اذهبي الى المحتوى
ورده

*****متميز_كيف تستطيعين فلترة ما يراه ويستخدم&

المشاركات التي تم ترشيحها

سلام الله عليكُن حبيباتِ ورحمتهُ تعالى وبركاته

 

فى ظل ذلك الإنفتاح العولمى ، والدعوة إلى المعرفة والإتطلاع

 

والتكنولوجيا التى غزة بيوتنا وأصبح اولادُنا شئنا أم أبينا يرون العالم بأثره من خلالها

 

...

 

ما دورنا حبيباتِ كأُمهات فى خضام تلك المعركة ( معركة الغزو الثقافى التكنولوجى ) ...

 

كيف يتثنى حبيباتِ فلترة ما يراه أطفالنا ويستخدمونه ؟

 

أولاً : عبر شبكة الأنترنت .

 

ثانياً : عبر الفضائيات .

 

ثالثاً : عبر الكمبيوتر .

 

فالدعوة مفتوحة .. وبانتظار مُناقشاتكُن المُفيدة

 

وللمزيد من المعرفة حول أصل فكرة المُناقشات يُمكنكِ الإتطلاع على الرابط التالى :

 

(موضوع للمُناقشة ) دعوة مفتوحة ومُسابقة فى الخير

 

009.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نحنُ حبيباتِ بالتأكيد نُريد أسلوب عملى مؤثر نتبعهُ مع أطفالنا حتى نحميهم من خطر التكنولوجيا فبالرغم من الفائدة التى تعود علينا من أستخدامها إلا أن لها مساؤها التى يجب أن نأخُذ الحذر منها ، فكيف لنا حبيباتِ أن نحل تلك المُعادلة الصعبة بحيثُ أن نُتيح لأطفالنا أستخدام التكنولوجيا بأخذ الفائدة منها وتجنُب مساؤها ؟

 

أين أنتُن حبيباتِ الأُمهات .. أين أرائكُن .. وأين أفكاركُن ..

 

فى إنتظاركُن يا غاليات ( : ...

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيباتِ ؛

 

إن الأنترنت عالم مُنفتح ومُتداخل ومُتشابك ، فلا شاطىء له ..

 

ولهذا يجب علينا وضع ضوابط وقوانين لأطفالنا حتى لا ينجرفوا مع الموجات العالية

 

ولا ندرى إلى أى شاطىء ستُلقى بهم ، فهُم أطفالنا أى أنهُم يعيشون بيننا

 

ونتيجة هذا يقعون تحت شريعة الدين الإسلامى الحنيف

 

وليسوا يحيون داخل المُجتمعات الغربية أو وسط أسرة غير مُسلمة

 

إذن فلنُعلمهُم الإسلام الصحيح ولنُربيهم على نهج السلف الصالح

 

ولا ندعهُم فريسة سهلة فى أيدى أعدائنا من يتمنون أن يصير المُسلم بلا هوية

 

فإن تلك العولمة التكنولوجية تجعلنا مُستهدفين كمُسلمين

 

بأن يُفرض علينا ثقافات لا تتناسب مع ديننا ولا قيمنا ولا أخلاقنا

 

ومن هُنا يجب أن نحذر وأن نلتفت إلى أبنائنا جيداً حتى لا تؤثر عليهم بالسلب تلك التكنولوجيا الحديثة .

 

ويُحدثنا د / عبد المنعم عبد الحكم أخصائي أول الطب النفسي

 

عن آثار الأنترنت على الأطفال :

 

فيرى الباحثون أن هذا الأمر يقود الى اضطراب وغير عادات النوم لدى الأطفال ناهيك عن المشكلات الدراسية وتدني المستوى التحصيلي لدى الأطفال ، كما أن الإستعراق في الإنترنت يؤدى الى توقف الأطفال عن ممارسة الهوايات والأنشطة الأخرى المحببة لديهم ، في حين يمتنع أطفال آخرون عن التنزه والخروج الى الحفلات ومقابلة الأصدقاء والتجوال في الأسواق ومشاهدة الفيديو والتلفزيون ، كما يصاب بعض الأطفال بنوبات غضب وعنف عند محاولة وضع حدود وضوابط لاستخدام الشبكة من قبل الوالدين أو يتحايل بعضهم للدخول الى الشبكة من دون علماً الوالدين أو تحدياً لهم .

 

ولتجنب هذه المشكلات يمكن الإستفادة من التوجيهات التالية :

 

- تحديد وقت معين يومي للجلوس على الإنترنت بحيث لا يتجاوز 3 ساعات متواصلة في اليوم الواحد.

- تحديد الهدف من التعامل مع الشبكة ووضع مخطط مسبق لما سيتم عمله في كل جلسة.

- التفكير في كيفية الوصول للهدف بأقصر الطرق وفي أقل وقت ممكن بحيث يكون العمل على الشبكة بشكل منظم ومنهجي.

- محاولة إهمال أي أمور جانبية عارضة أو مغريات والتركيز على الهدف.

- محاولة تجنب الجلوس على الإنترنت دون هدف أو للترفيه لساعات طويلة.

- تقديم الأولويات الاجتماعية وعدم إهمال مشاكل الحياة اليومية.

- النظر بالعينين خارج شاشة الجهاز لمدة 5 دقائق كل 30 دقيقة تقريبًا وعدم العمل لأكثر من 3ساعات متواصلة لتجنب حدوث التهاب ملتحمة العين.

- القيام ببرنامج رياضي يومي خارج المنزل.

- تنظيم استخدام الأطفال للإنترنت وتوجيههم ومراقبتهم وفلترة الإنترنت من خلال بعض البرامج التي تقوم بحجب المواقع غير اللائقة أو التي تشكل خطورة على الصحة أو المعتقدات أو العلاقات الاجتماعية.

- تنمية الاهتمامات الأخرى لدى الأطفال مثل اللعب وزيارة المنتزهات والأماكن العامة وغيره من الأمور التي يرى الوالدان أنها تشد اهتمام طفليهما.

- وضع القيود الصارمة على وصول الأطفال إلى الإنترنت دون مراقبة أو بطريقة غير موجهة من خلال الإمكانات المختلفة التي يوفرها الحاسب الآلي مثل كلمات المرور وما إلى ذلك.

ويخلص الباحثون إلى أن الحديث عن أضرار الإنترنت لا يعني تجاهله والعزوف عنه، إنما المطلوب هو الترشيد والاستخدام المعتدل لتحقيق أغراض محددة واضحة. كما أنه من الضرورة إيلاء أهمية الرقابة الأسرية وتوجيه الأطفال نحو الاستخدام الأمثل للشبكة ووضع قواعد وضوابط ووسائل تكنولوجية حديثة لمراقبة المواقع الممنوعة.

ورغم ذلك فإن الجميع يتفق على أن شبكة الإنترنت أصبحت اليوم ثورة علمية بحد ذاتها نتيجة وفرة المعارف والمعلومات التي يحصل عليها الفرد منها، فهذه الخدمة لم تعد ترفًا بل أصبحت حاجة قد ترقى إلى الضرورة في بعض الأحيان.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أما حبيباتِ بالنسبة لتأثير الفضائيات على سلوك الأطفال

فإن الموضوع هام كثيراً ، فقد غزة تلك الأقمار الصناعية بيوتنا فأصبحت تطلع على خبايانا وتُظهر عيوبنا وتقوى فينا الرذيله ، فقد أمتدت الأيدى الخفية عبر تلك الشاشات كى تُشكل أجيالاً إسلامية على هواها ، وهى تعلم علم اليقين أن مجد الأُمه ومُستقبلها فى الأجيال القادمه ، فى ذلك الطفل وتلك الطفله ..

 

وكم لتلك الفضائيات من آثار سيئة على الأطفال خاصة ..

 

ولهذا ..

أنقل لكُن مُقتطف خاص بتأثير الفضائيات على الأطفال

من بحث عن تأثير الفضائيات على المُجتمع ككُل

عبر موقع : صيد الفوائد

 

وهو الآتى :

 

عشرات الساعات يقضيها الأطفال سنوياً أمام التلفاز

 

البرامج الكرتونية تؤدي إلى سلوك إجرامي

 

وموجات التلفاز الكهرومغناطيسية تتسبب في القلق

 

أبها: عبده الأسمري، نادية الفواز

 

أثبتت الدراسات الحديثة على الأطفال مكوثهم أمام شاشات التلفاز إلى مدة تصل إلى عشرات الساعات بحيث يقضي الأطفال في العالم العربي ودول الخليج ما يزيد عن 33 ساعة أسبوعياً في فصل الصيف و24 ساعة في فصل الشتاء وأن هنالك آثار نفسية واجتماعية وسلبية من ذلك.

 

أوضح ذلك اختصاصيون في الصحة النفسية والأعصاب والإعلام وعدد من الأكاديميين... بداية أشار استشاري المخ والأعصاب والصحة النفسية في المستشفى السعودي الألماني الدكتور إيهاب رمضان إلى أن الأطفال يقضون حوالي 7 ساعات يومياً أمام البرامج الكرتونية التي تخاطبهم بشكل سنوي وأكد رمضان أن تعرض الطفل للتلفاز يؤدي إلى آثار نفسية سيئة وأضاف أن التعرض لموجاته الكهرومغناطيسية تسبب للأطفال القلق والاكتئاب والشيخوخة المبكرة

 

وأوضح أن الحل لا يمكن أن يكون في البعد عن التلفاز نهائيا ولكن لا بد أن يكون وفق نظام محدد ولا بد من تشجيع التواصل العاطفي والنفسي بين الأسرة الواحدة والتركيز على إعطاء الطفل القيم الاجتماعية وتعريفه الصواب والخطأ وأشار الدكتور إيهاب إلى أن هنالك بحوثا أجريت على الأطفال أكدت أن 74% من إجمالي المشاهد التي يراها الأطفال في البرامج الكرتونية تؤدي إلى سلوك إجرامي حيث إن 43% من هذه القصص مستقاة من الخيال.

 

من جانبها أشارت الإعلامية مريم الغامدي إلى أن التلفاز في عديد من برامجه يحاور الطفل من جانب واحد وأن المحطات العربية بحاجة إلى صناعة برامج خاصة بالأطفال تقدم لهم الحوار والمساهمة نظراً لأن عديدا من برامج الأطفال تعتمد على الرسوم المتحركة والتي تبعد عن الواقع من حيث صعوبة تقليدها وتغرس في نفوس الأطفال نوعاً من الانهزام فلا بد أن يكون الطفل طرف إيجابي ومؤثر ومن المهم مشاركته.

 

 

وحول مكوث الأطفال أمام شاشات التلفاز وآثاره وسلبياته تحدثت لـ "الوطن"

عميدة مركز الدراسات الجامعية في جامعة الملك سعود الدكتورة حصة عبدالعزيز المبارك قائلة :

 

 

إن هنالك أضرارا نفسية لمتابعة الطفل للتلفاز لفترات طويلة وأضافت أن المختصين قد وجهوا للوالدين بعدم تعريض الأطفال للتلفاز لأكثر من ساعة في اليوم وأضافت أن انشغال الآباء عن أبنائهم يولد الرغبة لدى الأطفال للمكوث أمام شاشات التلفاز لمدة طويلة ومن هنا تنشأ الغربة بين الأطفال والوالدين .

 

 

وفي إطار ذلك أشار رئيس قسم التربية وعلم النفس في كلية المعلمين في أبها الدكتور صالح أبو عراد الشهري قائلاً :

 

 

تعد مسألة مكوث الأطفال أمام الشاشات لوقت طويل واحدة من أكبر المشكلات التي يشتكي منها الآباء، والتي لا يكاد يخلو منها بيت في مجتمعنا المعاصر؛ ولعل ذلك راجع إلى عدة أمور منها :

 

1) وقت الفراغ الطويل الذي يعيشه الأطفال في الوقت الحاضر، الأمر الذي لا يجدون معه بديلاً للبقاء أمام الشاشة التي يرون أنها جديرة بأن تملأ وقت فراغهم وتشغله.

2) عدم توافر البرامج والمناشط الأخرى التي لا شك أن وجودها سيسهم بدرجة كبيرة في صرف اهتمام الأطفال عن كثير من برامج التلفزيون.

3) عدم عناية الوالدين بوقت الفراغ عند الأطفال، وعدم إدراكهم لخطورة بقائهم أمام الشاشة (أياً كان نوعها) لوقت طويل. ويزداد الأمر خطورة عندما نعلم أن البعض ربما يفرح ويستبشر بذلك لما يترتب عليه من حصول شيء من الهدوء في المنزل.

4) وفرة القنوات التي تتبارى في كثرة ما تقدمه من البرامج الجاذبة، المصحوبة بالدعاية الإعلامية القوية التي تسهم في إغراء المشاهد (ولا سيما في هذه السن) بالمكوث فترة أطول أمام الشاشة.

 

أما علاج هذه المشكلة فعلى الرغم من أنه ليس سهلاً؛ إلا أنه في الوقت نفسه ليس مستحيلاً، إذ يمكن أن يتحقق متى تم إدراك مدى خطورتها، ومتى تعاونت مختلف المؤسسات الاجتماعية مثل: المنزل، والمدرسة، ووسائل الإعلام وغيرها؛ في ضبط أوقاتها وإيجاد البديل المناسب لبيئتنا المسلمة وواقعنا المعاصر، ومتى حرصت الأسرة على تنظيم الأوقات بصورة إيجابية؛ وبخاصة في أيام العطلات والإجازات. إضافة إلى أهمية التركيز على نشر الوعي اللازم الذي يبين مخاطر ومضار ومساوئ المكوث الطويل أمام الشاشات صحياً وفكرياً واجتماعياً.

نقلاً عن جريدة الوطن العدد (669) السنة الثانية ـ الثلاثاء 20 جمادى الأولى 1423هـ

 

أما بالنسبة لكيفية فلترة تلك الأداة الإستعمارية الإختياريه بالإضافة لما سبق:

 

1 - الأفضل أن لا يرى الأطفال الفضائيات خاصةً فى مراحلهم العمُرية الأولى .

2 - محاولة جذب أنتباههم إلى تعلُم القُرآن الكريم ومعرفة أساسيات الدين أو مُمارسة الأنشطة الرياضية .

3 - زرع مخافة الله فى نفوسهم ، والقدرة على التميّز بين ما هو حلال وما هو حرام وكما يُقال أن التعلُم فى الصغر كالنقش على الحجر .

4 - فى مراحلة المُراهقة وهى سن خطره جداً ، فلتكُن مُهمتنا الأولى هى أن نحثهُم على الصُحبة الطيبة الصالحة ومعرفة أن البصر من نعم الله التى يجب أن يُحافظ عليها ولا نستعملها فيما حرم الله من النظر الحرام .

5 - وإذا كان لابُد من الفضائيات فيجب أن يقوم رب الأًسرة بفلترة ما يراه أطفاله بحيثُ لا يرون سوى المُفيد مثل قنوات المجد الفضائية ، وفى نفس الوقت يُحدد وقت للمُشاهدة .

 

هذا وأتمنى من الله أن يُصبح ذات يوم لدينا إعلامنا الإسلامى الخاص بنا وقنواتُنا الفضائية التى تخدم الدين وتُسهم فى التربية الإسلامية الصحيحة ، وتنتج لنا أفلاماً كرتونية بتقنية عالية ينجذب لها الأطفال ويتعلمون من خلالها ما هو نافع لهُم ولدينهُم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي العزيزة وردة, بوركت على هذه البادرة الطيبة والطرح المتميز.

اختي الكريمة , لا بد من الاشارة الى ضرورة توافق الوالدين في هذا الجانب فلا يعقل ان امنع طفلي مما يفعله والده طوال الوقتعلى سبيل المثال اذا كان الاب لا يرى في الانترنت الا وسيلة بتمضية الوقت والالعاب كيف سيستوعب الطفل ان له وظائف اخرى .

اما وان كان الوالدين متفقان فارى ان الحل الاسهل لمثل هذه القضية (وهذا لا يستعمل عند العائلات المسلمة للاسف) هو وضع برنامج يومي يسير عليه الابناء والوالدين على حد سواء, لا اقول ان تعمل الاسرة كالآلة كلا انما وضع نظام لكل شيء برنامج يحد ساعة المشاهدة وساعة اللعب وساعة الانترنت وساعة الدراسة وساعة الحفظ وووووو. ان وصلنا الى هذه المرحلة من الانضباط ارى اننا على اولى خطوات الحد من التأثير السلبي لهذه التقنيات مع ضرورة المراقبة لما يراه ابناءنا والانفتاح والحوار معهم لمعرفة ما يريدون ولا ننسى ضرورة ايجاد البدائل الهادفة فنفسك ان لم تشغلها الحق شغلتك بالباطل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله

 

طبعا الموضوع مره مهم

بياثر في اولادنا وطرقه تفكيرهم ووبيخليهم مقتنيعين بافكار غير موجوده في المجتمع ولما يجيوا يتعاملون مع الاب او الام يلاقوا في اختلاف طبير في الافكار بيخليهم بعاد عن الام او الاب او انهم بيتخنقوا لما يجلسون مع لاهل ويسمعوا كلام عن التقاليد والعرف او حتى اشياء في الدين

 

وانا سمعت حل من دكتور بيقول لا تخلي الاطفال الضغار جالسين لوحدهم قدام التلفزيون وتابعي معاهم ولما يجي شيء مثلا احداث عنف تنقدي الحدث في وقته وتناقشين معاه بالتالي بتخليه هو من نفسه يرفض اللي بيشوفه وكمان تعوديه انه ما ينصاع لاي شيء يسمعه خارج البيت وكمان بتخليه مو مركز قوي في متابعه المسلسل او الي بيتفرج عليه

 

وشكرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ

 

- الأفضل أن لا يرى الأطفال الفضائيات خاصةً فى مراحلهم العمُرية الأولى .

2 - محاولة جذب أنتباههم إلى تعلُم القُرآن الكريم ومعرفة أساسيات الدين أو مُمارسة الأنشطة الرياضية .

3 - زرع مخافة الله فى نفوسهم ، والقدرة على التميّز بين ما هو حلال وما هو حرام وكما يُقال أن التعلُم فى الصغر كالنقش على الحجر .

4 - فى مراحلة المُراهقة وهى سن خطره جداً ، فلتكُن مُهمتنا الأولى هى أن نحثهُم على الصُحبة الطيبة الصالحة ومعرفة أن البصر من نعم الله التى يجب أن يُحافظ عليها ولا نستعملها فيما حرم الله من النظر الحرام .

 

هذا ما يجب على كل ام تخاف على ابنائها وتريد تربيتهم

 

تربية ترفع بها دين الله في الارض

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×