اذهبي الى المحتوى
خادمة بيت الله

ماذا أفعل مع أبى ''''''''''هااااااااام

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد اخواتى وحبيباتى اريد ان تنصحونى ماذا افعل مع ابى فانا قد ارتديت النقاب وهو مسافر شغله وحدثته بالتليفون فشتمنى وزجرنى كثيرآاااااا فقلت لنفسى هذا الرد لأنه تضايق لكن لما هيجى هيغير رأيه ولكن لما عاد اصر على خلعى النقاب وكانت امى تساندنى اما الان فلم تعد تساعدنى فماذا افعل ففى هذا الحين انا بلبس النقاب وانا خارجة وبخلعه وانا دخله البيت فهل استمر ام ماذا افعل اريد رأيكم لوسمحتوا قولولى لأنى والله ما تجف دموعى ابدا لن النقاب بالنسبة لى حياتى وانا اعشق حجابى وخلعى له يعنى مماتى حتى ولو بقيت حيه فانا اعيش حياة شاقة بالنسبة لى فلم اعد احتملها ولم يعد لى سوى الله الواحد القهار فحتى اخوتى الاتى يرتدوه يقولون لى اطيعى ابوك وانتى لسه صغيرة ولسه بدرى لما تبقى تتخطبى وانا لسه فى اولى جامعه يعنى مفيش خطوبة دلوقتى وانا فى الحقيقة مليت من كتر البكى وعدم الخروج وعدم التحدث مع احد فاشيرونى ماذا افعل والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-114395-1253824095.gif

 

أختي الحبيبة ربنا يهدي والدك لما يرضي الله عز وجل

إنه ولي ذلك والقادر عليه

أرى أن تحاولين إقناعه بلين وفي وقت يكون هو متقبل للتحدث معكِ

أو تطلبي مساعدة من له كلام مع والدك ويستجيب هو لمشورته

وقبل كل ذلك إلجأي إلى الله عز وجل وادعيه أن يهدي والدك الفاضل ويوافق على ارتدائك للنقاب

إليكِ هذا الرابط لعله يفيدك

لبس النقاب وعقوق الوالدين

 

سأحاول إن شاء الله أن أبحث عن الفتاوى المتعلقة بهذا الموضوع

وربنا معاكي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فتاوى عن لبس النقاب ورفض الوالد

هذا ما أمكنني إيجاده سريعاً

وفي رأيي الشخصي يمكنك الإتصال بأحد علماءنا الأفاضل الثقة لإفتاءك في هذا الأمر

وهو الحل الأسلم لكِ

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال:

ترغب إحدى الفتيات فى أن ترتدي النقاب وقد قرأت دليل وجوب ارتدائه وتعتقد أنه فرض لكن والدها وهو شديد التدين يشعر بأن النقاب مستحب ( وقد درس كل الأدلة الخاصة بالنقاب وكوَّن رأيه بناء على ذلك) وهو ربما يخشى من وجهة نظره على أمان الفتاة أو يشك فى إخلاص نواياها ولذلك فقد منعها من ارتداء النقاب. ومع ذلك فقد سمح لها بأن تقوم بارتداء النقاب فقط فى حال ما لو أتمت حفظ سورة البقرة (فهو يشعر بأن ذلك سيثبت إخلاصها) ولكنها تخشى من أن ذلك سيستغرق وقتا طويلا للغاية وتشعر بأنها ستأثم لعدم ارتدائها النقاب. وقد حاولت أن تظهر لوالدها إخلاصها ولكن ذلك لم يكن كافيا بالنسبة له. ولم تعصه الفتاة لأنها تخشى على صحته فهو يعاني من مشاكل بالقلب تجعله يمرض بشدة حال تعرضه لأي ضغط وارتداؤها للحجاب ضد إرادته سيتسبب فى مرضه. وحينما حاولت أن تناقش هذا الأمر مع غيرها من النساء شعرن بأنها تهينهن بالتلميح بأنهن يأثمن لعدم تغطيتهن وجوههن بالرغم من أنها لم تقل ذلك عليهن وأخبرتهن بأنها لاتحاول أن تفرض رأيها على أي منهن ولكنهن لم يتفهمن ذلك الأمر لأنهن جميعا يشعرن بأنه سنة. فماذا عليها أن تفعل؟ وهل يأثم والدها لاعتقاده بأنه لا يتعدى كونه سنة وليس فرضا ولمنعه لها من ارتدائه؟ هل يحرم عليه القيام بذلك؟ وهل بوسعكم تقديم دليل على ذلك؟

 

الجواب:

 

الحمد لله

أولا :

ستر المرأة وجهها عن الأجانب ، واجب ، في أصح قولي العلماء ، لأدلة كثيرة سبق بيانها في جواب السؤال رقم 11774.

ثانيا :

لا يجوز للفتاة أن تطيع والدها أو أمها في ترك ستر الوجه ؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .

كما لا يجوز للأب أن يأمر ابنته بكشف الوجه ، ولو كان يرى أن النقاب مستحب ، ما دامت هي مقتنعة بوجوبه ؛ لأنها مكلفة بما علمت واقتنعت ، وستسأل عن ذلك يوم القيامة ، فإنه لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن علمه ماذا عمل فيه ، ولن تسأل عن رأي والدها وقناعته فحيث تركت النقاب كانت عاصية لربها ، فماذا يفيدها طاعتها لأبيها حينئذ .

قال صلى الله عليه وسلم : ( لا طاعة في معصية إنما الطاعة في المعروف ) رواه البخاري 7257، ومسلم1840.

ثالثا :

لو سلّمنا أن أمر المرأة المسلمة بستر وجهها عن الرجال الأجانب مستحب وليس واجباً ، فليس للأب ولا لغيره أن يأمر بكشف الوجه ، لأنه بذلك يضاد حكم الله تعالى وأمره ، وكيف يسمح رجل مسلم لنفسه أن يأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم بأمر ثم هو يأمر بخلافه ، وينهى عما أمر الله ورسوله به ، والله تعالى يقول : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) الأحزاب/36 ، ويقول تعالى : ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) النور/63

إن الأمر أخطر وأعظم من كون النقاب واجباً أو مستحباً أن من نهى عما أمر الله به ورسوله عليه أن يراجع إيمانه .

ولكن أن تتصور أيها الآمر بخلاف أمر الرسول صلى الله عليه وسلم سواء الأب أم غيره لو أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر ابنتك وأنت جالس بستر وجهها – استحباباً كما تعتقد أنت وليس على سبيل الوجوب ، فهل كنت تعارض أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أم كنت تقول سمعاً وطاعة .

إن كل مؤمن لا يملك إلا أن يقول ( سمعنا وأطعنا ) كما قال الله تعالى : ( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) النور/51

فما الفرق بين سنة النبي صلى الله عليه وسلم المسموعة منه مباشرة ، وبين سنته المنقولة إلينا عن طريق الثقات والأثبات .

لماذا نطيعه في الأولى ونعصيه ونخالفه في الثانية !!

رابعاً :

إذا كان الأب يخاف على ابنته أن تصاب بأذى حال لبسها النقاب ، وكان هذا خوفاً حقيقاً له أسبابه الظاهرة ، كوجود المسلمة في محل يُعتدى على المنقّبة ، فلا حرج عليه في أمرها بترك النقاب ، وتطيعه حينئذ من باب دفع الضرر ، وأما إن كان الخوف ناتجاً عن هواجس وظنون لا تستند على وقائع وأمور ظاهرة فلا يجوز للفتاة أن تطيعه في ترك النقاب حينئذ .

خامساً :

ينبغي أن تجتهد الفتاة في نصح والدها ، وإقناعه بأن لها الحرية في اختيار القول الذي رأته صوابا ، سواء بمعرفة أدلته ، أو بتقليد من وثقت به من أهل العلم ، وأنه لا يجوز لها شرعا أن تدع هذا القول لكونه يخالف رأي أبيها ، كما لا يجوز له هو أن يلزمها برأيه ، وأنه بمنعها من النقاب يوقعها في الإثم والمعصية . سواء تركته مرة أو مرتين أو أكثر ، فكلما خرجت أمام الأجانب كاشفة ، أثمت بذلك .

ولعلها تستعين بمن يساعدها في إقناع أبيها بذلك .

ولعله قد ظهر لك من هذا الجواب أن المسألة ليست في إقناع أبيها بوجوب النقاب ، فهذا قد يتحقق وقد لا يتحقق بناء على وضوح الأدلة وخفائها ، وسُبل الإقناع بها ، لكن المسألة التي ينبغي التركيز عليها هي أن الفتاة لا يلزمها اتباع رأي أبيها ، ولا يجوز لها أن تدع ما اقتنعت به لأجل رأيه وقناعته ، ولا يجوز له أن يلزمها برأيه ، ولا معنى لإيقاعها في الإثم حتى تحفظ سورة البقرة ، أو يتأكد من إخلاص نواياها ، فإنها تأثم في كل مرة تخرج بدون النقاب ، كما سبق .

فإذا فهم الوالد ذلك ، وتركها وما تريد ، فهذا هو المطلوب ، وإن أصر على منعها ، فإن الأصل ألا تطيعه كما سبق ، لكن إن خشيت حصول المرض له بسبب مخالفته ، فإنها تكشف وجهها في حال كونها معه ، وتغطيه إذا خرجت بمفردها ، ولا تخبره بذلك .

نسأل الله تعالى لها التوفيق والثبات .

والله أعلم .

 

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اأختي الحبيبة ربنا يهدي والدك لما يرضي الله عز وجل

إنه ولي ذلك والقادر عليه

أرى أن تحاولين إقناعه بلين وفي وقت يكون هو متقبل للتحدث معكِ

أو تطلبي مساعدة من له كلام مع والدك ويستجيب هو لمشورته

وقبل كل ذلك إلجأي إلى الله عز وجل وادعيه أن يهدي والدك الفاضل ويوافق على ارتدائك للنقاب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اختي الحبيبة انصحك بأن تستمرري على ما تفعلينه من لبس النقاب

 

حالي مثل حالك لكن ادنى منك بكثييييييييييير انا مشكلتي مع الخمار

 

استمرري على خطتك و اكثري الاستغفار

 

و تذكري (ان مع العسر يسرى) فكلما اشتد عليك الحال اعلمي ان الفرج قريييييييب

 

اكثري الدعاء

اقول هذا و انصح به نفسي و اياكي

 

فلست بأحسن حال منك بل انت احسن مني بارك الله فيكي يا عفيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

افرج الله كربك

غاليتي

 

ابقي مصرة على نقابك يا غالية

فانت العفيفة الشريفة المصونة بحجابها

اصرخي باعلى صوت

الا نقابي

 

تمسكي به جيدا

لانك ان نزعته ستدركين ما هي النعمة التي كنتي فيها

 

ثبتك ربي على النقاب

ورزقنيه وكل اخواتي وسلمى الغالية

 

ولكن نصيحتي لك

 

اياك ان تحاولي اقناع والدك ......... بالصراخ او بالمعاندة

بمعاملة طيبة

وان شاء الله يقبل بالنقاب ...

 

احبك في الله

طمنيي بكل جديد

لاني قلقانة كتير عليكي

تم تعديل بواسطة نجمة فلسطين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ثبتك الله وحاولى ان تقنعيه وصممى على حجابك وتمسكى به

ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في البداية اعتذر للخطأ الواقع هنا لعدم إلمامي بقواعد المنتديات والكتابة فيها , لكن حاجتي للسؤال دعتني للكتابة اينما كان .

لي استفسار مهم للغاية بالنبسة لي وارجو عدم اهماله ,

والدي توفي من اسبوعين اثر مرض السرطان الذي انتشر في جسده ,وصبر صبرا كبيرا وغريبا على الالام التي اصابته , ولم يكن يصرح بها وبقي لاخر يوم في حياته يجاهد الالام والاوجاع , وشعرت في الليلة الاخيرة بانه يشع نورا( وكان اخر قوله يارب ,), وشهد الناس له بحس تربيته لنا نحن البنات ,والكل اجمع على ان وفاته كانت كما الشهداء في كراماتهم , ووالدي انسان مؤمن اشد الايمان بقضاء الله فقد كان يقول ( نفر من قضاء الله الي قدره) , نحن اربع بنات وليس لنا اخوة شباب , وعلاقتنا بوالدي قوية جدا ونحن نحبه حبا كبيرا , وكنا لا نعصي له امرا , وعند وفاته شعرنا بالوحدة وبأننا نفتقده كثيرا , سؤالي هو : هل يشعر والدي بنا عند زيارة قبره ؟

اخرجنا عنه صدقة لطلاب المدارس وسددنا دينه جميع ولم يتبقى عليه شيئ ,

هل يشعر والدي بنا وبالدعاء الذي نواصل به ليل نهار , من اجله ؟

والدتي لازالت على قيد الحياة , لكنها ليست بمثله وكانت تريد ان تقضي شهور العدة في بيتي وانا متجوزة وفي مدينة بعيدة عنها , هل يجوز لها ذلك ؟ علما ان لها بيت من والدي كبير جدا في محل اقامته ؟ ونحن واصل زيارتها ونصرف عليها ؟

الرجاء عدم اهمالي كتابتي هذة , نحب والدنا ككثيرا فقد كان لنا الاخ والاب والصديق وكل شي في الدنيا ,

وهل يعذب إن نحن فعلنا معصية لا سمح الله ؟

تم تعديل بواسطة مشتاقة لوالدها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالله عليكى لا تغلطى الغلطه التى وقت فيها انا الحمد لله ارتديته مره اخرى

 

و لكنى لما خلعته احسست بأنى عاريه ليست هناك كمله اخرى توحى بمى كنت فيه

 

اثبتى اثبتى اثبتى تحدثى مع والدك بأدب و لين و ادعى الله كثيراً بأن ينصرك و ان يقهر قلب والدك على حب النقاب

 

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ابشري اخيه فان النصر قريب باذن الله لا تخافي ولاتستسلمي ولا تتخلي عن نقابك

 

كوني شمخة وعالية الهمة

ولا تهني امام عاطفتك لوالدك

 

فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق عز وجل

 

واقترح عليك مثل باقي الاخوات كلمي والدك بعد الاكثار من الدعاء له بالهداية وان يشرح الله صدره وكلنا ندعوا معك

كلميه برفق ولين في وقت يكون فيه هادئ البال ولا تدخلي في الموضوع مباشرة بل ضعي اي مقدمة اخرى واحرصي على متابعة برنامج فضفضة خصوصا يوم السبت مع الشيخ محمد حسين يعقوب لانه في كل حلقة يقول كلمة للمنتقبة ويحثها على الثبات ويرسل رساله لاولياء الامور .

وان لم يتأثر بالكلام فاكتبي له رسالة اكتبيها بدموعك عبري عن حبك لهذا الزي وعن مدى تألمك لو تركته

لا تدخلي معه في الكلام عن فرضية النقاب حتى لا تتعبي معه .ولكن قولي يا ابتي دعني البس نقابي فلو جئنا يوم القيامة وكان سنة فاكون ربحت درجات في الجنة وتكون انت مثاب على ذلك لانك ولي وانت من ربيتني على الطاعة والعفاف .....

والى غير ذلك من الكلام الجميل الذي يدل على حبك لابيك وحرصك عليه في الدنيا والاخرة

ثم اكملي اما اذا جئنا يوم القيامة ووجدنا انه فرض فماذا ستقول لرب العزة؟؟؟؟ هل ستقول انا منعتها ؟؟هل ستحمل عني العذاب يومها وتحمل اوزاري كاملة ؟؟

يا ابي لا تحرقني وتحرق نفسك في النار فاني احبك

 

ثم ادخلي الى قلبه عن طريق امك اجذبيها لتكون في صفك تكلمي معها قولي لها ان تساعدك في تليين قلب والدك فهي زوجته الحبيبه

 

ختاما اخيه اتمنى ان اكون قد افدتك ولو بشئ بسيط لكن الخلاصة التي اريدها هي لال تتخلي عن نقابك

 

اللهم تثبتها يارب واهد قلب والدها وامها فانما القلوب بيدك يا مثبت القلوب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×