هجرناه ... ... فهجرنا !!!!

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

المتأمل لواقعنا وواقع أجيالنا مع القرآن يجد أن الفرق شاسع بيننا وبين حال الجيل الأول:

 

- نسينا الهدفَ الذي من أجلِه نزل القرآنُ، وضعُفِ في نفوسنا قيمتُه وتعظيمُه.

 

- لم يعد للقرآنِ قيمتُه الحقيقيّةُ كمصدرٍ للتوجيه والهدايةِ، بل إننا وللأسف بحثْنَا عن مصادرَ أخرى فتشَتَتْنا وتفرَّقْنا.

- لم نستقبل القرآنَ كما استقبله الصحابةُ، بل استقبلناه على أنّه موروث تلقْيناه من آبائنا وأجدادنا نقرؤه بألفاظِه،

 

ولم نعطِه الفرصة ليُشكِّلَ تصوُّراتِنا، ويصيغَ شخصياتنا ويكونَ مصدرنَا الأولَ للتوجيه، والبناءِ، والتربية.

- لم نعد نعتبرُ القرآنَ المصدرَ الأولَ للحكمِ والتحاكمِ، بل قصرناه على التلاوةِ في المحافلِ والعزائم.

 

- قصر فهمنا لحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه) على تعلُّم قراءته فقط،

 

دون تعلُّم معانيه وهداياته التي هي المقصدُ الأهم، وهي التي تزيدُ الإيمان.

- أصبح كلُّ اهتمامنا حين نقرأُ، الوصولَ إلى نهاية السورةِ دون الاهتمامِ بتفهُّم ما نقول.

- ظنَّ كثيرٌ منّا أنَّ مفهومَ الانشغالِ بالقرآنِ هو الانشغالُ بحفظِ ومراجعةِ حروفه فقط، دون التفقُّه فيه،

 

وفهمِ مرادِ الله منه.

 

- تغيَّر مفهومُ حاملِ القرآنِ وأهلِ القرآن لدينا، فتجدُ الواحدَ إذا أتمَّ حفظَ القرآنِ وَسَمْناه بأنّه من أهلِ القرآنِ،

 

وجَهِلنا أنَّ أهلَ القرآنِ هم أهلُ العمل به.

وفي إطارِ محاضنِ التربيةِ والمدارس القرآنية:

- لم نربِّ الأجيالَ على القرآنِ تربيةً عمليّةً وسلوكية، ولم نعظِّم فيهم القرآنَ كمصدرٍ للتلقي والتوجيه.

 

- لم نحضر في نفوسِهم سِيَرَ سلفِهم من الجيلِ الأول، ولم نُطْلعْهم حقيقةً على منهجِهم في تلقي القرآن، ولم نربِّهم على ذلك.

 

- لم يعد في المدارسِ القرآنيةِ سوى تحفيظ القرآنِ، دون التربيةِ العمليةِ والسلوكيةِ عليه إلا ما رحمَ الله، وهذا أعظمُ خطأٍ اقترفناه في حق أجيالنا.

 

- صار القرآنُ حاضراً بلفظِه على ألسنةِ القرّاء والحفّاظ من أبناءِ تلك المدارسِ، لكنه غائبٌ بروحِه وأنوارِه عن القلوبِ، وأثرِه الإيجابي في السلوك.

 

- صار موجوداً بشكلِه في المطابعِ، والإذاعاتِ، والمدارسِ، والكُلِّيات والمسابقات، لكنه مهجورٌ في حقيقتِه، وتأثيرِه على القلوب، وتغييرِه للأخلاقِ والسلوك. [العودة إلى القرآن ص122-123، لمجدي الهلالي]

 

"إن الصورةَ التي طُبِعت في أذهاننا في مراحلِ الطفولةِ للقرآن أنه لا يُستدعى للحضورِ إلا في حالاتِ الاحتضارِ والنزعِ والوفاة، أو عند زيارةِ المقابرِ، أو نلجأ لقراءته عند أصحابِ الأمراضِ المستعصيةِ، وهي قراءاتٌ لا تتجاوز الشفاه.

فإذا انتقلنا إلى مراكزِ ودروسِ تعليم القرآن، رأينا أنّ الطريقة التي يُعلَّم بها يصعب معها استحضارُ واصطحاب التدبُّرِ والتذكُّر والنظرِ، إن لم يكن مستحيلاً، إذ الجهدُ كلّه ينصبُّ إلى ضوابطِ الشكلِ من أحكامِ التجويدِ ومخارجِ الحروف، وكأننا نعيشُ المنهجَ التربوي والتعليميَ المعكوس .. ونحن هنا لا نهوّن من أهميةِ ضبطِ الشكل، وحُسن الإخراجِ، وسلامةِ المشافهة، ولكننا ندعو إلى إعادةِ النظر بالطريقةِ حتى نصلَ إلى مرحلةِ التأمّلِ والتفكّر والتدبُّر التي تترافق مع القراءةِ" [كيف نتعامل مع القرآن ص17، لمحمد الغزالي]

 

[المصدر: كتاب التأثير القرآني ص24-25، للدكتور/ محمد الربيعة]

[**راضية** 1996]

بارك الله فيك اختي اسال الله ان يجعلنا من اهل القرآن

رغم اني اظن ان حتى تحفيظ صغارنا للقرآن و ضبطهم لاحكامه يجعله محفوظا في الصدور لعل نوره يفيض يوما على صاحبه او على سامعه فرب سامع اوعى من قائل

و الله اعلم

[s-amira 8]

بارك الله فيك اختي الغاليه

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

بارك الله فيك اختي اسال الله ان يجعلنا من اهل القرآن

رغم اني اظن ان حتى تحفيظ صغارنا للقرآن و ضبطهم لاحكامه يجعله محفوظا في الصدور لعل نوره يفيض يوما على صاحبه او على سامعه فرب سامع اوعى من قائل

و الله اعلم

بارك الله فيك يا حبيبه

 

لا أعارض وجهة نظرك ولكن إن نظرتى إلى مهمتنا الأساسية فى تربية أبنائنا التربيه الدينية الصحيحة

 

فمن أهم أصول التربية معرفة الطفل بمعنى كلام كتاب الله ليعيها منذ الصغر

 

ويعتاد على سلوك معين فرضه عليه الأسلام فإن تدبر القرآن يزيد العبد إيمانا ونورا وبصيرة

 

فهذا التدبر يعينه على الفهم والعمل بما علم ، وهذا الذي كان عليه الأسلاف رضي الله عنهم وأرضاهم كما قال

 

الحسن البصري رحمه الله تعالى :

 

إن من قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم ، فكانوا يتدبرونها بالليل وينفذونها بالنهار.

 

وكان يعتب على من جعل همه مجرد القراءة ، وإن كان القارىء يؤجر بمجرد قراءته ،

 

لكن الذي لا شك فيه أن القراءة النافعة للقلب المؤثرة في زيادة الإيمان هي القراءة المتدبرة الخاشعة ،

 

ولهذا يقول الحسن رحمه الله:يا ابن آدم :كيف يرق قلبك وإنما همك في آخر سورتك؟! .

 

إن الله تعالى دعانا إلى تدبر آيات كتابه العزيز ، وبين سبحانه أن التدبر من أعظم المقاصد فقال:

 

(كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) (صّ:29).

 

وقال: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82) .

 

ويقول الله عز وجل: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (محمد:24).

[**راضية** 1996]

بارك الله فيك كفيت ووفيتي

زادك الله من علمه

[ام خطاب 79 210]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خيراً أختنا

 

وجعلنا الله واياكِ من أهل القرآن

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

بارك الله فيك اختي الغاليه

 

وبارك فيك ربى يا غالية

[ام حلا 6]

سبحان الله كلام من بحر الواقع للاسف هذا ما الت اليه الحال و الله المستعان

احفظ ابنتي القران بصورة صحيحة اذا اخطات بحرف اره لها كي تصححه و هي بهذا تتلقاه ان شاء الله

صحيحا و عندما تكبر و تتعلم التجويد و الاحكام عندها تفهم كل شئ و انا لست مع بعض طرق التعليم

و هي اعطاء درس ثم تطبيقه مرة و الواجب تسميع سورة كاملة دون السؤال عن فهم الطالب او الطفل

او هناك طريقة تعتمد على الدرجات فنجد الطالب يخاف من علاماته او ان المدرس سوف ينقص له درجاته اذا اخطا فنجد الطلاب يتعلمون من اجل المدرس

و في اليت من اجل الاهل و اذا سالتم عن معنى اي كلمة لا نراهم يفقهون شيئا

للاسف واقعنا مليء بالاخطاء و العملية التعليمية لو اتبعناها كما الصحابة الكرام لكان القران اسمى هدف في حياتنا

نسال الله الهداية

[ساجدة للرحمن 2049]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الله المستعان

نع يا غالية أصبح هذا حالنا مع القرءان للأسف إلا من رحم ربي

نسأل الله أن يجعل القرءان حجة لنا لا علينا وأن يرزقنا العمل به وتلاوته على الوجه الذي يرضيه عنا

[سهام100 19]

موضوع جميل ومفيد

لكن ياختي اتمنى لو يكون عندنا في مدينتا ولو مدرسة وا حدةلتعليم القران من الصغر حتى الكبر

فالكل يهتم بالمنهج الدراسي والسور المقررة لاغير(المدرس والاهل وبالتالي التلميذ)

فكم اتمنى ان تكون هناك جلسات قرأنية يتدارس الصغار كما الكبار فيها القران الكريم

حتى ولو كانت قراءة فقط ان كانت لكم هذه الجلسات فا حمدي الله وبالنسبة للتدبر فكلما كبر الصغار كبرت عقولهم وتدبروا القران باذنه تعالى

الله المستعا ن

تم تعديل 5 مايو, 2010 بواسطة سهام100

[امة الله ش 9]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الله المستعان

نع يا غالية أصبح هذا حالنا مع القرءان للأسف إلا من رحم ربي

نسأل الله أن يجعل القرءان حجة لنا لا علينا وأن يرزقنا العمل به وتلاوته على الوجه الذي يرضيه عنا

[مسلمه و افتخر 2]

اللهم اجعلنا من اهل القرآن

بارك الله فيكي

[أزهارالبنفسج 14]

الله يبارك فيكى فعلا كلام صح

 

ربنا ينفعنا بالقرآن على الوجه الذى يرضى الله عنا

 

جزاكى الله خيرا

[أم سهيلة 878]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرًا يا غالية

 

للأسف أصبح هذا هو الحال ,,, الاهتمام فقط بتلاوة القرآن و حفظه و إقامة حروفه _ و هذا له الأجر العظيم بلا شك

و لكن استحوذ على كل اهتمامنا و نسينا الهدف الأكبر من القرآن ... تدبر آياته و فهمها الفهم الصحيح و تطبيقها

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

بارك الله فيك كفيت ووفيتي

زادك الله من علمه

وبارك الله فيك يا غالية

 

أسال الله أن ينفعنا بما علمنا وأن يتقبله منا على الوجه الذى يرضيه عنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خيراً أختنا

 

وجعلنا الله واياكِ من أهل القرآن

وجزاك الله خيرا على مرورك يا غالية

 

اللهم أمين

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

سبحان الله كلام من بحر الواقع للاسف هذا ما الت اليه الحال و الله المستعان

احفظ ابنتي القران بصورة صحيحة اذا اخطات بحرف اره لها كي تصححه و هي بهذا تتلقاه ان شاء الله

صحيحا و عندما تكبر و تتعلم التجويد و الاحكام عندها تفهم كل شئ و انا لست مع بعض طرق التعليم

و هي اعطاء درس ثم تطبيقه مرة و الواجب تسميع سورة كاملة دون السؤال عن فهم الطالب او الطفل

او هناك طريقة تعتمد على الدرجات فنجد الطالب يخاف من علاماته او ان المدرس سوف ينقص له درجاته اذا اخطا فنجد الطلاب يتعلمون من اجل المدرس

و في اليت من اجل الاهل و اذا سالتم عن معنى اي كلمة لا نراهم يفقهون شيئا

للاسف واقعنا مليء بالاخطاء و العملية التعليمية لو اتبعناها كما الصحابة الكرام لكان القران اسمى هدف في حياتنا

نسال الله الهداية

بورك فيك مرورك الطيب أم حلا

 

نسأل الله أن يعيننا على تربية أبنائنا وتعليمهم القران تعليما صحيحا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الله المستعان

نع يا غالية أصبح هذا حالنا مع القرءان للأسف إلا من رحم ربي

نسأل الله أن يجعل القرءان حجة لنا لا علينا وأن يرزقنا العمل به وتلاوته على الوجه الذي يرضيه عنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

 

جزاك الله خيرا سجوده الحبيبه

 

اللهم أجعلنا واولادنا من حفظت كتابك والعاملين به اللهم أمين

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

موضوع جميل ومفيد

لكن ياختي اتمنى لو يكون عندنا في مدينتا ولو مدرسة وا حدةلتعليم القران من الصغر حتى الكبر

فالكل يهتم بالمنهج الدراسي والسور المقررة لاغير(المدرس والاهل وبالتالي التلميذ)

فكم اتمنى ان تكون هناك جلسات قرأنية يتدارس الصغار كما الكبار فيها القران الكريم

حتى ولو كانت قراءة فقط ان كانت لكم هذه الجلسات فا حمدي الله وبالنسبة للتدبر فكلما كبر الصغار كبرت عقولهم وتدبروا القران باذنه تعالى

الله المستعا ن

بارك الله فيك مرورك الطيب أختى سهام

 

لكم يحزننا عدم وجود دور لتحفيظ القران لديك ولكن من يستعين بالله يوفقه بأذن الله

 

أعلمى يا غالية أن أطفالنا أمانه فى أعناقنا نحن فلابد من بذل المزيد من الجهد حتى نير عقولهن بنور القران

 

التدبر عبادة لا تحتاج منا لمجهود بدنى ولكنه يحتاج لعقل واعى يدرك ما يقرأ ويحلله ليتسنى له معرفة معانيه

 

ويمكنك الأستعانة ببعض كتب التفسير اليسيرة فمنها

 

) المصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير للمباركفوري .

 

2) تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للعلامة السَّعدي .

 

3) زبدة التفسير من تفسير فتح القدير لـ د. محمد بن سليمان الأشقر .

 

4) التفسير الوجيز لـ د. وهبة الزحيلي ، ومعه أسباب النزول ، وقواعد الترتيل .

 

5) أيسر التفاسير لأبي بكر الجزائري .

 

والذي أراه لعموم المسلمين أن يجمعوا بين كتابين هما :

 

? المصباح المنير . وهو تفسير مختصر يعتني بالآثار ويرتبها ،

 

وهو يفيد في بيان معنى الكلمة عند السلف رضوان الله عليهم أجمعين .

 

فإن كان المصباح المنير فيه عُسُر ؛ فزبدة التفسير للأشقر فيه نفع كبير .

 

? تيسير الكريم الرحمن للعلامة السَّعدي ، لأنه يعتني بالمعاني العامة ، وبمسائل الإيمان والتربية ونحو ذلك ،

 

ويُصرِّح بالعقيدة الصحيحة ، وينبِّه على مخالفة المخالفين لها ، وغير ذلك مما يحتاجه عموم المسلمين .

 

فيقرأ أولاً في (المصباح) أو (زبدة التفسير) فيأخذ معاني الكلمات ، ثم في تفسير السعدي فيأخذ المعاني العامة .

 

فإن شق على أحدٍ أن يجمع بين كتابين فعليه بكتاب (أيسر التفاسير ) فإنه جمع بين بيان اللفظ والمعنى ، وإن كان

 

دون ما تقدم في التحرير لكنه مفيد ، وقد نفع الله به في مشارق الأرض ومغاربها .

 

نفعنا الله وإياك ونسأله أن يرزقنا جميعاًً الفقه في دينه ، وأن يعلمنا تأويل كتابه .

[مسك الجنَان 0]

الله يبارك فيكى فعلا كلام صح

 

ربنا ينفعنا بالقرآن على الوجه الذى يرضى الله عنا

 

جزاكى الله خيرا

[فيروزة 11]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ أختي ** اللؤلؤة المكنونة **

أسأل الله أن يجعلنا من أهل القرآن الكريم

[بنت الا سلام 2]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

جزاك الله كل خير

 

 

وجعله في موازين حسناتك

[وأشرقت السماء 1565]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ أختي ** اللؤلؤة المكنونة **

أسأل الله أن يجعلنا من أهل القرآن الكريم

[أمل الأمّة 1093]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الله المستعان

نع يا غالية أصبح هذا حالنا مع القرءان للأسف إلا من رحم ربي

نسأل الله أن يجعل القرءان حجة لنا لا علينا وأن يرزقنا العمل به وتلاوته على الوجه الذي يرضيه عنا

[جوجو كول 0]

مشكوره ما قصرتي

[صفة الصفوة 0]

بارك الله فيك اختي اسال الله ان يجعلنا من اهل القرآن

رغم اني اظن ان حتى تحفيظ صغارنا للقرآن و ضبطهم لاحكامه يجعله محفوظا في الصدور لعل نوره يفيض يوما على صاحبه او على سامعه فرب سامع اوعى من قائل

و الله اعلم

[** اللؤلؤة المكنونة ** 69]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الله المستعان

نع يا غالية أصبح هذا حالنا مع القرءان للأسف إلا من رحم ربي

نسأل الله أن يجعل القرءان حجة لنا لا علينا وأن يرزقنا العمل به وتلاوته على الوجه الذي يرضيه عنا

بورك فيك مرورك العطر يا غالية

 

 

اللهم اجعلنا من اهل القرآن

بارك الله فيكي

 

اللهم أمين يا غالية أسعدنى مرورك

 

الله يبارك فيكى فعلا كلام صح

 

ربنا ينفعنا بالقرآن على الوجه الذى يرضى الله عنا

 

جزاكى الله خيرا

اللهم أنفعنا بما علمتنا وأعنا على طاعتك وشكرك وحسن عبادتك

 

بورك فيك مرورك الطيب زهوره