اذهبي الى المحتوى
العزيزة بالله

إلى كل من تدعو ، وتأخرت عنها الإجابة!!!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

اللهم كما وفَّقتنا للدعاء

 

فتقبله منا واستجب

 

إنك على كل شيء قدير

 

وبالإجابة جدير

 

يا نِعم المولى ونِعم النصير[وسط][/وسط]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم يا أخواتي يجب أن ندعو الله واليقين يغمر قلوبنا

 

بان الله لن يتركنا ندعوه بلا استجابة

 

 

ونحن نعلم ان الله خالقنا وهو اعلم بافضل وقت للاجابة

 

وكلنا رضا بما يقدره الله لنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا ياقمر

بجد انا كنت عايزه موقع زى الموقع ده

لأنى مش ببقى فكره الحديث كله

أو مش متأكده انى بقوله صح

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ

 

موضوع يستحق القراءة، وفى وقته بالنسبة لى

 

جزاكِ الله الفردوس الاعلى يا حبيبتى

 

اللهم اجعلنا من اهل الرضـــا..آمين آمين آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله الرحمن الرحيم

 

أخواتي الحبيبات في الله تعالى :tongue:

 

السلام عليكن ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد

 

 

 

هل تساءلتن من قبل كما يحدث أحياناً معي:

 

لقد دعوت الله كثيرا وصليت وتصدقن بنية أن يُستجاب لي في أمر من الأمور

 

ولكن الإجابة تأخرت

 

فلماذا؟

 

ولقدوجدت الإجابة في السطور التالية ، فأرجو ان تنفعكن كما نفعتني:

 

 

 

يقول الشيخ حسين يعقوب في كتابه" أبشر يا حبيب، الله هو الطبيب " :

 

ليس في التكاليف أصعب من الصبر على القضاء

 

ولا فيه أفضل من الرضا به

 

فأما الصبر فهو فرض

 

وأما الرضا فهو فضل

 

وإنما الصبر لأن القضاء يجري في الأغلب بمكروه النفس ،

 

وليس مكروه النفس يقف عند المرض والأذى في البدن وإنما يتنوع حتى يتحير العقل في حكمة جريان القدر.

 

وماجاءت المصيبة لتهلكه أو تقتله وإنما جاءت لتمتحن صبره وتبتليه،

 

 

 

فيتبين هل يصلح لأن يكون يكون من أولياء الله وحزبه أم لا؟

 

 

فإن ثبت اصطفاه واجتباه وخلع عليه خُلَع الإكرام

 

وألبسه ملابس الفضل، وجعل أولياءه وحزبه خدما له وعونا ،

 

 

 

أما إن نقلب على وجهه ونكص على عقبيه طُرد وأُقصي ، وتضاغفت عليه المصيبة وهو لا يشعر بتضاعفه اوزيادتها ولكن سيعلم بعد ذلك أن المصيبة في حقه صارت مصائب ،

 

كما سيعلم الصابر أن المصيبة صارت في حقه نعماً عديدة

 

 

 

فلا تعترض على الله سبحناه بعقلك .........ولا تُنكر الحكمة إذا لم تتوصل إليها بفهمك

 

 

 

فإن دعوتَ الله ليكشف عنك المصيبة وفعلت ما استطعت من العبادات والطاعات

 

بنية كشفها

 

فلا تقل:

 

ها أنا قد دعوت وصبرت وعبدت، فإلى متى؟

 

وما سبب تأخير الإجابة؟

 

وأترك الرد للإمام ابن الجوزي ، يقول الإمام رحمه الله :

 

" رأيت من البلاء العُجاب

 

أن المؤمن يدعو فلا يُجاب

 

فيكررالدعاء، وتطول المدة ولا يرى أثرا ًللإجابة

 

فينبغي له ا ن يعلم أن هذا من البلاء الذي يحتاج الصبر

 

وما يعرض للنفس من الوسواس في تأخير الجواب مرض يحتاج إلى طب ،

 

ولقد عرض لي من هذا الجنس ،

 

فإنه نزلت بي نازلة فدعوت وبالغتُ في الدعاء فلم أر إجابة،

 

فأخذ إبليس يجول في حلبات كبده فتارة يقول:

 

الكرم واسع والبخل معدوم ،

 

فما فائدة تأخير الجواب؟

 

فقلتُ له : " اخسأ يا لعين ، فما أحتاج إلى تقاضي ،ولا أرضاك وكيلا"

 

 

 

فقد ثبت بالبرهان أن الله سبحانه مالك وللمالك النصرف بالمنع والعطاء ،

 

فلا وجه للاعتراض عليه !

 

 

 

وثبتت حكمة الله تعالى بالأدلة القاطعة أنك ربما ترى الشيء مصلحة لكن الحق أن الحكمة لا تقتضيه ،

 

 

 

وقد يخفى وجه الحكمة فيما يفعله الطبيب من أشياء تؤذي في الظاهر يقصد بها المصلحة، فلعل هذا من ذاك.

 

 

 

والثالث أنه قد يكون التأخير مصلحة والتعجيل مضرة،

 

فققد قال النبي صلى الله عليه وسلم:

 

" لا يزال يُستجاب للعبد ما يدعُ بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل؛

 

قيل: يا رسول الله : ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوتُ فلم أرَ يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك ويدَع الدعاء" (رواه مسلم)

 

 

 

والرابع أنه قد يكون امتناع الإجابة لآفة فيك ،

 

فربما يكون في مأكولك شبهة

 

أو في قلبك وقت الدعاء غفلة

 

أو تزداد عقوبتك في منع حاجتك لذنبٍ ما صدقتً في التوبة منه

 

فالحل هو ان تتشاغل بماهو انفع لك

 

من أن تنشغل بتحقيق ما ما فاتك مما تتمنى ،

 

سواء برفع خلل أواعتذار من زلل أووقوف على باب رب الأرباب .

 

 

 

وتذكر أنك مملوك وليس مالك

 

 

وارضَ بقضاء المالك الملِك إن كنتَ تثق في حكمته وعدله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,جزاك الله خيرا أختى العزيزة بالله على هذه النصائح الغالية الثمينة وجعله فى يزان حسناتك . ودعواتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم يا غالية نحن مقصرون

ولكنه كريم واسع الفضل ولولا رحمته ما دخلنا الجنة

ولكن الواجب مع الكريم أن نشكره بألسنتنا وقلوبنا وأعمالنا

والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فالحل هو ان تتشاغل بماهو انفع لك

 

من أن تنشغل بتحقيق ما ما فاتك مما تتمنى

 

 

باركـَ الله فيكـِ

وجزاكـِ الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

شكرا اختى الحبيبه على هذا الموضوع الجيد

والذى يشغلنا جميعا

ولكن

 

يحدث ذلك لأن قلوبنا ماتت في عشرة أشياء :

 

 

1.عرفنا الله فلم نوفه حقه.

2.قرأنا كتاب الله ولم نعمل به.

3.وزعمنا محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وتركنا سنته.

4.وادعينا عداوة الشيطان ورافقناه.

5.وقلنا نحب الجنة ولم نعمل لها.

6.وقلنا نخاف النار ووهبنا أنفسنا لها.

7.وقلنا الموت حق ولم نستعد له.

8.واشتغلنا بعيوب إخواننا وأهملنا عيوبنا.

9.وذقنا نعمة ربنا ولم نشكره عليها.

10.ودفنا موتانا ولم نعتبر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب

بارك الله فيكى اخيتى الكريمه ونفع بكى

تقبلى مرورى

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ حبيبتى فى الله العزيزة بالله

 

أعزك الله ورفع قدرك .

 

وجزاكِ الله خيرا على موضوعك القيم والنافع نفع الله بكِ

 

ورزقنا الله الرضا بقضاء والرضا بعد القضاء .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×