اذهبي الى المحتوى
أمة الحليم

كيف أرضي أبي

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليك

أنا من جديد <حهريك اسئلة> :smile: :biggrin:

أبي مع الأسف ليس متدينا ولا يحب إلتزامي ويمنعني من النقاب وليس راضيا عني رغم محاولاتي

أخاف بذلك أن أحرم رضى الله وخاصة عندما يستفزني فأغضب وأصرخ في وجهه وأحزن بعدها كثيرا .

دليني ماذا أفعل ليرضى عني وهل رضى الله من رضاه أو رضى الأب من رضى الله؟

هل لديك بعض الإقتراحات المادية التي أفعلها أو بعض الخدمات مثلا.....

أسألك الدعاء

فأنا في كربة أخاف أن أموت وهو ليس راض عني فلم يناديني طيلة حياتي ب<بنتي>لم أسمعها قط

لاتنسوني من دعائكن أقسم عليكم بالله :sad:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

يسر الله لكِ أمورك أختى الحبيبة

 

عليكِ بالدعاء أن يلين قلب أبيك

 

وعليك بطاعته طالما لم يامرك بمعصية والإحسان إليه واحتساب الأجر.

 

واحتسبى حسن معاملتك له لعلها تكون سببا فى هدايته إن شاء الله .

 

أرجو أن تفيدك هذه الاستشاراة

 

http://www.islamweb.org/ver2/Fatwa/ShowFat...g=A&Id=8173

 

أنا شاب ملتزم دينياً ولي أب ظالم جدا دائما يتهمني اتهامات لا وجود لها ويتهم كل من حوله ولا يفتح مجالاً للنقاش ولا للدفاع . أرجو الإجابة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

 

فالواجب عليك بر أبيك والإحسان إليه، وطاعته في المعروف، ومصاحبته بالمعروف -‏أيضاً- حتى ولو كان ظالماً جداً - كما تقول- لقوله تعالى: (ووصينا الإنسان بوالديه ‏إحساناً ) [الأحقاف:15]، وقال: ( ووصينا الإنسان بوالديه حسناً) [العنكبوت:8] ‏وقال: (ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ‏ولوالديك إلي المصير* وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما ‏وصاحبهما في الدنيا معروفاً) [لقمان: 14] وقال تعالى: ( وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا ‏إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا ‏تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ‏ربياني صغيراً ) [الإسراء: 23،24] فلا تضجر من اتهامات أبيك لك، وعليك بالصبر، ‏وصاحبه بالمعروف ولو أساء إليك لعظم حقه عليك، ولما جاء رجل إلى النبي صلى الله ‏عليه وسلم وسأله: "من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال "أمك" قال ثم من؟ قال: "أمك" ‏قال ثم من؟ قال "أمك" قال ثم من؟ قال: " أبوك" رواه البخاري ومسلم.

 

ولعلك إذا ‏أحسنت إليه رضي عنك، وإذا رضي عنك فأنت على خير عظيم لأن الله سيرضى عنك. ‏ونذكرك بقوله صلى الله عليه وسلم" رغم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف، قيل من؟ ‏قال: من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخلا الجنة، رواه مسلم وعند ‏الترمذي: " ولم يدخل الجنة".

وعلى أية حال لو وسطت بينك وبين أبيك بعض الخيرين أو ‏بعض الصالحين لإزالة ما بينك وبينه وإصلاح العلاقة التي ساءت فإنه يرجى أن يحصل ‏الوفاق.‏

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.org/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

كيف يتصرف الأبناء مع أبيهم المتعنت معهم في كل شيء

 

ما العمل أو ما الذي علي أن أقوم به مع أبي الذي هو مند الصغر إلى عمري الحالي ليس متفاهما معنا أبدا. وناهيك عن ضربه لنا في أبسط الأمور فهو دائما ما يتشبث برأيه وحده ولا يتقبل حتى فكرة شيء اسمه الحوار لأنه يعتبر أن الحوار مع من هو أصغر منه -بالذات نحن ابناه- تنقيصا له ، فأبي ناهيك عن ضربه لنا أمام الناس أو حتى شتمه لنا في المناسبات سواء كانت عائلية أو أي مناسبة ، وناهيك عن اعتباره لنا وكأننا في عمر السنة أو السنتين

أو ربما حتى أقل ، فحياتنا تمت بالطريقة التي تحلو له فكانت خلاصتها أن أدخلني في تخصص برغبته هو وإلى الآن أي بعد حوالي 9 سنوات لم آخذ شهادة ، كما أن أخي الأصغر تحصل على شهادة من مرحلة التعليم الأساسي ولم يدعه يذهب ويكمل دراسته بالرغم من أنه أخذها منذ حوالي 3 سنوات ، بالرغم من إخبارنا لمن هم أكبر منه سنا ومن مشايخ في القرية التي نعيش فيها ولكن مع ذلك كله لم ينفع فالحال بقي كما هو عليه لم يتغير أبدا بل يزداد من سيء إلى أسوأ.

 

أنا متيقن تماما أن عقوق الولدين هو من أحد الكبائر لكن في المقابل عندما أراه لا يرحمنا يضربنا في أبسط الأمور وحتى إن كانت صغيرة، أب يعاملنا وكأننا أطفال، أب يضرب وحتى من هو في عمر السنتين أو أقل، أب يضرب بأي شي يجده أمامه سواء كان سكينا أو أي شيء حاد لا فرق عنده، أب يعتبر أن التشاور والحوار معنا وكأنه تصغير لنفسه، أب في الحوار دائما ما يمنعنا من الكلام فقط الذي يدور بيننا من الحوار هو علينا أن نستمع إلى آرائه فقط سواء كانت عادلة أم غير عادلة أو حتى إن كانت مرضية أم العكس المهم علينا أن نستمع إلى آرائه فقط .

 

فالرجاء ممن هم من ذوي الخبرة والاختصاص أن يرشدونا الى ما هو الحل لعلهم يكونوا سببا لإسعادنا أو سببا للتخفيف عن المعيشة التي نعيشها مع أبي .

 

وفقكم الله

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فلا ريب أن الأصل أن يكون قلب الأب مملوءا رحمة وشفقة على أولاده وحرصا على كل ما فيه مصلحتهم، وتصرف الأب بنحو ما ذكرت عن أبيك إن ثبت عنه ما ذكرت ولم يكن له عذر في ذلك تصرف غريب وابتلاء عظيم، ولكن يظل هو الأب الذي جعل الشرع له منزلة عظيمة وأوجب على ولده بره والإحسان إليه، وستظل أنت الولد الذي يجب عليه بره والإحسان إليه ولو أساء إليك فإن إساءته لا تسقط عنك بره، كما سبق وبينا في الفتوى رقم: 8173.

 

فمن أهم ما نوصيك به الصبر على أذاه والإكثار من الدعاء له بالهداية والصلاح والحرص على الإحسان إليه عسى أن يكون ذلك كله سببا في لين قلبه، والواجب عليك الحذر من الإساءة إليه بأي نوع من الإساءة وإن قلت لأن ذلك عقوق وأنت على علم بخطورة العقوق.

 

ولو أنك راجعت قسم الاستشارات بموقعنا هذا بالشبكة الإسلامية فلربما وجدت كثيرا من التوجيهات التي يمكن أن تفيدك.

 

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا ييسر لكى الحال انا نفس الحكاية بس انا من ساعة مالبست النقاب واهلى بيفرقوا بيني وبين اخواتى

ربنا يهدى الكل

منى

:wub: :sad: :sad:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×