اذهبي الى المحتوى
(حفيدة الصحابة)

يوميات شاب عادى ...

المشاركات التي تم ترشيحها

 

post-25272-1290801674.gif

 

موضوع رااااااااااااائع جدا قرأته في أحد المنتديات وقررت أنقله لحضراتكم

 

ابتلينا فى عصرنا هذا بالمسلسلات الست تجدي معى انه قل ان يكون بيت لايتابع فيه احد افراده مسلسلا بأنتظام

 

ويزعمون انه للتسلية هؤلاء البسطاء منهم، اما اصحاب الفكر الراقى فيقولون انه للافادة واى افادة فيه؟؟؟؟

 

 

فكرت ان يكون لنا نحن مسلسلا خاصا بنا لكنه فيه نصائح وعبر مكللة بآيات القران الكريم ،

 

ومزين بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحلى بأبيات شعر وكلام للسلف وفوائد من هنا وهناك

 

فريق عمل هذا المسلسل ( ال cast) ماتيسر لنا من فوائد من الكتب والمحاضرات

 

post-25272-1290801690.gif

 

ملخص المسلسل للدعاية:

 

قصة حياة شاب ملتزم انا اراه قدوة لى فهو مثالى الى ابعد مانتخيل لكنه فى ذات الامر واقعى جدا

 

سيمر بما نمر عليه جميعا من فتن ومشاكل وسنرى كيف سيعالجها قى ضوء الكتاب والسنة.

 

القصة ليست خيالية بل هى واقعية جدا قد تجد او تجدى تشابها كبيرا بينها وبينك فى كثير من أجزائها

 

سنصنع معا حياة هذا الفتى الرائع الملتزم حقا ونجعله لنا قدوة حية

 

انتظروا اولى حلقات المسلسل

 

أتمنى نصعد كلنا للعلا سوياً بإذن الله

 

post-25272-1290853735.gif

 

تم تعديل بواسطة راماس
تكبير الخط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سأقوم بوضعها بإذن الله تعالى

تم تعديل بواسطة (حفيدة الصحابة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

post-25272-1290801674.gif

 

( على بوابة الالتزام)

 

فى احدى شوارع القاهرة تقف عمارة شامخة آيلة الى السقوط كما هو الحال مع كثير من عمارات مصرنا المحروسة

 

وفى احدى طوابق هذه العمارة تقطن أسرة مصرية بسيطه تتكون من خمسة افراد

 

اب : موظف عادى فى احدى الشركات

 

ام : ربة منزل

 

اخت : عائشة

 

واخ: بطلنا الهمام ( عبد الرحمن)

 

واخت صغرى: فاطمة

 

الساعة الثامنة صباحا

 

ام عبد الرحمن: قوم ياابنى تعبتنى معاك اول يوم فى الكلية ومش هتروح

 

عبد الرحمن: حاضر ياماما قايم اهه ربع ساعه بس

 

ام عبد الرحمن: خلاص براحتك انا زهقت منك تروح ماتروحش انت حر

 

بعد نصف ساعة

 

عبد الرحمن: صباح الخير ياست الكل

 

ام عبد الرحمن : اهو هو ده الى واخدينه منك روحى الكلية بقى مش من اولها كده

 

عبد الرحمن: حاضر اعتبرينى روحت خلاص

 

بعد ساعة من اللكاعه نزل من البيت

 

أنتظر الاتوبيس طويلا وفى النهاية أتى الاتوبيس لكن بعد ان قضى وقتا ممتعا من الافأفة( اف اف)

 

ركب الاتوبيس وماأكثر الزحام وبعد مدة انتهت معركة الاتوبيس بالفوز المبين ووصل للكلية

 

حينما رأى سور الجامعة عادت به الذاكرة الى الوارء شهورا ياااااااااااااااااااااه خلصنا خلاص من الثانوية العامة وتعبها اخيرا دخلنا الكلية

 

post-25272-1290801674.gif

 

 

تم تعديل بواسطة راماس
تكبير الخط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خطى اولى خطواته داخل الجامعة وعلى البوابة....

 

الحارس: اين الكارنيه؟

عبد الرحمن: انا لسه سنة اولى

الحارس: طيب وياريت تبقى تعمله ماتنمش عليه

دخل عبد الرحمن وهو يقول هو ماله الحارس فى حد مزعله؟

ظل يبحث طويلا عن جدول المحاضرات ليدونه فوجده اخيرا ودونه

هو لايعرف اى احد فى الكلية فالشلة الكريمه بتاعته غالبهم لم ينجحوا الجزء الاخر التحقوا بمعاهد خاصة

وصل الى المدرج وجلس

الساعة الان 11: 30 دقيقة

بدأ الدكتور فى الترحيب بهم وخلاف ذلك مما يتحدث فيه الدكاتره اول يوم

واذن الظهر

لم يهتز لاخينا عبد الرحمن طرف(فهو بعد لم يلتزم)

حدثه احد الاخوة بجواره يبدو عليه الالتزام

الن تصلى يااخى؟:(ضحك):

طيب والمحاضرة؟

هنستأذن ونرجع على طول

امممممممم اصلى مش متوضئ

تعال ننزل ونتوضئ من مسجد الكلية

معلش اتفضل انت عشان ماضيعش المحاضرة

براحتك بس عايز اقلك حاجه النجاح يبدأ من المسجد ربنا يهديك

هو فيه ايه؟ ليه كل ده؟ ماعلينا

انتهت المحاضرة وعاد عبد الرحمن للبيت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الام : اهلا ياعبد الرحمن اخبار الكلية ايه؟

عبد الرحمن : كويسه

الام: مالك فى حاجه ؟

عبد الرحمن : لا عادى هاتيلى اكل:( يأكل ):

اتغدى صاحبنا ودخل لينام تقلب على السرير بعض الوقت لانه يشعر انه مخنوق ولايعرف لماذا هذا الشعور الح على نفسه بالنوم لعله يستيقظ وقد ذهب عنه الذى يجده فى صدره

استيقظ بعد ساعات ولم يذهب مابه

قوم احسن اتفرج على التلفزيون

قضى الليل كله امام التلفاز وقبل الفجر بساعة

نام............... ولتشتكى يافجر من عبد الرحمن

فى الصباح حان وقت الكلية وحانت ايضا معركة الاستيقاظ بعد نهاية العراك استيقظ وهو متأفف ولا يطيق ان يحدثه احد

ذهب للكلية ودخل المدرج ولم يلتفت حوله لانه بعد لم يستيقظ من النوم

نبهه اخ بجواره بقوله : السلام عليكم يااخى انا محمد وانت؟

انا عبد الرحمن

محمد: ماشاء الله اسمك جميل جدا ماتتصورش انا بحب اسم عبد الرحمن اد ايه معناه حلو اوى من الرحمة واحنا محتاجين للرحمة جدا فى الدنيا والاخرة :(ضحك):

عبد الرحمن: قد بدى عليه علامات التعجب ولا جواب

محمد : انت مضايق عشان انا بكلمك ولاحاجه

عبد الرحمن : لا انا مضايق لوحدى

محمد: طيب ممكن نبقى اصحاب وتفضفضلى ؟

عبد الرحمن: ممكن نبقى اصحاب

محمد : طيب ممكن تأخد منى الشريط ده عربون صداقة

عبد الرحمن: تخذه منه ولم ينظر حتى فى اسم الشريط" شكرا"

حان وقت صلاة الظهر

محمد: يالا يابطل ننزل نصلى اكيد لما تصلى هتبقى تمام

عبد الرحمن: هبى تمام ازاى يعنى؟

محمد : ايوه مش ربنا قال ( الابذكر الله تطمئن القلوب ) والصلاة من الذكر يبقى قلبك هينشرح لما تصلى مش انت بتصدق ربنا

عبد الرحمن: ايوه ونعم بالله يالا

ونزلا الى المسجد وعند دخولهم للمسجد وقعت عينه على شئ غرييييييييييييييييييييب جدا هز قلبه قبل ان يهز جوارحه

 

نلقاكم فى الحلقة القادمه

 

بإذن الله

 

 

36_1_39[1].gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

روعه مره

نحتاج لمثل هذا النقل ..

وننتظرك ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايتها الاخت الحبيبه

 

جزاك الله كل الخير

 

وفقك لما يحب ويرضى

 

وتقبلي مروري

 

اختك ومحبتك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كويس لحقت المسلسل من البداية

 

فى انتظارك يا غالية

جزاكى الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

روعه مره

نحتاج لمثل هذا النقل ..

وننتظرك ..

 

 

أنتى الرائعه ياغاليه ولاكن كنت أتمنى تعليقكم على الموضوع

بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايتها الاخت الحبيبه

 

جزاك الله كل الخير

 

وفقك لما يحب ويرضى

 

وتقبلي مروري

 

اختك ومحبتك في الله

 

جزاك الله خيرااا غاليتى

 

أتقبل مرورك من كل قلبى ولاكن أتمنى أن أجد التعليق غاليتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
كويس لحقت المسلسل من البداية

 

فى انتظارك يا غالية

جزاكى الله خيرا

 

جزانا الله وإياكِ ياغالية

تم تعديل بواسطة (حفيدة الصحابة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الثانية

( الخطوة الاولى)

 

 

خطى أول خطوة له فى المسجد ... بخطوات ثقيلة فهي أول خطوة له بعد طول غياب عن المسجد... دخل بصمت وسكون عجيبين لكن قطع هذا الصمت والسكون أن وقعت عينه على مشهد لم يره من قبل...رأى شاب مضيئ الوجه يقرأ فى مصحف ويبدو عليه الخشوع والتأثر جدا حتى انه قد انحدرت من عينيه على خديه دمعتان تصف ماحل به من تأثر ...كان أمرا غريبا لم يره من قبل وما زاده اندهاشا هو أن الشاب رفع عينيه من المصحف ونظر إليه ومع ماهو فيه من تأثر إلا انه تبسم له ابتسامة جميلة زادت من وجهه نورا على نورتعجب عبد الرحمن هل هو يعرفني؟ لا أنا لم أره من قبل إذا فلماذا يبتسم لي وهو على هذه الحالة؟ كانت هذه الابتسامة بمثابة ترحيب به فى المسجد... لقد شعر عبد الرحمن بهذا وتأكد منه حينما وقف فى الصف للصلاة فتعمد الأخ صاحب الوجه المضيء أن يقف بجواره ولم يكلمه و:(ضحك):كبروا للصلاة ......كبر عبد الرحمن للصلاة يااااااااااااااااااه

 

 

انه لم يصل من زمان فات مع انه لم يخشع فى الصلاة كما ينبغي إلا انه لما انتهى من الصلاة شعر بشعور غريب فى قلبه لم يعرف وصف هذا الشعور اهو ارتياح او ماذا..........لما انتهت الصلاة سلم عليه الاخ وقال له : السلام عليك انت جديد فى الكلية؟

عبد الرحمن : ايوه

الاخ: مرحبا بك معنا نرجو ان نراك دائما فى المسجد لاتحرمنا منك ياحبيبى فى الله:(ضحك):

عبد الرحمن: حاضرمن هذا ؟ مااحلى كلماته ... ومااجمل مايقول ... ايعقل ان يكون هناك انسان فى هذه الدنيا بهذا الخلق الكريم... ياالله مااجمل هذا المسجد ومن فيه

محمد: ايه ياعبد الرحمن مالك؟

عبد الرحمن: لاابدا هو مين ده ؟

محمد: ده الشيخ عبد الله أخ نحسبه على خير جدا فى سنة ثالثة ، خير انت بتسأل عنه ليه؟

عبد الرحمن : لاابدا بس اصله كلامه حلو اوى.

محمد: ايوه .. هو ماشاء الله عليه مشهور بحسن خلقه.:(ضحك):

عبد الرحمن: هو ينفع يعنى ان انا اروح اكلمه واقوله انى عايز اتعرف عليه؟

محمد : ايوه اكيد

عبد الرحمن: ولابلاش مش لازم النهارده

محمد: ليه؟

عبد الرحمن: مش عارف مش مهم بكره

.لقد استحي عبد الرحمن ان يذهب ليحادث عبد الله فقد شعر فى نفسه انه لايصلح ان يحادث هذا الشاب الصالح وهو يحمل فى قلبه ما يعلمه من معاصى وذنوب.

خرج من المسجد ليعود الى المحاضرة ...

ثم حان وقت عودته للبيت فخرج ليركب المواصلات لم يشعر هذا اليوم بزحمة السير فقد كان باله شارد فلم يستفق الا وهو يضع المفتاح فى باب المنزل ويدخل....

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عائشة اخته: اهلا اهلا استاذ عبد الرحمن عاش من شافك بتنام والناس صاحيين وتصحى والناس نايميين

 

عبد الرحمن: اهلا ياعائشه:(ضحك):

 

عائشة: خير فى ايه ايه الهدوء ده ؟ حد مزعلك؟

 

عبد الرحمن : لا مافيش

 

عائشه :طيب تتغدى:( يأكل ):

 

عبد الرحمن: لا هدخل اريح شويه لانى تعبان

 

عائشه : طيب استنى اتغدى ونام:( يأكل ):

 

عبد الرحمن: لا مش قادر اصل انا تعبان

 

عائشة : طيب روح نام

 

 

دخل عبد الرحمن لغرفته وبدل ملابسه واستلقى على السرير وماان قاربت عينه على النعاس الا وايقظها صوت كأنه اول مرة يسمعه

الله اكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ... الله أكبر ... اشهد الا اله الا الله ... اشهد الا اله الا الله... اشهد ان محمدا رسول الله... اشهد ان محمدا رسول الله... حى على الصلاة.. حى على الصلاة....الصلاة انها صلاة العصر هل ستدفع شيطانك ياعبد الرحمن وتقوم لتؤدى صلاة العصر ؟ ام ان الايمان فى قلبك لم يزل اضعف من محاربة الشيطان ؟لكن عينه غلبته للنعاس فنام ....

 

وحدث شئ غريب اثناء نومه ياترى ماهو.....

 

نلقاكم فى الحلقة القادمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متابعين يا قمر

قصة جميلة

ننتظرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:cry: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متابعين معاكي والله القصة رائعة جزاكي الله كل خير تابعي نحن معكي :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحلقة الثالثة

 

(نور الهداية)

 

نام عبد الرحمن ولم يصلى فلم يكن الإيمان فى قلبه كافيا ليوقظه من تعبه للصلاة ... لكنه وأثناء نومه حدث له شيء غريب ... لقد رأى نفسه فى صحراء والشمس محرقة وهو يتصبب عرقا وقد ذهب به العطش كل مذهب ولايجد ماءا وهو فى هذه الحالة إذا به يرى ذئبا من بعيد يجرى عليه فظل عبد الرحمن يجرى ....ويجرى حتى رأى أناسا من بعيد فجرى تجاههم يحتمي بهم ، لكنه كان كلما اقترب منهم رآهم يبعدون عنه والذئب من خلفه فماذا سيصنع ؟ لم يستطع عبد الرحمن ان يعرف مالذى سيصنعه لانه استيقظ من نومه فزعا فقد كان مظهر الذئب مرعبا حقا نهض عبد الرحمن من على سريره ونظر فى الساعة انها الثالثة والنصف عجيبه لقد نمت الساعة الثالثة والربع هل حلمت هذا الحلم فى ربع ساعة ؟؟؟؟توجه الى الخلاء ليغسل وجهه وحينما وقف امام الصنبور وفتحها ورأى الماء يندفع بشدة تذكر حاله فى الحلم وكيف انه كان يتعطش لنقطة ماء ...غسل وجهه وجففه ولم يأت بباله مطلقا ان يصلى العصر فليست هذه عادته .....نادى على امه ياماما عايز اتغدى

الام: انت صحيت ياعبد الرحمن ده عائشة قالتلى انك لسه داخل تنام .

 

عبد الرحمن : اه ماانا نمت شويه وصحيت .

 

الام: طيب ياابنى هروح اصلى واجى احطلك الاكل .

تصلى ..... نعم الصلاة صلاة العصر .... لقد اتى على خاطر عبد الرحمن فى هذه اللحظة وجه عبد الله وهو يبتسم له لماذا يتذكر هذه البسمة الان؟؟؟؟كانت هذه البسمة فى هذا الوقت بالنسبة لعبد الرحمن دافعا للصلاة لكن سرعان ماانشغل بأن دق الهاتف

 

عبد الرحمن: الو

 

صديقه: اهلا ازيك ياعبد الرحمن.

 

عبد الرحمن: ازيك يامحمود عامل ايه

 

محمود: كويس ، احنا خارجين النهارده والشله كلها تيجى معانا

 

عبد الرحمن: لا ماليش مزاج

 

محمود: ليه كده ؟

 

عبد الرحمن: لا عادى مره تانيه

 

محمود : طيب سلام

 

عبد الرحمن: سلام

 

اغلق عبد الرحمن الهاتف وانتظر امه لتعد له الغذاء :( يأكل ):، ..... بعد فترة قصيرة اتت امه ووضعت له الطعام وأكل أكلة خفيفه تعجبت منها والدته لكنها ظنته اكل بالجامعة شئ فلم تسأله ...فتح التلفاز وظل يقلب مابين قنواته ليجد شيئا وبعد ساعة تقريبا من عدم الاستقرار على قناة معينة وفى اثناء هذا البحث وقعت عيناه على نقل مباشر من الحرم المكى فتوقفت يده ليسمع الامام يقرأ قول الله تعالى (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ (4 مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6)) العنكبوت

 

 

لقد وقعت هذه الايات على قلب عبد الرحمن موقعا شديدا وهزت غفلة سنين وحركة وجدانه فتذكر صلاة العصر .... وبحركة غير اراديه هب نحو الخلاء فتوضأ ثم إلى غرفته فبحث عن سجادة صلاة فلم يجد ، فنادى على امه

ماما اريد سجادة صلاة؟

 

الأم :سجادة صلاة؟

 

عبد الرحمن: ايوه بسرعة

 

اسرعت امه وجلبت له سجادة صلاة فقد كان باديا عله التأثر جدا ففرش سجادته على ارض الغرفة وكبر للصلاة..........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:wub: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متابعين معاكي والله القصة رائعة جزاكي الله كل خير تابعي نحن معكي :wink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لن أكمل أنا أنقل لنفسى والله لازم أحس إنكم متشوقين للقصه لن أكملها ياأخواتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اكملى اختى بارك الله فيك

 

انا فى انتظارك

 

هيا

 

انتى لا تريدين المدح ولكن تفعلين هذا ابتغاء وجه الله

 

والله إنى لاأريد المدح ولاأخذبالى ولاأضع هدفى لذلك ولاكن كنت أود الحماس وأريد أن أرئ أحدااا يقرأالموضوع وأحد يتابع معى لاأضعه هباء دون أخذ ثواب ولاكن

 

جزاك الله خيراا لمتابعتك ولاكن لاداعى للتكمله لأن لأأحديقرأ الموضع

وبارك الله فيكى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هيا اكملى يا حبيبتى

 

وتذكرى حتى ان لم يقراءه احد...فرضا

 

فلك الاجر والثواب من الله ان شاء الله

هيا ابداى...

فربك يعلم نيتك

post-94260-1224541076.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بجد انا زعلانة منك جدا

 

لانى كل شوية بدخل عشان اقرأ باقى القصة

 

وملاقيش حاجة

 

جزاك الله خيرا

 

انا فى الانتظار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×