اذهبي الى المحتوى
شمووخ العز

كيف يعلم أن هذا العمل رياءَ؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

 

 

 

 

 

 

ابدأ

 

 

الله يسلمكم مشكلتي اني داائما اذا جيت بصلي او اقرا قراان او اسوي اي شي طاعه لربي وعباده له لربي

لربي وعباده اجلس افكرر واقوول اكييد اللي يمي بيقوولون مشالله عليها هذي كذا وانا والل

وكذا وانا والله والله مو قصدي وماااحب اكوون مراائيه بس لاشعووري احس اني افكرر كذاا

وبصرااحه اخااف يكوون رياااء سااعدووني ياجمااعه وفهمووني

 

امااااااااااااااانه

 

 

تردوون علي

تم تعديل بواسطة شمووخ العز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة وزادكِ الله حرصا ورزقنا وإياكِ الإخلاص والقبول

تفضلي بمراجعة هذا:

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=69968

 

من فتاوى اللجنة الدائمة / فتوى رقم (8855):

 

 

 

س: إذا كان الإنسان يريد أن يتعلم ويعمل بما تعلمه ويعلم غيره هذا العلم فإنه يخشى أن يكون ذلك رياء، فلا يعلم أحدا شيئا ولكنه يتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي فيه تهديد ووعيد لمن يكتم العلم، فلا يدري ماذا يفعل، وإذا أراد الإنسان أن يفرق أي عمل بعمله هل هو لوجه الله تعالى أم رياء فماذا يفعل، وكيف يمكن للإنسان أن يتخلص من الرياء، وماذا يفعل لكي يكون من المخلصين في العمل؟

 

ج: أخلص قلبك لله في تعلمك، وفي عملك بما علمت، وفي نشر العلم وتعليمه للناس، واقصد بذلك وجه الله والدار الآخرة، وإياك أن تفعل ذلك طلبا للمحمدة وثناء الناس عليك، ولا تجعل كل همك الدنيا وجمع حطامها ونيل الوجاهة والوصول إلى المراكز المرموقة، فإن ذلك من إرادة الدنيا بعمل الآخرة وجعل الدين مطية للدنيا وهذه هي المهلكة، أما إذا وجهت وجهك لله في علمك وعملك لله وحده وجاءتك الدنيا راغمة فلا يضيرك ذلك ولا يخدش إخلاصك، وذلك كالغنيمة للمجاهدين فإنها أحلت لهم، ولا تنقص من إخلاص المجاهدين في سبيل الله، وإن نقصت من ثواب جهادهم في سبيل الله.

 

وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو // عضو // نائب رئيس اللجنة // الرئيس //

عبد الله بن قعود // عبد الله بن غديان // عبد الرزاق عفيفي // عبد العزيز بن عبد الله بن باز //

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء / المجلد الأول / ص 772 و 773 ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://islamweb.org/ver2/istisharat/detail...hp?reqid=259596

 

فأول ما ينبغي أن تعرفه في هذا المقام، أن هذه المشكلة التي تعاني منها، هي مشكلة شائعة جداً، بل إنها لا تحصى عدداً ووقوعاً.

 

فلست أنت الوحيد الذي تعاني من هذه المشكلة، بل غيرك كثير يعانون منها، ويذهبون فيها مذاهب شتى، فإن قلت وما هو السبب في هذا الشعور بل وفي كثرته أيضاً؟ فالجواب، لأن الغالب في العبد إذا أقبل على ربه، وأخذ الحزم، والجد والتشمير في طاعته، أن تكون له أعمال صالحة كثيرة منها ما هو ظاهر ومنها هو باطن، هذا مع كثرة ما قد يظهر للناس منها، فيهجم على القلب شعور بأنك غير صادق، وأنك تتزين بعملك هذا للناس، والنتيجة هي أن تشعر أنك ( غير صادق) وأنك ( مراء).

 

بل ربما زاد الشعور حتى تظن بنفسك النفاق !! فما سبب هذا الشعور إذن ؟ والجواب أن هذه حيلة من الشيطان ليحاول إذهاب عزمك أو إضعافه في العمل الصالح، وليجعلك بين أمرين، إما أن تترك العمل الصالح خوفاً من الرياء، وإما أن تفعله وتسترسل معه، في هذا الخاطر، ولذلك فإن الدواء لهذا الشعور هو الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، كما قال تعالى: {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.

 

ثم بعد ذلك عدم الالتفات إلى هذا الخاطر، ولذلك قال السادة العلماء ( إذا جاءك الشيطان وأنت ساجد فقال لك أنت تطول السجدة لأجل الناس، فزدها طولاً ولا تلتفت إليه).

 

وقالوا أيضاً ترك العمل الصالح خوفاً من الرياء هو رياء، فبهذا يحصل لك فهم لطبيعة الحيلة التي يراد إيقاعك فيها، هذا مع الدعاء الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم هو ( اللهم إني أعوذ بك من أن أشرك بك شيئاً وأنا أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه ) فإذا فعلت هذا فلا التفات حينئذ لهذه الوساوس التي لا يسلم منها إلا من سلمه الله تعالى.

 

إذا علم هذا فلتعلم أيضاً أن طلب محبة الناس، والحرص على أن تكون محبوباً مرغوباً فيك من قبلهم، هو أمر مشروع لا حرج فيه، كما روى عن سهل بن سعد رضي الله عنه – قال جاء رجل إلى النبي صلى الله لعيه وسلم فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله، وأحبني الناس، فقال أزهد في الدنيا يحبك الله وأزهد فيما أيدي الناس يحبك الناس) رواه ابن ماجة.

 

وهنا وصايا فاحرص عليها :

 

1- الحرص على مخالطة الأخوة الصالحين العقلاء الذين يعينونك على طاعة الله، والذين يفيدونك من أخلاقهم ورأيهم.

 

2- عدم الالتفات إلى الوساوس التي تجعلك تشعر بأنك غير مرغوب فيه، أو أنك ( ثقيل الظل) ونحو هذه المعاني، فعليك بطاعة الله ولزوم الخلق الحسن، فبذلك يكتب الله لك في نفوس الناس المحبة والقبول كما قال تعالى { إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً}.

 

3- الاهتمام بتحصيل العلم الشرعي النافع.

 

4- الحرص على أداء شيء من الأعمال الصالحة سراً بعيداً عن أعين الناس.

 

5- دوام المراسلة لإخوانك والكتابة إليهم، والشبكة الإسلامية يسعدها دوام تواصلك معها.

 

ونسأل الله لك التوفيق والهدى والسداد.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/12603

 

من المعلوم بالأدلة الشرعية أن طلب العلم والتفقه في الدين من أفضل القربات والطاعات ، وهكذا دراسة القرآن الكريم والعناية بالإكثار من تلاوته والحرص على حفظه أو ما تيسر منه ، كل ذلك من أفضل القربات ، فإذا قمت بما ينبغي من تعليم أهل قريتك وتوجيههم والصلاة بهم والصلاة بالشباب وغيرهم فكل هذا عمل صالح تشكر عليه وتؤجر عليه ، وليس ذلك من الرياء ، وليس من الشرك إذا كان قصدك وجه الله والدار الآخرة ، ولم ترد رياء الناس ، ولا حمدهم ، ولا ثناءهم ، وإنما أردت بذلك أن تنفعهم وأن تتزود من العلم والفقه في الدين . وإنما يكون ذلك شركاً أصغر إذا فعلت ذلك رياء للناس ، وطلباً لثنائهم ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) فسئل عنه ، فقال : ( الرياء ) ( يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الناس إليه ) يقول الله سبحانه يوم القيامة للمرائين : ( اذهبوا إلى من كنتم تراءون في الدنيا ، فانظروا هل تجدون عنده من جزاء ) فالرياء أن تعمل العمل وتقصد الناس أن يشاهدوك ويثنوا عليك ويمدحوك ، ومن ذلك السمعة ، كأن تقرأ ليثنوا عليك ويقولوا : إنه جيد القراءة ويحسن القراءة أو تكثر من ذكر الله ليثنوا عليك ويقولوا : يكثر من الذكر ، أو تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر لتمدح ويثنى عليك ، وهذا هو الرياء ، وهو الشرك الأصغر ، فالوالجب الحذر من ذلك ، وأن تعمل أعمالك لله وحده ، لا لأجل مراءاة الناس وحمدهم وثنائهم ولكنك تتعلم لتعمل وتعلم إخوانك وتصلي بهم وترجو ما عند الله من المثوبة وتقصد بذلك نفعهم لا رياء ولا سمعة ، وإذا قرأت من المصحف فلا بأس أن تصلي بإخوانك من المصحف في رمضان فقد كان مولى عائشة رضي الله عنها يصلي بها من المصحف ، فلا حرج على المصلي أن يقرأ من المصحف في قيام رمضان إذا كان لا يحفظ ، وإن كان يحفظ عن ظهر قلب وقرأه حفظاً فهو أفضل وأحسن ولكن لا حرج في القراءة من المصحف عند الحاجة إلى ذلك .

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص/366.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/archive/readart.php?id=10238

 

بيان الخطأ في ترك الطاعات خوفا من الرياء :

من الناس من يترك العمل خوفا من أن يكون مرائيا به ، وذلك غلط ومواقفه للشيطان وجر إلى البطالة وترك للخير ، فما دام الباعث على العمل صحيحا وهو في ذاته موافق للشرع الحنيف فلا يترك العمل لوجود خاطر الرياء ، بل على العبد أن يجاهد خاطر الرياء ويلزم قلبه الحياء من الله وأن يستبدل بحمده حمد المخلوقين .

قال الفضل بن عياض : العمل من أجل الناس شرك ، وترك العمل من أجل الناس رياء ، والإخلاص أن يعافيك الله منهما .

وقال غيره : من ترك العمل خوفا من الرياء فقد ترك الإخلاص والعمل.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكنّ الله كل خير

استفدت معكنّ ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×