ النابية مطلقا.. ولا يخرج من فمها الجميل حتى كلمة اسكت!

 

يعدد علاقاته أملا في إيجادها.. إيجاد تلك المرأة التي تذوب خجلا عندما يلمسها.. ورغم ذلك تشتهيه بكل جوارحها.. وتسمح له بالمزيد رغم حيائها.. فقط من شدة حبها له ومن شدة رغبتها به!

 

تلك التي.. لا يحب أن يشعر أنه جنسانية.. بل أنثى عفوية.. بريئة.. لا تهدف من التزين أن تغريه..

 

بل تتزين لأن هذه طبيعتها.. ولأن التزين يزيدها أنوثة وجمال..

 

تلك التي تبحث عن كل رقيق ليجملها.. وتلك التي لا تتكلف بزينتها.. ووسلاحها البساطة العفوية..

 

تلك البريئة البسيطة.. التي يعلمها هو أمور الدنيا.. لا القوية التي كلما فتح فمه قالت له أعرف.. سمعت بهذا من قبل.. بل تلك التي تدهش به.. ويدهش هو منها في أمور أخرى.. كالاهتمام بأناقتها أوجمالها ويبهر بمعرفة أن لها أسرارا أنثوية لا تخبر بها أحدا!..

 

تلك التي يبهر باهتمامها بمنزلها وترتيبه وجمالياته.. تلك التي يراقبها وتعلو وجهه ابتسامة وهي تلاعب طفلا برقة.. وتحدثه بحنان.. وعندما تعاقبه تعاقبه بنظرة عتاب !

 

تلك التي تضحك عندما يخبرها بنكتة.. ويضحك هو عندما تتدغدغه أو تهرب منه بدلال وهي تضحك عندما يرغب بها..

 

المرأة التي عندما يغضبها تنظر إليه بعتب بعيون تملؤها الدموع.. وتشيح بوجهها وتجهش بالبكاء بعذوبة!

 

الأنثى التي تغني وهي تنظف منزلها.. أو وهي تهدهد طفلها لينام..

والتي وقتها أولا للاهتمام بنفسها..

 

كم يحب أن يراقبها وهي تهتم بأناقتها.. أو وهي تضع طلاء أظافرها.. أو تدهن جسدها بكريمها المرطب المعطر.. أو حتى وهي تمارس الرياضة.. أو ترقص بينما هي ترتدي ملابسها...

 

أو التي تتفحص جسدها في المرآة.. وتتميل بنعومة..

 

وسيعجب بها وهو يراها تقرأ كتابا ثقافيا.. أو تقرأ رواية رومانسية!

 

المرأة الغنوج.. التي تولي اهتماما خاصا لزينتها وتأخذ مرآتها معها في كل مكان.. وتمتليء حقيبتها بأدوات التزيين كالقلوس والكحل وعطرها السري الخاص والذي تخلطه بنفسها من مجموعة عطور محببة لها.. وتعلق في هاتفها النقال علاقة أنثوية رائعة.. وتستخدم أقلاما مزركشة ودفترا مرصع بأحجار الكريستال..

 

التي يهمها أن تتدلل نفسها.. ويهمها وجود حديقة جميلة في منزلها تبهجها هي قبل أي شخص آخر.. والتي تحب أن تستلقي بدلال على أرجوحتها الخاصة تقرأ روايتها وتشرب عصير البرتقال!

 

والتي تنثر الاكسسوات في كل مكان في المنزل.. فيمسك فأحدها ويضحك ويقول لها يعني هذا شو.. وترد عليه بدلال بالغ وتقول "شي" يوم أشوفه أحس بالجمال يحيطني!

 

المرأة التي تدخل المطبخ ولتصنع طبقا جميلا.. وتهتم بتزيين سفرة طعامها بوضع وردة واختيار أطباق ملونة ومفرش مزركش.. لأنها لا تحب أن ترى سوى الجمال!

 

تلك التي تميل برأسها خجلا إذا غازلها ونظر إليها بحب.. فيرفع رأسها ليملي عينيه من جمالها ودلالها!

 

امرأته التي تهلع إذا أصابه شيء.. وتتألم إذا أصيب بمكروه!

 

حبيبته.. التي تثق فيه ثقة عمياء! ===> دعيه يظن ذلك فقط.. بينما لا تثقي بأي رجل ثقة عمياء.. فهذا ضار!

 

تلك التي لا تطالبه بالحب والعواطف.. ولا تسأله: هل تحبني؟؟؟.. من شدة ثقتها بأنوثتها ودلالها.. فأنوثتها هي التي تجبره على إبداء الحب لها!

 

هذا ما يطلبه هو.. أنثى رقيقة.. تهتم بجمالها وتحرص أن يحيطها الجمال!

 

لقد تزوجك لأنه رآك مختلفة! وظن أنك ضالته المنشودة.. ولكنك أبقيت في قلبه فراغا حتى بعد زواجك منه!..فصار يبدي اهتمامه لإناث عدة حتى يمليه.. كما اعتاد أن يفعل في السابق!

 

لا تظني أنني ألومك.. فهو لم يخبرك ولن يخبرك بما يريد.. بل يحب العفوية.. ويريدها منك.. يكره التخطيط للحب.. وبالطبع يكره التخطيط للجنس وليال رومانسية وقميص نوم أحمر قصير!

 

يحب الجنس العفوي.. يحب أن يعود متعبا من الخارج.. ويراك وتغرينه ببساطتك وعدم تعمدك للإغراء.. كأن يراك تبحثين عن شيء تحت الكرسي أو يراك خارجة من الشاور وتلفين حول نفسك الفوطة فقط! أو ترتدين روب حريري تحته ثوب حريري طويل محتشم.. أو تكوني متزينة كعادتك كل يوم.. ومبتسمة...

 

يحب عندما يداعبك أن تجعليه يفعل ما تريدين بعذوبة وإيماءات من غير كلام..

 

كأن تعطيه ظهرك وترفعي شعرك وتلصقي برقة رقبتك به.. فيعرف أنك تريدنه أن يقبلها!

(ستعرفين المزيد في مجلة أسرار)

 

هذه صفات الأميرة الجميلة.. التي يحلم بها الجنوبي!!

 

إذا كنت لزوجك كما يحب.. فإنه سيصبح لك كما تحبين.. ولا تنسي أن نقطة ضعفه هي ضعف النساء وحاجتهن إليه.. فكوني له كل ما يريد.. ولا تتركي فراغا لأية واحدة..

 

أنت الآن تعديتي المرحلة الأولى وهي التماسك.. مع الدعاء بالثبات والقوة من الله..

 

أما المرحلة الثانية وهي مهمة..

 

أسلوبك معاه وانتي زعلانة!

 

لا تحقريه.. سيجعله هذا في البداية يتأثر... ثم تتبلد مشاعره.. ويلجأ إلى الخيانة بشكل أكبر.. خصوصا مع الفراغ العاطفي الذي تركتيه في قلبه..

 

عودي لطبيعتك الأنثوية.. فأنوثتك تقول لك أن تزعلي برقة.. بينما ما تسمعينه من الناس يجعلك تتوحشين معه قليلا.. وهذا سيضرك!

 

ازعلي برقة.. انظري إليه بنظرات عتب رقيقة.. كطفلة بريئة حزينة.. ثم أشيحي بوجهك عنه وأغمضي عينيك بألم.. واهرعي إلى غرفتك واتركي الباب مفتوحا وارتمي على سريرك بحزن (هذا ما تريد كل أنثى فعله!.. فقط عودي لطبيعتك الأنثوية!) ===> سيدخل إليك ويحاول إرضاءك!

 

لا تتكلمي.. دعي عيونك تقول كل مافي قلبك.. فهي تؤثر به أكثر من الكلمات بكثير!

ولا تنتظري منه تبريرا.. فهو ربما يعتذر عن طريق الجماع.. هذه عادة غالبية الرجال!

 

اقلبي اعتذاره.. بتحفظ.. واحتفظي بنظرات الحزن.. ولكن لا تجعلي الحزن يؤثر على نمط حياتك.. افعلي كل شيء.. وحتى ابتسمي ولكن بحزن.. وكوني كالأميرة التي أخبرتك عنها..

 

ردي على مكالماته بصوت مبحوح.. لا يكاد يسمع..

وأرسلي له مسج محب يعاتب حبيبه.. بدل أن تدعي عليه وترسلي له ما يجعله يشعر أنك عنيفة.. فينفر منك!

 

(لا تكثري مسجات العتب.. اكتفي بواحد قصير ومؤثر!)

 

وبعدها من كثرة اهتمامه.. عودي بالتدريج واخلعي الوجه الحزين ذاك.. وأشعريه أن جدار الثقة بينكما قد بني بالكااااامل.. وأنك عدت للثقة العمياء تلك (وظلي راقبي من بعيد وارصدي أكبر عدد ممكن من الأدلة حتى تفهمي لماذا يخون وماذا يريد من النساء.. دعيها فرصة لفهم شخصيته).. وكوني كما أخبرتك.. الأميرة!

 

إذا كنتي أميرته المليئة بالجمال.. فسيرى كل أنثى سواك رماد!

 

واصبري على علاقاته بالدعاء.. فهو سينفر منها عندما يرى أنها تفرق بينه وبين محبوبته..

 

ووإذا تكرر الأمر ثانية.. خصوصا بعد تغيرك.. أنصحك بالذهاب لمنزل أهلك.. بدون أن تخبريهم بشيء.. فقط قولي أن هناك مشكلة وتريدين منهم التدخل والصلح بدون معرفتها! وهذا لمصلحتك! وتظنين أنهم يهتمون بها وسيبدون المساعدة!

 

هذا التصرف سيشعره أنه فقد كل شيء! وتنمية هذا الشعور مهمة جدا.. ليعود إليك نادما..

 

فالجنوبي بطبعه يكره الوحدة! وعندما تملين قلبه وجوارحه.. ثم يفقدهم بسبب خيانته.. سيهلع من هذا الشعور.. ويسارع إلى الندم.. وعند قدومه إليك في منزل أهله.. ارفضي مقابلته..

 

واطلبي من أبيك أمام زوجك الاصرار عليك أن تقابليه.. ويخبره أنه لا يعرف ماذا حدث بينكما.. ولكن يبدو أن الموضوع كبير جدا.. بسبب شدة ألمها وحزنها.. ولكنه سيحاول الإصلاح بينكما خوفا على ابنته من شدة الحزن.. فهي أرق من أن تحتمل كل هذا الألم!.. وأنه إذا تضررت ابنته لن يسامحه!

 

وفي هذه الحالة سيقدر زوجك.. وسيشعر بالندم لما فعل.. فهو بطبعه يقدر المرأة التي يحبها أهلها ويقدرونها ويخافون على مشاعرها.. (وهل يرضى الملك أن تهان ابنته الأميرة!).. وسيحرص كل الحرص ألا يعرف والدك ماذا فعل هو.. وسيصبح الأمر بالنسبة إليه مشين جدا.. وسيفكر كثيرا قبل فعله ثانية..

 

فتضربين عصفورين بحجر!

 

ويجب أن يكون دليلا قاطعا.. وليس رقم أخرجته من هاتفه!

 

مثلا: تسجيل المكالمة بينهما وإرسالها إليك على أنها مرسلة من صديقة لك (وهمية) تعرف إحدى صديقاته التي تتبجح بعلاقتها به وتشوه صورتك في كل مكان.. وأنها عندما أخبرتك بهذا.. لم تصدقيها (لأنك تثقين به ثقة عمياء) حتى أحضرت الدليل القاطع..

 

(أنصحك هنا بدورة استراتيجيات التعامل مع الزوج الخائن لناعمة الهاشمي)===> ستتعلمين من الدورة الكثير من الحيل!.. المباشرة لا تنفع إطلاقا! والمواجهة تنيجتها عكسية فاحذري منها!

 

وتذكري.. أن الكذب جائز بين الزوجين.. وأنت لم تفعلي ذلك إلا للحفاظ على بيتك..

 

إياك أن يعلم أنك تفتشين هاتفه وأشياءه الخاصة.. حتى لا يخفيها عنك ويضع عليها أرقاما سرية.. فتضيع عليك فرصة معرفة المزيد عن علاقاته..

 

ألم أخبرك أنه يحب البريئة!

 

لكنه ربما يبرر لك ما حدث في السابق من تفتيش بأنه غيرة وشدة حب منك.. ولكن لو تكرر هذا الأمر سيغير نظرته هذه..

 

أخيتي..

 

استعيني بالصبر والصلاة والدعاء.. واعلمي أن الله مع الصابرين.. وأنه يحق الحق ويبطل الباطل.. سبحانه وتعالى!

 

وهذه الرحلة ممتعة.. فلا شيء أمتع على المرأة من اهتمامها بنفسها.. ومن لعب لعبة الحب المشعل مع زوجها..

 

ولا شيء أروع من نظرة حب صااااااادقة من عيني زوجك.. تساوي جهدك هذا كله!

 

وكأنثى تريدين أن تشعري أن زوجك متيم بك.. وأنك لو غبت.. يتعب.. ويظل شارد الذهن بدونك..

 

وفقكم الله لكل خير..

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعجبني الموضوع ..والأسترتيجية : )

بوركت يا غالية

و فيك بارك الرحمان 3>

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

بارك الله فيكِ أختي

أسأل الله أن يحفظ كل زوجين من الخيانة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×