أخوات طريق الاسلام بوك

[أخوات طريق الاسلام بوك]

[أخوات طريق الاسلام بوك]

[أخوات طريق الاسلام بوك]

[()كيف نتعامل مع من يكرهنا؟؟()]

 

يا الله لكن يجب أن نكون مخلصين بنيتنا لهم ودعائنا لهم بالهداية وسر العبودية الإخلاص بالعمل والتقوى

 

فربي يرزقنا العلم والعمل الصالح والإخلاص بالقول والعمل اللهم آمين

صدقتِ يا حبيبة...

نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص فى القول والعمل...

اللهم آمييييييين...

بارك الله فيكِ..

[()كيف نتعامل مع من يكرهنا؟؟()]

 

بالفعل إجآبك متقنة حسنة جدا

فجزاك الله خيرا كثيرا يا غالية

وجعله الله في ميزان حسناتك

 

آمين ولكِ بالمثل يا حبيبة..

أسعدنى مرورك الجميل..

[()كيف نتعامل مع من يكرهنا؟؟()]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

أجبتِ فأجدتِ

بارك الله فيكِ ونفع بكِ .

وفيكِ بارك الرحمن ()أم عبد الله() الغالية

سعدت بتواجدك..

[*(كلمــــــ غيرت حياتهم ـــــــات)*]

 

وعليكم السلام ..

 

 

سبحان الله! .. نرى "إلا من رحم ربي" عجآئب خلق الله وأياته ..

فلا نشعر بشيء ! بل نزداد ... !

 

 

{

كل نفس بما كسبت رهينة

}

 

 

 

أسأل الله أن ينفع بكِ وأن يرزقكِ من حيث لا تحتسبي

()()

 

اللهم آمين..ولكِ بالمثل يا غالية

سعدت بتواجدك وكلماتك الرقيقة..()

[*(التحلل من المظالم)*]

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة ونفع بكِ

أسأل الله أن يحفظ ألستنا وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

آمين ولكِ بالمثل وزيادة () أشروقة() الحبيبة

سعدت بتواجدك يا غالية..

[*(التحلل من المظالم)*]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

انتقاء مميز

جزاكِ الله خيرًا

وجزاكِ الله كل الخير أم سهيلة الغالية

أسعدنى مرورك الجميل..

[*(قبل أن تغرب شمس رمضان..)*]

 

الحمدُ لله الذى قدر لنا الحياة حتى هذه الأوقات المباركة الطيبة....

الحمدُ لله المنعم المتفضل بالنعم والجود والكرم الذى لم يحجب رحمته عنا لسوء فعالنا...ولم يحرمنا نعمه لكثرة ذنوبنا...

فله الحمدُ حمداً لا يليق إلا به ولا يكون ولا ينبغى أن يكون إلا له سُبحانه...

تبارك ربنا وتعالى عن كل من سواه وعن كل ما سواه...

الله...

لا إله إلا الله....

وبعد...فهذه الكلمات ما هى إلا نداء من القلب...ورجاء من الفؤاد....

لى ولكم جميعاً أخواتى وحبيباتى فى الله...ولكل من شهد أن لا إله إلا الله وأن مُحمداً رسول الله....

لنقف لحظات مع أنفسنا ثم ننظر...ونتأمل ...ونعتبر....

اليوم سيكون الموافق الثامن عشر من شهر رمضان المبارك....

أى أنه لم يبق فى هذا الشهر الكريم إلا سويعات قليلة وتبدأ بفضل الله ورحمته العشر الأواخر من رمضان...

ليس هذا عادياً...أو مجرد أمر ويمضى....

ففى هذه العشر الأواخر من الخير الكثير مالا يعلمه إلا علام الغيوب جل جلاله.....

ويكفينا أن نعلم أن فيها ليلة القدر...وما أدراك ما ليلة القدر.....

حبيباتى وأخواتى فى الله....قد تغفلوا قليلاً ولا تتذكروا كم من مسلم ومسلمة فى شتى بقاع الأرض قد بدأ رمضان معنا...

ولكنه لم يستطع أن يُدرك نهايته...

فقد رحل وفارق الحياة قبل أن يُدرك هذه العشر الأواخر....

كم من عبدِ طائع وأمة طائعة....بدأوه بالصيام والقرآن والدعاء والخوف والرجاء

ولكن جاءت سكرة الموت بالحق...فرحلوا بعد أيام من بداية الشهر المبارك....

فأين هم الآن؟؟؟

قد سبقونا إلى مالا مفر منه ولابد من الوصول إليه

إلى القبور....

أفلا يجدر بنا الآن وقبل كل شئ أن نشكر الحنان المنان الذى أمهلنا حتى هذه الساعة؟؟

ثم نبذل كل جهدنا وطاقتنا فى إغتنام ما بقى فى هذا الشهر الفضيل من بركات وحسنات ورحمات....

أخواتى الغاليات....

أهل القبور لا يصلون.....لا يصومون.....لا يتصدقون....ولا يقرأون القرآن.....

وصدق ابن الجوزى إذ قال :

(يا هذا ..أنت أجير وعليك عمل..فإذا انقضى الشغل فالبس ثياب الراحة)

فمن لم يبدأ الآن...فمتى سيبدأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من لم يغتنم حياته وشبابه وصحته فى طاعة ربه وعبادته....فمتى سيغتنم؟؟؟

من لم يهجر الدُنيا ويتعلق بأستار رحمة ربه ويهجر المعاصى والذنوب فمتى.........

متى سيفعل؟؟؟؟

ولذا ولا شك أننا جميعاً متفقون الآن على ضرورة إغتنام هذه الأوقات المباركة والساعات المشهودة....

فلنبادر...فلنبادر الآن ودون أدنى تردد أو تأجيل أو تأخير.....

فواللهِ قد ينقضى أجلى قبل أن أكُمل هذه الكلمات...

وقد ينقضى أجلك قبل أن تفرغ من قراءة هذا الموضوع...

لأننا جميعاً نعلم أنه (( فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةً ولا يستقدمون))

فإن كنت ممن أحسن فيما مضى فبها ونعمه ولله الحمد والمنه...فلتستمر ولتزيد ولترتقى وترتقى بإذن الله وحوله وقوته...

وإن كنت ممن أساء...فلا تيأس فلا زال الباب مفتوحاً ومن يمنعك أو يحول بينك وبين رحمة ربك؟؟ لا أحد...فلتُسرع ولتُبادر

ولتُقبل على هذه الأيام المبُاركات والساعات المشهودة بتوبة نصوح خالصة لوجه الله تعالى...

ولترد المظالم إلى أهلها ولتتحلل من مظالم العباد...ولتُكثر من الإستغفار وتلاوة القرآن والدُعاء....

مهما كان منك ومهما كثرت ذنوبك ومهما زادت خطاياك...

أبدااااااااااااااااااا

لا تيأس من رحمة ربك...جل جلاله....

مادام لم يُغلق الباب بعد...

وتذكر قوله تعالى فى الحديث القدسى:

((يابن آدم..إنك ما دعوتنى ورجوتنى غفرت لك على ما كان منك ولا أُبالى...

يابن آدم..لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرت لك...

يابن آدم..إنك لو أتيتنى بقراب الأرض خطايا ثم لقيتنى لا تُشرك بى شيئاً لأتيتك بقرابها مغفره..))

رواه الترمذى وقال حديث حسن صحيح

ولا تنسوا يا غاليات أن تدعوا...

اللهم أعتق رقابنا من النار

اللهم أعتق رقابنا من النار

اللهم أعتق رقابنا من النار

برحمتك يا أرحم الراحمين...

وآخر دعوانا أن الحمدُ لله رب العالمين

[*(قبل أن تُطوى صحيفتك...)*]

كان هذا بالأمس... الجمعة العاشر من رمضان....

دخل الشاب فى أوائل الثلاثين من عمره... شاب ...صحيح لا يشكو من أى علة أو مرض...

دخل على صديقة وجلس معه وراحا يتبادلان الأحاديث والضحكات...

وفجأة....

بعد أن كان جالساً مع صديقه...

سقط على الأرض دون حراك...

دون صوت...

دون أى شئ...

ظن صديقه أنها مجرد مزحة...أو شئ من هذا القبيل...

وكان آخر شئ يمكن أن يتصوره عقله فى هذه اللحظة أن صديقة الذى كان يمزح معه ويبادله الحديث منذ لحظات ...قد فارق الحياة...

أصابه الذهول ,,,وسارع بالأتصال بالإسعاف لعلهم ينقذوه من سكته قلبية أو جلطة دماغية أو ما شابه...

ووصل الإسعاف بعد قليل...

وفحصوه...

ثم...

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

أعلنوها صريحة ومباشرة...

لقد فارق الحياة...

ماذا؟؟؟ ماذا؟؟؟؟؟؟؟

ماذا تقولون من الذى فارق الحياة؟؟؟

لقد كان يتحدث إلى منذ قليل....لقد كان يتبادل الضحكات معى....

لم يكن يشكو من أى شئ....

لم يمرض...ولم يكن به علة....

لا داعى لهذا الآن يا هذا...

فقد مات صاحبك...

مات....

مااااااااااااااااااااااات...

إنفجر فى نوبة من البكاء...وحالة من الذهول ....

هذا الشاب رحل... بالأمس فى يوم الجمعة...

تاركاً خلفه زوجة مصدومة... وطفل يتيم...

وأصدقاء مذهولون...ولكن...تبقى الحقيقة...واضحة وجلية...

أنه مات....

وطويت معه صحيفته...ولم يعد بإمكانه أن يزيد فيها حسنة واحدة...

إلا ما قد يكون بينه وبين الله تعالى من صدقة جارية..أو حسنات خفية...

أما أنت...

أنت...

فلازلت حياً... ولم تطو صحيفتك بعد...

فانظر كيف يطيب لك أن يُختم لك...وداوم عليه...

واجتهد...

تعلق بأستار رحمة ربك... وادعه دعاء الغريق الذى لايُنجيه إلا دُعاؤه...

إغتنم ما بقى من رمضان فى عبادة... وذكر وإستغفار وقرآن وتوبة...

إقض حوائج الأرامل واليتامى والمساكين....

مد يد العون لكل محتاج...

لوجه الله تعالى ....ولا تنتظر جزاءاً ولا شكراً من أحد...

فما عند ربك يكفيك وزيادة...

إجتهد أن تُنير صحيفتك قبل أن يطويها الموت...

واحمد الله أن أمهلك حتى الآن وترك لك الباب مفتوحاً عساك تعود....

فعُد...

عُد...إلى مولاك قبل أن يفوت الآوان....

أما الشاب الميت فنسأل لله تعالى أن يغفر ذنبه ويتجاوز عن سيئاته

وأن يُعامله بما هو أهله من رحمةِ ومغفرةِ وعفو..

وأن يرحمه ويغفر له ويوسع له فى قبره مد بصره

وأن يتولى أهله بواسع رحمته وأن يُلهمهم الصبر الجميل...

اللهم آميييييييييييين...

*(لا تنسوا يا أخوات أموات المسلمين من دعواتكم..فإن دعوة صادقة أحب إلى الميت من الدنيا وما فيها...عسى يرحمنا ربنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه)*

وآخر دعوانا أن الحمدُ لله رب العالمين..

[**(نسائم من رحمات أرحم الراحمين)**]

 

بارك الله فيك

 

وفيكِ بارك الرحمن يا غالية...

أسعدنى مرورك..

[**(نسائم من رحمات أرحم الراحمين)**]

ومن أعظم نسائم رحمات الله تعالى بنا قبول التوبة عن عباده...

كما قال جل فى عُلاه فى الحديث القُدسى:

(يابن آدم..إنك ما دعوتنى ورجوتنى غفرتُ لك على ما كان منك ولا أُبالى..يابن آدم ..لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرتُ لك..يابن آدم..إنك لو أتيتنى بقراب الأرض خطايا ثم لقيتنى لا تُشرك بى شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة.. )

رواه الترمذى وقال حديث صحيح حسن

فسُبحان من وسعت رحمته كل شئ..

 

الإنسان قد يُخطئ فى حق أى شخص قريب منه أو بعيد..ثم يبادر بالاعتذار وطلب العفو والصفح..أحياناً يقبل البعض هذا الإعتذار ويسامح ويعفو..,أحياناً أخرى لا يقبل البعض مطلقاً مهما اعتذرت ومهما حاولت التكفير عن خطأك وإصلاحه...

أما ربُنا تبارك وتعالى ولله المثل الأعلى لا يغلق بابه أبدا فى وجه أحد...

لا يرُد سائل ولا يخذل مُحتاج...

ومهما أساء العبد وعصى وإرتكب الكثير من الذنوب والمعاصى فإنه بمجرد أن يعود إلى الله تبارك وتعالى مُخلصاً نيته لله ويندم ويتوب توبةً نصوحا...فإن الله تعالى تفضلاً منه سُبحانه ورحمةً بعبده..فإنه يقبل توبته ويعفو عن سيئاته ويتجاوز عن ذنوبه....

 

ومن نسائم رحمة الله تعالى بنا قبول الدُعاء..فكم من ضائقة مرت بنا ودعونا فيها الله تعالى فكشف ما بنا رحمة منه وتفضلاً...

كم من أمرِ من أمور دنيانا أصابنا الهم بسببه وأعيتنا الحيل فيه ولم نجد له مخرجاً ..وبمجرد أن رفعنا أكف الضراعة إلى الله تعالى أذهب ما بنا من همِ وغمِ وفرج عنا من نحن فيه....

ومن رحمته سُبحانه بنا أنه قد يحجب عن عبده إجابة دعوته لأنه بعلمه سُبحانه يعلم أن في هذه الدعوة هلاكً للعبد دون أن يدرى...فيظل العبد يدعو وينتظر الإجابة ثم يتبين له أن الله تعالى

قد حجب عنه الإجابة رحمةً به...

 

 

ومن نسائم رحمات الله تعالى أنه يعلم أحوال عباده ما ظهر منها وما بطن ..فهو سُبحانه اللطيف الخبير..يعلم أن هناك من العباد من لا يُصلحه إلا الفقر..فيُفقره..ومنهم من لا يُصلحه إلا الغنى فيُغنيه...ومنهم من لا يُصلحه إلا المرض ومنهم من لا يُصلحه إلا الصحة وهكذا...فنجد ربنا تبارك وتعالى أعلم بنا من أنفسنا ولذا فإنه جل وعلا يُقسم لنا ما فيه صلاحنا وإستقامتنا حتى وإن لم ندرى ولم نفطن لذلك...

 

 

وأيضاً من نسائم رحمة الله تعالى بنا أن كتب لنا الكثير من الثواب العظيم على أعمال بسيطة ويسيرة وفى إستطاعة كل منا..وصور هذه الأعمال كثيرة جدا ومنها الذكر والنوافل وصدقة السر والكلمة الطيبة وحسن الخُلق وغير ذلك كثير...

 

كما أكرمنا سُبحانه بمواسم للطاعات والعبادات الربانية الجميلة التى يلحق بفاعلها أجر كبير وثواب عظيم...

كشهر رمضان وما فيه من رحمة ومغفرة وعتق من النار...وليلة القدر التى فضلها الله تعالى على ألف شهر...

فالمتأمل يجد فى هذا الشهر الكريم أبواب من الرحمات اللا محدودة من رب العزة سُبحانه...

ومن مواسم الطاعات أيضاً العشر الأول من ذى الحجة..وما فيها من ثواب وأجرِ عظيم...وأيضاً فريضة الحج والتى هى فرصة عظيمة كى يولد فيها العبد من جديد طاهراً ونقياً من كافة الذنوب...

ومواسم الطاعات كثيرة بفضل الله...

وهكذا يرى المُتأمل أنه كلما نظر حوله لابد وأن يجد شاهداً على رحمة ربه سُبحانه...

فى كل شئ وفى أى شئ...

ومهما حاولت أن أُجيد التعبير عن هذه النسائم الرائعة من رحمات ربنا تبارك وتعالى ..فإننى أجد نفسى لا أستطيع أن أصف أو أُعبر عن

جزء يسير جدا من رحمته سُبحانه...

فلنشكر ربنا تبارك وتعالى على رحمته التى وسعت كل شئ...ولنجتهد فى أن نتعامل معه مُعاملة تليق بأرحم الراحمين...

ولنتحلى بالرحمة فى كافة سلوكياتنا ومُعاملاتنا مع من حولنا... فالكلمة الطيبة رحمة..والبسمة الحانية رحمة... ومد يد العون للمُحتاج رحمة...والعطف على المسكين رحمة...ومسح رأس اليتيم رحمة...وبر الوالدين وطاعتهما فى غير معصية لله رحمة...

أيضاً السعى على الأرملة والمسكين رحمة...إطعام جائع رحمة...بل قل إن شئت ما تشاء فأوجه الرحمة كثيرة بفضل الله...

اللهم لك الحمد حمداً يليق برحمتك التى وسعت كل شئ...وارزقنا اللهم بنصيب من الرحمة تلين به قلوبنا وترضى به عنا...

برحمتك وأنت أرحم الراحمين...

[**(نسائم من رحمات أرحم الراحمين)**]

الحبيبة نبع الجنة

ومُشرفتنا الغالية راماس

بارك الله فيكن يا غاليات...

سعدت بمروركن الجميل..

[**(نسائم من رحمات أرحم الراحمين)**]

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

نعم سبحانه جل شأنه رحيم واسع الرحمة بنا

بالرغم من تقصيرنا في عبادته وعصياننا لأوامره

بوركتي سجودة وجعله الله في ميزان حسناتك

 

وفيكِ بارك الرحمن *مُشرفتنا الغالية*

أسعدنى مرورك الجميل...

[**(نسائم من رحمات أرحم الراحمين)**]

رحمة الله جل جلاله وسعت كل شئ... لا يستوعبها عقل

ولا يدركها تصور إنسان...

لأن ربنا عز وجل هو أرحم الراحمين...

ومما أحببت أن أذكره من نسائم رحمات ربنا سبحانه ما هو إلا قدر يسير جدااااااا

من هذا القدر الغير محدود من رحمة ربنا جل شأنه...

أولا بالنسبة للعبادات التى تم تكليفنا بها نحن كعباد مسلمين

هل تأملت الفرائض التى إفترضها رب العزه سبحانه عليك .......

لما لا نتأمل معا الفرائض التى فرضها علينا ربنا فى اليوم الواحد

فرض الله علينا فى اليوم والليلة خمس صلوات

(الفجر & الظهر &العصر & المغرب& وصلاة العشاء)

نعلم جميعا مواقيت الصلوات الخمس ونعلم أيضا أن صلاة الفجرتكاد تكون

مع نهاية الليل وبداية النهار ومعظم الناس يكونون نائمين

فى هذا الوقت ومن أراد الصلاة فإنه ينفض عنه النوم ويتوضأ ويصلى

فكم عدد ركعات الفجر ؟؟ أقصد الفريضه؟؟

بارك الله فيكم أجل ركعتان... وهذا من رحمة الله جل شأنه بنا...

كان من الممكن إن شاء ربنا جل جلاله أن يجعلها عشر ركعات

أو عشرون أو حتى مائة ركعة... لصلاة الفجر فقط ولكن تأملوا معى بارك الله فيكم رحمة الله بنا...

فقط ركعتان (الفريضة)

ولا ننسى أن نذكر هنا بأننا لسننا بصدد الحديث عن النوافل

إنما المقصود هو الفرائض تحديدا... التى سيحاسب عليها العباد

ثم تأملوا معى أسعدكم الله بطاعته فى صفة الصلاة...

بعد التكبير تلاوة الفاتحة ثم ما تيسر لك من القرآن

(وهذا من فيض رحمة الله تعالى بنا) كيف؟؟؟

إن سورة الفاتحة من أيسر وأبسط سور القرآن الكريم يحفظها الصغير قبل الكبير

وهى يسيرة وبسيطة ولا صعوبة مطلقا فى الصلاة بها...

تأملوا معى كيف أن الله تعالى لم يفرض علينا فى كل صلاة قراءة سورة معينة

كسورة البقرة مثلا وقراءتها كاملة فى كل ركعة مثلا...

بالله عليكم أليس هذا من أبواب الرحمات التى فتحها الله تعالى لعباده؟؟؟

وعند الركوع لم يفرض علينا الله جل شأنه مثلا

أن نسبحه (سبحان ربى العظيم) مثلا ألف مرة متواصلة فى الركعة الواحدة

وعند السجود لم يفرض علينا سبحانه أن نسبح

(سبحان ربى الأعلى ) ألف مرة أو ألفان أو أكثر ...

تأملوا معى بارك الله فيكم كيف أن ربنا تبارك وتعالى

عندما فرض علينا الصلاة جعلها فى أبسط وأيسر صورة يقوم بها العبد...

ومن يتأمل يجد وربى أنها من أجمل العبادات وأيسرها ولا مشقة فيها

وعندما نتأمل الصيام...

ومن رحمة ربنا تبارك وتعالى بنا فى هذه العبادة الجميلة الربانية

أن جعل الصيام فريضة علينا فى شهر رمضان فقط

رغم أن العام به إثنى عشر شهرا

تأملوا معى كان من الممكن أن يكون الصيام مفروضا علينا

ستة أشهر متواصلة مثلا

ثم نفطر بقية الستة أشهر من العام

لكن تأملوا من جديد رحمة الله بنا وكيف أنه جعل الصيام

شهرا واحدا فى العام كله...

وتأملوا معى يرحمكم الله فريضة الحج

فرضها الله تعالى علينا مرة فى العمر لمن إستطاع

ما أرحم الله تعالى بنا

تأملوا معى كيف لو كانت هذه الفريضة فى العمر عشر مرات مثلا

وكيف لو كانت على المستطيع وعلى غير المستطيع أيضا؟؟

لكن لا يجد اللسان أن يقول سوى

سبحان من وسعت رحمته كل شئ

*وتأملوا معى بارك الله فيكم رحمة الله تعالى بنا نحن الخطاءون المذنبون

وكلنا خطاءون ومذنبون اللهم إسترنا بسترك الجميل

كيف لو أن الله تعالى قد حدد مقدارا محددا من الذنوب للعبد مثلا مائة ذنب

وأن بعد هذا لا يقبل الله تعالى العبد ولا يغفر له مهما تاب ومهما صدقت توبته

تأملوا لو كان هذا هو الحال؟؟ فكيف بالله عليكم كان سيكون المصير؟؟

أو لو أن الله تعالى أوجب لمغفرة الذنوب مثلا أن يجمع العبد جميع الخلائق فى بلدته أو مدينته

ثم يقف أمامهم جميعا ويعترف بأنه فعل ذنب كذا وكذا

مثلا: (سرقت من بيت فلان... أو ضربت زوجتى ظلما وعدوانا... أو أكلت مال اليتيم فلان...

أو عققت والداى... أو غششت بضاعتى.... أو شاهدت المنكرات ....

أو أعتديت على الحرمات.............)

تأملوا يرحمكم الله لو كان هذا الأعتراف على رءوس العباد من شروط التوبة

سبحان من وسعت رحمته كل شئ

أرحم الراحمين يغفر الذنب ويستر العيب ويجبر الكسر

يغيث الملهوف.. ويعطى السائل... ويعين المحتاج

يستر عباده ويصبر عليهم ويمهلهم لعلهم يتوبوا ويرجعوا..

فسُبحان من وسعت رحمته كل شئ...

()يُتبع بإذن الله تعالى()

[xX.."قُــلٌوبٌ مُضيئَـــة " ..Xx]

ما أروع نسماتك يا رمضان...

بارك الله فيكى سندوسة الغالية وفى الحبيبات الغاليات...

متابعة معكن بإذن الله...

وكل عام ونحن جميعاً من الله أقرب وعلى طاعته أدوم وللجنات أسبق...

اللهُم أعتق رقابنا من النار...

[وأخيــراًأتي الدورعليكِ أختي الاشتياق للرحمن في الحمل .. اللهم لك الحمد()*]

بسم الله ما شاء الله ...اللهم بارك....

ألف مبروك يا غالية....

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يُثبت حملك ويُتمه على خير

وأن يرزقكِ الطفل السليم الصحيح المُعافى...

اللهم آميييييييييييييييين...

أسعدنى الخبر جداااااااااااااااا يا غالية...فقد كنت أتابع من بعيد وسُررت كثيرا من أجلك..اللهم بارك....

الحمدُ لله المُتفضل بالنعم سُبحانه...

وعُقبال كل الأخوات الغاليات منتظرات الحمل ...

بشركِ الله بالجنات يا راغبة على الخبر الجميل...

ورمضان مُبارك يا غاليات...

[*(إنى لأعرف هذا الغم بذنبِ أصبته منذ أربعين سنة!!)*]

الغالية *روح وريحان*

بارك الله فيكِ على دعواتك الجميلة الطيبة... ولكِ بالمثل يا غالية....

ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنا قلوباً مؤمنة...

ونفوساً بذِكر الله مُطمئنة...

وأن يجعلنا ممن حاسبوا أنفسهم فى الدُنيا قبل حساب الآخرة...

دُمتِ بخير يا حبيبة...

[للجميــــــــــــــــــــــــــــــلات...فقط]

 

جزاك الله أحسن الجزاء

والله الكلمات روعة

وبهيك عرفت إني مو جميلة

 

الله يزينا بزينة الإيمان...أحسن جمال عجبني فاللي كتبتيه

هو جمال **العينين** كم أحب أن تتزين عيني بالبكاء لرب الأرض والسماء

أحبك في الله

وجزاكِ الله كل الخير يا غالية...مرورك هو الأروع...

بإسلامك وجميل أخلاقك أنتى ملكة...

أحبك الذى أحببيتنى فيه يا حبيبة...وأنا أيضاً...

سعدت بتواجدك الرائع...

[للجميــــــــــــــــــــــــــــــلات...فقط]

 

يُعجبني قلمكِ

 

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيرًا على هذه التذكرة القيمة النافعة

 

 

وفيكِ بارك الرحمن يا غالية...وجزاكِ كل الخير...

سعدت بتواجدك الجميل...

[حياء يقهر الشهوات]

الحبيبات الغاليات...

*أم لبابة السلفية*

*زهرتى الغالية*

*ونور قلبى القرآن..*

جزاكن الله خيراً يا غاليات...

سعدت بتواجدكن الجميل...

[هل هذا هو الحب؟؟ (بقلمي)]

 

كم كنت بحاجة لقراءة هذه الكلمات ما أجملها من تذكرة

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا فهو إلهنا إنا إليه راجعون

اللهم املأ قلوبنا بحبك يا رب واجعل حبك أحب إلينا من كل شيء

بارك الله فيكِ حبيبة أدمعتي عيناي وأحسست وكأن الموضوع يخاطبني كم يحزن القلب ويستوحش لفراق الأحباب وينسى الإنسان أحيانا كم ربه قريب إليه وبحبه يستطيع أن يذوق طعم السعادة الأبدية الحمد لله على هذه النعمة وكل نعمه سبحانه ما أحلمه وما أرحمه

 

أسأل الله العظيم فى هذه الأيام المُباركة أن يرحم زوجك يا ماريا وأن يغفر له

وأن يوسع له فى قبره مد بصره وأن يتجاوز عن سيئاته...

وأن يُعامله بما هو أهله من عفو ومغفرةِ ورحمة هو وأموات المُسلمين...

وأن يرزقك دوماً وأبدا لذة الصبر الجميل...

وتذكرى يا غالية أننا كُلنا فى هذه الدُنيا لسنا سوى غُرباء أو عابرى سبيل..

ولابد لكل أحدِ منا من يوم ويرحل فيه...لابد..مهما طال عمره...

نفتقد تواجدك بيننا يا حبيبة...عسى أن تكونى بخير...

[هل هذا هو الحب؟؟ (بقلمي)]

موضوع جميل وتذكرة رائعة ..

لا حُرمنا جميل قلمك ..

مرورك زاده جمالاً يا حبيبة...

ولا حرمنا الله من جميل تواجدك ...

بارك الله فيكِ...

[هل هذا هو الحب؟؟ (بقلمي)]

 

موضوع لست اجد له وصف حقيقة

فكيف اجد وصف لموضوع في حب الرحمن

ذلك الحب الدافئ الذي يتغلغل في المسام

فيجعل قيود العبودية لله عزة

والتمرغ على بابه لذه

ومناجاته حلاوة

وترك الشهوات من اجله سعادة..؟!

 

جزاكِ الله كل خير

وجعله في ميزان حسناتكِ

ياااارب()

 

اللهم آمييييييييين ولكِ بالمثل يا غالية...

أمام روعة كلماتك لا أستطيع سوى أن أقول ما شاء الله

اللهم بارك...

مرورك أسعدنى يا حبيبة...

بارك الله فيكِ..