اذهبي الى المحتوى
فارسة بلا جواد

الفأل ماهو وما حدوده

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكن وفى مجهودتكن لى سؤال هل يجوز ان يقول صاحب المحل البائع ان منذ ان دخلت عليه تلك الزبونة والمحل يكسب والزبائن لاتنقطع من عليه وعمل مكسب اليوم لان وشها حلو عليه هل يعد هذا من التطير ؟ يوجد ايضا مقولة اخرى اسمعها من الناس يقولون على قلانة مثلا انها ارفتها حلوة ؟ هل هى مقولة حلال ليس فيها حرام ؟ ايضا لى سؤال هناك اناس تتشاءم من الزوجة ويقولون من ساعة ما تزوجتها وحالى فى النازل ؟ هل يجوز ايضا ان يتشاءم من المسكن ؟ ولكم جزيل الشكر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

 

 

 

 

بداية نرحب بكِ أختي الحبيبة معنا في ركننا الحبيب

نسأل الله عز وجل لكِ النفع والفائدة .

 

 

 

نقلتُ إليكِ هنا بعض الفتاوى أتمنى أن تجدي فيها الإجابة الشافية ،

 

 

فروق بين الطيرة والفأل ..

 

 

 

السؤال :

 

كيف نحمي أنفسنا من الوقوع بالطيرة والتطير مثلا أحد الأشخاص في منتدى معين سمعته يقول بأن اللاعب س أتى إلى ذاك النادي وهو يشبه ذاك

اللاعب ص وص كان موفقا معنا فلعل س يكون فألا حسنا وأيضا سمعت شخصا يقول بأن أحد اللاعبين قبل فترة من المباراة (تقريبا يوم...) هل كنت

ترتدي هذا القميص عندما لعبنا تلك المباراة (التي فازوا بها.....) وعندما قال نعم ارتاح هذا الشخص من المباراة المقبلة فكيف نوفق بين هذا

وبين موقف الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال (فيما معناه ..) أتى سهيل سهل الله ...وجزاكم الله خيرا.

 

 

الفتوى:

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن مما يحمي به العبد نفسه من التطير أن يستشعر أنه عادة جاهلية ذميمة، وقد حكم الشرع عليه بأنه شرك، فقد كان الجاهليون يتطيرون بالسوانح

والبوارح، فينفرون الظباء والطيور، فإن أخذت ذات اليمين تبركوا به ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وإن أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم

وتشاءموا بها. فكانت تصدهم عن كثير من مصالحهم. فنفى الشرع ذلك ونهى عنه وأبطله، وأخبر أنه من الشرك، وأمر من عرض له ذلك أن يتوكل

على الله ويقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك.

 

فقد وروى مسلم في صحيحه أنه صلى الله عليه وسلم قال: لا عدوى، ولا طيرة، ولا صفر.

 

وفي مسند أحمد عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ردته الطيرة من حاجة فقد أشرك، قالوا: يا رسول الله

ما كفارة ذلك؟ قال: أن يقول أحدهم: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك. وحسنه الأرناؤوط.

 

وفي مسند البزار: من ردته الطيرة عن شيء فقد قارف الشرك. صححه الألباني في السلسلة.

 

وعن ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الطيرة شرك، الطيرة شرك.. ثلاثا وما منا إلا.. ولكن الله يذهبه بالتوكل.

رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه.

 

وأما التفاؤل فليس مذموما ولعل منه ما ذكر السائل في السؤال، ويدل لعدم ذمه ما في الحديث عن أبي هريرة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه

الفأل الحسن، ويكره الطيرة. رواه ابن ماجه.

 

قال ابن بطال في شرح البخاري: كان النبي عليه السلام يستحب الاسم الحسن والفأل الصالح، وقد جعل الله في فطرة الناس محبة الكلمة الطيبة والفأل

الصالح والأنس به، كما جعل فيهم الارتياح للبشرى والمنظر الأنيق، وقد يمر الرجل بالماء الصافي فيعجبه وهو لا يشربه، وبالروضة المنثورة فتسره

وهي لا تنفعه...ونقل عن الخطابي انه قال: الفرق بين الفأل والطيرة أن الفأل إنما هو من طريق حسن الظن بالله تعالى، والطيرة وإنما هي من طريق

الاتكال على شيء سواه.

 

وقال الأصمعي: سألت ابن عون عن الفأل فقال: هو أن تكون مريضا فتسمع يا سالم، أو تكون باغيا فتسمع يا واجد. قال المؤلف: وكان النبي يسأل عن

اسم الخيل والأرض والإنسان فإن كان حسنا سر بذلك واستبشر به وإن كان سيئا ساء ذلك. اهـ

 

وقال الحافظ ابن حجر في الفتح:...وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به،

والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال....اهـ.

 

ومن هنا تعلم أن قول النبي صلى الله عليه وسلم لما جاء سهيل: قد سهل لكم من أمركم هو من الفأل وليس من الطيرة.

 

 

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

 

...... ...... ...... ...... ......

 

 

 

موقف الشرع من التشاؤم من الزوجة !

 

 

 

السؤال:

 

أرجو إفادتي في هذا الأمر أنا رجل متزوج وزوجتي لها أم منفصلة عن أبيها ولكنى لم أكن أعلم ان أمها هذه لها سلوك مشكوك فيه من الناحية الأخلاقية

وهذا كان أحد أسباب انفصال زوجها عنها وأنا أخاف أن تكون زوجتي مثلها و هذا نظرا لأني سمعت حديثا للرسول عليه الصلاة و السلام يذكر فيه أن

البنت تطلع لأمها وأيضا هناك أمثال على هذا فيما معناها أن البنت أيضا تطلع لأمها مع العلم أن زوجتي افترقت عن أمها و هي في سن الخامسة أو

السادسة تقريبا من العمر و لم تحتك بها أبدا حتى الآن وأيضا للعلم فزوجتي إنسانة على قدر كبير من الأخلاق والخجل وأيضا المعرفة بشرع الله جيدا

و هناك أيضا أمر أحب إفادتي فيه و هو ما الذي يجب علي فعله إذا ظهرت أمها في حياتنا في يوم من الأيام ماذا يكون موقفي منها أرجو التوضيح لي

فقد بدأت أتشاءم من زوجتي في كثير من الأمور وهذا جانب آخر من امر مشكلتي مع زوجتي حيث من يوم خطبتها و أنا دائما فى شقاء وحدث لي الكثير

من المشقات والصدمات الاجتماعية منذ ارتبطت بها ولا أعرف هل هناك أساس قوي في الإسلام أبني رأيي عليه في هذا الأمر أفيدوني أفادكم الله

وجزاكم خيرا.

 

 

الفتوى:

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

 

فأما قولك إن هناك حديثا وأمثالا تفيد أن البنت تطلع لأمها ، فليس هناك حديث صحيح في هذا المعنى، وروي حديث ضعيف جدا أعم من المعنى المذكور

وهو قوله: إياكم وخضراء الدمن، قالوا يا رسول الله: وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء،

وراجع في بيان ضعف الحديث الفتوى رقم: 26288.

 

وأما الأمثال فلا عبرة بها، وقد قال تعالى: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى. وقد أخرج أحمد والترمذي وصححه؛ والنسائي وابن ماجه عن عمرو بن الأحوص

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: ألا لا يجني جان إلا على نفسه، لا يجني والد على ولده، ولا مولود على والده.

قال الشيخ الألباني: صحيح

 

وروى أبو داود والترمذي والنسائي وابن مردويه والبيهقي في سننه عن أبي رمثة قال: انطلقت مع أبي نحو النبي صلى الله عليه وسلم ثم إن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال لأبي: ابنك هذا؟ قال: إي ورب الكعبة. قال: حقا؟ قال: أشهد به. قال: فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاحكا من ثبت

شبهي في أبي ومن حلف أبي علي، ثم قال: أما إنه لا يجني عليك، ولا تجني عليه، وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى.

قال الشيخ الألباني: صحيح.

 

وجوابا على تساؤلك ما الذي يجب عليك فعله إذا ظهرت أمها في حياتكما؟ فنقول: كيفما كانت الأم فيجب على بنتها برها ومصاحبتها في الدنيا معروفا؛

كما أمر الله سبحانه بذلك في حق الوالدين المشركين، وليس بعد الشرك ذنب ، فلا يجوز لك منع امرأتك من برها وصلتها ، ولا يجوز لزوجتك قطع صلة

والدتها، ولكن إذا خشيت من فساد زوجتك ، فلا بأس بأدنى الصلة من السؤال عنها والاتصال بها دون معاشرة أو احتكاك.

 

وعليك أن تحذر من قذف المحصنات المؤمنات، ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجتنبوا السبع الموبقات....

وعد منها: قذف المحصنات المؤمنات الغافلات.

 

فالأصل في المسلمات العفة والإحصان والبراءة من الفاحشة، ولذلك من رمى إحداهن بالفاحشة من غير بينة قاطعة وجب عليه حد القذف، كما قال تعالى:

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ {النور:4}.

 

أما الجانب الآخر من مشكلتك مع زوجتك، وهو تشاؤمك منها، وظنك أنها سبب فيما أصابك من نكبات وصدمات، وسؤالك: هل لذلك أساس في الإسلام؟

نقول: إن الطيرة من الشرك، الذي جاء الإسلام لهدمه، قال صلى الله عليه وسلم: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر. أخرجه الشيخان عن ابن عمر

وأبي هريرة، وما ورد من قوله صلى الله عليه وسلم: إنما الشؤم في ثلاثة؛ الفرس والمرأة والدار. فسبق المراد به في الفتوى رقم: 16165

 

وقد قال العلماء: شؤم المرأة؛ عدم ولادتها، وسلاطة لسانها، وتعرضها للريب. وزوجتك -كما ذكرت- ليست كذلك .

 

وعليه؛ فننصحك بإمساك زوجتك وصرف النظر عن هذه الهواجس والأفكار التي يزخرفها لك الشيطان طامعا من ورائها في التفريق بينك وبين زوجتك.

 

والله أعلم .

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

 

 

...... ...... ...... ...... ......

 

 

 

شؤم الدار.. نظرة شرعية

 

 

 

السؤال:

 

اشتريت شقة ووفقني الله للزواج فيها ولله الحمد، ورزقت بزوجة صالحة، وبعد 80 يوما توفيت زوجتي بحادث سيارة إنا لله وإنا إليه راجعون،

وبدأ بعض الأصحاب والأقارب، بأن عتبة البيت قد تكون غير مباركة لأن هذه الشقة كان يسكنها قبلي رجل توفي هو وزوجته وابنيه في حادث سيارة أيضاً،

مع أنني لا أؤمن بذلك ولله الحمد لن أتشاءم، ولكن الذي استوقفني أن أحد الأصدقاء قال لي إنه يوجد حديث بمعنى ذلك، الأمر الذي استوقفني للسؤال

عليه، فأرجو منكم جزاكم الله خيراً أن تفيدوني بذلك، وإن كان الأمر صحيحاً فكيف أتصرف بهذه الشقة لأني لا أرضى أن أبيعها لأي أخ مسلم غيري؟

 

 

 

الفتوى :

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فلعل الحديث الذي يشير إليه الأخ الكريم، هو ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الشؤم في الدار والمرأة والفرس. متفق عليه، وفي رواية:

إن كان الشؤم في شيء ففي الفرس والمسكن والمرأة. متفق عليه.

 

وقد اختلف العلماء في هذا الحديث فقال مالك وطائفة: هو على ظاهره، وأن الدار قد يجعل الله تعالى سكناها سبباً للضرر والهلاك بقضاء الله تعالى.

 

وقال الخطابي وكثيرون: هو في معنى الاستثناء من الطيرة أي الطيرة المنهي عنها، إلا أن يكون له دار يكره سكناها أو امرأة يكره صحبتها أو فرس أو

خادم فليفارق الجميع بالبيع ونحوه. راجع صحيح مسلم بشرح النووي 14/441-442.

 

وليعلم السائل أن الله إذا جعل في بعض البيوت شؤماً فهو بتقدير الله وبحكمته قدر ذلك، ولا يجوز للمسلم أن يعتقد أن هذه الأشياء تؤثر بذاتها لأن ذلك

نوع من الشرك الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: الطيرة شرك. أخرجه أحمد عن ابن مسعود وسنده صحيح.

 

وعليه.. فلا مانع من بيع الدار المذكورة إذا كان السائل يكره سكناها، وعليه أن يعتقد أنها لا تجلب ضرراً بنفسها، وإنما ذلك بقضاء الله وقدره، وعليه

أن يبين سبب بيعه لها، وإلا كان للمشتري الرد إذا علم أنها مبيعة لما بها من الشؤم، قال الشيخ الدردير يعدد العيوب التي توجب للمشتري الخيار:

كملح بئرها بمحل الحلاوة. أي بمحل الآبار التي ماؤها حلو.... أو سوء جارها، أو شؤمها، أو جنها، أو كثرة نملها، أو بقها ونحو ذلك فله الرد بذلك...

 

قال الدسوقي: (قوله: أو شؤمها) أي بأن كان يترقب المكروه بسكناها كأن يكن من سكنها يموت، أو يحصل له الفقر، أو تموت ذريته. انتهى.

 

 

والله أعلم.

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

 

 

...... ...... ...... ...... ......

 

 

 

خطورة التشاؤم والتطير !

 

 

السؤال :

 

أنا دائماً متفائل بالشر ودائماً أحس بالشيء الذي سيحدث لي أفيدوني؟ جزاكم الله خيراً.

 

 

 

الفتوى :

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالتفاؤل بالشر دائماً بدون سبب متحقق من الطيرة المنهي عنها لما فيه من سوء الظن بالله تعالى وتوقع البلاء، وفي الحديث عن أبي هريرة قال:

كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. رواه ابن ماجه.

والأصل في المسلم أن يكون متفائلاً بالخير راجياً فوائد الله وعوائده عند كل سبب ولو كان السبب ضعيفاً، فإنه إذا قطع أمله ورجاءه من الله تعالى

كان شراً له، ففي صحيح البخاري: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى أَعْرَابِيٍّ يَعُودُهُ قَالَ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ

يَعُودُهُ قَالَ لَا بَأْسَ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَالَ لَهُ لَا بَأْسَ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ قَالَ قُلْتُ طَهُورٌ كَلَّا بَلْ هِيَ حُمَّى تَفُورُ أَوْ تَثُورُ عَلَى شَيْخٍ كَبِيرٍ تُزِيرُهُ الْقُبُورَ

فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَعَمْ إِذًا.

 

ومعنى قوله "فنعم إذاً" أي إذا أبيت العافية وساء ظنك بالله تعالى فنعم أي كان كما ظننت، وقد روي أن هذا الأعرابي أصبح ميتاً.

فننصح الأخ السائل بصدق التوكل على الله وحسن الظن فيه فإن هذا علاجه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: الطيرة شرك، وما منا إلا؛ ولكن الله عز

وجل يذهبه بالتوكل. رواه ابن ماجه وغيره.

والمقصود بالحديث أن كل أحد يخطر على باله التشاؤم ولكن يذهبه التوكل على الله، والاعتماد عليه والاستناد إليه، فلا عبرة بالخاطرة التي تعقبها عودة

وأوبة.. لكن الخطورة هي استقرار تلك الخاطرة ورسوخها في قلب المسلم.

 

 

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكراً لك اختى بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×