اذهبي الى المحتوى

malak.m.n

العضوات الجديدات
  • عدد المشاركات

    95
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

مشاركات المكتوبهة بواسطة malak.m.n


  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

     

    انا مع الاخت ساجدة للرحمن فى كل كلمة قالتها وذيد علية ان الله سبحانة خلق الرجل والمرأة ويعلم مقدرة كلا منهما على التحمل والا كان فرض على كل رجل الزواج بأثنين او ثلاث او اربع ولكنة تركها لاسباب ان تحقق منها شىء واحتاج الرجل للزواج مرة اخرى فليفل وهذا ايضا بالشروط التى وضحها سبحانة وتعالى

     

    وكذلك ايضا يعلم قدرة المرأة على التحمل فسمح بالطلاق بالغرم انه ابغض الحلال ولكن شرعة وسمح به وانا شخصيا ان اراد زوجى الزواج بأخرى فلن ارفض ولكن من حقى ان اطلب الطلاق لاحافظ على مشاعرى فأنا لست على استعداد تحمل من تشاركنى بزوجى سبحان لم يلزم اى امرأة بالموافة على زواج زوجها والا انزل شريع بذلكك

     

    هو وحدة يعلم ما يصلح امة الاسلام فلا نحمل انفسنا ونلزمها بما لا طاقة لنا به ( اللهم لا تحملنا ما لا طاقة لنا به واغفر لنا .... )


  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لكم هذه القصة لتكون عبرة وعظة لمن لم يعتبر ((فاعتبروا يا أولي الأبصار))

     

    هذه قصة مؤلمة ذكرها الشيخ أحمد القحطاني في محاضرة له :

     

    يقول الراوي الذي نقل عنه الشيخ :

    صحبنا على ظهر سفينه شاب صالح نجول بها حول البلدان طلبا للرزق ، نقى السريرة طيب الخلق ، كنا نرى التقى يلوح في قسمات وجهه ، والنور والبشر يرتسمان على محياه ، لا تراه إلا متوضئا مصليا ، أو ناصحا مرشدا

     

    إن حانت الصلاة أذن لنا وصلى بنا ، فإن تخلف أحد عنها أو تأخر عاتبه وأرشده ، وكان معنا على هذه النصيحة السجية طيلة أسفارنا .

     

    وألقى بنا البحر إلى جزيرة من جزر الهند فنزلنا إليها وكان مما تعود عليه البحارة أن يستقوا أياما يرتاحون فيها

     

    ، ويتجمعون بعد عناء السفر الطويل يتجولون في أسواق المدينة ليشتروا أغرب ما يجدون فيها لأهلهم وأبنائهم ثم يرجعون إلى السفينة في الليل ، وكان منهم نفر ممن وقع في الضلال ، يتيمم أماكن اللهو والهوى ومحال الفجور والبغاء ، وكان ذلك الشاب الصالح لا ينزل من السفينة أبدا ، بل يقضي هذه الأيام يصلح في السفينة ما احتاج منها إلى اصلاح ، فيفتل الحبال ويلفها ، ويقدم الأخشاب ويشدها ويشتغل بالذكر والقراءة والصلاة وقته ذاك.

     

    قال الراوي : وعينه ترقرق بالدموع وتنحدر على لحيته : وفي احدى السفرات وبينما كان الشاب منشغلا بأعماله تلك إذا بصاحب له في السفينة ممن أتبع نفسه هواها وانشغل بطالح الأمور عن صالحها ، وبسافل الأخلاق عن عاليها يهامسه ويقول :

     

    صاحبي ، لم أنت جالس في السفينة لا تفارقها؟ لم لا تنزل حتى ترى دنيا غير دنياك ؟ ترى ما يشرح الخاطر ويؤنس النفس! أنا لم أقل لك تعال إلى أماكن البغاء وسخط الله ، ولا إلى البارات وغضب الله ، هيهات يا صاحبي ، لكن تعال : فانظر إلى ملاعب الثعابين كيف يتلاعب بها ولا يخافها ، وإلى راكب الفيل كيف يجعل من خرطومه له سلما ثم يصعد برجليه ويديه حتى يقيمه على رجل واحدة ، وآه لو رأيت من يمشي على المسامير أنى له الصبر ، ومن يلقم الجمر كأنما هو تمر ، ومن يشرب ماء البحر فيسيغه كما يسيغ الماء الفرات ، يا أخي انزل وانظر الناس ! فتحركت نفس الشاب شوقا لما سمع ، فقال:

     

    وهل في هذه الدنيا ما تقول.

     

    قال صاحب السوء : نعم ، وفي هذه الجزيرة . فانزل ، تر ما يسرك ، ونزل الشاب الصالح مع صاحبه ، وتجولا في أسواق المدينة وشوارعها حتى دخل به إلى طرق صغيرة ضيقة ، فانتها بهما الطريق إلى بيت صغير فدخل الرجل البيت وطلب من الشاب أن ينتظره وقال : سآتيك بعد قليل ولكن ! إياك إياك أن تقترب من الدار .

     

    جلس الشاب بعيدا عن الباب يقطع الوقت قراءة وذكرا . وفجأة ! إذا به يسمع قهقهة عالية ، ليفتح الباب وتخرج منه امرأة قد خلعت جلباب الحياء والمروءة.

     

    أواه !! إنه الباب نفسه الذي دخل فيه الرجل .

     

    تحركت نفس الشاب فدنا من الباب ويضع سمعه لما يدور في البيت ، إذا به يسمع صيحة أخرى ، فنظر من شق الباب ويتبع النظرة أختها لتتواصل النظرات منه وتتوالى وهو يرى شيئا لم يألفه ولم يره من قبل ، ثم رجع إلى مكانه ولما خرج صاحبه بادره الشاب مستنكرا : ما هذا؟! ويحك! هذا أمر يغضب الله ولا يرضيه ،

     

    فقال الرجل : اسكت يا أعمى يا مغفل ، هذا أمر لا يعنيك.

     

    قال الراوي : ورجعنا إلى السفينة وفي ساعة متأخرة من الليل ، وبقي الشاب ساهرا ليلته تلك . مشتغل الفكر فيما رآه ، قد استحكم سهم الشيطان من قلبه ، وامتلكت النظرة زمام فؤاده ، فما أن بزغ الفجر وأصبح الصباح حتى كان أول نازل من السفينة وما في باله إلا أن ينظر فقط , ولا شئ غير أن ينظر ، وذهب إلى ذلك المكان ، فما أن نظر نظرته الأولى واتبعها الثانية ، حتى فتح الباب وقضى اليوم كله هناك واليوم الذي بعده

     

    كذلك فافتقده ربان السفينة وسأل عنه :

     

    أين المؤذن؟ أين امامنا في الصلاة؟ أين ذلك الشاب الصالح ، فلم يجبه من البحارة أحد ، فأمرهم أن يتفرقوا للبحث عنه فوصل إلى علم الربان ممن ذهب به إلى ذلك المكان فأحضره وزجره وقال له :

     

    ألا تتقي الله ألا تخشى عقابه ، عجل اذهب فأحضره ، فذهب إليه مرة بعد مرة لكن دون جدوى فلم يستطع احضاره لأنه كان يرفض ويأبى الرجوع معهم ، فلم يكن من قائد السفينة إلا أن أمر عدة من الرجال أن يحضروه قسرا، فسحبوه بالقوة وحملوه إلى السفينة.

     

    قال الراوي : وأبحرت السفينة راجعة إلى البلاد ومضى البحارة إلى أعمالهم وأخذ ذلك الشاب فى زاوية من السفينة يبكي ويئن حتى لتكاد نياط قلبه أن تتقطع من شدة البكاء ، ويقدمون له الطعام ولا يأكل ، وبقي على حاله البائسة هذه بضعة أيام ، وفي ليلة من الليالي ازداد بكاؤه ونحيبه ولم يستطع أحد من أهل السفينة أن ينام فجاءه ربان السفينة وقال له :

     

    يا هذا اتق الله ماذا أصابك لقد أقلقنا أنينك فما نستطيع أن ننام ، ويحك ما الذي بدل حالك؟ ويلك ما الذي دهاك؟ فرد عليه الشاب وهو يتحسر : دعني فانك لا تدري ما الذي أصابني ؟ فقال الربان : وما الذي أصابك ؟

     

    عند ذلك كشف الشاب عن عورته وإذا الدود يتساقط من سوأته ، فانزعج ربان السفينة

     

    وارتعش لما رأى وقال : أعوذ بالله من هذا ، وقام عنه الربان وقبيل الفجر قام أهل السفينة على صيحة مدوية أيقظتهم وذهبوا إلى مصدرها فوجدو ذلك الشاب قد مات وهو ممسك خشبة السفينة بأسنانه ،

     

    استرجع القوم وسألوا الله حسن الختام ، وبقيت قصة هذا الشاب عبرة لمن يعتبر. ولا حول ولا

    قوة الا بالله. \


  3. وهذه قصة إسلام أحد كبار القساوسة ويدعى إسحق هلال مسيحه (تَسَمَّى بإبراهيم هلال إبراهيم الشوادفي).

    المهنة: راعِي كنيسة المثال المسيحي، ورئيس فخري لجمعيات خلاص النفوس المصرية بإفريقيا وغرب آسيا. من مواليد: 3/5/1953 -المنيا- جمهورية مصر العربية.

     

    يقول عن نفسه : ولدتُ في قرية البياضية من والدَين نصرانيين أرثوذكسيين زرعا في نفوسنا -ونحن صغار- الحقد ضد الإسلام والمسلمين.

    حين بَدَأتُ أدرس حياة الأنبياء بدأ الصراع الفكري في داخلي، وكانت أسئلتي تثير المشاكل في أوساط الطلبة، مما جعل البابا (شنودة) الذي تولّى بعد وفاة البابا (كيرلس السادس) يُصدر قراراً بتعييني قسيساً قبل موعد التنصيب بعامين كاملين -لإغرائي وإسكاتي فقد كانوا يشعرون بمناصرتي للإسلام- مع أنه كان مقرراً ألا يتم التنصيب إلا بعد مرور 9 سنوات من بداية الدراسة اللاهوتية. ثم عُيّنت رئيساً لكنيسة "المثال المسيحي" بسوهاج ورئيساً فخرياً لجمعيّات "خلاص النفوس" المصريّة (وهي جمعيّة تنصيريّة قويّة جدّاً ولها جذور في كثير من البلدان العربية وبالأخص دول الخليج). وكان البابا يغدق عليّ الأموال حتّى لا أعود لمناقشة مثل تلك الأفكار، لكنّي مع هذا كنت حريصاً على معرفة حقيقة الإسلام ولم يَخْبُ النورُ الإسلامي الذي أنار قلبي فرحاً بمنصبي الجديد بل زاد، وبدأتْ علاقتي مع بعض المسلمين سراً، وبدأتُ أدرس وأقرأ عن الإسلام.

    وطُلب منّي إعداد رسالة الماجستير حول مقارنة الأديان، وأَشرف على الرسالة أُسْقُفُّ البحثِ العلمي في مصر سنة 1975، واستغرقتُ في إعدادها 4 سنوات. وكان المشرف يعترض على ما جاء في الرسالة حول صدق نبوة الرسول محمد ، وأُمِّيَّته، وتبشير المسيح بمجيئه. وأخيراً تمّت مناقشة الرّسالة في الكنيسة الإنكليكيّة بالقاهرة واستغرقت المناقشة 9 ساعات! وتركزت حول قضيّة النّبوّة والنّبي، عِلْماً بأن الآيات صريحة في الإشارة إلى نبوّته وختم النّبوّة به. وفي النهاية صدر قرار البابا بسحب الرسالة منّي وعدم الاعتراف بها.

    أخذت أفكر في أَمْر الإسلام تفكيراً عَمِيقاً حتّى تكون هدايتي عن يقين تامّ، ولكنْ لم أكن أستطيع الحصول على الكتب الإسلامية فقد شدّد البابا الحراسة عليّ وعلى مكتبتي الخاصّة.

    ولِهدَايَتي قصَّةٌ:

     

    في اليوم السادس من الشهر الثامن من عام 1978م كنت ذاهباً لإحياء مولد العذراء بالإسكندريّة. وبعد وصول القطار في حوالي الساعة 9:30 تقريباً. ركبتُ الحافلة ، وأثناء ركوبي في الحافلة بملابسي الكهنوتية وصليبٍ يزن ربع كيلو من الذهب الخالص وعَصَايَ الكبير. صعد صبيّ في الحادية عشر من عمره يبيع كتيبات صغيرة، فوزّعها على كلّ الركّاب ماعدايَ أنا، وهنا صار في نفسي هاجس: لِمَ كلّ الركاب إلايَ أنا؟! فانتظرته حتّى انتهى من التوزيع والجَمع، فباع ما باع وجمع الباقي. قلت له:

    "يا بُنيّ! لماذا أعطيت الجميع بالحافلة إلاي أنا؟".

    فقال: "لا يا أبونا؛ أنت قِسيس!".

    وهنا شعرت وكأنّني لستُ أهلاً لِحَمْل هذه الكتيّبات مع صغر حجمها ﴿لا يمسُّه إلاّ المطهَّرون﴾. ألححتُ عليه ليبيعني منهم.

    فقال: "لا، دِي كُتب إسلاميّة".

    ونزل، وبنـزول هذا الصّبي من الحافلة شعرتُ وكأنّني جَوعان وفي هذه الكتب شِبَعي وكأنّني عطشان وفيها شِرْبي. نزلتُ خلفه فجَرَى خائفاً منّي، فنسيتُ مَن أنا وجَرَيت وراءه حتّى حصلت على كتابين!!

    عندما وصلت إلى الكنيسة الكبرى بالعبّاسيّة (الكاتدرائيّة المرقسيّة)، ودخلت إلى غرفة النّوم المخصّصة بالمدعوّين رسميّاً، كنتُ مُرْهقاً من السفر، ولكن عندما أَخرجتُ أحد الكتابين وهو (جزء عَمّ) وفتحته: وقع بصري على سورة الإخلاص، فأيقظتْ عقلي وهزّت كياني. بدأت أردّدها حتى حفظتها، وكنت أجد في قراءتها راحةً نفسية واطمئناناً قلبياً وسعادةً روحية، وبينما أنا كذلك إذْ دخل عليّ أحد القساوسة وناداني: "أبونا إسحاق". فخرجتُ وأنا أصيح في وجهه: ﴿قُلْ هو اللهُ أَحَد﴾ دون شعور منّي.

    على كُرْسي الاعْترَاف:

    بعد ذلك ذهبت إلى الإسكندريّة لإحياء أسبوع "مَولد العذراء". يوم الأحد أثناء صلاة القداس المعتاد، وفي فترة الراحة ذهبتُ إلى كرسي الاعتراف لكي أسمع اعترافات الشعب الجاهل الذي يؤمن بأن القسيس بيده غفران الخطايا.

    جاءتني امرأة تعض أصابع الندم. قالت: "إني انحرفتُ ثلاث مرات! وأنا أمام قداستك الآن أعترف لك رجاء أن تغفر لي وأعاهدك ألا أعود لذلك أبداً". ومن العادة المتبعة أن يقوم الكاهن برفع الصليب في وجه المعترف ويغفر له خطاياه. وما كدتُ أرفع الصليب لأغفر لها حتى وقع ذهني على العبارة القرآنية الجميلة ﴿قُلْ هو الله أحد﴾: فعجز لساني عن النطق، وبكيت بكاءً حارّاً وقلتُ: "هذه جاءت لِتَنال غفران خطاياها منّي، فمَنْ يَغفر لي خطاياي يوم الحساب والعقاب؟!".

    هنا أدركت أن هناك كبيراً أكبر من كل كبير، هو إلهٌ واحدٌ لا معبودَ سواه. ذهبتُ على الفور للقاء الأسقف وقلت له: "أنا أغفر الخطايا لعامّة الناس، فمن يغفر لي خطاياي؟!". فأجاب دون اكتراث: "البابا". فسألته: "ومن يغفر للبابا؟"، فانتفض جسمه ووقف صارخاً وقال: "أنتَ قسيس مجنون، واللي أَمَر بتنصيبك مجنون حتّى وإن كان البابا؛ لأنّنا قلنا له: لا تنصّبه لئلاّ يُفسد الشعب بإسلاميّاته وفِكْره المنحلّ". بعد ذلك صدر قرار البابا بحبسي في دير (ماري مينا) بوادي النطرون.

    كَبيْرُ الرُّهْبَان يُصَلّي:

    أخذوني معصوبَ العينين، وهناك استقبلني الرهبان استقبالاً عجيباً كادوا لي فيه صنوف العذاب، عِلْماً بأنّني حتّى تلك اللحظة لَمْ أُسْلِم، كلٌّ منهم يحمل عصا يضربني بها وهو يقول: "هذا ما يُصنع ببائعِ دينِه وكنيستِه". استعمَلوا معي كل أساليب التعذيب الذي لا تزال آثارُه موجودةً على جسدي، وهي خير شاهدٍ على صحّة كلامي، حتّى أنّه وصلت بهم أخلاقهم اللاإنسانيّة أنهم كانوا يُدخلون عصا المقشّة في دُبُري يوميّاً سبع مرّات في مواقيت صلاة الرهبان لمدّة سبعة وتسعين يوماً، وأمروني بأن أرعى الخنازير.

    وبعد ثلاثة أشهر أخذوني إلى كبير الرهبان لتأديبـي دينياً وتقديم النصيحة لي فقال:

    "يا بُنيّ... إن الله لا يضيع أَجْر مَن أحسن عملاً، اصبر واحتسِب. ومَن يتقِ اللهَ يجعلْ له مَخرجاً ويرزقْه مِن حيث لا يَحتسب".

    قلت في نفسي: ليس هذا الكلام من الكتاب المقدس ولا من أقوال القدّيسين. وما زلت في ذهولي بسبب هذا الكلام حتى رأيته يزيدني ذهولاً على ذهول بقوله:

    "يا بنيّ نصيحتي لك السّرّ والكِتمان إلى أنْ يعلن الحق مهما طال الزمان".

    تُرى ماذا يعني بهذا الكلام وهو كبير الرهبان؟! ولم يَطُل بي الوقت حتى فهمتُ تفسير هذا الكلام المحيّر. فقد دخلت عليه ذات صباح لأُوقِظَه فتأخّر في فتح الباب، فدفَعْته ودخلتُ، وكانت المفاجأة الكبرى التي كانت نوراً لهدايتي لهذا الدينِ الحق؛ دينِ الوحدانيّة: عندما شاهدت رجلاً كبيراً في السنّ ذا لحية بيضاء وكان في عامِه الخامس والستّين، وإذا به قائماً يصلي صلاة المسلمين (صلاة الفجر)! تسمّرتُ في مكاني أمام هذا المشهد الذي أراه، ولكنّي انتبهت بسرعة عندما خشيت أن يراه أحد من الرهبان فأغلقت الباب. جاءني بعد ذلك وهو يقول: "يا بُنيّ استر عَلَيّ ربّنا يستر عليك". أنا منذ 23 سنة على هذا الحال؛ غذائي القرآن، وأنيس وحدتي توحيد الرحمن، ومؤنس وحشتي عبادة الواحدِ القهّار. الحقُّ أحقُّ أن يُتّبع يا بُنيّ".

    بعد أيّام صدر أمر البابا برجوعي لكنيستي بعد نقلي من سوهاج إلى أسيوط، لكن الأشياء التي حدثت مع سورة الإخلاص وكرسي الاعتراف والراهب المتمسّك بإسلامه جعلتْ في نفسي أثراً كبيراً لكن ماذا أفعل وأنا محاصَر من الأهل والأقارب والزوجة، وممنوع من الخروج من الكنيسة بأمْر شنودة.

    رحْلَةٌ تَنْصيريَّة:

    بعد مرور عام جاءني خطاب يأمرني فيه بالذهاب كرئيس للّجنة المغادِرة إلى السودان في رحلة تنصيريّة. فذهبنا إلى السودان وجلسنا به ثلاثة شهور.

    وحسب التعليمات البابويّة بأن كلّ من تقوم اللجنة بتنصيره يسلَّم مَبْلَغَ 35 ألفَ جنيهٍ مصريّ بخلاف المساعدات العينيّة، فكانت حَصِيلة الذين غرّرتْ بهم اللجنة تحت ضغط الحاجة والحرمان 35 سودانيّاً من منطقة واو في جنوب السودان. وبعد أن سلَّمتُهم أموال المِنحة البابويّة اتّصلتُ بالبابا مِن مطرانيّة أم درمان فقال: "خُذوهم لِيَرَوا المقدَّسات المسيحيّة بمصر (الأديرة)". وتمّ خروجهم من السودان على أساس أنهم عُمّال بعقود للعمل بالأديرة لِرَعْي الإبل والغَنم والخنازير، وتمّ عمل عقود صُوْريّة حتّى تتمكَّن لجنةُ التنصير من إخراجهم إلى مصر.

    بعد نهاية الرحلة وأثناء رجوعنا بالباخرة (مارينا) في النّيل قمتُ أتفقَّد المتنصرين الجدد وعندما فتحتُ باب "الكابينة" 14 بالمِفتاح الخاص بالطاقم العامل على الباخرة: فوجئتُ بأنّ المتنصِّر الجديد "عبد المسيح" (وكان اسمه محمّد آدم) يصلّي صلاة المسلمين! تحدّثتُ إليه فوجدتُه متمسّكاً بعقيدته الإسلاميّة، فلم يُغْرِهِ المالُ، ولم يؤثّر فيه بريق الدنيا الزائل. خرجتُ، وبعد حوالي الساعةِ أرسلتُ له أحدَ المنصِّرين فحضَر إلي بالجناح رقم 3، وبعد أن خرج المنصِّر قلت له: "يا عبد المسيح! لماذا تصلّي صلاة المسلمين بعد تنصُّرك"، فقال: "بِعتُ لكم جسدي بأموالكم، أمّا قلبـي وروحي وعقلي فملْك الله الواحد القهّار. لا أبيعهم بكنوز الدنيا، وأنا أشهد أمامَك بأنْ لا إله إلا الله وأنَّ محمّداً رسولُ الله"!

    بعد هذه الأحداث التي أنارت لي طريق الإيمان وهدتني لأعتنق الدين الإسلامي: وجدت صعوبات كثيرة في إشهار إسلامي نظراً لأنّني "قَسّ كبير" و"رئيس لجنة التنصير في أفريقيا!" وقد حاولوا مَنْع ذلك بكل الطرق لأنه فضيحة كبيرة لهم. ذهبت لأكثر من مديريّة أَمْن لأُشهر إسلامي و"خوفاً على الوَحدة الوطنيّة!" أحضرتْ لي مديريّة الشرقيّة فريقاً مِن القساوسة والمطارنة للجلوس معي -وهو المُتَّبَع بمصر لكل من يريد اعتناق الإسلام-. هدّدتني اللجنة المكلّفة من 4 قساوسة و3 مطارنة بأنها ستأخذ كلَّ أموالي وممتلكاتي المنقولة والمحمولة ، فتنازلت لهم عنها كلّها فلا شيء يعدل لحظةَ الندم التي شعرت بها وأنا على كرسي الاعتراف. بعدها كادت لي الكنيسة العِداء وأهدرتْ دمي فتعرضتُ لثلاث محاولات اغتيال من أخي وأولاد عمّي، فقاما بإطلاق النّار علَيَّ في القاهرة وأصابوني في كلْيَتي اليسرى التي تم استئصالها ولكن الأعظم أنه بعد علم أبواي بإسلامي أَقْدَما على الانتحار فأحرقا نفسيهما،

    والله المستعان.

    http://www.quraan-sunna.com/vb/showthread.php?t=4718

     


  4. قصة لمعلم ذي فراسة

     

     

    أُرسل غلام إلى بلاد بعيدة للدراسة وظل هناك بضعا من الزمن.. ذهب بعد عودته إلى أهله ليطلب منهم أن يحضروا له معلماً دينياً ليجيب على أسئلته الثلاثة, ثم أخيراً وجدوا له معلماً دينياً مسلماً ودار بينهما الحوار التالي:

    الغلام: من أنت؟ وهل تستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثة؟

    المعلم: أنا عبد من عباد الله..وسأجيب على أسئلتك بإذن الله

    الغلام: هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!

    المعلم: سأحاول جهدي..وبعون من الله

    الغلام: لدي 3 أسئلة

     

     

    - هل الله موجود فعلاً؟ وإذا كان كذلك أرني شكله؟

    - ما هو القضاء والقدر؟

    - إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار..فلماذا يُلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه؟

    صفع المعلم الغلام صفعه قوية على وجهه..

    فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟

    أجاب المعلم: لست غاضباً و إنما الصفعة هي الإجابة على أسئلتك الثلاثة..

    الغلام: ولكني لم أفهم شيئاً

    المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟

    الغلام: بالطبع أشعر بالألم

    المعلم: إذن هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟

    الغلام: نعم

    المعلم: أرني شكله؟

    الغلام: لا أستطيع

    المعلم: هذا هو جواب الأول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع رؤيته

    ثم أضاف: هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك؟

    الغلام: لا

    المعلم: هل خطر ببالك أنى سأصفعك اليوم؟

    الغلام: لا

    المعلم: هذا هو القضاء والقدر

    ثم أضاف: يدي التي صفعتك بها, مما خلقت؟

    الغلام: من طين

    المعلم: وماذا عن وجهك؟

    الغلام: من طين

    المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟

    الغلام: أشعر بالألم

    المعلم: تماماً..فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار..ولكن إذا شاء الله فستكون النار مكاناً أليماً للشيطان.

     

     

     

    م ل

    ن ل

    ق إ

    و ف

    ل اد

    ة

    المصدر


  5. بارك الله فيكى اختاة

     

    بصراحة انا بكون خايفة جدا من الاعجاب بالحسنة احيانا بعد عملها القى نفسى فرحة جدا وكأن احد ما يمدحنى عليها ثم انتبه لنفسى واستغفر ربى ولا اعلم هل هذا اعجاب منى بالحسنة ام وسوسة شيطان ربنا يسترها وتقبل منى ومن امة الاسلام جميعا

     

    اشكرك اختى

     

    وايضا هناك امريؤرقنى مثال : انوى اخراج مبلغ لشخص ما ومجهزاة بيدى لاعطاءة اياة كمساهمة منى فى موضوع سوف يقوم به وعندما افتح معة الكلام والسؤال عن الموضوع يكون مثلا قام بتأجيلة فارجع عن اعطاءة المبلغ وفى نيتى ان اعطية اياة حين يأتى الموعد المناسب لاتمام موضوعة فهل هذا خطأ ارتكبة ام بخل منى او وسوسة من الشيطان ام ماذا؟ وهل اؤجر على نيتى ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

     

    ان كان عند احدكم اجابة يرد على وجزاكم خيرا


  6. صباحكم عسل

     

    بصراحة اسئلتك يا سارة باين انك صغيرة جدا مستعجلة لية على الاشياء دى عيشى حياتك وبالفطرة عند البنت هتتعلمى كل شىء اهم شىء البساطة والالوان الرقيقة .

     

    اما الاخت اللى مشكلتها الشعر اللى بيطلع تحت الجلد وبيعمل روس صغيرة حلها دلكى ساقك بمبرد القدمين الناعم حتى تتقشر الرؤس وتظهر الشعرة جيدا ثم انزعية بأى طريقة تعجبك سواء بالحلاوة او بالسلك بيل ولا انصح بأستعمال الكريم او الموس وبعد الانتهاء قومى بالدلك مرة اخرى عشان لو فية حاجة لم تظهر تبان وتعيدى مرة اخرى السلك بيل عليها وبعد الانتهاء غسلى قدمك او استحمى ثم ضعى كريم مرطب

     

    يارب اكون افدك


  7. قصة حقيقية من ميدان التحرير (لا تنس تسلم لي على سيدنا حمزة بن عبدالمطلب)

     

    قصة حدثت للشيخ للشيخ صفوت حجازى أثناء الثورة ، وحكاها اليوم فى جامعة الزقازيق ، وبكى وأبكى من فى القاعة ..

    ...

    يقول أثناء أيام الرباط فى الميدان ، كان حياة كاملة هناك حتى أنه كان يبات فى مكان تحت كوبرى قصر النيل ، وكان أحد الناس معه يستحم فى النيل لما تشتد عليهم رائحة العرق ، وكانوا فى مواجهات دائمة من أول يوم من صدام الشرطة فى جمعة الغضب ثم القناصة بعدها ثم البلطجية ، وموقعة الجمل ، وضربهم بالأسلحة وتحمل المشاق .

     

    كان الشيخ صفوت معه مجموعة 12 فردا ، وكان الشباب يخافون على الشيخ ولايريدونه فى المقدمة حتى لا يصاب بأى آذى ، ولكنه كان يأبى إلا يكون فى أول الصف ، وحتى واحد منم فى مرة أعطى له حلة طهى ليلبسها على رأسه ، وأخر أعطى له خوذة ليحمى رأسه ..

     

    ويقول كنا فى ميدان عبدالمنعم رياض ذات مرة وكان معه شاب يدعى عبدالكريم من محافظة الشرقية ، وكان ملازم للشيخ وكان يحفظ 25 جزء من القرآن ، ووعد الشيخ أنه بعد الثورة سيتم حفظ ال5 أجزاء فى شهر ، ويأخذ إجازة منه ،

     

    وأذن الفجر .. فكان الشيخ يقسمهم مجموعتين مجموعة تصلى ومجموعة تحرسهم ، ويتبادلوا ذلك كما فى حالة الحرب فى الاسلام ، أذن الشيخ صفوت لعبدالكريم أن يصلى بهم ، وبعد الصلاة جلس معه وسأله يا شيخ صفوت لو متنا نموت شهداء ؟؟؟؟

     

    فذكر له الشيخ الحديث الصحيح ( سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر ، أمره ونهاه ، فقتله ) .

     

    فقال الله والله إنى اشتقت أن أرى سيدنا حمزة ، بالله ياشيخ لو انت مت قبلى لا تنس تسلملى على سيدنا حمزة ، وأنا لو مت قبلك سأسلملك عليه .. وقال له بعد إذنك ياشيخ وعندما قام أصابته رصاصة على الفور فى رأسه فسقط عبدالكريم على الشيخ صفوت ميتا ، فيقسم الشيخ أنه مسح بيده دمه وكان أطيب من رائحة المسك ، ونادى الشيخ على " وليام " الشاب النصرانى الذى كان معهم ، فلما رأى وليام المنظر وشم الرائحة الذكية .. قال " أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله "

     

    .. ، وبكى الشيخ وأبكى من فى القاعة لما قص القصة ، وقال أحسبه أنه سلملى على سيدنا حمزة

    المصدر المنقول منه

    user_online.gifreport.gif http://www.quraan-sunna.com/vb/showthread.php?t=66327


  8. سأل طفل جدة :مافائدة القرآن ؟؟؟؟ سأل طفل جدة :مافائدة القرآن ؟؟؟؟

     

    فيجيبه بجواب رائع..!!!!!

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~...~

     

    كان هناك رجل يعيش في مزرعة بإحدى الجبال

     

    مع حفيده الصغير

     

    وكان الجد يستيقظ كل يوم في الصباح الباكر

     

    ليجلس الى مائدة المطبخ ليقرأ القرآن

     

    وكان حفيده يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء

     

    لذا فقد كان حريصا على أن يقلده في كل حركة يفعلها

     

    وذات يوم سأل الحفيد جده:

     

    يا جدي ، إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل

     

    ولكنني كلما حاولت أن أقرأه

     

    أجد انني لا أفهم كثيرا منه

     

    وإذا فهمت منه شيئاً فإنني

     

    أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف

     

    فما فائدة قراءة القرآن إذا؟

     

    كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة

     

    فتلفت بهدوء وترك ما بيده ثم قال:

     

    خُذ سلة الفحم الخالية هذه واذهب بها إلى النهر

     

    ثم ائتِني بها مليئة بالماء

     

    ففعل الولد كما طلب منه جده

     

    ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن يصل إلى البيت

     

    فابتسم الجد قائلاً له:

     

    ينبغي عليك أن تسرع الي البيت في المرة القادمة يابني

     

    فعاود الحفيد الكرَّة

     

    وحاول أن يجري إلى البيت

     

    ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة

     

    فغضب الولد وقال لجده:

     

    إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء

     

    والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً

     

    فقال الجد

     

    لا، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء

     

    أنا طلبت سلة من الماء

     

    يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً ياولدي

     

    ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذ

     

    عملية ملء السلة بالماء

     

    كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة

     

    ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية

     

    فملأ السلة ماء ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه

     

    هو يلهث قائلاً:

     

    أرأيت؟ لافائدة

     

    فنظر الجد إليه قائلا:

     

    أتظن أنه لا فائدة مما فعلت؟

     

    تعال وانظر إلى السلة

     

    فنظر الولد إلى السلة

     

    وأدرك للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة

     

    لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم

     

    إلى سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل

     

    فلما رأى الجد الولد مندهشاً ، قال له:

     

    هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم

     

    قد لا تفهم بعضه

     

    وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من آياته

     

    ولكنك حين تقرؤه

     

    سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج

     

    اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وذهاب حزني

     

    اللهم آمين

     

    رابط الموقع المنقول منه

     

    http://www.quraan-sunna.com/vb/showthread....ed=1#post482204

    [/font]user_offline.gifreport.gif


  9. السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

     

    اولا كل عيد وانتم

    بخير

     

    سادخل بالموضوع على طول طبعا

    اخوتى تلاحظون ما الات الية مصرنا الحبيب من هرجلة وتخبط

    وعلى الساحة الان محاولة لبعض البرامج بالتوجيه الحكومة الى بعض المواضيع التى

    تحتاج الى اصلاح سريع مثل النظافة - الباعة الجئلين التى احتلت الشوارع الرئيسية

    وغيرة بأختصار احب ان نضع افاكارنا لحل هذة المواضيع لعلها تكون مشاركة منا للحكومة

    بأصلاح بلادنا ونقدمة للمسئولين للنظر فيها ودراستها لعلها تساعد على حل

    المشكلة

     

    ولعل الفكرة التى تحضرنى الان ان يتم استغلال المساحات

    التى تحت الكبارى فى عمل محلات متراسة على صفين بينهما ممر لمرور الناس التى

    تريد الشراء بمساحات مناسبة وعمل بين كل عشر محلات حمام رجالى وحريمى يشرف علية

    عامل من هيئة النظافة ويمكن تأجير هذة المحلات للشباب بأسعار مناسبة او

    تمليكها ايضا لمن يريد وبالقسط مثل ما يعملون فى مشروعات الاسكان للشباب وبهذا

    نكون ساعدنا الشباب على ايجاد عمل شريف لهم وايضا تم استغلال المكان الشاغر وبدلا

    من وضع زبالة فية او استغلالة من قبل البلطجية فى خطف بعض البنات وغيرة لعل اجد من

    تشاركنى بأفكارهم ومن منكم تتعامل مع الفيس بوك تتبنى نشر هذة الافكار وتكون فى

    ميزان حسناتها

     

    اسفة للاطالة

     

    اختكم ملك

    ة


  10. شفاة الله وعفاة

     

    اختاة لا تحزنى يوجد كثيرون يرون ولا يبصرون ختم الله على قلوبهم كما ختم على ابصارهم

     

    نسأل الله عز وجل ان ينور له بصيرته وينير له دربه ويربط على قلبه وقلب والدية ويجزيهم الجنة اللهم امين

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×