>>> الإختـــــــــ ماذا أفعل؟؟؟ ـــلاطـــ <<<

[مسلمة مجاهدة 353]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

والله لا اعرف كيف ابدأ كلامي انا تعبة ومنزعجة ولا ادري ما عساي اعمل او أقول؟؟؟؟؟ مشكلتي هي الاتي :

 

الاختلاط!!!!! نعم انه حرام ولا يجوز انا اعرف هذا واحاول انا وزوجي عدم الاختلاط قدر المستطاع!!!! المهم الان وبقدوم شهر رمضان تعرفون العزايم وكذا... المهم نحن لا نذهب الى بيت غريب انه بيت امي!!! ونفطر عندها ولكن لست انا وزوجي فقط بل واخواتي ايضا احيانا...

 

مثلا يكون اخي موجود وزوجته فعندما تكون هي موجودة لا يستطيع زوجي الجلوس معنا فيجلس وحده على طاولة أخرى!!!

 

واذا كانت اختي هناك وزوجها... لا انا ولا زوجي نستطيع الجلوس طبعا...وهم جميعا على طاولة وحدة وقد تكون اختي الاخرى هناك وخطيبها وكلهم على نفس الطاولة...

 

ولكن المشكلة اين؟؟؟ هي بان لا احد يريد ان يغير هذا العمل خصوصا ان البعض منهم يعرفون ان هذا العمل خطأ ولا يجوز!!!!! وهذا ما يزعجني ويضايقني....

 

وبالاخر تقول لي امي ان ما يفعل زوجي بجلوسه على طاولة أخرى هي غير مقتنعة به... وتقول لي انه يمشي بالشارع ويغض بصره فليفعل نفس الشيء هنا... وتعطيني اعذار ما بعدها اعذار غير مقنعة بتاتا ....

 

واحس اني في دنيا لوحدي!!! يريدون تغيير اشياء واشياء لا يتقبلوها ولا يريدون تغييرها ... الله اعلم

 

ماذا عساي اعمل كيف استطيع ان اجعلهم يغيرون؟؟؟

 

سمعوا دروس وخطب بخصوص هذا الامر ومن مشايخ هم يحبون سماعهم ولكن لا حياة لمن تنادي!!!!

 

 

عذرا على الاطالة ولكن صقا انا حزينة واحيانا يأتي الشيطان علي من باب ان لا اتشدد وانهم عائلة وليسوا غرب ولكن انا اعلم انه غير صحيح هذا العمل!!! وهذا احيانا يسبب خلاف بيني وبين زوجي!!!! :icon15:

 

ما الحل برأيكم؟؟؟

 

ارجو منكن الدعاء لي ولزوجي بالثبات وان يهدينا الله واهلي جميعا

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

[أمّ عبد الله 2363]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله ياغالية ،

بارك الله فيكِ وستر الله علينا وعليكم جميعاً .

بالفعل تلك مشكلة تُعاني منها أغلب الأسر إلا من رحم الله والله المستعان .

 

فعلينا المحاولة جاهدين إقناع الأسر والأهل بأن الإختلاط بذلك الشكل خطأ ولنحاول لفت انتبهاهم لهذه المسألة برفق ولين حتى يتقبلوا الأمر بإذن الله..

 

http://www.islamweb.net/ver2/istisharat/de...hp?reqid=281691

 

الإستشارة : اختلاط الأقارب...وتساهل الكثير من الناس

 

الســؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تكلمت من قبل عن أسرتي الكبيرة، وأنها بها اختلاط بين الرجال والنساء، فمن العادي أن تجلس مثلا زوجة أخي معنا جميعا إخواني وأخواتي، وهي ربما تكشف عن رقبتها، ويأتي زوج أختي ويجلس، هذا عادي بينهم جدا، يتسامرون ويضحكون ويتكلمون.

 

ولكني أريد أن أحل هذه المشكلة لشخصين، هما أختي، وزوجة أحد إخواني،

أختى وهي متزوجة تحادث أقارب زوجها، وأقاربنا، وزوجها يشجعها على ذلك، وتجلس معهم، وتأكل معهم، وربما يحدثونها في أمورهم الخاصة وتنصحهم وهي تعتبرهم إخوانها، وهم كذلك، نعم لا نشك في أحدهم فهم - بإذن الله - على خلق، ولكن أرى أن هذا ليس حلالا، فما الحل إذن؟!

 

وكذلك زوجة أخي تحادث زملاءها في العمل، وأصدقاء أخي في الهاتف الشخصي، وتقول هذا الرجل شهم وهو مثل أخي، وكانت مرة ذهبت مع أحدهم لتشتري عباءات لها.

 

أعرف أن أخي مخطئ، ولكنه يرى أن هذا أمر طبيعي، فهو يحادث زميلاته في العمل في الأمور الخاصة، ومرة حدثتني إحدى زميلاته، وقالت أنه يحكي لها كثيرا عني، وهو كان يخرج معهن أحيانا.

 

ولكن أخي يكبرنب ب 17عاما، ولا أستطيع أن أقف معه وقفة المعلمة، ولا أستطيع أن أفهّمه ذلك، ولكن أختي وزوجة أخي نساء مثلي، ويمكننا إيجاد لغة تواصل، خاصة أننا جميعا نحب بعضا ونحترم بعضا.

 

لا أخفي أنهما محترمتان، ولا يقومان بهذا إلا من باب العلاقات الأسرية التي كانت عاداتنا وتقاليدنا تسمح بها، وهما على مستوى عالي من التعليم، وما يفعلونه إنما هو أمر عادي جدا بالنسبة لمجتمعنا.

 

وأمي وإخواني لا يرون في ذلك بأسا، بل يرون أني وأخي الصغير من يحاول تصعيب الأمور وتعقيدها، وأننا متزمتان بعض الشيء.

 

أنا أحبهم كثيرا، والله يعلم ذلك، وقد أعلّمهم طريقة الاغتسال الصحيحة أو أن يلبسوا ما يغطي أقدامهم في الصلاة، وأرى منهم الاستجابة كذلك، فقد تحسنوا كثيرا، وهم الآن يلبسون عباءات الرأس بعد أن كان الجميع لا يرتدي إلا الموضة، ولكن الله هدانا، وهدى بعضنا ببعض.

 

أنا لا أريد الضغط عليهم كثيرا في مسائل الالتزام، ولكني أكره أن تكلم أختي أجنبيا عنها، وأن ترتكب ذنبا وهي تراه هينا.

 

أرجو نصيحتي كيف لي أن أنصحهم في ذلك، وكيف لي أن أبين لهم ذلك؟

 

 

 

الجـــواب

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ halah حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

قال الله تعالى: {وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ * فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}، نعم إنه فضل الله تعالى عليك الذي حببَ إليك طاعته والذي بغضك في كل معصية تغضبه، فأنت بكرم من الله وفضل تحرصين على أن تكوني ملتزمة بطاعته وكذلك تريدين أن توصلي هذا الخير إلى أهلك الكرام - حفظهم الله تعالى ورعاهم – لتدليهم على الحق ولتأخذي بيدهم إلى طاعة الله فينالوا بذلك سعادة الدنيا والآخرة، {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.

 

وأيضًا فإن ما أشرت إليه من فضل أهلك وكذلك زوجة أخيك وأختك فهذا أمر - بحمدِ الله - ظاهر وبيِّن، فإن كثيرًا من الناس ممن تعودوا على هذه العلاقات الاجتماعية بينهم وإن كانت مخالفة لأمر الشرع إلا أنها بالنسبة لهم أوضاع عادية قد اعتادوها ولا يرون فيها بأسًا، بل إن كثيرًا منهم لا يرون في ذلك أي حرج، وربما ظنوا أن هذا من الأمور التي يأمر بها هذا الدين؛ لأنها من إحسان المعاملة، وكذلك يحملهم على هذا حسن الظن بالآخرين، وبالمعاملة بالأدب والفضل، وغير ذلك مما قد يقع في أنفسهم.

 

وهذا لغربة هذا الدين، وزوال كثير من العلم النافع الذي يجعل الناس على معرفة بما أمر الله تعالى، وعلى بينة مما نهى عنه، والمراد أنه لا تنافٍ بين أن يكون الإنسان فيه الخير والفضل وفيه العفاف والطهر، ومع هذا قد يقع في مثل هذه المخالفات الشرعية ظنًا أنها ليست من الأمور المحرمة، فما أكثر أن يقع هذا! وهذا أمر مشاهد لنظرك الكريم.

 

وقد أحسنت بالسؤال عن السبيل في نصح هؤلاء الأهل الكرام لأن هذا أمر يحتاج إلى تلطف ويحتاج إلى رفق، ويحتاج أيضًا إلى إيصال المعاني المقصودة لتتقبل، فليس المقصود فقط هو أن يبين حكم الله جل وعلا وأمره ونهيه، فهذا مع كونه هو الواجب إلا أن هنالك هدفا آخر وهو أن يكون هنالك امتثال لطاعة، وحرصٌ عليه، نعم ليس المؤمن هو الذي بيده ذلك ولكنَّ المؤمن يبذل جهده في أن يُوصل هذا المعاني بالأسلوب الذي يؤدي إلى قبولها وإلى حصول المقصود منها؛ ولذلك قال الله تعالى حاكيًا عن الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر أنهما سئلوا لماذا تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر فأجابوا بهاتين المصلحتين العظيمتين، كما قال جل وعلا: {وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}.

 

قولهم { مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ} أي نعذر أنفسنا أمام الله بأداء واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقوله { وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} أي لعلهم أن تحصل لهم التقوى ويلتزموا بأمر الله جل وعلا، فالمؤمن عندما يبذل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يكون له هذان الهدفان العظيمان.

 

إذا علم هذا فإن خير ما تقومين به أن تحسني علاقتك بهؤلاء الأخوات الكريمات، وأن تتخذي أسلوبًا لطيفًا يوصلك إلى المقصود بألطف السبل وأقلها جهدًا، فمثلاً بدل أن تكلميهنَّ مباشرة في أمر هذه العلاقات فلتقدمي إليهنَّ بعض الأشرطة الإسلامية التي تحتوي على محاضرة قيمة، فتكون طائفة منها تتعلق بالوعظ والإرشاد والتوجيه، كذكر الجنة والنار مما فيه الترغيب والترهيب، حتى إذا استمعن إليها وفرحنَ بها ورأين فائدتها تقدمين إليهنَّ هدية أخرى تكون متعلقة بهذا الأمر الذي تريدين معالجته لديهنَّ.

 

ولتنتقي المادة التي تريدينها بعناية وتدبر بحيث تستمعين إلى المحاضرة أولاً ثم تقيمينها هل هي ممن يصلح أن يبتدئ بها أم لا؟ فإن وجدت ذلك فلتقدمي الهدية إليهنَّ دون أي تعليق على هذا الأمر، حتى إذا استمعن إليها ظهر لنا وجه الحق من كلام موثق مدلل عليه من الكتاب والسنة، فإن الغالب حينئذ أن يُطرح هذا الموضوع أمامك فحينئذ تكون نصيحتك بلطف ورفق وإرشاد مع بيان أصل عظيم وهو ألا تنافي بين أن يكون الرجل صالحًا في دينه وعلى خلق وفضل وبين الاحتجاب عنه وعدم الاختلاط به وعدم التسامح في أمر المحادثات التي لا عذر شرعيًّا فيها، بحيث يبين لهنَّ أن عمر بن الخطاب على فضله وكرمه فهو أفضل الأمة بعد أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه، ومع ذلك فلا يجوز له أن يختلي بعائشة الصديقة - رضي الله عنها وأرضاها – لأن الأحكام الشرعية تقرر على جميع الأمة، فيلزم عموم الناس الأخذ بها والانصياع لأمرها، وبهذا يتضح لهنَّ السبيل.

 

ومما يحسن بك أن تذكري الأدلة التي بيَّنها النبي - صلى الله عليه وسلم - في أسلوب لطيف رفيق لين سهل، كأن تسوقي لهما الحديث المخرج في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم: (إياكم والدخول على النساء. قالوا: أرأيتم الحمو؟ قال: الحمو الموت).

 

فسئل صلوات الله وسلامه عليه عن قريب الزوج خاصة كأخيه وابن عمه ونحوه، فبيَّن أن خطره كخطر الموت؛ لأنه يتساهل معه ما لا يتساهل مع غيره، فهذا في قريب الزوج فكيف برجل أجنبي، ثم يساق لهنَّ بعد ذلك الآيات المصرحة بتحريم الاختلاط والتعامل مع الرجال الأجانب بغير عذر شرعي، كقوله جل وعلا: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ}. وكذلك يساق لهن ما ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه سئل عن النظرة الفجأة فقال: (اصرف بصرك) رواه مسلم في صحيحه. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تتبع النظرة النظرة فإن الأولى لك والثانية عليك) رواه أحمد في المسند. ومن هذا قوله صلوات الله وسلامه عليه: (لا يخلونَّ أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم) متفق عليه.

 

ثم تبيني لهنَّ قاعدة الشرع العظيمة في هذا وهي أنه إذا حرم الفواحش فهو يحرم كل سبيل مؤدٍ إليها ومن هذا تحريم الخلوة بهنَّ بالرجال الأجانب، وكذلك حرمة إبداء الزينة أمامهم، وحرمة التعطير ليجد الرجال ريحهنَّ، وغير ذلك من الأحكام الشرعية المعلومة المنصوصة في كتاب الله عز وجل، فبهذا يا أختي يحصل المقصود.

 

ومن هذا أيَضًا أن تشركي هؤلاء الأخوات مع صحبة صالحة فيكون لك بعض الأخوات الفاضلات الملتزمات بطاعة الله جل وعلا فيحصل الزيارة لهنَّ لبيتك، ويلتقين مثلاً بأختك وبزوجة أخيك ويحصل التعارف، فباختلاطهنَّ بالأخوات الفاضلات يحصل الاقتداء - بإذن الله عز وجل - ويسهل الالتزام بطاعة الله، وها أنت قد رأيت أنهنَّ - بحمدِ الله - قد استجبن إلى أمر الله بالحجاب الإسلامي، فالأمر في تقدم واستمرار ولله الحمد والمنة.

 

فاستخدمي إذن البيان والإيضاح مع الرفق واللين قد الاستطاعة، فبهذا تنالين - بإذن الله عز وجل – خير الثمرات في أقرب وقت وأقل جهد، هذا مع الصبر عليهنَّ إن رأيت تلكأً في الاستجابة؛ فإن الناس قد تعودا على هذه الأوضاع للأسف الشديد، فيحتاجون إلى معالجة وصبر حتى يتم الأمر - بإذن الله عز وجل –.

 

ونسأل الله عز وجل لك التوفيق والسداد وأن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يجزيك خير الجزاء وأن يجعلك من الداعين إلى رضوانه وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليك من بركاته ورحماته.

 

وبالله التوفيق.

 

[منتقبه وأفتخر 0]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .. والله يا اختى انتى تتكلمين بلسان حالى

نفس المشكله انا متواجدة فيها , فنحن بيت عائله اسكن انا وامى واخى وزوجته فى منزل واحد كل واحد فى شقته واختى الكبيره فى بيت قريب مننا

الكارثه بتبدأ لما بنكون بنأكل مع بعض كلنا

انا منتقبه ولله الحمد ولما بيجي جوز اختى عند امى معزومين كلنا على الغداء بعمل حاجة من الاتنين

1 اقعد لوحدى على جنب ويقولوا لى انتى مالك قاعدة لوحدك ليه يابنتى تعالى مفيهاش حاجة

2 ما انزلش من شقتى اصلا واكل لوحدى فى شقتى

اما عن المشكله الى اكبر من كدااااااا

زوجه اخى مش ملتزمه بالحجاب . اوقات تقعد بطرحه قدام زوجى ومعظم الوقت تقعد بشعرها

غلبت كلام معاها ومع اخويا ومفيش فايدة

وانا بصراحه بضايق اولا لان زوجى ها يشيل ذنوب وثانيا لانى بغير على زوجى من اى واحدة ست وثالثا بغير على عرض اخويا وشرفه

ولما بتكلم الكلام ما بيعجبش فى معظم الاوقات او بيدخل من ودن ويطلع من الناحيه التانيه واخاف يقولوا انى بعمل عليها حماه وانى قويه ومتسلطه واديت لها كتب فى الموضوع دة واوقات بقعد قدام اخويا بالحجاب عشان تحس وبرضو لا حياه لمن تنادى .. ربنا يهديها .. مع الرغم انها لسه لبسه اسدال قريب ..وكمان بتغزنى اووى انها تلبس الاسدال وهى خارجه وكيلو ماكياج على وشها !!!! اعمل فيها ايه بس ؟؟؟

وكمان فى مشكله لما بنزل عند امى التلفزيون على طول شغال على فسق وقرف وافلام ومسلسلات ولما اقول لهم اقلبوا حرام ياجماعه يقولوا لى انتى زهقتينا

ولما اتكلم فى الدين يتريقوا :dry:

ولما اتكلم عن الاخره والموت يزعقوا :dry:

ولما اتكلم عن الالتزام يزهقوا :dry:

دة غير الاغانى :mrgreen: منه لله الى اخترع حاجة اسمها اغانى شعبى

والله يخرب بيت الى عمل اغنيه على يا على دى منه لله .. هو اسم سيدنا على يستاهل مننا كدا؟؟؟

واكتر حاجة بتحرق دمى ان عيال اختى لسه اطفال وماشاء الله العيال حافظين الاغانى عن ظهر قلب :cry:

ولما اتكلم وقول لابن اختى ياحبيبى الاغانى حرام الواد يقتنع يروح لامه تقول له سيبك من خالتك

قولوا لى اعمل ايه؟؟ ربنا يهديهم

بحبكم فى الله يااحلى صحبه بتعنى على البلاوى الى الواحد بيشوفها

[الفقيرة إلى الله سبحانه وتعالى. 4]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكن الله خيرا

اسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه

[~أمُّ تَسنِيم~ 1]

اسال الله أن يفرج عنكن ما اهمكن و يثبثنا جميعا على دينه

[أم عبد الوارث 24]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

سبحان الله! وكأنك تتحدثين في مكاني! هذا ما يحصل معي بالضبط ويجلب لالكثير من المشاكل ولا أحد يتقبل ما أفعله! ثبتنا الله وإياكن

[نور الاسلام 2 8]

ربنا يثبتكم جميعا

فعلا يا اخوات نقص الوعى الدينى عند كثير من الناس هوا المحور الرئيسى فى هذة المشكله

ولما تيجى تفهميهم يتريقوا

ربنا معانا

[مسلمة مجاهدة 353]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

مشرفتي نبض الأمة جزاكِ الله خيرا على الفتوى جعلها الله في ميزان حسناتك

 

أخواتي المنقبة وأفتخر

 

الفقيرة الى الله سبحانه وتعالى

 

نجلاء

 

امة الله

 

نور الإسلام2

 

جزاكن الله خيرا على مروركن ودعائكن

 

وفقنا الله واياكن جميعا لما يحبه ويرضاه

 

آمين يا رب

[مسلمة مجاهدة 353]

أختي الحبيبة منقبة وأفتخر الله يكون في عونك أخية على ما تعانيه ..

 

بالنسبة لما تقومين به من حيث اما ان تجلسي على جنب او لا تنزلي من بيتك في الأصل فأنا ارى ان هذا أفضل شيء ممكن ان تقومي به لأن كلا الأمرين هما رسالة بحد ذاتهم لأهلك.. ولكن انا أقول أنك اخبري اهلك بأنك ستمتنعين عن القدوم لهم اذا بقوا على ما هم عليه من حيث الإختلاط والفسوق ... وان اذا لا يريدو تغيير ما هم عليه، فيعملوا لك قيمة ويحترموا ما تقومي به وان يفصلوا بين النساء والرجال، وان لا يكون موسيقى او تلفاز او اي شيء آخر يغضب الله عز وجل وعندما تنصرفين فليعملوا ما ارادوا وهذا على الأقل يعني!!! وهذا في حال اذا فعلا هم لا يريدون ان يتغيروا!!! هدانا الله واياهم وجميع المسلمين يا رب

 

اما بالنسبة لزوجة أخيكِ فما تقومين به من دعوتها ونصحها للدين بارك الله بكِ وثبتكِ على ما تقومين به وزادكِ الله حرصا وقوة، وأنا أنصحك ان تصبري وتواظبي على دعوتك لها ولا تتوقفي واختاري وسائل مختلفة كالشرائط والكتب كما ذكرتي، محاضرات، مطويات ، وطبعا بإسلوبك وكلامك الجميل، وحتى اذا لم تجديها تتتغير الآن او لا فنحن علينا الدعوة والنصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهذا كله سيكون ضدهم يوم القيامة اذا لم يغيروا ما بأنفسهم!!! ولكن أنتِ الذي طلبه منك الله عز وجل قد أديته!! وحاولت جاهدة ولكن لا تيأسي ولا تنسي الدعاء الدعاء هذا أهم وأكبر سلاح للإنسان.

 

واستمري بنصح اولاد اخواتك، ولو ان اهلهم لا يكترثون ويقولو لهم ما يقولون... فهذا الصبي او هذه البنت سيكبرون يوما ما وسيفهموا ما كنتِ انتِ او اي شخص آخر يوم به... من حيث النصح او غيره..وأشتري بعض الأناشيد للأولاد وقولي لهم ان نحن المسلمين هذا ما نسمعه ونستطيع سماعه وحاولي بإسلوبك الرقيق اقناعهم فالطفل اذا كان مقتنعا سيطبق ، ان شاء الله..

 

واصبري واحتسبي على ما تجدينه من اذى كان لفظا او فعلا، فهذا كله جزء من الدعوة والرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام واجه أذى من الناس فما بالنا نحن!!! ولكِ الأجر والثواب بإذن الله تعالى

 

ولا تنسي قوله تعالى إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ

 

اسال الله تعالى ان يهدينا ويهدي اهلنا وكل امة محمد وان يثبتنا على الحق

تم تعديل 15 اكتوبر, 2008 بواسطة مسلمة مجاهدة

[ام مها الراجية حب الله 0]

الله يثبتنا واياكم ويهدينا جميعا الى معرفة الحق وينور طرقنا وابصارنا امين والصلاة والسلام على حبيبنا وحبيب الله النور الامين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه

[ام مها الراجية حب الله 0]

:icon15: شكرا على الترحيب

[منتقبه وأفتخر 0]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .. جزاكم الله خير الجزاء على الكلام الجميل

اختى فى الله مسلمة مجاهدة تسلم ايدك ويسلم لسانك على النصائح الغاليه بارك الله فيكى وزادك علما وكفاكى شر الجهلاء والحاقدين

كلامك برد قلبى الله يكرمك ويعزك

اسال الله العظيم ان يجمعنا معا فى جنه الفردوس .. امين يارب العالمين

احبكم فى الله

[مسلمة مجاهدة 353]

لا شكر على واجب أختي الحبيبة فنحن كلنا أخوات في الله والواحدة منا بحاجة الى الأخرى ومعوانت بعضنا البعض وهذا هو هدفنا ان شاء الله

 

اسال الله العظيم ان يجمعنا معا فى جنه الفردوس .. امين يارب العالمين

 

اللهم آمين يا رب

 

على فكرة كثفي الدعاء وان يكون خالصا لله تعالى وفي اوقات الإستجابة عسى الله ان يستجيب لك وبإذن الله تعالى سيستجيب لدعائك وسيرد اهلك الى جانبك وتريهم كما تحبين ان يكونوا وأكثر ان شاء الله تعالى فإنه مقلب القلوب ادعوا الله تعالى ان يقلب قلوبهم الى كل الخير والى ما يحبه تعالى ويرضاه

 

يا مقلب القلوب ثبيت قلوبنا على دينك

 

أحبك الله الذي أحببتنا فيه