اذهبي الى المحتوى
وبالقرأن نرتقي

"اني اخجل",فما علي ان افعل بالله عليكم ساعدوني هو امر خطيييييييييييير...

المشاركات التي تم ترشيحها

:lol: :biggrin: :oops: اني اخجل يا اخواتي ان اتكلم معكم في موضوع الأعجاب بين الفتيات ولكن.......انا متعبه جدا واحس بتأنيب الضمير لان اعز اصدقائي لجأت لي في محنتها فلم افعل شئ سوي البكاء من اجلها.... في يوم من الايام روت لي انا تحب صديقتها في المدرسه ووجدت بها مثل الفتاه الملتزمه والقدوه الحسنه فكل ما عرفتها اكثر اعجبت بها واحبتها اكثر فأكثر ولكن حب بريئ نشأ بينها وبين زميلتها حيث اعتبرتها اقرب صديقه لها ووكانت تبكي امامها ان لم تعتد ان تنزل دموعها امام احد حتي لا يشعروا بضعفها.....وبدأت علقتهما تاخز طريقا ومنوالا اخر حيث انهما اصبحها يتكلمان في الهاتف لساعات واصبحا وللأسف احيانا يتركان فروض الله وكانا يستمعان للأغنيات "لا حول ولا قوة ال بالله"وبعدها علمت انهما يتبادلان الرسائل الغريبه از كانت تحتوي علي عبارات "بحبك"و "وحشتيني"وغيرها.وكل يوم يمر عليهما كانت علقتهما تأخز تعمقا شديدا وانني ازكر ان صديقتي تحدثت معي وهي تبكي بكاءا شديدا انها لم تسمع صوتها منز ايام وانها تشتاق اليها كثيرا.....تقريبا وصلت علاقتهما للعشق فلا يمر يوما الا وتحدثا فيه علي الهاتف ولا تقل المكالمات اليوميه عن خمس ساعات بدون مبالغه وحتي لو كانا التقتا صباحا بالمدرسه.....واستمر الحال هاكزا لسنه كامله حتي تطور الي انهما "حقا لا اعرف كيف سأكمل"لا يستطيعان ترك بعضهما الي بعد ان تحتضن كلتاهما الاخري وقالت صديقتي انا تشعر براحه وطمأنينه شديده و تشعر بأحساس لم تشعر به من قبل.واستمر الحال هاكزا وانا صامته فمي مكبل بالاغلال فانا لا استطيع التحدث بعد كل مره استمع لكلامها.........الا ان جاء اليوم الزي حدثت فيه المصيبه الكبري فعلتا الاثنين شيئا ووالله لا تستطيع اصابعي الأدلاء به ولا التصريح عنه فلقد فعلا شيئا محرما جدا............احسست بعدها" برصاصه تخللت ازناي "رمح رشأ في قلبي"احسست اني الان استعد ان ادفن وانا مازلت علي قيد الحياه واتنفس.......لا استطيع ان اوصف شعوري فلا مجال للكلمات ارجووووووووووووووووووووووووووكم ساعدوني فهي تتمني الموت فضلا ان تعيش بهزه الزكري التي تشعرها بالحقاره والاضمحلال .مازا عساها ان تفعل الان؟ مازا تفعل كي تكفر عن زنبها؟مازا تفعل مع رب العزه التي لا تخفي عليه خافيه فهي والله تطلب العفو والسماح من الله وهي قد استغاثت بي.... انا هموت حقا انني لا اماك الحل بالله عليكن لاتتركونيييييييييييييييييييييييييييييييييييييي وحدي اعيش هزه المحنه السنا اخوة في الله ارجووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووكم ساعدووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووني :cry :oops: :wink: :smile:

والا تكونوا قاسين في الحكم عليها فوالله هي حقا مسكينه.......

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله اخيّتي الحبيبة

نسأل الله أن يغفر لها ويتوب عليها .

 

أختي أولا :

أقول لها احمدي الله أن أيقظك وأعلمك بفداحة هذا العمل الممقوت نسأل الله أن يتوب عليك ويغفر لك

 

وثانيا أخيتي :

باب التوبة مفتوح والله يحب التوابين ويحب المتطهرين

 

أليس التواب الرحيم هو القائل : ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )

أليس هو القائل ( إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء )

 

وقال صلى الله عليه وسلم من حديث ابن مسعود: "لله أشد فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم، كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، وقد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح".

 

وعن أبي موسى عبد الله بن قيس الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها".

 

لكن أخيتي للتوبة ولتمامها علامات ولدوامها شروط، فعلامة صحة الندم:

- رقة القلب، وغزارة الدمع: وقد ورد عن عمر رضي الله عنه أنه قال: "اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة".

- الجهد في الطاعة: فإنه لما تطهر من الذنوب سطع في قلبه نور الطاعة وأطال المناجاة وأقبل على الله.

- الحزن والخوف: فمرة يذكر ما كان فيخشى العقاب، ومرة يذكر ما فاته فيزداد ألمًا وحسرة.

- الشكر والرجاء: شكر الله تعالى على فضله إذ وفقه للتوبة، ورجاء قبولها.

وأما علامة العزم والقصد: فالعزم على عدم العودة إلى الذنوب ثانية، بأن يعقد مع الله عقدًا مؤكدًا ويعاهده بعهد وثيق ألا يعود إلى تلك الذنوب ولا إلى أمثالها، وقصد الله تعالى بأن يعينه على التوبة وعدم ارتكاب الذنوب.

ومتى تاب الإنسان قبل الله منه التوبة مهما تعاظمت ذنوبه، وَعَنْ أبي نُجَيْد عِمْرانَ بْنِ الحُصيْنِ الخُزاعيِّ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ امْرأَةً مِنْ جُهينةَ أَتَت رَسُولَ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَهِيَ حُبْلَى مِنَ الزِّنَا ، فقَالَتْ : يَا رسول الله أَصَبْتُ حَدّاً فأَقِمْهُ عَلَيَّ ، فَدَعَا نَبِيُّ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَليَّهَا فَقَالَ :" أَحْسِنْ إِليْهَا ، فَإِذَا وَضَعَتْ فَأْتِنِي" فَفَعَل،َ فَأَمَرَ بِهَا نَبِيُّ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، فَشُدَّتْ عَلَيْهَا ثِيَابُها ، ثُمَّ أَمَرَ بِهَا فرُجِمتْ ، ثُمَّ صلَّى عَلَيْهَا. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : تُصَلِّي عَلَيْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَقَدْ زَنَتْ، قَالَ : "لَقَدْ تَابَتْ تَوْبةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْن سبْعِينَ مِنْ أَهْلِ المدِينَةِ لوسعتهُمْ وَهَلْ وَجَدْتَ أَفْضَلَ مِنْ أَنْ جَادَتْ بِنفْسهَا للَّهِ عَزَّ وجَل؟"،وقال الفضيل: قال الله تعالى: "بشر المذنبين بأنهم إن تابوا قُبِلَتْ منهم"

 

 

ولتحمد الله عزوجل أنها في أيام كريمة مثل هذه الأيام المُباركة

فالله الله بكثرة الإستغفار وكثرة الطاعات

والتوبة تجب ماقبلها

ولتحاول أن تتجنب العوامل التي ساعدت على فعل هذا العمل

بالذات قرينات السوء صرفهن الله عنها..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختي بالقرأن نرتقي

كلام اختي نبض الامه صحيح ..

نسأل الله ان يعينها على ما ابتلاها بها ويرفع عنها

واخيتي اعتقد ان سبب سقوط الكثير من الفتيات في هذا الامر هو بسبب ضعف الوازع الديني لديهن وبسبب الفراغ العاطفي لديهن فوجهت هذا الفراغ العاطفي توجيها غير سليم لاشياعه فيما حرم الله نسأل الله السلامه ...

المهم اخيتي كوني مع اختك هذه وخذي بيدها يدا بيد ولا تعنفيها تعنيفا شديدا يجعلها تحاول اللجوء الى غيرك فلا تجد سوى تللك الصديقه مره اخرى لكن خوفيها من الله وبيني لها عظم ما فعلته من ذنب المهم اخيتي عليك التشديد عليها قليلا بعظم هذا الذنب حتى لا يكون في قلبها مثقال ذره من التفكير في الرجوع لهذا الامر..

وبوركتي اختي اعانك الله على نصحها وتوجيهها هي وغيرها وكل من يطلب منك النصيحه...

 

 

 

 

 

post-96579-1228604746.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

اسال الله العظيم ان يهديهم

 

اسال الله الغظيم ان يهديهم

 

اسال الله العظيم ان يهديهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

 

 

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

 

أختي وبالقرآن نحيا أعتقد أن أول ما يجب أن تفعله صديقتك

 

هو التوبة العاجلة إلى الله وثم ترك صديقتها فورا

 

وإذا كان تركها صعب عليها فإن غضب وسخط الله أصعب

 

ولتبقي أنت بجانبها لتدليها على الطريق الصحيح

 

فإنك إن تركتها الآن فستلجأ لغيرك وربما كان غيرك سيزيد الطين بلة

 

ولتكن معاملتك لها لا تزيد عن المساعدة

 

ذكريها بالله دائما .. بأنه غفور رحيم قابل التوب شديد العقاب

 

وأعينيها على الرجوع إلى الحق برفق ولين رغم عظم ذنبها

 

 

 

 

ووفقنا الله لما يحبه ويرضاه وهدانا الله وهدى بنا إن شاء الله

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

 

 

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

 

أختي وبالقرآن نحيا أعتقد أن أول ما يجب أن تفعله صديقتك

 

هو التوبة العاجلة إلى الله وثم ترك صديقتها فورا

 

وإذا كان تركها صعب عليها فإن غضب وسخط الله أصعب

 

ولتبقي أنت بجانبها لتدليها على الطريق الصحيح

 

فإنك إن تركتها الآن فستلجأ لغيرك وربما كان غيرك سيزيد الطين بلة

 

ولتكن معاملتك لها لا تزيد عن المساعدة

 

ذكريها بالله دائما .. بأنه غفور رحيم قابل التوب شديد العقاب

 

وأعينيها على الرجوع إلى الحق برفق ولين رغم عظم ذنبها

 

 

 

 

ووفقنا الله لما يحبه ويرضاه وهدانا الله وهدى بنا إن شاء الله

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×