اذهبي الى المحتوى
مسلمة مجاهدة

اختبار الدّرس الخامس من الدورة الشّرعية الميسّرة ❦

المشاركات التي تم ترشيحها

post-28298-1276638826.gif

 

 

حياكن الله وبياكن وجعل الجنة مثوانا ومثواكن

 

 

إختبار الدرس الخامس " الخوف والرجاء " من الدورة الشرعية الميسرة

 

post-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gif

 

استعيني بالله وأجيبي على التالي:

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

post-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gif

 

وفقكن الله وسدد خُطاكن

 

post-28298-1276638895.gif

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

-

 

عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف هوالذعر وهو سلوك نفسى له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه أذى أو ضرر أو هلاك

وهوثلاث أنواع

نوع فطرى جبل عليه الناس

و نوع محمود وهو الخوف الذى يكف الإنسان عن الوقوع فى المعاصى

ونوع محرم ومذموم مثل خوف السر والخوف الذى يؤدى بالإنسان الى فعل المحرمات أو ترك الواجبات

الرجاء :

هو حسن الظن بالله تعالى فى قبول طاعه وفق إليها الإنسان أو مغفرة ذنب تاب منه

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صحيح)

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (خطأ هى ثمرة من ثمرات الآخره)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي(صحيح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صحيح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

"إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله أولئك يرجون رحمه الله والله غفور رحيم" البقرة

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

الخوف والرجاء مثل قلبين فى نفس المؤمن تتأرجح نفسه بينهما

فالخوف كالحاجز الذى يمنعه من الوقوع فى المحرم ويرجو من الله قبول أعماله لكنه فى نفس الوقت يخشى أن يكون دخل على عمله ما يفسده

ويضيع أجره

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف هو الذعر ، وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك أو ضرر أو أذى

جاء في معنى الرجاء أنه : حسن الظن بالله تعالى في قبول طاعة وُفِّقت لها أو مغفرة سيئة تُبت منها.

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس ......صح

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة ............صح

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي.........................صح

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف .........صح

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

قال تعالى: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" [الزمر : 53]

 

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

الخوف والرجاء متلازمان فكل راج خائف وكل خائف راج، فالخوف بلا رجاء يأس وقنوط، والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله.

 

فاتقوا الله – عباد الله – واعملوا بطاعته راجين ثوابه. واتركوا معصيته خائفين من عقابه. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: " فَإِذَا جَاءتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى (35) وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى (36) فَأَمَّا مَن طَغَى (37) وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39) وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) " [النازعات:34-41].

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف هو الذعر ، وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك أو ضرر أو أذى

جاء في معنى الرجاء أنه : حسن الظن بالله تعالى في قبول طاعة وُفِّقت لها أو مغفرة سيئة تُبت منها.

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس ......صح

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة ............خطا

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي.........................صح

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف .........صح

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

قال تعالى: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" [الزمر : 53]

 

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

الخوف والرجاء متلازمان فكل راج خائف وكل خائف راج، فالخوف بلا رجاء يأس وقنوط، والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله.

 

فاتقوا الله – عباد الله – واعملوا بطاعته راجين ثوابه. واتركوا معصيته خائفين من عقابه. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: " فَإِذَا جَاءتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى (35) وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى (36) فَأَمَّا مَن طَغَى (37) وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39) وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) " [النازعات:34-41].

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

الخوف هو شعور يحصل للنفس فيجعلها تتجنب مواطن الخطر والضرر

والرجاء هو حسن الظن بالله في قبول الطاعات ورجاء رحمته التي وسعت كل شيء

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس صح

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة صح

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي صح

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف صح

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ.

 

قال تعالى: "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

يجب أن يكون الخوف ملازما للرجاء، فعلى المؤمن أن يخاف من عقاب الله خوفا لا يأمن مكر الله معه، وعليه أن يرجو رحمته رجاء لا يجعل اليأس والقنوط يتسلل إلى قلبه.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest شُموعْ

بسم الله الرحمن الرحيم..

 

استعيني بالله وأجيبي على التالي:

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف: هو انفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما به من هلاك أو أذى.

الرجاء: حسن الظن بالله جل وعلا أن يقبل طاعة وفق لها أو توبته من ذنب فعله.

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صح )

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة( خطأ )

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي (صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

{فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور}

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

أن الخوف يصل إلا أن إلى اليأس أن الرجاء لا يصل إلى أن يأمن المكروه، أي يكون العبد ما بين المحبة والخوف

قال تعالى: {إنهم كانوا يسارعون في الخيرات وبدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين}(سورة الأنبياء)

 

..

..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

استعيني بالله وأجيبي على التالي:

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

الخوف: هو الذعر وهو سلوك نفسى له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه من ضرر أو هلاك

 

الرجاء: هو أن ترجو قبول الأعمال وجزاء الثواب العظيم والخوف من أن يرد العمل إليك أو أن يدخل عليه ما يفسده

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صحيح)

 

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (خطأ) في الآخرة

 

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي (صحيح)

 

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صحيح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

من القرآن .قال تعالى ((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم))

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

الخوف والرجاء متلازمان كقلبين يعملان داخل الإنسان أحدهما للخوف والآخر للرجاء

فسير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف= هو الذعر و هو نوع من الانفعال يحصل للنفس وله أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك او ضرر او أذى

 

الرجاء= هو أن ترجوا قبول الطاعة و جزيل الثواب عليها وتخاف رغم ذلك من أن يرد عليك عملك أو أن يكون قد دخل عليه ما يفسده

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صح)

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (خطأ)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي(صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

الدليل من القرآن

قال الله تعالى

(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم)

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

الخوف والرجاء متلازمان لان كلاهما يؤدي الى فعل الخيرات و الاكثار من الطاعات و اجتناب المحرمات وكل ما يغضب الله

وقد عالج العلماءالخوف بالرجاء و الرجاء الخوف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف: هو الذعر وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما له ضرر أو أذى أو هلاك.

الرجاء: هو حسن الظن بالله في قبول طاعة وُفقت لها أو مغفرة سيئة تبت منها.

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس ( صح )

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (خطأ)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي ( صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف ( صح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

قال تعالى: (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم))

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

لا بد أن يكون قلب المؤمن بين الخوف والرجاء لأنه هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف

وأن يكون بين الخوف والرجاء في حال الصحة ويغلِّب جانب الرجاء في حال المرض

لأنهما يؤديان إلى العمل والسعي لمرضات الله بالعبادات والطاعات وفعل الخيرات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله بكن يا حبيبات على هذه الهمة

 

إن شاء الله على طول السباقات في طلب العلم وربي يجزيكن الخير

 

ولا تنسوا أن تعلموا ما تعلمتوه لغيركن فلكن الأجر والثواب إن شاء الله

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف : هو الذعر

 

وهو انفعال يحصل فى النفس له اثر ظاهر بسبب توقع ما فبه هلاك او ضرر او اذى

 

وهو على انواع :

 

الخوف الطبيعى الجبلى ( كخوف الانسان من النار ان تحرقه)

 

الخوف الذى يسميه العلماء بخوف السر

 

كخوف الانسان من قبر او ميت او غائب له ان يحدث له مكروه

 

وهذا الخوف هو شرك اكبر مخرج من الملة

 

الخوف الذى يوجب على الانسان ترك واجب او فعل محرم

 

كخوف الانسان من ترك الدعوة المتعينة عليه ، او ترك الجهاد

 

او ارتكاب معصية للخالق طاعة لمخلوق

 

وهذا الخوف حرام فى نفسه لانه سبب لحرام

 

الرجاء

 

هو ان ترجو قبول الاعمال وجزيل الثواب عليها ، ومع ذلك تخاف من ان يرد عملك او تدخل عليه افة تفسده

 

وعرفه العلماء بإنه حسن الظن بالله تعالى فى قبول طاعة وفقت اليها او سيئة تبت منها .

 

 

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس ( صح )

 

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة(خطأ )

 

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي(صح)

 

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة

 

الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح )

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين

 

أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

من القرآن :

 

قال تعالى :

 

( قل يا عبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا

 

انه هو الغفور الرحيم )

 

من السنة:

 

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

 

ان الله تعالى كتب ، وهو يكتب على نفسه ، وهو وضع عند العرش أن رحمتى تغلب غضبى

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

الخوف والرجاء كجناحى طير لا يطير الا بهما فمها متلازمان لا ينفك احدهما عن الاخر

 

سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة

 

الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف

 

فالخوف وحده يؤدى الى الياس والقنوط ، والرجاء وحده يؤدى الى التكاسل والتوانى

 

اما بالخوف والرجاء تستقيم الطاعة لله عز وجل ، وكقول لقمان لابنه ان الخوف والرجاء يكونا

 

كقلبين للمرء قلب يخاف وقلب يرجو .

 

وقد جعلهما العلماء كدواء كلا للاخر فعلاج الخوف يكون بالرجاء وعلاج الرجاء يكون بالخوف

 

وهذا لاهمية تلازمهما ووجودهما معا فى قلب المؤمن الذى يرجو الله ويخافه .

 

اعتذر للتاخير ولكنى جئت فى الموعد ولكن الاختبار لم يكن قد وضع بعد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

آسفـــة على التأخيـــر :angry:

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

الخوف هو الذعر ، وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك أو ضرر أو أذى

الرجاء هو أن ترجو قبول الأعمال ، وجزيل الثواب عليها ، وتخاف مع ذلك أن يرد عليك عملك ، أو يكون قد دخلته آفة أفسدته عليه

و هو حسن الظن بالله تعالى في قبول طاعة وُفِّقت لها أو مغفرة سيئة تُبت منها.

 

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس صحيح

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة خطـــأ

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي صحيــــح

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف صحيح

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

قال تعالى: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

الخوف بلا رجاء يأس وقنوط، والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله لهذا فهما متلازمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

الخوف هو شعور جبلي ناتج عن توقعات يخشاه العبد و يحاول تجنبها و هو انواع منها ما هو محرم و هو الذي يصد المرء عن الطاعات و منها ما هو محمود و هو الذي يحث المرء على اجتناب المحرمات و يقربه من خالقه عز و جل

اما الرجاء فهو الطمع فيما عند الله من خيرات و خزائن و ذلك بالاعمال الصالحات مع الخوف ان يشوبها ما يفسدها

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس(صح)

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (صح)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي(صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح)

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

قال الله تعالى " امن هو قانت اناء اليل ساجدا و قائما يحذر الاخرة و يرجو رحمة ربه "

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

الخوف و الرجاء هما و جهان لعملة واحدة و ذلك ان الخوف يحث العبد على الانتهاء عن محارم الله لكن يخشى على العبد بالخوف وحده ان يقنط من رحمة الله و هنا ياتي الرجاء ليعدل الكفة فيرجو رحمة ربه و يحسن الظن بخالقه مع عدم امن مكره سبحانه و الاغترار بالحياة الدنيا

 

تمت الاجابة بعون الله و ععععععععععععععذرا عن التاخير :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

آسفه ع التأخير..

 

. . .

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

-تعريف الخوف-

الخوف هو الذعر ، وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك أو ضرر أو أذى

-تعريف الرجاء-

هو أن ترجو قبول الأعمال ، وجزيل الثواب عليها ، وتخاف مع ذلك أن يرد عليك عملك

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صح)

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة ( صح)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي( صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح)

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

، قال تعالى: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" [الزمر : 53] وقد ذم الله عز وجل اليأس والقنوط من رحمته فقال تعالى: "إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ" [يوسف : 87]

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

يؤديان إلى العمل والسعي لمرضات الله بالعبادات والطاعات وفعل الخيرات ، قال تعالى في وصف أفعال الراجين : " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أُوْلَـئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللّهِ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ " [البقرة : 218]

وقال أيضاً: " أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ" [الزمر : 9]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-28298-1276638826.gif

 

 

حياكن الله وبياكن وجعل الجنة مثوانا ومثواكن

 

 

إختبار الدرس الخامس " الخوف والرجاء " من الدورة الشرعية الميسرة

 

post-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gif

 

استعيني بالله وأجيبي على التالي:

 

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟

 

post-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gifpost-30765-1279276153.gif

 

وفقكن الله وسدد خُطاكن

 

post-28298-1276638895.gif

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أبدأ الإجابة بإذن الله والله المستعان وعليه توكلت

 

1- تعريف الخوف : الخوف هو الذعر , وهو نوع إنفعال يحصل فى النفس , وله أثر ظاهر بسبب توقع حدوث هلاك أو ضرر أو أذى . والخوف المحمود الصادق هو ما حجز صاحبه عن الوقوع فى محارم الله وحدوده , وهو سبيل لنيل مرضات الله وثوابه .

قال تعالى : (( فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين )) سورة آل عمران .

 

* تعريف الرجاء : هو أن يرجو العبد قبول الأعمال , ونيل الثواب العظيم عليها , ومع ذلك يخاف من أن لا تقبل أو يصيبها آفة تفسدها عليه .

وذكر أيضا معنى آخر للرجاء : هو حسن الظن بالله تعالى من قبول طاعة قد وفق إليها العبد , أو مغفرة سيئة ثبت منها .

2- أجيبى بصح أو خطأ :

أ - العبارة صحيحة

ب - العبارة خاطئة ( فى الآخرة )

ت - العبارة صحيحة

ث - العبارة صحيحة

 

3- دلائل الرجاء :

 

* من القرآن :

قال الله تعالى : (( يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )) .

وقال تعالى فى ذم القانطين من رحمة الله واليائسين منها : (( إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )) . سورة يوسف

* ومن السنة :

جاءت أحاديث الرسول صل الله عليه وسلم تؤكد على سعة رحمة الله عز وجل : حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم : لما خلق الله الخلق كتب وهو يكتب على نفسه , ووضع عنده على العرش إن رحمتى سبقت غضبى . )) رواه البخارى

وذكر أيضا صل الله عليه وسلم : (( إن الله جعل الرحمة مائة جزءا , فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا , وأنزل إلى الأرض جزءا واحدا , فمن هذا الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه . )) رواه البخارى

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك ؟

* أولا : إن نتائج الخوف والرجاء لا يختلفان عن بعضهما فهما يؤديان إلى العمل والسعى لمرضات الله عز وجل ونيل ثوابه , وذلك بالإجتهاد فى الطاعات والإكثار منها , والإلتزام بالعبادات , وفعل الخيرات .

ونجد أن سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح وأهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف , قال تعالى : (( الذين يسارعون فى الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا )) .

أما الإقتصار على مقام الخوف , أو الإقتصار على مقام الرجاء , أو الإقتصار على مقام المحبة يحدث إنحرافا وخللا ظاهرا فى السلوك وهو مسلك أهل البدع المخالفين للسنة , فنجد أن كل خائف راج , وكل راج خائف .

* ثانيا : وكما إتفق المقامان فى النتائج فقد إتفقا فى الدواء أيضا , بمعنى آخر لقد عالج العلماء هاذين المقامين علاجا مترابطا فقد داوو الخوف بالرجاء وداوو الرجاء بالخوف , فقال لقمان لإبنه (( يا بنى خف الله تبارك وتعالى خوفا لا تيأس فيه من رحمته , و ارجه رجاء لا تأمن فيه مكره . )) ثم ذكره إجمالا فقال : (( إن المؤمن لذى قلبين يخاف بأحدهما ويرجو بالآخر )) .

 

تمت بحمد الله والله الموفق

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

1- عرفي كلا الخوف والرجاء بإختصار.

الخوف هو الذعر وهو نوع إنفعال يحصل في النفس له أثر ظاهر بسبب توقع ما فيه هلاك أو ضرر أو أذى

الرجاء هو حسن الظن بالله تعالى في قبول طاعة وفقت لها أو مغفرة سيئة تبت منها

 

2- أجيبي ب " صح" أو " خطأ " على التالي:

 

أ‌- الخوف من الله هو دليل على كمال الإيمان وحسن الإسلام وصفاء القلب وطهارة النفس (صح)

ب‌- من ثمرات الخوف في الدنيا أنه من أسباب المغفرة (خطأ)

ت‌- رجاء رحمة الله لا يكون مع ترك الطاعات وعدم الإلتزام بالنواهي(صح)

ث‌- سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف (صح)

 

 

3- للرجاء دلائل قد وردت في القرآن والسُّنة وأحاديث الصحابة والصالحين أذكري دليلا واحدا إما من القرآن أو من السنة بارك الله بكِ

قال تعالى :قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم

 

4- الخوف والرجاء متلازمان كيف ذلك؟ والخوف والرجاء متلازمان

لايجوز الاقتصار على أحدهما فكل راج خائف وكل خائف راج فالخوف بلا رجاء يأس وقنوط والرجاء بلا خوف أمن من مكر الله

تم تعديل بواسطة walaapharma

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×