اذهبي الى المحتوى
التائبة الى ربها

التفاصيل الكاملة لتنصير زينب المنتقبة..احذروا

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..

 

زينب فتاة منقبة، تحرص علي الصلاة

بانتظام، تحضر الدروس الدينية في المساجد، تخرج الزكاة، وتحرص دوما علي العطف علي الفقراء.. وزينب طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان.. تسكن في منطقة حدائق المعادي، وتعمل مع والدها كمصورة فيديو في الأفراح ذات الطابع الإسلامي

.أو أعياد الميلاد

حتي نهاية رمضان الماضي كانت 'زينب' تمضي علي ذات النهج: تؤدي الصلاة، وتصوم رمضان وتقدم مساعدات يومية للصائمين.. قضت العيد مع أهلها سعيدة، وفجأة أصيبت بكسر في القدمين نتيجة سقوطها من علي السلم.

كان طبيعيا، والحال كذلك، أن تبقي في البيت لأيام طوال، كانت تمضي الساعات أمام الانترنت، تعاملت مع أحد مواقع غرف الحوار، كان الموقع يحمل عنوان 'إسلام دوت كوم' ظنت في البداية أنه أحد المواقع الإسلامية.. الموقع عبار عن غرفة يديرها أربعة أشخاص، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات، وبدأوا في تلقينها معلومات زائفة.. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان.

كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا.

استمعت زينب إلي تجارب 80 شخصا رووا فيها قصتهم الكاملة، والتي حملت عنوان من 'الإسلام إلي الإيمان' وكيف تركوا الإسلام إلي النصرانية.

كانت الفتاة في حالة عدم اتزان، وكانت المرتدة ناهد متولي تحاورها لساعات طوال، وفي إحدي المرات وأثناء الحوار أمرتها ناهد متولي بأن تخرس الصوت الذي يترامي في المنزل، وحين سألتها زينب ماذا تقصدين؟ قالت لها: صوت الراديو.. وكان الراديو مضبوطا علي إذاعة القرآن الكريم، حيث اعتاد أهل البيت علي سماع القرآن.. تحركت زينب دون أن تدري، وقامت بإغلاق صوت الراديو، ومنذ هذا الوقت لم تسع إلي فتحه مرة أخري.. في هذه الفترة بدأت والدتها تدرك أن تغيرا ما طرأ علي ابنتها، كانت تردد بعض المعلومات أمام والدتها، لكنها كانت دائما تقول: إنها تستمع إلي دروس من د. ناهد متولي علي الانترنت تخص دراستها.. وأنها ربما تسافر كندا قريبا لأنها ستحصل علي منحة دراسية هناك.

رويدًا رويدًا بدأ سلوك زينب يتغير، تخلت عن شعار ديني في سلسلة مفاتيحها الخاصة، كان الشعار يحمل عبارة 'الحمد لله.. سبحان الله' ثم أهملت الصلاة، وبعد فترة امتنعت عنها نهائيا.. وبدأت تتلقي اتصالات من عدد من الشخصيات الموجودة في مصر من بينهم أحد أبناء المنصورة وهو طالب جامعي بجامعة أسيوط يسمي نفسه 'محمد رضوان' وطالب آخر أيضا بجامعة أسيوط ورقماهما بحوزة الأسرة حاليا، وكانت هناك فتاة قد بدأت تتقرب إليها، حكت لها تجربتها، ووعدتها إذا ما التزمت بالنصرانية فسوف تفتح لها الطريق واسعا للحصول علي منحه دراسية من كندا وتعهدت لها بإحضار تأشيرة السفر والتذاكر وكل الأوراق التي تؤمن لها ا لسفر دون مشكلات، واعدة إياها بالحصول علي مبلغ 10 آلاف دولار شهريا علي الأقل.. وبدأت تعرفها علي شخص يدعي أحمد يعيش في أمريكا.

كانت الخيوط تلتف حولها من كل اتجاه، بدأت تتلقي اتصالات عديدة من داخل مصر وتحديدا من أسيوط، ومن بين المتصلين كانت هناك فتاة طلبت منها موعدا لزيارتها في منزلها، ومعها فتاة أخري، كان من المقرر أن تتم الزيارة في يوم السبت 27/11/2004، إلا أن تطورا ما حال دون اتمام الزيارة يوم السبت فتمت يوم الأحد 28 نوفمبر، وبحسب رواية البواب كان أفراد الأسرة غائبين، وكانت زينب وحدها في المنزل، وصعدت إليها فتاة منقبة ومعها أخري متحررة، مكثتا معها نحو ساعتين، ثم انصرفتا، في حين أن زينب كانت قد اتصلت بوالدها وقالت له: إنها علي موعد مع صديقاتها للمقابلة في محطة مترو جامعة حلوان.. كان من اللافت للنظر أنها في اليوم التالي الاثنين 29 نوفمبر حسب رواية والدها كانت في زيارة غامضة لأحد الأماكن التي لم تكشف عنها، وحين عادت إلي مقر والدها في عمله بالاستوديو الكائن بشارع أحمد زكي بحدائق المعادي، كانت الفتاة مرهقة ومتعبة، عيناها زائغتان ويبدو عليها الخوف.. والدها أصيب بالذعر الشديد وراح يسأل عن السبب، فقالت له: إنها متعبة جدا وتريد أن تذهب إلي المنزل للراحة.

في اليوم التالي الثلاثاء 30 نوفمبر كان مقررا أن تشارك مع والدها في تصوير حفل زفاف لإحدي المنقبات، ولكن عند الرابعة والنصف غادرت المنزل حاملة معها حقيبة جلدية صغيرة ليس بها سوي بيجامتين فقط، ولم تصحب معها أي شيء من ملابسها المعتادة، حيث كان من عادتها دوما ارتداء ملابس تغطي جسدها حتي أخمص قدميها. غادرت المنزل.. راحت الأسرة تبحث عنها، إنها علي موعد مع والدها لتصوير حفل الزفاف بال÷يديو.. ظل والداها وشقيقتها الكبري يبحثون عنها حتي العاشرة مساء.. كانت قد أغلقت هاتفها النقال منذ فترة، فراحت الأسرة تبحث داخل المنزل.

وبعد رحلة طويلة مع البحث تم العثور علي خطاب مدون بخطها بجوار باب المنزل، قرأ الأب الخطاب، تلعثمت الكلمات من شفتيه، تغير لون وجهه، لم يصدق، أمسك بالخطاب وجلس علي أول كرسي وراح يقرأ: 'باسم يسوع.. آسفة لأني تركتكم، ولكن تعلق قلبي بالمسيح فوجدته يناديني، فلبيته، وسألته عنكم فقال إن من أحب أما وأبا أكثر مني فلا يستحقني فرجوته أن يبارككما فوعدني بالإجابة'.

صمت الأب لبرهة من الوقت، الأم تكتم دموعها، اللهفة تبدو علي وجه شقيقتها.. اكمل يا أبي.. اكمل.. يمسك الأب بالخطاب ويقرأ 'طبعا أنا عارفة أنكم غاضبون مني، وتلعنونني ولكن يسوع الرب قال لي إن أعداءنا يلعنوننا ونحن نباركهم ولهذا فأنا أصلي لهدايتكم.

إنني أقول لكم: إنني تاركة هذه الدار بعد أن هداني يسوع إلي الدين الحق، فإذا خفتم أن تقولوا إني أصبحت علي الحق، فقولوا إنه جاءتني فرصة سفر سريعة، وإنني انتهزتها ولم أضيعها، وداعا إلي لقاء في محبة يسوع، وجاء التوقيع مذيلا باسم 'بنت يسوع الناصري', لم يصدق أحد في الأسرة أن زينب الفتاة المؤمنة التي تحفظ غالبية القرآن يمكن أن ترتد بهذه السهولة، بدأت رحلة البحث عن المجهول، بعد يومين من اختفاء زينب حاولت شقيقتها الأخري الاتصال بذات الموقع للوصول إلي أية نتيجة، أجابها أحد المتحاورين.. أهلا يا مني أنا زعلان منك، قدمت نفسها علي أنها 'مني' الاسم الحركي لشقيقتها، والذي كانت تدخل به إلي الموقع.. حاولت مجاراته لتعرف الحقيقة، وما الذي حل بأختها؟ لكن يبدو أن أحد الحاضرين في غرفة الدردشة نبهه إلي أن مني أي زينب أصبحت خارج دارها، وأنها أصبحت معهم في مكان أمين، بعد أن دخلت إلي النصرانية، استأذن المحاور من المتحدثة قائلا لها: سأحدثك بعد دقائق ثم أغلق الاتصال نهائيا.

قالت شقيقتها التي راحت تبحث في آخر أرقام الهواتف: إن الموقع الذي يدار من داخل مصر هو الذي اختطف شقيقتي، وأن هؤلاء هم أنفسهم الذين يتحركون ما بين المنصورة وأسيوط، وتشاركهم عناصر خارجية لتنصير الشباب المسلم.

أجري الأب اتصالا بأحد الأرقام التي كانت دوما علي الاتصال بابنته من أمريكا (رقم الهاتف موجود) وفوجئ الأب بأنه يتصل بمؤسسة لها سكرتاريتها وإدارتها وعندما سألهم عن د. أحمد قيل له: إنه في اجازة وسيحضر يوم الاثنين القادم.

قام الأب بعدها علي الفور بإبلاغ مباحث أمن الدولة بالمعادي، ثم مدينة نصر، حكي القصة كاملة، ومنذ هذا الوقت لم يحدث أي جديد[/font:af8ef1fcad][/size].

 

 

ملحوظة: القصة واقعية

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا علي نقلك للموضوع الهام يا اختي التائبة حفظنا الله واياكن جميعا ولكن سبحان الله هل من وجد حلاوة الايمان والاسلام وان سيدنا وحبيبنا محمد بخلقه وعظمته رسول الله وان الله الواحد الرحمن الرحيم كل ذلك وينصرف عن الاسلام معقول؟ الله اعلم ولكن ربنا يثبتنا في الدنيا وعند الموت وفي القبر عند السؤال وان يرزقنا حبه وحب من يحبه وكل عمل يقربنا الي حبه

جزاكي الله خيرا وارجوا من جميع الاخوات ونفسي معهم ان لا نجادل في الدين مع احد طالما لسنا علي دراية وعلم كافي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نسأل الله العافية.اللهم احفظنا في ديننا و اختم علينا بالايمان

 

نسأل الله العافية.اللهم احفظنا في ديننا و اختم علينا بالايمان

 

نسأل الله العافية.اللهم احفظنا في ديننا و اختم علينا بالايمان

 

 

نسأل الله العافية.اللهم احفظنا في ديننا و اختم علينا بالايمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل

 

اللهم أحينا على الاسلام وأمتنا على الاسلام

 

اللهم أحفظنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك

 

اللهم يا مقلب القلب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك

 

جزاكى الله خيرا أختى التائبه الى ربها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخواتى الحبيبات:

 

عاشقة للجنة,

اكرام بدوي,

السراج المنير,

رحاب الايمان,

بريق الألماس,

 

جزاكن الله خير الجزاء على مروركن الكريم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصه مخيفه جداً وحقا هل هي ممكنه فتاه في هذا الايمان وهذا الجو الاسلامي تتنصر؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخواتى الغاليات:

=========

وتناثرت حروف الأخوة,

ام حبيبــة,

 

جزاكم الله كل خير على مروركن الكريم

 

اختى ام حبيبة:

 

نعم ممكن اذا كانوا من يكلمونها لديهم اسلوب مقنع

و يعرفون المداخل التى يمكنهم ان يتوصلوا بها الى ما يريدوه

 

الله المستعان

 

احذروا يا اخواتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا على هذه القصة

اللهم ثبتنا على دينك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اختي الفاضلة التائبة الى ربها

أكتب هذه الكلمات ناصحة لك ولكل أخت من الكتابة فبما يمس عقيدة المسلمة بأي شيء يهز ايمانها الثابت ويصيبها ولو بقدر يسيرمن الشك والعجز أمام غزوات وهجمات التنصير والتكفير التي تجتاح العالم الاسلامي والتي تنتهز أي فرصة لاقتحام ثوابت المسلمين والتشكيك فيها

فقد كنت أرى الا نثير هذا الموضوع وننشره بهذه الطريقة لأننا لا نعلم مدى صحة عقيدة كل من تقرأ مثل هذا الموضوع ومدى حرصها على دينها وقوة ايمانها فما الداعي أن أثير مخاوفها أن بامكان أي أحد أن يؤثر عليها اذا كان أسلوبه مقنع كما ذكرت

فالخطأ كل الخطأ من جانب هذه الفتاة- ان كان الموضوع حقيقي- أنها اقتحمت مواقع مشبوهة وتحادثت مع الموجودين بها وأعطت لهم اذانها صاغية ليوثروا فيها ويلقوا الشبهات تلو الشبهات في قلبها وهي بلا أدنى شك كانت غير مكتملة النضج العقائدي ولم تتعلم ما يكفيها من أمر دينها ما يحصنها ضد شبهات هؤلاء المبطلين وحتى لو كانت كذلك لم يجز لها أن تستمع لأقوالهم ولا تجادلهم الا بالتي هي أحسن قال تعالى :

 

( وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)

"وَلَا تُجَادِلُوا أَهْل الْكِتَاب إلَّا بِاَلَّتِي" أَيْ : الْمُجَادَلَة الَّتِي "هِيَ أَحْسَن" كَالدُّعَاءِ إلَى اللَّه بِآيَاتِهِ وَالتَّنْبِيه عَلَى حُجَجه "إلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ" بِأَنْ حَارَبُوا وَأَبَوْا أَنْ يُقِرُّوا بِالْجِزْيَةِ فَجَادَلُوهُمْ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُسْلِمُوا أَوْ يُعْطُوا الْجِزْيَة "وَقُولُوا" لِمَنْ قَبْل الْإِقْرَار بِالْجِزْيَةِ إذَا أَخْبَرُوكُمْ بِشَيْءٍ مِمَّا فِي كُتُبهمْ "آمَنَّا بِاَلَّذِي أُنْزِلَ إلَيْنَا وَأُنْزِلَ إلَيْكُمْ" وَلَا تُصَدِّقُوهُمْ وَلَا تُكَذِّبُوهُمْ فِي ذَلِكَ "وَإِلَهنَا وَإِلَهكُمْ وَاحِد وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" مُطِيعُونَ

 

وقد أخبرنا الله أن الشيطان ليس له سلطان على الذين آمنوا قال تعالى : ( قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين الا عبادك منهم المخلصين قال هذا صراط علي مستقيم ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الا من اتبعك من الغاوين وقال تعالى : ( انه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون انما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون ) يقول ابن القيم " تضمن ذلك أمرين نفي سلطانه وابطاله على أهل التوحيد و الاخلاص والثاني اثباته على الذين تولوه وأشركوا به ولم يؤمن بالآخرة وشك فيها قال تعالى ( وما كان له عليهم من سلطان الا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك )

 

ويقول تعالى في موضع آخر على لسان الشيطان يوم القيامة ( وما كان لي عليكم من سلطان الا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم )

فالتوحيد والتوكل والاخلاص يمنع سلطانه والشرك وفروعه يوجب سلطانه والجميع بقضاء من أزمة الأمور بيده ومردها اليه وله الحجة البالغة

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خير

و أسأل الله يثبت قلوبنا على دينه

إن الحرب على الإسلام لن تنتهي و ماذا لو عرفتم أن مناطق عشوائية في مصر تم تنصيرها فعلا و لا حول و لا قوة إلا بالله .

أرجو من جميع أخواتي المشاركات أن يحظرن كل من يعرفوهم من هذا السوء و هذا الإبتلاء العظيم سواء الذين يستخدمون الإنترنت أو الأقارب من طلبة الجامعة . ثبتنا الله جميعا

اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبت قلوبنا على دينك

اللهم إني أعوذ بك أن تضلنا أنت الحي الذي لا تموت و الجن و الإنس يموتون

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم يا مثيت القلوب ثبت قلوبنا على دينك .

بارك اله فيك اختي

اني كلما تاملت هذه القصة ابحث عن سبب الخلل و قد بينت الاخت راندا جزاها الله خيرا جزءا منه .

وعرفت الان قيمة معنى قول العلماء حين نهوا عن الاستماع لأهل الاهواء فما بالكم بهؤلاء .....

ان هذه القصة عبرة وخاصة لمتصفحي الانترنت ...

لا حول ولاقوة الا بالله .

حسبنا الله ونعم الوكيل .

 

والله اني لأشعر بالنار تخرج من صدري ...فأمر هذه الفتاة لم يأخذ عُشر الاهتمام الذي أخذه اسلام وفاء قسطنطين والفتاتين الاخريتين .

فكل أصحاب الديانات المحرفة والمبادئ الباطلة يستبسلون في الدفاع عن باطلهم ..أما نحن فلا حول ولاقوة الا بالله

صدق القائل :

وصاحب باطل جلد صبور............يسيل دماؤه من طول صبره

وذو حق ضعيف الرأى..........يسيل لعابه من رأس ظفره

اللهم عافنا واحفظنا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:cec6a1b00a]حسبنا الله ونعم الوكيل

لا حول ولا قوة الا بالله

والله ان اللسان والبنان ليعجز عن وصف مدى العاصفة التي تقطع احشائي من الغضب

لا ادري ما اقول وما افعل!!!

اين شيوخ الازهر

اين مكتب رئيس الجمهورية

اين الفتاوى (المجانية)

ردوها الى اهلها كما رددتم اهل الايمان الى اهل الكفر

ام انه

حرام على بلابلنا الدوح00حلال على الطير من كل جنس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخوتاه ........

أعلم جيدا أن أختي التائبة إلى ربها جاءت بهذه القصة من جريده و أن كل شعب مصر قرأها أو سمعها على الأقل و الكل يتحدث عنها في كل مكان

و لكن ................................

هل يمكن أن تكون هذه القصة مجرد خدعة و أنها أُثيرت لتدل أن من يبدون للناس على أنهن أقوياء الإيمان هم في الأصل ضعاف الإيمان، أو أُثيرت لتبلبل و تهز ثقة ضعفاء الإيمان في الدين الإسلامي ؟

إن بعض الناس كذبوا هذه القصة و لولا أن والد زينب (الفتاة التي تنصرت) هو الذي رواها ما كنت لأصدقها، فإني تعجبت و الله كيف أن فتاة منتقبة أي ملتزمة و يبدو على عائلتها كذلك , كيف و أنها من المفروض متدينة أي أنها على الأقل كانت تصلى الفجر حاضر و تقول أذكار الصباح. كيف كانت تقول " اللهم إني أصبحت أشهدك و أشهد حملة عرشك و ملائكتك و جميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت و أن محمدا عبدك و رسولك " أربع مرات صباحا و مساء تؤمن مؤخرا (أى بعد تنصيرها) أنه يوجد ثلاث أله (الأب و الإبن و الروح القدس) , كيف هذا الهراء ؟

من يعقل أن من قرأت القرآن ( و هذا ما ذكروه عن هذه الفتاة ) و أنها كانت حافظة لبعض الأجزاء من القرآن و تعلم جيدا من القرآن ماذا يقولوا النصارى عن سيدنا عيسى عليه السلام و تقرأ جميع التحذيرات التى حذرنا منا المولى عز و جل من النصارى و إدعاءاتهم الكاذبة, ثم يقولوا أنها آمنت مؤخرا أن سيدنا عيسى (عبد الله و رسوله) أنه ابن الله و أنه إله يُعبد مع الله و العياذ بالله .

أنا ممكن أصدق لو عرفت أن الشخص الذي تنصر لا يعرف شيء في الإسلام و أنه كان مسلم بالبطاقة أه ممكن . ( هؤلاء الذين لا يصلون و لا يقرأون القرآن )

و أيضا من الغريب في القصة أن والدها حكى عن تفاصيلها بالأسماء فكيف كان يعرف كل هذا و لم يحافظ على ابنته ؟ و كيف عرف بمكالمة ناهد متولي و ما دار في هذه المكالمة من أنها قالت لزينب أطفئي الراديو الذي كان به تلاوة للقرآن؟

كل هذا غير معقول و الشاهد أنه قال أنه لم يجد غير ورقه تدلهم على حال زينب الأن و أنها لا تحكي هذه القصة بهذا التفصيل و لا بذكر تلك الأسماء التى وردت , فقط أن تنصرت إنما كيف أو من ساعدها لم تذكر.

فأعتقد يا أخواتي أن هذه مجرد أكذوبه لتبلبل المسلمين أي أن يقول الناس ( إذا كانت المنتقبة التي من المفروض أنها تعرف الله جيدا تنصرت فأكيد أنها وجدت الحق و عرفت الحقيقة أن النصرانية هي الحق و ليس الإسلام) ألن يقول ذلك ضعاف الإيمان ؟

أخوتاه إنه نوع جديد من أنواع الحرب ضد الإسلام هو تلفيق القصص التي تذبب المسلمين .

فحسبنا الله و نعم الوكيل

"ألا إن نصر الله قريب"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا اختى الحبيبة التائبة الى ربها, نسأل الله العافية والمعافات التامة في الدين والدنيا والاخرة .اللهم احفظنا بعينك التى لا تنام و اختم لنا بالاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×