اذهبي الى المحتوى
المشرفة

ماذا تفعل مع زوجها "الملتزم" الذي يشاهد الأفلام الإباحية؟

المشاركات التي تم ترشيحها

http://www.holol.net/questions/show_question_main.cfm?id=39

 

المجيب: د. إبراهيم بن حمد النقيثان

 

الاسـتشــارة:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكلتي مع زوجي فقد كنت اشك في انه يتفرج على قنوات اباحية ويستمني ولكن كنت دائما اطرد هذه الافكار لأنه ملتزم دينيا لكني رأيته بالصدفة وواجهته وقال أن الموضوع ليس لتقصير منك بل لأنه عاش هنا في الغربة 9 سنوات وكان يتجنب الزنا بهذه الطريقة .حصلت تلك المواجهة (صدمة لي)بعد 6 اشهر من زواجنا وقد عاهدني ان لايكرر هذا الشييء،والآن وبعد3 اشهر بدأت اشك بل اني متأكدة من انه عاد الى ممارسة عادته ولدي اكثر من عشرين دليل لكن المشكلة لا أستطيع مواجهته مثل تلك المرة لأنه اصبح حذر جدا .

لقد كرهت نفسي وكرهت الزواج ولم اعد اتحمل النوم قربه،لقد تأكدت من عودته هذه قبل اسبوع وانا الآن حائض ولكن كيف بعد ان اطهر ؟فلم اعد اتقبله ؟ولو ان كنت دائما اطلب منه الجماع حتى لو لم تكن لي رغبة خوفا من ان يعود الى عادته نتيجة الحاجة.

هل هو مريض ؟وكيف اتصرف معه ومع شعوري الجديد بالنفور من العلاقة الزوجية؟امر بكآبة حادة حتى هو لاحظ ذلك علي.

ساعدوني رجاءا. ‏

 

الإجابة:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نشكر لك تواصلك مع موقع حلول ..

أختي الفاضلة : مشكلتك التي عرضتيها هي إدمان الزوج على المناظر الإباحية من خلال القنوات وهي مشكلة عمت جزءاً من شباب المسلمين سواء في بلاد الكفر أو في بلاد المسلمين والله المستعان .

إن مما يعين على تخطي المشكلة هو كون زوجك ملتزم فإن التخويف بالله بين الحين والآخر يعمل عمله في دفعة للإقلاع عن هذا السلوك الشائن .

 

من النقاط الإيجابية في حل المشكلة : هو إدراكه بخطأ سلوكه .. ثم عهده لك ألا يعود ، ومن النقاط الإيجابية قولك أن أصبح حذراً جداً فهذا أيضاً يمكن استثماره في العلاج .

لا ألومك كون اكتشاف أمره كان صدمة لكِ ، فجدير بالملتزم البعد عن هذه الخلاعات .. كيف وهو يعلم حرمة هذا السلوك .. لكنها شهوات النفس والاسترسال معها ...

أما الأحاسيس المترتبة على اكتشاف هذا السلوك الشائن .. من كره للنفس وللزواج بل وللزوج فهذا ناتج عن النظرة المثالية نحو الزوج ثم اكتشاف أنه لم يكن يخطر على بال نظراً لكونه ملتزما ..

أختي الفاضلة إن الإنسان معرض للخطأ والله جل وعلا شرع التوبة لعباده ، فابذلي من نفسك الجهد والصبر والأناة لهداية هذا الزوج وإقلاعه مما هو مدمن عليه .. كما صارحك بذلك خوفاً من الوقوع بما هو أعظم وهو الزنا .. فأنت خير من يعينه على ذلك ...

 

تارة بالمناصحة والتخويف بالله .. والحذر من أن يلقى الله وهو يشاهد تلك المناظر المحرمة .

وتارة –كما أشرت – بإشباع رغبته الجنسية ، ولكن ليس بالطلب المباشر منك ولكن بالتزين والتدلل وإظهار المفاتين التي يميل إليها ، واستعراض الحركات المناسبة ونحو ذلك .

وتارة بإشغال وقته عن الجلوس عند التلفزيون بأمور نافعة ومفيدة ، ويمكن الجلوس بجواره حين يجلس عند التلفزيون حتى لا يختار المحطات السيئة .

أختي الكريمة : أنت على قدر المسؤولية وصلاح زوجك وإنقاذه من هذا الداء يعتمد –بعد الله – على جهودك وأساليبك وصبرك ولا تنسي اللجوء إلى الله والدعاء بأن يعصمه الله من هذا البلاء ...

 

اصبري واحتسبي وأجرك على الله فلا بد من البذل بالنصيحة ونحوها والصبر على ذلك ..

وما تشعرين به من كآبة وضيق مرجعه إلى النظرة المثالية نحو الزوج ولكن حين تشعرين بأهمية دورك العظيم في إنقاذ زوجك حينها ستدركين أنك داعية في بيت زوجك فالصبر الصبر .. أسعد الله حياتكما بكل خير.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

منقول من مجلة أسرتنا

 

زوجى مدمن مواقع إباحية >> بقلم : محمود القلعاوى

 

كثيرة هى هذه الشكوى :- زوجى مدمن شات .. زوجى يدخل المواقع الإباحية .. رباه دخلت عليه وفوجئت بما أرق علىّ حياتى .. زوجى يخوننى عبر شبكة الإنترنت ماذا افعل ؟! ..

ولأن كثير من الأسئلة فى هذا المضمار وصلت لى .. واجتهدت فى الإجابة عليها .. رأيت وشعرت بأن الأمر من الخطورة بمكان مما يحتاج إلى الحديث عنه والكتابة فيه .. فاستعنت بالله ..

 

 

 

وأمسكت قلمى وقلت وبالله التوفيق فى رسالة أوجهها للزوجات اللاتى يعانين من مثل ذلك :-

 

أختي الكريمة النقطة الأولى فى كلامى .. أن لابد تهدئي من روعك .. وتحاولي أن تنظري للأمور بواقعية .. فالحياة وإن كان بها متع حتى يشعر الواحد منا أنه قد إمتلك الدنيا وما فيها وفى لحظات يشعر الواحد من شدة الضيق أنها سوداء.. ما الدنيا أختاه إلا كالبستان الذي فيه من الورود والزهور ما فيه ، إلا أنه لا يخلو أيضًا من أشواك موجعة .. ولا بد حتى نمسك الورد من وخز الشوك ... ولا بد سنتألم ... وألمًا ربما تنفطر منه قلوبنا ، وتخر به عزيمتنا ، إلا أن إيماننا بالله يقوينا ويثبتنا ..

 

وأما النقطة الثانية فزوجك بشر .. نعم بشر يصيب ويخطىء .. هكذا خلقه الله .. يعصى ويتوب .. يضعف ويقوى .. يحسن و يسيء .. يصحو ويغفل ... همته تعلو و تهبط .. و إيمانه يزيد وينقص .. زوجك أختى الكريمة ليس ملك من السماء بل بشر بما تحملها الكلمة .. أختاه رغم ذنب زوجك في عادته وإدمانه على ما حرم الله عليه إلا أنه " بشر" ، يحتاج إلى من يأخذ بيده ويعينه ..

 

وأما النقطة الثالثة عزيزتى .. كم يحتاج إليك زوجك الآن .. نعم يحتاج إلى أن تأخذى بيده .. أتعلمين لماذا ؟! .. أقول لك :- إن زوجك يعيش لحظات ضعف .. وكم يحتاج الإنسان فى ضعفه من يحنو عليه وما أجمل أن يكون هذا الحنو من زوجه التى أحبها ويحبها .. أنت دون غيرك أيتها الزوجة ..

 

وأما النقطة الرابعة :- فدعيني أفكر معك بصوت عال - ما الذي ألجأ زوجك إلى ما هو فيه الآن .. أهو إهمالك لنفسك ولمظهرك ولثيابك وأذكرك أن كثير من الرجال من يغفر لزوجته عدم اهتمامها بطعامه وشرابه ولكنه لا يغفر لها تقصيرها فى مظهرها وحسن رائحتها .. وكونها متجددة راغبة فيه طوال وقتها .. أم أن جو المنزل مليء بالمشاكل والمشاحنات الزوجية ... مما يدفع زوجك أن يهرب من ذلك الجحيم ... إلى تلك اللقاءات المحرمة ... ليشبع فيه شهوته الجنسية ... و ينسى بها واقعه المرير - وليس معنى هذا إلتماس العذر لزوجك - .. أم أن زوجك صاحب رفقة كانوا سبباً أساسياً في انحراف كثير من الأزواج ... فيزينون له هذا الأمر بل يساعدوه فيه ..

 

وأما النقطة الخامسة :- فهى قصة أهديها لك فى هذا المضمار :- والقصة تحت عنوان :- ( هل هذه من نساء الدنيا ؟! ) .. يقول الأستاذ موسى بن محمد بن هجاد الزهراني :-

قال عن نفسه ما معناه :- ( إنه ) أخذته قدماه إلى مهاوي الردى ألهبت مشاعره صور النساء في القنوات من تمايل الأعطاف والأرداف والتغنج والدلع والتفسخ والعري وافق ذلك كله برودا في إيمانه وحرارة في شهوته نسي في لحظة جمال ونضارة زوجته ! .. تجرأ .. فتنقل من موقع جنس وفحش إلى آخر عبر ( الانترنت ) لكن .!!

فجأة.. كانت الفاجعة !!..

تدخل عليه زوجته وهو في حالة غرق وذهول .. مسمرة عيناه في شاشة الكمبيوتر وجمدت يداه على لوحة المفاتيح ( الكيبورد ) ولم يستطع إغلاق الشاشة التي بها كل صور الجنس الصريح .. فما كان منه إلا أن .. يستسلم لهذه المصيبة دون ان يفتح فمه يحرف .. نظرت اليه زوجته .. ونظرت الى الشاشة .. ثم .. نظرت اليه أخرى وابتسمت ثم اشارت بيدها وسلمت عليه وانصرفت بعد ان أغلقت الباب وراءها !

قال :- فجمدت الدماء في عروقي .. ويبست الكلمات في فمي .. ولصق لساني في حلقي ! وألقيت بنفسي على كنبة المجلس .. وازدحمت الأفكار والأعذار في رأسي وأحسست أني اتنفس بصعوبة بالغة كأني اتنفس من ثقب إبرة .. تقافز الدمع من عيني ساخنا مكثت برهة كأنها سنون .

وفجأة فتح الباب في هدوء ثم طرق خفيف برفق على الباب لداخل يستأذن رفعت رأسي لأرى ونظرت بعيني محمرتين لكن هززت رأسي وفتحت عيني لا أكاد أصدق .. ماذا أرى؟!

إنها .. إنها زوجتي لكنها في هيئة غريبة أطارت كل فكرة في رأسي أنها .. إنها ترتدي ثوب زفافها الأبيض الجميل ! نعم كانت تحتفظ به في دولاب ملابسها رأيت وجهها كالقمر ليلة البدر قفزت وتسمرت في مكاني أما هي فابتسمت ابتسامة عذبة دون كلام عصفت رائحة عطرها فأرجعتني لليلة زواجي منها قبل سنوات يا الله ماذا أقول لها الآن؟ وبأي لغة اتحدث وأي عذر أجده .. رأت خجلي .. ودموعي .. فلم ترد على ان قالت ( وأشارت بيدها ) هيا .. تعال معي..

استفهمت بيدي.. ( إلى أين ) ؟!

إلى غرفة النوم ثم اتبعتها مازحة ( ليش ما أملأ عينك ) ثم رفعت يدها وبلمسة ناعمة أخذت تمسح دموعي وتنظر إلي وتبتسم !.

قال :- أقسم بالله لو رأيتني في تلك الحال لرحمتني أمشي متثاقلا أجر أقدامي وهي تمسك بيدي برفق وتتبسم الي ..

قال :- أتعلم أنها كانت بتصرفها هذا سبب رجوعي الى الله ؟!

أتعلم انها لم تفتح معي موضوع هذه الحادثة فيما بعد أبداً ؟! حتى في حالة خصامنا وغضبها مني ؟!

أخبرني أرجوك كيف اجازيها اية هدية تليق بها لقد احببتها حبا خالط دمي .. قلت :- الله أعلم

 

وإليك بعض الأفكار للعلاج والخروج من مأزقك :-

1- في البداية أنصحك بأن تكثري من الدعاء لله عز وجل أن يهدى الله قلب زوجك .. وأن تكثرى التعبد لله تعالى والتقرب إليه بكثرة تلاوة القرآن لأن به شفاء من كل داء ظاهري وباطني.

2- احذرى أن تكشفى سره .. واسترى فعلته .. ولا تبوحي بأمره لأحد.

3- تزينى وتطيبى وتجملى له .. وإن كنت كذلك فأكثر وأكثر.

4- اشغلى وقته بالنافع الطيب بدون عبارات فوقية ملزمة .. بل بالإشارة والترغيب والتلميح .. إعترافا بطبيعة الرجل الشرقي الذي يتحرج من نصح الزوجة له ..

5- اطبعى المقالات أو اشترى كتاب يتحدث عن خطورة ذلك وقدميه هدية له ..

6- اجتهدى أن تقومى معه بطاعة مشتركة .. مثل صلاة الفجر بالمسجد .. صلاة العشاء بالمسجد .. ركعتى قيام سوياً ..

7- احذرى أن تجرحى مشاعره بأى كلمة مهما كانت ..

8- اعلمى أن زوجك فى لحظات ضعفه فعامليه بكل رقة وحب .. يحفظ لك كل ذلك ..

9- لا تنظرى إلى فعله بنظرة سوداء بل بنظرة واقعية .. واجعلى حسناته أمام عينيك ..

10- لا تتركيه يجلس أمام الإنترنت منفرداً بأى شكل من الأشكال .

أسأل الله جل وعلا لك التوفيق والسداد .. وأن يُصلح لك زوجك .. ويغفر ذنبه .. ويرده إليك سالماً غانماً .. وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم استرنا و احفظنا ...

فانا اسمع شكاوي كثيرة من الزوجات و للاسف ....

لكن هل هناك اي اجراء شرعي ممكن ان تتخذه الزوجة كوسيلة أخيرة بعد استنفاذ كل الاساليب لردع الزوج في حال اذا أصر الزوج على سلوكه الخاطئ و لا يتعض بالنصائح التي ذكرتها الاخوات اعلاه ؟

تم تعديل بواسطة ***أم محمد***

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ولكن ماذا اذا كان يذهب ليجلس فى نت بره البيت هل تسير معه اينما ذهب لتراقبه

الله المستعان اللهم اهدى ازواجنا وشباب المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اري ان الاخت صاحبة المشكلة عليها مسئولية كبيرة فيما يفعله زوجها

سته شهور زواج وهذا حالهم شيء لايصدق .

الزوجة خلال السنوات الاولي تملا حياة زوجها وتفعل له كل شيء تتزين

له وتضع مكياج و اللبس المثير واشياء اخري فاين هي من كل ذلك

كيف تجعل عنده وقت لمشاهدة المناظر الاباحية و الاستمناء هذه مصيبة

الاستمناء بالذات يجعل الفجوة بين الزوج و الزوجة كبيرة و صعب معالجتها

عليها ان تعرف حقوق الزوج علي زوجته و تظهر امامه اجمل من كل ما

في الدنيا و لايهم شكلها فالرجل يحب زوجته اذا ملات حياته

ابداي اختي الفاضلة من الان و غيري حياته وستنجحي باذن الله في تغيير

سلوكه و التعلق بك و استمرار حياتكم الزوجية .[/size][/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اري ان الاخت صاحبة المشكلة عليها مسئولية كبيرة فيما يفعله زوجها

سته شهور زواج وهذا حالهم شيء لايصدق .

الزوجة خلال السنوات الاولي تملا حياة زوجها وتفعل له كل شيء تتزين

له وتضع مكياج و اللبس المثير واشياء اخري فاين هي من كل ذلك

كيف تجعل عنده وقت لمشاهدة المناظر الاباحية و الاستمناء هذه مصيبة

الاستمناء بالذات يجعل الفجوة بين الزوج و الزوجة كبيرة و صعب معالجتها

عليها ان تعرف حقوق الزوج علي زوجته و تظهر امامه اجمل من كل ما

في الدنيا و لايهم شكلها فالرجل يحب زوجته اذا ملات حياته

ابداي اختي الفاضلة من الان و غيري حياته وستنجحي باذن الله في تغيير

سلوكه و التعلق بك و استمرار حياتكم الزوجية .[/size][/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

للاسف هذا حال كثير من ازواجنا فانا ايضا اعاني من هذه المشكله وتكلمت معه باللين والملاطفه ولكنه يعود لهذا كل مره واشعر بالاحباط والغضب الشديد رغم انني احاول دائما ان اكون جميله في كل وقت واساله عما يريد حتي افعله  وللاسف يفكر جديا في السفر فماذا لو سافر واصبح وحيدا بلا امراه تلبي احتياجاته هل سيخونني ام يتزوج عليا لا اعرف خصوصا انني رايته وواجهته وقلت له ذلك بعدصبر طويل فانا لااطيق ان سافر ان اظل بعيده لااعرف ماذا يفعل  

 

 

ادعولي اخواتي خصوصا انني افكر في الانفصال اذا جاءت فرصة سفربمفرده لانني اصبحت لااثق فيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله

ربنا يهدى ازواج المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×