اذهبي الى المحتوى
النصر قادم

شاركينا في مسابقة ( تخلقي بخلقه لتسعدي بقربه)

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ما شاء الله المسابقة رائعة جدا ومفيدة جدا

 

بارك الله في الجميع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وإن شاء الله انتظرونا مع الخلق الثاني يوم السبت

 

وإحنا منتظرين على شوق

 

واسأل الله للجميع الإخلاص والقبول

 

اللهم آمين

 

جوزيتن خيرا يا حبيبات

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل مازال وقت للمشاركة ام لا

 

وصلت متاخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكن الله خيرا يا غاليات ومبارك لكم وبالتوفيق دائما يارب

 

**المعتزة بدينها**

هل مازال وقت للمشاركة ام لا

وصلت متاخرة

تستطيعين المشاركة يا غالية مازلنا في البداية

حيّاكِ الله وتسعدنا مشاركتك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،

 

حبيبة87

 

بارك الله فيكم ونفع بكم

 

مشاركة معكم ان شاء الله

 

حيّاكِ الله يا غالية ، تسعدنا مشاركتك

بارك الله فيكِ وأسأل الله أن يتقبل منا جميعا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك

خلاص انا حطيت البادج

 

ههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25975-1276371515.gif

الخلق الثاني

 

 

أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ثَلاثَةُ رَهْطٍ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَنا انطلقوا حَتَّى أَوَوْا الْمَبِيتَ إِلَى غَارٍ

 

فَدَخَلُوهُ فَانْحَدَرَتْ صَخْرَةٌ مِنْ الْجَبَلِ فَسَدَّتْ عَلَيْهِمْ الْغَارَ فَقَالُوا إِنَّهُ لا يُنْجِيكُمْ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ إِلا أَنْ تَدْعُوا اللَّهَ بِصَالِحِ أَعْمَالِكُمْ ، فَقَالَ رَجُلٌ

 

مِنْهُمْ :اللَّهُمَّ كَانَ لِي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كَبِيرَانِ وَكُنْتُ لا أَغْبِقُ - شُرْب الْعَشِيّ - قَبْلَهُمَا أَهْلا وَلا مَالا فَنَأَى بِي فِي طَلَبِ شَيْءٍ يَوْمًا فَلَمْ أُرِحْ

 

عَلَيْهِمَا حَتَّى نَامَا فَحَلَبْتُ لَهُمَا غَبُوقَهُمَا فَوَجَدْتُهُمَا نَائِمَيْنِ وَكَرِهْتُ أَنْ أَغْبِقَ قَبْلَهُمَا أَهْلا أَوْ مَالا فَلَبِثْتُ وَالْقَدَحُ عَلَى يَدَيَّ أَنْتَظِرُ اسْتِيقَاظَهُمَا ُ

 

[َ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَهُمَا وَالصِّبْيَةُ يَتَضَاغَوْنَ - الصِّيَاح بِبُكَاء بسبب الجوع - عِنْدَ رِجْلَيَّ فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ دَأْبِي وَدَأْبَهُمَا حَتَّى طَلَعَ الْفَجْرُ ] حَتَّى

 

بَرَقَ الْفَجْر فَاسْتَيْقَظَا فَشَرِبَا غَبُوقَهُمَا اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ فَفَرِّجْ عَنَّا مَا نَحْنُ فِيهِ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ .

 

ثم دعا الآخران بصالح أعمالهما، فانفرجت الصخرة

 

 

ما الخلق الذي يشير إليه هذا النص الحديثي, وما هي الوسائل المعينة على التخلق به ؟؟

 

 

post-25975-1276371584.gif

تم تعديل بواسطة امة من اماء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الخلق هو بر الوالدين

 

الامور المعينه عليه

اولا نستحضر امر الله تعالى فى بر والدينا والنهى عن عقوقهما او قول لهم اى قول كريه

 

نلبى ندائهم وعدم التأخر عليهم ولا نقاطعهما اثناء التحدث ويمشون هم اولا ويركبون هم اولا ولا نبدا الاكل قبلهما

 

ادخال السرور عليهم

 

تلبيه طلباتهم والانفاق عليهم

الدعاء لهم بالرحمة كما ربيانا ضغار

 

نكثر شكرهما

اذا ماتوا ندعو لهم بالرحمة ونتصدق عليهم

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخلق هنا

هو البر والاحسان بالوالدين

 

الوسائل المعينة للتخلق به

ان لا نرفض للوالدين طلب ولن تأخر على اوامرهما ابدا

ونصبر لأي مشقه قد تأتي بسببهما والصبر كل الصبر عليهما في كبرهما

وان ندعي المولى بصالح اعمالنا

تم تعديل بواسطة s-amira

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الخلق هو بر الوالدين

 

الامور المعينة عليه :

 

1)أدراك أن الله سبحانه وتعالى قرن عبادته ببر الوالدين فقال تعالى (( وقضى ربك الا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً )) واعتبر برهما من أسباب دخول الجنة وعقوقهما من اسباب دخول النار بل لايدخل الجنة عاق

 

2) تذكر الأجر المرتب على برهما فإذا تذكرت ما في برهما من أجر وما في عقوقهما من أثم عظيم كان ذلك دافعاً قوياً للحرص على برهما

 

3)تذكر انه كما تدين تدان وأن الجزاء من جنس العمل فكما تعق والديك اليوم سيعقك ابناؤك غدا

 

4)تذكر نعمة وجودهما فهما كنز ثمين يجب اغتنامه قبل رحيلهما

 

5) تذكر وادراك ان دعائهما مستجاب فاحرص على ان يكون الدعاء لك وليس عليك

 

6)أن تصل أهل ود أبيك أو أمك : وذلك كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه )

 

وهناك الكثير من صور بر الوالدين وما ادرجته مسبقا على سبيل المثال باختصار

 

بارك الله فيكم وجزيتم عنا خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الخلق الثانى

 

البر بالوالدين والتضرع إلى الله

 

الوسائل المعينة للتخلق به

 

1-الدعاء دائماً أن يجعلنى الله بارا بوالديه وأن يجع ابنائى بارين بى وبوالدهم

 

2- الدعاء لهم فى كل وقت وخصوصاً فى الصلوات

 

" أللهم أغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات "

 

3- أن نفعل كل ما يرضيهم و لا نرفض لهم طلب

 

4- أن نحاول بقدر المستطاع أن نعمل على راحتهم

 

5- أن نأثرهم على أنفسنا وحتى أولادنا

 

6- أن نستحملهم فى كبرهم كما استحملونا فى صغرنا ( وخصوصاً إن فى كبار فى السن متقلبين المزاج ولا تعرفى كيف

 

ترضيهم )وهنا نضع امامنا خاب وخسر من من أدرك أبواه عند الكبر ولم يدخل الجنة

 

7-نضع أيضاً أمانا قول الله سبحانه وتعالى " وقضى ربك ألا تعبد إلا أياه وبالوالدين إحسانا"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخلق هنا هو بر الوالدين و الصبر عليهما

 

الوسائل المعينة على هذا الخلق

 

احتساب الاجر عند الله سبحانه و تعالى

 

الصبر عليهما و تذكر صبرهما عليه و هو صغير الى ان شب و كبر

 

حبهما و طاعتهما و تذكر ان الله سبحانه و تعالى امره ببرهما و طاعتهما

 

تذكر ان رضاهما من را الله عز و جل فيحرص دوما على رضاهما

 

تذكر دوما انهما لطلما تعبا في تربيته و كم خافا عليه و احباه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الخلق الذي يشير إليه هذا النص الحديثي : التوسل إلى الله بالأعمال الصالحة

 

ويتضح من هذا الحديث أن هؤلاء الرجال المؤمنين الثلاثة حينما اشتد بهم الكرب ، وضاق بهم الأمر ويئسوا من أن يأتيهم الفرج من كل طريق إلا طريق الله تبارك وتعالى وحده فلجؤوا إليه ودعوه بإخلاص واستذكروا أعمالا لهم صالحة كانوا تعرفوا فيها إلى الله في أوقات الرخاء راجين أن يتعرف إليهم ربهم مقابلها في أوقات الشدة ، فتوسلوا إليه سبحانه بتلك الأعمال .

 

توسل الأول ببره والديه وعطفه عليهما ورأفته الشديدة بهما .

وتوسل الثاني بعفته من الزنى بابنة عمه التي أحبها كأشد ما يحب الرجال النساء بعد ما قدر عليها واستسلمت له مكرهة بسبب الجوع والحاجة ولكنها ذكرته بالله عز وجل فتذكر قلبه وخشعت جوارحه وتركها والمال الذي أعطاها .

 

وتوسل الثالث بحفاظه على حق أجيره الذي ترك أجرته .

 

دعا هؤلاء الثلاثة ربهم سبحانه متوسلين إليه بهذه الأعمال الصالحة معلنين أنهم إنما فعلوها ابتغاء رضوان الله تعالى وحده لم يريدوا بها دنيا قريبة أو مصلحة عاجلة أو جاها أو مالا ورجوا الله جل شأنه أن يفرج عنهم ضائقتهم ويخلصهم من محنتهم .

 

فاستجاب سبحانه دعاءهم وكشف كربهم

 

الوسائل المعينة لكي يكون العمل صالحا:

1-أن يقدر الله حق الله, وأن يعظمه حق التعظيم

2- دعاء الله تعالى والاستعانة به جل وعلا

 

3-تأمل النصوص المحذرة والمرعبة من ترك الإخلاص والعواقب السيئة في الدنيا والآخرة

 

4- الحرص على العبادات الخفية

 

5-تأمل سير السلف رضوان الله عليهم في تحقيق الإخلاص

 

6-عدم العجب بالنفس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تشير هذه الفقرة إلي خلق عظيم ألا وهو: بر الوالدين والإحسان إليهما

 

وبر الوالدين هو: الإحسان إليهما والتعطف عليهما والرفق بهما ورعاية أحوالهما وعدم الإساءة إليهما سواء بالقول أو بالفعل وإكرام صديقهما والدعاء لهما بالرحمة والمغفرة بعد موتهما.

 

وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بإكرام الوالدين وطاعتهما في كل ما يأمران به ما لم يكن إثماً؛ قال الله تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً} الإسراء23، 24.

 

وقال أيضاً: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} العنكبوت8.

 

وقال سبحانه وتعالى: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} لقمان 14، 15.

 

وقال أيضاً: {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً }النساء36.

وقد قرن دائما بين عدم الإشراك بالله جل وعلا وبر الوالدين وهذا يدل على أن بر الوالدين من دعائم الإيمان.

 

وقد أخبر رسولنا صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم أن بر الوالدين من أفضل الأعمال بعد الصلاة؛ عن عبد الله بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: سألت ُ النبي صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم: أي العمل أحبُ إلي الله؟ قال: "الصلاة على وقتها" قلت: ثُمَّ أي؟ قال: "بر الوالدين" قلت: ثُمَّ أي؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"

 

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما قال: أقبل رجلٌ إلى نبي الله صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم فقال: أُبايعُك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى. فقال: "هل من والديك أحدٌ حي؟" قال: نعم بل كلاهما. قال: "فتبتغي الأجر من الله تعالى؟" قال: نعم. قال: "فارجع إلي والديك فأحسن صحبتهما"

 

أما الوسائل المعينة على هذا الخلق فهي:

أولاً: ابتغاء الأجر من الله سبحانه وتعالى. فبر الوالدين باب عظيم من أبواب الجنة كما نفهم من الحديث السابق. وعن رفاعة بن إياس قال: رأيت الحارس العكلي في جنازة أمه يبكى، فقيل له: ما يبكيك؟ قال: ولم لا أبكي وقد أغلق عني باب من أبواب الجنة؟.

 

ثانياً: التمسك بسنة نبينا محمد صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم الذي أمرنا ببر الوالدين والإحسان إليهما وكما جاء في الحديث السابق بلفظ مسلم أنه صَلى اللَّهُ عَليهِ وَسَلَّم قال: "فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ"

 

ثالثاً: احتساب الأجر عن طريق تعدد النيات. فببر الوالدين نحتسب من الله الأجر وتكفير الذنوب والكبائر واحتساب أجر الجهاد في سبيل الله.

 

رابعاً: معرفة إن بر الوالدين سبب من أسباب تفريج الكربات سواء في الدنيا كما في هذا الحديث الذي بين أيدينا أو في الآخرة وياله من باب عظيم.

 

خامساً: أن نبتغي ببر الوالدين دعاءهما لنا بالتوفيق في الدنيا فدعاء الوالد لولده لا يُرد. ومعرفة أن بر الوالدين يجلب سعة الرزق وزيادة العمر. ويؤدي إلي حسن الخاتمة التى نتمناها من الله سبحانه وتعالى.

 

سادساً: علينا الرفق بوالدينا بإطاعتهما والقيام على خدمتهما وعدم تفضيل أحد عليهما دون أدنى تبرم.

 

سابعاً: أن نكون في ذلة أمامهما ولا نرفع أصواتنا عليهما ولا نحد بأبصارنا إليهما.

 

ثامناً: الترحم عليهما بعد مماتهما والدعاء لهم بالمغفرة جزاءاً لتربيتهما لنا

 

تاسعاًً: إكرام صديقهما وأقاربهما.

 

عاشراً: أن نعرف أن الجزاء من جنس العمل وأن ما نفعله بأبوينا الآن سوف يفعله معنا أبنائنا عندما نكر كما كان يروي أن أحدهم كان يقدم الطعام لوالده في إناء من خشب فسأله ابنه لماذا تفعل هذا ياأبي قال حتى لا نكسر الطبق إذا وقع منه. فقال له ابنه: سأحتفظ بهذا الطبق حتى أقدم لك الطعام فيه عندما تكبر ومن يومها حطم الرجل الطبق الخشبي وقدم لأباه الطعام في طبق من الصيني أو كما كان يُروي.

 

فيجب علينا أن نغتنم تلك الفرصة السانحة للمغفرة وهذا الباب المفتوح للجنة ألا وهو بر الوالدين. وكما قال صَلَى اللّهُ عَليهِ وَسلّم: "فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ. قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَال: مَنْ أَدْرَكَ أبويهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ"

 

بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم الـسلام ورحمة اللـَّـه و بركاته,,,

 

فى حقيقة الأمر لقد قرأت إجابات من قبلى بعد قراءتى للـموضوع

و أتأسف لـذلك كثيـرا

لكننـى سأجيب مثلـما فهـمت و للـَّـه الـحمد

 

الـخلق هو :بر الـوالدين و الـصبر على الإحسان إليهما

 

و العـوامل الـمساعده على ذلـكـ:

1-الـتوكل على اللـَّـه أولا و أخيرا

2- الـصبر ثم الصبر

3-إستـحضار أن عقـوق الوالدين من أكبر الكـبائر

4-النية بـالتحـلى بخـلق الـرسول صلـى اللـَّـه عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الخلق هو الحرص على البر والإحسان إلى الوالدين لأنه من الأعمال الصالحة للتوسل بها إلى الله .

 

أما الوسائل اامعينة على ذلك .

 

1ـ الدعاء إلى الله أن يوفقنا لبر وإحسان بوالدينا وأن يرزقنا رضاهم عنا بعد رضى الله تعالى .

 

 

2- تذكر نعمة وجودهما وأنهما راحلين وسوف نحرم من بركاتهما وإبتسامتهما ودفىء حضنهما .

 

3- تذكر الأجر المرتب على برهما لإنهما باب من أبواب الجنة وأنهم سيكونون سبب سعادتى إذا أبريت بهما

 

وسبب شقاءي إذا أسرفت فى عقوقهما .و في عقوقهما من الإثم العظيم كان ذلك دافعاً قوياً للحرص على برهما .

 

 

4 ـأن نعلم جيدا أن كما تدين تدان وكما نبر بوالدينا اليوم فسيكون بر أولادنا لنا غداً ..

 

وأيضاً كما نعق والداينا اليوم ، فمن ورائنا عقوق أبنائنا لنا غدا .

 

والجزاء من جنس العمل ولا يظلم ربك أحداً .. فاحذر أن تُشقي نفسك فتشقي أبناءك معك ومن بعدك ..

تم تعديل بواسطة ام الصبر الجميل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الخلق هو بر الوالدين

 

الوسائل المعينة

 

1) معرفة أن الله عز و جل أوصانا بلاحسان الى الوالدين

2) معرفة ان الاحسان اليهما من أجل العبادات

3)معرفة حقهم علينا ومعاناتهم كي يضمنوا لنا عيشة هانئة

 

اللهم ارزقني بر الوالدين و اغفر لي تقصيري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخلق الذي ورد في هذا النص هو التوسل الى الله بالاعمال الصالحة مثل بر الوالدين

 

لان الانسان عندما تشتد به الكربات يلجا الى الله خالقه و معينه على كل الامور فيتوسل اليه ان يخفف همه و يبدله فرح و سرور و يزيل غمه و يعينه على طاعته

 

الاسباب المعينة على هذاالخلق هي

 

1اخلاص النية الى الله سبحانه و تعالى

2ارتباط الانسان بخالقه في الشدائد و غيرها

3الاحسان الى الوالدين و برهما

4الدعاء في الاوقات الخفية مثل السحر

5عدم التظاهرامام الاخرين بانك بار بوالديك

6الاخلاص في طلب مرضاتهما لان رضائهما من رضا الله

7التخلي عن الخلق الذميم و هم الاعجاب بالنفس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

فَانْحَدَرَتْ صَخْرَةٌ مِنْ الْجَبَلِ فَسَدَّتْ عَلَيْهِمْ الْغَارَ فَقَالُوا إِنَّهُ لا يُنْجِيكُمْ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ إِلا أَنْ تَدْعُوا اللَّهَ بِصَالِحِ أَعْمَالِكُمْ

 

والشاهد هنا الدعاء والتضرع لله تعالى بصالح الأعمال، بحيث تكون هذه الأعمال الصالحة هي الوسيلة لنجاتهم خاصة عندما تكون النية خالصة لله تعالى عند مزاولة أي عمل في حياتنا فالنية هي الأساس والركن لكل عمل فإذا اختلت النية اختل وانهار العمل كله وكان كالهباء المنثور

 

فالعبرة والموعظة هنا:

 

أنه علينا اخلاص النية دائما وأبدا وتكون خاصة لله تعالى

 

المثابرة على فعل الخير والأعمال الصالحة فلها ثمرات نجنيها دينا وآخرة

 

وعندما نعرف الله في أوقات الرخاء سيكون معنا في أوقات الشدة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة "

 

 

فَقَالَ رَجُلٌ

 

مِنْهُمْ :اللَّهُمَّ كَانَ لِي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كَبِيرَانِ وَكُنْتُ لا أَغْبِقُ - شُرْب الْعَشِيّ - قَبْلَهُمَا أَهْلا وَلا مَالا فَنَأَى بِي فِي طَلَبِ شَيْءٍ يَوْمًا فَلَمْ أُرِحْ

 

عَلَيْهِمَا حَتَّى نَامَا فَحَلَبْتُ لَهُمَا غَبُوقَهُمَا فَوَجَدْتُهُمَا نَائِمَيْنِ وَكَرِهْتُ أَنْ أَغْبِقَ قَبْلَهُمَا أَهْلا أَوْ مَالا فَلَبِثْتُ وَالْقَدَحُ عَلَى يَدَيَّ أَنْتَظِرُ اسْتِيقَاظَهُمَا ُ

 

[َ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَهُمَا وَالصِّبْيَةُ يَتَضَاغَوْنَ - الصِّيَاح بِبُكَاء بسبب الجوع - عِنْدَ رِجْلَيَّ فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ دَأْبِي وَدَأْبَهُمَا حَتَّى طَلَعَ الْفَجْرُ ] حَتَّى

 

بَرَقَ الْفَجْر فَاسْتَيْقَظَا فَشَرِبَا غَبُوقَهُمَا اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ فَفَرِّجْ عَنَّا مَا نَحْنُ فِيهِ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ .

 

وهنا ذكر لنا الرجل عمله الصالح وهو طاعته لوالديه وبره بهما، فطاعة الوالدين من طاعة الله تعالى ورضى الرب في رضى الوالد

 

فبر الوالدين من الأعمال الصالحة التي تقرب العبد من ربه وينال رضاه وهي من اقوى وأعظم ما يكون من صلة الرحم قال النبي صلى الله عليه وسلم : « من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه » متفق عليه.

 

والعبرة أن نحافظ على والدينا ونبرهما ونخلص لهما ونحصل على رضاهما حتى يرضى عنا الرب جل علاه وهذا أقل ما نستطيع أن نقدم لهم

 

 

ثم دعا الآخران بصالح أعمالهما، فانفرجت الصخرة

 

الشاهد هنا أن الله تعالى إستجاب لدعائهم وأنقذهم بسبب الأعمال الصالحة التي قاموا بها في حياتهم وتقواهم فقد قال الله تعالى : "َمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ" [الطلاق : 2-3]

 

وقال تعالى: "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً " [الطلاق : 4]

 

والعبرة لنا هنا أن الله تعالى يستجيب لدعاء الصالحين المخلصين لله تعالى سرا وعلانية

 

وأن نتقِ الله ونتوكل عليه فهو المعين وهو المنقذ

 

 

والله تعالى أعلم

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكم الله خيرا يا غاليات ووفقنا وإيّاكم لما يحب ويرضى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الخلق هو بر الوالدين .

 

الوسائل المعينة على التخلق به :

 

- معرفة قدر هذا الخلق العظيم في دين الإسلام ، فقد قال الله تعالى : " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً " .

فذكر جل وعلا الأمر بعبادته وحده أولاً ثم ذكر الإحسان إلى الوالدين .

وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله فقال : الصلاة على وقتها وسئل ثم أي ؟ فقال : بر الوالدين .

 

- تعلم الآداب الإسلامية التي وردت في هذا الشأن مثل :

طاعتهما دائماً ما لم يأمرا بمعصية وحينها يكون الرفض بأدب مع المصاحبة بالمعروف .

خفض الصوت عند مخاطبتهما وتخير الألفاظ الحسنة والإبتعاد عن مجادلتهما .

استئذانهما عند السفر ولو للجهاد في سبيل الله .

لا يفضل الرجل زوجته على أمه .

أن يزيد في الإحسان إليهما عند كبرهما .

وغير ذلك الكثير .

ولا يقتصر البر على حال الحياة فواجب على المسلم إذا مات والداه أن يقضي دينهما ويستغفر لهما ويكرم صديقهما ويصل رحمهما .

 

- ومما يعين على التخلق بهذا الخلق معرفة عظيم أجره في الدنيا والآخرة ومعرفة عقوبة العاق لوالديه في الدنيا والآخرة .

 

- ومن أهم الوسائل الدعاء إلى الله بصدق وإخلاص أن يرزقنا برهما .

 

- ومن الوسائل تذكر تعبهما علينا وسهرهما لراحتنا وجميع ما بذلوه لأجلنا .

 

- ومن الوسائل قراءة سير السلف الصالح من الصحابة والتابعين ومعرفة كيف كانوا يبرون آباءهم مسلمين كانوا أو كفار وأحياء كانوا أو أموات . فإن ذلك يرقق القلب ويعلي الهمة .

 

- ومن الوسائل التي تنشرخلق البر بالوالدين : إحسان تربية الأبناء وتعويدهم منذ صغرهم على البر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكن الله خيرا حبيباتي, على المشاركة والمتابعة ,وأسأله تعالى أن يجعل جهدكن وما قدمتموه في ميزان حسناتكن وينفع به و ينفع بكن, ويعلي هممكن.

 

وكما أجاب العديد منكن فإن الخلق المراد هو:

 

بر الوالدين

 

فقد أشار النص إلى أن بر الوالدين من أعظم القربات وأجل الطاعات، وببرهما تتنزل الرحمات وتكشف الكربات.

 

ومن الأمور المعينة عليه ,ما أورده محمد بن إبراهيم الحمد في كتابه :عقوق الوالدين:أسبابه – مظاهره – سبل العلاج

 

1 - الاستعانة بالله : وذلك بإحسان الصلة به؛ عبادة ودعاء والتزاما بما شرع، عسى أن يوفقك ويعينك على برهما.

2 - استحضار فضائل البر وعواقب العقوق: فإن معرفة ثمرات البر واستحضار حسن عواقبه من أكبر الدواعي إلى فعله وتمثله والسعي إليه.

كذلك النظر في عواقب العقوق، وما يجلبه من هم وغم وحسرة وندامة، كل ذلك مما يعين على البر ويقصر عن العقوق.

3 - استحضار فضل الوالدين على الإنسان: فهما سبب وجوده في هذه الدنيا، وهما اللذان تعبا من أجله، وأولياه خالص الحنان والمودة، وربياه حتى كبر؛ فمهما فعل الولد معهما فلن يستطيع أن يوفيهما حقهما، فاستحضار هذا الأمر مدعاة للبر.

4 - توطين النفس على البر: فينبغي للمرء أن يوطن نفسه على بر والديه، وأن يتكلف ذلك ويجاهد نفسه عليه؛ حتى يصبح سجية له وطبعا.

5 - تقوى الله في حال الطلاق: فعلى الوالدين إن لم يقدر بينهما وفاق وحصل بينهما الطلاق أن يوصي كل واحد منهما الأولاد ببر الآخر، وألا يقوم كل واحد منهما بتأليب الأولاد على الآخر؛ لأن الأولاد إذا ألفوا العقوق صار الوالدان ضحية لذلك، فشقوا وأشقوا الأولاد.

6 - صلاح الآباء: فصلاحهم سبب لصلاح أبنائهم وبرهم بهم.

7 - التواصي بالبر: وذلك بتشجيع البررة وتذكيرهم بفضائل البر، ونصح العاقين وتذكيرهم بعواقب العقوق.

8 - إعانة الأولاد على البر: وذلك بأن ينبعث الآباء إلى إعانة أولادهم على البر، وذلك بتشجيعهم وشكرهم والدعاء لهم.

أعرف بعض الآباء لا يطيق أولاده وأحفاده أن يفارقوه طرفة عين؛ حتى بعد أن تعدى المائة؛ فهم يبرونه أعظم البر، ويتنافسون في خدمته، بل ويتلذذون بذلك.

ومن أعظم الأسباب الحاملة لهم على بر والدهم - بعد توفيق الله - أن ذلك الوالد كان نعم المعين لهم على بره، حيث كان محبا لأولاده، كثير الدعاء لهم، حريصا على شكرهم والثناء عليهم وإدخال السرور على نفوسهم، ومناداتهم بأحب الأسماء إليهم.

9 - أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين: فهل يسرك أيها الولد غدا إذا أصابك الكبر ووهن العظم منك واشتعل الرأس شيبا وعجزت عن الحراك - أن تلقى من أولادك المعاملة السيئة والإهمال القاسي والتنكر المحض ؟ !

10 - قراءة سير البارين والعاقين: فسير البارين مما يشحذ الهمة، ويذكي العزيمة، ويبعث على البر.

وقراءة سير العاقين وما نالهم من سوء المصير، تنفر عن العقوق، وتبغض فيه، وتدعو إلى البر وترغب فيه.

11 - استشعار فرح الوالدين بالبر وحزنهما من العقوق: فلو استشعر الإنسان ذلك الأمر لانبعث إلى البر، ولانزجر عن العقوق، وصدق من قال:

لو كان يدري الابن أية غصة ********قد جرعت أبويه بعد فراقه

أم تهيم بوجده حيرانة ******وأب يسح الدمع من آماقه

يتجرعان لبينه غصص الردى *****ويبوح ما كتماه من أشواقه

لرثا لأم سل من أحشائها *****وبكى لشيخ هام في آفاقه

ولبدل الخلق الأبي بعطفه***** وجزاهما بالعذب من أخلاقه

 

 

 

 

 

 

 

تم تعديل بواسطة امة من اماء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

التقييم كان كالتالي:

 

post-100052-1276744203.gif

 

غدا اجمل

حبيبة 87

ام روتي

سجدة55

سدرة المنتهي87

ام الصبر الجميل

أم حبيب-82

 

post-100052-1276744245.gif

s- amira

جسر الأحبة

نقابي نعمة من ربي

**المعتزة بدينها**

 

post-100052-1276744326.png

حفيدة الياسين

مسلمة مجاهدة

 

مبارك للفائزات ,وهنيئا لكن جميعا

تابعننا..أكرمكن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×