في جعبتي حكاية

[النصر قادم 207]

 

 

 

في جعبتي حكاية وكذلك أنتم قد تكون رواها لنا الجد أو الجدة عن ذكريات الزمن الجميل وكل منا لديه حكايا لزمن جميل مر عليه في الطفولة أو الصبا أو حتى مما سمعه من الآخرين

شاركينا بخواطرك عن حكايا الزمن الجميل لنستنشق عبيرها في أسطر الخاطرة ونبض الكلمات ونستفيد معكِ من هذا المعين السخي في العادات الطيبة والأخلاق الحميدة التي اندثر الكثير منها في زمننا هذا .

 

 

بيت العائلة

 

بيت العائلة أو البيت الكبير كما كانوا يسمونه ، كم هو دافئ هذا البيت بما يحويه من حب وتقدير .

وكبير العائلة محل تقدير واحترام من الجميع والكل يعرف له حقه وهو مرجعهم في أي مشكلة تطرأ يستمعون لنصحه ومشورته وهو مقدم عندهم على أنفسهم وأزواجهم بتربية صالحة في صغرهم أورثتهم البر وحسن التعامل في شبابهم فلا صوت يعلو ولا نظرة تحتد وإنما عملا بوصية الرسول ( صلّ الله عليه وسلم ) : ( ليس منا من لا يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا ) رواه أبو داود والترمذي..

 

 

الحياة هادئة والكل راض بما قسمه الله والوقت كله بركة فلا صراعات على الدنيا تعكر صفو السعادة ولا هموم ترهق الكاهل لبساطة الحياة

 

يسعدنا تفاعلك وننتظر نبض قلمك فشاركينا

 

وجزا الله خيرا مصممتنا الغالية مودة ورحمة على تصميم الشعار والفواصل الجميلة

 

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة النصر قادم

[s-amira 8]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الف شكر عزيزتي على هذه الفكر الطيبه

 

اعجبتني جداا

 

لكن لدي بعض الاستفسارات :icon15:

 

هل كل عضوة ستشارك بخاطرة واحدة؟ ام ممكن اكتر من خاطرة؟

 

الاستفسار التاني..

 

هل ستوضع المشاركات هنا في هذه الصفحة؟؟

 

وبارك الله فيكن وفي المصممه الرائعه مودة ورحمة

 

 

 

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة s-amira

[بسمة الرضى 182]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

وفقكن الله يا غاليات :)

لا أجيد كتابة الخواطر للأسف :(

[النصر قادم 207]

s-amira

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الف شكر عزيزتي على هذه الفكر الطيبه

 

اعجبتني جداا

 

لكن لدي بعض الاستفسارات

 

هل كل عضوة ستشارك بخاطرة واحدة؟ ام ممكن اكتر من خاطرة؟

 

الاستفسار التاني..

 

هل ستوضع المشاركات هنا في هذه الصفحة؟؟

 

وبارك الله فيكن وفي المصممه الرائعه مودة ورحمة

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكِ الله سمورة الحبيبة ومرحبا بكِ يا غالية

 

غاليتي إن شاء الله سنعرض كل أسبوع خاطرتين تدور الحكايا والحديث حولهم وحيّا الله الأخوات وحكاياهم والحكايا توضع هنا في

 

الموضوع ولكل أخت الحرية في كتابة أكثر من حكاية لأنها ليست مسابقة يا غالية وإنما نشاط صيفي للمتعة والفائدة

 

حكاياتنا الأولى عن بيت العائلة وتسعدنا مشاركتك يا غالية

[النصر قادم 207]

بسمة الرضى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

وفقكن الله يا غاليات :)

لا أجيد كتابة الخواطر للأسف :(

 

وفقنا وإيّاكِ يا غالية

تابعينا يا غالية وإن شاء الله تجدي معنا المتعة والفائدة

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة النصر قادم

[راماس 860]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ يا حبيبة

هاتوا يا حبيبات ما في جعبكن من حكايات

ومعكن الصيف احلى

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ يا حبيبة

هاتوا يا حبيبات ما في جعبكن من حكايات

ومعكن الصيف احلى

 

جزاكِ الله خيرا رموسه وتسعدنا متابعتك يا غالية

[~*أم جويرية*~ 71]

السلام عليكم ورحمة الله؛

 

بارك الله فيكِ النصر قادم..

سأحاول المشاركة بإذن الله..

 

ولكن أفكار رائعة اللهم بارك..

دومتِ بود..

[الاء القدوس 18]

السلام عليكم ورحمة الله؛

 

بارك الله فيكِ النصر قادم..

سأحاول المشاركة بإذن الله..

 

ولكن أفكار رائعة اللهم بارك..

دومتِ بود..

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الغاليات لبيك ربي ( أم جويرية ) ، ألاء القدوس

 

حيّاكم الله معنا ، ننتظر مشاركتكم ونسعد بها

 

جزاكم الله خيرا

[s-amira 8]

 

بيت العائلة

"في تلك المنطقة والتي كانت تدعى "الوداد

 

منزلنا الاول...فيه طفولتي...فرحي وحزني

 

شقاوتي وهدوئي

 

استنشق عطر الصباح رفقة اهلي

 

وكلمات ابي تعلو بالسماء ونصائحه الصباحية

 

تغمده المولى بواسع رحمته

 

بيت شهد افراح تلك الاعياد وتقاليدها التي مازلنا متشبتين بها لليوم والحمد لله

 

تبادل الزيارات الرقيقه..وابتسامات على قلوبنا ثم على وجوهنا

 

والجو الرمضاني الذي يخلق بالقلب بهجة لا توصف

 

قضيت فيه 5 سنوات للاسف وانتقلنا لمنزل تاني

 

لكنني كيف انسى ذلك البيت الهادئ والجيران الطيبين

 

افتقدتهم وافتقدوني

 

اشتقت لهم واشتاقو الي

 

ونعم المسكن الجميل الذي يرسخ في الوجدان ياربي

 

نعم الطقوس الخالدة

 

فرغم وجودي به سنوات قليله

 

لكنها كانت سنين رائعه

 

ترسخ في الدهن مهما حيينا

 

 

بقلمي

 

 

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة s-amira

[الوفاء و الإخلاص 568]

بارك الله فيك غاليتي

فكرة رائعة

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا غاليتي وفوءة الأروع مرورك يا غالية

 

سمورة خاطرتك رائعة كما عهدناك رائعة ومعكِ حق البيت الأول الذي يشهد براءة الطفولة يظل في الذاكرة هو الأجمل ، رحم الله والديكِ وأسكنهما فسيح جناته وجعل الله أيامك كلها فرح وسعادة يا غالية

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة النصر قادم

[شذى الهمة 331]

ماشاء الله حبيبتي النصر قادم

أفكاركن رائعة بارك الله فيكم

مشاركة معكن بإذن الله عز وجل وخصوصا بيت العائلة هذا الذي شهد الواحد فيه أجمل أيامه

انتظروني حتى أصيغ خاطرتي

أحبكم في الله

 

سمورة خاطرتك جميلة قلبت علي ذكريات الطفولة وانتقالي من منزلنا الأول إلى منزلنا الثاني

فعلا كل ما ارى رؤيا في المنام تجمعني باخوتي مثلا تكون في بيتنا الأول وليس الثاني

لنه هو العالق في الذهن والقلب

أسلوبك جميل رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته

[النصر قادم 207]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أكثر ما يعلق في ذاكرتي من بيت العائلة هو بيتنا في الأرياف كنا نذهب إليه في الأجازة الصيفية وكم تمتعت عيني بمنظر الخضرة مد

 

البصر وكم سمرنا مع أعمامي الذين يكبروننا بأعوام قليلة نستمع لحكاياهم ونتعلم من خبرتهم ولا أنسى ذلك المشهد الرائع لعمتي

 

وجدتي وجارات الحي يجتمعون لدينا يوم الخبيز ونحن نمرح حولهم في فرد الخبز وتلويث أيدينا وملابسنا بالدقيق وتمر الأجازة كأنها

 

يوم وننتبه فجأة أنها انتهت ونحزن لفراق تلك الخضرة وتلك الصحبة على أمل باللقاء

 

وفي بيتنا في المدينة كم أحببت تلك القصص الدينية يقصها علينا والدي أو جدتي بعد صلاة المغرب أو العشاء خاصة ولا أنس أيام

 

العزومات الكل يشمر للمساعدة خاصة إن وجد المحشي في العزومة وقبل رمضان نجتمع مع جارتنا الذين في مثل أعمارنا لإعداد

 

الزينة التي نعلقها في الشارع وفي أغلب الأحيان نفشل في إعدادها ثم نتركها لغيرنا من المحترفين

 

أيام وذكريات جميلة بحق والحمد لله على كل حال

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة النصر قادم

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله غاليتي سجودي لله فقط وجزاكِ خيرا ننتظر مشاركتك ونسعد بها يا غالية

[s-amira 8]

الله عليكِ عزيزتي النصر قادم

 

تالله عشت بين سطورك..وكأنني معك

 

الذكريات تبقى معنا وان تغير المكان..كل شي يضل معنا ويلاحقنا

 

ابدعتي ككل مرة وليس هذا بجديد عنك يا رائعه

 

ربي يحفظك

الـــــــــــــف شكر لكي حبيبتي سجودي لله فقط

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة s-amira

[*قمر الحب* 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

عندي حكايات كثيرة عن بيت العائلة ان شاء الله

 

اوصل الي اقدر عليه

 

وفكرة رائعة

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

شكرا سمورة أشكرك يا غالية ، جزاكِ الله خيرا

 

غاليتي قمر الحب سلمكِ الله من كل سوء يا حبيبة

 

ننتظر مشاركتك يا غالية ، وحيأكِ الله معنا

 

جزاكِ الله خيرا

تم تعديل 14 يونيو, 2010 بواسطة النصر قادم

[**نحو غدٍ أفضل** 15]

كم أتذكر جدتى الجميلة أم أبى ( ربى يغفر لها و يرحمها )

 

لم أر امرأة مثلها بحياتى

 

كانت بكامل نشاطها برغم كبر سنها و ضعف جسدها

 

كانت أول من يستيقظ ، و تحضر الطعام للبيت كله

 

بيت مكون من أربع طوابق بكل طابق أسرة لابن لها

 

كانت شعلة من النشاط و الحيوية

 

و كل من عرفها من قريب أو بعيد يشهد لها بطيبتها و حسن خلقها

 

لم أرها يوماً أذت أحداً بكلمة بل كانت تحب كل الناس

 

لم يهدها إلا مرض ابنتها و موتها لم تتحمل ماتت بعدها بثلاثة شهور

 

رحمك الله جدتى الحبيبة

تم تعديل 15 يونيو, 2010 بواسطة **نحو غدٍ أفضل**

[أمّونة 624]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بارك الله فيكم

موضوع أعاد لنا الذكريات الجميله

وهذه مشاركتى معكم فى...فى جعبتى حكايه

عن بيتى القديم..عن بيتى الحبيب

عن أخوتى وأمى...عن أسرتى وصحبى

عن والدى الحبيب

 

ابدأ معكم من الشتاء..فى بيتنا فى المدينه..حيث المدارس والجامعات واسرة امى..

ولازلت أستشعر أنامل امى البارده وهى تدغدغ قدمى لتوقظنى للذهاب الى المدرسه..وأأبى أن أستيقظ إلا أن تحملنى من السرير..لأجد الافطار الساخن على مائده الطعام

وكم كانت فرحتى عندما أجد أحياناً البليله الساخنه التى يبث طعمها اللذيذ الدفء فى أوصالى..لأعود بعدها من المدرسه محمله بالحكايا عن عالمى الصغير الذى لا يعرفون عنه شيئا.

ثم أترقب بفارغ الصبر أنا وابنه خالى الفرصه التى لا تأتى إلا مرة واحده كل يوم...قيلوله أمى وأبى..لتخرج ساعتها أدواتنا السريه الى النور..المقص..القطن..الخيوط الملونه..الورق المقوى

ويصل الامر أحيانا الى البيض والسمن والدقيق..

يمر الامر غالبا بسلام ..وأحيانا ننال من التوبيخ ما لا يمنعنا من إعاده الكرة كل يوم.

ثم يأتى الصيف...لتسطع الشمس على قلبى..ونسافر الى قريتنا التى لا تبعد عن المدينه إلا كيلومترات معدوده...

ولكنى كنت أشعر إنى أسافر الى الطرف الآخر من الكرة الأرضيه..حيث أهل ابى...

وحيث منزلنا الواسع التى تسكنه الشمس برضاها ولا تفارقه إلا عندما يزيحها القمر رغما عنها...

ابوابه متعدده..كل باب يفتح على عالم مختلف..وان كنا نفضل دائما الواجهه القبليه لنكون بعيد عن عيون أبى الذى يستقبل ضيوفه الذين يتبدلون و يتغيرون ولكن لا يرحلون أبدا فى الواجهه البحريه...

أعرف الحريه بمعناها الحقيقى فلا لزوم للإغتسال إلا مع آخر خيوط الشمس لأن التراب الذى كنا نعشقه سيهدم كل ما فعله الماء...

ضجيج حجرة الخبيز يعطينا الإشارة بإنشغال أمى ..فنذهب إلى حديقه الفواكه لنصطاد فراشتنا المفضله أبو مقص..

وعندما نفوز بإحداها ننسل إلى المطبخ لنفرغ علبه الكبريت لنضع فيها فريستنا المسكينه...

نضع الحبل السميك بين فتحتى الباب الخشبى المفرغ الذى يؤدى الى الشرفه لنجعله ارجوحه ولكن سرعان ما يفضحنا صرير الباب

لنجرى بخطواتنا الصغيرة عنما نرى ظل أبى...

ثم يأتى المساء...الجانب المخيف فى هذا العالم..حيث الظلام ..ولم تكن الكهرباء قد دخلت بعد إلى قريتنا...

ورائحه الكيروسين تملأ الجو..وتشعل الفتيل الهزيل الذى يتراقص فى زجاجه تذود عنه قسوه الرياح..ويرسم أشكالا من وحى خياله على الحائط القريب...

الآن لا مكان لنا خارج المنزل ..وأصبحت مرغمه أن أستمع بنصف عينى المفتوحه إلى سمر أولئك النساء اللاتى كن يساعدن أمى نهارا

ولكن بهيئه مختلفه..الملابس نظيفه ..ولا أثر للطحين على الطرحه السوداء..يستدعين الماضى بكل تفاصيله ليكون حاضرا عند أمى التى فاتتها تلك الأحداث...

أتلقى عده دعوات من أمى لأدخل إلى سريرى.. ولكنى كنت أدعى بشجاعه أحسد عليها أن النوم مازال بعيدًا عن عيونى تماما ولا تعلم أنه كالخصم العنيد يصارع أجفانى التى كدها التعب

أخاف أن أذهب الى السرير وحدى ويستدعى شيطانى كل الحكايات التى تحكيها لى ابنه الجيران عن حشرة فرس النبى الذى وجدتها يوما فى أحد الحقول وأمرتها أن تركب عليها لتطير بها ولتريها من العجائب مالم ير البشر ..الغريب فى الأمر أنى أستمتع بالحكايات فى النهار لتدخلنى ذلك العالم الذى كنت أظن أننا حرمنا منه نحن المساكين أبناء المدينه..ولكن فى الليل الأمر مختلف..

نظرتى تسبقنى إلى الواجهه المظلمه من فتحه الباب..أنتظر الشبح القادم من أعماق الحكايه ليعرفنى بنفسه..فأغلق عينى لأستسلم للضيف الذى لا يرحل إلا مع عوده الشمس مرة أخرى..

وهكذا يمضى الصيف ...ليعود الشتاء

ثم يتغير الصيف ويتغير الشتاء..ليغلق صفحه من صفحات العمر..

ويحتفظ بها مجرد صفحه ..فى دفتر الذكريات

 

دمتم بود

 

 

 

تم تعديل 15 يونيو, 2010 بواسطة ايمان عبدالعليم

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

غاليتي نحو غد أفضل رحم الله جدتك يا غالية وأسكنها فسيح جناته ورحم ابنتها وموتانا وموتى المسلمين وأسأل الله أن يجعل موت ابنتها في ميزان حسناتها وشفيعا لها يوم القيامة

 

غاليتي إيمان جزاكِ الله خيرا على هذا الإبداع وتلك الحكاية الغنية بالسرد الشيق

 

نعم أغلقت صفحة من العمر ولكن الذكريات تركت لنا بصمة من تلك الصفحة نسعد بها كلما تذكرناها

 

جعل الله أيامك كلها فرح وسرور يا غالية

[دانة الاسلام 38]

ما شاء الله فكرة جميلة

 

فى جعبتى حكاية سأرويها لكم فى عجالة

 

كانت هناك بنت صغيرة وشعرها مربوط فى ضفيرة تعيش مع عائلتها الصغيرة فى شقة صغيرة تحلم دوما بيوم الخميس من كل اسبوع فهو موعدها لزيارة الاسرة الكبيرة فى بيت يطلق عليه بيت العائلة تعود من المدرسة تتناول الغذاء وتسرع الى غرفتها لترتدى فستانها ذو الكرانيش

 

تنزل السلم درجة درجة درجة سعادة ودرجة شوق ودرجة تتنسم فيها رائحة

 

السلم كم هى جميلة تلك الرائحة رائحة الذهاب الى بيت العائلة

 

تذهب الى هناك حيث تجتمع العائلة بأكملها الجدة و الاخوال والخالات واولاد وبنات الخال والخالات فتلعب معهم وتضحك واحيانا تجلس لتستمع لحديث خالاتها واخوالها فتستمتع بحديثهم وعندما ينتهى اليوم وتعود الى البيت تكون حزينة منتظرة الخميس القادم فى شوق ......

 

بارك الله فيك النصر قادم وفى كل الاخوات المشاركات مشاركات رائعة

[النصر قادم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

تتنسم فيها رائحة السلم كم هى جميلة تلك الرائحة رائحة الذهاب الى بيت العائلة

 

ماشاء الله عليكِ دانة الغالية أسلوب رائع وخاطرة جميلة كما عهدناكِ يا غالية

اسعدني مرورك ومشاركتك يا غالية

أسعد الله قلبك وبارك لكِ في سلمى ( سلامي لها )

دمت بود

[s-amira 8]

ما شاء الله على ابداع الاخوات العزيزات

 

بارك الله فيكن