اذهبي الى المحتوى
مروة يحيى

°°•.♥.•°° *** ماذا كان حلمك عن عريس المستقبل.... في جعبتي حكا *** °°•.♥.•°°

المشاركات التي تم ترشيحها

بارك الله فيكن جميعًا...

 

أعجبني النقاش جدًا واستفدت به شخصيًا...

 

لكن هل تعرفون لماذا فتحت هذا الموضوع؟!

 

فتحته لأنني شعرت أن الكثير من البنات يحلمن أن يعشن حياة ليس فيها أي منغصات بعد زواجهن، ونسين أنه ليس هناك حياة بلا مشاكل، وكما قالت الأخت "ساجدة للرحمن" أن الإخوة يتشاجرون في البيت الواحد، فلماذا نعتقد أنه هناك زواج بلا مشاكل، وقد تربى كل منهما في بيت وبيئة مختلفة؟!

 

ولكن ما يضايقني حقًا هذه الأيام وأقولها بصدق، أنني كلما أفكر في الزواج أيام جداتنا لماذا لم يكن به نسبة الطلاق المرتفعة كالموجودة هذه الأيام؟!... هل الزواج هو الذي اختلف أم نحن الذين تغير نظرتنا للزواج؟!!

 

ما أتعجب منه دائمًا أن الفتاة عندما تتحدث عن زوج المستقبل دائمًا تقول أتمنى أن يكون فيه كذا وكذا ويعاملي بالطريقة الفلانية وووو... فلماذا لا تفكر أتمنى أن أكون له كما يريد هو؟!!... أتمنى أن أعطيه حنانًا... أتمنى أن أقف بجواره وأكون نعم العون له... أتمنى أن نبني مستقبلنا ونحلم به سويًا... في الماضي كانت الزوجة تعرف أن الزواج سكن وأن زوجها هو وليها وهو رجل البيت، فكانت تحاول أن تسترضيه بالطريقة التي يريد... صحيح كان يحدث مشاكل... لكن لم تكن تصل إلى ما يحدث هذه الأيام... وصدقوني ولن أقول إلا ما أراه حقًا؛ فلست لأنني فتاة سأقول أن الرجل هو المخطأ ولكن في الحقيقة أرى أن الفتاة هي التي تحمل الأمور أكثر مما تستحق... ربما لطبيعتها العاطفية التي خلقها الله عليها... ولكن أيضًا من العاطفة أن يتحمل المرىء ممن يحب أكثر بكثير مما يطلب من الطرف الذي يحبه... أليس كذلك؟!!

 

كلمة سمعتها مرة من الشيخ الحويني بارك الله فيه وبارك في عمره، قال أن الزوجة الذكية هي التي تفهم زوجها من أول يوم، وتعرف ما يحبه وما يبغضه، وتحاول أن تتجنب ما يضايقه، وأعجبني جدًا قصة زوجة القاضي عياض عندما تزوج سألته زوجته في أول ليلة عن ما يحب حتى تفعله، وعن ما يبغض حتى تبتعد عنه... ولذلك ظل معها أكثر من 20 سنة لم تحدث مشاكل كبيرة بينهم...

 

أريد خواطركم في هذا الأمر... لماذا لا يكون من حلم الفتاة أن تكون كما يحب زوجها... بالطبع طالما لم يطلب ما حرمه الله... فليس عن أتحدث... ولكن لو قلبنا الحكاية وقلنا للرجل أكتب ما كنت تحلم به لزوجة المستقبل... تُرى ما كان سيقول؟!!

 

أتمنى تفاعلنا جميعًا في هذا الأمر....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ولكن ما يضايقني حقًا هذه الأيام وأقولها بصدق، أنني كلما أفكر في الزواج أيام جداتنا لماذا لم يكن به نسبة الطلاق المرتفعة كالموجودة هذه الأيام؟!... هل الزواج هو الذي اختلف أم نحن الذين تغير نظرتنا للزواج؟!!

 

حبيبتي مروة

سبحان الله في زماننا هذا ارتفعت نسبة كل شئ

وكل هذا بسبب الطمع

تجد الزوجة تتصف بالطمع وما أقبحها من صفحة

ويا للكارثة إن كان زوجها يخفي في صدره مثل هذه الصفة فهو طماع أيضا

فهي غير قنوعة وغير راضية بما قسمه الله لها

فهي تريده مثل زوج صاحبتها في الغني

ومثل زوج الأخرى في الأخلاق

ومثل زوج الثالثة في الوجاهة والعلم ومثل ومثل ومثل

 

وهو أيضا يريدها متعلمة مثقفة تعمل وتقبض راتبا تساعد به في البيت أو تحتفظ به لنفسها

ويريدها مثل أمه طباخة ماهرة

ويريدها ملتزمة تقوم الليل وتصوم النهار وتربي أولاده

ويريدها مدرسة لأولاده تفهم في كل التخصصات

ويعيرها إن كانت لا تعلم

ويريدها بالليل فتاة كالممثلات متزينة متعطرة في أبهى صورتها

وهي في قرارة عقلها وسوء نفسها تنتظر المقابل

فلا تعطي عطاء الأم ولا تحتسب في أفعالها

فتتشابك الخيوط وتستحيل العشرة

هذا من واقع خبرتي الصغيرة فيما يحكيه من حولي من مشاكلهن مع أزواجهن

ولا كني لا أقدر أن أواجههن أنهن طماعات لا ينظرن إلى الجانب الحلو من الزوج وإنما للجانب السئ

جميل جدا أن نكتب خواطر الرجل بدلا عنه :biggrin:

فكرة ممتازة ولي عودة لكتابتها بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مروة الغالية للأسف الكثير من النساء في وقتنا الحاضر متعنتات !!

ارى الكثير من المشاكل فيمن حولي .. احاول ان احلها للمرأة اقول فقط افعلي كذا وكذا

وانتظري النتيجة لكني اراها متمسكة برأيها وتظن انها هي المظلومة فقط!

 

احياناً لما تعمل ماقلته لها تقول بارك الله فيكِ انقذتني فأقول .. انا لم افعل شئ سوى اني

فكرت بموضوعك في حالة مستقرة وليس بحالة الغضب والمظلومية التي كنتِ انتِ فيها

 

فيجب على المرأة ان تتقي الله تعالى في زوجها كما تحبه ان يتقي الله فيها ..

مالضير اذا تنازلتُ وجعلت السفينة تمشي حتى وان لم اكن مخطئة ؟

فأنا الرابحة اولاً واخيراً لأني حينها ضمنت ُ استمرار حياتي الزوجية ...

 

اختي الغالية الحياة مع رجل (زوجكِ) ليست نداً لند ..بل هي مودة ورحمة

ان اخطأ احتوي اخطاءه .. وان ضايقكِ بشئ حاولي ان تلتمسي له العذر

فأنه بشر مثلك ِ ولا يُستبعد ان تكوني انتِ سبب شعوره بالضيق !

 

 

لو دققنا في 90% من المشاكل التي تُسبب الطلاق نجد ان حلها متوفر وبسيط

فالمشكلة عادة تكون بسبب الكِبر والعياذ بالله والشعور بان نفسي كيان مقدس

لايجب ان يمسه سوء وانا لستُ مخطأة !!!!!

 

امامنا تجربة رائعة وجاهزة وهي تجربة بيوت النبوة فهل تمثلتِ اختي حقاً

 

بأمهات المؤمنين (كزوجات ) ؟؟؟؟؟

 

في جعبتي الكثير ولكني اكتفي بهذا القدر مؤقتاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة سجودي لله فقط... ومنتظرين خواطركِ (:

 

بورك فيكِ إسراء وكأنكِ تتحدثين بلساني (: ...

 

أين باقي الأخوات... أليس فينا أخت تريد أن تتقمص دور رجل وتتخيل لو كانت هي رجل ماذا كانت تتمنى أن تجد في زوجة المستقبل؟!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختيار متميز ولكن دعونى نتخيل حتى ياتى امر الله ويرزقنا الله بالزوج الصالح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

مروة الحبيبة تسألين عن أسباب زيادة الطلاق في هذه الأيام ، وأعتقد أن المشكلة تكمن في التربية

 

يكاد يكون مفهوم الأسرة كما عرفناها عن أجدادنا اختلفت في الوقت الحاضر ، فقديما القوامة واضحة في الأسرة على عاتق الرجل وكلمته مسموعة والأساسيات التي تحفظ للأسرة بقاءها واستقراراها ثابتة لا تتزعزع ، طاعة الزوج واحترامه وأصالة المرأة التي توارثتها جيل عن جيل في الوقوف بجانب زوجها في الضراء قبل السراء واحتضان المرأة لأبنائها تعلمهم وتربيهم وتواسي زوجها وتشجعه وترفع من عزمه

اليوم اختلفت ظروف الحياة وطغت المادة على العلاقات بما فيها العلاقة الزوجية الكل يلهث لتوفير لقمة العيش أو لاستكمال مظاهر الحياة ، وأصبحت المرأة تعامل زوجها بالند وأحيانا تطاول عليه ولا تحترمه فالعمل أكسبها ثقة واعتداد بالنفس ( إلا ما رحم ربي ) والرجل يعمل والأبناء يربيهم التلفاز والدش أو الخادمة أو الجدة والجد الذي استنفذ طاقته في تربية أبنائه ولم يبقى للأحفاد إلا اللعب والسمر ( إلا ما رحم ربي )

 

فمن أين لفتاة هذا حالها أن تأتي بالحكمة التي تحفظ لها بيتها واستقراره فالطلاق سببه إما الزوج أو الزوجة فإن كانت الزوجة لا تقدر الحياة الزوجية ومسؤليتها ولكن زوجها يقدر تلك المسؤولية ويستطيع أن يستوعب أخطائها حتى تتعلم لن يحدث طلاق والعكس صحيح وإن كانوا الإثنين معا لا يقدرون تلك النعمة والمسؤلية فالطلاق سيقع أيضا ألا أن يشاء الله أمرا كان مفعولا

 

وعن سؤالك ماذا يتمنى الرجل من صفات في المرأة فهذه تتوقف على بيئة الرجل وتدينه

فكما تريد الفتاة الملتزمة رجل ملتزم على خلق ودين يريد أيضا الرجل الملتزم فتاة ملتزمة على خلق ودين والخلق والدين كفيلان بوجود كل صفة محمودة سواء في الرجل أو المرأة من صوت هاديء وعشرة بالمعروف وحفظ للسر والصبر على مر الحياة وحلوها

يعني إذا نظر إليها سرته وإذا غاب عنها حفظته في ماله وفي نفسها كما ورد في الحديث الشريف

 

أما إذا كانت الفتاة غير ملتزمة والرجل غير ملتزم فستجدين العجب في المواصفات الاتي يطلبنها وكلها تتفاوت حسب ما يهتم له وحسب

درجة تدينه

تم تعديل بواسطة النصر قادم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن أخواتي الحبيبات...

 

وأصبحت المرأة تعامل زوجها بالند وأحيانا تطاول عليه ولا تحترمه

بالفعل هذه هي المشكلة في كثرة الطلاق... وللأسف المرير أغلب من يلتزمن من الأخوات لا يحاولن مطلقًا تغيير ما تلوثت أفكارهن به من فكر الجاهلية الحديثة المسمى بتدمير المرأة... عفوًا أقصد تحليل المرأة... عفوًا بل أقصد تحرير المرأة... والذي يدعو إلى مساواتها بالرجل... ولا أدري ما دخل المساواة فكل منهما له وظيفته... هل يمكن مثلا أن نقول نريد أن نساوي وظيفة المهندس بوظيفة الطبيب... فمن درس الهندسة يمكنه أن يعمل بالطب، ومن درس الطب يمكنه أن يعمل بالهندسة!!

 

الفتاة من صغرها يجب أن تتربى أنها ستكون زوجة ومسؤولة عن شؤون بيتها وتربية أبنائها، والزوج يجب أن يتربى على المسؤولية ليعول أسرة ويكون قائدًا لها،، كل منهما له وظيفته، فما دخل هذا بذاك... لماذا نريد تبادل الأدوار رغم أن المرأة أجمل ما تكون وهي ضعيفة؟!!

 

 

تعرفون من أكثر أخت أعجبتني في هذه المناقشة التي أعجبتني؟!!!.... الأخت أم سهيلة (: ... أشعر أنها أحسنت اختيار فريق عملها واختارته بدقة (:

 

تحية تقدير لها (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اتعرفون اخواتي انطلاقاً من كلام اختي النصر قادم .. معظم اشباب الطلاق احياناً

بسبب الوالدة (والدة الزوجة) وللأسف بدل من ان تحمي بيت ابنتها وتحثها على طاعة زوجها

تجدينها احياناً هي سبب الخراب وهذا يحدث كثيراً ....

 

انا دائماً اؤمن ان الله تعالى فضل المرأة على الرجل بصفات كثيرة كما فضله هو عليها بصفات اخرى ولكن الصفات التي تحملها المرأة ولا يحملها الرجل تجعل لها اليد الطولى في الحفاظ على بيت سعيد وهادئ وعلى فكرة (مسألة بيت سعيد) مسألة بسيطة وممكن تنفيذها وليس كما يروج

الكثيرون بأن السعادة اصبحت من الماضي في زمن الماديات !!!

 

ان الله تعالى اعطى المرأة الصبر .. والحنان .. والمكر والدهاء حتى !!

فبأمكانها ان تحافظ على بيتها وتجعله جنة ان ارادت ... هذا طبعاً يعتمد على نظرتها للزواج

فلماذا تتزوج بالأصل ؟ هناك من يتزوج ليقال انه تزوج فقط ! وهناك من يتزوج لينجب الأطفال فقط

وغيرها من الأسباب ولكن الفتاة المسلمة يجب ان تفكر ان الزواج هو سبب آخر وطريق ميسر آخر للوصول الى السعادة في الدنيا والآخرة بأذن الله ....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ان سالتموني عن حلمي فانا ابغي رجلا طيبا يخاف الله وابن نااااااس

احب ان يرحمني ولا يظلمني ولا يجرح قلبي بكلمة

احب ان يعلم اني امراة لا تسعدني اموال الدنيا بقدر ما تسعدني قبلة على جبيني

لكن الحلم الدي يسبقه هي من هي امه واخواته

احب ان اكون ابنتها الجديدة وان تعلم اني لن انسى اليوم الدي جاءت فيه الى بيت ابي لتطلب يدي لن انسى انها من ربت وسهرت وجعلت منه رجلا شهما ساقبل يدها و جبينها ولن انسى معروفها ولن انسى ان ادكرها ان صاحبة الفضل من بعد الله علي ان اختارتني زوجة من دون الاخريات لابنها و سازورها بقدر ما ازولر امي او اكثر حتى تعلم اني ممتنة لها

احب ان اكون ملاد اخواته احب ان اسامرهن احب ان يكن صاحبات قلوب طيبة لاني اكره الشجار و اعشق السلم و الوئام

احلم ان اضعهم في عيني ثم اغمضهما حتي لا يفرق بيننا احد

ولا اريد الاستيقاظ من هدا الحلم

واهلم ان الله لا يضيع احدا

فيا الله يا رحمن يا رحيم يا حي يا قيوم من نقصد وانت القصود ومن نسال وانت صاحب الكرم و الجود اجمعنا بازواج رحماء و اجعلنا زوجات صالحات

 

لي عودة لاقول لو كنت رجلا كيف يكون حلمي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خاطرة رجل يحلم بزوجة

أتمناها

صبورة

تصبر على عصبيتي

وتصبر على فقري

وتصبر على أمي وأختي

وتصبر على أولادي

أتمناها

رقيقة كالنسمة

هادئة

ودوودة لطيفة

رومانسية

 

مثقفة أفتخر بها

ملتزمة تحفظ بيتي وأولادي

ماهرة في الطبخ مثل أمي

ونظيفة مثل أختي

وملتزمة مثل عمتي

ومرحة مثل خالتي

ورشيقة مثل جارتي

 

تتغاضى عن الهفوات

وتتنازل عن الزلات

تسامحني إن أخطأت

تتحملني إن سهوت

 

أريدها كاتمة لأسراري

وزيرة لأفكاري

وسكرتيرة لأعمالي

ذات عقل حكيم

وقلب صافي نقي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ إسراء الحبيبة... صدقتِ بالفعل تدخل أم الزوجة في حياة ابنتها في الغالب تكون سبب الكثير من المشاكل... لكن أنا أعيب على الفتاة التي كلما حدث مشكلة بينها وبين زوجها تجري على أمها تشتكي... الأم لن تنسى شيئًا وحتى لو كانت ابنتها هي المخطئة لن تعترف بهذا!!!... وتكبر المشاكل أكثر وأكثر يومًا بعد يوم... الخاسر في وجهة نظري هو ابنتها فحياتها ستتحول لجحيم...

 

 

بارك الله فيكِ أختي سجودي لله فقط... بالفعل خواطر تستحق أن تتمعن فيها كل أخت سواء كانت متزوجة أو غير متزوجة، وتزن نفسها هل فيها هذه المواصفات كلها أم لا... وإن لم يكن فيها فلماذا تعيب على الزوج أنه ليس فيه كل ما كانت تتمناه، ولا تعيب على نفسها أنها ليس فيها كل ما كان يتمناه وتحاول الإصلاح من نفسها؟!!

 

وفي انتظار خواطر باقي الأخوات... لنتخيل ماذا يتمنى الرجل في زوجة المستقبل....

 

وبإذن الله سأكتب لكم خواطري بخصوص هذا الشأن (: ... فانتظرونا (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

موضوع قيم بارك فيكن أخواتي الفاضلات ..

كثيرة هي أحلامنا وهي تتغير مع مرور الأيام مع تغير شخصياتنا وأفكارنا وإذا كنت سأتكلم عن نفسي فقد تغيرت أحلامي كثيراً والفضل في ذلك لله جل وعلا ...

في السابق كان تفكيري سطحي زواج ثم أولاد ثم ممات وماذا بعد سنعيش كما عاش من هم قبلنا، ولكن لله الحمد تغير تفكيري هذا فلم نخلق إلا لعبادة المولى عز وجل في كل أمر، وأتذكر قصة الرجل الذي جاء إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه يشتكي عقوق ولده فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرسل إلي ابنك فلما جاء الابن فسأله عمر رضي الله عنه لماذا يعق والده؟ فقال الفتى لعمر: أليس لي على والدي حقوق أي حق الابن على الأب، فقال له عمر ري الله عنه: بلى، فقال الفتى فما هي؟ فقال له: أن يختار له الأم المناسبة وأن يحسن اختيار اسمه، فقال الفتى: فأبي لم يفعل لي أي شيء من هذا فهو لم يحسن اختيار أمه وكذلك اسمه، فقال بعد ذلك عمر رضي الله عنه للأب لقد عققت ولدك قبل أن يعقك.

فسبحان الرجل والمرأة أبناءهم له حق عليهم قبل أن ينجبوهن ومنها أن يحسن كل منهما اختيار الآخر، فهذا ربما هو أول مشاكل التي تكون في تلك الأسرة التي تشيد أول لبنة الاختيار..

ثم هنالك سبب آخر هو أن كل فرد يريد الشخص أن الآخر أن يقوم بما يريد فهي لها أحلام لا تنتهي وهو ذلك فهو وهي عندما يجتمعان لابد أن ينخفض أحدهما للآخر أن لابد من عض الطرف عن بعض المشاكل التي حلولها في متناول اليد لا تحتاج إلى صراخ وغيره.

هنالك أمر آخر التدخل فهنالك من ينشر أمور بيته بين هنا وهنا وهنالك من يشعر بالغيرة وتريد زوجها أن يفعل لها كذا وكذا فهذه فعل لها زوجها كذا وكذا ..

فجميل هو الرضا إذا ساد حياتنا فأمر المؤمن كله خير ..

 

..

..

الزوج: ملتزم،لديه حس للمسؤولية، طيب، حسن الطباع، الغيرة ..

ربما لن نحصل على هذه الصفات مجتمعه فربما الحلم يختلف عن الواقع ولكن نحن نحسن الظن برب العباد الذي بيده كل شيء يزوجهم ذكرانا وإناثاً ويهبهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً..

 

لو تقمصنا دور الزوج فأتفق مع أخيتي النصر قادم بما قالت فكلن يريد لطرف الآخر على حسب دينه وتفكيره ..

فمنهم من يريد الملتزمة ومنهم من يريد العاملة دون مواصفات آخرى، ومنهم من يريدها جميلة .. ومنهم ومنهم ..

 

أسأل الله أن يوفقنا فيما يحب ويرضى ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حلمتُ أن يحبني ويمطرني حبًا وحنانًا ورأفة .. كأبي .

حلمتُ أن يحتويني ويفهمني ..

إن تألمتُ .. يتألمُ لوجعي .. معي .

وإن فرحتُ يشاركني أحلى فرحي .

حنونٌ .. ملتزمٌ .. ناضجٌ ..

من خلال عينايّ يرى الدنيا .. ونرسمُ أحلامنا معًا ..

كطيور تنسجُ عشها هناك ..

وإذا بي أنضجُ يومًا بعد يوم ..

وأراني أبغاه زوجًا لي في الدنيا والآخرة..

وذلك العش .. كم أحلم أن يكونَ عشنا في الجنان ..

حلمتُ أن أحبه كثيًرا .. وإذا بي أدعو له من كلّ قلبي ..

بكلّ حب وشوق .. ومودة ورحمة .

حلمتُ أن أكون دافعًا له وأحثه على الالتزام..

وإذا به يحفزني هو ..

وتواعدنا ..

على صلاة الفجر ..

واتفقنا .

أن نبني أسرة ملتزمة مسلمة ..

وفوق كلّ احلام الدنيا .. فمهما كانت تعتبر دنيا وتعتبر فانية ..

أحلمُ،

وأحلمُ،

وما زلتُ أحلم ..

أن يجمعني الله به في الجنة ..

أريده زوجًا لي في الجنة.

اللّهم آمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

موضوع جميل كجمال صاحبته وزاده جمالا مشاركة الأخوات

كانت لي أحلام كثيرة وسبحان من شاء أن تسير حياتي بطريقة أخرى

لأفيقى من غفلتي

بما أني فقدت أبي وأنا صغيره فأني لم أكن أعرف طبائع الرجال

ولأتي ربيت في حضن جدتي صاحبة الدين التي لاتعرف على لسانها سوى قال الله وقال رسوله

وحضن أمي الصابرة على محن الدنيا

أخذت عنهن حب الدين وأهله والصبر على تقلبات الدنيا

وبعد وفاة جدتي وأنتقالي أنا وأمي وأخوتي الصغار

لعالم اخر

لايعرف سوى المظاهر وحب الدنيا

عالم ينظر إلى مركزك الأجتماعي قبل كل شي

عشة في هذا العالم

وتأثرت بهم

ولكن بقى هناك في قلبي شيء

باقي

حب الدين وأهله

وبطبع كان حلمي رجل صالح دينا وخلقا

وطرق بابي

شاب على طريق الهداية

قليل المال

وبدأ من حولي ينظر لي بنظرات تعجب

وهل يحتاج الأمر إلى تفكير

بطبع لاتوافقي

وأصبحت في حيره من أمري

وأتذكر جدتي ودعائها لي

ونصيحتها دائما

من جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه

وافقة

وتمت الملكة ونظرات الشفقه

والتعجب تطاردني

كيف ستعيشين وأين ستسكنين

ولأن زوجي كان يمر بضائقة ماليه شديده

قد تأخر زواجنا

تنازلة

عن ربع مهري

وساهمت ببعضه لنبدأ حياتنا

وتمت مراسم الزواج وبدأ الأمتحان

زوجي رجل صالح وذا دين وخلق

ومحب لصلاة

وكان سبب رئيسي لعودتي لطريق الحق

ولكن قليل المال

حتى انه لايملك السكن اصبحنا نتنقل من شقة مفروشة لشقة مفروشة

لمدة سنة ولان عملة صعب كان يسافر كثيرا

قد يغيب الاسبوع والأسبوعان

والشهر والشهران

حتى اني لا أنسى كلمات الناس الجارحه لي

وهم يقولون هذا زواج مسيار

وبدأ يوسوس لي الشيطان يابنت كيف ستعيش هكذا طيلة حياتك

ثم أعود لرشدي ..........وأكتم مافي قلبي

وأقول أتقي الله هو رجل صالح قائم الليل بار بوالديه وسيغنيه الله وانتقلنا بعدها لنعيش بغرفتين وحمام

في سطح أحد المنازل

فرحت كثيرا بها

رغم انها كانت لاتحوي سوى غرفة نوم

فقط نأكل بها وننام بها

وكل شهر نكمل الباقي

حتى أكتملت شقتي الحبيبه

رغم ماتفتقده من أمور ألا اني أحبها

فقد تعلمة فيها الكثير

الصبر

والقناعة

لكني كنت افقتقد أمر مهم وهو أني تهاونت بأمر ديني ونسيته وتركت

طريق الألتزام

فقررت أن اصحوا من غفلتي

وأترك الصحبة السيئة وأنظم إلى أهل الخير والصحبة الصالحة

وها أنا هنا بينكم وفقت للقاء بكم

وأنتظر قبل شهر رمضان المبارك أن يحقق الله حلمي أنا وزوجي

لأنتقل للمدينه التي يعمل بها زوجي ونستقر بشقة تجمعني به

بعد هذا الشتات والغربة التي يعيشها هناك

نريد ونريد ونريد والله يفعل مايرد

فله الحمد والشكر

أن هداني لطريق الحق وأسئله تعالى ان يثبتي عليه

أعتذر عن الاطاله ولكن أحببت أن اوصل لكم أن اهم امر بزواج الرجل الصالح

وغيره يهوووووووووووووووووووووووون

تنازلي عن كل شي الا الدين والخلق تمسك به

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

موضوع جميل كجمال صاحبته وزاده جمالا مشاركة الأخوات

كانت لي أحلام كثيرة وسبحان من شاء أن تسير حياتي بطريقة أخرى

لأفيقى من غفلتي

بما أني فقدت أبي وأنا صغيره فأني لم أكن أعرف طبائع الرجال

ولأتي ربيت في حضن جدتي صاحبة الدين التي لاتعرف على لسانها سوى قال الله وقال رسوله

وحضن أمي الصابرة على محن الدنيا

أخذت عنهن حب الدين وأهله والصبر على تقلبات الدنيا

وبعد وفاة جدتي وأنتقالي أنا وأمي وأخوتي الصغار

لعالم اخر

لايعرف سوى المظاهر وحب الدنيا

عالم ينظر إلى مركزك الأجتماعي قبل كل شي

عشة في هذا العالم

وتأثرت بهم

ولكن بقى هناك في قلبي شيء

باقي

حب الدين وأهله

وبطبع كان حلمي رجل صالح دينا وخلقا

وطرق بابي

شاب على طريق الهداية

قليل المال

وبدأ من حولي ينظر لي بنظرات تعجب

وهل يحتاج الأمر إلى تفكير

بطبع لاتوافقي

وأصبحت في حيره من أمري

وأتذكر جدتي ودعائها لي

ونصيحتها دائما

من جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه

وافقة

وتمت الملكة ونظرات الشفقه

والتعجب تطاردني

كيف ستعيشين وأين ستسكنين

ولأن زوجي كان يمر بضائقة ماليه شديده

قد تأخر زواجنا

تنازلة

عن ربع مهري

وساهمت ببعضه لنبدأ حياتنا

وتمت مراسم الزواج وبدأ الأمتحان

زوجي رجل صالح وذا دين وخلق

ومحب لصلاة

وكان سبب رئيسي لعودتي لطريق الحق

ولكن قليل المال

حتى انه لايملك السكن اصبحنا نتنقل من شقة مفروشة لشقة مفروشة

لمدة سنة ولان عملة صعب كان يسافر كثيرا

قد يغيب الاسبوع والأسبوعان

والشهر والشهران

حتى اني لا أنسى كلمات الناس الجارحه لي

وهم يقولون هذا زواج مسيار

وبدأ يوسوس لي الشيطان يابنت كيف ستعيش هكذا طيلة حياتك

ثم أعود لرشدي ..........وأكتم مافي قلبي

وأقول أتقي الله هو رجل صالح قائم الليل بار بوالديه وسيغنيه الله وانتقلنا بعدها لنعيش بغرفتين وحمام

في سطح أحد المنازل

فرحت كثيرا بها

رغم انها كانت لاتحوي سوى غرفة نوم

فقط نأكل بها وننام بها

وكل شهر نكمل الباقي

حتى أكتملت شقتي الحبيبه

رغم ماتفتقده من أمور ألا اني أحبها

فقد تعلمة فيها الكثير

الصبر

والقناعة

لكني كنت افقتقد أمر مهم وهو أني تهاونت بأمر ديني ونسيته وتركت

طريق الألتزام

فقررت أن اصحوا من غفلتي

وأترك الصحبة السيئة وأنظم إلى أهل الخير والصحبة الصالحة

وها أنا هنا بينكم وفقت للقاء بكم

وأنتظر قبل شهر رمضان المبارك أن يحقق الله حلمي أنا وزوجي

لأنتقل للمدينه التي يعمل بها زوجي ونستقر بشقة تجمعني به

بعد هذا الشتات والغربة التي يعيشها هناك

نريد ونريد ونريد والله يفعل مايرد

فله الحمد والشكر

أن هداني لطريق الحق وأسئله تعالى ان يثبتي عليه

أعتذر عن الاطاله ولكن أحببت أن اوصل لكم أن اهم امر بزواج الرجل الصالح

وغيره يهوووووووووووووووووووووووون

تنازلي عن كل شي الا الدين والخلق تمسك به

 

 

بوركت يا أخية

أسأل لك الثبات والتوفيق .. نعم الزوجة أنت ..

سبحان كل أمر المؤمن خير إذا أصابه خير شكر وإذا أصابه ابتلاء صبر .. كله خير ..

وسبحان الله رب العباد يبتلي عباده ليجزي المحسن عن إحسانه والمسيئ عن إحساءته ..

قصتك يا أخية تبث في النفس التفاءل ..

قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم}(سورة التغاين)بوركت يا أخيه وغفر له لجدتك ووالدك ..

وأسأل أن يثبت قلبك ويزيدك من فضله ويرزقك السعادة في الدنيا والآخرة ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربي يسعدك أختي شموغ على كلماتك الرقيقه ودعوتك الجميلة

مشكورة حبيبتي ...............

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×