(أنا عند ظن عبدي بي)....رابطة المتفائلين انضمواااا للرابطة و احكوا تجاربكم

[العبدة الفقيرة 2]

السلاااااااااااااااااااااااااااام عليكم و رحمة الله و بركاته

سننشئ ان شاء الله ابتداء من اليوم رااااااااااااابطة للمتفائلين و باذن الله الواحد الاحد أنا أول من ينضم لهذه الرابطة من يريد الانضمام لنااااااااااا يتفضل و كل شخص عنده قصة عن حسن الظن و التفاؤل و اليقين يحكي لنا

 

:icon15: :mrgreen: :mrgreen:

[العبدة الفقيرة 2]

قالوا عن التفاؤل :

إن التفاؤل يدفع الإنسان لتجاوز المحن ، ويحفزه للعمل ، ويورثه طمأنينة النفس وراحة القلب .. والمتفائل لا يبني من المصيبة سجناً يحبس فيه نفسه ، لكنه يتطلع للفرج الذي يعقب كل ضيق ، ولليسر الذي يتبع كل عسر .. وقد كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - إماماً في التفاؤل والثقة بوعد الله تعالى

[العبدة الفقيرة 2]

قالوا عن التفاؤل :

 

يقال ان التفاؤل هو الشعور بالرضا والثقة بالنفس والسيطرة على المشاعر المختلفة، والنظرة الايجابية لجميع مناحي الحياة، اما الانسان المتفائل فهو متوكل على الله سبحانه وتعالى، طموح، محب، ودود، ويتحمل المسؤوليات بكل شجاعة وحماسة.

 

 

اعتقد ان حالة التفاؤل هي نعمة من الله عز وجل انزلها للانسانية،

وهي هديته الغالية لنا لتضيء نفوسنا وتنير دروبنا مهما تعقدت الحياة من حولنا،

والتفاؤل سنة نبوية، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب الفأل الحسن وينهى عن التشاؤم والتطير،

حيث قال «تفاءلوا بالخير تجدوه» لان التفاؤل والشعور به والاحساس بحركته يولد التفكير السلمي الايجابي،

 

كما يمنحنا القدرة على ان نحلم بالافضل والاحسن، والاحلام دائما هي حياة اخرى جميلة تسعدنا،

التفاؤل يعلمنا الحب وهو ايضا نوع من السعادة لارواحنا ونفوسنا واسهل طريق للنجاح.

يقول الفيلسوف الاميركي ايمرسون

«ان النجاح عصفور صغير يقبع في عش بعيد مرتفع ومحاط بالاسوار وكلنا يريد هذا العصفور،

لكن من الذي يصل اليه؟! البعض يقف امام الاسوار في انتظار ان يطير العصفور فيقع بين يديه،

وقد يطول به الانتظار فيصاب باليأس وينصرف، والبعض يدور حول الاسوار باحثا عن منفذ او طريق الى العصفور،

ومن هذا البعض يصل الناجحون المتفائلون»،

اما الفيلسوف برتراند راسل فله عبارة جميلة شفافة تبعث الامل في نفوسنا، يقول

«منتهى التفاؤل يولد من اقاصي اليأس».

التفاؤل يمنحنا القدرة على التجديد وتذوق الجمال في كل شيء يصادفنا في الحياة،

ويفتح ابواب الامل امامنا ويزودنا بالقناعة والرضا، والأهم يشحننا بطاقة عالية تحفز هممنا وتساعدنا على مواجهة الحاضر، وتحديد اهدافنا المستقبلية بجدية لانه يسلحنا بالاصرار والعناد والجرأة والشجاعة.

[أميمة المتفائلة 46]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

أنا معك :closedeyes: يا عبودة لكن هذه الأيام فقط قبل :closedeyes: أن أترك المنتدى

 

 

وبارك الله فيك فعلا نحن نحتاج أن نتفائل

[يقظة فكري amtelazez 6]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

ماشاء الله لاقوه الا بالله

 

انا في امس الحاجه للانضماام الي هذه الرابطه

 

بوركتي حبيبتي

 

انا احبك في الله كثيرا

 

تقبلي حبي اليكي

 

باذن الله انا اول من أنضم لهذه الرابطه

 

ولي عوده حبيبتي

[يقظة فكري amtelazez 6]

هذا شعارنا في هذه الرابطه

 

 

ღيانـــفســي إذا ضـاقـت بـك الأحـوالِ يـومـا فـثـق بالـواحـد الأحـدالعـليღ

 

 

موافقه؟!؟

 

إن كنتن ياأعضاء موافقين :smile:

 

[أميمة المتفائلة 46]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

في الأول خلينا نشوف كيف كان حبيبنا وقدوتنا

 

ورسولنا الرسول صلى الله عليه وسلم يتفائل

 

 

تفاؤل الرسول صلى الله عليه وسلم

 

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها

 

نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله

 

عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله،

في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار

 

دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في

 

أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر

 

على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً

 

عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله

 

بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق

 

سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

 

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم،

 

ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات،

 

ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق

 

الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما

 

حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل

 

وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل

 

المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

 

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان

 

يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس

 

رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا

 

عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة )

 

متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

 

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله،

 

فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله،

 

بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.

 

فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله

عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول

 

الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال

 

ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا

 

عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي

 

غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع

 

صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم

فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع

 

النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا

 

بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره

 

رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

 

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه

 

وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول

 

المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير

 

بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال

 

وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن

 

شاء الله.

 

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه

 

وسلم بهذه الصفة الكريمة.

 

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى

 

اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في

 

رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر

 

وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام

 

اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة

التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء

 

الطريق لأهلها، والله الموفّق

تم تعديل 8 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[المشتاقة لرؤية الله 18]

"... ولا تيأسوا من روح الله انه لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون"

 

 

أختي الحبيبة العبدة الفقيرة جزاك الله خيرا يسعدني ويشرفني الانضمام اليكن

 

 

أشكرك جزيل الشكر أختي الحبيبة وكل من شارك من الأخوات الحبيبات كلامكم بلسم

 

كم جميييل اليقين بالله والأمل بالله

 

الله الجبار العظيم " أليس الله بكاف عبده"

 

من عمق الألم,من بين الجراح, نقول يا الله

 

يا الله

 

يا الله

 

يا الله

 

ان شا الله سأذكر لكم تجاربي لاحقا

 

أحبكم في الله

 

لا تنسونا من دعواتكم

[العبدة الفقيرة 2]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

أنا معك :smile: يا عبودة لكن هذه الأيام فقط قبل :- أن أترك المنتدى

 

 

وبارك الله فيك فعلا نحن نحتاج أن نتفائل

 

حبيبتى اميمة

يسعدنى ان اكون معكى انا حبيبتى

و يارب اكون معكى فى الجنة

و لو عندك اى قصة حبيبتى خاصة بكى او بغيرك

اتفضلى احكيها لنا لكى نتعلم التفاؤل اكثر و اكثر

ربنا يجعلك من عتقاء رمضان هذا العام

[العبدة الفقيرة 2]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

ماشاء الله لاقوه الا بالله

 

انا في امس الحاجه للانضماام الي هذه الرابطه

 

بوركتي حبيبتي

 

انا احبك في الله كثيرا

 

تقبلي حبي اليكي

 

باذن الله انا اول من أنضم لهذه الرابطه

 

ولي عوده حبيبتي

 

حبيبتى ام معاذ و معوذ

تشرفت بوجودك ياقمر و يسعدنى جدا انضمامك

وانا كمان بحبك جداااااا

ربنا يجعلك من عتقاء رمضان

و يحقق لكى فوق ما تتمنييييييييييييه

و يجعلك من السعداء فى الدارين

[سمية يحيى 3]

معاااااااااكى ياقمر

احبكى فى الله

[* دعاء الغسق * 63]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيك على طرحك القيّم .. نحن بحاجة الى التمسك بالأمل طيلة الأوقات. وأنا شخصيًا أردد دائما أقوال الله تعالى من كتابه العزيز في نفسي عند ساعات الضيق منها :

(ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون ) سورة يوسف

 

(قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيب) سورة هود

 

(وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) آل عمران

 

والعديد من السور التي نرى بها أن الله سبحانه وتعالى يدعون الى التفائل وحسن الظن به .

 

والحديث التالي من اروع الأحاديث :عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .

 

تخريج الحديث

 

رواه البخاري و مسلم .

 

 

ولي تجارب عديدة مع حسن الظن اذكر منها حاليا تجربتان:

 

الأولى يوم عرفة السنة الماضية كنت مريضة جدا وكان يجب ان اسلم مشروعي النهائي للجامعة ثاني يوم عيد الأضحى، ويجب ان اصوم واصلي لكنني كنت في حالة يرثى لها من الأوجاع والحمى اضافة الى انني كنت بحاجة ان اعمل لأنهي المشروع ..فقلت في نفسي الصبح قريب وربما يتغير الوضع فقمت وقرأت القرآن الكريم واستطعت ان اصوم والحمد لله لانني قلت في نفسي ربنا سيتوكل امري كما انني قلت لن اعمل على المشروع ولن اضيع اجر هذه الأيام المباركة امام الحاسوب فتركت المشروع وقلت من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه

وسبحان الله .. ختمت القرآن في نفس اليوم وصمت واستطعت ان اسلم المشروع في الوقت نفسه فالله كان معي وكنت اردد في نفسي ان الله معي سيهديني..

 

الثانية امتحان سنة أخيرة !!! لم افهم شيئا من المادة طوال الفصل والأغلب عاد السنة بسبب تلك المادة فكنت كالغبية طوال الفصل لدرجة انني لم اكن ادون ملاحظات المحاضر ولم اصغي له كنت اجلس واتسائل متى ساعيد السنة إلا انني قبل الامتحان بخمسة ايام فقط قلت سانجح لأنني موقنة بان الله تعالى يستجيب لمن دعاه وقلبه سليم

فقلت سادرس قسما من المادة واذهب للإمتحان وذهبت وانا مطمئنة وواثقة كل الثقة بان الله لن يضيعني ولن يخذلني وكنت الوحيدة المرتاحة في الصالة وكتبت والحمد لله نححت بفضل الله وبفضل الحسن بالله

 

والحمد لله انا اثق بانه من يتوجه الى الله بقلب سليم ويدعو وهو موقن بالإجابة لن يضيعه الله فالله لا يضيع أجر المحسنين..

بانتظار الأخوات

[العبدة الفقيرة 2]

هذا شعارنا في هذه الرابطه

 

 

ღيانـــفســي إذا ضـاقـت بـك الأحـوالِ يـومـا فـثـق بالـواحـد الأحـدالعـليღ

 

 

موافقه؟!؟

 

إن كنتن ياأعضاء موافقين :smile:

 

 

ربنا يكرمك حبيبتى على الاسم الجميل

و ان شاء الله ده اسم شعارنا

و يجعلك من عتقاء رمضان

و نحن فى انتظارك يا غالية لتحكى لنا قصص مع اليقين و التفاؤل

[نور الاسلام 2 8]

جزاكِ الله خيراً

يا عبووودة

[**أم مختار** 10]

معكن يا العبده الفقيرة

اانتي واميمه

أنا بطبيعتي

دائما متفائلة

وبحسن الظن دائما بخالقي الحق سبحانه وتعالى

يعني مثلا كنا اول زواجنا أن وزجي نتعرض لضائقه ماديه

أقوله توكل على الله

لا تحمل الهم

ربنا هيرزقنا

يقولي منين بس؟

أقوله ربنا قادر على كل شئ

أحنا منعرفش منين

ربنا هو الرزاق

والله نصبح نلاقي حد من قرايبنا جايب معاه فلوس

وأكل

ههههههههههههههههههه

[العبدة الفقيرة 2]

منتظرين التفاعل و القصص الخاصة بكم

و لى عودة لاشكركم جميعاااااااااااااااااااا

[أميمة المتفائلة 46]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

لي عودة يا عبودة إن شاء الله

تم تعديل 9 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[العبدة الفقيرة 2]

فى انتظارك حبيبتى اميمة

[أميمة المتفائلة 46]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

سأحكي لك قصة لأخت لي وقريبة لي وهي بمثابة أختي الكبرى

 

هذه الأخت إلتزمت وقررت لبس الخمار وليس النقاب فمنعها والدها من ارتدائه

 

وكانت تبلغ من العمر أنذاك 28 سنة وكانت ككل فتاة تحلم بزوج صالح يخرجها مما

 

كانت فيه من المعانات وكانت تكره أن تذهب إلى أحد لأن الناس لا ترحم بكلامها

 

كانت عندما تجلس مع النساء ينظرن إليها بشفقة ويقلن المسكينة لديها جمالا فائقا

 

وهي لم تتزوج بعد دائما هكذا كرهت واعتزلت في بيتها لا تذهب إلى أحد سوى منزلنا

 

وكنا معا دائما نعين بعضنا البعض إذا يئست إحدانا تذكرها الأخرى وهكذا..........

 

 

المهم قررنا نحن الخمسة قريبات ارتداء الخمار فبدأت هنا الحرب مع الأهل

 

أقسم أهلنا أن لا نرتديه وكان والد الفتاة يمنعهم من الركوب في سيارته إن ارتدين

 

الخمار وكان لا يحب أن نرتدي الأسود أبدا وبدأت هذه الأخت دائما بعد العصر تذهب

 

لغرفتها وتأخذ مصحفها وتأنس بقرائته وحفظه وفي الليل تقوم بما حفظت حتى لا حظ

 

الأب ضوء المصباح في غرفتهن فأقام عليهن الدنيا بدعوى أنهن لا يدعنه ينام في الليل

 

 

فقرر أن يعطيهن بيتا فوق السطح فذهبن إلى تلك الغرفة

 

 

وكان إذا نزلت الأمطار وحلت الشتاء ببردها مع كل ذلك لم يتركن الفجر ويتوضئن والبرد قاااارس

 

والأمطار تتساقط

 

وبعد مدة لا حظ تمسكهن بالقرآن وقرائته بلهف فقرر أن يأخذ منهن المصاحف

 

ويحرمهن من القراءة بدعوى أنهن طول النهار ينشغلن بالقرآن

 

فلما التقيت بهن قلت لهن أين أنتن من الحفظ فقلن ليس لدينا مصحف

 

 

ومنعهم من سماع أشرطة الدروس ومن قراءة كتب دينية

 

كنت إذا أرسلت لهن كتابا يجب أن لا يراه الوالد

 

 

وكن يقرأنه سرا سبحان الله جاء الدين غريبا وسيعود غريبا كما بدأ

 

يتبع بإذن الله

تم تعديل 9 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[أميمة المتفائلة 46]

وكان كل ما اقترب رمضان تقول ياااااارب أصوم في بيت زوجي ياااارب

 

وكل سنة تمضي حتي بلغت 30 سنة ومع تلك السنوات معانات وابتلاءات

 

وفي يوم قررت إحدانا ارتداء الخمار رغم ما ستجده من شجار مع الوالد

 

كانت هذه الأخت ترتديه عند خروجها في الباب وعندما ترجع تخلعه في الباب

 

خشية أن تفرق بين والديها وذلك حتى يجعل الله مخرجا

 

المهم وفي يوم اشتدت النزاعات مع الوالد على أبسط الأشياء حتى وصل إلى

 

 

الضرب وضرب أمهم هنا انفجرت الفتاة وقالت والله ما إن تقدم لي شخص كيف ما

 

كان والله لأقبلنه المهم أخرج من هذا السجن كرهت في المنزل معانات وإن خرجت

 

معانات كلام الناس الذي لا يرحم وكنت دائما أردد لها هذه الكلمة

 

صبرا صبرا تذوب ببحره الصعاب وتجيبني قائلة

 

بل صبرا صبر تذوب ببحره العظام ولكن كان لديها أمل

 

نعم كان لديها أمل رغم المعانات وهناك بعض الأشياء لم أذكرها

 

 

وهي خاصة المهم معانات بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى

 

 

في بعض الأحيان كنت أنام في منزلهم وما أحلالالالالاهههااااا من أيام قضيتها معهن

 

كنا إذا خلدنا للنوم استيقظت الفتاة في جوف الليل تدعوا ربها وتناجيه

 

وبعد ذلك نستيقظ جميعا ونصلي الفجر جماعة

 

 

وكل ليلة كانت هكذا وكانت تحفظ القرآن ولا تخبر أحدا وتدعو ولا تخبر أحدا

 

وكنا دئما نردد بيننا أنا أتمنى زوجا ملتحيا وووووو....... من أحلامنا وهي تجيبنا

 

قائلة أنا لا أنتظر ملتحيا بالظبط أريد زوجا حنونا هذا ما أتمنى المهم لا يكون مثل والدي

 

فقلت لها أنت تتمنين زوجا صالحا أليس كذلك وملتحي ؟

 

فأجابت وهل يوجد ملتزم يتزوج فتاة تبلغ 30 هم يتزوجون الصغيرا في السن

 

وكان حلمنا ولا زال هو ارتداء النقاب

 

والآن سأذهب لأصلي المغرب وإن شاء الله أكمل لكن القصة

تم تعديل 9 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[العبدة الفقيرة 2]

بانتظارك يا غالية

[أميمة المتفائلة 46]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

ها أنا قد عدت لأ كمل القصة ولكن اعذروني أنا لا أتقن السرد في القصص

 

المهم بدأت هذه الأخت في حفظ القرآن و إن شاء الله اقتربت في ختمه أسأل الله لها

 

الثبات وكانت تردد دائما دعاء اللهم إني عبدك ابن عبدك ......

 

ومضت مدة وقدر الله أن نفترق بعدما قضينا أياما جميلة أنا وأختي سافرنا مع

 

أسرتنا وبقيت هي والأخوات وكنا نتناصح حتى ونحن بعيدات مازلنا كذلك ويارب

 

أجتمع معهن قريبا وبعد فراقنا لم نصبر وكانت هذه الأخت تلازم القرآن طول اليوم

 

في الحفظ والمراجعة وبعد مدة من الدعاااااااااء والتوسل للمولى

 

ارتدينا الخمار جميييييعا ولا تتصورون من كان أشد الرفض للخمار هو الذي ا

 

شترى لهن الخمار وأنا وأختي نفس الشيئ وسبحان الله هنا بدأت أبواب الأمل

 

تتفتح نعم تغيرت أشياء كثيرة انقلب العسر يسرا وانقلب اليأس أملا نعم أملا برب

 

العالمين الذي ما رد ولا خيب من دعاااااااه

 

وفي يوم تقدم شخص من أسرة نعرفها كثييييرا لكن من بعيد أسرة متدينة لم نتصور

 

ولم يخطر في بالنا أنه سيتقدم ذلك الرجل لإحدانا

 

هذا الشاب ملتزم أحسبه على خير والله حسيبه وأخوه داعية درس بالمدينة المنورة

 

المهم أخلاق وجمال ودين ونسب تبارك الرحمان تقدم لأختي وحبيبتي تلك التي لطالما

 

كانت تدعوه في جوف الليل

 

 

وتزوجت في منذ مدة قصيرة وارتدت النقاب في عرسها

 

 

وهي تنتظر الآن أن تجتمع معه هنا لأنه قاطن بأوروبا حاليا ويارب تجتمع معه قوولوا آآآآآممممييين

 

وذكرتها بعد الزواج بذلك القول الذي لطالما كان ولا زال يعجبني وهو

 

صبرا صبرا تذوب ببحره الصعاب فضحكت وقالت نعم

 

 

تذوب ببحره الصعاب وليس العظام هههههه

 

 

من هنا أقول لك يامن بلغت 30 و........... لا تقنطي بل تفائلي برب العالمين

 

الذي بيده خزائن السماوات والأرض ولا تستعجلي الدعاء

 

 

وأقول لك صبرا صبرا تذوب ببحره الصعاب

 

 

ويارب اجعلنا متفائلات غير قانطات

 

أنا اختصرت لكن القصة وإلا لن تسعني صفحة واحدة لسرد القصة وأتمنى إني

 

ما أكون ثقلت على قلوبكن وأحبكن كثيييييييرا

 

 

لا تياس بل كن متفائلا..

 

 

بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ,,

لا تعد أدراجك !

 

 

 

دق الباب بيدك ,,

 

 

لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,,

دق الباب مره أخرى !

 

 

لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,,

 

 

دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !

 

 

ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ,,

كل باب مغلق لابد أن ينفتح . اصبر ولا تيأس ,,

أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,,

ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !

 

 

عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك !

سوف تكتشف أنك موجود ،،

وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيمان بالله ,،

وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا ومن الهزيمة نصرا

لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !!

أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!

أنت الذي ظلمت نفسك ,,

ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,

ربما يكونون أبرياء من اتهامك

ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو

 

 

باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو

 

 

بتخاذلك وعدم احتمالك !

 

 

لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,,

لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ,,

املأ روحك بالأمل ,,

الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ,,

و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ,,

الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ,,

وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار

منقول

تم تعديل 9 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[أميمة المتفائلة 46]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

عبارات تبث التفاؤل في قرائتها

لا تيأس إذا تعثرت أقدامك و سقطت في حفرةواسعة... فسوف تخرج منها وأنت أكثر تماسكا و قوة و الله مع الصابرين...

لاتحزن إذا غدرك أقرب الناس إليك...فسوف تجد من يخرجك من الحزن ويعيد لك الحياة والابتسامة...

 

لا تضع كل أحلامك في شخص واحد...ولا تجعل رحلة عمرك كلهالشخص واحد تحبه مهما كانت صفاته... ولا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهايةالعالم..فليس الكون هو ما ترى عيناك...

 

لا تنتظر حبيبا باعك ...ولكن انتظرمن يضيء لك الحياة من جديد...

 

*لا تحاول البحث عن حلم خذلك وحاول أن تجعل من حالة الانكسار بداية حلم جديد...

لا تسافر إلى الصحراء بحثا عن الأشجارالجميلة فلن تجد في الصحراء غير الوحشة..

 

*ولا تبحث عن الحب في قلب باعك فلن تجد إلا حبه لنفسه...

 

إذا كان الأمس ضاع...فبين يديك اليوم و إذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل...فلديك الغد...لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولاتأسف على اليوم فهو راحل و احلم بشمس مضيئة في غد جميل...

 

*إنا أحيانا قدنعتاد على الحزن حتى يصبح جزءا منا ونصير جزءا منه ولكن إذا لم تجد من يسعدك فحاول لان تسعد نفسك و إذا لم تجد من يضيء لك الطريق فحاول أن تمشي في الظلام...

 

 

*أحيانا يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه ..وننسى أن في الحياة أشياء كثيرةيمكن أن تسعدنا...

 

وأن حولنا وجوها كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامناشمعة...فابحث عن قلب يمنحك الضوء..

 

*وأخيرا أجمل ما في الأيام الماضية أنهامضت وأجمل ما في الأيام الحاضرة أنها ستمضي وأجمل ما في الأيام التي ستأتي أنها لم تأتي و أجمل ما في الحياة أن هناك موت

اتمنا انها نات اعجابكم

منقول

تم تعديل 9 أغسطس, 2009 بواسطة أميمة المتفائلة

[العبدة الفقيرة 2]

حبيبتى اميمة

بارك الله فيكى

وجعل كل حرف فى ميزان حسناتك

وجعلك من السعداء

وجعلك من عتقاء رمضااااااااااااااااااان

[العبدة الفقيرة 2]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

في الأول خلينا نشوف كيف كان حبيبنا وقدوتنا

 

ورسولنا الرسول صلى الله عليه وسلم يتفائل

 

 

تفاؤل الرسول صلى الله عليه وسلم

 

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها

 

نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله

 

عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله،

في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار

 

دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في

 

أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر

 

على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً

 

عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله

 

بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق

 

سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

 

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم،

 

ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات،

 

ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق

 

الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما

 

حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل

 

وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل

 

المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

 

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان

 

يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس

 

رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا

 

عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة )

 

متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

 

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله،

 

فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله،

 

بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.

 

فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله

عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول

 

الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال

 

ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا

 

عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي

 

غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع

 

صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم

فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع

 

النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا

 

بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره

 

رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

 

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه

 

وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول

 

المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير

 

بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

 

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال

 

وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن

 

شاء الله.

 

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه

 

وسلم بهذه الصفة الكريمة.

 

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى

 

اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في

 

رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر

 

وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام

 

اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة

التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء

 

الطريق لأهلها، والله الموفّق

 

ربنا يكرمك ويعزك

وجعلك من السعداء

و فعلا الرسول(ص) هو قدوتنا فى التفاؤل

فياريت نتعلم منه جميعاااااااااااااااااا