اذهبي الى المحتوى
مروة يحيى

:: تأمــــــــــلات في المــــــــوت ::

المشاركات التي تم ترشيحها

تأملات في الموت

 

بسم الله...

 

اليوم موعدنا مع حدث لابد أن يحدث لكلٍ منا... هذا الحدث هو الحقيقة الوحيدة المؤكدة في حياتنا... نعرف جميعًا أننا سنلاقيه يومًا... لم ينكره من البشر أحدًا سواء كان مؤمنًا أو كافرًا، برًا أو فاجرًا... لم يستطع أن يجادل فيه أحد أيًا كان...

 

"الكلُّ مُوقِنٌ به، الكلُّ مُقِرٌّ ومُصدِّقٌ به، كفر الناس بالله، وكفروا باليوم الآخِر، وكفروا بما بعد الموت، وكفر بعضهم بما في الحياة، ولكنَّ الموت ذاته لا يكفر به أحدٌ، ولا ينكره أحدٌ، ولا يتجاوزه أحدٌ أبدًا: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ}، فلذلك يقول الله - سبحانه وتعالى-: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ } [آل عمران: 185]" (من خطبة عن الموت، للشيخ أحمد بن حسن المعلم،موقع الألوكة).

 

ذلك الموعد مع الموت...

 

الموت... حقيقة طالما تهربنا منها... بل ومجرد أن نسمع اسمها يقشعر بدننا ونخاف... حقيقية، ولكنها حقيقة مُرة... ربما هي مُرة لأنها تذكرنا بدار أخرى سنحيا فيها، تذكرنا بميزان الآخرة الذي يحاسب فيه المرىء على مثقال الذر {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧﴾ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [سورة الزلزلة: 7-8].

 

سنحاول أن ننظر للحدث من زوايا مختلفة ونتأمل في الأمر؛ فالأمر بالفعل يستحق التأمل؛ فلنتأمل فيه اليوم قبل أن يضيع علينا الوقت، فاليوم عمل بلا حساب وغدًا حساب بلا عمل...

 

 

وللحديث بقية بإذن الله...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

اللهم احسن خواتيمنا

 

اللهم اجعل خير عمرنا اخره

 

وخير عملنا خواتمه

اللهم امين

بوركتى اختى الحبيبه

 

ننتظر الاكثر

وفقك الله الى ما يحب ويرضى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاكى الله خيرا اختى مروة على التذكرة القيمة ونحن نحتاج فعلا الى الاكثار من تذكر الموت فكل ات قريب والموت ات لا محالة

وننتظر المزيد

وجعلة الله فى ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاك الله خيرا على التذكرة

 

نعم الشيء الذي ننساه في خضم الحياة هو الموت

 

وأنا أول من نساه في الأيام السابقة من عمري

 

غفر الله لي وتقبل توبتي

 

 

 

 

 

 

تزود من التقوى فإنك لا تدري *** إذا جن ليل هل تعيش إلى الفجر

 

 

 

فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حينا من الدهر

 

 

 

وكم من صبي يرتجى طول عمره *** وقد نسجت أكفانه وهو لا يدري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من أكثر مايؤثر في عندما سمعت هذه العبرة

وذلك أن المولود أول مايولد يؤذن في أذنيه وأول مايموت الانسان تقام الصلاة عليه

فكان حياته هي الفترة بين الأذن والإقامة

فيظل طيلة حياته منتظر هذه الاقامة ولا ينساها ابدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بااااااارك الله فيك أختي الحبيبة

 

حقا نحن في زمن نسينا الموت واذا تذكرناه لم نشأ الحديث فيه

 

والله المستعان

 

متابعة معك باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اللهم احسن خواتيمنا

 

اللهم اجعل خير عمرنا اخره

 

وخير عملنا خواتمه

 

آمين أختي الساعية لطريق الحق

 

ونحن نحتاج فعلا الى الاكثار من تذكر الموت فكل ات قريب والموت ات لا محالة

 

صدقتِ أختي بشائر الإسلام

 

نعم الشيء الذي ننساه في خضم الحياة هو الموت

 

نعم أختي مولاي إني ببابك، صدقتِ

 

 

من أكثر مايؤثر في عندما سمعت هذه العبرة

وذلك أن المولود أول مايولد يؤذن في أذنيه وأول مايموت الانسان تقام الصلاة عليه

فكان حياته هي الفترة بين الأذن والإقامة

فيظل طيلة حياته منتظر هذه الاقامة ولا ينساها ابدا

 

اللهم اغفر لنا وارحمنا أختي سجودي لله فقط... دائمًا ما أفكر هل إذا مِت سأجد من يدعو لي؟!... دائمًا ما أوصي أخي أنني إن مِت أن يحاول تجميع أكبر قدر ممكن من الصالحين ليصلوا علي... اللهم ارزقنا قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة ونعيمًا أبدًا...

 

 

حقا نحن في زمن نسينا الموت واذا تذكرناه لم نشأ الحديث فيه

 

الله المستعان أختي أبكي لربي

 

 

بارك الله فيكن جميعًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل نحن نعلم متى يأتي هذا الموت؟

 

الكل يوقن أنه ميِّتٌ، وأن مَنْ حوله من الناس ميِّتٌ، وأنَّ كلَّ مَنْ على وجه الأرض - بل ومَنْ في السماء، ما عدا ربِّ العالمين - كلهم ميِّتٌ، فأذا علمنا ذلك؛ فنحن لا ندري متى يكون هذا الموت، لا ندري متى يكون هذا الموت؛ قال الله سبحانه وتعالى: {وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ} [لقمان: 34].

 

لذلك؛ فإن الأنسان يجب أن يكون مستعدًّا لهذا الموت، يجب أن يكون متذكِّرًا له، يجب أن يكون جاهزًا لأن ينتقل من هذه الحياة إلى الدار الآخِرة، يلقى الله وهو راضٍ عنه، يحبُّ لقاء الله فيحبُّ اللهُ لقاءَه كما قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه»؛ قالت عائشة: "يا نبي الله، أكراهية الموت؟!، فكلنا نكره الموت"، قال: «ليس كذلك، ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته، أحب لقاء الله، فأحب الله لقاءه. وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه، كره لقاء الله، وكره الله لقاءه» [رواه مسلم].

 

ليس الكافر فقط، ولكن الفاجر، ولكن المذنب، ولكن الواقع في معصية الله، ولكن المقصِّر في طاعة الله - كلهم يكرهون لقاء الله؛ لأنهم غير مستعدين لذلك اللقاء، يريدون أن تطول الأعمار، وإذا ماتوا أن يُردُّوا إلى الدنيا ليستدركوا ما فاتهم فيها!!

 

قال سليمان بن عبدالملك لأبي حازم: "يا أبي حازم، ما لنا نكره الموت؟"، قال: "لأنكم عمرتم دنياكم وأخربتم آخِرتكم، فأنتم تكرهون الانتقال من العمار إلى الخراب".

 

وهذا أمرٌ منطقيٌّ، لو أنَّ إنسانًا بنى داره الجديدة، وأثَّثها بأفخر أنواع الأثاث، ووضع فيها كلَّ مقوِّمات الحياة، واستقرَّ فيها، فتهدَّمت داره القديمة، وعشَّشت فيها العنكبوت، وامتلأت بالغبار، وسكنها الجن، وتشققت جدرانها، ثم جيء له وقيل: هيا انتقل من دارك المؤثَّثة إلى تلك الدار القديمة المشقَّقة المهدمة المليئة بالغبار؛ فهل يحب أن ينتقل إليها؟! كلا والله، لا يريد، ولا يحب أن ينتقل إليها!!.

 

إذًا فعلينا أيها الإخوة إن أردنا أن نكون محبِّين إلى لقاء الله، علينا أن نعمر الدار التي نحن منتقلون إليها، لذلك يجب أن نستعد للموت.

 

 

من محاضرة (عن الموت) للشيخ/ أحمد بن حسن المعلم موقع الألوكة

 

وللحديث بقية بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله مروة الحبيبة

على الموضوع القيم والتذكرة الطيبة

نتابع معكِ بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله في عمرك ياأختي في الله على هذا الموضوع القيم وجعله في ميزان حسناتك ونسأله جل في شأنه ان يهون علينا سكرات الموت ويجعلني واياكم ممن بشر برضوان الله ودخول اعلى الجنان اميييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة على الطرح القيم

جعله الله في ميزان حسناتك

 

قال صلى الله عليه و سلم "من كانت همه الآخرة جمع الله له شمله و جعل غناه في قلبه و أتته الدنيا و هي راغمة و من كانت همه الدنيا فرّق الله عليه أمره و جعل فقره بين عينيه و لم يأته من الدنيا إلا ما كتب له "

نسأل الله عز و جل أن يجعلنا من أصحاب هم الآخرة

 

نتابع معكِ إن شاء الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة

مروة

وبارك الله فيكِ .. جعله في موازين حسناتكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي مروة

شكرا علي هذا الموضوع الهام وبالطبع كل نفس ذائقة الموت

وما من مرء يعيش الي الابد ولا يبقي الا وجه الله عز وجل

بوركت اختي وجزيت كل خير

يارب هون علينا سكرات الموت

وارزقنا حسن الخاتمة

وشفاعة الحبيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله مروة الحبيبة

على الموضوع القيم والتذكرة الطيبة

وفيكِ بارك الله أختي راماس... جزاكِ الله خيرًا على مشاركتك الطيبة...

 

 

بارك الله في عمرك ياأختي في الله على هذا الموضوع القيم وجعله في ميزان حسناتك ونسأله جل في شأنه ان يهون علينا سكرات الموت ويجعلني واياكم ممن بشر برضوان الله ودخول اعلى الجنان اميييييين

آمين أختي حفيدة الصحابة، وإياكِ يارب...

 

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة على الطرح القيم

جعله الله في ميزان حسناتك

 

قال صلى الله عليه و سلم "من كانت همه الآخرة جمع الله له شمله و جعل غناه في قلبه و أتته الدنيا و هي راغمة و من كانت همه الدنيا فرّق الله عليه أمره و جعل فقره بين عينيه و لم يأته من الدنيا إلا ما كتب له "

نسأل الله عز و جل أن يجعلنا من أصحاب هم الآخرة

 

نتابع معكِ إن شاء الله .

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة أم سهيلة على كلماتك الطيبة، جعلنا الله وإياكم ممن كان همه الآخرة، جمعنا الله معكم في الدنيا على محبته وفي الآخرة في جنته... يشرفني متابعتك أختنا الحبيبة، بارك الله بكِ... إني أحبك في الله...

 

 

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة

مروة

وبارك الله فيكِ .. جعله في موازين حسناتكِ

آمين أختي مرام وإياكِ، وجعل ما تقدمين ف يموازين حسناتك...

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي مروة

شكرا علي هذا الموضوع الهام وبالطبع كل نفس ذائقة الموت

وما من مرء يعيش الي الابد ولا يبقي الا وجه الله عز وجل

بوركت اختي وجزيت كل خير

يارب هون علينا سكرات الموت

وارزقنا حسن الخاتمة

وشفاعة الحبيب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي hulya... اللهم هون علينا سكرات الموت وارزقنا جميعًا حسن الخاتمة وشفاعة الحبيب صلى الله عليه وسلم...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللحظات الأخيرة

 

اللحظات الأخيرة في عمر أيٍ منا هي أثمن وأغلى لحظات، لحظات يعرف فيها المرء مكانه في الدار الآخرة، مكانه في الدار التي ظل يبني فيها طوال مكثه في الدنيا، يعرف فيها المرء هل هو من أهل الجنة -نسأل الله أن نكون جميعًا منها-، أم هو من أهل النار -نعوذ بالله أن نسمع حتى حثيثها-... لحظات صعبة يراجع المرء فيها نفسه ويتمنى لو أُتيحت له الفرصة ليعود فيعمل لها...

 

هيا بنا نتأمل فيها...

 

يأتي لكل منا في لحظاته الأخيرة الزائر الأخير... "فهل تعلم من هو هذا الزائر؟!، وهل تعلم ماذا يريد من زيارتك ولقائك؟!، وأي شيء يطلب منك؟!

 

إنه لم يأت طمعاً في شيء من مالك.. أو لمشاركتك طعامك وشرابك.. أو للاستعانة بك على قضاء دين.. أو شفاعة لدى أحد.. أو تمرير معاملة عجز عنها.

 

لقد جاء هذا الزائر إليك في مهمة محدودة وقضية معينة.. لا تستطيع أنت ولا أهلك وعشيرتك، بل ولا أهل الأرض جميعاً أن يردوه دون إنجازها وتحقيقها.

 

ثم إنك وإن سكنت القصور العالية، وتحصنت بالحصون المنيعة والبروج المشيدة.. وتمتعت بالحراس والحجاب، لا تستطيع منعه من الدخول إليك، والاجتماع بك، وتصفية حسابه معك!!

 

إنه لا يحتاج - كي يدخل عليك - إلى أبواب أو استئذان ولا إلى أخذ موعد مسبق قبل المجيء والإتيان، بل يأتي إليك في أي وقت وعلى أي حال؛ حال شغلك أو فراغك.. صحتك أو مرضك.. غناك أو فقرك.. سفرك أو إقامتك.

 

وهذا الزائر - أخي الحبيب - ليس له قلب يرق بحيث تؤثر فيه كلماتك وبكاؤك، أو ربما صراخك وتوسلاتك، وليس في مقدوره أن يمهلك مهلة تراجع فيها حساباتك، وتنظر في أمرك!!

 

وهو كذلك لا يقبل هدية ولا رشوة، لأن أموال الدنيا كلها لا تساوي عنده شيئاً، ولا ترده عما جاء من أجله.

 

إنه يريدك أنت.. لا شيء غيرك.. يريدك كلك لا بعضك.. يريد إفناءك والقضاء عليك.. يريد مصرعك وقبض روحك.. وإهلاك نفسك.. وإماتة بدنك.

 

إنه ملك موت!!

 

قال تعالى: {قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ} [السجدة: 11]. وقال تعالى: {حَتَّىَ إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ} [الأنعام: 61]" (مطوية الزائر الأخير، خالد أبو صالح، دار الوطن).

 

وليتخيل كل منا هذه اللحظات الحاسمة في عمره، يتخيل فيمَ سيفكر وقتها، يتخيل نفسه وهو يفارق الدنيا، يفارق كل شيء، يفارق أحبابه، يفارق أهله، يفارق عمله، يفارق كل ما تعب لتحصيله في الدنيا سواء بما أحل الله أو بما حرم الله، يفارق كل ما يملك...

 

فليتخيل كل منا نفسه وهو يفارق الدنيا،، ربما وقتها ينظر حوله في كل شيء، يحاول أن يأخذ أي شيء معه فلن يجد إلا ما قدم، ربما وقتها ينظر كل منا إلى رفيق له كان سببًا في هلاكه، يحاول أن يستجديه لينقظه مما هو فيه فلن ينفعه شيئًا،، ربما يذكر ظلم فعله من أجل إرضاء سلطان ولن ينفعه السلطان في هذه اللحظة بشيء، ربما يتذكر مال حرام اكتسبه فلن ينفعه المال بشيء، ربما تذكر أيام ضاعت من عمره لم يُقدم فيها لهذه اللحظات بخيرٍ ولا بشر، ربما وربما، وقتها يقول: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴿٩٩﴾ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [سورة المؤمنون: 99-100]... وقتها سيكون قد انتهى عمر كل فردٍ منا... وقتها سنبدأ حياة جديدة... حياة بنيناها بأنفسنا... لا ظلم اليوم... {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧﴾ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [سورة الزلزلة: 7-8].

 

فهلا عملنا لهذه اللحظات؟!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أختي على هذا الطرح القيم

جعله الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

اللهم احسن خواتيمنا

 

اللهم اجعل خير عمرنا اخره

 

وخير عملنا خواتمه

اللهم امين

بوركتى اختى الحبيبه

 

ننتظر الاكثر

وفقك الله الى ما يحب ويرضى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاكى الله خيرا اختى مروة على التذكرة القيمة ونحن نحتاج فعلا الى الاكثار من تذكر الموت فكل ات قريب والموت ات لا محالة

وننتظر المزيد

وجعلة الله فى ميزان حسناتك

post-130696-1277921351.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك اختي على التذكرة وجزاك الله خيراا

 

 

الموت نعلم به ولا نعلم ما بعده

 

اللهم نجنا من عذاب القبر وعذاب النار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اللهم ارزقنا حسن الخاتمه

ياااااااارب

 

اختكم امل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×