-
عدد المشاركات
1852 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
1
مشاركات المكتوبهة بواسطة * اللّؤلؤة المكنونة *
-
-
بارك الله فيك و نفع بك
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طرحت فأبدعت
استمتعت كثيرا و أنا أنتقل بين حروف كلماتك
لأستقي عبرا و فوائد عظيمة من قصة السيدة الطاهرة العفيفة مريم
فجزاك الله خيرا أختي الغالية
و بارك فيك و نفع بك
-
ما شاء الله و تبارك الرحمن
موضوع قيم و مفيد
جعل الله في ميزان حسناتك
-
-
تذكرة طيبة
جزاك الله خيرا أخيتي
و بارك فيك و نفع بك
فمن الجميل أن تزرع زهرة في كل بستان
لكن الأجمل أن تزرع ذكر الله على كل لسان
-
قصص رائعة و مفيدة
قرأتها بحماس و رفعت معنوياتي كثيرا
كما أنني قد استقدت منها
شكرا جزيلا لك أختي الغالية
في إنتظار جديدك بفارغ الصبر
- 1
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نقل مميز
جزاك الله خيرا
-
{ صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الظالين} فيها مثاني بذكر صراط المؤمنين وصراط المخالفين . وهما متضادان{ غير المغضوب عليهم ولا الظالين} فيها مثاني بذكر الفريقين المغضوب عليهم : علموا ولم يعملوا الضالين : عملوا بلا علم
أختي في الله الكلمة الملونة بالأحمر تكتب بحرف الضاد ( الضالين )
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع قيم ما شاء الله و تبارك الرحمن
جزاك الله خيرا أختي الغالية على حسن إفادتنا
بارك الله فيك و نفع بك المسملين و المسلمات
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أختي الغالية
نقل طيب بفضل الله
بارك الله فيك و نفع بك
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كلمات في الصميم
جزاك الله خيرا أختي الغالية
بارك الله فيك و نفع بك المسملين و المسلمات
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أختي في الله على نقلك الطيب
نفع الله بك المسلمين و المسلمات
جزاك الله خيرا
-
أختي رجاءا مامعنى كلمة منطق في عبارة
أَوَّلَ مَا اتَّخَذَ النِّسَاءُ الْمِنْطَقَ من قبل أم اسماعيل،
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك و نفع بك المسلمين و المسلمات
جزاك الله خيرا أختي في الله على نقلك الطيب
- 1
-
-
تغريدات قيمة
جزاك الله خيرا
و نفع الله بك المسلمين و المسلمات
-
أختي الغالية
ما شاء الله عليك مواضيعك متميزة
نفع الله بك المسلمين و المسلمات
جزاك الله خيرا ^_^
-
استفدت و استمتعت كثيرا و أنا أقرأ سطور موضوعك الجميل
جزاك الله خيرا أختي الغالية غيثة على نقلك الطيب
نفع الله بك المسلمين و المسلمات
و بارك الله فيك على جمال تنسيقك للموضوع
و حسن اختيارك للألوان
-
ألا يا أمة الإسـلام هبي للتغيير حتى ينصرنا الله نصرا مؤزرا و يشفي صدور قـوم مؤمنين يحبهم و يحبونه و يحبون نصرة نبيهم صلى الله عليه و سلم
إن التمكين للإسلام يبدأ من تغيير ما بأنفسنا
مصداقا لقوله تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).
و بمعرفة الله تعالى و معـرفة أسمائه و صفاتـه ( و ما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) و الإنابة إليه بالقلب و القول و العمل ، و معرفة نبيه صلى الله عليه و سلم و إتباع النور الذي جاء به هدى للناس متبعين غير مبتدعين و اقتفاء أثار الخلفاء الراشدين المهديين من بعده و صحابته الكرام رضوان الله عليهم و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين فحينئذ يفرح المؤمنين بنصر الله و ليخسأ أعداء الله .
قال الله تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فأتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم ) .
و قوله تعالى ( و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا ) .
و ما لنا إلا أن نقول مثل ما قال نبينا محمد صلى الله عليه و سلم :
( حسبنا الله و نعم الوكيل ، اللهم ربنا أكفينهم بما شئت . اللهم منزل الكتاب ، سريع الحساب ، إهزم الأحزاب ، اللهم إهزمهم و زلزلهم )
.اللهم أمين
منقول
-
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا أختي الغالية على ما خطته يداك لنا
طرح قيم بفضل الله
بارك الله فيك و نفع بك المسلمين و المسلمات
-
ههههههه
شكرا جزيلا غاليتي جعلتني أضحك
أسعدك الله في الدارين
-
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
جميل اللهم بارك
جزاك الله خيرا غاليتي و بارك فيك و نفع بك
-
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
جميلة هي آثار الطاعة ، وعظيمة هي ثمرات القربات ، وشرف كبير الانتساب لعباد الرحمن .
ولما كان للطاعة أنس في القلب ، وراحة في النفس ، وطمأنينة في الفؤاد
- ربما شعرت أنت ببعضها ، أو ذقت لذيذ آثارها في رمضان ، أوعشت أجمل لحظات حياتك معها -
كان لزاما الحرص للثبات عليها .
ولكن لأن النفس البشرية ضعيفة وركونها إلى ملاذ الدنيا واضح وظاهر ،، كتبت هذه الكلمات اليسيرات
- ناصحا لنفسي ولإخوتي -
لعلها تكون سبباً في بقاء بعضاً من هذه الآثار ، ودواما لذلك الخير .
أخي...أخيتي
من النصح للنفس إبقاء ما وجدت به من اللذة ، وتنعمت معه بالأنس ،و أخالكم إلا وجدتم - ولو نزرا يسيرا منها - مع يقيني بوجود قدر كبير منه فلذا كان لابد من الحرص على هذا الخير
ألم تكن تسابق إلى المسجد طمعا في إدراك أول الوقت وصلاة النافلة قبلها والدعاء ؟
* ألم تفرغ كثيرا من وقتك لتلاوة القرآن ؟
* ألم تكن تذهب يمنة ويسرة لتتصدق ولو بالقليل ؟
* ألم تكن حريصاً على ذكر الله ؟
* ألم تكن حريصاً على العمرة على الرغم من شدة التعب والمشقة ؟
عبادات كثيرة كنت تعملها طمعا في الثواب ، ووجدان لحلاوة الايمان ، وشعورا بالراحة فحقها الإستمرار عليها لأن ثمرة الطاعة جميل ، ولذة السجود باقية ، وروحانية المناجاة ممتدة للصادقين ، وشعور الفرح عند الصدقة والذكر لن يتغير كلما جددت العهد به .
أبق هذه الآثار بالمداومة عليها بأخذ النفس الجدية وأنها خير لها ، وأن فيها سعادة الدارين وجميل الآثار .
شعارات استمسك بها :
صلاتي لذة حياتي
حافظ على الصلاة في أول وقتها مع سننها الراتبة الثنتي عشرة ركعة وصلاة الليل وتيقن أنها أعظم لذائذ الدنيا وهكذا هي فضيلة الصلاة لأنها عبادة الصادقين الثابتين عليها حتى لقاء الله .
قرآني مصدر سعادتي وأنسي
ما أجمل تلك الساعات التي كنت تمضيها مع كتاب الله ، وما أسعد ذلك الفم الطاهر وهو يتلو الايات .
ألم تكن حريصا على أن تختم عدة ختمات في رمضان !
ألم تكن شحيحا في وقتك على أن لا يضيع منه شيء حريصا على التلاوة !
فأبق صلتك مع القرآن دائمة آخذ بمبدأ الجدية مع النفس ففيه الصدق معها والنصح لها .
جمّل لسانك بذكر الله
فهو أعظم الطاعات أجرا ، وأيسره مؤنة ،وأثقله في الميزان .
عوّد لسانك عليه على الدوام فالذكر للانسان عمر ثان ، وبه تعويض لكثير من الطاعات .
إشار لابد منها
كل ما سبق ينبغي للعبد أن يبادر إليه بعد رمضان مباشرة فطبيعة النفس البشرية أن الأمر يسهل عليها مع الاستمرار وقرب العهد به أما الإبتعاد عن الطاعة بعد رمضان ثم محاولة العودة إليه ربما كان فيه صعوبة ولذا كن قريباً من الطاعات بعد رمضان مباشرة .
احذر من المانعة
نعم إنها الذنوب والمعاصي مانعة من الاستمرار على القربات ، والمداومة على الطاعات فلذا كن حذرا منها فهي السبب الأعظم من الحرمان .
همسة محب
تذكّر قصر الدنيا وغرورها بأهلها فإني أكتب هذه الساعة وقد دفنا أخ لنا شاب من جماعة مسجدنا نام رابع العيد نهارا فأيقظه أهله لصلاة العصر فإذا هو قد فارق دنيانا بلا مرض أو حادث أو سبب ظاهر ، وقبله صلينا فجر رابع العيد - أيضا - على شاب في العشرين من عمره .
فمثل هذه الحوادث والنذر تجعلنا نسعى جاهدين لنصح أنفسنا والمبادرة للطاعات قبل أن يحال بيننا وبينها .
اللهم أعنا على طاعتك وثبتنا على محابك واجعل باقي أعمارنا في مرضاتك .
كتبه / عادل بن عبدالعزيز المحلاوي ، صبيحة الخامس من عيد الفطر لعام 1437 من هجرة نبينا المصطفى - الحوراء أملج -
-
الله أكبر
سبحان الله
لله في الآفــــاق آيات *** لعل أقلها هو ما إليه هـداك
ولعل ما في النفس من آياته***عجب عجاب لو ترى عيناك
والكون مشحون بأسرار إذا***حاولت تفسيراً لها أعــياك
و بارك الله فيك على النقل القيم
زادك الله علما و نفعك به
لا تحزن ولا تيأس.....(متجددة)
في الملتقى المفتوح
قامت بالمشاركة · Report reply