اذهبي الى المحتوى
إكرام نور

من عجائب القرآن الكريم

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

إحصائيات قام بها الدكتور طارق سويدان ...

 

أولاً : التساوي :

 

1- تم ذكر كلمة دنيا 115 مرة وتم ذكر كلمة آخرة 115 مرة ..

 

2- تم ذكر كلمة ملائكة 88 مرة وتم ذكر كلمة شياطين 88 مرة ..

 

3- تم ذكر كلمة الناس 50 مرة وتم ذكر كلمة الأنبياء 50 مرة

 

4- تم ذكر كلمة صلاح 50 مرة وتم ذكر كلمة فساد 50 مرة

 

5- تم ذكر كلمة إبليس 11 مرة وتم ذكر كلمة الاستعاذة من إبليس 11 مرة

 

6- تم ذكر كلمة مسلمين 41 مرة وتم ذكر كلمة جهاد 41 مرة

 

7- تم ذكر كلمة زكاة 88 مرة وتم ذكر كلمة بركة 88 مرة

 

8- تم ذكر كلمة محمد 4 مرة وتم ذكر كلمة شريعة 4 مرة

 

9- تم ذكر كلمة امرأة 24 مرة وتم ذكر كلمة رجل 24 مرة .

 

10- تم ذكر كلمة الحياة 145 مرة وتم ذكر كلمة الموت 145 مرة ..

 

11- تم ذكر كلمة الصالحات 167 مرة وتم ذكر كلمة السيئات 167مرة .

 

12- تم ذكر كلمة اليسر 36 مرة وتم ذكر كلمة العسر 12 مرة ..

 

13- تم ذكر كلمة الأبرار 6 مرة وتم ذكر كلمة الفجار 3 مرة ..

 

14- تم ذكر كلمة الجهر 16 مرة وتم ذكر كلمة العلانية 16 مرة ..

 

15- تم ذكر كلمة المحبة 83 مرة وتم ذكر كلمة الطاعة 83 مرة ..

 

16- تم ذكر كلمة الهدى 79 مرة وتم ذكر كلمة الرحمة 79 مرة ..

 

17- تم ذكر كلمة السلام 50 مرة وتم ذكر كلمة الطيبات 50 مرة ..

 

18- تم ذكر كلمة الشدة 102مرة وتم ذكر كلمة الصبر 102 مرة ..

 

19- تم ذكر كلمة المصيبة 75 مرة وتم ذكر كلمة الشكر 75 مرة ..

 

20- تم ذكر كلمة الجزاء 117 مرة وتم ذكر كلمة المغفرة 234 مرة

 

 

ثانياً : الإعجاز :

 

1- ذكرت الصلاة خمس مرات في القرآن .. والفروض اليومية خمس فروض

 

2- ذكرت الشهور 12 مرة في القرآن .. والسنة 12 شهر .....

 

3- ذكر اليوم 365 مرة في القرآن .. وعدد أيام السنة 365 يوم .

 

ثالثاً : العلاقات الرقمية :

 

1- ذكرت كلمة بحر في القرآن 32 مرة ، النسبة المئوية لعدد

 

ذكر كلمة بحر بالنسبة إلى مجموع ذكر عدد كلمتي بحر وأرض =

 

32 / ( 32+ 13 ) × 100 = 71.111

 

2- ذكرت كلمة أرض في القرآن 13 مرة ، النسبة المئوية

 

لعدد ذكر كلمة أرض بالنسبة إلى مجموع عدد ذكر كلمتي بحر وأرض =

 

13/ ( 32 + 13) × 100= 28.888

 

هذه هي النسب الفعلية لنسبة سطح البحر واليابسة لسطح كوكب

 

الأرض الذي نعيش عليه ..

 

مخطط بياني يمثل أرقام سور القرآن وعدد آياتها ،

 

والنتيجة :

 

اسم ( الله )

 

المعذرة لم استطع درج المخطط ربما لاحقا

 

 

القرآن الكريم ينشط الجهاز المناعي ويخفف التوتر

 

في بحث علمي أجريت تجاربه في أمريكا .....

 

أثبتت دراسة في مؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن كيفية تنشيط جهاز

 

المناعة بالجسم للتخلص من أخطر الأمراض المستعصية والمزمنة ، أن مستمعي

 

القرآن الكريم تظهر عليهم تغيرات وظيفية تدل على تخفيف درجة التوتر العصبي

 

التلقائي ، وقد أمكن تسجيل ذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها .

 

يقول الدكتور أحمد القاضي رئيس مجلس إدارة معهد الطب الإسلامي للتعليم

 

والبحوث في أمريكا وأستاذ القلب المصري الذي أشرف على البحث

 

في الولايات المتحدة الأمريكية :

 

إن ( 79 %) ممن أجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات القرآن الكريم

 

سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين وسواء كانوا يعرفون العربية أو لا يعرفونها

 

ظهرت عليهم نتائج إيجابية تمثلت في انخفاض درجة التوتر العصبي

 

التي كانوا يعانون منها ..

 

ويضيف القاضي : من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى المناعة

 

في الجسم وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم أو ربما حدوث

 

ردود فعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ، ويتسبب ذلك في

 

إحداث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي بالجسم ، ولذلك فإن الأثر

 

القرآني المهديء للتوتر يؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة

 

لمقاومة الأمراض والشفاء منها ....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ أخيتي الكريمة، وجزاكِ الله خيرًا. لكن الموضوع سبق وضعه، فتم نقله إلى ساحة المكررات.

 

وأرجو أن تطّلعي على التالي:

 

http://www.menbar.net/fatwaa/article.php?ID=814

 

السؤال:

نعلم أن القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز ... وأن هذا الإعجاز كان قد تجلى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإعجاز اللغوي وإعجازه بالإخبار عن الغيبيات و ما أشبه ذلك ..

 

واليوم نجد من علماء المسلمين من أظهر لونا آخر إعجاز القرآن الكريم .. ألا وهو الإعجاز العددي .. بمعنى أن عدد كلمات في القرآن إذا توافق مع رقم معين فإننا نستدل بذلك على حقيقة علمية أو نتنبأ عن حدوث شيء في المستقبل .. مثال :

في القرآن وردت كلمة

*البحر: 32 مرة.

 

*الأرض(اليابسة): 13 مرة.

 

فنجد أن : الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.

 

*نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 % .

 

نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) × 100 = 28.888888%

 

*نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100%

 

وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.

 

فهل لنا أن نسمي هذا إعجازا ؟ و ما حكم من ينكره ؟

 

 

الجواب:

ج424 : الذي يظهر أن هذه الأرقام وافقت العلم الحديث الرقمي ببعض كلمات القرآن ولا يعني أنه من الإعجاز قطعاً .

والأصل في الإعجاز أن يكون أخباراً وأحكاماً توافق ما عليه القرآن وهنا نجزم قطعاً دون ما ذكر السائل من الأرقام .

أما استنباط حرفي ثم رقمي فهذا إنما اتفق حسابياً ولو فتح المجال الرقمي لأبطل الأعداء معجزة القرآن الكريم – بدعاوي فاسدة – بحجة أن هناك كلمات حرفية لم توافق في أرقامها ما عليه القرآن .

لذا ينبغي التورع في هذا الباب لأن مسائله من المسائل التي فيها الجمر تحت الرماد وبالله التوفيق.

_________________

 

 

 

http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/dec/28/is3.htm

 

إن التفسير العددي: تفسير محدث لم يستخدمه الرسول صلى الله عليه وسلم في معرفة الوقائع التي حدثت في عصره، ولم يستخدمه الصحابة الكرام رضي الله عنهم وهم أعلم الناس بمعاني القرآن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ عنه تلقوه ومنه تعلموه!، وكذلك التابعون لهم باحسان، والعلماء المعتبرون الذين تولوا تفسير القرآن العظيم بالمناهج المعروفة عند أهل العلم بالقرآن لم يسلك أحد منهم هذا المسلك، وهذه كتبهم بين أيدينا شاهدة بهذا.

فإن قال قائل: بلى قد استخدم الرسول صلى الله عليه وسلم هذا التفسير. فيقال: فهل بلغه أمته من بعده أم لا؟. فان قال: لم يبلغ فقد زل زللاً عظيماً، وان قال بل بلغ، فيقال له: وأين هذا البلاغ؟ وهذه كتب السنة المشرفة مليئة بالأحاديث النبوية الشريفة، فإن قال: ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستخدم هذا التفسير العددي للقرآن لعدم وجود الحاجة إليه في عصره؟ فالجواب: بل وجدت أحداث عظيمة، وكان المؤمنون يترقبونها، ومع ذلك لم يظهر هذا التفسير، وأقرب مثال على ذلك مسألة حرب الروم مع الفرس فان المؤمنين كانوا يتابعون أخبارها حتى أن الله أخبر بأنهم سيفرحون لنصرهم، أضف إلى ذلك معارك الإسلام الخالدة: بدر، وأحد، والخندق التي اجتمع فيها قبائل الشرك مع اليهود على حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الصحابة، وكذلك فتح مكة، ويوم حنين، وتبوك، وكلها مواقع ورد ذكرها في القرآن الكريم، وبعضها في أكثر من مكان، ومنها ما سميت سورة بكاملها باسمها، وفي كل هذا دلالة عظيمة على عظم شأن هذه الأحداث والمواقع.

ثم إن الأحداث الكبار وقعت بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ما وقع كاقتتال الصحابة فيما بينهم، ومنها ما لم يقع كخروج الدجال الذي لم يبعث نبي إلا حذر أمته منه، ومع ذلك لم يحاول أحد من الصحابة معرفة ما حدث أو سيحدث، أو التدليل له، من خلال التفسير العددي للقرآن.

.....................

 

وعوداً على نظرية التناسق العددي في القرآن ومن أشهر من أظهر مثل هذا التناسق الدكتور عبد الرزاق نوفل، فقد ذكر أنه في عام 1959م وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الدنيا وعدد مرات ذكر الآخرة، اذ تكررت كل منهما (115) مرة في القرآن رغم اختلاف معظم الآيات التي وردت فيها الدنيا عن تلك التي وردت فيها الآخرة، وبعد سبع سنوات من التاريخ السابق وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الملائكة وعدد مرات ذكر الشياطين، اذ وردت كل منها (8 مرة.. الخ (انظر: حول الاعجاز العددي في القرآن الكريم، للدكتور عبد الرزاق نوفل مقال منشور في مجلة المنطلق: العدد الثاني، ربيع الآخر، 1398ه» وفي هذا كله نظر من جهة المنهج، ومن جهة التطبيق، فأما رده من جهة المنهج فيقال: انه تعامل محدث مع القرآن الكريم، لم يكن موجوداً في الصدر الأول، والأمور الشرعية «بخلاف الأمور الدنيوية» مردها إلى الأمر العتيق. وأما رده من جهة التطبيق فالملاحظ عليهم أنه ومن تابعه في اثبات هذا النوع من الاعجاز يعتمد على المنهج الانتقائي في الكلمات التي يختارونها لاعمال التوازن المزعوم، وقد قدم الدكتور أشرف عبد الرزاق قطنة دراسة نقدية على الاعجاز العددي في القرآن الكريم، وأخرجه في كتاب بعنوان: «رسم المصحف والاعجاز العددي، دراسة نقدية في كتب الاعجاز العددي في القرآن الكريم» وخلص في خاتمة الكتاب الذي استعرض فيه ثلاثة كتب هي (1) كتاب «اعجاز الرقم 19» لمؤلفه باسم جرار. (2) كتاب «الاعجاز العددي في القرآن» لعبد الرزاق نوفل (3) كتاب «المعجزة» لمؤلفه عدنان الرفاعي. وخلص المؤلف الى نتيجة عبر عنها بقوله: «وصلت بنتيجة دراستي إلى أن فكرة الاعجاز العددي «كما عرضتها هذه الكتب» غير صحيحة على الاطلاق، وأن هذه الكتب تقوم باعتماد شروط توجيهية حيناً وانتقائية حيناً آخر، من أجل اثبات صحة وجهة نظر بشكل يسوق القارئ الى النتائج المحددة سلفاً، وقد أدت هذه الشروط التوجيهية أحياناً إلى الخروج على ما هو ثابت باجماع الأمة، كمخالفة الرسم العثماني للمصاحف، وهذا ما لا يجوز أبداً، والى اعتماد رسم بعض الكلمات كما وردت في احد المصاحف دون الأخذ بعين الاعتبار رسمها في المصاحف الأخرى، وأدت كذلك الى مخالفة مبادئ اللغة العربية من حيث تحديد مرادفات الكلمات وأضدادها «ص 197» دمشق: منار للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1420ه/1999».

وقد ذكر الدكتور فهد الرومي أمثله على اختيار الدكتور عبد الرزاق نوفل الانتقائي للكلمات حتى يستقيم له التوازن العددي ومن ذلك قوله ان لفظ اليوم ورد في القرآن (365) مرة بعدد أيام السنة وقد جمع لاثبات هذا لفظي «اليوم» ،«يوماً» وترك «يومكم» و«يومهم» و«يومئذ» لأنه لو فعل لاختلف الحساب عليه! وكذلك الحال في لفظ الاستعاذة من الشيطان ذكر أنه تكرر (11) مرة. يدخلون في الاحصاء كلمتي «أعوذ» و«فاستعذ» دون «عذت» و«يعوذون» و«أعيذها» و«معاذ الله» (انظر: اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر (2/699 700) بيروت: مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية 1414ه».

وانه مما يمكن أن يقال هنا ان في اختيار التاريخ الميلادي، وتقديم اليوم على الشهر لا العكس، والبحث عن ما يطابقه في القرآن تحكم بحت! والا فلم لم يختاروا التاريخ الهجري مثلاً للواقعة مع أنه الأليق بنصوص الشريعة.

 

فضيلة الشيخ خالد السبت

 

أيضًا:

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...lang=A&Id=17108

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...lang=A&Id=32263

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×