المتفائلة (ريفيّة)

عثرات الحياة ليست ضدّك بل هي لأجلك لتعي ماهي الحياة، لتفهم مواقف لم تكن تفهمها، لترى أشياء لم تكن تراها *

قال ابن تيمية رحمه الله : ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺧﺒﺚ اﻟﻘﻠﻮﺏ : ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ اﻟﻌﺒﺪ ﻏﻞٌّ ﻟﺨِﻴﺎﺭ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ .

أفتقدكِ إشراقة الغالية ـ أسأل الله تعالى أن تكوني بخير وبأتم صحة وعافية ، حماكِ الله ورعاكِ

إنما العطاء بذل نفس..وبسط قلب..وإنفاق وقت ..وإنصات أذن ..ورفق كف ..وصرف كِبر ، وعبادة الله ..برحمة خلقه.*

قرأت مرّة مقولة: حفظُ القرآن ليس بحاجة لأستاذٍ ينفعك بقدر ما يحتاج لهمّة تدفعك. وأراها حقًا!*

يكفي لكي يبدو الصباح جميلاً أن تدرك أنه كذلك، فالأمر لا يتعلق بأحد.*

﴿وما كان ﷲ معذبهم وهم يستغفرون﴾ الاستغفار: هو الأمان الثاني لهذه الأمة، فبه المصائب تُستدفَع، وبه النعم تُستجلَب وتُستجمَع.*

سلامٌ على الطَّيبينَ‬ ... اشتقنا

لا تغرنك الدنيا ، فإنها تغوي ولا تروي ، فخذ منها ولا تتركها تأخذ منك.**

تقول: "كنت أعاني من الشقيقة في الرأس، ومجرد مابدأت في مشواري لحفظ القرآن تشافيت، والله لم أكن أفعل شيء سوى الحفظ! " هذه هي البركة ولا عجب! *

من أشدِّ الرباط أن ترابط على ثغر قلبك ؛ حتى لا يتسلل إليه خاطرٌ لا يحبه الله جلَّ في علاه ".*

إنّ الحق لايزعج أحدًا، باستثناء أولئك الذين ليسوا على حق.**

لاتحمل في قلبك شعورًا أكبر ولا أوسَـع من أن يرضى الله عنك، لا تتخيّل أن تغادر هذه الحياة وأنتَ تجاهد في شعور غير هذا الشُّعـور.**

كالح وجه الإصباح في غياب رواء الأرواح ..واليوم أجدب .. إن لم يكن لك منه دقائق تستقطعها تذكرفيها ربك ..فاعلم أن الران قد بلغ مداه..*

لن تصل، ما لم تمُر. لن تمُر، ما لم تترك أثرًا.*

"ولا يقبلُ الله أعمالَ المُتشاحنِين حتى يتصالحا." *

شعبان ، رمضانك المصغر! وهذا يعني: كيفما يكون شعبانك؛ كيفما يكون رمضانك! فاللهم بارك لنا فيهما *

إنّه من الغبن أن يفني المرء عمره في كفاحٍ يريد بهِ نجاحًا باهرا ، ثمّ لا يجد له في جهاد نفسه على ما يُحبّ الله موضع قدم.*

اللهم ارحم خالتي واجعل قبرها روضة من رياض الجنّة واربط على قلوب أبناءها وقلوبنا وصبرنا على فراقها

كيف يواجهون يومهم دون صلاة؟ بل كيف يواجهون حياتهم بلا صلاة!”*

قال بعض السلف: إذا سمعت المثل في القرآن فلم أفهمه بكيت على نفسي لأن الله قال {وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون}

كل زحمة خارج النفس تهون كُلُّ عتمة خارج القلب أمرها يسير .!*

شكراً لأولئك الذين يتغافلون من أجل بقاء الود، لمن لا يحكمون على النوايا، لأصحاب القلوب الكبيرة التي تعرف أن الحياة لا تستحق عناء الأخذ والرد، للذين يتعاملون معنا كبشر.. لسنا معصومين من الخطأ والنسيان والتقلّب.

أفتقد تواجدك ياغالية ، عسى مانع دخولك خيرا

من كان مع الله ، فلن يضره ضعفه" ومن لم يكن مع الله ، لن تنفعه قوته"