-
عدد المشاركات
1312 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
3
مشاركات المكتوبهة بواسطة أم جهاد ومريم
-
-
جزاكم الله خيراً
جعله الله فى موازين أعمالكم
- 1
-
جزاكِ الله خيراً
ونفع الله بك
-
حيا الله جهودكم أختى أم عبدالله
وفقكم الله لما يحب ويرضى
-
جزيت الجنة أختى الفاضلة
-
جزاكِ الله خيراً
وتقبل الله عملك
-
قوله تعالى {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (*) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88,89]
والسليم هو السالم .. وجاء على هذا المثال؛ لأنه للصفات كالطويل والقصير والظريف.فالسليم: القلب الذي قد صارت السلامة صفة ثابتة له .. كالعليم والقدير، وأيضًا فإنه ضد المريض والسقيم والعليل.وقد اختلفت عبارات الناس في معنى القلب السليم والأمر الجامع لذلك:
أنه الذي قد سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه، ومن كل شبهة تعارض خبره ..
فسَلِم من عبودية ما سواه وسَلِمَ من تحكيم غير رسوله ، فسَلِم في محبة الله مع تحكيمه لرسوله في خوفه ورجائه والتوكل عليه والإنابة إليه والذل له وإيثار مرضاته في كل حال والتباعد من سخطه بكل طريق وهذا هو حقيقة العبودية التي لا تصلح إلا لله وحده.فالقلب السليم: هو الذي سَلِم من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجهٍ ما .. بل قد خلصت عبوديته لله تعالى: إرادة ومحبة وتوكلاً وإنابة وإخباتًا وخشية ورجاءً، وخلص عمله لله ..
فإن أحب أحب في الله، وإن أبغض أبغض في الله، وإن أعطى أعطى لله، وإن منع منع لله ..
ولا يكفيه هذا حتى يسلم من الانقياد والتحكيم لكل من عدا رسوله .. فيعقد قلبه معه عقدًا محكمًا على الائتمام والاقتداء به وحده دون كل أحد في الأقوال والأعمال؛ من أقوال القلب وهي العقائد وأقوال اللسان وهي الخبر عما في القلب، وأعمال القلب وهي الإرادة والمحبة والكراهة وتوابعها وأعمال الجوارح ..فيكون الحاكم عليه في ذلك كله دقه وجله هو ما جاء به الرسول ، فلا يتقدَّم بين يديه بعقيدة ولا قول ولا عمل ..
كما قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ..} [الحجرات: 1]
أي: لا تقولوا حتى يقول ولا تفعلوا حتى يأمر، قال بعض السلف: "ما من فعلة وإن صغرت إلا ينشر لها ديوانان: لِمَ وكيف؟" .. أي: لِمَ فعلت؟ وكيف فعلت؟ ..فالأول: سؤال عن علة الفعل وباعثه وداعيه: هل هو حظ عاجل من حظوظ العامل وغرض من أغراض الدنيا في محبة المدح من الناس أو خوف ذمهم أو استجلاب محبوب عاجل أو دفع مكروه عاجل؟ أم الباعث على الفعل القيام بحق العبودية وطلب التودد والتقرب إلى الربِّ سبحانه وتعالى وابتغاء الوسيلة إليه؟
ومحل هذا السؤال: أنه هل كان عليك أن تفعل هذا الفعل لمولاك؟ أم فعلته لحظك وهواك؟
والثاني: سؤال عن متابعة الرسول في ذلك التعبد .. أي هل كان ذلك العمل مما شرعته لك على لسان رسولي أم كان عملاً لم أشرعه ولم أرضه.
فالأول: سؤال عن الإخلاص، والثاني: عن المتابعة .. فإن الله سبحانه لا يقبل عملاً إلا بهما
فطريق التخلص من السؤال الأول: بتجريد الإخلاص .. وطريق التخلص من السؤال الثاني: بتحقيق المتابعة ..
وسلامة القلب من إرادة تُعارض الإخلاص وهوى يعارض الإتباع، فهذا حقيقة سلامة القلب الذي ضمنت له النجاة والسعادة،،
- 1
-
جزاك الله خيرا
ونفع الله بك
-
جزاك الله خيرا
جعلها الله في ميزان حسناتك
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختى إشراقة
أسعدك الله فى الدارين كما أسعدتني بمرورك
-
جعلنا الله وإياكم والمسلمون من أهلها
جزاكِ الله خيراً
-
أختى ما قالته الأخوات كفاية
ولكن
نصيحتى لكى
أن تحاولى بقدر الإمكان أن تصلى لدرجة معينة من النظافة
حتى يعتاد عليها زوجك
فالرجل عاش فى بيت أهله ما يقارب مثلاً من الثلاثين
فمن الصعب ان يرى غيره
ولكن بشىء من التعود مع وجود مواعيد للنظافة
ولكن الترتيب شىء اساسى
أتمنى لكى حياة سعيدة ومستقرة بأمر الله
-
اللهم أجبر كسر قلوبنا
حياكم الله حبيبات قلبى
وزادكم الله من فضله وعفوه ورحمته
إنه القادر عليه
-
عقيدتنا دائماً وابدا
لا يأس مع الإيمان
حياكِ الله عروس القرآن
ورزقكِ الله من فضله وعلمه
-
الاستغفار شيء و التوبة شيء آخر...
الاستغفار كلام، و التوبة فعال. الاستغفار يتقنه المؤمن والمنافق، أما التوبة فلا يجيدها إلا المؤمن. الاستغفار إعلان الرجوع إلى الله، أما التوبة فإصلاح ما بينك و بينه.
لذلك قال سبحانه و تعالى:" استغفروا ربكم ثم توبوا إليه". فكل تائب لا يتبع سيئته بحسنة و معصيته بطاعة، فتوبته مجروحة مشكوك فيها، و لذلك لا تجد واحدا من الصالحين إلا وقد سلك هذا الطريق.
عمر بن الخطاب شغله بستانه عن الصلاة فتصدق به.
و كان ابنه عبد الله بن عمر على نفس الطريق ..كان إذا فاتته صلاة جماعة صلى إلى الصلاة التي تليها تطوعا و تنفلا.
و هذه أخت عمر بن عبد العزيز أم البنين تدخل عليها عزة فتسألها عن قول كثير فيها،
قضى كل دين قد علمت غريمه و عزة ممطول معنى غريمها
ما كان هذا الدين يا عزة؟! قالت : كنت قد وعدته قبلة، فتحرجت منها، فقالت أم البنين: أنجزيها له و إثمها علي، فأعتقت لكلمتها هذه أربعين رقبة!!
فأهم علا مات التوبة المقبولة أن يكون حالك بعد التوبة أفضل منك قبلها، و ذلك يفرض عليك أن تقتدي بعمر و ابن عمر و أم البنين، فتنشغل بإزالة آثار العدوان و بناء ما انهدم من الإيمان مستبشرا بقول الله عز وجل:" إن الحسنات يذهبن السيئات".
مستأنسا ببشارة النبي عليه الصلاة والسلام:
" و اتبع السيئة الحسنة تمحها".
تبدو نواجذك من شدة فرحك بقول واعظ الشام احمد بن عاصم الأنطاكي:
أصلح فيما بقي يغفر لك فيما مضى.
التوبة النصوح؟!
ما هــي؟!
• قال عنها عمر بن الخطاب رضي الله عنه:" أن يتوب من الذنب ثم لا يعود إليه كما لا يعود اللبن إلى الضرع".
• و قال الحسن البصري: هي أن يكون العبد نادما على ما مضى، مجمعا على أن لا يعود فيه.
• و قال الكلبي: يستغفر باللسان و يندم بالقلب و يمسك بالبدن.
• و قال سعيد بن المسيب: يجمعها أربعة أشياء : الاستغفار باللسان و الإقلاع بالأبدان و إضمار ترك العود بالجنان و مهاجرة سيئ الإخوان.
احذر بعد توبتك أن ...
قال يحي بن معاذ:
زلة واحدة بعد التوبة أقبح من سبعين بعدها.
إغلاق باب التوبة
لا يغلق باب التوبة إلا عند:
1. طلوع الشمس من المغرب:
لقول النبي عليه الصلاة والسلام: " إن للتوبة باب عرض ما بين مصراعيه ما بين المشرق و المغرب لا يغلق حتى تطلع الشمس من مغربها" وهذا عند قيام الساعة و ظهور علاماتها.. يوم " لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا".
2. الغرغرة و معاينة الملائكة:
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام:" إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر" لأنه في هذه الساعة تنكشف له الحجب فيرى الملائكة حاضرة لتقبض روحه، و عندها فقط يصدق ويؤمنوا هذا إيمان لا قيمة له و توبة لا طائل من ورائها.
و هذا هو قول بن عمر: التوبة مبسوطة ما لم ينزل سلطان الموت، و قول تابعي البصرة أبو مجلز لاحق بن حميد السنوسي: لا يزال العبد في توبة ما لم يعاين الملائكة
-
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
جزى الله كاتبتها وناقلها خيراً
ونفع الله بكم
-
جزاكِ الله خيراً
ونفع الله بكِ
-
إنه ربي ... أحبك ربي
كم نحن في امس الحاجة ان نتعرف أكثر على ربنا " الجبار "
ربنا الذي يجبر كسرنا ، ربنا الذي يربينا .
قال ابن القيم في " الصواعق المرسلة " :
مِنْ كَمَالِ إِحْسَانِ الرَّبِّ تَعَالَى :
أَنْ يُذِيقَ عَبْدَهُ " مَرَارَةَ الْكَسْرِ " قَبْلَ " " حَلَاوَةِ الْجَبْرِ "
وَيُعَرِّفَهُ قَدْرَ نِعْمَتِهِ عَلَيْهِ بِأَنْ يَبْتَلِيَهُ بِضِدِّهَا، كَمَا أَنَّ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لَمَّا
أَرَادَ أَنْ يُكَمِّلَ لِآدَمَ نَعِيمَ الْجَنَّةِ أَذَاقَهُ مَرَارَةَ خُرُوجِهِ مِنْهَا، وَمُقَاسَاةَ هَذِهِ
الدَّارِ الْمَمْزُوجِ رَخَاؤُهَا بِشِدَّتِهَا، فَمَا كَسَرَ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ إِلَّا لِيَجْبُرَهُ، وَلَا
مَنَعَهُ إِلَّا لِيُعْطِيَهُ، وَلَا ابْتَلَاهُ إِلَّا لِيُعَافِيَهُ، وَلَا أَمَاتَهُ إِلَّا لِيُحْيِيَهُ، وَلَا نَغَّصَ
عَلَيْهِ الدُّنْيَا إِلَّا لِيُرَغِّبَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَلَا ابْتَلَاهُ بِجَفَاءِ النَّاسِ إِلَّا لِيَرُدَّهُ إِلَيْهِ.استعدوا بالاجتهاد في الطاعة :
روى الإمام مالك بن أنس أنه بلغه أن راهبا كان بالشام فلما رأى أوائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين قدموا الشام معاذ بن جبل ونظراءه .
قال : والذي نفسي بيده ما بلغ حواري عيسى بن مريم الذين صلبوا على الخشب ونشروا بالمناشير من الاجتهاد ما بلغ أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم .
قال عبد الله بن وهب : فقلت لمالك بن أنس يسميهم : فسمى أبا عبيدة ومعاذا وبلالا وسعد بن عبادة [ تاريخ دمشق (20/266) ]
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .
- 2
-
مبااااااارك للجميع
جعلكم الله من الفائزات فى الدنيا والاخرة
-
وإياكِ درة الحبيبة
كتب الله أجرك
- 1
-
هو درس كله خير
فلا تكونى من الخاسرين
حين تنظرى للموضوع بنظرة الحزن والأسى
عوضكِ الله أحسن منه
وكما قلتِ ان الوقت غير مناسب حالياً لخوض التجربة
أدعوا الله لكِ من قلبى أن ييسر حالك
ويرزقكِ بأحسن وأفضل منه
-
مبااااااااااااااارك أختى الحبيبة
أعانك الله وسدد بالخير خطاكِ
-
جزاكِ الله إشراقة
ونفع الله بك
- 1
-
اللهم آمين
جزاكم الله خيراً وكتب أجركم
-
افتحي عينيك ..ارفعي يديك ..لاتساعدي الهم عليك... ولا تدعي اليأس إليك
ادعي ربك ....صلي رحمك
كرسي الإعتراف مع حبيبة الكل "إشراقة فجر"
في استراحة الفتيات
قامت بالمشاركة · Report reply
وأنا
هل لى مكان بينكم ؟
ماشاء الله أختى الحبيبة موضوعك جميل وفي تفاعل من الأخوات
لى سؤال لأشروقة
من هى أشروقة ؟
ليس سؤال شخصى طبعا
بحبكم جميعا فى الله