اذهبي الى المحتوى
النصر قادم

شاركينا في مسابقة ( تخلقي بخلقه لتسعدي بقربه)

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

اعتقد أن الخلق هنا هو إخلاص النية

والأسباب المعينة عليه :

الدعاء لله عز وجل بتجرد النية إلا له .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسفة لم اكمل اجابتي

من قبل كتبت

 

و أظن انه الصدق بحيث انهم لما أخلصوا النية وصدقوا مع الله في رغبتهم في الجهاد كان لهم من الاجر مثل من خرجوا مع النبي صلى الله عليه و سلم

 

اما الوسائل المعينة هي

 

مراقبة الله عز وجل و معرفة انه مطلع على سرنا و علننا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حيّا الله الغاليات ، جزاكم الله خيرا أحبتي في الله وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال

 

أردت أن أوضح فقط أن الفقرة التي نأتي بها قد تضمن أكثر من خلق والمطلوب كما في المقدمة إيجاد الخلق الذي أشار النبي (صلّ الله

 

عليه وسلم ) إليه وحثنا عليه

 

وبالتوفيق للجميع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
w6w20050419195349f1dd803c.gif

 

 

<FONT size="5">

بارك الله فيكما و في وقتكما مشرفاتنا الغاليات

النصر قادم و أمة من إماء الله على الفكرة الرائعة

جـــــــــــــــازاكما الله خيـــــــــــــــــــــرا

 

أنا معكن ان شـــــاء الله

 

:smile:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الخلق هو (الحرص الشديد على محبة الله ورسوله وأن نؤثر حق الله على حق الناس أو أنفسنا )

 

الأسباب المعينة على ذلك

 

1ـ أن يكون الله ورسوله أحب إلينا من أنفسنا

 

2ـ خلو القلب من التعلق بالدنيا وحبها .

 

3ـ معرفة حق الله حق المعرفة حيث إن حدث له أمران أو بدا له أمر الدنيا وأمر الآخرة آثر ما هو لللآخرة على أمر الدنيا .

 

4ـإخلاص النية الصادقة فى تأدية حق الله من جهاد أو صدقة أو زكاة أو ...... او .....وهكذا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

07j3bsd0bmd165wwqf3t.gif

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم.

لقد تضمنت هذه الفقرة على العديد من الأخلاق الحميدة

أبدأ بذكر خلق النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم ألا وهو :الرحمة

قال الله سبحانه وتعالى في حق نبيه صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم:

{لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }التوبة128

وفي تفسير الآية: أن الله سبحانه وتعالى أرسل إلينا رسولاُ وهو مُحَمَّد صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم، وهذا الرسول عندما يرى عناءكم ومشقتكم وتعبكم يكون ذلك شديداً عليه أشد ما يكون. ويشق عليه ما تلقون من المكروه. وهو بالمؤمنين رؤوف رحيم: أي يرد له الخير والإيمان وهو شديد الرحمة بهم.

وقال الله سبحانه وتعالى أيضاً:

{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ}آل عمران159

وتفسيرها: برحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم, ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب, لانْصَرَفَ أصحابك من حولك.

وهكذا فإن الله سبحانه وتعالى قد أكرم نبيه بشميلة وجميلة وخلقٍ حسن ألا وهو الرحمة.

ومن أجل أن نتأسي برسولنا وقدوتنا صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم، علينا أن نتبع سنته صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم:

فالرسول صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم لم يُشُق على أصحابه لعلمه بعدم قدرتهم على المضي معه إلي الغزوة، فكان رفيقا ليناً معهم بأبي هو وأمي وروحي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم.

وقد أمرنا رَسول اللَّهِ صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم بالرحمة في الكثير من المواضع.

قال صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: "لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُوَقِّرْ كَبِيرَنَا وَيَرْحَمْ صَغِيرَنَا"

وقال أيضاً: "الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمْ الرَّحْمَنُ ارْحَمُوا مَنْ فِي الْأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ"

والأمثلة في هذا الباب عديدة.

ep5h40iuzcvnr3bfbdir.gif

أما عن الأسباب المُعينة على التخلق بهذا الخلق العظيم فهي كثيرة ومتنوعة:

أولاً: يجب علينا أن نعلم أن الرحمة من صفات الله جل وعلا وقد سمى الله نفسه ب"الرحمن" و"الرحيم". وإذا تدبرنا رحمة الله بنا فما لنا لا نرحم بني جنسنا من المُستضعفين؟

ثانياً: أن نستذكر أن الرحمة من خلق النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم، ولذلك فالتحلي بمثل هذا الخلق الرفيع إنما هو سنة واقتداء بأشرف الخلق صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم. وإلا فكيف ندعي حب النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم ونحن لا نستن بسنته ولا نقتفي أثره؟!

ثالثاً: احتساب الأجر عند الله سبحانه وتعالى. فالرحمة باب عظيم من أبواب مغفرة الذنوب. والرحمة تشمل الإنسان والحيوان كما جاء في الحديث النبوي

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ إِذْ اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ فَوَجَدَ بِئْرًا فَنَزَلَ فِيهَا فَشَرِبَ وَخَرَجَ فَإِذَا كَلْبٌ يَلْهَثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنْ الْعَطَشِ فَقَالَ الرَّجُلُ لَقَدْ بَلَغَ هَذَا الْكَلْبَ مِنْ الْعَطَشِ مِثْلُ الَّذِي بَلَغَ مِنِّي فَنَزَلَ الْبِئْرَ فَمَلَأَ خُفَّهُ ثُمَّ أَمْسَكَهُ بِفِيهِ حَتَّى رَقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ فَشَكَرَ اللَّهُ لَهُ فَغَفَرَ لَهُ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنَّ لَنَا فِي الْبَهَائِمِ لَأَجْرًا فَقَالَ فِي كُلِّ ذِي كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ"

فبرحمة هذا الرجل للكلب غفر الله له الذنوب. فهل نحن في غنى عن مثل هذا؟

رابعاً: عندما نتحلي بخلقٍ طيب كهذا الخلق فإن الناس سيتقربون منا ويحبوننا ويدعون لنا دوماً بالمغفرة.

أما الخطوات العملية التي نتخذها من أجل ذلك فهي –طبعا بعد استحضار ما سبق-:

أن نعاهد الله عز وجل أن نتمسك بهذا الخلق وأن نحي سنة نبينا مُحَمَّد صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم. وعندما نرى طفلاً صغيراً فإننا نرحمه ولا نضربه سواء كان ذلك بسسب أم بغير سبب فالأطفال والشيوخ الكبار هم أحوج ما يكونون إلي الرحمة.

أن نرحم آبائنا وأمهاتنا ورحمتهم تكون بطاعتهم وبرهم والدعاء لهم والتودد إلي أصدقائهم، كما قال الله تعالى:

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً} الإسراء23، 24.

أن نرحم الحيوانات ونحتسب الأجر من عند الله تبارك وتعالى كما أخبر نبينا صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: "فِي كُلِّ ذِي كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ" ولا نكون كتلك المرأة التى دخلت النار وما كان السبب؟

قال صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: " عُذِّبَتْ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعًا فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ قَالَ فَقَالَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ لَا أَنْتِ أَطْعَمْتِهَا وَلَا سَقَيْتِهَا حِينَ حَبَسْتِيهَا وَلَا أَنْتِ أَرْسَلْتِهَا فَأَكَلَتْ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ" فعدم رحمتها للهرة الصغيرة أدخلها النار أعاذنا الله وإياكم منها.

أن نرحم الخدم والمُستضعفين والأجراء ونحمد الله عز وجل أن رزقنا نعمة وعافانا مما ابتلاهم به.

ep5h40iuzcvnr3bfbdir.gif

أما الخلق الثاني الموجود في هذه الفقرة فهو الإخلاص والنية الصادقة التي تمتع بها أصحاب النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم وقد بلغت بهم تلك النية الصادقة وهم في بيوتهم ما بلغه أصحابهم الذين جاهدوا مع النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم.

والمُسلم بنيته كما قال رَسول اللَّهِ صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: " إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ"

فالنية الصادقة يؤجر عليها المرء ولو لم يتيسر له الفعل.

فالنية الصالحة قد تبلغ بصاحبها أعلى الدرجات

وكما قال بعض السلف: رُبَّ عمل صغير تعظمه النية ورُبَّ عمل كبير تُصغره النية.

وقال بعضهم: تجارة النيات تجارة العلماء.

والمعني أن العلماء هم الذين يعلمون كيف يعاملون ربهم عز وجل ويربحون عليه عز وجل أعظم الأجر.

فالإخلاص من أهم شروط قبول العمل والعمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء

لذا يجب علينا أن:

نستحضر عظمة الله عز وجل عند القيام بأي عمل ونستحضر النية الصالحة حتى في المُباحات وبذلك تصبح قربة من الله عز وجل لأن هذا يُعد من احتساب الأجر؛ فإن احتسبنا نومتنا وقومتنا وأكلنا وشربنا ونوينا به اتباع سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم فستكون قربة وسوف ننال بها أعلي الدرجات.

ep5h40iuzcvnr3bfbdir.gif

هناك خلق آخر وصفة حميدة في ذلك أيضاً أل وهي

تحديث النفس بالغزو والجهاد

فهؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم أرادوا الخروج مع النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم للغزو والجهاد في سبيل الله ولكن منعهم العذر.

تحديث النفس بالغزو والجهاد من شعب الإيمان بل هي ذروة سنامه كما أخبر الصادق الذي لا ينطق عن الهوي

وقد قال صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: "من مات ولم يغزو لم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق"

فإذا لم نقدر على الجهاد في سبيل الله يجب علينا أن ننوى هذا إن تيسر أمر الجهاد حتى نبتعد عن النفاق والعياذ بالله.

5dtdbtr9z0w62jpqk5mu.gif

تم تعديل بواسطة سدرة المنتهي 87

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما الخلق الذي تضمنته هذه الفقرة وما هي الوسائل المعينة على التخلق به ؟؟

الخلق هو الاخلاص

الاخلاص فى النية وفى الجهاد

ومن الوسائل المعينة عليه

*الدعاء المستمر ان يرزقنا الله الاخلاص فى كل عمل

*التعود ان نستحضر النية الخالصة لوجه الله فى كل عمل نقوم به

*طهارة القلب والاستغفار المستمر

اما عن خلق الرسول صلى الله عليه وسلم فى هذا الموقف

هو الرحمة فهو اعلم الناس بان الله لايكلف نفس الا وسعها

فاقول ايضا من الوسائل المعينة

*طهارة القلب وكثرة الاستغفار

*التقرب المستمر لله بالاعمال الصالحة من زكاة وصدقة وصلة رحم وصوم

*التقصى عن احوال المسلمين ومساعدة المحتاجين

*حث المقربين لك من ابنائك او اخوانك او اصدقائك على هذا الخلق العظيم وحثهم على الاعمال الجماعية لعمل الخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
07_basmallah.gif

 

الخلق الأول

 

ما الخلق الذي تضمنته هذه الفقرة وما هي الوسائل المعينة على التخلق به ؟؟

 

جهاد وتضحية & وصدق وإخلاص & وإيمان ومراقبة&وتوبة وإنابة .

 

ومن الوسائل المعينة عليه

 

أن نحب الله ورسوله أكثر من أنفسنا وأهلنا

 

أن نتبع سنته صلى الله عليه وسلم

 

أن نفعل كل ما أمرنا به ونبتعد عن كل ما نهى عنه

 

أن نحب للخير كل الناس كما نحبه لأنفسنا

 

وصلى اللهم وبارك على حبيبنا المصطفى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بوركتم يا غاليات على الهمة العالية ، نفع الله بكم وجعله في ميزان حسناتكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

><

 

 

مترددة ولكن سأكتب ما استقرت عليه نفسي ^_^

 

الحلم

 

ومن الوسائل المعينة : التريّث في الحكم على الآخرين والتماس الأعذار لهم ,والتلطّف في إعطاء الإجابة .

 

:blush:

 

بارك الله بكنّ وجزاكنّ خيرًا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

والله مو متأكدة ولكن سأذكر ما استقررت عليه ^^

:biggrin:

الصدق والإخلاص 

الوسائل المعينة عليه

حب الله ورسوله قبل أي شئ آخر .. 

إتباع سنته صلى الله عليه وسلم ..

عدم رغب أنفسنا عن نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

لقوله

﴿ ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ﴾

والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
×× إنـتـظـآآآ ر ×× مشاركة بتاريخ اليوم, 03:57 AM

..

هل أستطع المشاركة ..؟

 

بالتأكيد يا غالية حيّاكِ الله ونفع بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أول خلق هو الصدق بحيث كان القوم صادقين مع الرسول وأنهم يريدون الجهاد ولكن لا سلاح معهم، وأيضا الرسول صلى الله عليم وسلم كان صادقا معهم وأرجعهم ولم يأخذهم بحيث الجهاد يحتاج إلى قوة وسلاح فقد قال الله تعالى: "وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ"[الأنفال : 60]

 

ولأن نيتهم كانت خالصة لله تعالى لم يؤثموا على بقاءهم ولذلك أنزل الله عز وجل قوله : "ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما

 

ينفقون حرج إذا ما نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم . ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد

 

ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنًا ألا يجدوا ما ينفقون"[التوبة: 91-92]

 

فهنا لديهم عذر وقد عذرهم الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يكلفهم ما لا طاقة لهم قال الله تعالى: " لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا " [البقرة : 286]

 

فالعبرة هي:

 

* أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع الله تعالى حتى تصدق أعمالنا ويصدقنا الله عز وجل

 

*وأن نجعل نيتنا خالصة لله تعالى دائما وفي كل أعمالنا حتى يعينا الله تعالى ويكون معنا

 

قال الله تعالى في كتابه الكريم: " قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" [المائدة : 119]

 

 

::::

فلما ذهب صلى الله عليه وسلم للحرب قال لأصحابه : (إن أقوامًا بالمدينة خلفنا ما سلكنا شِعْبًا ولا واديا إلا وهم

 

معنا فيه (يعني يأخذون من الأجر مثلنا)، حبسهم (منعهم) العذر) [البخاري].

 

فهنا لم ينساهم الرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينكر حقهم بل ذكرهم حتى ولم يكونوا معهم في القتال بسبب عذرهم إلا أنهم سواسية بالأجر مع الذي قاتلوا وحاربوا في سبيل الله

 

فالعبرة هي أن لا ننكر حق أحد ونعذر من كان لديه عذر شرعي ومنعه من اقامة شرع الله

 

هذا ما حضرني الان

 

والله تعالى أعلم

 

بوركتن يا حبيبات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الخلق الذي تضمنته الفقرة هو : الإخلاص وصدق النية .

وهو ما لفت الرسول صلى الله عليه وسلم أنظار صحابته - ومن يأتي بعدهم - إليه عندما قال : إلا وهم معنا . وهذا من حسن تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه ومن رحمته بهم وشفقته عليهم .

 

وقوله : إلا وهم معنا يدل على أهمية النية الصالحة وأن المسلم إن صدق وأخلص النية لله بلغه الله منزلة العامل .

وفي ذلك حديث : من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه .

 

الوسائل المعينة على التخلق بهذا الخلق :

- سؤال الله أن يرزقنا الإخلاص .

- أن يذكر المسلم الله دائماً عندما يهم بأي عمل ويستحضر عظمة الله ويذكر نظر الله إليه فهذا يساعده على الإخلاص ويطرد عنه الرياء بإذن الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أنا متــرددة كثيرا فى الإجابة

لكن أعتقــد الـنية الـصالــحة

فـهم كانـوا يريدون الـجهاد فى سـبيل اللــَّــه و كتب لهـم أجره

 

كمـا قـال الـرسول صلـى اللــَّـه عليه و سلم

"إنما الأعمال بالـنيات و إنما لكل إمرئ ما نـوى فمن كانـت هجرته

إلى اللــَّـه و رسـوله فهـجرته إلى اللــَّـه و رسوله"

 

و الـعوامل الـمساعـده لـذلك: (اسأل اللــَّـه أن أعمل بها)

1- الإخلاص للــَّـه عز و جل

2- عزم الـنية للــَّــه و حده

3- عدم الإنشـغال بـالخلق عن الـخالق

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

..

..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الخلق: الاهتمام لأمر المسلمين.

 

الوسائل: الجهاد بالمال، النصيحة لله ولرسوله ولعامة المسلمين، الاهتمام لأخبار المسلمين والمجاهدين، الدعاء، تحديث النفس بالغزو، الحرص على إضاح الحقائق والتماس الأعذار.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزا الله خيرا المشاركات والمتابعات معنا أسأل الله أن يجعلنا وإيّاكم ممن يتأسى بالحبيب ( صلّ الله عليه وسلم ) وأن يرزقنا صحبته في الفردوس الأعلى

 

وإليكم رصد للنقاط التي حصلتم عليها يا غاليات

 

وما كان من توفيق فمن الله ومن كان من خطأ أو نسيان فمني ومن الشيطان ، أستغفر الله وأسألكم السماح

 

الخلق الذي قصدناه هو ( إخلاص النية لله )

 

وهو ما حث عليه الرسول ( صلّ الله عليه وسلم ) في حديثه الشريف عندما بين ما يترتب على هذا الخلق من أجر عظيم

 

ومن الأسباب المعينة على التخلق به :

 

1- التمكن من العقيدة الصحيحة.

 

2- استحضار الأجل، وأن الإنسان سيلقى الله عز وجل، ولا ينجو إلا صاحب القلب السليم من الشركيات، قال الله عز وجل عن إبراهيم عليه الصلاة والسلام: ﴿وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى الله بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾; [الشعراء:87-89].

 

3- استحضار جزاء الله على الإخلاص.

 

4- استحضار أن الناس لا يملكون لك ضرًا ولا نفعًا، والسلامة من شرهم مغنم.

 

5- استحضار أن الصدق مع الله عظيم الثواب عند الله تبارك وتعالى..

 

6- اللجوء إلى الله عز وجل بالدعاء أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته؛ فلا تكون العبادة حسنة مقبولة إلا بالإخلاص والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. صح عن زيد بن أرقم رضي الله عنه أنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء»، يستعيذ من سوء الأخلاق ومن منكرات الأخلاق، والرياء والسمعة والإعجاب من أقبح الأخلاق، فمن استعاذ من ذلك ليس على الله بعزير أن يعيذه.

 

7- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، فالرياء والسمعة وسائر المعاصي من الشيطان، وفي حديث الحارث الأشعري أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «وآمركم بذكر الله، فإن مثل من يذكر الله كمثل رجل طلبه العدو سراعًا فتحصن منه بحصن حصين ولا يتحصن أحدكم من الشيطان إلا بذكر الله».

 

ولكن الأخوات جزاهم الله خيرا توسعن في البحث وذكرنّ أكثر من خلق ولذلك فإن

 

التقييم تم على أساس من ذكرت الخلق المقصود وأضافت عليه أخلاق أخرى وردت في الفقرة وذكرت الأسباب المعينة على التخلق به

 

استحقت ثلاث نقاط

 

ومن ذكرت أخلاق أخرى لم نقصدها بسؤالنا ولكنها موجودة في الفقرة استحقت نقطتين

 

ومن ذكرت أخلاق لا توجد في الفقرة استحقت نقطة للمحاولة والاجتهاد

 

وتأثر التقييم أيضا بذكر الوسائل المعينة على التخلق بهذا الخلق وتفصيلها بشكل جيد

 

 

 

الغاليات

 

post-100052-1276744203.gif

 

سدرة المنتهى 87

مسلمة مجاهدة

حفيدة الياسين

جسر الأحبة

 

 

حصلن على ثلاث نقاط

 

الغاليات

 

post-100052-1276744245.gif

 

غدا أجمل

نقابي نعمة من ربي

سميرة

عهد الوفاء

أمة الله ش

ولاء فارما

ام روتي

مسك الجنان

أم حبيبة 83

 

حصلن على نقطتين

 

 

الغاليات

 

post-100052-1276744326.png

 

رجاء راجية الفردوس

أم الصبر الجميل

كفى يا نفس

شموع

 

حصلن على نقطة

 

أردت أن أوضح أن الرحمة التي وردت في الفقرة صفة من صفات الله فالله سبحانه هو من قبل عذر هؤلاء الصحابة ورفع عنهم الحرج

رحمة بهم كما ورد في الأية الكريمة فالله لا يكلف نفسا ما لا تطيق ولم يحرمهم الأجر لصدق نيتهم وإخلاصهم

 

وإن شاء الله انتظرونا مع الخلق الثاني يوم السبت واسأل الله للجميع الإخلاص والقبول

 

كنّ بالقرب

تم تعديل بواسطة النصر قادم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وإن شاء الله انتظرونا مع الخلق الثاني يوم السبت

 

وإحنا منتظرين على شوق

 

واسأل الله للجميع الإخلاص والقبول

 

اللهم آمين

 

جوزيتن خيرا يا حبيبات

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الظاهر اني وصلت متاخرة لكن لما قرات الفقرة كانت اجابتي اخلاص النيه لله عز و جل و استحضارها

 

جزاكن الله كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله

 

متابعة معكن باذن الله من يوم السبت

 

لاسف وصلت متاخرة

 

 

بارك الله فيكن وفى هذه المسابقة المفيدة باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

هنيئا لكن حبيباتي,وأسأله لكن التوفيق دوما

الظاهر اني وصلت متاخرة لكن لما قرات الفقرة كانت اجابتي اخلاص النيه لله عز و جل و استحضارها

بارك الله فيك أختي سجدة55,وتسرنا حتما مشاركتك,فانتظرينا يوم السبت وبالتوفيق

 

متابعة معكن باذن الله من يوم السبت

سرنا أنك ستكونين معنا,اكرمك الله تعالى, ووفقك

 

جزاكن الله خيرا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×