-
عدد المشاركات
7729 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
10
ردود الملف الشخصي المكتوبهة بواسطة «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
والآن أدعوك أن تختلي بقلبك وتكشف عما في قلبك لنفسك، وتسأل نفسك هذه الأسئلة:
هل أنت تحب الخير لجميع المسلمين؟
هل تحب لأخيك المسلم ما تحبه لنفسك؟
هل يوجد في قلبك حقد أو غل أو ضغينة على أحد من المسلمين؟ وأنت وحدك من تعلم الإجابة، والله المطلع عليك، فإذا كنت من أصحاب القلوب النقية الطاهرة، فاحمد الله على ما أنت فيه، واسأل الله أن يتوفاك على طاعته.
-
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
مع كثرة ذنوبنا وزيادة الران على القلوب أصبحنا لا نخشع في صلاتنا، وقليل منا من تدمع عيناه عند قراءة القرآن وتدبر آياته..
بل أصبح منّا من يفرح لموت أخيه المسلم المختلف معه في الرأي ويبرر الدم، والقلوب أصبحت أكثر قسوة من الحجارة، بل زكى الله الحجارة في القرآن، وذكر منها من يتفجر منه الأنهار ومنها من يشقق منه الماء، ومنها من يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما نعمل
-
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
كان يقول بكر المازني رحمه الله: "ما سبقهم أبو بكر بكثير صلاة ولا صيام، ولكن بشيء وقر في القلب"
ونحن نعلم أن القلوب تصدأ بالغفلة والذنوب {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [المطففين:41]، الران هنا بمعنى الذنب على الذنب يصنع نقطة سوداء في القلب؛ مما يجعل القلب أسود شديد القسوة والعياذ بالله، فإن تاب صقل قلبه وإن زاد زادت،
-
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
قال ابن القيم رحمه الله: "القلب السليم هو الذي سلم من الشرك والغل، والحقد والحسد والشح، والكبر وحب الدنيا والرياسة، فسلم من كل آفة تبعده من الله"، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فالقلب السليم المحمود هو الذى يريد الخير لا الشر، وكمال ذلك بأن يعرف الخير والشر، فأما من لا يعرف الشر فذلك نقص فيه لا يُمدح به".
-
-
حديثنا اليوم عن ملك الأعضاء (القلب)، المضغة التي إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، وهو الوعاء الذي يحوي نيتك التى يترتب عليها جميع عملك من خير وشر.
-
قال الله تعالي: {يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ . إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء:88-89]، يوم القيامة لا ينفعك مالك الذي تقضي عمرك كله في جمعه، ولا أولادك الذين تفعل المستحيل من أجلهم، ولا تنفعك زوجتك ولا أي شيء في هذه الحياة إلا عندما تلقى الله بقلب سليم.
فما هو القلب السليم؟
-
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".
-
اللهم إنا نسألك أن تلزم قلوبنا حفظ كتابك، وترزقنا أن نتلوه، ونتدبره على الوجه الذي يرضيك عنَّا.
لا تنشغل عن وردك، فوالله لهوَ مصدر البركة في يومك إن أخلصت النية.
http://ar.islamway.net/article/39045/ط§ط¬ط¹ظ„-ظ„ظ†ظپط³ظƒ-ظˆط±ط¯ط§-ظ…ظ†-ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ†
-
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".
-
قال شيخ الإسلام: "ما رأيت شيئا يغذّي العقل والروح ويحفظ الجسم، ويضمن السعادة، أكثر من إدامة النظر، في كتاب الله تعالى!".
تعلَّق بالقرآن تجد البركة:
قال الله تعالى في محكم التنزيل: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ} [ص من الآية:29].
وكان بعض المفسرين يقول: "اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا".
-
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".
-
أوصى الإمام إبراهيم المقدسي تلميذه عباس بن عبد الدايم رحمهم الله: "أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ".
قال ابن الصلاح: "ورد أن الملائكة لم يعطوا فضيلة قراءة القرآن، وهي حريصة لذلك على استماعه من الإنس! فقراءة القرآن كرامة أكرم الله بها الإنس".
قال أبو الزناد: "كنت أخرج من السحر إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا أمر ببيت إلا وفيه قارئ"
-
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".
-
من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه؛ فعن عبد الملك بن عمير: "كان يقال أن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن".