أم يُمنى

عبر التاريخ ، وفي كل مكان وزمان هناك تضارب في الأقوال ! 

ولو أن الجميع التفت إلى نفسه ولم يتدخل بغيره لما آلت الأمور إلى ما آلت عليه !

لكن المصيبة الأعظم أنه حتى وبعد مرور سنوات! 

دومًا يبحثون عن نقاط الاختلاف وأبدًا لم يلتفتوا لنقاط الاشتراك وهو الأهم !

إن الله لا يصلح عمل المفسدين 

هي رسالة للحضارات أجمع وخاصة الطُفيليين !!!

نعوذ بالله منهم وأسأل الله أن يكفينا شرورهم.

ولو أن الجميع التفت إلى نفسه ولم يتدخل بغيره لما آلت الأمور إلى ما آلت عليه !

ده ع المستوى الشخصى

انما الآن دول تنهار مش حتى دولة واحدة

والانهيار يتسارع بصورة مرعبة 

وأكيد احنا جزء من المسؤلية

ألى متى السكوت على الخيانات والسرقات واللعب بعقول وأقوات وأقدار الناس

وانتهاك حرمات قضايا ودين وإنسان قبل أى شىء

وإلى الله المشتكى