اذهبي الى المحتوى

شهد العسل

العضوات
  • عدد المشاركات

    661
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

مشاركات المكتوبهة بواسطة شهد العسل


  1. أنا عارفه إن مالي دخل في هذي الأشياء لاكن عندي شيء أود قوله لكي

     

    ليس المهم مكانت الشخص في المجتمع من الناحيه العلميه مع انا هذا هو المطلوب المهم هو الدين و الاخلاق

    أما من ناحيت انك تودين أن يكون مستواه التعليمي عالي تستطيعين أن تجعليه يكمل دراسته و ينجح في حياته العمليه حتا لو أكمل إلا الثنوي .. يعني بالعاميه خليه يكمل دراسته لـالثنوي علا الأقل وبهذا يكون مستواه التعليمي قريب منكي ويعمل في مكان اخر .

    وإذا كان مو راضي إنه يكمل دراسته فهذا شيء راجع له ولاتنسي إن أهم شي مثل ما قالت أختنا في الله (السعاده في طريق الإسلام) أن تأخذي برأي أخواتك و والديك وتصلي الإستخاره أكثر من مره .....

     

    هذا ماعندي وأتمنا ما اكون ازعجتك

     

    تقبلي مروري

    شهد العسل


  2. انااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا... ههه :grin:

     

    طبعا يا قمر اشتقنالك نورتي

     

    ومين ما بشتقلك انتي يا عسل

     

    بحبك في الله

    اسما "نجومة"

     

    النور نورك غاليتي

     

    أحبك الله الذي أحببتني فيه

     

    دمتي علا طاعة الرحمن


  3. حياكم الله أخواتي وبطلتكم الحلوة

     

    قصة اليوم ،،،

     

    كان لحامل ماء في بلاد الهند جرتان كبيرتان معلقتان

    على طَـرفي عصا يحملها على رقبته ،

     

     

    وكانت إحدى الجرتين مشققة بينما الأخرى سليمة تعطي نصيبها من الماء كاملا بعد نهاية مشوار طويل من النبع إلى البيت ، أما الجرة المشققة دائما ما تصل في نصف عبوتها إستمر هذا الحال يومياًًً

     

    لمدة عامين وكانت الجرة السليمة فخورة بإنجازاتها التي صُنعت من أجلها ..

     

     

     

    وقد كانت الجرة المشققة خَجِلة من عِلتها وتعيسة لأنها تؤدي فقط نصف ما يجب أن تؤديه من مهمة

     

     

    وبعد مرورعامين من إحساسها بالفشل الذريع خاطبت حامل الماء عند النبع قائلة " أنا خجلة من نفسي وأود الإعتذار منك إذ أني كنت أعطي نصف حمولتي بسبب الشق الموجود في جنبي والذي يسبب تسرب الماء طيلة الطريق إلى منزلك ونتيجة للعيوب الموجودة فيّ تقوم بكل العمل ولا تحصل على حجم جهدك كاملا "

     

     

    شعر حامل الماء بالأسى حيال الجرة المشقوقة وقال في غمرة شفقته عليها " عندما نعود إلى منزل السيد أرجو أن تلاحظي تلك الأزهار الجميلة على طول الممر "

     

     

    وعند صعودهما الجبل لاحظت الجرة المشقوقة بالفعل أن الشمس تأتي من خلال تلك الأزهار البرية على جانب الممر ،وقد أثلج ذلك صدرها بعض الشيئ ولكنها شعرت بالأسى عند نهاية الطريق حيث أنها سربت نصف حمولتها ..

     

     

    واعتذرت مرة أخرى إلى حامل الماء عن إخفاقها والذي قال بدوره

     

    " هل لاحظت وجود الأزهار فقط في جانبك من الممر وليس في جانب الجرة الأخرى ؟

    ذلك لأني كنت أعرف دائما عن صدعك وقد زرعت بذور الأزهار في جهتك من الممر

    وعند رجوعي يوميا من النبع كُنتِ تعملين على سقيها ولمدة عامين كنت أقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين المائدة ،

    ولو لم تَكوني كما كُنتِ لما كان هنالك جمال يُزيِّن هذا المنزل "

     

     

     

     

     

    الدرس الأخلاقي هنا :

     

    أنه لكل منا عيوبه الفريدة وجميعنا جرار مشققة ( تشبية ) ، ولكن هذه الشقوق والعيوب في كل واحد فينا هي التي تجعل حياتنا مشوِّقة ومكافئة ،

     

    لذا وجب عليك أن تقبل كل شخص على ما هو عليه وانظر إلى الجانب الطيِّب فيه حيث هنالك الكثير من الطِّيب فيهم وفيك وقد بورك في الأشخاص الذين يتحَلوْن بالمرونة في التعامل لأنهم لا يضطرون لتغيير مواقفهم.

     

     

    تذكر أن تقدر مختلف الناس في حياتك ، أو كما أحب أن أعتقد أنه لو لم تكن هنالك جرار مشققة في حياتنا لكانت الحياة مملة وأقل تشويقا

     

    إلا اللقاء مع قصه أخرا بإذن الله


  4. من اجمل قصص الحب


    ..

    ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة،

    وقال له: أريد أن أتزوج زينب ابنتك الكبرى.

    فقال له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها.

    ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب

    ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجاً لك ؟

    .

    .

    .
    فاحمرّ وجهها وابتسمت

    .


    فخرج النبي.



    وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية.

    وأنجبت منه 'علي' و ' أمامة '. ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي .

    وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت.

    فدخل عليها من سفره،

    فقالت له: عندي لك خبر عظيم.

    فقام وتركها.

    فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت.

    فقال: هلا أخبرتني أولاً؟

    .

    .

    .
    وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة.

    قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي كذاباً. إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي، وأسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)، وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان). وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق).


    فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه.وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما أباك بمتهم.

    ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟

    فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟ ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه.

    ووفت بكلمتها له 20 سنة.

    .

    .

    .


    ظل أبو العاص على كفره.



    ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي وقالت



    : يا رسول الله..أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي.

    فقال النبي : أبق مع زوجك وأولادك.
    وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر،

    وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش.

    زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة.

    فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي.

    ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر،

    وتنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة،

    فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟

    فقيل لها: انتصر المسلمون.

    فتسجد شكراً لله.

    ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟

    فقالوا: أسره حموه.

    فقالت: أرسل في فداء زوجي.



    ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها، فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها،

    وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى، وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟

    قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع.

    فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة.

    ثم نهض وقال: أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟

    وهلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟

    فقالوا: نعم يا رسول الله.

    فأعطاه النبي العقد، ثم قال له: قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة.

    ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟

    ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟

    فقال: نعم.

    وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ،

    فقال لها حين رآها: إنّي راحل. فقالت: إلى أين؟

    قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك.

    فقالت:لم؟

    قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك.

    فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟

    فقال: لا.

    فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة.

    وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات، وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها.

    .

    .

    .



    وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام،

    وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة. فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر،

    فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟

    قال: بل جئت هارباً.

    فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟

    فقال: لا.

    قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.


    وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد:



    قد أجرت أبو العاص بن الربيع.

    فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟

    قالوا: نعم يا رسول الله

    قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله.

    فوقف النبي صلى الله عليه وسلم.

    وقال: يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً.

    وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي.

    فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه.

    فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله.

    فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب.

    ثم ذهب إليها عند بيتها

    وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك.


    فقالت : نعم يا رسول الله.

    فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع: يا أبا العاص أهان عليك فراقنا.

    هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا.

    قال: لا.

    وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى مكة وقف

    وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟

    فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء.

    قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.

    ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي

    وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.

    وقال أبو العاص بن الربيع: يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟

    فأخذه النبي وقال: تعال معي.

    ووقف على بيت زينب وطرق الباب وقال:

    يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟



    فأحمرّ وجهها وابتسمت.

    .

    .

    والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب

    فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه،

    فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب.

    ومات بعد سنه من موت زينب.



    أختكم
    شهودي

  5. أحم أحم

     

    يعني مافي ولا وحده منكم ردت علي بكلمه حتا لو شكراً بس

    لو القصه مو حلوه إرسلولي علا الخاص و أنا بطلب قفلها

     

    ملاحضه

    لو في أي موضوع لي ما عجبكم إرسولو علا الخاص إنه مو عاجبكم .. أي موضوع لي .. أي موضوع ..


  6. حياكم الله ،،، هذه قصة جديدة

     

    ! برتقالة كبيره في زجاجة صغيره !

     

    كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره

    أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة تعجب الطفل

    كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغيرة ؟

    وهو يحاول إخراجها من الزجاجة

    عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة

     

    أخذه والده إلى حديقة المنزل وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار

    ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جداً وتركها

    ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر حتى استعصى خروجها من الزجاجة

     

    حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب

    وقتها قال له والده يابني سوف يصادفك الكثير من الناس وبالرغم من ذكائهم وثقافتهم ومراكزهم

    إلا أنهم قد يسلكوا طرقا لا تتفق مع مراكزهم ومستوى تعليمهم ويمارسون عادات ذميمة لا تناسب أخلاق وقيم مجتمعهم

    لأن تلك العادات غرست في نفوسهم منذ الصغر فنمت وكبرت فيهم

    وتعذر تخلصهم منها مثلما يتعذر إخراج البرتقالة الكبيرة من فوه الزجاجة الصغيرة

    وأيضا هناك أشخاص يضحون بمبادئهم وقيمهم

    وأخلاقهم من أجل الوصول إلى أهداف لا أخلاقية

    هنا تكمن المصيبة في أن يضحي الإنسان

    بقيم نبيلة دائمة من أجل متعه حياتية زائلة

     

    :: انتهت القصة ::

     

     

     

    [[ الفائدة من هذه القصة ]]

     

    أن الإنسان من الصعب أن يتخلص من عاداته السيئة التي تربى عليها من الصغر او التي استمر عليها لفترة طويلة

    فعلى كل فرد من إفراد ( المجتمع ) تربية أبنائه او إخوانه الصغار على العادات الحسنة وتجنب العادات السيئة


  7. **حوار عروسين في اول يوم **

     

     

     

     

    الزوج: يااااه ماتتصورين شكثر أحلم بهذا اليوم

     

    الزوجة: تبيني أبعد عنك.. ؟!!

     

    الزوج: لاااا.. الله لا يقوله

     

    الزوجة: أنت .. تحبني ؟؟

     

    الزوج: أكييييييييييييد..

     

    الزوجة: انزين ممكن تفكر تبعد عني ؟

     

    الزوج: الله يخليج.. لا تعكري مزاجي بهذا الكلام ؟

     

    الزوجة: انزين ممكن تهديني بوسة ؟

     

    الزوج: طبعاً.. و على خدج..

     

    الزوجة: انزين تعتقد إنك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟

     

    الزوج: لا طبعاً .. النوع هذا من الرجال جبناء.

     

    الزوجة: ممكن أثق فيك ؟

     

    الزوج: ايوووووووه...

     

    الزوجه: يا حبيبي ...

     

     

    بعد مرور سنة من الزواج ..

     

    وفي ذكرى زواجهما كان هناك حوارٌ آخر

     

     

     

     

    اقرأ من تحت لفوق يعني من اخر سؤال صعودا لأول سؤال


  8. القصة تتكلم عن أحد الشباب وهو متزوج منذ فترة

     

     

    بسيطة وكان مشـترك بأحد المنتديات ومـشرف عـام....تزوج من احدى قريباته

     

     

    وكانت هـي أيضا مـشتركة بالـمنتدى نفسـه ولكـنها لاتـدري انه مشرف وهو

     

     

    أيضا لايـدري انها عضـو بالمـنتدى وكـان معجب بهـا وبـمواضيـعها وتـطورت

     

     

    العـلاقة بينـهما حتـى تكـلم مـعهـا عبر المـسنجر وفـي يـوم من الأيـام سـألته

     

     

    هل هو مـتزوج أم لا؟ ردّ عـليها بالـنفي وأخـبرها بـأنه يحبها ويريد مقابلتها

     

     

    ولكـنها اخـبرته بـأنها مـتزوجة مـن شـخص تـحبه جـدا وبعـد أن أخـبرته بذلك

     

     

    تأسف وطلب منها ألا تكلمه بعد ذلك؟؟؟

     

     

    وبـالصـدفة وأثـناء تـشغيله كـمبيوتر زوجـته....دخـل عـلى الـمنتـدى ولاحــظ

     

     

    أن اشـتراك زوجـته هـو نفـسه اشـتراك الفــتاة التي كان يكلمها

    (لم تسجّل خروج من المنتدى)...

    تفاجأ ولم يخبرها ومنذ ذلك اليوم وهو يحترمها وكل يوم يقول لها

     

     

    (أنا أحبّك يا أعظم زوجة) وهي لاتعلم ماسبب هذا التغيّر المفاجئ ...

     

    للامااانة القصة ترا منقوووله

    لا تبخلوا علي بردودكم


  9. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

     

    قصة الأستاذ الذي نشد بأهل الإمارات لمجرد شخص!!

     

     

    ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجاس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.

     

    ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع -‏ بل قل: لا نتجرأ على -‏ فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد -‏ نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.

     

    لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ين**ر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه -‏ لا سمح الله -‏ يا أستاذ؟

     

    صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:

     

     

     

    " نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطفة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".

     

     

     

    أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ -‏ بيديه -‏ عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما

     

     

     

    أنا أحاول -‏ متفرساً ملامحه -‏ معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.

     

    وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.

     

    صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،

    كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه‏ بحق‏ يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...ومن تواضع، الله يرحمك يا زايد الخير


  10. السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

    انا اعتقد ان اجابتها صح(حفيدة الصحابة)

    طيب انا هسأل سؤال

    والد وبنت رضعوا من لبن واحد معزة خمس رضعات

    هل يجوز له الزواج منها

     

    علا حسب فهمي لسؤال هذا جوابي

    لا لايجوز لإنهم يعتبروأخوه لإنهم رضعو من أم أو مرضعه واحده

    سبحان الله أمس كنت انا و جدتي نتكلم عن هذا الشي

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×