اذهبي الى المحتوى
Jna

عندى مشكلة ياريت تساعدونى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

عندى مشكلة كبيرة مأثرة على جامد وعايزة اخد رأيكم وياريت تساعدونى

 

مش عندى ثقة فى نفسى ومترددة ماعرفش أخد قرار بسهولة وليس عندى قدرة على حل المشاكل وحدى

وعدم ثقتى بنفسى بتعطى الناس فرص يأثرو على رايى بسهولة ويقنعونى برأيهم

وفى حاجة كمان :انى لا اعرف احكم على الناس وبأمن للناس بسهولة

 

انا اتمنى اغير كل ده وياريت تساعدونى

ولو حد يعرف كتاب اومحاضرات مفيدة لى يقوللى عليها

وجزاكم الله خيرا

تم تعديل بواسطة Jna

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله بيننا أختى Jna بارك الله فيكِ

ونتمنى لكِ الخير والفائده والإستفاده

 

مش عندى ثقة فى نفسى ومترددة ماعرفش أخد قرار بسهولة وليس عندى قدرة على حل المشاكل وحدى

 

كيف تقوي ثقتك بنفسك ؟

 

http://www.saaid.net/aldawah/124.htm

 

وفى حاجة كمان :انى لا اعرف احكم على الناس وبأمن للناس بسهولة

 

الأمان أختى لا يكون إلا مع الله وبالله

 

وكم نحتاج لأشخاص نثق فيهم ونأمن لهم لأن وجود هؤلاء الأشخاص في حياتنا يشعرنا بالاطمئنان

 

لذلك تذكرى قول الشاعر:

 

أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون عدوك يوما ما ... وأبغض بغضيك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما

 

http://www.saaid.net/wahat/foudah/21.htm

 

الثقة بالله

 

الدكتور. عبد الرحمن إبراهيم فودة

أستاذ الأدب المقارن بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..

أيها المستمع الكريم.. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته, وأهلا بكم ومرحبا في برنامج ( قبس من نور النبوة)...

 

حلقة اليوم أيها الإخوة الكرام عن قصة من القصص النبوي الشريف، وما أجملَها من قصص, إنها قصة تؤكد ضرورة أن يشعر المسلم بالثقة المطلقة في جانب الله والكفاية به, والاعتماد عليه وحده، والاعتصام به في كل شئ ينوب الإنسان أو يصيبه, وأن على الإنسان أن يلجأ إلى الله سبحانه , ويتطلع إليه فهو القريب من عباده المعين لهم وحده, والقادر على كل شئ.

إنها قصة رجل يُقرض أخًا له مالاً, وهو مظهر من مظاهر الخير والمساعدة والتعاون على متاعب الحياة, وهذا المقرض يقدم ماله في ظرف صعب حيث لا شاهدَ ولا كفيل من الناس يكون دليلا له على ماله, ولكنه مع ذلك يقدم ماله راضيًا بالله شاهدًا وكفيلا ثقةً بالله واطمئنانًا إليه.

روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً من بني إسرائيل سأل بعض بني إسرائيل أن يُسلِفَه ألفَ دينار فقال: ائتني بالشهداء أشهدهم. قال:كفى بالله شهيدًا. قال: فأتني بالكفيل. قال: كفى بالله كفيلا.قال:صدقت.فدفعها إليه إلى أجل مسمى. فخرج في البحر فقضى حاجته, ثم التمس مركبا يقدم عليه في الأجل الذي أجّله فلم يجد, فاتخذ خشبة فنقرها, فأدخل فيها ألف دينار وصحيفة منه إلى صاحبه, ثم زجج موضعها(1) ثم أتى بها إلى البحر ثم قال: اللهم إنك تعلم أني تسلفت من فلان ألف دينار فسألني شهيدا فقلت : كفى بالله شهيدا فرضى بك شهيدا, وسألني كفيلا فقلت: كفى بالله كفيلا, فرضى بك كفيلا, وأني جَهِدت أن أجد مركبا فلم أجد, وإني استودعتكها. فرمى بها في البحرحتى ولجت فيه, ثم انصرف وهو في ذلك يلتمس مركبا يخرج إلى بلده, فخرج الرجل الذي كان أسلفه ينظر لعل مركبا قد جاء بماله, فإذا بالخشبة التي بها المال, فأخذها لأهله حطبا , فلما نشرها وجد المال والصحيفة, ثم قدم الذي كان أسلفه فأتى بألف دينار. وقال: مازلت جاهدا في طلب مركب لآتيك بمالك فما وجدت مركبا قبل الذي أتيت فيه. قال: هل كنت بعثت إليّ بشئ؟ قال: أخبرك أني لم أجد مركبا قبل الذي جئت فيه. قال: فإن الله تعالى قد أدى عنك الذي بعثت في الخشبة فانصرف بالألف دينار راشدًا".

مستمعي الكرام...

هذا المقترض يمثل المؤمن المضطر للاستعانة مع التستر حفظًا للكرامة.. والمقرِض يمثل المؤمن المحتاط يحب المواساة مع حفظ الحق حذرًا من اللَّيِّ والنكول..

أما الشهيد والكفيل فهو الضامن الذي لا ريب في وفائه.. إنه الله سبحانه وتعالى الملك الحق..

لقد بدأت القصة بعقدة وهي حاجة ذلك الإنسان إلى مال, وطلبُه من أخيه أن يقرضه, فطلب صاحب المال شهيدًا وكفيلا , ثم تتابعت الأحداث لتتحول العقدة من المقترض إلى المقرض.. فهو سيعطي قرضًا... ولكنه قرض بلا عقد, بل بلا شهيد أو كفيل .. ألا يدخل من هذه الثغرة عدو البشر إبليسُ ليزلزل العقيدة ؟

وتدرج الزمن في المُضِىّ.... وبدأت تلوح العقدة في جانب المقترض فهو يريد الوفاء بالعهد في زمن الوعد، يخرج يبحث عن مركب لكى يوصل المال إلى صاحبه فلا يجد، إنه يعيش أزمة إذ لا سفينة.. لا وسيلة... قلق وحيرة إنها مشكلة ولكن يأتي الحل..ألم يكن أشهد الله وكفله فرضى صاحب المال شهادة الله وكفالته, إذًا لِمَ لا يودع المال بأعين الشهيد والكفيل؟ أخذ خشبة وجوَّفها، ثم وضع الدنانير فيها وأحكم إغلاقها, ثم توجه إلى الله بالدعاء، فكان هذا هو الحل.. صَنَعَه واثقًا, وإن بدا في ظاهره ضربًا من المجازفة ماذا صنع الشاهد والكفيل؟

جمع بين المال والمقرِض بسرَّ من الإرادة محكم.. وإذا كان في طاقة البشر أن يبلغوا الرسائل, ألا يجب الإيمان بإبلاغها من الخالق الذي لا تدركه سِنة ولا نوم؟

 

أخي المستمع، من هذا الحديث نتعلم:

1ـ أن التعاون بين الناس على الخير والبر يثمر الخير دائمًا, ومن أهمه تفريج كربات المكروبين.

2ـ حرص المؤمن على الوفاء فيه حفاظ على صورته وصورة دينه في أعين الناس، فلقد تحرى المقترض وبحث عن الوسائل التي يوصل بها المال لصاحبه.

3ـ أن من أراد قضاء الدين أعانه الله عز وجل ووفقه.

4ـ طلاقة قدرة الله عز وجل, فهو سبحانه يفعل ما يشاء, وهو قادر على كل شئ, لقد وصل المال إلى صاحبه, في خشبة مهمله ملقاة, كان من الممكن ألا يُعِيرَها الرجل اهتمامًا, أو يأخذها حطبًا لأهل بيته, ولكن الله عز وجل يجري هذه الكرامة لأجل الرجل الذي صدق في نية السداد.

5ـ المقرِض يراقب الله عز وجل, ولا يستغل المقترِض, فلما وصله ماله, أخبر أخاه الذي جاء ليسدده له مرة أخرى بعد أن وجد مركبًا إليه.

6ـ تفويض الأمر لله عز وجل، والثقة المطلقة في جانب الله، والكفاية به سبحانه.

 

هذا وبالله التوفيق والله أعلم

وإلى لقاء في حلقة قادمة

حتى ذلك الحين أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

 

تم تعديل بواسطة (حفيدة الصحابه)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

<H5 style="LINE-HEIGHT: 150%; TEXT-ALIGN: justify">السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حبيبتي في الله أرجوا ان يفيدك هذا الموضوع .لك مني اجمل تحية .

 

أعاني من مشكلة عدم ثقتي بنفسي وهذا يرجع إلى طفولتي فأغلب الأوقات أتعرض للاستهزاء من كلامي ولبسي ومن لون بشرتي! فلون بشرتي شديدة السمرة، لذلك في المرحلة الابتدائية والإعدادية لا أتكلم كثيراً في القسم لأجيب عن الأسئلة خوفاً من أن تكون الإجابة خاطئة وأتعرض للاستهزاء، ومن تعليقات زملائي في القسم.

 

أما الآن فقد تخرجت والحمد الله، فأنا أحاول أن أكسب ثقتي بنفسي، لأحصل على عمل، فدائماً أشعر أنني سأفشل في أي عمل وأخاف من أي مقابلة العمل وأشعر مسبقاً أنني لن أترك انطباعاً إيجابياً لدى المسؤول. وسأقوم عن قريب باجتياز امتحان رخصة سياقة السيارة للمرة الرابعة، فأنا أقوم بأخطاء في يوم الامتحان لست معتادة القيام بها أو أتعرض لموقف فجائي في الطريق، أفقد تركيزي بسرعة وأرتبك كثيراً وتتسارع دقات قلبي ولا أعرف ماذا سأفعل؟ وكيف سأتصرف؟، لذلك عندما أرتكب الأخطاء أعرف أني سأرسب.

 

أخاف بعد حصولي على رخصة القيادة إن شاء الله، لا أستطيع القيادة لمسافات الطويلة وأفقد تركيزي! لا أعرف كيف أتصرف لتعرضي لمواقف في السير.

 

أريد أن أكسب ثقتي بنفسي وأن أحافظ على تركيزي مهما كانت المواقف التي سأتعرض لها في السياقة أو غيرها و أن أواجه الخوف في حياتي بصفة عامة وأن أكون لدي نظرة تفاؤلية.

 

أرجو أن ترشدوني بمعالجة سلوكية، لأني لا أريد أدوية خيفة إدماني عليها.

 

و شكراً.

</H5>الإجابــة<H5 style="LINE-HEIGHT: 150%"></H5><H5 style="LINE-HEIGHT: 150%; TEXT-ALIGN: justify">بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ sonia حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:

 

أنت لديك قلق نفسي بسيط وهذا القلق يتحول أحيانًا إلى نوبات من الهرع ومن الخوف خاصة في بعض المواقف الاجتماعية أو المواقف التي تتطلب المزيد من التركيز وحسن الأداء كاختبار السواقة – على سبيل المثال - .

 

بالنسبة لما ذكرته حول طفولتك فأعتقد أنها كانت مفاهيم خاطئة وكانت مفاهيم سلبية حول الذات وكنت لا تحسنين تقدير نفسك وتقدير ذاتك وتخوفك من لون البشرة وهذه الأشياء الظاهرية والسطحية يجب ألا تتعلق الآن بتفكيرك، فالناس تقيم عند الله تعالى بالتقوى وبمكارم الأخلاق وليس بألوانها، هذه الأمور يجب ألا تشغلك مطلقًا.

 

مشكلتك في عدم الثقة بنفسك أنك لا تحسنين تقدير ذاتك، والذي أرجوه منك أن تفصلي تمامًا ما بين التفكير وما بين ما تقومين به من أعمال، انظري إلى ما تقومين به من أعمال وسوف تجدين أن ما تقومين به معقول جدًّا.

 

وهو في نطاق الذي يمكن أن يقوم به أي إنسان، وبعد أن تصلي هذه القناعة حاولي أن ترفعي من معدل الأداء لديك وهذا - إن شاء الله تعالى - يكسبك الثقة.

 

أنت قد ذكرت أنك لا تستطيعين كذا ولن تستطيعين كذا وكذا، أرجو استبدال لن ولا بكلمات أخرى (سوف أستطيع، ولابد أن أعمل، أنا لدي القدرة) وهكذا، أرجو استبدال هذه الكلمات وهذه المفاهيم بما هو مضاد لها، وأنت لديك القدرة وأنت لديك - إن شاء الله تعالى - الإمكانية التي تستطيعين أن تبدلي بها هذا النوع من التفكير.

 

نقول من الناحية العلمية:

 

ما دام الإنسان قد ميزه الله بالعقل والإدراك يستطيع أن يتحكم في جسده ويستطيع أن يتحكم في وجدانه ويستطيع أن يتحكم في مقدرته المعرفية وذلك بأن يستبدل ما هو سلبي بما هو إيجابي.

 

أرجو ألا تنظري دائمًا في الجوانب الغير مشرقة في الحياة، فالحياة - إن شاء الله تعالى - فيها الجميل وفيها الكثير مما هو مشرق.

 

إذن العلاج السلوكي هو في الأصل تحقير هذه الأفكار السلبية واستبدالها بأفكار مضادة والسعي والعمل والتطبيق ومواجهة مصدر الخوف.. هذه هي المبادئ الأساسية.

 

عليك أيضًا أن تجيدي تقسيم الوقت – هذا أيضًا أمر ضروري جدًّا – وتستثمرين الوقت بصورة صحيحة، وعليك بالرفقة الطيبة الصالحة وأن تقتدي بمن هم أكثر حضورًا ووجودًا ولهم مهاراتهم الاجتماعية المعروفة، فالإنسان حين يتخذ قدوة من هذه الشاكلة هذا - إن شاء الله تعالى - يسهل له كثيرًا ويجعله يحسن التصرف.

 

أرجو أيضًا أن ترفعي من مهاراتك فيما يخص التحدث إلى الآخرين، فلابد أن يكون لك رصيد من المعلومات الطيبة ولابد أن تنظري إلى الناس في وجوههم حين تتحدثين إليهم، ولا تكثري من اللغة الحركية- لغة اليدين – حين التخاطب مع الآخرين..

 

هذه كلها - إن شاء الله تعالى- تعطيك الشعور بالثقة في نفسك، وتذكري أنك أنت الحمد لله في ريعان الشباب ولديك الكثير الذي يمكن أن تقومي به ويمكن أن تنجزيه..

 

أرجو أن تركزي على رسالتك الدراسية وعلى رسالتك التعليمية وحاولي أن تكوني متفوقة وأن تكوني متميزة، فهذا - إن شاء الله تعالى- يكسبك الثقة في نفسك.

 

يأتي بعد ذلك نوع من العلاج السلوكي وهو العلاج الاسترخائي وهو جزء من العلاج السلوكي، وهناك عدة أنوع من تمارين الاسترخاء منها تمارين التنفس، وهذه التمارين يمكن القيام بها، ومن خلال هذه التمارين:

 

• استلقي في مكان هادئ.

• تأملي في شيء طيب.

• واستمعي لشريط من القرآن الكريم بصوت منخفض وبصوت أنت تحبنه.

• قومي بغمض العينين وفتح الفم قليلاً.

• خذي نفساً عميقاً وبطيئاً – عملية الشهيق - عن طريق الأنف واجعلي صدرك يمتلئ بالهواء والبطن ترتفع قليلاً.

• أمسكي على الهواء في صدرك قليلاً لمدة خمس ثوانٍ.

• أخرجي الهواء – عملية الزفير - عن طريق الفم وبنفس القوة والبطء.

 

أرجو أن تكرري هذا التمرين خمساً إلى ست مرات بمعدل مرتين في اليوم، وعليك أن تمارسيه دائمًا وتجعليه شيئاً روتينياً في حياتك؛ لأن هذه التمارين وجد أنها تساعد كثيرًا.

وتوجد أيضًا تمارين استرخاء العضلات، فيمكنك أن تتبعي الإرشادات الآتية:

• استلقي في مكان هادئ.

• تأملي في شيء طيب.

• استمعي إلى شريط من القرآن الكريم بصوت منخفض.

• تأملي أنك في حالة استرخاء تام.

• قومي بالتركيز على عضلات جسمك المختلفة عضلات الساقين ثم القدمين ثم البطن ثم الصدر والحوض، ثم قومي بشد كل مجموعة من العضلات حتى تنقبض ثم بعد ذلك قومي باسترخائها.

• ثم انتقلي إلى عضلات القدمين، وابدئي بشدها وانقباضها ثم قومي باسترخائها، وهكذا انتقلي إلى عضلات الحوض ثم البطن ثم الصدر.

 

بالطبع هذه التمارين يكون من الجيد إذا ذهبت إلى إحدى الأخصائيات النفسيات لتقوم بتدريبك عليها، هذه الطريقة مختصرة ولكن التطبيق أمام المعالج أو الاسترشاد بما يقوم به المعالج يعتبر هو الأفضل.

 

إذن تمارين الاسترخاء مع التفكير الإيجابي وتحقير الأفكار السلبية هي - إن شاء الله تعالى - وسائل طيبة لعلاج حالتك، أما فيما يخص سواقة السيارة فهذا أمر بسيط وتذكري أن آلاف الناس بل ملايين الناس هم الآن يسوقون هذه السيارات دون أي صعوبة، وركزي على تمارين التنفس الاسترخائي قبل الذهاب إلى الاختبار وهو أمر بسيط جدًّا وإن شاء الله لن تجدي أي صعوبة.

 

أسأل الله لك التوفيق والشفاء

</H5>

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

عندى مشكلة كبيرة مأثرة على جامد وعايزة اخد رأيكم وياريت تساعدونى

 

مش عندى ثقة فى نفسى ومترددة ماعرفش أخد قرار بسهولة وليس عندى قدرة على حل المشاكل وحدى

وعدم ثقتى بنفسى بتعطى الناس فرص يأثرو على رايى بسهولة ويقنعونى برأيهم

وفى حاجة كمان :انى لا اعرف احكم على الناس وبأمن للناس بسهولة

 

انا اتمنى اغير كل ده وياريت تساعدونى

ولو حد يعرف كتاب اومحاضرات مفيدة لى يقوللى عليها

وجزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×