-
عدد المشاركات
7729 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
10
عرض تحديث واحد
-
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
- اظهر التعليق السابق %d اكثر
-
ولهذا كان حقه مقدما على سائر حقوق الخلق، وواجب على الأمة الإيمان به، وتعظيمه، وتعزيره، وتوقيره { فَإِنْ } آمنوا، فذلك حظهم وتوفيقهم، وإن { تَوَلَّوا } عن الإيمان والعمل، فامض على سبيلك، ولا تزل في دعوتك، وقل { حَسْبِيَ اللَّهُ } أي: الله كافيَّ في جميع ما أهمني، { لا إِلَهَ إِلا هُوَ } أي: لا معبود بحق سواه
-
{ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ } أي: اعتمدت ووثقت به، في جلب ما ينفع، ودفع ما يضر، { وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ } الذي هو أعظم المخلوقات. وإذا كان رب العرش العظيم، الذي وسع المخلوقات، كان ربا لما دونه من باب أولى وأحرى
تفسير السعدي
-
جزاكِ الله خيرًاأختي الحبيبة
كم أحب هذه الآية الكريمة :)
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم