اذهبي الى المحتوى
اشتقت لك ربي

اخي تارك للصلاة فماذا افعل

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

،،بســم الله الـرحمــن الرحيــم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

اخواتي في الله

أنا في مشكلة

أخي لا يصلي في جماعة وإن صلى لايحضرها الإ متأخر

أما صلاة الفجر وفي المناسبات فلايصليها في المسجد و

صلاة الفجر لايصليها اغلب الاوقات الا اذا طلعت الشمس

فقد عاتبته مرارا فلم يتعظ اما امي فهي تبحث عن رضاه دائما فماذا افعل ارجوكم معه

 

 

،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أصلح الله أخاك وهداه

 

اطلعى على الآتى بارك الله فيك

 

http://www.islammessage.com/questions.aspx...12&qid=4763

 

السؤال: عندي أخ لا يصلي، وقد كلمته ونصحته ولكنه ما زال مصراً على ترك الصلاة فماذا أفعل معه؟

 

الجواب

 

أوصيك بالدعاء له في سجودك, وبين الأذان والإقامة, وفي آخر الليل.

 

حاول أن تجعل أخاك يحبك وذلك عن طريق الهدية.

 

لا تشعر أخاك بأنك مستعجل في تغيير حالته.

 

دائماً احرص على أن يشعر بأنك تحبه وتريد له الخير.

 

اجلس معه وتحدث معه عن الجنة ونعيمها.

 

أرسل له رسالة فيها موعظة مؤثرة.

 

ابتسم له كلما رأيته.

 

حاول أن يذهب معك للمستشفى لزيارة المرضى ثم ابدأ بنصيحته عن الصحة والعافية.

 

لماذا لا تأخذه معك في نزهة، ثم تذهب به إلى المقبرة وأنتم عائدون لعله يتعظ.

 

ضع شريطاً عن عظمة الله أو الجنة في سيارته أو في غرفته.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/consult/index.php?...s&id=432955

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نحن عائلة مكونة من أب وأم وخمس بنات وولدين، أنا ترتيبي الثانية في العائلة, ولي أخ في مرحلة المراهقة عمره 16 سنة كيف أقوي الوازع الديني لديه؟ فوالدي لم يهتموا بتربيتنا التربية الإسلامية الصحيحة، فتركونا نربي أنفسنا بأنفسنا وهذا أثر علينا جميعا، والآن أخي هذا معجب بالغرب وبأسلوب حياتهم، وأنهم نزيهون، وأن الحياة هنا صعبة ويفكر في الهجرة مستقبلا.

 

كيف أغير رأيه، وأقوي الوازع الديني لديه؟ لأنه لا يقرأ القرآن إلا نادرا والصلاة يصليها في المنزل، ويرفع صوته على أمي، علما أنه ليس اجتماعيا نهائيا، وليس لديه أصدقاء.

 

أغلب وقته يقضيه على التلفزيون ويشاهد الأفلام الأجنبية، وهذا ما يجعله يكره الحياة هنا، ويرى الناس هنا يتكلفون في أسلوب الحياة وطريقة الكلام مع بعض (عبارات السلام والتحايا وما إلى ذلك).

 

كيف أساعده؟ أرجوكم أعطوني إجابة شافية كافية، بارك الله فيكم.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ ليلى حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:

 

فقد أفرحتني رغبتك في غرس الوازع الديني، وأفرحني حرصك على تدارك ما حصل من التقصير والخلل، ونسأل الله أن يصلح نيتك، وأن يوفقك لعمل الخير وخير العمل.

 

وأرجو أن تعلمي أن الأخ يتأثر بأخته جدًّا خاصة إذا كان هناك تقارب في العمر، وننصحك بمعرفة المفاتيح الأساسية لشخصية أخيك، ونتمنى أن تسير وفق الخطوات الآتية:

 

1) عليك بكثرة الدعاء لأخيك أمامه وبظهر الغيب.

 

2) أكثري من الثناء على إيجابياته.

 

3) اجعليه أهم وأكبر صديق لك.

 

4) أكثري من الثناء على تصرفاته الإيجابية.

 

5) احترمي كلامه مهما كان تافهًا، ولا مانع من أن تقولي هذه وجهة نظرك وأنا أحترمها وإن خالفتك في بعضها.

 

6) استخدمي معه أسلوب الحوار، فإنه مهم في هذه المرحلة العمرية، وقد أحسن من قال: "إذا أردت أن تطاع فعليك بالإقناع".

 

7) أظهري له الوجه المشرق في حضارتنا وبيّني له أن الإسلام ليس مسئولا عن تخلفنا، بل إن أكبر أسباب تأخرنا هو بُعدنا عن الإسلام.

 

8) ذكريه بأثر الإسلام وحضارته على الغرب وأهله، وقد أحسن من قال:

 

كانت أوروبا ظلامًا ضل سالكه *** وشمس أندلس بالعلم تهديه.

كنا أساتذة الدنيا وقادتها *** والغرب يخضع أن قمنا نناجيــه.

واليوم بقينا لعز فرّ من يدنا *** فهل يعود لنا ماض نناجيه.

في الدين والأخلاق مجدكمُ *** هذا البناء الذي يعلو ببانيــه.

 

وهذه وصيتي لك بتقوى الله تعالى ثم بكثرة اللجوء إليه، ونوصيك بالاقتراب من شقيقك وزيادة النصح له ونسأل الله الهداية للجميع.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/consult/index.php?...s&id=285168

 

أخي الوحيد تارك للصلاة، ويريد أن يتزوج، وننصحه أنا ووالدي كثيرا ولكن يأبى،

وعندنا ظهرت أعمال السحر والشعوذة بكثرة، ويريد أن يتزوج ابنة خالتي التي كنا نعتبرها كلنا بمثابة الأخت، وفجأة قال أريدها زوجة لي، وأمها أيضا لا تصلي، وتتّجه كثيرا إلى أمور الدنيا، وكان يفعل أشياء لا ترضي الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - عندما كان يريدها للخطبة أولا، وكان يتشاجر كثيرا معنا أنا ووالدي المسن، وأمي امرأة - آسف أن أقول أنها - غير إيجابية، وأنها أيضا لا تصلي، وأبي رجل ملتزم جدا وملتحي، ودائما كثير العراك مع البيت بسبب عدم الصلاة، فماذا أفعل؟!

 

وجزاكم االله خيرا.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ ahmed حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك مرة أخرى في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله تبارك وتعالى أن يثبتك ووالدك على الحق، كما نسأله - تبارك وتعالى – أن يهدي إخوانك وأخواتك ووالدتك وخالاتك وعماتك وسائر المسلمين إلى طاعته ورضاه، وأن يمنَّ عليهم بالصلاة والاستقامة على شرعه.

 

وبخصوص ما ورد برسالتك - أخي الكريم الفاضل – فإنه كما لا يخفى عليك أن الله - تبارك وتعالى – قال: {من يهد الله فهو المهتد}، وقال جل جلاله: {وما أنت بهادي العميِ عن ضلالتهم}، وقال - تبارك وتعالى – لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -: {إنك لا تهدي من أحببت ولكنَّ الله يهدي من يشاء}.

 

إذن الهداية ليست بيد أحد من الخلق - أخي الكريم – وإنما هي منحة من الله - تبارك وتعالى – وانظر أنت معي الآن إلى أسرتكم، فأنت رجل قد وفقك الله - تبارك وتعالى – إلى طاعته ورضاه رغم أن أخاك تاركٌ للصلاة وهو مصرٌ على ألا يصلي، وانظر إلى والدك – حفظه الله – فهو رجل ملتحي وملتزم وحريص على الطاعة، في حين أن والدتك أيضًا هي لا تصلي، إذن في البيت الواحد تجد من شاء الله أن يهديه، وتجد من شاء الله أن يضله؛ ولذلك نحن نقول - أخي الكريم – فقط: {فذكر إن نفعت الذكرى} ونقول: {إن عليك إلا البلاغ}، ونقول: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة}.

 

فالمطلوب منكم - بارك الله فيكم – أن تجتهدوا في دعوة أخيك، إن قبل منك فبها ونعمت، وإن لم يقبل فليس عليك أكثر من ذلك، أن تدعوه وأن تذكروه بالله تعالى، كلما أتيحت الفرصة أن تكلمه لعل الله - تبارك وتعالى – أن يشرح صدره، فاحتمال أنك دعوته اليوم فلم يقبل منك، فلو دعوته غدًا فقد يستجيب؛ ولذلك الدعوة لا تتوقف - أخي الكريم – لا على مرة ولا مرتين ولا ثلاث ولا عشر، وإنما أنا مطالب بالاستمرار في الدعوة ما دام المدعو الذي أمامي لا يستقيم على منهج الله.

 

فإذا كان هو مصرٌا على معصيته فأنا مصرٌ على دعوتي أنا أيضًا، ولكن بالتي هي أحسن، كما قال الله - تبارك وتعالى -: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي أحسن}، وقال تعالى أيضًا: {وقولوا للناس حسنًا}، حتى وإن كان تاركًا للصلاة فأنا أتلطف معه، وأعرض عليه الصلاة أو الالتزام بطريقة محببة وبطريقة لطيفة لا تخدش المشاعر ولا تجرح عواطفه، ولا تثير فيه الكبرياء الباطل والعزة بالإثم.

 

كذلك هذا دور والدك أيضًا، فأنتما مطالبان بالاجتهاد في حدود إمكانياتكما، فاجتهد على أخيك وعلى أمك.

 

وكون أخيك يريد أن يتزوج ابنة خالتك التي كنتم تعتبرونها بمثابة الأخت، فهذا ليس فيه حرج شرعًا؛ لأن ابنة خالتكم هذه ليس معنى تعتبرونها أختاً بمثابة أنها محرمة شرعًا، وإنما ابنة خالتك يجوز لك أن تتزوجها، وابن خالتك يجوز له أن يتزوج من أختك، فهذا لا حرج فيه، الذي يمنع إذا كانت أختكم من الرضاعة بالمعنى الصحيح، بمعنى أنها ارتضعت من أمك خمس رضعات متفرقات مشبعات، وأن هناك شهودا على ذلك يقولون أنها أختكم من الرضاعة، أما كون أنها تأتي البيت، وأنكم عشتم مع بعض وبينكم اختلاط وتعاملها كأختك، فهذا لا يمنع من أن تكون زوجة لأخيك، ولعلها أفضل من غيرها، ولذلك أقول:

 

لا تقفوا في وجهه، لأن وقوفكم في وجهه لا معنى له، فإذا كانت هي لا تصلي فهو أيضًا لا يصلي، وإذا كانت أمها لا تصلي فأمك أيضًا لا تصلي، ولذلك أرى أن المسألة متكافئة ومتعادلة، فما عليكم - بارك الله فيك – إلا النصيحة والكلمة الطيبة، وأتمنى أن تقفوا مع أخيكم، وأن تقفوا مع أختكم التي هي ابنة خالتكم حتى يتزوجا في الحلال، بدلاً من الوقوع في المعاصي والفواحش – والعياذ بالله – فهو يريد أن يتزوج فأعينوه وساعدوه على ذلك، ولعل الله - تبارك وتعالى – أن يجعل ذلك سببًا في هدايته، ثم إذا جاءت هذه الأخت إلى بيتكم لعلكم تجتهدون عليها أنت مثلاً ووالدك وتذكرونها فتبدأ في الصلاة ثم تجر زوجها إلى الصلاة.

 

ولكن أحب أن ألفت انتباهك إلى نقطة هامة جدا، وهي تتعلق بتحول أخيك العاطفي تجاه ابنتة خالتك، فقد كنتم تعتبرونها أختكم كما تذكر، ثم فجأة صمم على الزواج بها..مما يدلل على سلوك غير طبيعي والله أعلم_ ولعل هذا قد يكون تحت أحد المؤثرات كالسحر مثلا.. ولنفي هذا الاحتمال عليكم التوجه إلى الرقية الشرعية، والقراءة عليه، ثم بعد ذلك ينظر في عاطفته تجاه ابنة خالته، وقراره، فإن كان ما يزال مصرا على الزواج، فالأمر كما قدمنا، وهو خير، وإن تبين غير ذلك فلا خير في زواج يكون وراءه تلك المشاكل التي تعرفون.

 

وعليكم بالتذكير والنصيحة والدعوة بالتي هي أحسن، والدعاء أيضًا، فأتمنى أن تكثر أنت ووالدك من الدعاء لأمك بالهداية ولأخيك ولكل أقاربك؛ لأن النبي - عليه الصلاة والسلام – قال: (لا يرد القضاء إلا الدعاء)، وقال أيضًا - صلى الله عليه وسلم - : (إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء)، ومعنى (مما نزل) أي من البلاء الموجود فالدعاء يدفعه، كما دعا زكريا بالولد فرزقه الله ولدًا، ودعا سيدنا أيوب بالشفاء فشفاه الله، فهذا معنى (مما نزل)، ومعنى (مما لم ينزل) أي إذا كانت هناك مصائب أو ابتلاءات ستأتي في المستقبل فإن الله - تبارك وتعالى – يدفعها ببركة الدعاء؛ ولذلك أوصيك بالدعوة والدعاء، واترك الأمر بعد ذلك لله تعالى، وزواج أخيك من ابنة خالتك ما دامت ليست أخته من الرضاعة فهو جائز شرعًا وليس فيه حرج، بل لعلها تكون أفضل من غيرها.

 

ونسأل الله لكم التوفيق والسداد والهداية والرشاد وأن يهدي أخيك وأمك وأقاربكم جميعًا إلى ما يحبه ويرضاه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ادعي الله و انتي ساجدة أن يهديه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×