اذهبي الى المحتوى
قرآني كياني

دواء فعال لعلاج جميع الذنوب والهموم والألام والأحزان

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

من قصص الإستغفار

 

القصة الأولى

 

ذكرت هذه القصة في اذاعة القرآن الكريم (الكويت )

 

تقول السيدة أم يوسف (صاحبة القصة )

 

أنها تأخرت عنها الذرية لقرابة عشر أو خمس عشرة سنة

 

وخلال هذه المدة ذهبت إلى العديد من الأطباء

 

سواء كانوا داخل الكويت أوخارجها في أوربا وغيرها

 

حتى مضت عليها هذه المدة ولم ترزق بأولاد ، وفي

 

أحد الأيام ذهبت إلى أحد الدروس الدينية فسمعت الداعية تقول

 

عن الإستغفار وفضله .......إلخ.

 

تقو ل أم يوسف أنها منذ سمعت هذه المعلومة

 

داومت على الإستغفار ولم يمض ستة أشهر

 

إلا وهي حامل

 

وأنجبت يوسف ماشاء الله ـ.

 

*القصة الثانية :

 

يقول أحد الأزواج :كلما أغلظت على زوجتي أو

 

تشاجرت معها أوصار بيني وبينها أي مشكلة

 

أهم بالخروج من البيت من الغضب ...ووالله

 

لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة

 

في الذهاب للإعتذار منها ومراضيها ...فلما أخبرتها

 

بذالك قالت لي :أتعرف لماذا ؟؟

 

قلت لها:ولماذا ؟

 

قالت :بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالأستغفار ولا أزال أستغفر

 

حتى تأتي وتراضيني .

 

إنها فعلاً اعجوبة!!!

 

أبعد هذا

 

لانستغفر ؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

صدقت يا اختي الحبيبة قرآني كياني

فللاستغفار معجزات تتحقق ان كان هناك

حسن الظن بالخالق عز وجل

جعل ما كتبتي في ميزان حسناتك

ولا حرمك الاجر

اللهم اجعلنا من الناس الذين يستمعون القول

فيتبعون احسنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله جنة الفردوس على افادتنا بهذا الكنز العظيم

 

استغفر الله واتوب اليه

 

استغفر الله واتوب اليه

 

استغفر الله واتوب اليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جَزآكِ اللهُ خيــــراً أختي الحبيبة - قُرآني كيـــآني -

لآ حَرَمَكِ اللهُ الأجــــر

وتقبلي اعتذاري لأن الموضوع مُكرر

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=22388

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×