اذهبي الى المحتوى
ام امنه

سؤال واريد الجواب عليه

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كيف تفعل لو دخل العدو جارك المنزل وكيف اتعامل معه اذا دخل وجزاكم الله كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيّتي الفاضلة وبارك فيكِ .

عفوًا لم يتضح السؤال !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختى فى الله نبض الامه جزاكى الله خيرا وانا هحاول انى اوضح لكى تفيدونى ( جارتنا ولكن يوجد بيننا وبينهم صله قرابه ولكن اسأت لابى ثم اعننا الله على ان نسامحها ولكن بعدهاا اسأت لامى اسأه شديده جدا وعن قريب سوف يحث مناسبه ان شاء الله ولكن لا تعرف امى كيف تفعل اذا دخلت واذا دخلت كيف تتعامل معها هل تنسى من اسأه لها هى وابى وترحب بها ام تمنعها من دخول المنزل)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى ام امنه اهلا بيك معنا

 

هوانا مفهمتش السؤال اوى برضو

 

بس الضيف له حق الضيافه

 

لو اتكم ضيفة فاكرموها واجتنبوا الكلام معها فقط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتــة

عن أبى شريح الكعبى رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

(من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه , جائزته يومه وليلته الضيافة ثلاثة أيام , ومابعد ذلك فهو صدقه , ولايحل له أن يثوى عنده حتى يحرجه)

فاكرام الضيف واجب شرعى

ومن عفا واصلح فاجره على الله

ألا تحبون أن تغفر الله لكم

انسوا اى حاجة وابداوا صفحة جديدة أنا عارفة ان الموضوع صعب بس حاولوا

وربنا يوفقكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختى فى الله نبض الامه جزاكى الله خيرا وانا هحاول انى اوضح لكى تفيدونى ( جارتنا ولكن يوجد بيننا وبينهم صله قرابه ولكن اسأت لابى ثم اعننا الله على ان نسامحها ولكن بعدهاا اسأت لامى اسأه شديده جدا وعن قريب سوف يحث مناسبه ان شاء الله ولكن لا تعرف امى كيف تفعل اذا دخلت واذا دخلت كيف تتعامل معها هل تنسى من اسأه لها هى وابى وترحب بها ام تمنعها من دخول المنزل)

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله أختى الحبيبه أم منه :)

فلتعفو ولتصفحوا ياحبيبه

الله سبحانه وتعالى يعفو ويغفر ونحن نعصيه

فلوكنا نريد الأجر من الله فلنعفو ولنقابل الإساءة بالحسنه والله سيجزينا خيراً

وإسألى الله لها الهدايه إنه على كل شئ قدير

 

قال تعالى: {وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم}[التغابن: 14].

وقال تعالى: {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم} [النور: 22].

 

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهُ دعاه الله -عز وجل- على رُءُوس الخلائق حتى يخيِّره الله من الحور ما شاء).

[أبو داود والترمذي وابن ماجه].

 

ولتعلمِ أن بعفوكِ ليس ضعفاً منكِ بل لأجل الجزاء والثواب من الله

يقول تعالى: {ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم}[فصلت: 34].

 

وكلامِ لأى شخص كان مهما كان قريب أولا فمابالكِ بأن هذه لها صلة رحم عندكم

غفر الله لنا ولكم

 

وإليكِ هذا الكلام إقتبسته من هذه الفتوى وهو رداً على كلامك ِ بإذن الله

 

http://www.google.com.eg/url?sa=t&sour...p5hggTTWIKHJ-5w

 

نعم قد يكون من حقك أن تدافعي عن نفسك ، ولكن أعظم من الدفاع عن نفسك أن يتولى الملك سبحانه وتعالى الدفاع عنك، وهذه قصة وردت في السنة أن أبا بكر - رضي الله تعالى عنه – كان جالسًا يومًا مع النبي - صلى الله عليه وسلم – وهناك رجل بينه وبين أبي بكر خلاف، فكان يسب أبا بكر والنبي - عليه الصلاة والسلام – يضحك، سبَّ الرجل أبا بكر في المرة الأولى فقال له أبو بكر: غفر الله لي ولك، والنبي يبتسم، وسبه المرة الثانية فقال أبو بكر: غفر الله لي ولك، والنبي يبتسم ولم يتكلم، فسبه الثالثة فغضب أبو بكر ورد عليه، وهنا غضب النبي - صلى الله عليه وسلم – وتغير وجهه وقام من المجلس، فقال أبو بكر: فداك أبي وأمي يا رسول الله، الرجل يسبني وأنت لم تتكلم فلما رددتُ عليه لأخذ حقي منه غضبت عليَّ؟ فقال: (اعلم أبي بكر أن الرجل عندما سبك فقد وكَّل الله ملكًا يدافع عنك، فلما تكلمت عن نفسك ذهب الملك وجاء الشيطان، وما كان لي أن أجلس في مكان فيه شيطان).

 

إذن الشاهد هنا أنك عندما تردين السيئة بالحسنة فإن الله يتولى الدفاع عنك، أما عندما تدافعين عن نفسك فقطعًا إن الشيطان هو الذي سوف يحضر والدليل على ذلك أنك تحاولين الرد مع نوع من الحدة، وهذه الحدة صورة من صور الغضب، والغضب لا يكون إلا من الشيطان، فأنصحك ونفسي بارك الله فيك – حتى تكسبين الأجر كله ألا تردي على أحد، حتى وإن قالوا عنك بأنك ضعيفة، دعيهم يقولون ما شاؤوا، المهم أن تكسبي أنت الأجر والثواب ورضوان الله تعالى وألا يغضب منك أحد وألا يقاطعك أحد، وأعتقد أن هذا ما تبحثين عنه.

 

أسأل الله لك التوفيق والسداد والهداية والرشاد، وأن يحسن أخلاقنا وأخلاق المسلمين جميعًا، وأن يهدينا صراطه المستقيم.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزانا واياك يا ام امنه

 

انا اللى دخلنى موضوعك على فكرة اسمك

 

بحب اسم امنه اوووووى لانه على اسم ام حبيبنا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام وعلى اسم جدتى لامى رحمهما الله

 

طمنينا على اخبارك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا على الردود وان شاء الله احاول لعل وعسا تصفى الامور اختى ام الاشبال انا حبيت الاسم ده لانه زى ما قولتى ان على اسم ام حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ولكن انا بتمنى ان لما اتزوج وربنا يرزقنى بالذريه الصالحه اسميها امنه ان شاء الله

احبكم فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا على الردود وان شاء الله احاول لعل وعسا تصفى الامور اختى ام الاشبال انا حبيت الاسم ده لانه زى ما قولتى ان على اسم ام حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ولكن انا بتمنى ان لما اتزوج وربنا يرزقنى بالذريه الصالحه اسميها امنه ان شاء الله

احبكم فى الله

يارب يا ام امنه يرزقك ابو امنه وامنه :wacko:

 

ويصلح حالك وحالنا :rolleyes:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي الحبيبة جارتكم أساءت لكم ولكن مع ذلك تبقى جارتكم ومادامت ستأتي إليكم يجب أن ترحبوا بها

 

فمهما فعلت فقد أتت إليكم ومادامت في منزلكم لا يجب التعامل معها بسوء بل الإحسان إليها

 

فلربما تحس بالخطأ فعلينا عدم مجاراة السيئة بالسيئة بل بالحسنة

 

هذا والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اليكى ياغاليه هذا نقلته من منتدى تربوى جواب عن سؤال يشبه سؤالك

ارجو ان يكون فيه النفع

كظم الغيظ.. والرضا بالقضاء أجاب عنها : خالد رُوشه التاريخ 30/11/1426 هـ

السؤال:

دخلت دورة شرعية ولم أكملها، وذلك بسبب شروطها الصعبة، وأحسست بمعاناة شديدة، وأنني ضيعت فرصة لا تعوض؛ لأن حلم حياتي أن أصبح داعية ، ونقص وزني وأصبحت انطوائية، ولكن قررت الدخول في التحفيظ، ولكن واجهتني مشكلة، وهي: سوء معاملة المديرة للطالبات والمعلمات.

وفي يوم من الأيام اتهمت طالبات فصلي بتهمة بغير أي دليل، وقامت بشتم المعلمة أمام الطالبات لم أستحمل الوضع واستثارة غضبي، وتطاولت عليها ورفعت صوتي عليها وتركت المدرسة.

 

 

الجواب:

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: إلى الفاضلة صاحبة الرسالة، وكل من يشاركها في شكوى مماثلة. أحب أن أقدم إليكم تلك البصائر التي نستقيها من منهج القرآن العظيم وسنة النبي - صلى الله عليه وسلم-: أولا: يقول الله – تعالى-: " ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور ".. فالقرآن الكريم يوجهنا إلى تلك الوسطية في ردود الأفعال وعدم المبالغة الزائدة في الفرح أو الحزن، وأن نضع كل موقف في حجمه الصحيح, فلا حزن يكسر النفس فيقعدها, ولا فرح ينسينا ما يحيط بنا.. بل إن النبي - صلى الله عليه وسلم- قد استعاذ من الحزن المضر الذي يقعد بالإنسان عن الهمم العليا والطموح المتجدد، فقال - صلى الله عليه وسلم-: " اللهم إنى أعوذ بك من الهم والحزن " رواه البخاري عن أنس, ولو أن المسلم كلما أصابه موقف أحزنه انطوى عن الناس وامتنع عن الطعام والشراب لتوقفت عجلة الحياة ولخسرت الأمة الإسلامية جهوداً كبيرة وعقولاً نافعة كثيرة جداً, ولكن ديننا العظيم علمنا أن نؤمن بالقدر خيره وشره, حلوه ومره, وأن نحمد الله على كل ما يصيبنا من سراء أو ضراء, وأن نتقبل ذلك في إطار الرضا والتسليم, والاعتقاد أن الله - سبحانه- إنما يدبر للمؤمن خيراً في كل حال, قال النبي - صلى الله عليه وسلم-: " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابه سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابه ضراء صبر فكان خيرا له " رواه مسلم.. ثانياً: المرء إذا كانت ردود أفعاله دائماً مستشاطة وساخنة, أوقعه ذلك في كثير من المشكلات في المواقف المختلفة وخسر كثيراً من المكتسبات.. ولكن دائماً ينصح المربون بأن يعود المرء نفسه على الحلم والأناة والتروي والتفكير قبل اتخاذ المواقف, وقد مدح النبي -صلى الله عليه وسلم- أشج عبد قيس، فقال له: " إن فيك خلتين يحبهما الله ورسوله: الحلم والأناة ", فالحلم يجعل المؤمن لا يندفع في ردود أفعاله يأتي من الأعمال ما قد يندم عليه بعد ذلك, بل يجعله يكظم غيظه ولا ينفذه, ويتصرف بهدوء وتعقل وتفكر واستشارة الآخرين, ولا يتخذ قرارات في ساعات الغضب والانفعال, بل يؤجلها حتى يذهب عنه حنقه وغيظه وغضبه فيكون قراره عندئذ قراراً صائباً.. بل لقد جعل الله – سبحانه- من سمات أهل التقوى كظم الغيظ والعفو عمن ظلم، فقال – سبحانه-: " الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ".. وفي السنن قول النبي - صلى الله عليه وسلم-: " من كتم غيظاً وهو قادر على إنفاذه ناداه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة يخيره من الحور ما يشاء ". ثالثاً: فرؤيتي لموقفك الذي تسألين عنه كالتالي: 1- أن ترضي بقدر الله – تعالى- في كونك لم يتيسر لك إتمام الدورة الشرعية, ثم أن تكرري دعاءك لربك أن ييسر لك تعلم العلم الشرعي مخلصة من قلبك، وأن يفتح لك أبواب العلم والدراسة العلمية, وأن تسأليه - عز وجل- أن يجعلك من طلبة العلم المخلصين, ثم تبدئين في البحث عن دورات أخرى أو ما شابه ذلك مما هو ميسر بحسب حالك وظروفك. 2- أن تعودي نفسك دائماً على التكيف مع المستجدات, وألا تجعلي الفشل في موقف أو انسداد سبيل هو نهاية العالم, بل اجعلي من عثرتك دافعا لطموحك وتقدمك 3- علينا أن نعلم أنفسنا ألا نرد الإساءة بالإساءة, فلئن شاتم أحد أو جهل, فالأصل ألا نشاركه جهله وخطأه, بل ندفع بالحسنى, قال الله – تعالى-: " ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ", ولنا في رسول الله أسوة حسنة في رد الإساءة بالإحسان فيما لا يتسع مقامه ههنا. 4- لتحذري يا صاحبة الرسالة ومن يشترك معك في مثل شكواك أن تتحول شخصيتك دائما لشخصية تثير المتاعب في كل مكان تذهبين إليه أو تنتمين له أو أن يعرف عنك ذلك , وحاولي دائماً أن تردي الأمر لأهله ومسؤوليه والقادرين على حله، فإن ذلك أقوم لك وأبعد عن الألم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×