habiba 22 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 اكتوبر, 2009 ا لسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخواتي مادا ترون فى طفل قارب من العاشرة يتعامل مع الكبار كانهم فى مثل سنه كما انه من النوع الجدلى جدا فكلما طلب منه شىء يحاول ان يقنعك بشىء اخر يريده هو الي ان يصل الامر ان يفعل ما اريد بالغصب ويبكى من اقل شىء وشكرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سلماء 140 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 اكتوبر, 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اختي الغالية حبيبة .لو تشرحي لنا اكثر مشكل ابنك باكثر تفاصيل حتى نتمكن ان شاء الله من المسعادة. لانني لم افهم جيدا .و العفو. :wacko: بارك الله فيكي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
habiba 22 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 اكتوبر, 2009 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،اختي الغالية حبيبة .لو تشرحي لنا اكثر مشكل ابنك باكثر تفاصيل حتى نتمكن ان شاء الله من المسعادة. لانني لم افهم جيدا .و العفو. :ohmy: بارك الله فيكي السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة اختى سلماء نحن مغتربين ليس لنا من الاصحاب من احد اى ليس لنا اى حياة اخجتماعية كلما نزلنا بلدنا فى العطلة اجد ابنى لا يتفق مع الاطفال الذى فى سنه من الاقارب اجده كثير الخلافات فى اللعب مثلا كما انى ربيته على البراءة وعدم اللف والدوران فلو الاولاد غاظوه او عاملوه بسخرية مثلا تجديه سريع الغضب وممكن ان يضرب ولا يعرف ان يرد عليهم بمثال ردودهم كذلك تجديه مع الكبار يرد عليهم فى اى موفقف كانهم في مثل سنه دون مراعاة السن او الادب والاحترام للكبير ،، شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
{ الــهـــا م } 81 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 اكتوبر, 2009 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، بارك الله فيكِ الغضب والعدوان عند الأطفال . . الأسباب والعلاج د.وفاء إبراهيم العساف تشتكي بعض الأمهات من سلوك أطفالها العدواني، وتجهل الأسباب التي أدت إلى ذلك، وبالتالي طرق العلاج التي من شأنها أن تقوّم هذا السلوك والعدوان: هو السلوك الذي يؤدي إلى إلحاق الضرر والأذى بالناس. قد يكون نفسياً: مثل الإهانة أو التحقير أو الهجوم اللفظي، كإطلاق الأسماء غير المستحبة والإغاظة والشتم والتشاجر والتهديد. والبدني: عن طريق الضرب واللكم والرفس ورمي الأشياء أو الدفع أو البصق أو العض. العدوان بين الأطفال ثلاثة أنواع: 1ـ عدوان ناتج عن استفزاز، حين يدافع الطفل عن نفسه ضد عدوان واحد من أقرانه عليه. 2ـ عدوان تلقائي: حيث يقوم الطفل بالمقاتلة بشكل مستمر حتى يسيطر على أقرانه بالضرب أو الإغاظة. 3ـ عدوان ينشأ عن نوبات الغضب أو الانفجار، حيث يقوم بتحطيم الأشياء في البيت أو قذفها عندما يصبح عصبياً ولا يستطيع أن يسيطر على نفسه. الطفل العدواني من صفاته أنه سريع الانفعال لأتفه الأسباب، ضعيف التعبير عن مشاعره، أقل ذكاء من الأطفال العاديين، كثير الإزعاج والتذمر. من أسباب العدوان: بعض الناس يظن أن العدوان، استعداد فطري في طبيعة الإنسان، فهو يجب أن يقاتل وهذا غير صحيح. معظم مشاجرات الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة تنشأ بسبب الصراع على الممتلكات، وكل طفل يحاول أن يأخذ ما بيد الآخر أو لعبه. الأطفال يتعلمون كثيراً من ضروب العدوان عن طريق الملاحظة والاقتداء بسلوك الرفاق والإخوة أو الوالدين. ولذلك ينبغي مساعدة الطفل على اختيار الرفاق الطيبين. غياب الأب لفترات طويلة دافع مهم، حيث يتمرد الأطفال خصوصاً الذكور على سلطة الأم، وأكثرهم يرى أن التصرفات العدوانية عنوان الرجولة ودليل عليها! ـ بعض البيئات تمجد العنف وتحبذ التنافس على تدعيم سلوك العدوان لدى الأطفال، مثل بعض القبائل البدوية، وهو يشكل تدنياً اجتماعياً وثقافياً. ما هي الطرق لعلاج العدوان؟ - لا بد من معرفة الدوافع وراء العدوان.. - عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال أو تعريضهم لمواقف عدوانية من الوالدين أو الكبار المحيطين بهم أو حتى وسائل الإعلام، الملاكمة، المصارعة، الرياضة العنيفة. - يمكن أن تٌصرف نوبات العدوان من خلال أنشطة اللعب المختلفة؛ أي تفريغ طاقة الطفل في اللعب، لأن اللعب يتيح للطفل مجالاً للتخلص من النزعات العدوانية، فمثلاً الطفلة التي تلعب بعروستها وتضربها تخفف من ميلها إلى ضرب أختها التي تغار منها وتراها منافسة لها. ولا بد أن يفهم أن ما يشاهده هو مجرد تسلية خيالية لا تمثل نموذجاً صادقاً لعالم الواقع. ـ يجب أن نعلم الطفل كيف يصفح ويعفو ويتعلم الإحسان في مقابل الإساءة، والعفو مقابل الغيظ، ونقص له القصص التي تدل على ذلك، كقصة الحسن بن علي مع جاريته. (والكاظمين الغيظ)، (والعافين عن الناس). ذكر الآيات القرآنية التي تتحدث عن كظم الغيظ والتعامل الحسن: }وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} وقال الله - تعالى -: {وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}. - لا بد من إعطاء الطفل حرية الحركة ولا نعرضه للإحباط أو للفشل. نوبات الغضب أو العصبية عند الأطفال: نوبة الغضب هي صورة عنيفة من حالة الغضب، وتظهر في شكل حالات من الغضب الشديد والهياج والعنف وتكسير الأشياء، والتدحرج على الأرض والصراخ والشتم تكثر من سن 2 إلى 4 سنوات تقريباً، وتقل من سن 5 إلى 12 سنة، حيث يصبح الطفل قادراً على أن يعبر عن أفكاره في صورة لفظية، أما في فترة المراهقة فتحدث في أحيان متباعدة. مظاهر الغضب قد تكون بالصورة التي نعرفها، وهي أسلوب الصراخ والثورة ودفع الأبواب. وهناك أسلوب آخر لا نعرفه ويكون مصحوباً بالانطواء والعزلة والإضراب عن الطعام وعن الكلام، وهذا الأسلوب أشدّ ضرراً على الطفل، لأن فيه كتماً لانفعال الغضب. ما هي أسباب نوبات الغضب: 1ـ حينما يكون أحد الوالدين أو كلاهما سريع الغضب، حاد الانفعال، يثور لأتفه الأسباب، فإن العدوى تنتقل إلى الأطفال بسهولة. 2ـ أو استبداد أحد الأبوين وتسلطه فيحرم الطفل من شيء اعتاد الحصول عليه، فإنه لا يلبث أن يغضب ويثور. 3ـ شعور الطفل أنه منبوذ أو مرفوض في بعض الحالات، أو الشعور بعدم القبول من الوالدين يجعله سريع التأثر والغضب. 4ـ تقييد حرية الطفل وحركته في اللعب الحر أو في التنفيس عن رغباته ومشاعره وممارسته هواياته يجعله يشعر بفداحة الظلم الواقع عليه فيغضب ويثور. بعض الأحيان يكون سبب الغضب مرض الطفل بمرض جسمي يفقده السيطرة على نفسه، مثل سوء التغذية أو الإمساك أو تلوث الأطعمة، حدوث خلل في إفرازات بعض الغدد، كازدياد إفرازات الغدة الدرقية أو فوق الكلوية أو التناسلية. طرق العلاج: 1ـ تقديم المثل والقدوة من الوالدين في ضبط النفس وكظم الغيظ والهدوء والتروي. كذلك ينبغي عدم السخرية والاستهزاء بالطفل وعدم إظهاره بمظهر العاجز، فإن ذلك يستثير غضبه وانفعاله. 2ـ الابتعاد عن أسلوب إجبار الطفل على الطاعة لمجرد الطاعة، وينبغي إشعاره بأهميته وعدم إكراهه على القيام بأي عمل أياً كانت أهميته. تعليمه الاقتداء بقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( ليس الشديد بالصرعة، ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب ) . ************************ المرحلة المدرسية (من 6 سنوات إلى 10 سنوات) يوجّه الطفل غضبه في هذه المرحلة العمرية نحو شيء أو شخص معين، وتصبح الأسباب الاجتماعية من أكثر الأسباب المثيرة للغضب وخصوصاً علاقته بأقرانه. ويتركز التعبير عن الغضب في المضايقات الكلامية والتهكم، اذ إن الطفل في السابعة من عمره يخف عنده التعبير الحركي عند الغضب، وإن كان يلاحظ على بعض الأطفال قليل من الركل والقذف بالحجارة. أما عندما يبلغ الطفل الثامنة من عمره وما بعدها فيقلّ لديه العدوان الجسمي ويحلّ محلّه الجدال اللفظي، السباب، إظهار عدم الموافقة على السلوك، وهذا يعني أن الطفل يتحوّل من إلحاق الأذى بالفرد إلى مجرد الرغبة في جرح شعوره. الحلول ذهبية وتقدّم الاختصاصية غدير بالحمر بعض المقترحات عن الأساليب الذكية التي يجب على الأم إتباعها مع طفلها السريع الغضب: > الهدوء: من الممكن السيطرة على غضب الطفل إذا نظرنا إلى سلوكه بشيء من الهدوء والاتزان والتسامح أثناء نوبة الغضب حتى يجتازها، فلا يغضب الآباء أو يحاولون عقابه أو ضربه حتى لا يزيدوا من توتره. وتجدر الإشارة إلى أن المربي الغاضب ليس أفضل من الطفل الغاضب، والصراخ في وجه الطفل بهدف اسكاته يعطيه نموذجاً يحتذى في علاج المواقف العصبية أو الإحباط. > الوقوف على أسباب الغضب: قد يكون الغضب دلالةً على احتجاج لاشعوري عمّا يعوق رغبة من رغبات الطفل الأساسية كالجوع أو المرض البدني، فعندما يطلب الطفل مثلاً الطعام لأنه جائع ولم يُطهَ هذا الأخير بعد أو انه ساخن، فمن الممكن إلهاء الطفل عبر اعطائه حبة من الفاكهة أو سرد حكاية بسيطة له يبدأ على اثرها بالتفكير في أحداثها مما يقلّل من توتره ورغبته في الطعام ما يحوّل تفكيره وشدة جوعه إلى ما يخاطب انشغاله، فيمتص غضبه وتقل حدته. > الدعابة: تتمثّل في تغيير سلوك الطفل أثناء غضبه عن طريق الضحك، الابتسامة، الملامسة الجسدية كالتقبيل، كون ذلك يقلّل من حدة الغضب بشرط أن تكون مرتبطة بملابسات الموقف. فعندما يبكي الطفل بشدّة وهو في حالة من الغضب لأنه يود الحصول على لعبة معينة، من الممكن تقليد صوته الباكي.واذا كان بدايةً سيغضب، وقد يضيف إلى البكاء بعض الحركات كالرفس وغيرها. ولكن مع استمرار التقليد من قبل المربي سيبدأ في التفكير بأن هذا البكاء قد يتحوّل إلى لعبة مسلية فيقوم بتغيير نغمات صوته وحركاته لأنه ينتظر من يقلّده، فبذلك يمتص غضب الطفل، حيث إنه يبدأ بالضحك على من يحاول تقليده. > عدم اللجوء للضرب أو العقاب: يجب عدم اللجوء للضرب والعقاب كمحاولة لإسكات الطفل أثناء نوبة الغضب، لأن شدة الضغط تولّد الانفجار، فقد يظهر الطفل في بادئ الأمر طاعته خوفاً من العقاب إلا أنه يظهر بالسلوك غير المرغوب فيه حينما تتاح له الفرصة. > مساعدة الطفل على ضبط النفس وتهذيب السلوك: لا يعني ذلك أن ندربه على بلادة الإحساس بل تعويده فقط على السيطرة على رغباته، وأن ينفعل بحدود معقولة، فعلى سبيل المثال، عندما يأخذ صديقه القلم منه بدون استئذان نجده يغضب وقد يقوم بضربه. ومن هنا، يأتي وجوب غرس القيم السليمة منذ مطلع أيامه الأولى، فعلى سبيل المثال، اخبري ولدك عن أهمية التسامح وأن الانتقام لا يجدي نفعاً وذلك عن طريق القصص وغيرها من الوسائل التي تغرس وتعلّم السلوكيات الإيجابية بالإقناع والهدوء، وأن من حقه التعبير عن غضبه إذا لم تتحقق رغباته، وأنه يمكنه أن يعدّل سلوكه حتى يتناسب مع ما يفعله الآخرون. > تعويد الطفل على تحمّل الإحباط: وذلك من خلال عدم توفير مطالبه كلّها في الحال، بل يمكن تأجيل بعضها لوقت لاحق حتى لا يعتاد أسلوب البكاء والغضب حينما يريد تحقيق رغباته، وحتى لا يتعرّض للإحباط حينما تواجهه عقبة فيما بعد. ومع ذلك، يجب أن نجنّب الطفل خبرات الفشل والإحباط كلما أمكن لتوفير فرص النجاح. > المعاملة المتوازنة للطفل من قبل المربي: لا يسرف في تدليله وتلبية كل مطالبه، كما لا يسرف في التسلّط عليه وارغامه على الطاعة العمياء، بل يجب أن يشعر الطفل بأن المربي ما هو إلا ناصح ومرشد وليس صيّاداً للأخطاء التي يرتكبها أو سلطة للكبت والقهر. وبالتالي، يتعوّد الطفل على الثقة في المربي وعدم اللجوء للغضب والصراخ للتعبير عن سخطه أو تلبية مطالبه. > شغل أوقات الطفل بما يتفق مع إمكانياته وميوله: يتم ذلك عن طريق دفعه إلى القيام بالنشاط المحبّب إليه ليجد فرصةً للعب في الهواء الطلق، فيريح أعصابه ويجدّد نشاطه، مع ضرورة إبلاغه بالوقت المسموح له باللعب أو الرسم أو ممارسة أي نشاط يقوم به وإعلامه بذلك قبل انتهاء الوقت بعشر دقائق، لأن هذا يعطي فرصة للطفل للإستعداد للإنتهاء من عمله. > تفادي المواقف: يجب تفادي المواقف التي تؤدي إلى الصراعات وإثارة نوبات الغضب خصوصاً في الأماكن العامة، وهي نقطة يستغلها الطفل بشكل كبير فيتسبّب في الكثير من الإحراج ليسارع الآباء لتلبية حاجاته تلافياً لإصداره الأصوات. ولذا، على الآباء الاتفاق مع طفلهم قبل مغادرة المنزل على المكان الذي يذهبون إليه، والإمكانيات المادية المتوفرة، والوقت الذي سيقضونه في هذا المكان. فعندما يذهب الوالدان إلى «السوبر ماركت»، يمكن وضع لائحة صغيرة بحاجيات الطفل عن طريق الكتابة أو الصور أو تسجيل الطلبات في مسجل الجوّال كحل سريع تجد الأم من خلاله الطفل أكثر سعادةً وحماسةً، لأنه بدأ يشعر بالمسؤولية وأن لديه مهمة لا بد أن ينجزها، فلا يحتاج القيام بنوبات الغضب المزعجة! ومن الأمور المهمة أن نُعلم الطفل بخصوصيات كل مكان نأخذه إليه، فعندما نذهب إلى المستشفى نعلمه أنه مكان يستضيف المرضى، ويجب علينا ألا نصدر الأصوات العالية، وأن نمشي بهدوء لأننا لا نحب أن نزعج الآخرين، وبالتالي يشعر الطفل بقيمة هذه المعلومات، ويحاول أن يلتزم بها. أمّا بالنسبة للأطفال الذين يخلّون بالاتفاق بمجرد وصولهم للمكان ويبدؤون بالصراخ والبكاء للحصول على ما يريدون، ففي هذه الحالة تجاهلي سلوك طفلك ودعيه يبكي ويرفس ويصرخ. وبعد فترة، سوف يتعب ويتوقف من تلقاء نفسه مع إعطائه فرصة أخرى عند ذهابك للمكان مرّة أخرى. > العدّ من 1 إلى 10: من الوسائل العلمية الخاصة بالمربي و التي تحد من غضبه قبل الحكم على سلوك الطفل الغاضب هو العد من 1 إلى 10، فهي وسيلة سوف تهدئ من ردة فعل المربي ليتمكن بالتالي من انتقاء أفضل أسلوب لتهدئة غضب الطفل.( استبدلي العد بالتسبيح ) اعاننا الله واياكِ على تربية ابنائنا تربية صالحة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
habiba 22 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 اكتوبر, 2009 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة شكرا لكى اختى على النصائح المقدمة ولكن لا استطيع القول بانه بهذه الدرجة من العدوان فلا يضرب رفاقه لمجرد اخذ اشياءه ولا يكسر الاشياء فهو مع اصحابه فى المدرسة عادى جدا تجديه يضرب من ضربه او من هذا القبيل المشكلة عندما ننزل لبلدنا فى العطلة تكون من اقاربه فلو لعب معهم مرة لا يلعب الاخرى خاصة وهم يكبروه واحيانا يعاملوه على انه اصغر منهم كذلك مشكلتى الكبرى انه يرد على الكبار دون احساسه بانه واجب عليه الا يرد هكذا واعترف لكى انى فعلا سريعة الغضب فلا اجد لجداله الشديد الا الصراخ فى وجهه والقسم على ان يفعل ما اريد بعد محاولات باءقناعه مثلا ان يؤجل الكمبيوتر لبعد المذاكرة مثلا محاولا هو ان يقنعنى ان بيلغعب قليلا ثم يذاكر باختصار بيوجع قلبى من المناهدة ،، شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
{ الــهـــا م } 81 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 اكتوبر, 2009 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة شكرا لكى اختى على النصائح المقدمة ولكن لا استطيع القول بانه بهذه الدرجة من العدوان فلا يضرب رفاقه لمجرد اخذ اشياءه ولا يكسر الاشياء فهو مع اصحابه فى المدرسة عادى جدا تجديه يضرب من ضربه او من هذا القبيل المشكلة عندما ننزل لبلدنا فى العطلة تكون من اقاربه فلو لعب معهم مرة لا يلعب الاخرى خاصة وهم يكبروه واحيانا يعاملوه على انه اصغر منهم كذلك مشكلتى الكبرى انه يرد على الكبار دون احساسه بانه واجب عليه الا يرد هكذا واعترف لكى انى فعلا سريعة الغضب فلا اجد لجداله الشديد الا الصراخ فى وجهه والقسم على ان يفعل ما اريد بعد محاولات باءقناعه مثلا ان يؤجل الكمبيوتر لبعد المذاكرة مثلا محاولا هو ان يقنعنى ان بيلغعب قليلا ثم يذاكر باختصار بيوجع قلبى من المناهدة ،، جزانا واياكِ واعاننا الله واياكِ على تربية ابنائنا تربية صالحة يرضى عنها ورسوله齠ᭆ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك