هذهِ الدنيا ظِل زائِل , شجرةٌ نستظل بها ثم نرحلُ إلى وطنٍ سرمديّ لا يفترقُ فيه الحبيبُ عن حبيبِه هذه الدنيا ليست لنَا لقد خلقنا لِ نصل للجنّة فامكثي على عتبةِ السماء كل يومٍ و تنفسّي الـسعادة و اليقينْ و توشحي بالصبر و الرضَا و علَى عتبة الجنة سينسَى المحزونُ همّه سينسَى الفاقدُ وجعه